التحالف يقصف مدرعات في صعدة حاولت الاعتداء على السعودية والمعارك بين الحوثيين وأنصار هادي تتركز في محيط صنعاء

معلومات تكشف عن منفذ التهريب الرئيسي المغذي للحوثيين ...سلاح وبشر ووقود ومخدرات وآثار

تاريخ الإضافة الأحد 27 كانون الأول 2015 - 6:41 ص    عدد الزيارات 2362    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

التحالف يقصف مدرعات في صعدة حاولت الاعتداء على السعودية
المكلا - عبدالرحمن بن عطية { جازان - يحيى الخردلي { صنعاء، عدن - «الحياة» 
قصفت طائرات التحالف أمس، مدرعات عسكرية تابعة للحوثيين في مرتفعات صعدة أثناء توجهها إلى الحدود السعودية، ومخازن أسلحة، وردت على إطلاق قذائف على الحدود السعودية.
وأحبطت القوات الحكومية اليمنية أمس هجوماً نفذه الحوثيون في محاولة لاستعادة مواقع خسروها شمال شرقي صنعاء، وفق ما أفادت مصادر عسكرية أشارت إلى مقتل 20 حوثياً على الأقل.
وقال أحد قادة القوات الحكومية: «شن الحوثيون ليل الجمعة- السبت هجوماً باتجاه جبل صلب في مديرية نهم (محافظة صنعاء)» الجبلية التي استرجعتها القوات الحكومية «لكن تم صدهم صباح السبت».
وفتحت استعادة القوات الحكومية لجبل صلب في مديرية نهم على بعد نحو 40 كلم من صنعاء، جبهة جديدة في الحرب في محيط العاصمة التي لا تزال بأيدي الحوثيين منذ العام الماضي.
وأرسلت القوات الحكومية والتحالف تعزيزات من الرجال والعتاد، ضمنها مدرعات ودبابات، إلى القطاع.
وإلى الشمال شنت طائرات مقاتلة تابعة للتحالف فجراً غارات عدة على جيوب مقاومة للحوثيين في مديرية مجزر الواقعة في محافظة الجوف التي تسيطر على معظمها القوات الحكومية، بحسب متحدث باسم «المقاومة الشعبية» الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
وأضاف المتحدث محمد البحيح، أن عناصر هذه القوة تقدموا في مركز الغايل، البلدة الواقعة أيضاً في محافظة الجوف على بعد 20 كلم شمال شرق مجزر.
كما استهدفت غارات جوية أيضاً مواقع للمتمردين في مديريتي باقم وكتاف في محافظة صعدة معقل الحوثيين في شمال اليمن، وفق مصادر عسكرية حكومية. وأكد الحوثيون وقوع الغارات في بيان نشرته وكالة الأنباء التابعة لهم.
في غضون ذلك قصفت الجماعة أمس القصر الرئاسي في مأرب بصواريخ «كاتيوشا» انطلاقاً من مواقعها في مديرية صرواح غرب مأرب، وأفادت مصادر في المقاومة بأن القصف أدى إلى مقتل خمسة جنود وإصابة آخرين.
كما واصلت الجماعة قصفها الصاروخي والمدفعي على أحياء مدينة تعز المحاصرة وامتد القصف إلى مدينة «التربة» المجاورة، وسط أنباء عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين، في حين أكدت مصادر المقاومة أنها صدت هجمات متعددة لمسلحي الجماعة في مختلف جبهات تعز ما أسفر عن مقتل عدد منهم وإصابة آخرين.
وفي صنعاء واصلت ميليشيات الحوثي وأنصار الرئيس السابق علي عبدالله صالح مسلسل الخطف والاعتقالات في صفوف المدنيين والناشطين، كما شنت الميليشيات حملات دهم على المنازل، ونالت الحديدة نصيبها من الاعتقالات التي طاولت عدداً من الشخصيات. وأوقفت الميليشيات رواتب عشرات الصحافيين من العاملين في وكالة الأنباء الرسمية «سبأ» ووسائل إعلامية أخرى، في خطوة رآها المراقبون محاولة أخرى للتأثير على الإعلام الرافض انقلاب الحوثيين على الشرعية.
ووفق مصادر يمنية، أوقفت إدارة وكالة الأنباء الرسمية «سبأ» التي استولى عليها الحوثيون، رواتب نحو أربعين صحافياً من المعارضين للانقلاب، فيما شملت القائمة أسماء عشرات آخرين من الصحافيين في هيئة الإذاعة والتلفزيون وقناة صنعاء ومؤسسات إعلامية أخرى.
وقبل هذا، اتهم الصحافيون الحوثيين بفصل عدد من معارضيهم الإعلاميين وتعيين موالين لهم، بعضهم عناصر ميليشيات لا يتمتعون بأي خبرة إعلامية.
غير أن المفصولين أو الموقوفة رواتبهم ربما كانوا أفضل حظاً من إعلاميين آخرين لم يجد الحوثيون وسيلة لإسكات أصواتهم غير اعتقالهم.
ووفق منظمة «مراسلون بلا حدود»، اعتقل الحوثيون منذ انقلابهم على الشرعية 33 صحافياً أفرج عن عدد منهم، فيما لا يزال 13 صحافياً في سجون سرية لم يسمح لأهاليهم بالتواصل معهم.
«التحالف العربي» يقصف صعدة ويصد هجوماً على الحدود السعودية
الحياة...المكلا - عبدالرحمن بن عطية { جازان - يحيى الخردلي 
أغار التحالف العربي أمس على مدرعات للمتمردين الحوثيين في مرتفعات صعدة أثناء توجهها نحو الحدود السعودية وعلى مخازن أسلحة، وصدت قوات التحالف في حرض هجمات للحوثيين والحرس الجمهوري، كما دارت اشتباكات قتل خلالها 15 حوثياً، فيما فر عدد منهم باتجاه حجة.
وقالت مصادر لـ «الحياة» إن «خلافات تدور في صفوف الحوثيين في صعدة أدت إلى اشتباكات مباشرة أوقعت قتلى وجرحى في صفوفهم، في حين انشقت عشرات القبائل عن الحوثيين».
في تعز، دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية (تساندها قوات التحالف العربي) من جهة، وميليشيا الحوثي وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح من الجهة الأخرى. وأكد مصدر في المقاومة لـ «الحياة»، أن معظم الاشتباكات «دارت في حي الجحملية والتموين العسكري المجاور لمنزل الرئيس السابق شرق تعز»، مشيراً إلى أن «ميليشيا الحوثي وصالح المتمركزة في وادي عرش شمال المدينة قصفت أحياء ثعبات والحوض والدمغة السكنية بشكل عشوائي بواسطة صواريخ الكاتيوشا والمدفعية والدبابات، مخلفة أضراراً مادية وبشرية كبيرة». وقال شهود إن الحوثيين فجروا لغماً بسيارة كانت تقل نازحين من أبناء المنطقة، أودت بحياة ستة يمنيين (امرأتان وأربعة أطفال) إضافة إلى جرح 16 آخرين.
وقصفت مقاتلات التحالف العربي مواقع تمركز الميليشيات في اللواء 35 في مفرق المخا غرب تعز، وتمكن الجيش الوطني من إحراق طاقم مدرع تابع للميليشيا في رأس النقيل. وواصلت ميليشيا الحوثي وصالح حصارها الخانق على مدينة تعز، إذ أغلقت أمس (السبت) معبر الدحي ومنعت دخول الأفراد بشكل نهائي.
إلى ذلك، سيطر رجال المقاومة والجيش الوطني على موقع الريحانة الاستراتيجي في منطقة سدبا، غرب مدينة الحزم عاصمة محافظة الجوف، إثر اشتباكات عنيفة دارت بين الطرفين أجبر خلالها رجال المقاومة والجيش الحوثيين على الفرار.
وفي مأرب، أشار مصدر عسكري لـ «الحياة»، إلى قتل 5 حوثيين وجرح عدد آخر، إضافة إلى إحراق طاقمين ومدرعة في مواجهات بالقرب من الصفراء بين مأرب والجوف.
ولفت إلى أن ميليشيات الحوثي وقوات صالح استهدفت أمس القصر الجمهوري في محافظة مأرب بصواريخ الكاتيوشا، نتج عنه قتل ثلاثة جنود من الجيش الوطني.
 
معلومات تكشف عن منفذ التهريب الرئيسي المغذي للحوثيين ...سلاح وبشر ووقود ومخدرات وآثار
إيلاف...جمال شنيتر
قال شهود عيان أن ميناء صغير يقع في الحدود الادارية بين محافظتي حضرموت وشبوة في جنوب اليمن تحول إلى منفذ لتهريب الأسلحة إلى الميليشيات الحوثية.
 وحصلت "إيلاف" على معلومات حصرية وخاصة من قبل ناشطون محليون أكدوا فيها أن ميناء البيضاء القريب من منطقة بئر علي بين شبوة وحضرموت يستقبل وبشكل يومي سفن تحمل مواد مهربة يتم انزالها الى البر ومن ثم نقلها عبر سيارات النقل الكبيرة الى المحافظات التي يسيطر عليها المتمردين الحوثيين وأتباعهم.
 وبحسب شهود العيان يتم عبر هذا الميناء الصغير نقل الاسلحة المتوسطة والخفيفة، والمشتقات النفطية (وقود البنزين والديزل)، بالإضافة الى المخدرات والحشيش.
 وتفيد المعلومات الخاصة بـ"ايلاف" أن تجار وسماسرة محليون يقومون بإدارة عمليات التهريب الواسعة النطاق عبر هذا الميناء، حيث يتم تهريب نحو خمسون ناقلة بمواد مختلفة خلال شهر ديسمبر الجاري.
 وقال مدير امن محافظة شبوة العميد احمد عمير العولقي ان الأجهزة الأمنية في المحافظة تمكنت خلال الاسابيع القليلة الماضية من مصادرة عدد من الشاحنات الكبيرة المحملة بمختلف انواع الاسلحة كانت في طريقها للميليشيات الحوثية.
 واعترف مدير الامن في تصريح لـ"إيلاف" ان سواحل محافظتي شبوة وحضرموت اصبحت طريق مناسب للميليشيات لاستقبال الاسلحة المرسلة من ايران، حيث تستغل الميليشيات هشاشة الوضع الأمني في المنطقة وعدم وجود قوة خفر السواحل.
 وتسود حالة من الاستياء الشعبي في المحافظات المحررة من تنامي اعمال التهريب وخاصة في السواحل المشتركة بين محافظتي حضرموت وشبوة وهما اكبر محافظتين يمنيتين مساحة.
 وانتقد ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي بشدة تقاعس وتراخي بعض المسؤولين الحكوميين في مواجهة اعمال التهريب.
 وكشفت المصادر عن أن هناك عمليات تهريب واسعة للبشر تتم عبر نفس الميناء، حيث يتم يوميا استقبال مئات المهاجرين غير الشرعيين القادمين من دول القرن الافريقي، ويتم ادخالهم الى الاراضي اليمنية.
 وحذر شيوخ قبائل في عدة محافظات جنوبية من ان الميليشيات تستغل اعداد من هولاء المهاجرين وتقوم بتجنيدهم لصالحها ومن ثم الزج بهم في المعارك الدائرة التي تخوضها مع السلطات اليمنية الشرعية.
 إلى ذلك اكدت منظمة التكافل الانساني في اليمن والتي تعد الشريك الاستراتيجي مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين عن وصول ما يزيد عن 65 ألف افريقي الى سواحل اليمن منذ بداية العام الجاري.
 وفي حديث خاص مع إيلاف قال رئيس منظمة التكافل ناصر سالم باجنوب الحميري أن 15% فقط من هذا العدد لاجئون، بينما البقية مهاجرين اقتصاديين غالبيتهم اثيوبيين.
 وحذر مدير شرطة محافظة شبوة العميد احمد صالح عمير من التقاعس امام تلك الافواج الافريقية التي تتدفق على اليمن بشكل غير قانوني، مشيرا بان الحوثيين فتحوا معسكرات لتجنيد وتدريب هولاء الافارقة للزج بهم في الحرب الجارية بين قوات الحكومة اليمنية الشرعية والميليشيات الحوثية.
 إلى ذلك كشف مسؤول في هيئة الاثار والمتاحف اليمنية عن تطور خطير يشهده نفس الميناء يهدد بتدمير الحضارة التاريخية للشعب اليمني.
 وقال لـ"ايلاف" خيران محسن الزبيدي وهو مسؤول محلي في ادارة الاثار والمتاحف ان ميناء البيضاء الذي تتم فيه عمليات التهريب يشهد منذ ثلاثة ايام عمليات تدمير ممنهجة لبعض الاثار اليمنية القديمة الواقعة في جبل قرب الميناء.
 وأضاف قائلا: "حراس المواقع الاثرية وجدوا آلات ومعدات حفر تابعة للمهربين تقوم بتمهيد طريق صغيرة تمتد لميناء التهريب تقع فوق آثار من الحضارة اليمنية القديمة ، وهكذا فان المواقع الاثرية تضررت اضرارا كبيرة جدا ، والسلطة المحلية والأجهزة الامنية والعسكرية لم تحرك ساكنا".
 واختتم مسؤول الاثار: "نرى بان كل الجهات لا تستطيع مواجهة عصابات التهريب، اما ان هذا صحيح، او ان هناك امور اخرى لا نعرفها، ولهذا ما علينا الا قراءة الفاتحة على تراثنا وحضارتنا التي تدمر ونحن نرى ذلك ولا نستطيع تحريك ساكن".
 تجدر الاشارة ان مقاتلات التحالف العربي قد احبطت الشهر الفارط عملية تهريب أسلحة لميليشيات الحوثي وصالح قبالة منطقة ميناء بير علي بمحافظة شبوة جنوب شرق اليمن.
 وأكدت مصادر محلية أن طائرات التحالف قصفت بثماني غارات متتابعة زوارق حربية تحمل أسلحة قبالة ميناء بير علي بمديرية رضوم الساحلية على شواطئ البحر العربي بمحافظة شبوة.
 وكانت مقاتلات التحالف أحبطت مرات عديدة عمليات تهريب أسلحة من طهران عبر قوارب وسفن إيرانية لدعم حلفائهم الحوثيين في اليمن.
الحكومة تحبط هجوما مضادا من المتمرّدين والمعارك بين الحوثيين وأنصار هادي تتركز في محيط صنعاء
إيلاف...وكالات
أحبطت القوات الحكومية اليمنية السبت هجوما نفذه المتمردون الحوثيون في محاولة لاستعادة مواقع خسروها شمال شرق العاصمة صنعاء، وفق ما أفادت مصادر عسكرية أشارت الى مقتل 20 متمردًا على الأقل.
عدن: أحبطت القوات الحكومية اليمنية السبت هجوما شنه المتمردون الحوثيون في محاولة لاستعادة مواقع خسروها شمال شرق العاصمة صنعاء، وفق ما افادت مصادر عسكرية اشارت الى مقتل 20 متمردا على الاقل.
وقال احد قادة القوات الحكومية "شن الحوثيون الجمعة هجوما باتجاه جبل صلب في مديرية نهم (محافظة صنعاء)" الجبلية التي استرجعتها القوات الحكومية "لكن تم صدهم صباح السبت".
وقال مسؤول عسكري آخر "قتل 20 حوثيا على الاقل في معارك عنيفة بدات الليلة الماضية" مشيرا الى سقوط ضحايا بين رجاله لكن دون تقديم حصيلة.
والاسبوع الماضي سيطرت القوات الموالية للحكومة على منطقة جبل صلب التي تبعد نحو 40 كلم عن صنعاء.
وفتحت استعادة القوات الحكومية لجبل صلب، جبهة جديدة في الحرب في محيط العاصمة التي لا تزال بايدي المتمردين منذ العام الماضي.
وارسلت القوات الحكومية والتحالف العربي بقيادة السعودية تعزيزات من الرجال والعتاد، ضمنها مدرعات ودبابات، الى القطاع.
وقتل ستة من الموالين للحكومة السبت في هجوم صاروخي شنه المتمردون على القصر الرئاسي في مارب شرق صنعاء والواقعة تحت سيطرة القوات الموالية للحكومة، بحسب ما افادت مصادر عسكرية موالية للحكومة.
وفي محافظة حجة المحاذية للسعودية، صدت القوات الموالية للحكومة هجوما للمتمردين شمال بلدة حرض التي استعادتها السلطات الموالية للحكومة الاسبوع الماضي، بحسب ضابط في القوات الموالية. وقال الضابط "نحن نواجه هجوما مضادا من الحوثيين الذين يريدون السيطرة على جبل النار".
واضاف ان القوات الموالية للحكومة تمكنت بمساندة مروحيات اباتشي سعودية من "صد الهجوم وانزال خسائر بشرية جسيمة في صفوف الحوثيين".
والى الشمال شنت طائرات مقاتلة تابعة للتحالف فجرا العديد من الغارات على جيوب مقاومة للمتمردين في مديرية مجزر الواقعة في محافظة الجوف التي تسيطر على معظمها القوات الحكومية، بحسب متحدث باسم "المقاومة الشعبية" الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
واضاف المتحدث محمد البحيح ان عناصر هذه القوة تقدموا في مركز الغايل البلدة الواقعة ايضا في محافظة الجوف على بعد 20 كلم شمال شرقي مجزر.
كما استهدفت غارات جوية ايضا مواقع للمتمردين في مديريتي باقم وكتاف في محافظة صعدة معقل الحوثيين في شمال اليمن، بحسب مصادر عسكرية حكومية. واكد المتمردون وقوع الغارات في بيان نشرته وكالة الانباء التابعة لهم.
-- اغلاق مستشفى تعز --
من ناحية اخرى سقطت قذيفة اطلقها المتمردون على مناطق سكنية في مدينة تعز جنوب غرب البلاد ما تسبب في وقوع "العديد من الاصابات"، بحسب مصدر عسكري.
وقتل متمردان اثنان وعنصران من القوات الموالية في اشتباكات في المناطق الجنوبية والغربية من المدينة، بينما قتل ستة حوثيين اخرين في كمين في منطقة مقبنة الى الشمال الغربي من المدينة، بحسب المصدر.
واغلق اكبر مستشفى في تعز يخضع لحصار المتمردين "نظرا لنفاد جميع الادوية والادوات الجراحية"، بحسب ما افادت ادارة المستشفى في بيان السبت.
وخلال محادثات السلام التي جرت الاسبوع الماضي اتفق الطرفان على "السماح بالاستئناف الكامل والفوري للمساعدات الانسانية" لتعز.
الا ان عبد الكريم شمسان رئيس منظمة انسانية محلية قال ان هذه المساعدات "لم تصل الى السكان في وسط تعز، واستولى عليها الحوثيون لتقديمها لانصارهم".
وتستمر العمليات العسكرية بعد تسعة اشهر من بداية تدخل التحالف العربي وذلك رغم وقف اطلاق النار الذي اعلنته حكومة هادي وينتهك باستمرار.
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,301,481

عدد الزوار: 7,627,239

المتواجدون الآن: 0