السعودية تطيح خلية “داعشية”: مقتل إرهابيين واعتقال ثلاثة مطلوبين

سد مأرب بيد الجيش الوطني والتحالف العربي ..بحاح يتوقع قرب تحرير مأرب وينفي سيطرة متطرفين على عدن

تاريخ الإضافة الأربعاء 30 أيلول 2015 - 6:33 ص    عدد الزيارات 2178    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

سد مأرب بيد الجيش الوطني والتحالف العربي
المستقبل...صنعاء ـ صادق عبدو
حقق الجيش الوطني والمقاومة الشعبية مع مساندة عسكرية من قوات من التحالف العربي نجاحاً مهماً أمس، بسيطرتها على سد مأرب شرق العاصمة اليمنية صنعاء والتلال المحيطة به، فيما أغارت طائرات التحالف على مواقع تابعة للمتمردين في تعز، مستهدفة منزل مدير الأمن السياسي المعزول فيصل البحر، بالإضافة إلى مواقع للميليشيات في منطقة بيحان في محافظة شبوة شرق العاصمة.

وأكدت مصادر قبلية في مأرب أن المقاومة والجيش الوطني وقوات التحالف العربي، سيطروا أمس على التلال المحيطة بالسد بعدما وصلت إليها صباحاً إثر دحر ميليشيا الحوثي المسنودة من إيران وقوات الرئيس المخلوع علي صالح منها، وكذلك منطقة مرابطة الدم المطلة على طريق سد مأرب - المدينة.

وأضافت المصادر أن قوات المقاومة والجيش الوطني والتحالف حققت تقدماً في الجبهة الغربية بعد قصف مدفعي عنيف وغارات شنتها طائرات التحالف، استهدفت مواقع ميليشيا الحوثي في المنطقة، حيث تم تدمير مخزن أسلحة وآخر للمشتقات النفطية في وادي السد، سقط على إثرها العشرات بين قتيل وجريح في صفوف المتمردين.

وأشارت المصادر إلى أن قوات الجيش تمكنت من السيطرة على معظم السلسلة الجبلية المحيطة بتبة المصارية، وخصوصاً من الجهة الشمالية الغربية، بحيث يساعدها ذلك في الوصول إلى منطقتي الأشراف والفاو، خصوصاً بعد تمكنها من السيطرة على «مربط الدم» في الجهة الشرقية، مشيرة إلى أن قوات الجيش على مقربة من تبة المصارية الاستراتيجية، ومن المتوقع أن تسقط في الساعات المقبلة.

وكانت مصادر قبلية في مأرب أكدت حدوث انهيار في صفوف ميليشيات الحوثي على الخط الذي يربط بين صنعاء ومأرب، وأن قوات المقاومة والجيش الوطني تعمل حالياً على تطهير الخط الرابط بين العاصمة صنعاء ومأرب باتجاه صرواح.

وكان ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد تعهد برفع علم اليمن وأعلام دول التحالف في سد مأرب ثأراً للشهداء الذين سقطوا في الهجوم الصاروخي الذي نفذته قوات صالح والحوثي، وأدى إلى مقتل ما يقرب من 90 شهيداً منهم 53 من دولة الإمارات.

في غضون ذلك، أفادت مصادر يمنية محلية أن طيران التحالف العربي قصف أمس مواقع الحوثيين في منطقة بيحان في شبوة ما أدى إلى مقتل أكثر من 13 منهم.

وبحسب مصادر محلية، فإن غارات التحالف استهدف مواقع المتمردين في مفرق الحمى والسليم ومبلقة والساق ونجد مرقد، صباح أمس، ما أسفر عن تدمير عدد من الأطقم التابعة للجماعة في المنطقة.

وفي مدينة تعز (جنوب)، شنت مقاتلات التحالف العربي ظهر أمس غارات مكثفة على مواقع للحوثيين وقوات صالح، أربع منها استهدفت مناطق الزنقل والوعش، و6 في جبهة الضباب منها أربع في حذران خلف شركة السمن والصابون، كما تم استهداف التبة التي فيها دبابة كانت تقصف قرى الضباب وجبل أسود، حيث تصاعد دخان أسود كثيف من موقع القصف، بالإضافة إلى استهداف مخزن للذخائر والمحروقات قريب من الموقع.

في هذه الأثناء، استأنفت شركة مصافي عدن، أمس، عملية تكرير النفط الخام وإنتاج المشتقات النفطية بواقع 20 ألف برميل يومياً، على أن ترتفع نسبة الإنتاج تدريجياً خلال الأيام القليلة المقبلة لتصل إلى 50 ألف برميل يومياً، عقب توقف قسري دام نحو ستة أشهر، بسبب الحرب التي شنها الحوثيون وقوات صالح على المدينة الأمر الذي سيسهم في إنهاء أزمة مشتقات النفط في عدن.

وقال مدير الصيانة في شركة مصافي عدن، المهندس سعيد محمد، إن استئناف عملية الإنتاج تمت بجهود ذاتية، واستغرقت نحو شهر كامل، وصاحبها القيام بأعمال استبدال وصيانة الأنابيب الرئيسية للنفط الخام الواصلة بين المصفاة وميناء الزيت.

وشدد على ضرورة اهتمام الحكومة اليمنية بسرعة تزويد المصفاة بكميات من النفط الخام، لاستمرار عملية تكرير النفط وإنتاج المشتقات النفطية والقضاء على الأزمة في السوق المحلية، وانحسار الازدحام للحصول على البترول والديزل وغاز الطبخ.

ولفت مدير الإعلام في شركة مصافي عدن ناصر شائف، إلى أن الطاقة الإنتاجية من المشتقات النفطية الحالية مع استئناف عملية تكرير النفط تبلغ 20 ألف برميل يومياً، وأن النسبة ستكون في زيادة مع الأيام المقبلة حيث ستصل نسبة الإنتاج الى نحو 50 ألف برميل يومياً.

وأشار إلى أنه خلال اليومين المقبلين ستصل إلى ميناء الزيت في مديرية البريقة في عدن، سفينة محملة بنحو 30 ألف طن من البنزين، قادمة من دولة الإمارات.
 
بحاح يتوقع قرب تحرير مأرب وينفي سيطرة متطرفين على عدن
عدن - هليل البقمي { المكلا - عبدالرحمن بن عطية { الرياض - أحمد الجروان { جازان - يحيى الخردلي { صنعاء، تعز، مأرب - «الحياة» 
اتهم نائب الرئيس اليمني ورئيس الوزراء خالد بحاح، إيران بتصدير الثورة إلى بلاده ودول أخرى. وأقرّ ببطء التقدم الذي يحرزه الجيش اليمني وقوات التحالف في محافظة مأرب، وعزا ذلك إلى الحرص على إرساء دعائم أمن حقيقي. كما أكد قرب تحرير مأرب. وقال إن حكومته لم تبدأ بعدُ إصلاحات عسكرية وأمنية. وكشف عن إعداد خطة زمنية مع قوات التحالف، الذي تقوده السعودية، في شأن إعادة بناء الأمن والجيش.
وأضاف بحاح: «لا تسيطر أي جماعة متطرفة على أي بقعة في اليمن، باستثناء المكلا، ولكن ذلك لا ينفي وجود أفراد منهم في المدن اليمنية، وعدن من بينها»، نافياً سيطرة أي جماعات متطرفة على أي من أحياء عدن.
وشن بحاح - في لقاء ليل أول من أمس في عدن مع وسائل إعلامية، بينها «الحياة»، هجوماً على النظام الإيراني، وقال: «ليست لدينا أي مشكلة في علاقة الجوار التي تربطنا بإيران، إلا أن المشكلة الحقيقية تكمن في إصرار النظام الإيراني على تصدير الثورة إلى اليمن وعدد من الدول». وزاد: «يجب على النظام الإيراني احترام إرادة الشعوب ورغباتها، ومتى حققت الثورة الإيرانية نجاحات سنقوم باستيرادها».
وأكّد بحاح أن الأيام القريبة المقبلة ستشهد تحديد ملامح محافظة مأرب، سواء من طريق الحوار السياسي أم الحلول العسكرية، مشدداً على أنها توشك أن تحرر نهائياً.
وفي شأن محادثات سلام محتملة في سلطنة عمان، قال: «تجاوزنا مرحلة التكتيك السياسي، وإذا كانت الجماعات الحوثية لديها نيات صادقة لتنفيذ القرار الدولي رقم 2216 فعليها إثبات ذلك من خلال مرحلتين، أولهما تسليم الدولة وإعادة السلاح، ثم الجلوس على طاولة الحوار لاستكمال الحل السياسي وتطبيق قرارات الأمم المتحدة». وأشار إلى أن اجتماعات مسقط تهدف إلى إتاحة الفرصة للحوثيين وأتباع صالح للتعبير عن وجهة نظرهم، ويقوم المبعوث الخاص للأمم المتحدة بنقل الرسائل إلى الرياض وصنعاء. وأوضح بحاح أن «الأمور شبه ناضجة في حال إثبات هذه الأطراف جديتها والتزامها».
من جهة أخرى أكدت مصادر عسكرية رفيعة لـ «الحياة»، أن ميليشيا الحوثي تدرس خططاً لإعادة اجتياح العاصمة الموقتة عدن. وشددت على أن المقاومة وقوات التحالف نجحت في تحرير مأرب من الغرب (تبة المصارية) ومن الجنوب، واستعادت سد مأرب من المتمردين. ورجحت أن القوات الموالية للشرعية ستكمل قريباً السيطرة على الجهات الجنوبية من مأرب، وخصوصاً منطقة البلدة والجفينة.
ولم تتوقف محاولات ميليشيات الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح، اختراق الحدود السعودية المحاذية لليمن، وعلمت «الحياة» أن السعودية أحبطت أمس محاولة أكثر من 200 مسلح يمني الزحف باتجاه الأراضي السعودية.
ونقلت وكالة «رويترز» أن العميد أحمد عسيري المتحدث باسم قوات التحالف نفى مسؤولية هذه القوات عن الغارة التي قيل إنها أدت إلى مقتل 27 شخصاً خلال مشاركتهم في عرس في بلد المخا. وأكد عسيري أنه لم تنفذ أي غارات جوية في تلك المنطقة في الوقت الذي أعلن فيه عن سقوط القتلى.
وقال مصدر في المقاومة لـ «الحياة»، إن أقوى المواجهات منذ الحرب على تعز دارت صباح أمس بين المقاومة والميليشيا في ثعبات والجحملية (شرق المدينة)، وجوار بيت صالح، والكمب، وجوار كلية الطب، وحي الصفا، والأربعين، إثر هجوم للحوثيين في محاولات متكررة لإحداث اختراق لمواقع المقاومة، وتحت غطاء ناري كثيف، وبمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة. وأكد المصدر أن الحوثيين تلقوا أشد الضربات من رجال المقاومة.
وحققت وحدات الجيش اليمني الموالية للحكومة الشرعية، والتي تدعمها قوات التحالف، تقدُّماً متسارعاً أمس على جبهات القتال ضد مسلحي جماعة الحوثيين والقوات الموالية لهم غرب مدينة مأرب وجنوبها وشمالها، إذ اقتربت من السيطرة الكاملة على محيط سد مأرب وعدد من التلال الاستراتيجية في ظل غارات لطيران التحالف على المواقع الأمامية للجماعة.
وفيما واصل طيران التحالف ضرب المواقع والمعسكرات التي تسيطر عليها الجماعة في صنعاء ومحيطها ومحافظات الحديدة وتعز وشبوة وصعدة وحجة، أكدت مصادر عسكرية أن الغارات دمّرت منصات لإطلاق صواريخ بالستية في محافظة البيضاء، نصبها الحوثيون لاستهداف مدينة عدن ومطارها أثناء إقلاع طائرة الرئيس عبدربه منصور هادي إلى نيويورك.
وأكدت مصادر ميدانية لـ «الحياة» أن قوات جيش الشرعية والتحالف سيطرت أمس على جبل «البلق الأوسط» المطل على سد مأرب، كما فرضت سيطرتها على منطقة «مربط الدم» حيث الطريق الرئيسة الممتدة بين السد والمدينة، بالتزامن مع تحقيق اختراق شمال «تلة المصارية» الاستراتيجية غرب المدينة، والاقتراب من السيطرة الكاملة عليها.
وأوضحت المصادر أن قوات الشرعية والتحالف باتت تسيطر على خطوط إمدادات الحوثيين باتجاه منطقتي «الأشراف» و «الفاو». وأكدت تدمير مخازن سلاح وآليات عسكرية للجماعة بالقصف الجوي والمدفعي على الخطوط الأمامية للمسلحين الحوثيين. وأشارت إلى عشرات الإصابات في صفوفهم بين قتيل وجريح، وأسر آخرين.
وعلمت «الحياة» أن وحدات من جيش الشرعية وقوات التحالف اتجهت نحو حريب جنوب شرقي مأرب، لتحريرها من قبضة الحوثيين، بالتزامن مع غارات جوية للتحالف طاولت منطقة بيحان المحاذية، في محافظة شبوة، حيث تحدثت مصادر عن مقتل 15 حوثياً، وتدمير عربات عسكرية بالقصف على مناطق «مفرق الحمى والسليم ومبلقة والساق ونجد مرقد».
وتسعى القوات المشتركة للجيش الشرعي والتحالف إلى طرد الحوثيين من مناطق مأرب والجوف، قبل التوجه شرقاً نحو العاصمة صنعاء لتحريرها من قبضة الجماعة. لكنها تعاني صعوبة في التقدُّم السريع بسبب وعورة التضاريس، واتساع جبهات المواجهة في محيط مأرب من الشمال إلى الجنوب، على مسافة 80 كيلومتراً.
في صنعاء، استهدفت الغارات الجوية فجر أمس معسكر النهدين المطل على القصر الرئاسي، ومحيط القصر ومعسكر الحفا في نقم، ومعسكر الشرطة العسكرية ومواقع أخرى في جواره في منطقة شعوب، وسمع السكان انفجارات ضخمة. كما أغارت مقاتلات التحالف في محافظة الحديدة (غرب) على معسكر قوات الأمن الخاصة، وضربت مواقع في محافظة تعز التي تشهد معارك متواصلة بين «المقاومة» الموالية للشرعية وقوات الحوثيين.
 
 في أربع مداهمات متزامنة في الرياض والدمام أحبطت عملاً إرهابياً وشيكاً
السعودية تطيح خلية “داعشية”: مقتل إرهابيين واعتقال ثلاثة مطلوبين
السياسة..الرياض – واس: وجهت السلطات السعودية ضربة جديدة لتنظيم “داعش” عبر تفكيك خلية كانت تخطط لعمل إرهابي وشيك ومداهمة أوكارها في الرياض والدمام, ما أدى إلى مقتل إرهابيين اثنين واعتقال ثلاثة آخرين.
وأوضحت وزارة الداخلية السعودية, في بيان عصر أمس, أن القوات الأمنية نفذت أربع عمليات متزامنة في الرياض والدمام لضبط الخلية, ونتج عنها قتيلان والقبض على ثلاثة, موضحة أن الخلية لها علاقة بانتحاري مسجد الطوارئ في أبها يوسف السليمان.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية عن المتحدث الأمني بوزارة الداخلية قوله إن كشف الخلية الإرهابية جاء في إطار المتابعة الأمنية لكل من له صلة بالعناصر التي تم القبض عليها قبل أسبوعين في الرياض.
وكانت الداخلية أعلنت في 16 سبتمبر الجاري عن “مداهمة قوات الأمن موقعين مختلفين بمنطقة الرياض أحدهما بحي المونسية وتم القبض فيه على كل من أحمد سعيد الزهراني ومحمد سعيد الزهراني, أما الثاني فيقع بمحافظة ضرماء وتم فيه ضبط معمل لتصنيع المواد المتفجرة”.
وذكر البيان الرسمي الصادر أمس أنه “في إطار المتابعة الأمنية لتعقب كل من له صلة بالعناصر التي تم القبض عليها وبالمضبوطات التي تم العثور عليها, تمكنت الجهات الأمنية – بعون الله – من كشف خلية إرهابية مكونة من خمسة أشخاص في أربعة مواقع, ثلاثة منها بمدينة الرياض, والرابع بمدينة الدمام بالمنطقة الشرقية, من بينهم الشخص الذي استأجر منزل المونسية كوكر إرهابي فر منه قبل مداهمته ويدعى فهد بن فلاح سليمان الحربي, وكانت هذه الخلية تخطط لتنفيذ عمل إرهابي وشيك بلغ مراحل متقدمة من الإعداد للتنفيذ”.
وأوضحت الداخلية أنه تم تنفيذ أربع عمليات أمنية متزامنة شملت المواقع المحددة وذلك يوم الأحد الموافق 14 / 12 / 1436ه¯ وأسفرت نتائجها عن الآتي:
- الموقع الأول: وهو عبارة عن شقة سكنية بحي بدر بمدينة الدمام بالمنطقة الشرقية, ونتج عن المداهمة مقتل المطلوب عبدالعزيز بن زيد الوبيري الشمري بعد مبادرته بإطلاق النار على رجال الأمن والقبض على كل من: مهند بن محمد حمود العتيبي (سعودي الجنسية), وفهد بن فلاح سليمان الحربي (سعودي الجنسية).
- الموقع الثاني: وهو عبارة عن شقة سكنية بحي الفلاح بمدينة الرياض ونتج عن المداهمة مقتل المطلوب عقيل بن عميش عقيل العقيلي المطيري (سعودي الجنسية) بعد مبادرته بإطلاق النار على رجال الأمن, وهو ممن سبق استعادتهم من العراق وسجنه بعدها لمدة ثلاث سنوات.
- الموقع الثالث: وهو عبارة عن فيلا سكنية بحي الأندلس ونتج عن محاصرتها استسلام المطلوب فيصل بن حامد أحمد آل حامد الغامدي (سعودي الجنسية).
- الموقع الرابع: وهو عبارة عن ملحق سكني بحي السلي بمدينة الرياض اتخذ كموقع للقاءات عناصر الخلية وتبين من فحصه وجود تحصينات له من الداخل.
وأضاف البيان “لا تزال الجهات الأمنية توالي ميدانياً مباشرة عمليات موسعة ومكثفة حول جوانب مهمة تتعلق بأنشطة هذه الخلية وما ضبط في مواقعها, ومصلحة التحقيق في هذه المرحلة تقتضي التريث في الإفصاح عنها إلى أن تكتمل الاجراءات القائمة بشأنها وبشأن الأطراف المرتبطة بها, وسيعلن في وقته عن التفاصيل كافة”.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد أن أجهزتها الأمنية تواصل بكل اعتزاز أداء مهامها في تعقب أرباب الفكر الضال لكشف مخططاتهم الإجرامية وإفشالها والحيلولة دون تحقيق أهدافها في النيل من أمن الوطن وزعزعة استقراره.
يشار إلى أن تفجير مسجد الطوارئ أسفر عن مقتل 15 مصليا أثناء أدائهم لصلاة الظهر 5 منهم رجال أمن عاملين بالمقر و6 متدربين بالدورات الخاصة بأعمال الحج و4 عاملين من الجنسية البنغلادشية.
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,151,856

عدد الزوار: 7,622,476

المتواجدون الآن: 0