دول مجلس التعاون الخليجي وكندا يؤكدون على تعزيز التعاون لمكافحة الجهاديين..السعودية تشيد بدور مجلس التعاون في استقرار وأمن الخليج والمنطقة...محمد بن نايف يستقبل السراج

إستئناف اللقاءات المباشرة بين المفاوضين في الكويت ومقتل ٤١ عسكرياً يمنياً بهجومين لداعش في عدن..بن دغر:اليمن تعيش كارثة..ضبط 7 سفن إيرانية في سقطرى

تاريخ الإضافة الثلاثاء 24 أيار 2016 - 4:47 ص    عدد الزيارات 1884    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

إستئناف اللقاءات المباشرة بين المفاوضين في الكويت ومقتل ٤١ عسكرياً يمنياً بهجومين لداعش في عدن
اللواء..(أ ف ب)
قتل 41 عسكرياً على الاقل امس في تفجيرين ضد الجيش اليمني في مدينة عدن (جنوب) وتبناهما تنظيم الدولة الاسلامية، في استهداف جديد من الجهاديين لقوات الامن والعناصر التي تحاول تجنيدها.
وهي المرة الثانية خلال عشرة ايام التي يستهدف فيها التنظيم قوات الامن والمجندين الذين تحاول حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المدعوم من التحالف العربي بقيادة السعودية، استقطابهم لتعزيز موقعها في مواجهة الحوثيين وحلفائهم الموالين للرئيس السابق علي عبدالله صالح، وايضا في مواجهة النفوذ المتزايد للجماعات الجهادية خصوصا جنوبا.
ووقع التفجيران في حي خور مكسر وسط عدن التي اعلنها هادي عاصمة موقتة بعد سقوط صنعاء بيد المتمردين في ايلول 2014.
فقد فجر انتحاري حزامه الناسف وسط تجمع للمجندين قرب معسكر بدر والقريب من منزل قائده العميد عبدالله الصبيحي، بحسب ما افاد قائد قوات الامن الخاصة في عدن العميد ناصر السريع وكالة فرانس برس. واوضح ان التفجير ادى الى مقتل 34 مجندا على الاقل.
وبعيد ذلك، قتل سبعة جنود على الاقل اثر انفجار عبوة ناسفة في المعسكر، بحسب ما افاد المصدر نفسه. واكدت مصادر طبية في عدن حصيلة التفجيرين اللذين سارع تنظيم الدولة الاسلامية الى تبنيهما في بيان يحمل توقيع «ولاية عدن ابين».
وجاء في البيان الذي نشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي «انطلق الاخ الاستشهادي ابو علي العدني (...) نحو منزل قائد معسكر بدر والذي يتخذه الجيش اليمني المرتد مركزا للتجنيد، وذلك في منطقة خور مكسر وسط عدن، حيث فجر فارسنا حزامه الناسف وسط جمع من جنود الردة». واعقب ذلك «تفجير عبوة ناسفة على بوابة معسكر بدر». وقالت مصادر طبية ان 38 شخصا اصيبوا بجروح في الهجومين. وتسبب الهجوم بأضرار كبيرة وتناثر الاشلاء والاغراض التابعة للضحايا.
واظهرت لقطات بثتها قناة «سكاي نيوز عربية» بقع الدم والاحذية المبعثرة في مكان التفجير الانتحاري. وقال احد سكان حي خور مكسر لفرانس برس ان «المشهد مأساوي. الاشلاء تناثرت على (مسافة) عشرات الامتار». اضاف الشاهد الذي كان موجودا في المكان وفضل عدم ذكر اسمه «ما هو ذنبهم؟» في اشارة الى المجندين، مضيفا انهم «جاءوا لاستكمال اجراءات الانتداب (في القوات الحكومية) وليصرفوا اول راتب لهم».
وافاد شاهد آخر هو رمزي الفضلي، ان 32 جثة على الاقل نقلت الى مستشفى الجمهورية الحكومي، وان العديد من النساء تجمعن وكن ينتحبن بعد التعرف الى اقارب لهن قضوا في التفجيرين.
في غضون ذلك استأنف وفدا الحكومة والمتمردين اليمنيين أمس اللقاءات المباشرة في اطار المشاورات التي ترعاها الامم المتحدة في الكويت بعد تعليق استمر زهاء اسبوع، بحسب ما اعلن المبعوث الدولي اسماعيل ولد الشيخ احمد.
واكد ولد الشيخ احمد في بيان «انطلاق جلسة مشتركة صباحية مع الوفدين في مشاورات السلام اليمنية في الكويت» موضحا انه التقى الوفدين بشكل منفصل في وقت لاحق.
وتابع «ان كل تأخير أو تراجع أو تغيب عن الجلسات يعيدنا الى الوراء ويؤخر الحل الذي ينتظره اليمنيون».
من جهته، قال وزير الخارجية عبد الملك المخلافي ان هذه المفاوضات هي «الفرصة الأخيرة بالنسبة لنا لتحقيق السلام».
واضاف المخلافي رئيس وفد الحكومة الى المفاوضات «سوف نظهر مرونة وسنقدم تنازلات من أجل صالح شعبنا ومن أجل السلام (...) نأمل ان يكون لدى الطرف الآخر الرغبة ذاتها».
«داعش» يستهدف مجنّدين: 50 قتيلاً و60 جريحاً في عدن
الكويت - حمد الجاسر { صنعاء، عدن - «الحياة» 
استؤنفت أمس في الكويت جلسات المشاورات اليمنية بين الوفد الحكومي ووفد جماعة الحوثيين وحزب الرئيس السابق علي صالح، فيما سدّد فرع تنظيم «داعش» ضربة كبيرة للقوات الموالية للحكومة الشرعية في مدينة عدن (جنوب)، إذ شنّ هجوماً انتحارياً بسيارة مفخخة وسط تجمُّع للمجندين، ثم فجّر عبوة ما أدى إلى قتل خمسين شخصاً وإصابة ستين بجروح.
وقالت مصادر أمنية وطبية في عدن لـ «الحياة» أن انتحارياً فجّر سيارة مفخخة وسط تجمُّع لعشرات المجنّدين الجدد قرب «معسكر بدر» في حي خور مكسر، وسط المدينة، كانوا ينتظرون وصول لجنة من وزارة الدفاع للحصول على أرقامهم العسكرية، قبل أن يدوّي انفجار آخر لعبوة قرب بوابــة المعسكر الذي يرابـــط فيه اللواء المدرع 39.
وذكرت المصادر أن بين القتلى أربعة من حراس قائد المعسكر العميد عبدالله الصبيحي الذي نجا. وأعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عن التفجيرين، وبث على حساب على «تويتر» صورة للانتحاري الذي ذكر أنه يدعى «أبو علي العدني» مشيراً إلى أن العمليتين استهدفتا «الجيش اليمني المرتد».
وجاء الهجومان غداة حملات دهم للجيش في مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت (شرق)، أسفرت عن قتل 13 مسلحاً من عناصر تنظيم «القاعدة» وتوقيف اثنين، استمراراً للعمليات التي تقودها القوات الحكومية في المحافظات الجنوبية بدعم من التحالف العربي، لتطهيرها من «الجماعات المتطرفة».
في غضون ذلك، عادت مشاورات الكويت إلى جلسات مشتركة بين الفرقاء، بعدما أنهى الوفد الحكومي تجميده المشاركة الثلثاء الماضي، احتجاجاً على «تعنّت» الجانب الحوثي وحزب الرئيس السابق علي صالح. وذكرت مصادر أن جهات غربية بدأت تضغط بشدة من أجل التوصُّل إلى تسوية تمهّد لمحاربة الإرهاب في اليمن، والمتمثل بتنظيم «القاعدة».
وعقد وفد الحكومة اليمنية ووفدا «أنصار الله» (الحوثي) و «المؤتمر الشعبي العام» (حزب علي صالح) جلسة مشتركة في قصر بيان أمس في حضور مبعوث الأمم المتحدة لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، وأفاد بيان رسمي بأن الجلسة استأنفت بحث قضايا الخلافات ذاتها حول وقف النار وتبادل الأسرى وسحب الميليشيا من المدن ومؤسسات الدولة والتمهيد للتسوية السياسية.
وتحدّث ﻭﺯير الخارجية اليمني رئيس الوفد الحكومي عبدالملك المخلافي خلال جلسة أمس في ذكرى العيد الوطني اليمني، مشيراً إلى أن الوحدة اليمنية «تعرضت لحربين عبثيتين، الأولى حرب علي صالح في 1994 والثانية حرب الحوثيين في 2015 التي شكّلت تدميراً للنسيج الاجتماعي وخلقت مسافات واسعة لن تُردم بسهولة». وتابع أن «الوفد الحكومي عاد إلى المشاورات وكعادته برغبة صادقة في السلام الذي ينشده أبناء الشعب اليمني، بخاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها الشعب وتسبب بها الانقلاب على الشرعية والدولة». واستدرك: «يأتي الموقف بالعودة إلى المشاورات بعدما تلقّينا ضمانات مكتوبة ستشكّل أرضية صلبة وستعمل لضبط مسار المشاورات وفقاً للأسس الثابتة». وزاد أن الوفد الحكومي «عاد مجدداً لصنع السلام للشعب، وهو حريص على تفويت الفرصة لمن يريدون أن تستمر معاناة شعبنا من خلال تمسّكهم بالانقلاب».
وشدد على أن الوفد الحكومي «سيبذل كل ﺍﻟجهود من أجل تحقيق ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺍلذﻱ يتوق له أبناء الشعب ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ، من صعدة وحتى المهرة»، ﺩﺍﻋﻴﺎً ﺍلطرف ﺍلآخر إﻟﻰ التمسك بفرصة السلام و «التخلي عن تعنّته».
وجاء في بيان للوفد أن المبعوث الأممي قرر بعد الجلسة استمرار ﺍﻟﻤﺸﺎﻭﺭﺍﺕ في جلسة تقتصر على 4 من ممثلي الوفدين «في محاولة لردم الهوة التي صنعها الانقلابيون بتعنّتهم وما زالت تهدد المشاورات بالفشل».
وفي الجلسة، تحدث عارف الزوكا الأمين العام لـ «المؤتمر الشعبي العام» عن العيد الوطني السادس والعشرين لقيام الجمهورية اليمنية، فقال أن الوحدة «ستظل منجزاً تاريخياً يفخر به اليمنيون (...) وأبناء الشعب سيظلون أوفياء لوحدتهم، مدافعين عنها ضد كل المؤامرات». وحمّل الطرف الآخر مسؤولية خرق وقف النار. ودان التفجيرات «الإرهابية» التي شهدتها مدينة عدن أمس، محمّلاً الحكومة المسؤولية.
 
بن دغر:اليمن تعيش كارثة
عكاظ... وكالات (إسطنبول)
 أكد رئيس الوزراء اليمني الدكتور أحمد عبيد بن دغر، أن اليمن تعيش كارثة إنسانية مروعة، جراء قيام الميليشيا الانقلابية بممارسات وسياسات كارثية، متهما الانقلابيين بنهب وتدمير مؤسسات الدولة واستنزاف الاحتياطي النقدي الأجنبي وهو ما عرض الاقتصاد الوطني إلى الانهيار. وقال بن دغر في كلمته التي ألقاها أمس في افتتاح القمة العالمية للعمل الإنساني، التي بدأت أعمالها في مدينة إسطنبول التركية «إن الميليشيا الانقلابية ضيقت الحريات واعتقلت المواطنين بطريقة تعسفية وأوقفت الصحف والمطبوعات وعرقلت وصول المساعدات الإنسانية الدولية وهو ما تسبب بكارثة إنسانية، إذ توقفت غالبية المستشفيات عن العمل وتوقفت خدمات أساسية مثل الكهرباء والماء، إضافة إلى نقص حاد في المواد الغذائية والأدوية والوقود وعادت الأمراض والأوبئة للتفشي بطريقة مخيفة كل ذلك جعل أكثر من ٨٠% من اليمنيين بحاجة إلى المساعدات الإنسانية العاجلة، وإن 7 ملايين شخص يفتقرون بشدة للأمن الغذائي».
وأضاف رئيس الوزراء اليمني «أن ضحايا الحرب منذ العام ٢٠٠٤ قد بلغت أكثر من ٤٠ ألف بين قتيل وجريح من المدنيين أكثرهم من النساء والأطفال كما تسببت هذه الحرب بنزوح أكثر من ٢.٥مليون نازح داخلي وشردت الآلاف خارج اليمن».
ضبط 7 سفن إيرانية في سقطرى
 عكاظ..
أعلن وزير الثروة السمكية اليمني فهد كفاين عن ضبط سبع سفن إيرانية في المياه الإقليمية اليمنية وتمارس الاصطياد غير القانوني.
وقال في منشور على صفحته الفيس بوك: «هناك سبع سفن إيرانية توغلت في مياهنا ووصلت إلى سواحل أرخبيل سقطرى يوم 21 مايو منتهكة القوانين الدولية وعابثة بالثروة السمكية اليمنية». وبين الوزير كفاين أنها المرة الثالثة خلال سنة واحدة فقط.
وحذر المسؤول اليمني من استغلال إيراني للوضع الذي تعيشه بلاده في الاعتداء على الثروة السمكية، متوعدا بمقاضاة المعتدين دولا كانت أو هيئات أو أفرادا.وأكد أن القانون سيطبق على هذه السفن وأن التحقيقات جارية مع الربان الذين تم ضبطهم.
الجدير بالذكر، أن السلطات اليمنية قد ضبط سفن إيرانية محملة بالأسلحة في المياه الإقليمية للسواحل اليمنية خلال العام الماضي.
 
 
دول مجلس التعاون الخليجي وكندا يؤكدون على تعزيز التعاون لمكافحة الجهاديين
الرأي...(أ ف ب)
اتفقت دول مجلس التعاون الخليجي وكندا على تعزيز «التعاون» في مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية وغيره من التنظيمات الجهادية، بحسب ما أعلن وزراء خارجية هذه الدول الاثنين بعيد اجتماعهم في السعودية.
وأكدت هذه الدول في بيان مشترك على ضرورة العمل على «تجفيف» مصادر تمزيل هذه الجماعات، وأن الحملة ضد «داعش» وغيره من التنظيمات الإرهابية.. هي حرب ضد الإرهاب والوحشية.
واتفق وزير الخارجية الكندي ستيفان ديون ونظراؤه في مجلس التعاون الخليجي، لدى اجتماعهم في جدة على البحر الأحمر، على تقوية التعاون المشترك.. لدحر الإرهاب وتعزيز الأمن والاستقرار، بما في ذلك مضاعفة الجهود لمنع تدفق المقاتلين الإرهابيين الأجانب إلى سورية والعراق.
وكان وزير الخارجية الكندي أعلن السبت إطلاق شراكة أمنية مع تونس مدتها الأولية ثلاثة أعوام بهدف دعمها في معركتها ضد الإرهاب.
وبعدما أعربوا عن دعمهم لجهود الحكومة العراقية للحفاظ على الأمن والاستقرار، أعاد الوزراء التأكيد على رفضهم لدعم إيران للإرهاب وأنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة، مشددين على التزامهم بالعمل معا للتصدي لتدخلاتها في المنطقة، بحسب البيان. يضم مجلس التعاون الخليجي السعودية والبحرين والكويت وعمان وقطر والإمارات.
السعودية تشيد بدور مجلس التعاون في استقرار وأمن الخليج والمنطقة
جدة - «الحياة» 
وصف مجلس الوزراء السعودي دور مجلس التعاون لدول الخليج العربية في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، في مناسبة مرور 35 عاماً على تأسيسه بـ «الكبير»، مثمناً خلال جلسته في جدة أمس، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، دوره في «مسيرة التقدم والازدهار في دول الخليج»، مشيداً بما «أنجزه من مشاريع تكاملية وإنجازات كبرى، بفضل الله ثم بفضل دعم واهتمام قادة دوله الأعضاء بمسيرة العمل الخليجي المشترك تحقيقاً لتطلعات المواطنين إلى المزيد من التعاون والترابط والتكامل».
محمد بن نايف يستقبل السراج
جدة - «الحياة» 
استعرض ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، خلال لقائه رئيس حكومة الوفاق الليبي فايز السراج، في جدة أمس المواضيع والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال على ما أفادت وكالة الأنباء السعودية، مستشار وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار مدني، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان، ونائب المدير العام للمباحث العامة الفريق عبدالله القرني.
وحضره من الجانب الليبي وزير الخارجية والتعاون الدولي محمد الطاهر سياله، والمستشار السياسي لرئيس حكومة الوفاق طاهر محمد السني، وسفير ليبيا لدى المملكة عبدالباسط البدري.
إلى ذلك، عقد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية اجتماعاً مع وزير الخارجية الكندي ستيفان ديون في قصر السلام في جدة أمس، جرى خلاله بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطويرها وتعزيزها في المجالات كافة، إضافةً إلى بحث تطورات الأحداث في المنطقة وموقف البلدين منها.
حضر الاجتماع الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، والدكتور نزار مدني، ورئيس الاستخبارات العامة، ونائب المدير العام للمباحث العامة، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى كندا نايف السديري.
فيما حضره من الجانب الكندي السكرتير البرلماني لوزير الخارجية الكندي عمر الغبرا، وسفير كندا لدى المملكة دينيس هوراك.
 

استشهاد جندي سعودي وإصابة 3 في انفجار لغم بدوريتين

الرأي..
اعلنت وزارة الداخلية السعودية اليوم الاثنين عن استشهاد جندي وإصابة ثلاثة من زملائه اثر تعرض دوريتي حراسة أمنية لانفجار لغم بمحاذاة الحدود الجنوبية للمملكة بمنطقة (جازان).
وذكر الناطق الامني لوزارة الداخلية السعودية في بيان صحافي ان الدوريتين تعرضتا لانفجار لغم وهما تؤديان مهامهما الأمنية على الطريق المخصص لسيرها بمحاذاة حدود المملكة بقطاع الدائر بمنطقة جازان.
واضاف ان الانفجار نتج عنه استشهاد الجندي أول محمد أبوطالب حلوي وإصابة ثلاثة من زملائه حيث تم نقلهم إلى المستشفى.

المصدر: مصادر مختلفة

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 171,964,123

عدد الزوار: 7,652,326

المتواجدون الآن: 0