الهجوم على «القاعدة» يفتح النيران على الجلاهمة والحصم ... لولا الظواهري لأكلكما «داعش» وجعلكما نسياً منسيا

طيران التحالف دمر مخازن أسلحة ودبابات بغارات مكثفة على مواقع الميليشيات وهجوم على مواقع الحوثيين في إب

تاريخ الإضافة السبت 19 آذار 2016 - 6:15 ص    عدد الزيارات 1959    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

طيران التحالف دمر مخازن أسلحة ودبابات بغارات مكثفة على مواقع الميليشيات
70 ألف أسرة في تعز بحاجة إلى مساعدات طبية وغذائية عاجلة
صنعاء – “السياسة”:
اعتبر المتحدث باسم اللجنة الطبية العليا في محافظة تعز عبد الرحيم السامعي أن منظمات الإغاثة الدولية سواء الحكومية أو غير الحكومية باتت على المحك لأنها لم تقدم شيئاً لأبناء المدينة منذ فك الحصار عن المدينة من الجهة الغربية.
وقال السامعي لـ”السياسة”، إنه يجب “على هذه المنظمات أن تثبت فعلاً أنها مع النازحين ومع أبناء المدينة المحاصرين وأن تثبت أيضاً أنها مع المبررات التي كانت تسوقها قبل فك الحصار عن تعز من الجهة الغربية بأن سبب عدم دخولها إلى المدينة هو الحصار المفروض من قبل الميلشيات”.
وأضاف إن “الحصار على ثاني أكبر ميناء في اليمن وهو ميناء عدن تم فكه من الجهة الغربية والطريق سالك وآمن من كل النواحي ولم يعد أمام منظمات الإغاثة أي عذر”، مشيراً إلى أن نحو 70 ألف أسرة من سكان المدينة بحاجة إلى مساعدات طبية وغذائية عاجلة.
وكشف عن عودة الآلاف من النازحين إلى داخل المدينة منذ الاثنين الماضي بعد فتح المنفذ الغربي من المدينة وتراجع أسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية، مضيفاً إن “هذه العودة يترتب عليها الإسراع في توفير العديد من الخدمات الضرورية والعاجلة، ومنها إعادة تشغيل القطاع الصحي المنهار وتوفير الخدمات الطبية المتعلقة بمكافحة الأوبئة وتشغيل محطات ضخ المياه إلى الأحياء المرتفعة فوق التباب، وتوفير الغذاء للسكان وانتشال نحو 120 ألف طن من القمامة المتراكمة في شوارع المدينة منذ 10 أشهر”.
ميدانياً، أكدت مصادر لـ”السياسة” في تعز أن رجال المقاومة الشعبية في مديرية سامع أفشلوا محاولة التفاف لقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح وميليشيات الحوثي على قوات الشرعية ودمروا آليات تابعة لهم وقتلوا عدداً منهم، فيما قتل ثلاثة من المقاومة وأصيب ستة آخرين.
وأضافت إن طيران التحالف العربي واصل شن غاراته على معسكرات وتجمعات الميليشيات في أكثر من منطقة بمحافظة تعز، حيث دمر خلال الـ72 ساعة الماضية مخازن أسلحة وذخائر ودبابات ومواقع عدة، كما سقط العشرات من المتمردين بين قتيل وجريح.
وأوضحت أن التحالف قصف مساء أول من أمس، ناقلة محملة بالأسلحة والذخائر في القصر الجمهوري، كما شن غارات أخرى استهدفت مواقع للميليشيات بمنطقة الوازعية.
من جانبها، أعلنت مصادر في المقاومة مقتل 13 وإصابة عشرات آخرين من المتمردين خلال المواجهات التي دارت مع قوات الشرعية وبقصف لطيران التحالف العربي على مواقعهم في جبهات عدة، فيما قتل سبعة وأصيب 24 آخرون من الجيش الوطني والمقاومة، مشيرة إلى سيطرة المقاومة على تبة الكدمة بمنطقة الأقروض في مديرية المسراخ.
من ناحيتها، أفادت مصادر أن مسلحي الحوثي بمدينة تعز اختطفوا القاضي نجيب أحمد سعيد الشجاع مع خمسة من مرافقيه من منزله بحي بازرعة ثم فجروا المنزل، فيما اتهمت مصادر حكومية موالية للرئيس عبد ربه منصور هادي المتمردين بقتل ستة مدنيين وإصابة 16 بينهم نساء وأطفال أول من أمس، بقصف مدفعي على حي الضربة وأحياء سكنية أخرى في المدينة ذاتها.
وفي محافظة لحج، أكدت مصادر في المقاومة لـ”السياسة” أن مقاتليها قصفوا بصواريخ “غراد” و”كاتيوشا” عناصر ميلشيات صالح والحوثي في مواقع تمركزهم على طول منطقة الشريجة وشمالها، حيث تم تدمير أحد مواقعهم وقتل من فيه وتدمير مدفع رشاش وأسلحة أخرى متوسطة.
رئيس “المؤتمر الوطني” يدعو إلى الوقوف مع القضية الجنوبية
عدن – “السياسة”:
دعا رئيس المؤتمر الوطني لشعب الجنوب محمد علي أحمد إلى تشكيل قوى أمنية وعسكرية قوامها مبني على أساس التمثيل الوطني لكل المحافظات الجنوبية لتفويت الفرصة على من أسماهم بـ”المتآمرين والمتربصين بوحدة وتماسك شعب الجنوب”.
وقال أحمد في بيان، بمناسبة الذكرى الثالثة لتدشين مؤتمر الحوار الوطني الشامل في 18 مارس 2013 بصنعاء “إن هذه الدعوة نابعة من حرصه على مبدأ التصالح والتسامح وعدم تكرار العواصف التي عصفت بالجنوب في ماضيه”.
وقدم الشكر إلى دول التحالف العربي، داعياً إياها “للوقوف إلى جانب القضية الجنوبية والاعتراف بها ومساندة الجنوبيين لاستعادة دولتهم الجنوبية كاملة السيادة”، مضيفاً أنه “عندها سيكون من الواجب علينا التعامل معهم بالمثل ومساندتهم بل ومشاركتهم هذه الحرب جنباً إلى جنب وإن طُلب منا تأييد شرعية الحكومة الحالية ففي المقابل نطلب منهم الاعتراف والتأييد بأن الحراك الجنوبي السلمي هو الحامل الشرعي للقضية الجنوبية ويحدد تعاملنا معها بما يخص الجنوب بحدوده السياسية والجغرافية قبل 21 مايو 1990″
هجوم على مواقع الحوثيين في إب
المكلا - عبدالرحمن بن عطية { جازان - يحيى الخردلي { صنعاء، عدن - «الحياة» 
دارت اشتباكات عنيفة أمس بين قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من جهة وبين ميليشيا الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح، في مناطق مختلفة من اليمن.
وقتلت امرأة وأصيب آخرون، في قصف مدفعي وصاروخي للحوثيين والقوات الموالية لصالح استهدف المنازل في مديرية حزم العدين بمحافظة إب. وقال مصدر أمني إن المقاومين شنوا هجوماً على مواقع للحوثيين فجر أمس، في مناطق الجبجب والصريم والوقعة وجبل إمدة، وأدى ذلك إلى مقتل اثنين منهم وإصابة آخرين. وأضاف ان الهجوم هو عملية استباقية ضد الحوثيين وقوات صالح، الذين عززوا قواتهم بالأفراد والآليات العسكرية خلال اليومين الماضيين، في المنطقة التي تشهد مواجهات مسلحة منذ ستة أشهر، فشل فيها الحوثيون في تحقيق أي تقدم.
وقال المركز الإعلامي للمقاومة الشعبية في مدينة تعز إن سبعة من عناصرها وقوات الجيش قُتلوا خلال المعارك التي شهدتها المدينة، فيما قتل 13 مسلحاً حوثياً خلال المعارك.
من جهة اخرى قالت مصادر محلية لـ «الحياة» إن مقاتلات التحالف العربي شنت 12 غارة على مواقع متفرقة لمسلحي الحوثيين والقوات الموالية لصالح في منطقة ذوباب الساحلية غرب تعز، فيما استهدفت غارة اخرى القصر الجمهوري في المدينة.
إلى ذلك، كشفت مصادر عسكرية في محافظة الحديدة، أن ميليشيا الحوثي زرعت ألغاماً قرب منازل معارضيها وعلى الطرقات، وأن بعض تلك اﻷلغام ينفجر ويتسبب في مقتل وجرح عدد من المواطنين والأطفال.
وأكدت المصادر أن السعودية ملتزمة الهدنة على الحدود حتى الآن، ويتم التنسيق مع القبائل التي توسطت في شأنها لإلزام الحوثيين بها، إلا أن كتائب من الحرس الجمهوري قامت بإطلاق قذائف أمس ومساء أول من أمس، على مواقع حدودية في محافظات الطوال والخارش وصامطة والخوبة، وتم رصد مواقع انطلاق تلك القذائف من جهة أبوالنار والطوال، إلا أن القوات السعودية التزمت المعاهدات مع القبائل ولم ترد على تلك القذائف التي حاولت استهداف المساجد وقت صلاة الجمعة.
وأضافت المصادر أن القذائف لم تسفر عن إصابات واقتصرت على بعض الأضرار، وكشفت عن وجود خلافات بين الحوثيين وقوات صالح. وأشارت إلى انخفاض عمليات تهريب الحشيش في شكل كبير عبر الحدود السعودية باتجاه بني مالك وفيفا، وما زالت هناك محاولات يائسة لتهريب مادة القات التي تمكنت دوريات المجاهدين من إحباطها، وتم إحباط محاولات تسلل مجهولين أفارقة باتجاه الدائر واتخذوا بعض الأوكار للاختباء فيها، ونفذت دوريات المجاهدين في منطقة جازان عدداً من المداهمات لهذه الأوكار.
وأوضح المتحدث الإعلامي في فرع إدارة المجاهدين في منطقة جازان خالد بن قزيز لـ «الحياة»، أن الدوريات تمكنت من إلقاء القبض على ١٦٣ متسللاً أفريقياً خلال الأيام الأربعة الماضية، وتم ضبط ٣٣٦٨ حزمة قات خلال اليومين الماضيين.
في هذا الوقت أكد المتحدث باسم قوات التحالف العربي العميد الركن أحمد عسيري في تصريحات أمس أن التقارير التي تصدرها المنظمات الدولية في شأن الأوضاع في اليمن والعمليات العسكرية، تعتمد على روايات الانقلابيين ولا تتواصل مع الحكومة الشرعية. وأضاف أن العمليات العسكرية في اليمن تشرف على الانتهاء بعد مرور قرابة عام كامل على انطلاقها. وبات معظمها ينحصر في دعم الجيش على الأرض. وأكد عسيري أن التحالف حرص خلال تنفيذ عملياته على تجنب وقوع خسائر بين المدنيين، حيث إن قواعد الاشتباك التي يطبقها تمنع استهداف مناطق مأهولة بالمدنيين حتى لو اختبأت فيها عناصر الميليشيات. كما تجنب التحالف قصف مراكز القيادة أو مخازن الأسلحة التي أقامها الحوثيون قرب مناطق سكنية أو مدارس أو منشآت حكومية.
وتنص قواعد الاشتباك على تحديد الأهداف العسكرية للقوات العاملة في اليمن بناء على معلومات الحكومة اليمنية أو معلومات استخباراتية دقيقة. ويؤكد قادة التحالف أنهم يجرون تدريباً مستمراً للعناصر البشرية على تطبيق قواعد الاشتباك، وسط تأكيدات احترام القوانين الدولية.
وكان التحالف أعلن تشكيل فريق مستقل للتحقيق في صحة الأخبار التي تحدثت عن انتهاكات للقانون الدولي خلال العمليات الجارية ضد الميليشيات، والخروج بتقرير واضح وموضوعي، اذ إن الطائرات المشاركة في عمليات التحالف تسجل الرحلة صوتاً وصورة للرد على الاتهامات باستهداف الأبرياء.
عسيري: المنظّمات الأممية تعتمد على رواية الإنقلابيّين
اللواء..(العربية نت)
أكد المستشار العسكري لوزير الدفاع السعودي، العميد الركن أحمد عسيري، أن تقارير المنظمات الحكومية تعتمد على روايات الانقلابيين ولا تتواصل مع الحكومة الشرعية.
 وتابع عسيري أن التحالف العربي قام لدعم الحكومة اليمنية والشعب اليمني، وأضاف أن هدف عمليات التحالف يمكن برفع المعاناة عن الشعب اليمني.
 وأكد العميد أن معظم عمليات التحالف باتت تنحصر بدعم الجيش على الأرض.
 وتوشك عمليات قوات التحالف العربي العسكرية في اليمن على الانتهاء بعد مرور قرابة عام كامل على انطلاقها.
 وهي فترة طويلة حرص خلالها التحالف على تجنب وقوع خسائر في صفوف المدنيين، حيث إن قواعد الاشتباك التي يطبقها التحالف تمنع استهداف مناطق مأهولة بالمدنيين حتى وإن اختبأت فيها عناصر الميليشيات.
 كما تجنب التحالف قصف مراكز القيادة، أو مخازن الأسلحة التي أقامها الحوثيون قرب مناطق سكنية أو مدارس أو منشآت حكومية.
 وتنص قواعد الاشتباك على تحديد الأهداف العسكرية للقوات العاملة في اليمن بناء على معلومات الحكومة اليمنية أو معلومات استخباراتية دقيقة.
 ويجري التحالف، كما يؤكد قادته، تدريبا مستمرا للعناصر البشرية على تطبيق قواعد الاشتباك، وسط تأكيدات على احترام قواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
 وبعد ادعاءات بوجود انتهاكات خلال العمليات الجارية ضد الميليشيات، أعلن التحالف عن تشكيل فريق مستقل للتحقيق في هذه المزاعم، والخروج بتقرير واضح وموضوعي.
الهجوم على «القاعدة» يفتح النيران على الجلاهمة والحصم ... لولا الظواهري لأكلكما «داعش» وجعلكما نسياً منسيا
«جهاديون» كويتيون يرفضون ما جاء في بيانهما
الرأي...كتب أحمد زكريا
• أبو محمد المقدسي: نقد «القاعدة» في هذا التوقيت يثير علامات الاستفهام
• هاني السباعي: الجلاهمة والحصم مجاهدان على المعاش ... و«القاعدة» ليست شركة مفلسة لنعلن حلها
أشعل البيان الذي خرج من الكويت بتوقيع الشيخين جابر الجلاهمة ومحمد الحصم وحمل عنوان «خطاب مفتوح لتنظيم القاعدة» موجة انتقادات داخل الكويت وخارجها بوجه الجلاهمة والحصم وسط تساؤل من المنتقدين... ماذا وراء الأكمة ؟
وقال مصدر جهادي لـ «الراي» سبق له القتال في الساحة الأفغانية ان «ما ورد في بيان الجلاهمة والحصم لا يعبر عن رأي عموم الجهاديين الكويتيين»، مبدياً تحفظه على «ما ورد في البيان خصوصاً الفقرات التي حملت تنظيم القاعدة الكثير من أخطاء الساحة الجهادية».
واعتبر ان «الهجوم على تنظيم القاعدة في هكذا توقيت مضر للتيار الجهادي بشكل عام وللمقاتلين في سورية واليمن بشكل خاص».
أما أبو محمد المقدسي، فقال تعليقاً على البيان الذي نشرته «الراي» «سُئلت عما كتبه الشيخان الحصم والجلاهمة فلا أجيب بأكثر من القول: بأن جل ما انتقدوه على الحكيم (في اشارة إلى أيمن الظواهري) كان عند أسامة... فعلامَ هذا التوقيت علامَ؟».
وأردف المقدسي «نقد جبهة النصرة وتنظيم القاعدة الآن علناً في مسائل كانت موجودة منذ أيام الشيخ أسامة يثير علامات الاستفهام، فكيف والتوقيت يتناغم مع هجمة طواغيت العالم عليهما؟».
بدوره تساءل رئيس مركز المقريزي في لندن الدكتور هاني السباعي «ماذا وراء الأكمة ؟، فلولا فضل الله ثم تنظيم القاعدة بقيادة الدكتور أيمن الظواهري وفروعه حول العالم وشيوخ الجهاد المستقلون لأكل تنظيم (داعش) الجلاهمة والحصم وجعلاهما نسياً منسيا، ولولا وقوف الظواهري تحديداً بحسم ضد (داعش) وتبرئه من أفعاله ما كان لأحد أن يقف بوجه الوحش المسمى بـ (داعش) والذي اجتاح العراق والشام ولكن تنظيم (القاعدة) سحب شرعيته».
واضاف السباعي «تنظيم القاعدة ليس للجلاهمة أو الحصم، وليس عبارة عن شركة مساهمة نقوم بحلها بسبب الخسائر ونعلن افلاسها، فهذا افلاس في الطرح، فمن ايجابيات تنظيم القاعدة فرعه في الشام (جبهة النصرة) التي وقفت وقفة قوية ضد (داعش)».
ووصف السباعي مُصدري البيان بـ «المجاهدين على المعاش» (في اشارة إلى أنهما لم يعودا يقاتلان ميدانياً)، قائلاً «اذا كنتما نصحتما القيادة في خراسان (أفغانستان) فهذا لا يعني بالضرورة أنها ستقبل النصح... فهل سيترك الظواهري كل هذه الأفرع للتنظيم من أجل عيون الجلاهمة والحصم؟».
وزاد «إذا كان الجلاهمة والحصم يتهمان القاعدة بأن (داعش) خرجت من رحمه، فهذا اتهام للإسلام لأن الخوارج والجماعات الهدامة، بنفس المنطق، قد خرجت من رحم الإسلام».

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,308,812

عدد الزوار: 7,627,428

المتواجدون الآن: 0