كيري ونظراؤه الخليجيون يجتمعون الخميس للتحضير لقمة أوباما وقادة مجلس التعاون...الكويت: التنسيق لاستقرار أسعار النفط..«داعش» يتبنّى هجوماً على دورية للشرطة السعودية

هادي يقيل بحاح ويعيّن اللواء الأحمر نائباً للرئيس ..طيران التحالف يطارد «القاعدة» في المكلا...محمد بن سلمان: الأطراف اليمنية اقتربت من التفاهم ووفد حوثي في الرياض

تاريخ الإضافة الإثنين 4 نيسان 2016 - 6:55 ص    عدد الزيارات 2072    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

محمد بن سلمان: الأطراف اليمنية اقتربت من التفاهم ووفد حوثي في الرياض
* المخلافي في الرياض للحصول على تعزيزات عسكرية للمقاومة بتعز
* طيران التحالف شن غارات على مواقع «القاعدة» في المكلا
صنعاء – «السياسة»:
أعلن ولي ولي العهد السعودي النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز أن الأطراف المتنازعة في اليمن قريبة جداً من الوصول إلى اتفاق لحل الأزمة، مؤكداً وجود مؤشرات إيجابية وواضحة، وأن هناك تواصلاً مع الحوثيين وأن لديهم وفد في الرياض هذه الأيام.
وقال الأمير محمد بن سلمان في مقابلة مطولة مع شبكة «بلومبيرغ» الأميركية بثت نصفها الأول الجمعة الفائت واستكملت بثها، أمس، إن السعودية تدفع باتجاه الحل السلمي في اليمن، وفرصة الحوار الحالية مهمة، وفي حال انتكست فإن المملكة مستعدة لهذا الأمر.
وجاءت تصريحات الأمير محمد بن سلمان قبل أيام من الموعد المحدد لإيقاف إطلاق النار باليمن في 10 أبريل الجاري، الذي ستليه جلسة حوار بين الأطراف اليمنية في الكويت بعد نحو أسبوع.
إلى ذلك، أعلن المكتب الإعلامي لقائد المقاومة الشعبية في محافظة تعز الشيخ حمود سعيد المخلافي أنه وصل، أمس، إلى الرياض آتياً من مأرب شرق اليمن.
وقالت مصادر في المقاومة لـ «السياسة» إن المخلافي سيلتقي خلال زيارته للرياض الرئيس عبد ربه منصور هادي ونائبه رئيس الوزراء خالد بحاح وعدد من المسؤولين السعوديين وقادة عسكريين من التحالف العربي بهدف الحصول على تعزيزات عسكرية تتضمن أسلحة متطورة وذخائر لدعم المقاومة في حسم معركة تحرير المناطق التي تسيطر عليها قوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح وميليشيات الحوثي، وإنهاء الحصار المفروض على تعز.
وتزامن وصول المخلافي إلى الرياض مع إطلاق وزير حقوق الإنسان عز الدين الأصبحي تصريحات بشأن تعز، اعتبر فيها «أن حل قضية تعز عبر وقف تدميرها وإعادة الاعتبار لدورها التاريخي والسياسي والثقافي في صنع خريطة الشراكة الوطنية القائمة على العدالة والمواطنة المتساوية هو مفتاح الحل السياسي في اليمن».
وقال الأصبحي في بيان، إن «إصرار المتمردين على تدمير تعز هو الخطر الأكبر الذي يهدد مستقبل السلم في اليمن ويعمق الشرخ الاجتماعي الذي صنعته قوى الانقلاب التي دأبت على تمزيق نسيج المجتمع وتدمير مقومات الوطن اليمني».
وجاء بيان الأصبحي بعد مقتل مدني وإصابة خمسة آخرين جراء قصف الميليشيات لأحياء ثعبات والثورة والدعوة ووادي القاضي وبيرباشا والمطار القديم في تعز، فيما شهدت مديرية الوازعية التي سيطر عليها المتمردون موجة نزوح كبيرة للسكان من مناطق الشقيراء وشعبوا والغيل وقرى أخرى إثر تعرضها لقصف مدفعي بالأسلحة الثقيلة وصواريخ «الكاتيوشا».
على صعيد متصل، أصدرت منظمة «فلذات للطفولة» تقريراً بشأن الانتهاكات ضد الطفولة في تعز خلال عام بداية من أبريل 2015 إلى نهاية مارس 2016، موضحة «أن 370 طفلاً قتلوا في تعز من إجمالي 934 طفل قتيل وأصيب 1030طفلاً من إجمالي 1356 طفلاً جريحاً في اليمن».
ميدانياً، قال مصدر في المقاومة الجنوبية لـ «السياسة» إن مقاتلي المقاومة تمكنوا مساء أول من أمس، من تحرير جبل ستراتيجي في مديرية كرش بمحافظة لحج يطل مباشرة على منطقة الحويمي القريبة من مدينة كرش بعد معارك عنيفة مع ميليشيات صالح والحوثي أدت لسقوط قتلى وجرحى من الجانبين.
من جهة أخرى، شنت طائرات التحالف العربي، أمس، غارات جوية على مواقع يسيطر عليها عناصر تنظيم «القاعدة» بمدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت.
وقال شهود عيان إن مقاتلات التحالف قصفت معسكر الدفاع الجوي الذي يسيطر عليه «القاعدة» بمنطقة خلف بنحو خمس غارات جوية، مشيرة إلى سماع دوي انفجارات عنيفة تلاها تصاعد أعمدة كثيفة من الدخان.
من ناحيته، قال مسؤول محلي إن طائرات حربية هاجمت معسكراً لـ «القاعدة» وأسقطت عدداً من المتشددين بين قتيل وجريح، موضحاً أن الطائرات شنت أربع ضربات جوية على التنظيم قرب مدينة المكلا الساحلية في جنوب اليمن..
طيران التحالف يطارد «القاعدة» في المكلا
صنعاء، عدن - «الحياة» 
كثّف طيران التحالف العربي أمس غاراته على مواقع مسلحي جماعة الحوثيين وقوات علي صالح في مديرية الوازعية غرب محافظة تعز، غداة سيطرة المتمردين عليها، كما جدد استهدافه مواقع لمسلحي تنظيم «القاعدة» في مدينة المكلا عاصمة حضرموت (شرق). وتزامن ذلك مع استمرار المعارك التي تخوضها قوات المقاومة والجيش الموالي للحكومة اليمنية ضد ميليشيات الانقلابيين في جبهات مأرب والجوف.
وأفادت مصادر المقاومة والجيش بأن ضربات كثيفة لطيران التحالف طاولت أمس مركز مديرية الوازعية، ودمّرت منصّات لإطلاق صواريخ وآليات ثقيلة، في وقت تحاول قوات المقاومة والجيش استعادة المناطق التي سيطر عليها الحوثيون في اليومين الأخيرين.
وفي محافظة الجوف، أفادت المصادر بأن قوات الجيش والمقاومة شنّت هجوماً على منطقة «العقبة»، شمال مدينة الحزم عاصمة المحافظة، وتمكّنت من السيطرة على موقع «الزلاق» الاستراتيجي جنوب جبل ريدلن. وأضافت أنها غنمت عتاداً عسكرياً وذخائر عقب المعارك التي أوقعت عشرات الإصابات بين قتيل وجريح في صفوف المتمردين.
في غضون ذلك، قصف المتمردون بصواريخ «كاتيوشا» مواقع للجيش والمقاومة غرب مأرب. وأفادت مصادر أمنية وطبية بأن صواريخ المتمردين المتمركزين في مديرية صرواح، استهدفت مستشفى مأرب الحكومي ما أدى إلى مقتل شخصين وجرح سبعة بينهم طبيب وممرضة.
وفي مدينة المكلا عاصمة حضرموت، أفاد شهود بأن مقاتلات حربية وطائرات من دون طيار قصفت مجدداً معسكرات ومواقع ومباني يتحصن فيها مسلحو «القاعدة» الذين يسيطرون على المدينة منذ أكثر من سنة.
وأضافوا أن الغارات استهدفت معسكر الدفاع الساحلي في منطقة خلف، وتصاعد الدخان الكثيف من مكان القصف، كما طاولت غارات أخرى القصر الرئاسي، في المدينة، الواقع في قبضة المسلحين. ولم يعرف عدد القتلى والجرحى الذين سقطوا بالقصف، لكن مصادر طبية أكدت مقتل 10 أشخاص.
وكانت غارات لطيران التحالف استهدفت قبل أيام مواقع تنظيم «القاعدة» ومعسكراته في المدينة، بما فيها مطار «الريان» وميناء «ضبة» النفطي، في وقت أكد سكان انتشار مسلحي التنظيم في المدينة، وإخلاءهم المباني الحكومية من عناصرهم خشية تعرضها لغارات جوية.
هادي يقيل بحاح ويعيّن اللواء الأحمر نائباً للرئيس
المستقبل.. (ا ف ب )
أعلن مصدر في الرئاسة اليمنية ان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أقال رئيس الحكومة ونائب الرئيس خالد بحاح من منصبيه.

وأضاف المصدر ان هادي عيّن احمد بن داغر القيادي السابق في المؤتمر الشعبي العام رئيسا للحكومة، كما عين اللواء علي محسن الاحمر نائبا للرئيس، على ان يبقى بحاح مستشارا للرئيس.

ولم يقدم اي تفسير رسمي لهذا القرار الذي يأتي قبل اسبوع واحد من الموعد المفترض لبدء سريان وقف اطلاق النار بين القوات الموالية للحكومة المدعومة من تحالف عسكري عربي بقيادة المملكة العربية السعودية، والمتمردين الحوثيين وحلفائهم الذين يتلقون الدعم من ايران.

ويبدأ العمل بوقف اطلاق النار في العاشر من الشهر الحالي على ان تبدأ المفاوضات بين الطرفين في الكويت في الثامن عشر منه. وسبق ان تطرقت مصادر في الحكومة مرات عدة الى وجود خلافات بين هادي وبحاح.

وكان هادي اجرى تعديلا وزاريا في كانون الاول شمل وزيري الخارجية والداخلية، في قرار اعتبر محاولة لتحسين العلاقة مع بحاح.

اما نائب الرئيس الجديد الاحمر فسبق ان عينه الرئيس اليمني مساعدا لقائد القوات المسلحة في محاولة لكسب دعم بعض القبائل في منطقة قريبة من صنعاء لا تزال بأيدي الحوثيين.

وكانت قوات اللواء الاحمر اضطلعت بدور اساسي عام 2011 في الانتفاضة على الرئيس اليمني المخلوع علي صالح المتحالف حاليا مع الحوثيين.
 
«داعش» يتبنّى هجوماً على دورية للشرطة السعودية
الرياض – «الحياة» 
أصدر تنظيم «داعش» الإرهابي بياناً أمس، تبنّى فيه الهجوم بعبوة ناسفة ليل أول من أمس على أحد مراكز الشرطة في مدينة الدلم (جنوب الرياض)، واصفاً إياها بـ «العملية النوعية»، وأنه نتج منها قتل شخص وتلف دوريات أمنية.
وأوضح الناطق باسم وزارة الداخلية اللواء منصور التركي في تصريح صحافي، أنه عند الساعة 11.30 (بالتوقيت المحلي) مساء السبت الماضي، «تعرضت إحدى دوريات الأمن التابعة لشرطة الدلم في محافظة الخرج لتفجير عبوة ناسفة، أثناء وقوفها قرب مركز الشرطة، ما نتج منه قتل مقيم، وتعرض دوريتي أمن أخريين لتلفيات مختلفة».
الرياض: مقتل مقيم بانفجار عبوة ناسفة
اللواء..(واس)
صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية بتعرض إحدى دوريات الأمن التابعة لشرطة الدلم بمحافظة الخرج لانفجار عبوة ناسفة أثناء توقفها بموقف مجاور لمركز الشرطة أمس الاول، مما نتج عنه مقتل أحد المقيمين. وقال المتحدث إن الانفجار أسفر عن تعرض دوريتي أمن أخريين لتلفيات مختلفة. وباشرت الجهات الأمنية المختصة إجراءات التحقيق في الحادث.
الكويت: التنسيق لاستقرار أسعار النفط
اللواء..(أ ف ب)
قال وزير النفط الكويتي بالوكالة انس الصالح، أمس، ان التوصل الى تنسيق بين المنتجين الرئيسيين للنفط من داخل منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) وخارجها في اجتماع الدوحة في منتصف الجاري سيساعد على استقرار اسعار النفط.
وصرح للصحافيين «كلما كان هناك تنسيق بين المنتجين الرئيسيين داخل وخارج اوبك، اكيد سيساعد في استقرار أسعار النفط».
واضاف «نعتقد ان اجماع الجميع على موقف إيجابي سيخدم استقرار الاسواق»، وأكد الوزير ان الكويت، رابع اكبر دولة مصدرة للنفط في اوبك، ستحضر اجتماع الدوحة «لنرى ما هي الأوضاع». وستناقش الدول المنتجة الرئيسية تجميد انتاج النفط لمعالجة تخمة الامدادات في السوق التي ادت الى انهيار أسعار النفط.
وقالت قطر ان 12 دولة وافقت حتى الان على المشاركة في الاجتماع الذي سيعقد في 17 الجاري وبينها روسيا والسعودية، اكبر دولتين منتجتين للنفط في العالم.
كيري ونظراؤه الخليجيون يجتمعون الخميس للتحضير لقمة أوباما وقادة مجلس التعاون
إسرائيل «قلقة» على تفوقها من صفقات السلاح المليارية التي تجريها «دول مجاورة»
الرأي..
يجتمع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي الخميس المقبل في البحرين للتحضير للقمة التي سيعقدها قادة دول المجلس مع الرئيس الأميركي باراك أوباما في الرياض في 21 أبريل الجاري، فيما اعتبرت إسرائيل أن «الدول المجاورة» لها تشتري السلاح على نطاق يمثل تهديداً لتفوقها العسكري الإقليمي، في إشارة إلى الصفقات العسكرية المليارية التي تعقدها دول الخليج.
وقال الأمين العام لمجلس التعاون الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني إن الاجتماع سيبحث نتائج مجموعات العمل المشكلة بناء على نتائج قمة كامب ديفيد في مايو 2015 لتدارس تعزيز العلاقات الخليجية - الأميركية في مختلف المجالات السياسية والدفاعية والأمنية والاقتصادية.
وأضاف أن الاجتماع سيتناول تطورات الأوضاع في المنطقة والجهود التي تبذل لتسوية الصراعات الدائرة في سورية واليمن والعراق وليبيا، ومكافحة الإرهاب بتنظيماته كافة، بالإضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
من جهة ثانية، قال نائب قائد سلاح الجو الإسرائيلي البريغاديير جنرال تال كلمان في مؤتمر للترويج لاقتناء إسرائيل المقاتلة الأميركية المتقدمة «إف - 35»: «توجد دول هنا لديها خطط يجري تنفيذها لصفقات سلاح بمئات المليارات من الدولارات للحصول على أكثر الأسلحة الغربية تقدماً وأحدث الأسلحة الشرقية تقدماً».
ولم يذكر كلمان دولاً بعينها بالاسم سوى إيران التي تخشى إسرائيل أن تستغل رفع العقوبات المفروضة عليها بفضل الاتفاق النووي الذي توصلت إليه العام الماضي في تعزيز برنامجها للصواريخ وتسليح مقاتلين إسلاميين مثل مقاتلي «حزب الله».
وقال كلمان في الندوة التي استضافتها مجلة شؤون الدفاع الإسرائيلية ومعهد فيشر للدراسات الإستراتيجية الجوية والفضائية: «ثمة خطر كبير جداً هنا لأن عدو اليوم يمكن أن يصبح صديق الغد وصديق اليوم قد يصبح عدو الغد».
وأضاف: «الاحتمال قائم هنا أن يحدث تراجع للتفوق النوعي لقوة الدفاع الإسرائيلية والتفوق النوعي لسلاح الجو الإسرائيلي».
وأبدى بعض المسؤولين الإسرائيليين في لقاءات غير رسمية مخاوفهم في شأن نظم السلاح الأميركية التي تقدم لدول عربية خليجية متحالفة مع الغرب، وكذلك اهتمام مصر بالأسلحة الروسية المتقدمة رغم أن هذه الدول لا تبدي عداءً صريحاً تجاه إسرائيل.
كذلك فقد أقلق التدخل العسكري الروسي في الحرب الأهلية السورية العام الماضي إسرائيل بعد أن أرسلت موسكو نظامي الدفاع الجوي «إس-300» و«إس-400» القادرين على استطلاع النشاط الجوي في عمق الأراضي الإسرائيلية إلى سورية.
وتنتهي المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل - التي تبلغ سنوياً في الوقت الحالي 3 مليارات دولار - في العام 2018 وقد تحدث المسؤولون في إسرائيل عن احتياجهم لنحو 4.5 مليار دولار. وأحجم المسؤولون الأميركيون عن الموافقة على هذه الزيادة.
 
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,466,951

عدد الزوار: 7,634,242

المتواجدون الآن: 0