السعودية تحتجز 4 مراكب صيد إيرانية ...طهران قالت إنهم احتجزا في المياه الإقليمية للمملكة...الأردن: كاريكاتير مسيء للإسلام يفجر غضباً شعبياً...معونات طبية خليجية لتعز

مقتل القيادي الحوثي أبو ربوعة في صعدة..برلمان علي صالح يؤيّد «المجلس السياسي» ويعلن اليوم... «الشغور الرئاسي»!..جلسة بلا نصاب لبرلمان اليمن بحماية سلاح الحوثيين..ألوية من الحرس الجمهوري تنضم للشرعية

تاريخ الإضافة الأحد 14 آب 2016 - 6:25 ص    عدد الزيارات 1891    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

مقتل القيادي الحوثي أبو ربوعة في صعدة
عكاظ...أحمد الشميري (جدة)، عبدالله آل هتيلة (الرياض)
 هاجم طيران التحالف صباح أمس مركز «الهدى» لتدريب الميليشيات الانقلابية في محافظة (صعدة)، ونتج عن الهجوم مقتل القيادي الحوثي يحيى منصر أبو ربوعة مسؤول الدورات والتدريب في المركز، وعدد من عناصر الميليشيات القتالية.
من جهة ثانية, قتل مدنيان في محافظة تعز، إثر انفجار سيارتهما بمديرية الصلو جنوب مدينة تعز أمس (السبت). وقال أقارب الضحيتين إن هايل وبسام، اللذين يعملان في تجارة المواد الغذائية احتجزتهما الميليشيات لأكثر من 12ساعة، ووضعت متفجرات في سيارتهما، وبعد ساعات من إطلاقهما وهما في طريق العودة إلى قريتهما انفجرت السيارة.
من جهة أخرى، قتل ستة من الميليشيات الانقلابية في مواجهات مع الجيش الوطني والمقاومة في منطقتي خب والشعف بمحافظة الجوف شمال شرق اليمن. وأعلن مصدر عسكري يمني أن جثث الميليشيات الانقلابية لا تزال على الأرض في المواقع بينما فر بقية عناصرها تاركين معداتهم وأسلحتهم. وأوضح المصدر أن الجيش الوطني سيطر على عدد من المواقع في جبهة صبرين بذات المديرية ولا تزال المعارك مستمرة في جبهات أخرى.
غياب أغلبية حزب المخلوع .. وحضور عضوين من حزب الإصلاح
هزيمة سياسية للمجلس الانقلابي في البرلمان اليمني
عكاظ...أحمد الشميري (جدة)
 وجه البرلمانيون اليمنيون صفعة قوية للمجلس السياسي الانقلابي للميليشيات في العاصمة صنعاء في أول جلسة عقدها البرلمان منذ إعلان الحوثيين تعطيل العمل بالبرلمان في 6 فبراير 2015 عقب اجتياح صنعاء وسيطرة الانقلابيين على المقار الحكومية في سبتمبر العام 2014.
وحضر الجلسة 74عضوا من إجمالي 301، بينهم عضوان من حزب الإصلاح وأربعة أعضاء من المحافظات الجنوبية، فيما كان الحضور من حزب الرئيس المخلوع لم يتجاوز ربع المقاعد الحاصل عليها الحزب والبالغة 238 مقعدا.
وأفاد إعلاميون يمنيون أن المسلحين الذين حضروا الجلسة كانوا ثلاثة أضعاف الحاضرين من أعضاء البرلمان حيث ازدحم الساحات الخارجية وحوش البرلمان بالأفراد المدججين بالسلاح.
ووصف مراقبون يمنيون الحضور الهزيل، بأنه هزيمة كبيرة للانقلابيين وللرئيس المخلوع الذي بات غالبية أعضاء حزبه يرفضون توجيهاته ويقفون إلى جانب الشرعية، مؤكدين أن روح الفشل لا تكمن فقط في الحضور ولكن في عملية التصويت الذي اعترف رئيس المجلس يحيى الراعي على شاشة التلفاز حين قال: «هل تباركون للمجلس السياسي» وكان الرد ضعيفا فرددها مرة أخرى أنتم يجب أن تباركوا ووجه فورا برفع الجلسة.
وقال النائب البرلماني محمد الحزمي لـ «عكاظ» أظهر الحضور للانقلابيين خمس علامات للفشل الذريع لمجلسهم السياسي المزعوم، إذ طلبوا مناقشة المجلس السياسي من قبل 74عضواً ومن المؤكد أنهم سيجعلون كل الحاضرين يوقعون لأنها مسألة إعلامية، ولم يناقشوا أبدا الدعوة لأن أي مناقشة سيحدد عدد الحاضرين.
وأشار إلى أن عدم التصويت يبين أنهم فشلوا لأن التصويت بالأسماء يحدد النصاب، كما أن جمع الأعضاء مع الإعلاميين في زاوية واحدة لتظهر القاعة وكأنها مزدحمة وكذلك عدم تجاوز الجلسة لساعة يدلان على أنه مجرد مناورة فشلت في تحقيق هدفها. الجدير بالذكر أن النصاب المطلوب للتصويت لنفاذ قرارات البرلمان 127صوتا وبالأسماء.
 
برلمان علي صالح يؤيّد «المجلس السياسي» ويعلن اليوم... «الشغور الرئاسي»!
إحباط محاولة تسلّل قبالة نجران... وإصابة 5 بمقذوف جنوب السعودية
الرأي... صنعاء - من طاهر حيدر
المجلس العسكري في تعز يعلن السيطرة على جبل صبر
عقد البرلمانيون الموالون للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، جلسة استثنائية في صنعاء، أمس، بعد عام ونيف على آخر جلسة لهم، بحضور 140 عضواً، من أصل 301، منهم ثلاثة مصابون بالشلل، حُملوا إلى البرلمان حملاً.
انعقاد الجلسة برئاسة يحيى الراعي الموالي لصالح، اعتبر انتصاراً على اللجنة الثورية الحوثية، التي كانت منعت انعقاد آخر جلسة له، وفق الإعلان الدستوري للحوثي في الثاني فبراير من عام 2015.
وشهدت الجلسة، تأييد النواب اتفاق تشكيل «المجلس السياسي» بين حزب «المؤتمر الشعبي العام» وجماعة الحوثي الذي يخول «المجلس الأعلى» المكوّن من 10 أعضاء، ادارة شؤون الدولة، وفقا للدستور النافذ خلال الفترة المقبلة.
وعلمت «الراي» أن التصويت على شغور منصب الرئيس سيكون اليوم، حيث سيحضر بقية النواب في «حزب المؤتمر» إلى البرلمان، أما الآخرون خارج اليمن، فسيبثّون - عبر بتسجيلات مرئية - موافقتهم على شغور الرئاسة، تمهيداً لتخويل الهيئة الرئاسية لمجلس النواب - بموجب الدستور- شغل منصب رئيس الجمهورية لمدة ستين يوما، يتم خلالها اختيار رئيس جديد، بدلاً من الرئيس
الشرعي عبد ربه منصور هادي.
و»حزب المؤتمر» هو صاحب الغالبية في البرلمان بـ 238 نائباً، وعلى الرغم من انشقاق اكثر من خمسين نائباً عنه منذ عام 2011 ، وموت 26 نائبا من كل الاحزاب خلال السنتين الماضيتين، وخسارته بسبب ذلك 80عضوا بين منشقين وموتى، يبقى مع الحزب 158 نائباً، وهو عدد يفوق النصاب الذي من المفترض ان يكون 150 زائداً واحداً.في المقابل، أعلنت الرئاسة اليمنية، أن «الدعوة إلى انعقاد المجلس في ظروف القوة القاهرة التي تعيشها العاصمة صنعاء وبعيداً عن الوفاق الذي يحكم عمله في هذه المرحلة».
ودعت «الأطراف الدولية الراعية للمبادرة الخليجية إلى اتخاذ موقف واضح وصريح إزاء هذه الإجراءات باعتبارها إجراءات منفردة وغير قانونية ومهددة للسلام في اليمن، وتطيل أمد الحرب وتزيد المعاناة»، كما دعت «مجلس الأمن الدولي ومنظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي إلى إدانة هذا العمل». كذلك، دعت الرئاسة «البرلمانيين العرب إلى اتخاذ إجراءات واضحة ضد أي عضو نيابي سيشارك في عمل مخالف للدستور».
وكان هادي وجّه رسالة إلى النواب، أكد فيها أن «الدعوة إلى اجتماع البرلمان باطلة، وخارج المشروعية الدستورية، وما يتم خلال هذا الاجتماع يعتبر منعدم الآثار القانونية، ولا يُعمل به».
ودعا هادي من سيستجيب من الأعضاء المؤيدين للانقلاب، إلى التوقف عن هذا العبث، محذراً من وضع أنفسهم تحت طائلة المساءلة الجنائية.
ميدانياً، جددت مقاتلات التحالف العربي، بقيادة السعودية، غارتها على مقر الفرقة الأولى المدرعة، شمال صنعاء، فيما أحبطت القوات القوات السعودية محاولة تسلل قامت بها ميليشيات الحوثي قُبالة منطقة نجران.
وأعلن الدفاع المدني السعودي إصابة خمسة أشخاص اثر سقوط مقذوف عسكري أطلق من الاراضي اليمنية على محافظة صامطة التابعة لجازان جنوب المملكة.
ودعا هادي من سيستجيب من الأعضاء المؤيدين للانقلاب، إلى التوقف عن هذا العبث، محذراً من وضع أنفسهم تحت طائلة المساءلة الجنائية.
في السياق، أعلن المجلس العسكري في تعز، السيطرة على جبل صبر جنوب المدينة.
جلسة بلا نصاب لبرلمان اليمن بحماية سلاح الحوثيين
المكلا - عبدالرحمن بن عطية { جازان - يحيى الخردلي { صنعاء، عدن - «الحياة» 
أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي عدم شرعية جلسة البرلمان التي عقدت أمس في صنعاء وصوت فيها نواب موالون للحوثيين وحزب الرئيس السابق علي عبدالله صالح تاييداً لما سموه «المجلس السياسي» الذي سبق أن اعلن الحوثيون تشكيله مع صالح لإدارة شؤون اليمن، وفق قولهم.
ودعا هادي رئيس وهيئة المجلس ومن سيستجيب من الأعضاء المؤيدين للانقلاب إلى التوقف عن «هذا العبث الذي سيضع من يشارك فيه تحت طائلة المساءلة الجنائية».
وأكدت مصادر برلمانية لـ «الحياة» أن جلسة مجلس النواب لم تستوف النصاب القانوني اللازم لانعقادها، اذ بلغ عدد النواب الحاضرين 90 نائباً، أي أقل من ثلث عدد النواب البالغ 301، كما تواجد مسلحون داخل قاعة المجلس، ما يعد خرقاً للشروط القانونية لانعقاده.
إلى ذلك، علمت «الحياة» أن ترتيبات تجري لعقد اجتماع هذا الأسبوع يضم وزراء خارجية ومسؤولين من السعودية ودولة الإمارات والولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا لبحث الأزمة اليمنية والسبل السياسية لحلها وفقاً لقرارات مجلس الأمن الدولي والمبادرة الخليجية ودعم جهود المبعوث الخاص إسماعيل ولد الشيخ أحمد الذي يحضر لجولة مقبلة من المحادثات في نهاية الشهر المقبل.
ووفق المصادر، فإن هذا اللقاء سيكون امتداداً للقاء الرباعي الذي عقد في لندن الشهر الماضي بين وزراء خارجية السعودية والإمارات والولايات المتحدة وبريطانيا، والذي وضع أسس الحل السياسي وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي من خلال انسحاب الانقلابيين من المدن وتسليم الأسلحة قبل الدخول في تشكيل حكومة شراكة وطنية.
وكان الرئيس اليمني وجه رسالة عشية جلسة مجلس النواب أمس إلى رئيس المجلس وهيئة الرئاسة أكد فيها أن أي انعقاد لمجلس النواب في هذه المرحلة يعد «خارج إطار الشرعية» وقال «بناءً على واجبي كرئيس للجمهورية قضت الآلية التنفيذية بحقي في الفصل في أي إجراء أو موضوع لم يتم التوافق عليه، فإنني من خلال هذه المسؤولية وبهذه الرسالة افصل في الموضوع بقراري بأن دعوتكما باطلة، وخارج المشروعية الدستورية، وما يتم خلال هذا الاجتماع يعتبر منعدم الآثار القانونية ولا يعمل به».
ميدانياً أحبطت القوات السعودية أمس محاولة تسلل قامت بها ميليشيات الحوثيين قُبالة منطقة نجران. وتمكنت القوات السعودية من قتل العشرات من عناصر الحوثي وصالح عبر الأسلحة المباشرة وغير المباشرة، بالإضافة إلى تدمير 5 عربات عسكرية تابعة للميليشيات.
وفي السياق ذاته، ردّت المدفعية السعودية أمس على مصادر إطلاق قذائف حوثية على مبانٍ سكنية على الحدود السعودية أدت إلى إصابة خمسة مقيمين بإصابات متفرقة.
وعزل طيران التحالف العربي أمس، العاصمة صنعاء عن المحافظات المجاورة، مستهدفاً عدداً من الجسور على الخطوط الرئيسية. وأغار الطيران على جسر مكحلة، الواقع عند مدخل مديرية بني سعد على طريق صنعاء - الحديدة، بغارتين، أدّتا إلى تدميره، ما تسبّب في انقطاع حركة المرور في الطريق الدولي، كما طاول قصف التحالف جسر صعفان على طريق صنعاء - الحديدة، ما أدّى إلى تدميره.
وقصف التحالف مركز «الهدى» في محافظة صعدة المخصص لتدريب عناصر الحوثيين وصالح ما أدى إلى مقتل القيادي الحوثي يحيى نصر أبو ربوعة مسؤول الدورات والتدريب، مع عدد من العناصر القتالية.
وواصلت القوات الأمنية إغلاق خط عدن - أبين لليوم الثاني على التوالي، تزامناً مع بدء تجهيز حملة عسكرية لتحرير محافظة أبين من تنظيم «القاعدة».
وطاولت سلسلة من الغارات معسكر «الجميمة» في مديرية «بني حشيش» في الضواحي الشرقية لصنعاء، كما استهدفت معسكر ما كان يسمى «الفرقة الأولى مدرع» غرب المدينة. كما أفادت مصادر الجيش الوطني في جبهة حرض الحدودية في شمال غربي محافظة حجة بأن نحو 30 متمرداً قتلوا في غارات للتحالف استهدفت مركباتهم على الطريق بين الملاحيظ وحرض.
وفي محافظة تعز أفادت المصادر بأن طيران التحالف استهدف مخزن التموين العسكري الذي يسيطر عليه الحوثيون، في منطقة «مفرق ماوية» شرق تعز، كما نفذ عدداً من الضربات على مواقع الحوثيين وقوات صالح في القطاع الساحلي بمدينة المخا غرب المحافظة.
 
ألوية من الحرس الجمهوري تنضم للشرعية
مدير أمن صنعاء لـ«عكاظ»: خطة أمنية لما بعد تحرير العاصمة
عكاظ... أحمد الشميري (جدة)
 كشف مدير أمن محافظة صنعاء العميد مراد أبو حاتم لـ «عكاظ» عن خطة أمنية لما بعد تحرير صنعاء ومديرياتها المختلفة على كل المستويات.
وقال أبو حاتم «نحن جاهزون أمنيا لتولي المهمات في محافظة صنعاء، وهناك ترتيبات كبيرة يجري الإعداد لها لما بعد التحرير، سواء غرف عمليات أو أفراد وأطقم». وأوضح أن الأجهزة الأمنية تجري حاليا تحقيقاتها مع عشرات الأسرى من الميليشيات للتأكد من هوياتهم وعلاقتهم بالجرائم التي ارتكبت في نهم وبعض المديريات بحق المدنيين. وأضاف أن الجيش الوطني سيطر على مواقع إستراتيجية ومهمة في مديرية نهم بما فيها مركز المديرية، وكذلك المدفون والقتب وحريم نهم، ولا تزال القوات في تقدم كبير على مختلف الجبهات وتعمل لاستكمال تحرير نهم وباقي المديريات في المحافظة. وأكد أن تحرير هذه المواقع الإستراتيجية أصاب الميليشيات بالهزيمة والإحباط وأصبح عدد من المعسكرات والمواقع العسكرية في العاصمة صنعاء تحت نيران الجيش الوطني. من جهة أخرى، طالب مدير الأمن الهلال الأحمر بانتشال جثث الانقلابيين المتناثرة في وديان وجبال ونهم قبل التحلل. وبين أن خسائر الانقلابيين في مديرية نهم وحدها فادحة، وهناك أسلحة استولى عليها الجيش الوطني والمقاومة. وأشاد أبو حاتم بقبائل نهم التي وصفها بالسباقة في قتال الانقلابيين والتعاون مع السلطات الشرعية وقواتها.
من جهة ثانية، كشف الجيش الوطني اليمني عن انضمام المئات من العسكريين إلى معسكرات الجيش الوطني في محافظة مأرب، قادمين من الوحدات التي ما زالت تحت سيطرة الانقلابيين.
وأفاد مصدر عسكري بأن الضباط والجنود ينتمون إلى اللواء 29 ميكا (عمالقة) بمحافظة عمران، اللواء 33 مدرع (الضالع)، اللواء 101 بمحافظة شبوة، اللواء الثالث مشاة جبلي حرس جمهوري، المتمركزة في مديرية أرحب (شمال العاصمة). مشيرا إلى أن رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد علي المقدشي لدى استقباله للمنضمين، وجه قيادة اللواء 81 مشاة في مأرب باستقبالهم واستيعابهم تمهيدا لدمجهم في الوحدات العسكرية القائمة.
السعودية: إصابة 5 أشخاص بمقذوف عسكري من الأراضي اليمنية
(كونا)
أعلن الدفاع المدني السعودي اليوم السبت إصابة خمسة أشخاص إثر سقوط مقذوف عسكري أطلق من الأراضي اليمنية على محافظة (صامطة) التابعة لمنطقة (جازان) جنوبي المملكة.
وقال الناطق الرسمي باسم مديرية الدفاع المدني بمنطقة جازان الرائد يحيى القحطاني في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية إن فرق الدفاع المدني تلقت ظهر اليوم بلاغا يفيد بسقوط مقذوف عسكري من داخل الأراضي اليمنية بمحافظة (صامطة) ما أسفر عن إصابة خمسة مقيمين تم إسعافهم ونقلهم على إثرها الى المستشفى.
وتشهد المناطق الواقعة جنوبي السعودية والمحاذية للحدود اليمنية في الآونة الاخيرة تصاعدا في سقوط مقذوفات عسكرية أطلقت من داخل الأراضي اليمنية مسفرة عن خسائر بشرية ومادية.
 
السعودية تتصدى لصاروخ باليستي للميليشيات على خميس مشيط
المصدر : العربية.نت
تصدت الدفاعات الجوية السعودية، السبت، لصاروخ باليستي أطلقته الميليشيات على خميس مشيط. وكانت قوات التحالف قد شنت، السبت، غارات على مواقع الميليشيات في صعدة أدت إلى تدمير مركز تدريب ومقتل القيادي الحوثي يحيى منصر أبو ربوعة مسؤول الدورات والتدريب بمركز الهدى وعدد من عناصر الانقلابيين حسب ما أفادت مصادر "العربية".
معونات طبية خليجية لتعز
 «عكاظ» (جدة)
 أكد وزير الصحة العامة والسكان اليمني الدكتور ناصر باعوم وصول معونات طبية عاجلة لمحافظة تعز إلى ميناء عدن.
وأوضح «باعوم» أن صندوق دعم المرضى الكويتي ممثلا باللجنة الطبية سيقدم مساعدة عاجلة لمحافظة تعز خلال الأسبوع القادم بعد أن وصلت إلى ميناء عدن حيث تشمل أربع سيارات إسعاف وكمية كبيرة من الأدوية وتجهيزات أساسية لقسم العظام في مستشفى الثورة.
من جانب آخر، أبدت قيادة منظمة الهلال الأحمر القطري استعدادها لتجهيز وتوسعة مستشفى خليفة في منطقة التربة بمحافظة تعز وتزويده بالتجهيزات اللازمة في أقرب وقت.
وأكد مسؤولو الهلال الأحمر القطري في لقاء مع وزير الصحة اليمني أنهم مستمرون في تقديم الحوافز والمكافآت المادية للأطباء والعاملين في مستشفى الثورة بمدينة تعز.
الأردن: كاريكاتير مسيء للإسلام يفجر غضباً شعبياً
 «عكاظ» (عمان)
 طلب رئيس الوزراء الأردني هاني الملقي من وزير الداخلية سلامة حماد اعتقال الكاتب ناهض حتر بعد إعادته نشر رسم كاريكاتيري على صفحته في الفيسبوك يهين المسلمين والذات الإلهية وداهمت قوة أمنية من جهاز الدرك منزل حتر لاعتقاله غير أنها لم تجده، وأعلن الحاكم الإداري لعمان خالد أبو زيد أن المطلوب يعتبر فارا من وجه العدالة ويرفض تسليم نفسه.
وتواصل الأجهزة الأمنية المختلفة البحث عن الكاتب اليساري المسيحي المثير للجدل لاعتقاله وثارت في الأردن ضجة كبيرة بعد إعادة حتر نشر كاريكاتير عبر وسائل التواصل الاجتماعي يمس الذات الإلهية وأصدرت وزارة الداخلية تعميما للقبض على الكاتب في محاولة منها لنزع فتيل أزمة طائفية بدأت تلوح في الأفق.
وحذرت الأحزاب السياسية في البلاد من الفتنة الطائفية التي يمكن أن تثيرها رسومات من هذا النوع مطالبة باتخاذ الإجراء اللازم ضد من يسيء للذات الإلهية ودون تردد تحصينا للوحدة الوطنية.
وأصدر حتر من مكان مجهول حيث يتوارى عن الأنظار توضيحين اعتذر فيهما من كل المسلمين وشدد على أنه لم يقصد إطلاقا الإساءة للذات الإلهية بل تنزيهها من عبث العابثين وإظهار الفرق بين الخطاب الديني وخطاب عصابة «داعش» الإرهابية.
 
السعودية تحتجز 4 مراكب صيد إيرانية ...طهران قالت إنهم احتجزا في المياه الإقليمية للمملكة
ايلاف...نصر المجالي
قالت طهران إن البحرية السعودية احتجزت 4 مراكب صيد في المياه الإقليمية السعودية وإن "المسألة في عهدة وزارة الخارجية الإيرانية". ولم يصدر أي تعليق رسمي من الرياض إلى اللحظة.
وقالت وكالة (تسنيم) الإيرانية للأنباء السبت، نقلا عن قائد القوات البحرية في مدينة بوشهر الإيرانية، أمين خسروي، إن "4 مراكب صيد تابعة لمدينة بوشهر، تتكون من 3 زوارق صيد صغيرة ومركب صيد كبير، تم توقيفها بالقرب من المياه الإقليمية السعودية، ولا نملك أي معلومات عن مصير الصيادين".
وحول الخطوة الإيرانية القادمة لاستعادة الصيادين، قال خسروي إن "مسألة إعادة الصيادين الذين احتجزتهم البحرية السعودية هي بعهدة وزارة الخارجية الإيرانية".
واعلن قائد خفر السواحل في بوشهرأن نحو 16 شخصا على متن الزوارق المحتجزة وهي تابعة لمدينة بوشهر وكناوه وشيف "ونحن واثقين من أنهم على قيد الحياة".
واضاف "بعض الصيادين بمحافظة بوشهر لا يراعون القواعد القانونية، وفي بعض الاحيان يدخلون المياه الإقليمية لدول أخرى لغرض الصيد ويتم القبض عليهم.
وقال خسروي إن بعض هؤلاء الصيادين يحصلون على ترخيص للصيد لمدة خمسة ايام، مشيرا الى ان مسالة اعادة الصيادين الذين احتجزتهم البحرية السعودية هي بعهدة وزارة الخارجية الايرانية.

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,223,888

عدد الزوار: 7,624,747

المتواجدون الآن: 0