بيروت تعيد 3 سعوديات إلى بلادهن

الجيش يصد هجمات الحوثيين في تعز..المقاومة اليمنية تنتزع تبّة الصالحية الإستراتيجية في تعز..هادي يتوعد المشاركين في جلسة البرلمان

تاريخ الإضافة السبت 13 آب 2016 - 6:45 ص    عدد الزيارات 2277    التعليقات 0    القسم عربية

        


 الجيش يصد هجمات الحوثيين في تعز

صنعاء، عدن - «الحياة» 

سيطرت المقاومة الشعبية والجيش اليمني أمس على تبة الصالحية الاستراتيجية في جبل صبر في مدينة تعز.

وتصدت المقاومة والجيش في تعز لهجوم عنيف شنته ميليشيات الحوثي والرئيس السابق علي صالح على مقر اللواء 35 مدرع ترافق مع قصف عنيف وعشوائي على المقر ومواقع المقاومة والجيش في منطقة مدارات ووادي عنش، كما طاول القصف الأحياء السكنية المجاورة للواء.

وفي حي عقبة والجحملية شرق تعز سقط العشرات من عناصر الميليشيات بين قتيل وجريح، حيث تصدت قوات الجيش والمقاومة لهجوم الانقلابيين في حي عقبة بمنطقة ثعبات.

وبعد معارك استمرت ساعات تمكنت القوات الحكومية من التقدم إلى مشارف حارة قريش أحد أهم معاقل ومراكز تجمع الحوثيين.

وأكد المركز الإعلامي للمجلس العسكري بتعز أن القوات الحكومية تمكنت من استعادة السيطرة على قرية الصيار في مديرية الصلو جنوب شرقي المدينة.

وقدمت طائرات التحالف الإسناد الجوي لعناصر المقاومة على الأرض وقصفت مواقع الميليشيات في اللواء 22 في منطقة الجند شرق تعز، ومطار المدينة ومحيط مدينة الصالح في الحوبان، وقطعت الغارات طريق الإمدادات عن عناصر الميليشيات في أماكن المواجهات.

في هذا الوقت دعا مجلس تنسيق المقاومة الشعبية بمحافظة تعز كل القادرين على حمل السلاح للالتحاق بجبهات القتال ودعم المقاومة الشعبية في مواجهة الميليشيات التي تحاصر المدينة وتحاول اقتحامها.

وفي محافظة الضالع تصدى الجيش الوطني والمقاومة الشعبية أمس لهجوم عنيف شنته ميليشيات الحوثي وصالح على قرية رمة غرب منطقة مريس التابعة لمديرية قعطبة في المحافظة. ونقلت وكالة «سبأ» الحكومية عن قيادي في المقاومة أن عناصر الميلشيا حاولوا التسلل إلى القرية من مواقعهم في المعصر وناصة، وتصدت قوات الشرعية لهم وأفشلت هجومهم وكبدتهم خسائر في الأرواح والمعدات. ولجأت الميليشيا بعد إفشال هجومها، إلى قصف المنطقة بصواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون.

وفي منطقة كريس، دكت مدفعية الجيش والمقاومة الشعبية مواقع الميليشيا في مناطق مريس والشبكة والتهامي رداً على محاولة عناصرها التسلل إلى إحدى قرى المنطقة.

قتلى للحوثيين وقوات صالح بمعارك شرق صنعاء

 المصدر : الجزيرة + وكالات

قتل 18 وأصيب العشرات من الحوثيين والقوات الموالية للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح في اشتباكات مع قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في منطقة نهم شرق صنعاء، بينما قالت مصادر للجزيرة إن تعزيزات كبيرة قدمتها دول التحالف العربي؛ وصلت إلى مأرب في طريقها إلى منطقة نهم، لدعم قوات الجيش والمقاومة هناك.

وأفادت مصادر عسكرية للجزيرة بتمكن الجيش والمقاومة من السيطرة على جبال الحمرة في نهم، وأبلغت بمقتل اثنين وإصابة 11 من عناصرهما خلال اشتباكات مع الحوثيين.

وتواصل قوات الجيش والمقاومة تقدمها نحو العاصمة صنعاء في عملية عسكرية أطلق عليها "التحرير موعدنا".

وقال رئيس دائرة التوجيه المعنوي بالقوات المسلحة اليمنية محسن خصروف إن قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة الشعبية وقوات التحالف العربي؛ تحقق انتصارات وإنجازات كبيرة في مديرية نهم شرق صنعاء، مؤكدا أن أهداف المرحلة الأولى من الخطة المرسومة للعملية العسكرية ستتحقق قريبا بعد استعادة جبل المنارة الإستراتيجي ومواقع أخرى.

ونقل مراسل الجزيرة سمير النمري عن مصادر عسكرية قولها إن علي محسن الأحمر نائب الرئيس اليمني اجتمع بقادة الجيش الجمعة، وأكد على ضرورة استمرار العملية حتى دحر "الانقلابيين".

محاور أخرى

أما في تعز جنوب صنعاء، فقد تمكنت المقاومة الشعبية والجيش الوطني من صد هجوم عنيف لمليشيا الحوثي.

وشنت المقاومة هجوما على معسكر اللواء 35 غرب تعز. وشهدت المنطقة اشتباكات استخدمت فيها مليشيا الحوثي أسلحة ثقيلة بهدف استعادة السيطرة على المعسكر.

وأفاد مراسل الجزيرة بأن المقاومة الشعبية أجبرت الحوثيين على التراجع بعد تكبيدهم خسائر مادية وبشرية.

وفي محافظة الجوف أفاد مصدر في المقاومة الشعبية بمقتل ما لا يقل عن 23 من مسلحي الحوثي وقوات صالح، بينما جُرح عشرات آخرون في سلسلة غارات مكثفة ومفاجئة شنتها مقاتلات التحالف العربي على مواقعهم.

هادي يتوعد المشاركين في جلسة البرلمان

المصدر : وكالة الأناضول,الجزيرة

توعد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أعضاء البرلمان الذين قرروا المشاركة في جلسة اليوم التي دعا إلى انعقادها الحوثيون والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح صباح اليوم السبت.

وقال هادي في رسالة وجهها للنواب إن انعقاد جلسة البرلمان غير قانوني وخارج الشرعية الدستورية.

وأشار إلى أن "مجلس النواب توقف عن ممارسة مهامه بعد انقلاب الحوثيين، وأن نظام التصويت فيه صار محكوما بالتوافق الجمعي وليس الأغلبية، كما لا يجوز دعوته للانعقاد إلا بدعوة من رئيس الجمهورية أو بتوافق من رئاسة المجلس".

التوافق الجمعي

وذكر هادي أن الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية ألغت نصاب التصويت بالأغلبية في المؤسسة التشريعية، وصار التصويت محكوما بالتوافق الجمعي لكل أعضاء مجلس النواب.

وقال الخبير بالقانون الدولي ورئيس منظمة "سواسية" للتنمية والعدالة علي هزازي للجزيرة إن جلسة البرلمان التي دعا إلى انعقادها الحوثيون ستكون غير قانونية، وأضاف أن "أغلب الذين سيحضرون تلك الجلسة هم تحت رحمة وتهديد الانقلابيين".

وكان ما يسمى "المجلس السياسي الأعلى" التابع للحوثيين وصالح قد أعلن الاثنين الماضي استئناف جلسات أعمال البرلمان بعد توقف نحو عامين.

ورفضت عدة كتل برلمانية هذه الدعوة، واعتبرت أنها تمثل استمرارا للانقلاب وخرقا للقرارات الدولية. وجاء رفض الكتل في بيان صدر عن الحزب الوحدوي الشعبي الناصري والتجمع اليمني للإصلاح والحزب الاشتراكي اليمني والمؤتمر الشعبي العام/ الجناح الداعم للشرعية وحزب العدالة والبناء وحزب التضامن.

ونقلت وكالة الأناضول عن مصادر مقربة من الحوثيين أن جلسة اليوم ستناقش مشروع التصويت على المجلس السياسي الأعلى لإدارة شؤون البلاد واعتماده بديلا عن السلطة الحالية، وستقوم بقبول استقالة هادي التي قدمها لرئيس البرلمان نهاية يناير/كانون الثاني 2015 ثم تراجع عنها فيما بعد.

المقاومة اليمنية تنتزع تبّة الصالحية الإستراتيجية في تعز

المدفعية السعودية تقصف مخابئ الحوثيين على الحدود

الرأي..عواصم - وكالات - سيطرت المقاومة الشعبية والجيش الوطني اليمني أمس، على تبة الصالحية الإستراتيجية في جبل صبر جنوب مدينة تعز، وعلى قرية الصيار في مديرية الصلو جنوب شرقي المدينة، فيما تصدّت لهجوم ميليشيات الحوثي وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح على قرى جبل صبر وقلعة القاهرة الأثرية وسط تعز والأحياء السكنية شرق المدينة، وكذلك صدّت هجوماً ثانياً على مقر «اللواء 35 مدرّع» ترافق مع قصف لمنطقة مدارات ووادي عنش، وثالثاً في حي عقبة في منطقة ثعبات شرق المدينة.

بدورها، قدّمت طائرات التحالف الإسناد الجوي لعناصر المقاومة على الأرض وقصفت مواقع الميليشيات في «اللواء 22 « في منطقة الجند شرق المدينة، ومطار تعز ومحيط مدينة الصالح في الحوبان، قاطعة الإمدادات عن عناصر الميليشيات في نقاط الاشتباك.

ولتعزيز قدرات المقاومة، دعا مجلس تنسيق المقاومة الشعبية في تعز كل من له القدرة على حمل السلاح إلى الالتحاق بجبهات القتال ودعم المقاومة الشعبية في مواجهة ميليشيات الانقلابيين التي تحاصر وتحاول اقتحام المدنية.

كما قصفت المدفعية السعودية بكثافة أمس، مواقع ومخابئ للميليشيات الحوثية وقوات صالح، قُبالة قرية الحثيرة المتاخمة للحدود، وسط تمشيط مستمر لطائرات «أباتشي» على كامل الشريط الحدودي في منطقة جازان.

في السياق، أغارت طائرات التحالف أيضاً على مديرية حرض اليمنية، قبالة منفذ الطوال السعودي البري.

أما في منطقة عسير، فقد شهد منفذ علب الحدودي هدوءا نسبيا خلال اليومين الماضيين، بعد مقتل العشرات من الحوثيين الأسبوع الماضي.

 

بيروت تعيد 3 سعوديات إلى بلادهن

بيروت، الرياض - «الحياة»، أ ف ب - 

أعلنت وزارة الداخلية السعودية استعادة ثلاث نساء شقيقات مع أطفال اثنتين منهن، بعدما كن وصلن إلى بيروت قبل يومين. ونقلت وكالة «الأنباء السعودية» عن ناطق أمني، أن الشقيقات كن ينوين الانتقال من لبنان إلى سورية «للالتحاق بتنظيمات إرهابية».

وأوضح الناطق الأمني السعودي، «أن وحدة البلاغات الأمنية تلقت بلاغاً من أحد المواطنين السعوديين الإثنين الماضي يفيد فيه بمغادرة زوجته المملكة برفقة أولادهما الثلاثة، ويبلغ عمر أكبرهم 10 سنوات، والأصغر سنتين، وبأن الزوجة كانت برفقة شقيقتيها، إحداهما كانت تصطحب معها 4 من أبنائها، أكبرهم يبلغ من العمر 6 سنوات وأصغرهم سنة واحدة، وبأن المجموعة المذكورة كانت تنوي الالتحاق بمناطق الصراع في سورية كونهن يحملن الفكر المتشدد».

وقال إن «الوحدات الأمنية تمكنت من متابعتهن ورصدت وصولهن إلى بيروت، وجرت عمليات تنسيق مع السلطات المختصة في لبنان، وتمكن الطرفان من إفشال مخططهن في مغادرة لبنان باتجاه سورية وتأمين سلامة الأطفال الذين كانوا برفقتهن، لافتاً الى «أنه ستتم إحالة النساء إلى الجهات العدلية لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهن والتحقيق في ملابسات سفرهن إلى بؤر النزاع».

وعلمت «الحياة» أن النساء الشقيقات وصلن إلى بيروت بطريقة مشروعة، وأن السلطات اللبنانية المختصة تلقت اتصالاً من السفارة السعودية لدى لبنان تطلب فيه معرفة مكان إقامتهن، وبعد مراجعة النيابة العامة اللبنانية صدرت مذكرة بحث وتحر عنهن، علماً أنهن غير مطلوبات ولسن من أصحاب السوابق ولم يرتكبن أي جرم خلال إقامتهن في لبنان، وعندما تم العثور على مكان إقامتهن، حضر ذوو النساء بطائرة خاصة إلى بيروت واجتمعوا معهن وعادت الشقيقات والأطفال معهم في الطائرة نفسها مساء أول من أمس، وجرى إبطال المذكرة الصادرة بحقهن.

وذكرت الوكالة، أنه بعد استعادتهم جميعاً الى السعودية، أخضعوا للفحوصات الطبية اللازمة، وجرى ترتيب رعاية الأطفال، فيما أحيلت النساء إلى الجهات العدلية لاتخاذ الإجراءات النظامية بحقهن والتحقيق في ملابسات ودوافع سفرهن.


المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,144,713

عدد الزوار: 7,622,323

المتواجدون الآن: 0