ترجيح هدنة مع بدء محادثات جنيف بعد أسبوع...سويسرا تستضيف محادثات السلام في 15 الجاري وهادي يعيِّن محافظاً لعدن ويتحدّث عن هدنة إنسانية

لجنة أمنية لتنسيق العمليات في صنعاء...التحالف دك مواقع المتمردين في مأرب بـ68 غارة خلال 24 ساعة

تاريخ الإضافة الأربعاء 9 كانون الأول 2015 - 6:28 ص    عدد الزيارات 1840    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

 ترجيح هدنة مع بدء محادثات جنيف بعد أسبوع
الرياض - هليل البقمي وعبدالهادي حبتور { صنعاء، عدن - «الحياة» 
كشفت مصادر أمنية في عدن أن اشتباكات اندلعت بين أنصار الرئيس عبد ربه منصور هادي ومسلحين من «القاعدة».
وأعلن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، اسماعيل ولد الشيخ أحمد أمس ان محادثات السلام بين الأطراف اليمنيين ستبدأ في جنيف منتصف الشهر الجاري (الثلثاء المقبل)، مشيراً إلى أن هادي وعد بالدعوة إلى وقف للنار في الموعد ذاته. وحضّ ولد الشيخ الأطراف اليمنيين على التزام هدنة إنسانية تتزامن مع المفاوضات من أجل إشاعة «أجواء بنّاءة».
ونقلت وكالة «اسوشييتد برس» عن المبعوث الدولي قوله في جنيف أمس، أن هناك إشارات إيجابية إلى إمكانية التزام وقف النار، مشدداً على أهمية الحل السياسي، وعلى أن اليمنيين وحدهم و «ليس أطرافاً أجنبية» سيشاركون في المفاوضات. واعتبر ان «صنع السلام يتطلب الكثير من الشجاعة والتضحية الذاتية والثّبات»، لافتاً إلى أن اغتيال محافظ عدن بسيارة مفخّخة يوضح الخطر الذي يواجهه اليمن، إن لم تجرِ المفاوضات سريعاً.
وذكر ولد الشيخ أنه «شبه أكيد» من التوصل إلى وقف للنار قبل المحادثات، وقال: «يبدو أن الجميع يرحب بهذه الفكرة». واستدرك أن التوصل الى وقف دائم للنار يرتبط بنتيجة التفاوض.
في غضون ذلك، علمت «الحياة» من مصادر سياسية في صنعاء وعدن، أن الحكومة اليمنية والمتمردين الحوثيين وحلفاءهم وافقوا على جدول أعمال مفاوضات جنيف التي ستبدأ الأسبوع المقبل برعاية الأمم المتحدة. وأكدت المصادر أن الطرفين وافقا على وقف النار وهدنة إنسانية قبل بدء المحادثات، إلى جانب التزام جماعة الحوثيين إطلاق معتقلين سياسيين وعسكريين.
وتوقعت المصادر أن يكون بين هؤلاء وزير الدفاع اللواء محمود الصبيحي، وشقيق هادي، اللواء ناصر منصور، والقائد العسكري العميد فيصل رجب، والقياديان في حزب «الإصلاح» محمد قحطان وعبدالرزاق الأشول.
وأصدر هادي أمس قراراً بتعيين القائد العسكري في «الحراك الجنوبي» عيدروس الزبيدي محافظاً لعدن، والقيادي الآخر شلال علي شائع، مديراً لأمن المحافظة، غداة مقتل المحافظ اللواء سعد بتفجير سيارة مفخخة أثناء مرور موكبه في منطقة التواهي.
كما عين هادي المهندس فهد المنهالي، سفيراً لليمن لدى دولة الإمارات خلفاً لنجل الرئيس السابق أحمد علي صالح والذي أقاله هادي قبل أشهر.
وأفادت مصادر أمنية في عدن أمس بمقتل مواطن بالرصاص في حي «إنماء» غرب المدينة، وتحدّثت عن اشتباكات ليلية بين القوات الموالية لهادي ومسلحين من تنظيم «القاعدة» في منطقة التواهي ومحيط معسكر المنطقة العسكرية الرابعة وجوار الشرطة العسكرية.
وقال محافظ عدن الجديد العميد عيدروس الزبيدي في حديث هاتفي إلى «الحياة» من عدن، أنه «قَبِلَ التكليف من شعب الجنوب لا سيما ابناء عدن»، وأضاف: «جئنا من أجل تثبيت الأمن وسلامة المواطن والوطن».
ورداً على سؤال عن الجهود الرامية لدمج المقاومة في أجهزة الدفاع والأمن، قال الزبيدي أن المقاومة هي «أساس نواة الجيش في المستقبل، والجيش الوطني اندثر وهو عملياً غير موجود». وعن رؤيته للتعامل مع الجماعات الإرهابية قال: «الإرهاب عدو للعالم كله، وسنحارب التطرُّف والإرهاب بكل أشكاله وأينما وجد».
وعلى صعيد المواجهات ضد الحوثيين وقوات علي صالح، أفادت مصادر المقاومة بأن معارك ضارية اندلعت أمس في جبهات تعز، بخاصة في الجبهتين الغربية والجنوبية الشرقية في مناطق الوازعية والراهدة، بالتزامن مع ضربات لطيران التحالف طاولت مواقع الجماعة.
وتواصلت المعارك في جبهتي مأرب والجوف، وأكدت مصادر المقاومة والجيش السيطرة على موقع «برق الخيط» قرب معسكر «اللبنات» في الجوف. وأضافت أن ستة حوثيين قتلوا بغارة للتحالف استهدفتهم في مديرية «برط» شرق محافظة عمران.
وطاولت الغارات قاعدة الديلمي الجوية في صنعاء، كما امتدت إلى مديريات رازح وضحيان وحرض وبكيل المير في محافظتي صعدة وحجة الحدوديتين.
وأفادت مصادر عسكرية بأن عشرات من الحوثيين سقطوا قتلى وجرحى بنيران القوات المشتركة السعودية، على الشريط الحدودي المتاخم لمنطقة جازان، أثناء محاولتهم التسلُّل إلى أراضي المملكة صباح أمس.
اعتراضات بحّاح
وفي سياق آخر، علمت «الحياة» من مصدر في الحكومة اليمنية أن رقعة الخلاف بين الرئيس هادي ونائبه رئيس الوزراء خالد بحّاح اتسعت وأكّدت أن الأخير التقى سفراء الولايات المتحدة وبريطانيا والسعودية لدى اليمن، كما التقى ليل أول من امس رؤساء الأحزاب الموالية للحكومة الشرعية ومستشاري الرئيس.
وذكر المصدر ان بحاح «أبلغهم اعتراضه على القرارات التي أصدرها هادي أخيراً، والمتمثلة في دخول 5 وزراء الى التشكيل الحكومي، بينهم اثنان لمنصب نائب الرئيس». ولفت الى أن «بحاح لا يزال يعتبر هذه القرارات مخالفة للدستور اليمني وللمبادرة الخليجية، ويرفض توقيع قرارات تعيين الوزراء الجدد».
لجنة أمنية لتنسيق العمليات في صنعاء
الحياة...عدن - عبدالرحمن بن عطية 
احتدمت المعارك بين القوات المشتركة والميليشيات الحوثية المدعومة من قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح في محافظة تعز (جنوب شرقي اليمن).
وقالت مصادر في المقاومة لـ«الحياة» إن طائرات التحالف العربي قصفت مواقع تتمركز فيها الميليشيات في منطقة الشريجة ووادي السحي جنوب شرقي المدينة، إذ تم استهداف تجمعات وآليات عسكرية تابعة للميليشيات، وقتل 7 عناصر.
ميدانياً، أوضح المصدر أن رجال الجيش والمقاومة تقدموا إلى جبل القلة بحيفان، بعد اشتباكات عنيفة مع الميليشيات الحوثية في ظبي حيفان جنوب شرقي تعز، وتكبدت الميليشيات خسائر كبيرة في العتاد والأرواح.
وفي صنعاء، كشفت مصادر ترتيبات يجريها الشيخ عبدالقوي شريف لتشكيل لجنة أمنية عليا لإدارة وتنسيق العمليات العسكرية بين فصائل الجيش والمقاومة والتحالف العربي.
وأكدت أن هناك ترتيبات تجري بين المحافظ وهيئة الأركان وقيادات المقاومة، بإشراف من التحالف، لتشكيل لجنة أمنية عليا لمحافظة صنعاء، مكونة من قيادات عسكرية وأمنية وقيادات المقاومة برئاسة المحافظ.
وأوضحت أن اللجنة ستتولى الإشراف على تنفيذ الخطط لتطهير صنعاء من العناصر الانقلابية قريباً. كما ستتولى إنشاء غرفة عمليات متقدمة للقيادة والسيطرة ووحدات معلومات وتنسيق بين قوى الجيش والمقاومة.
سويسرا تستضيف محادثات السلام في 15 الجاري وهادي يعيِّن محافظاً لعدن ويتحدّث عن هدنة إنسانية
اللواء...(ا.ف.ب-رويترز)
اعلن وسيط الامم المتحدة ان الاطراف المتنازعة في اليمن ستستأنف محادثات السلام في 15 الجاري معبرا عن ثقته في التمكن من اعلان وقف اطلاق نار مؤقت قبل بدء المفاوضات.
 والمحادثات لوقف العنف في اليمن مجمدة منذ اشهر فيما تفاقم النزاع منذ اذار مع بدء تحالف بقيادة السعودية حملة ضربات ضد المتمردين الحوثيين.
ومع تدهور الوضع الانساني في هذا البلد، اعلن وسيط الامم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ احمد امس ان محادثات سلام بين اطراف النزاع في اليمن ستعقد في سويسرا في 15 كانون الاول ، مؤكدا انه قد يتم التوصل الى اعلان وقف اطلاق نار قبل ذلك. وقال امام الصحافيين في جنيف «لقد وافقت الاطراف على اجراء مفاوضات سلام» في 15 كانون الاول .
 واضاف انه «شبه اكيد» من اعلان وقف لاطلاق النار قبل المباحثات التي ستعقد على الارجح خارج جنيف مؤكدا ان الاطراف اليمنية فقط ستشارك في المفاوضات «التي ستستمر بقدر ما هو ضروري».
والوفود تشمل ممثلين عن حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي والمتمردين الحوثيين ومسؤولين من المؤتمر الوطني العام الموالين للرئيس السابق علي عبد الله صالح.
واوضح: «يبدو ان كل الاطراف رحبت بفكرة اعلان وقف اطلاق نار» لافتا الى ان التوصل الى وقف اطلاق نار دائم يبقى احتمالا بعيد المنال وسيكون رهنا بالمفاوضات.
 وبحسب وسيط الامم المتحدة فان الرياض قالت انها ستلتزم بوقف اطلاق النار وتعلق حملتها الجوية طالما ان الرئيس عبد ربه منصور هادي ماض في الخطة.
 وسيضم كل وفد مفاوض من الوفود الثلاثة 12 عضوا بينهم ثمانية مفاوضين رسميين واربعة مستشارين. ولم يتم بعد وضع اللمسات النهائية على تشكيلات الوفود وخصوصا مع اصرار الامم المتحدة على اشراك المزيد من النساء بحسب ما قال الوسيط الدولي.
وستركز المفاوضات على اربعة محاور رئيسية بينها بنود اتفاق دائم لوقف اطلاق النار وسحب المجموعات المسلحة من المناطق الخاضعة لسيطرتها، الى جانب «اجراءات بناء ثقة» تشمل تسهيل وصول الوكالات الانسانية الى مناطق في البلاد تم فيها قتل وخطف عاملين انسانيين.
قال مسؤول من حكومة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إن الأطراف المتحاربة في اليمن من المتوقع أن تعلن هدنة إنسانية خلال أيام قبل محادثات السلام .
 وقال مسؤول في مكتب هادي «الحوثيون وافقوا على مسودة جدول أعمال جنيف وخلال أيام سيتم إعلان هدنة إنسانية والشروع في الإفراج عن السجناء ورفع الحصار عن المدن.»
 وأكد المتحدث باسم الحوثيين في صفحته على فيسبوك أن الجماعة ناقشت «مكان وتاريخ الحوار المزمع عقده منتصف الشهر الحالي» مع مبعوث الأمم المتحدة إسماعيل ولد الشيخ أحمد.
وقال المتحدث محمد عبد السلام «كما تم بحث سبل وقف إطلاق النار وما يليها من خطوات بناء الثقة معبرين من جهتنا عن انفتاحنا لإجراء حوار جاد ومسؤول.»
 ويأتي الاعلان عن استئناف المحادثات غداة مقتل محافظ مدينة عدن في هجوم تبناه تنظيم الدولة الاسلامية.
وامس، اصدر الرئيس اليمني قرارا بتعيين محافظ جديد لعدن هو العميد عيدروس قاسم الزبيدي.
 وصباح الاحد قتل محافظ عدن اللواء جعفر سعد وستة من مرافقيه على الاقل بالتفجير الذي وقع في حي التواهي وسط عدن.
وكان سعد عين مؤخرا في منصبه واعتبر من المقربين من هادي الذي عاد الى عدن الشهر الماضي بعد اشهر من المنفى في الرياض.
 
التحالف دك مواقع المتمردين في مأرب بـ68 غارة خلال 24 ساعة
هادي يتهم قوى بأنها لا تريد السلم لعدن و»الإخوان» يحملون حكومته مسؤولية الفوضى
صنعاء، عدن – «السياسة»:
أكدت مصادر عسكرية وأمنية لـ»السياسة» أن السلطات في محافظة عدن استنفرت قواها الأمنية ورجال المقاومة الجنوبية والمئات من عناصر الجيش الوطني الموالي للرئيس عبد ربه منصور هادي لتعزيز الوضع الأمني في معظم مناطق المحافظة.
وقالت المصادر إن السلطات في عدن تهدف إلى ملاحقة مشتبهين في الاغتيالات التي شهدتها في الآونة الأخيرة واستهدفت عدداً من المسؤولين الحكوميين الذين كان آخرهم محافظ عدن اللواء جعفر محمد سعد وعدداً من ضباط الجيش والأمن وقضاة المحاكم وقيادات في المقاومة والحراك الجنوبي.
وفي هذا السياق، أكد هادي أن «هناك قوى لا تريد لعدن والوطن السلم والوئام وتعمل كل ما بوسعها ومن خلال أدواتها الرخيصة لتعكير المشهد في محاولة منها لبعثرة الأوراق»، مشيراً إلى أن مصير هذه القوى في النهاية الفشل كما كانت على الدوام وستنتصر في النهاية إرادة الشعب لتعري بجلاء ووضوح تلك الوجوه الظلامية القبيحة ومن يتستر خلفها».
جاء موقف هادي خلال ترؤسه اجتماعاً استثنائياً للقيادات التنفيذية والعسكرية في عدن بعد ساعات من اغتيال سعد أول من أمس.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية «سبأ» أن هادي أمر القيادات التنفيذية والعسكرية والأمنية الاضطلاع بمسؤولياتهم وواجباتهم في استتباب الأمن والاستقرار بالتعاون مع كل الخيرين من أبناء المجتمع.
من جانبه، دان حزب «الإصلاح» (إخوان اليمن) العملية الإرهابية التي أودت بحياة سعد وقبله رئيس المحكمة الجزائية القاضي محسن علوان.
وحذر في بيان، من تباطؤ الحكومة الشرعية في إعادة بناء الجهازين الأمني والعسكري، معتبراً أن التأخير في ترتيب هاتين المؤسستين يهدد باتساع رقعة الفوضى ويجعل المدن المحررة عرضة للسقوط تحت سيطرة جماعات العنف والتطرف التي تلتقي بكل توجهاتها في العداء للدولة.
ورأى أن قطع دابر الإرهاب يستدعي ستراتيجية وطنية تتكاتف فيها جهود جميع القوى والمكونات لمواجهة هذه الآفة الخطيرة.
ميدانياً، أكدت مصادر قبلية في محافظة الجوف شمال شرق اليمن لـ»السياسة» أن وحدات عسكرية من الجيش الوطني والمقاومة الشعبية الموالية لهادي سيطرت على موقع برق الخيط شمال معسكر اللبنات بعد معارك طاحنة مع قوات الرئيس السابق علي صالح وميليشيات الحوثي.
وأضافت «إن نحو 60 قتيلاً وجريحاً من الجانبين سقطوا بمعارك هي الأعنف خلال الأيام الثلاثة الماضية باتجاه منطقتي الهضبة والسعراء التي حشد إليها الجانبان آلاف المقاتلين في محاولة كل منهما للسيطرة على الجوف».
وشهدت تعز مواجهات عنيفة بمنطقة الضباب بين الجيش الوطني المدعوم بالمقاومة وبين الميليشيات، حيث تصدت المقاومة لهجوم عنيف على منطقة الربيعي، بالتزامن مع اشتباكات بين الجانبين بمنطقة الأقروض ونجد قسيم، حيث تحاول قوات الجيش استعادة مواقع سيطرت عليها الميلشيات.
وقالت مصادر لـ»السياسة» إن الاشتباكات بهذه المناطق أدت لمقتل تسعة من الجيش الوطني و15 من الميليشيات، فيما استهدف طيران التحالف مواقع للميليشيات بمعسكر اللواء 35 مدرع في المطار القديم والسجن المركزي.
وأكد مصدر قبلي بمأرب التي تشهد مواجهات طاحنة بين المقاومة والميليشيات منذ أشهر لـ»السياسة» سقوط عشرات القتلى والجرحى من الميليشيات بـ68 غارة لطيران التحالف دكت مواقع وتجمعات لهم بمنطقة صرواح خلال الـ24 ساعة الماضية، حيث قصف منزلا ًبمنطقة ضحيان بمحافظة صعدة وشن أربع غارات على وادي حرض، فيما سيطر الجيش الوطني على جبال أتياس التي تربط المشجح بصرواح.
وفي محافظة لحج، قال مصدر في المقاومة لـ»السياسة» إن مقاتليها استعادوا السيطرة على جبل البقر والمشجورة شرق منطقة الشريجة وجبل الطويلة غرب الشريجة بعد معارك سقط فيها قتلى وجرحى من المقاومة والميليشيات.
في سياق منفصل، هزت، أمس، انفجارات عنيفة منطقة الحبيلين التابعة للحج.
وقال مصدر عسكري لـ»السياسة» إن الانفجارات وقعت في مخزن أسلحة وذخائر تابع للمقاومة الجنوبية بسبب سوء التخزين، مؤكداً أن نحو 500 قذيفة مدفعية وعشرات من صواريخ الكاتيوشا وقذائف دبابات وأسلحة وذخائر أخرى انفجرت من دون وقوع إصابات.

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,547,482

عدد الزوار: 7,637,163

المتواجدون الآن: 0