أخبار وتقارير...تحالف عشائري عربي وتركماني بالرقة ودير الزور والحسكة...ردّت بعنف على اتهامات إيرانية لها بدعم المتطرِّفين.. أنقرة ترفض عرض قوّة روسي في مضيق البوسفور....انتخابات المناطق في فرنسا تعاود رسم المشهد السياسي

أوباما يتعهد باستخدام كل أشكال القوة الأميركية ضد «الدولة الإسلامية»..تجدد المعارك ومقتل جندي في شرق أوكرانيا

تاريخ الإضافة الثلاثاء 8 كانون الأول 2015 - 7:14 ص    عدد الزيارات 1913    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

هدفه محاربة النظام وداعش والوحدات الكردية.. تحالف عشائري عربي وتركماني بالرقة ودير الزور والحسكة
 اللواء..(الجزيرة نت)
أُعلن في مدينة أورفة جنوبي تركيا مساء السبت عن تشكيل تحالف سياسي عسكري سوري جديد، يضم قبائل وعشائر عربية وتركمانية من محافظات الرقة ودير الزور والحسكة التي تتنازع السيطرة عليها عدة أطراف متقاتلة.
وقال عمر الدادا ممثل التركمان في التحالف الجديد وأحد نواب رئيسه، إن الهدف من هذا التكتل محاربة قوات النظام وتنظيم الدولة الإسلامية ووحدات حماية الشعب الكردية الذراع العسكرية لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي.
وأوضح الدادا أن التحالف يضم 15 قبيلة وعشيرة عربية وتركمانية، وأشار إلى أن باب التحالف مفتوح لبقية قبائل وعشائر المنطقة، وتوقع انضمام المزيد منها.
وبيّن أن مندوبي القبائل اختاروا أحد شيوخ قبيلة «الولْدة»، التي تعد كبرى قبائل محافظة الرقة، رئيسا للتحالف، كما اختاروا ثلاثة نواب له.
وأكد الدادا أن التحالف الجديد يعتبر روسيا وايران وحزب الله أعداء له، وأشار إلى أنه لن يتعامل مع من وصفهم بـ»المشبوهين»، غير أنه أكد أن التحالف سيحتضن من أراد العودة عن تحالفات سابقة أضرت بالثورة.
وعن موقف السلطات التركية من التحالف، اكتفى الدادا بالقول إن هناك مصالح مشتركة بين الطرفين، مشيرا إلى أن الخطوة التالية ستكون تشكيل كتائب عسكرية تتبع للجيش السوري الحر تعمل على تحرير المنطقة الشرقية من تنظيم الدولة ووحدات حماية الشعب وقوات النظام، والحؤول دون وقوع مشاكل بين قبائل المنطقة وبين المكونات العرقية.
ودعا القبائل الكردية غير المتحالفة مع وحدات حماية الشعب للانضمام للتحالف الجديد الذي سيعمل على إرساء قواعد عيش مشترك بين مكونات المنطقة الشرقية من عرب وكرد وتركمان.
ويسيطر تنظيم الدولة على محافظة الرقة بشكل شبه كامل، وعلى محافظة دير الزور باستثناء أحياء داخل المدينة تخضع لسيطرة النظام، كما يسيطر على ريف الحسكة الجنوبي، في حين تتشارك الوحدات الكردية السيطرة على محافظة الحسكة مع قوات النظام.
وسيطرت وحدات حماية الشعب منتصف العام الجاري على مدينة تل أبيض في ريف الرقة الشمالي على الحدود مع تركيا والتي تضم عرباً وتركماناً، بعد انسحاب تنظيم الدولة منها، واُتهمت بممارسة عمليات تهجير وتطهير عرقي من قبل منظمة العفو الدولية.وأشار المحامي أنور الكطاف أحد نواب رئيس التحالف، إلى وجود قبائل وعشائر ذات ثقل في المنطقة الشرقية من سوريا ضمن التحالف.
وأكد أن تشكيل التحالف جاء بجهود فردية، وتوقع أن يكون له تأثير كبير في المشهد السياسي والعسكري في المنطقة كونه سيكون المعبّر عن أبناء منطقة عشائرية.
وشهدت المنطقة الشرقية من سوريا مؤخرا ظهور عدة تحالفات لمحاربة تنظيم الدولة بدعم أميركي وروسي، أبرزها تحالف «قوات سوريا الديمقراطية» الذي ضم عدة فصائل متحالفة مع النظام في مقدمتها وحدات حماية الشعب ومليشيا «الصناديد» و»كتائب البعث».
ويرى الناشط السياسي مضر الأسعد أن التحالف القبلي الجديد سيكون له شأن في المنطقة الشرقية، وسيحظى بحاضنة اجتماعية قوية إن وجد الدعم العسكري والسياسي والإعلامي من التحالف الدولي، لأن تحالف «قوات سوريا الديمقراطية» أُقيم بدعم واضح من النظام.
ولا يستبعد الأسعد أن تقوم تركيا بدعم التحالف القبلي الجديد لأنها «تبحت عن جهة سورية فاعلة متراصة لمواجهة وحدات حماية الشعب الكردية وتنظيم الدولة وقوات النظام على حدودها الجنوبية».
 
أوباما يتعهد باستخدام كل أشكال القوة الأميركية ضد «الدولة الإسلامية»
اللواء.. (أ ف ب)
يلقي الرئيس الأميركي باراك أوباما فجر اليوم خطابا نادرا في المكتب البيضاوي يتعهد خلاله باستخدام «كل أشكال القوة الأميركية» لتدمير تنظيم الدولة الإسلامية في محاولة لطمأنة الأميركيين بأن إدارته تتصدى لخطر الإرهاب بقوة وفاعلية.
وسوف يتحدث الرئيس للأميركيين بعد الساعة الثامنة مساء بقليل بالتوقيت المحلي (0100 صباح الاثنين بتوقيت جرينتش) لبحث ما فعلته الحكومة لتأمين البلاد منذ هجمات باريس بل ومنذ هجمات 11 ايلول 2001 على نيويورك وواشنطن.
ويتعرض أوباما لضغط متزايد من الجمهوريين لدفعه لاتخاذ موقف أشد صرامة ضد مسلحي الدولة الإسلامية في العراق وسوريا.
وزاد حادث إطلاق النار في سان برناردينو بولاية كاليفورنيا الأسبوع الماضي والذي أودى بحياة 14 شخصا المخاوف بين الأميركيين من خطر حدوث مزيد من الهجمات في بلادهم.
وقال مسؤول بالإدارة الأميركية إن أوباما سيعلن في خطابه أحدث تطورات التحقيق في حادث كاليفورنيا ويعبر أيضا عن الثقة في قدرة الولايات المتحدة على القضاء على التهديدات الإرهابية.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش ايرنست في بيان وهو يعلن عن الخطاب «الرئيس ... سيبحث خطر الإرهاب على نطاق أوسع بما في ذلك طبيعة التهديد وكيفية نشأته وتطوره وكيفية هزيمته.»
وأضاف ايرنست مستخدما الاسم القديم لتنظيم الدولة الإسلامية «سيكرر (أوباما) إيمانه الراسخ بأن داعش سيتم تدميرها وأن على الولايات المتحدة الاعتماد على قيمنا والتزامنا الذي لا يتزعزع بالعدالة والمساواة والحرية.»
وعلى خلاف الرؤساء السابقين نادرا ما يستخدم أوباما المكتب البيضاوي لإلقاء خطاباته للشعب الأميركي ويفضل بدلا من ذلك الوقوف على منصة تشرف غالبا على الغرفة الشرقية بالبيت الأبيض.
واختيار المكان يستهدف ارسال رسالة تعكس الأهمية التي يوليها أوباما لهذا الموضوع وتعبر عن إدراكه للقلق المتزايد بين الأميركيين منذ هجمات باريس وكاليفورنيا.
كان تنظيم الدولة الإسلامية قال إن الزوجين اللذين نفذا مذبحة كاليفورنيا هما من أنصاره.
وكان مدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي صرح ان «التحقيق كشف اشارات تطرف من جانب القاتلين وانهما استوحيا على ما يبدو افكارا من منظمات ارهابية اجنبية».
لكنه اضاف ان «لا شىء يدل على ان القاتلين كانا جزءا من مجموعة منظمة واسعة او خلية». من جهته، صرح ديفيد باوديش المسؤول في الاف بي آي في لوس انجليس «نحقق الان في هذه الوقائع الفظيعة بوصفها عملا ارهابيا. لدينا ادلة تثبت انها اعدت بشكل دقيق».
وتدقق السلطات في صفحة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك اعلنت فيها تافشين مالك مبايعتها لتنظيم الدولة الاسلامية.
وكان الزوجان وهما والدان لفتاة في شهرها السادس خططا للهجوم الذي استهدف غداء لعاملين في قطاع الصحة حيث كان يعمل فاروق، بمناسبة عيد الميلاد.
ولا تجد سيرا خان احدى اخوات فاروق جوابا لتساؤلاتها عن تخلي الزوجين عن ابنتهما. وقالت لصحيفة نيويورك تايمز «كيف تمكنا من ترك ابنتهما الوحيدة؟ كيف يمكن لام ان تفعل ذلك؟». ولا تستبعد السلطات فرضية ان يكون الزوجان قد اعدا لهجوم آخر.
من جهته قال مايكل ماكول رئيس لجنة الامن الداخلي في مجلس النواب في تصريح لشبكة فوكس ان المحققين يسعون لمعرفة ما اذا كانت تافشين مالك ترتاد المسجد الاحمر في اسلام آباد المعروف بانه نقطة التقاء لمتشددين اسلاميين.
واوضح ان مكتب التحقيقات الفدرالي «اف بي آي» يعتقل «اكثر من شخص اسبوعيا» في اطار التحقيقات في انشطة مرتبطة بالارهاب.
وقال وزير الامن الداخلي جيه جونسون لصحيفة نيويورك تايمز «دخلنا مرحلة جديدة تماما في ما يتعلق بالتهديد الارهابي العالمي وجهودنا في مجال الامن الداخلي».
واضاف ان «الارهابيين عملوا بالوكالة لمحاولة مهاجمة وطننا (...) وهذا يتطلب معالجة جديدة». وتثير هذه القضية جدلا حول حيازة الاسلحة الشخصية. وقد نشرت صحيفة نيويورك تايمز السبت مقالا على صفحتها الاولى للمرة الاولى منذ 1920 تدعو فيه بقوة الى مراقبة اكثر صرامة للاسلحة النارية.
ردّت بعنف على اتهامات إيرانية لها بدعم المتطرِّفين.. أنقرة ترفض عرض قوّة روسي في مضيق البوسفور
 (اللواء-وكالات)
تواصلت الحرب الكلامية بين روسيا وتركيا على خلفية اسقاط المقاتلات التركية قاذفة روسية من طراز سوخوي-٢٤ علي الحدود السورية الشهر الماضي ما تسبب باندلاع ازمة غير مسبوقة بين البلدين الجارين والناشطين في سوريا.
 وانتقد وزير الخارجية التركي مولود جاوش اوغلو امس صورا لمقاتل روسي يحمل منصة صواريخ اثناء مروره في مضيق البوسفور التركي على متن سفينة عسكرية روسية، ووصف ذلك بانه «استفزاز».
 وذكر تلفزيون ان تي في ان سفينة «قيصر كونيكوف» التابعة لاسطول البحرية الروسية في البحر الاسود عبرت مضيق البوسفور صباح امس، الا ان وسائل الاعلام ذكرت ان ذلك جرى الجمعة.
 وعرض التلفزيون صورا لعسكري روسي على متن تلك السفينة وهو يحمل منصة اطلاق صواريخ على كتفه في وضعية الاطلاق.
 وقال الوزير في كلمة بثها تلفزيون «ان تي في» ان «اظهار السفن الحربية الروسية لاسلحة هو استفزاز».
كما ذكر الاعلام التركي كذلك ان انقرة اوقفت سفينة روسية في ميناء سامسون في نهاية الاسبوع بسبب «الافتقار الى الوثائق المطلوبة» بينما تم السماح لثلاث سفن اخرى بالمرور.
ولم يرد اي تعليق فوري من السلطات الروسية على تلك التقارير. الا ان جاوش اوغلو قال ان تركيا لا تعتزم منع السفن الروسية من عبور مياهها تماشيا مع القانون الدولي.
وعلى خط آخر، أعربت تركيا امس عن «دهشتها» للاتهامات الإيرانية لأنقرة بدعم تنظيم الدولة الإسلامية والتورط في تجارة النفط مع الجهاديين في سوريا والعراق.
 وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية تانجو بيلغيتش في بيان أن لا شيء في الاتهامات الإيرانية يؤخذ «على محمل الجد».
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الخميس إنه حذر نظيره الإيراني حسن روحاني في شأن تقارير في وسائل إعلام إيرانية تتهم أردوغان وأسرته بالتورط في عمليات تجارة النفط مع جهاديي تنظيم الدولة الإسلامية.
 وقال أردوغان انه تحادث هاتفيا مع روحاني وأبلغه «ستدفعون ثمنا باهظا إذا استمر الوضع على هذا النحو»، مضيفا أن الإيرانيين أزالوا هذا الكلام من المواقع الالكترونية لاحقا.
وأكد بيلغيتش حصول المكالمة الهاتفية بين الرئيسين، وقال إن أي محاولات لتحوير مضمونها ليس «غير أخلاقي فحسب، بل يوازي أيضا إخفاء الحقيقة عن الشعب الإيراني».
وردا على أردوغان، دعت وزارة الخارجية الايرانية الجمعة إلى «مراعاة اللياقة ومبدأ الاحترام المتبادل في العلاقات»، وفقا لوسائل الاعلام الايرانية.
ونقلت وكالة الانباء الايرانية عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية حسين جابر أنصاري قوله إن «استمرار الساسات والمواقف التي تسهم في دعم الارهاب في سوريا والعراق ستؤدي إل تفاقم الأزمة في المنطقة واستفحال مشاكل الدول التي تواصل مثل هذه الساسات».
 وقال بيلغيتش إن لتركيا «سياسات مبدئية» للتوصل إلى حل سلمي للمشاكل في منطقتها.
وأضاف أن أنقرة لا تأخذ «على محمل الجد اتهامها بالإرهاب من قبل الدول التي أسهمت في تصاعد الأزمات بسبب تعاونها مع نظام دمشق»، في إشارة إلى إيران وروسيا.
 وفي طهران، ذكرت ايران امس ان من «واجبها» التوسط في الخلاف بين روسيا وتركيا اللتين تتبادلان الاتهامات.
ونقلت وكالة ايرنا الايرانية الرسمية للانباء عن علي اكبر ولايتي مستشار المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية اية الله علي خامنئي قوله ان «على ايران واجب خفض التوترات بين روسيا وتركيا، فليس من الجيد وجود خلاف اخر يضاف الى الخلافات الحالية التي تشهدها المنطقة».
 وقال ولايتي: «أرى أنه لم يعد هناك من حاجة لإبراز وثائق اخرى تثبت بيع داعش النفط لتركيا، بعد الوثائق التي قدمتها روسيا بهذا الشأن». الا انه اكد «يجب ان لا ننحاز لطرف ضد الاخر».
انتخابات المناطق في فرنسا تعاود رسم المشهد السياسي
الحياة...باريس - أ ف ب، رويترز
يُرجّح أن تتيح مجزرة باريس التي حصلت قبل ثلاثة اسابيع، لحزب «الجبهة الوطنية» اليميني المتطرف تحقيق اختراق مهم، يعيد رسم المشهد السياسي، في الدورة الأولى من انتخابات المناطق التي نُظمت أمس.
وتسيطر المجالس المحلية (في المناطق) الفرنسية علـــى وسائل النقل المحليـــة والتنـــميــة الاقتصادية، إضافة إلى المدارس الثانوية والتـــدريب المهني، بسلطات معزّزة بعد تعديل قلّص عـــددها من 22 إلى 13، إضافة الى أربعة أخــــرى ما وراء البحار (غوادلوب ولاريونيون وغويانــا والمارتينيك). ولكن في فرنسا ذات الحكــم المركزي، فإن دورها أقل بكثير من مثيلاتها التي تتمتع بنفوذ في ألمانيا وإسبانيا.
وستكون نسبة المشاركة في الانتخابات أمراً أساسياً، اذ لا يشارك فيها عادة حوالى نصف الناخبين، بسبب نظامها المعقد المؤلف من دورتين، وعدم فهم دورها في الهيكل الإداري المتعدد الطبقات في فرنسا.
وكان واحد من كل ناخبَين امتنع عن التصويت في انتخابات المناطق عام 2010. وتضاعفت الدعوات الى «تعبئة عامة» في وسائل الإعلام والأوساط الاقتصادية والنقابات، لإقناع الفرنسيين بقطع الطريق على «الجبهة الوطنية». لكن مونيك بروسييه (66 سنة) قالت انها أسقطت «ورقة بيضاء، اذ جميعهم أغبياء».
ودُعي حوالى 45 مليون ناخب الى اختيار اعضـــاء المجـــالس الجديدة للمناطق، وسط تدابير أمنية مشددة بعد مجزرة باريس التي أوقعت 130 قتيلاً، في هجوم تبنّاه تنظيم «داعش»، ويُعتبر الأعنف في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية.
ويسيطر الحزب الاشتراكي الحاكم على غالبية المناطق، ولكن يُرجّح أن يخسر معظمها، إما لمصلحة «الجبهة الوطنية»، أو لحزب «الجمهوريون» اليميني المعارض بزعامة الرئيس السابق نيكولا ساركوزي.
واستفاد اليمين المتطرف من مجزرة باريس، ومن تدفق المهاجرين إلى أوروبا، علماً أن استطلاعات الرأي ترجّح تقدمه في ست مناطق، وفوزه في ثلاث في الدورة الثانية المرتقبة الأحد المقبل.
رئيسة الحزب مارين لوبـــن مرشحة للفـــوز فــــي الشمال (نور با دي كاليه بيكاردي)، فيما تتصدّر ابنــة شقيقتها ماريون ماريشال لوبن استطلاعات الرأي في الجنوب (بروفانس الب - كوت دازور).
فوز «الجبهة الوطنية» سيشكّل سابقة في فرنسا، وقد يعيد رسم المشهد السياسي، بحيث يجعله سباقاً يضم ثلاثة أطراف، قبل انتخابات الرئاسة المرتقبة عام 2017، والتي تُعتبر مارين لوبن أحد أبرز المرشحين للفوز بها.
وقال آلان ألبيرن من حزب «الخضر»: «هذا مؤشر سيء بالنسبة الى فرنسا، لأن الجبهة الوطنية تكتسب شرعية شيئاً فشيئاً. الناس لا يدركون ما هو مُخبأ لهم».
تجدد المعارك ومقتل جندي في شرق أوكرانيا
 (اف ب)
اعلن الجيش الاوكراني أمس، مقتل احد جنوده خلال الاربع وعشرين ساعة الاخيرة في الشرق الانفصالي الموالي لروسيا حيث تجددت المعارك بشكل متفرق منذ الجمعة.

واوضح المتحدث اولكسندر موتوزيانيك في مؤتمر صحافي أمس، ان الجندي قتل في قرية زايتسيفي الواقعة على خط التماس على بعد 50 كيلومتراً الى شمال دونيتسك، معقل المتمردين حيث تعرضت مواقع الجيش الاوكراني لاطلاق نيران المتمردين من مدافع هاون.

وصباح امس، اشار الجيش الاوكراني الى معركة وقعت الجمعة في المنطقة نفسها عندما «هاجم نحو مئة متمرد المواقع الاوكرانية قرب مايورسكا» على خط التماس، مؤكداً انه صد هذا الهجوم بالرشاشات واوقع «خسائر في صفوف العدو».

واتهم المتمردون من جهتهم، الجيش الاوكراني باطلاق نار بالهاون على الضواحي الشمالية والغربية لدونيتسك ليل السبت ـ الاحد، وكذلك على مطار دونيتسك المدمر الذي انتقل الى سيطرة الانفصاليين الموالين لموسكو في كانون الثاني الماضي، اثر معارك شرسة استمرت عدة اشهر.

واعربت منظمة الامن والتعاون في اوروبا عن اسفها أمس، لوقوع حادث مع مراقبيها. فقد منع هؤلا أول من أمس السبت من التحقق من وضع سحب الاسلحة الثقيلة في يوريفكا، المنطقة التي يسيطر عليها متمردون في جمهورية لوغانسك المعلنة من جانب واحد بعد «اطلاق نار تحذيري» من قبل اشخاص مسلحين كانوا يحرسون المستودع.
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,530,213

عدد الزوار: 7,636,807

المتواجدون الآن: 0