إقرار «مقاضاة السعودية».. وأوباما يتأهب بـ«الفيتو»..أنجلينا جولي تتفقد السوريّين العالقين على حدود الأردن...الجبير في «سيتا»: العلاقة مع أنقرة إستراتيجية...وزراء الخارجية العرب يوافقون على إنشاء سوق عربية مشتركة للكهرباء

أمن عدن يُفكك خلية إرهابية.. ومفخخات..مواجهات عنيفة مع الحوثيين في تعز والبيضاء...مجلس الأمن يدعو تحالف الحوثي - صالح إلى التراجع عن تشكيل «المجلس السياسي»..انفلات أمني وفوضى في العاصمة..زعيم الحوثيين متورط في قتل شقيقه "المؤسس "

تاريخ الإضافة السبت 10 أيلول 2016 - 5:04 ص    عدد الزيارات 1854    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

أمن عدن يُفكك خلية إرهابية.. ومفخخات
«عكاظ» (عدن)
 ألقت الأجهزة الأمنية بمحافظة عدن جنوب اليمن القبض على ثلاثة أشخاص ينتمون لجماعة إرهابية في حي «الممدارة» وسط المدينة، كما ضبطت سيارة محملة بعبوات ومتفجرات لاصقة في عمليتين أمنيتين منفصلتين أمس الأول (الخميس).وقالت مصادر أمنية يمنية لـ«عكاظ» إن الإرهابيين الثلاثة الذين تم القبض عليهم وجدت بحوزتهم عبوات ناسفة وقذائف دبابات محشوة بمواد شديدة الانفجار كانت معدة للتفجير، كما ضبطت في عملية المداهمة لوكرهم كمية من الذخيرة نوع (35) وصندوق ألغام مضاد للأفراد.
وأشار المصدر إلى أن هناك العشرات من العناصر الإرهابية لا يزالون في السجون بانتظار استئناف المحكمة أعمالها، بينهم عناصر موالية للمخلوع علي عبدالله صالح والحوثيين، مبينة بأنه تم خلال الشهر الماضي ضبط أكثر من 10 معامل خاصة بصناعة المتفجرات والسيارات المفخخة في محافظتي عدن ولحج، إذ عمدت العناصر الإرهابية للسطو على أحواش لمواطنين وتحويلها إلى وكر إرهابي.
وأفصح المصدر عن ضبط القوات الخاصة بمكافحة الإرهاب بأمن عدن سيارة محملة بعشرات العبوات اللاصقة التي تستخدم في عمليات الاغتيالات وذلك في أحد الشوارع الرئيسية بمديرية المعلا، موضحا بأن أن سائق السيارة لا يزال رهن التحقيقات لمعرفة وجهة حملة سيارته ومن يقف وراءه، مبينا بأن الجماعات الإرهابية تستخدم الألغام اللاصقة في عمليات اغتيال طالت كوادر أمنية وعسكرية وقيادات من المقاومة. وشهدت محافظة عدن عمليات إرهابية كبيرة آخرها مقتل 60 مجندا الأسبوع الماضي بسيارة مفخخة استهدفت أحد معسكرات التجنيد وسط المدينة.
محافظ مأرب لـ «عكاظ»: الانقلابيون تحت الحصار في صرواح
 «عكاظ» (جدة)
 طوق الجيش الوطني والمقاومة أمس (الجمعة) مدينة صرواح من اتجاهين رئيسين، فيما احتدمت الميليشيات الانقلابية بمنازل المدنيين.
وأوضح محافظ مأرب سلطان العرادة في تصريحه إلى «عكاظ» أن الخطة العسكرية التي وضعها قيادات الجيش الوطني والمقاومة والتحالف العربي حققت نجاحا بكل المعايير في مديرية صرواح، حيث تمت السيطرة على أهم مداخل المدينة والجبال المطلة عليها، وتم قطع الإمدادات عنها، مؤكدا أن العمليات العسكرية التي تحظى بغطاء جوي قوي من التحالف العربي مستمرة وتجري وفقا لما هو مخطط لها.
وأشار إلى أن الميليشيات الانقلابية فرت إلى داخل المدينة تاركة أسلحتها وآلياتها العسكرية بينها دبابات ومدرعات، مبينا أن القتلى بالعشرات وليس هناك إحصاءات محددة.
وعن أهمية تحرير مديرية صرواح بالنسبة صنعاء قال العرادة إن هناك إستراتيجية موضوعة وخطة لتحريرها وعملية تحرير صرواح سيساعد في تطويق العاصمة من الأطراف الجنوبية الشرقية وحصارها.
في غضون ذلك، يواصل طيران التحالف العربي ومدفعية الجيش الوطني هجماته على مواقع الانقلابيين في منطقة نقيل بن غيلان، المطلة على ثلاث مديريات متاخمة للعاصمة صنعاء، مخلفة حالة من الخوف في أوساط قيادات الميليشيات الحوثية.
مواجهات عنيفة مع الحوثيين في تعز والبيضاء
الحياة...المكلا - عبدالرحمن بن عطية 
دارت معارك عنيفة أمس بين الجيش اليمني وميليشيات الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي صالح في محافظات تعز والبيضاء ومأرب، استطاع الجيش خلالها استنزاف الميليشيات.
وقال مصدر في المقاومة لـ «الحياة» إن اشتباكات عنيفة اندلعت بجوار مصنع السمن والصابون في مفرق شرعب غرب مدينة تعز بعد تقدم الجيش والمقاومة إلى المنطقة.
وأشار المصدر إلى تمكن أفراد الجيش والمقاومة الشعبية من صد هجوم لعناصر ميليشيا الحوثي وصالح على مواقع المقاومة والجيش في الزنوج شمال تعز وكلابة والأربعين شمال شرقي المدينة، حيث تم إجبارهم على الفرار.
وفي غضون ذلك، دارت مواجهات عنيفة بين القوات الشرعية والميليشيات الانقلابية أسفرت عن مصرع ستة من عناصر المتمردين وإصابة العشرات فيما قتل سبعة من أفراد الجيش الوطني والمقاومة وإصابة 21 آخرين. كما قُتل مدنيان وأصيب 21 آخرون بينهم نساء وأطفال في تواصل القصف المدفعي على الأحياء السكنية في المدينة.
وشنت مقاتلات التحالف 10 غارات استهدفت مواقع ميليشيا الحوثيين في جبل أومان بالحوبان شرق تعز وشوهدت ألسنة اللهب تتصاعد في المكان.
إلى ذلك، تمكنت المقاومة والجيش من صد هجوم لميليشيا الحوثي وقوات صالح في جبهة الوهبية في مديرية السوادية بمحافظة البيضاء بعد تقدم رجال المقاومة في عدد من المواقع.
كما دارت معارك أخرى على موقع القرن المطل على الطريق العام في الوهيية - قانية، واستولى أفراد المقاومة على عتاد عسكري في قيفة رداع الواقعة بين مديريتي ولد الربيع والقريشية.
مجلس الأمن يدعو تحالف الحوثي - صالح إلى التراجع عن تشكيل «المجلس السياسي»
نيويورك - «الحياة» 
رفض مجلس الأمن بالإجماع «الإجراءات الأحادية» لتحالف الحوثيينصالح. ووجه إلى هذا التحالف رسالة واضحة دعاه فيها إلى العودة عن قرار تشكيل مجلس سياسي من خارج العملية السياسية، مشدداً على ضرورة «تقيد كل الأطراف اليمنيين بالعملية التي ترعاها الأمم المتحدة».
وأكد المجلس في بيان، مساء الخميس، دعمه الكامل لاقتراح المبعوث الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، ودعا اليمنيين إلى التعاون معه لتطبيقه، والعودة سريعاً إلى المشاورات للتوصل إلى اتفاق على أساس اقتراحه.
وحض كل الأطراف على «استئناف المشاورات فوراً من دون شروط مسبقة، وبنية حسنة». وشدد على أن «أي ترتيبات سياسية يجب أن تكون نتيجة الاتفاق المبني على المفاوضات في رعاية الأمم المتحدة، وليس نتيجة أعمال أحادية من أي جانب». ودعا إلى «ضرورة تجنب سقوط المزيد من الضحايا، والعودة إلى الاحترام الكامل لشروط وقف الأعمال القتالية وقواعده، الذي بدأ في نيسان (أبريل) الماضي، بما يتضمن وقفاً كاملاً للعمليات البرية والأنشطة العسكرية الجوية».
كما أعرب المجلس عن القلق من تزايد الهجمات الإرهابية التي يشنها تنظيما «القاعدة» و «داعش»، ودعا «كل الأطراف» إلى «تجنب إحداث أي فراغ أمني تستفيد منه المجموعات الإرهابية». كما شدّد على «ضرورة تعزيز وصول المساعدات، والتقيد بالقانون الدولي الإنساني». وأصدر المجلس بيانه الذي كانت أعدته بريطانيا قبل أسبوع في ضوء إحاطة ولد الشيخ أحمد به. واستغرقت المشاورات لإصداره أسبوعاً بسبب اعتراض روسي على مضمونه.
انفلات أمني وفوضى في العاصمة
الميليشيات ترتعد من تقدم الجيش وتفشل في استمالة القبائل
عكاظ.. أحمد الشميري (جدة)
 ساد الخوف والقلق في أوساط الميليشيات الانقلابية في العاصمة صنعاء، إثر تقدم حققه الجيش الوطني والمقاومة وبدعم من التحالف العربي، فيما فشلت القيادات الحوثية في استمالة قبائل طوق صنعاء وعمران وحجة للمرة الثانية.
وأفادت مصادر قبلية لـ«عكاظ» أن رئيسي ما يسمى بـ«المجلس السياسي» الانقلابي صالح الصماد، واللجنة الثورية محمد علي الحوثي حاولا في اجتماعين منفصلين استعطاف قبائل طوق صنعاء وحرف سفيان في مواجهة زحف الجيش الوطني القادم من صرواح ونهم في صنعاء ومحافظة الجوف.
وأوضحت أن تلك القيادات الحوثية اعترفت للقبائل بأنها لا تستطيع الدفاع عن مناطقهم والعاصمة صنعاء، مطالبة إياهم بالمشاركة إلى جانب ميليشياتها، وهو ما قوبل بالرفض من القبائل التي أكدت أنها ستظل على الحياد.
بالمقابل، تعيش العاصمة صنعاء حالة من الانفلات الأمني الكبير، إذ حاولت مجموعة حوثية مسلحة السطو على أحد مصارف البريد في حي الجامعة، لكن قوات من الأمن تمكنت من قتل اثنين منهما وفرار بقية المسلحين الذين كانوا يستقلون سيارة أمام جموع من المواطنين الذين كانوا يتجمعون للحصول على حوالاتهم.
في غضون ذلك، انفجرت سيارة مفخخة في حي شملان أحد الأحياء الشمالية الغربية للعاصمة صنعاء مخلفة ثلاثة قتلى من المارة، وحسب سكان محليين فإن صنعاء تعيش أسوأ الأيام التي دخلت فيها منذ سيطرة الميليشيات الانقلابية عليها.
من جهة أخرى، كشفت مصادر إعلامية يمنية موثوقة لـ«عكاظ» عن قيام الميليشيات الحوثية بسحب 40 مليار ريال من إيرادات واعتمادات المؤسسة العامة للاتصالات الأسبوع الماضي بهدف تغطية نفقات ميليشياتها، ما تسبب في مضاعفة أزمة السيولة لدى البنك المركزي وعجزه عن دفع رواتب موظفي الدولة، وذلك بعد أن استنزفت كامل مخزن البنك لتقوم بصرف ميزانيات المؤسسات الإيرادية الحكومية.
           
زعيم الحوثيين متورط في قتل شقيقه "المؤسس "
العربية نت...صنعاء-كامل المطري
كشفت مصادر سياسية يمنية مطلعة أن جذور التحالف بين المخلوع علي عبدالله صالح وزعيم المتمردين، عبدالملك الحوثي، سبقت بسنوات التنسيق الذي حدث بين الطرفين في أعقاب خروج صالح من السلطة في فبراير2012 بناء على ما تضمنته المبادرة الخليجية لحل الأزمة في اليمن.
وقالت المصادر التي تحدثت لـ " العربية.نت " مفضلة عدم الكشف عن هويتها، إن صالح حين كان رئيسا لليمن إبان الحروب الستة التي خاضها الجيش ضد المتمردين بين 2004 و2010 لم يكن هدفه استئصال التمرد الحوثي المسلح، رغم ما كان يظهره في العلن في لقاءاته وتصريحاته، مشيرة إلى أن المخلوع كان يفضل أن تبقى الجماعة الحوثية المسلحة موجودة في المشهد اليمني في النطاق الذي يخدم أهدافه ولا يخرج عن سيطرته.
وخلال تلك الفترة التي انطلقت فيها شرارة حروبها الستة في يونيو 2004 كانت تثار في الأوساط اليمنية تساؤلات لم تجد إجابات حينها، على شاكلة كيف استطاع الجيش قتل مؤسس الحركة الحوثية حسين بدر الدين الحوثي في غضون ثلاثة أشهر، وتحديدا في سبتمبر من ذلك العام، في حين أنه لم يقترب من خلفه عبدالملك طيلة سنوات من المواجهات، وأيضا عن سر إصدار صالح أكثر من مرة قرار بوقف الحرب في الوقت الذي كان فيه الجيش قاب قوسين أو أدنى من طي صفحة التمرد الحوثي إلى غير رجعة.
صالح تركهم "يستقوون" واستعملهم فزاعة
المصادر أجابت عن تلك التساؤلات بالقول: المخلوع هو من ساعد بطريقة سرية على نشوء وترعرع واستقواء الحركة التي معقلها محافظة صعدة المحاذية للحدود الجنوبية للمملكة السعودية، وهدفه من ذلك جعل الحوثيين فزاعة يبتز بها الحلفاء والخصوم، وبعبعا يخيف بهم القوة الرئيسية في المعارضة اليمنية وهي جماعة الإخوان المنضوية في إطار حزب التجمع اليمني للإصلاح، وأيضا لتقليم أظافر القائد العسكري القوي الجنرال علي محسن صالح الذي كان يشغل قيادة المنطقة العسكرية الشمالية الغربية وقيادة الفرقة الأولى مدرع، وكان يشكل حجر عثرة أمام ترتيبات مشروع التوريث لنجل المخلوع، العميد أحمد علي عبدالله صالح.
نسج علاقات سرية مع شقيق الحوثي الأصغر
ولأن مؤسس الحركة حسين بدر الدين الحوثي كان حليفا للاشتراكيين الذين هم خصوم صالح، فإن المخلوع قد بدأ في وقت مبكر بنسج خيوط علاقات سرية مع شقيقه الأصغر عبدالملك الحوثي الذي كان قائدا ميدانيا يمتلك مؤهلات تجعله الأقدر على خلافة حسين في زعامة الحركة من بين باقي أبناء بدر الدين الحوثي.
وأكدت المصادر أن رغبة صالح في التخلص من حليف الاشتراكيين " حسين الحوثي " وشهوة الزعامة لدى عبدالملك هي من قادت الأخير إلى منح أجهزة المخلوع إحداثية الموقع الذي كان يتخفى فيه شقيقه، وبالتالي تمكن الجيش من قتل مؤسس الجماعة ما مهد الطريق أمام عبدالملك الحوثي للانتقال إلى موقع قائد الحركة المتمردة وزعيم الجماعة الشيعية الموالية لإيران والمدعومة منها.
الحكومة اليمنية: لن نقبل بدولة للميليشيات داخل الدولة
دبي- قناة العربية
شدد مندوب اليمن في الأمم المتحدة خالد اليماني، في تصريح لقناة الحدث، مساء الجمعة على أن وفد الميليشيات يسعى لكسب المزيد من الوقت، أملا منهم في أن يقبل المجتمع الدولي بوجود ميليشيات مسلحة على شاكلة حزب الله اللبناني لإدارة الحياة السياسية في اليمن.
وأكد السفير اليماني أن حل الأزمة اليمنية هو بالتفاوض، وقال إنه لا يمكن لعاقل أن يقبل بوجود دولة داخل الدولة أو أن تدار الدولة من قبل ميليشيات مسلحة.
أما على الصعيد الميداني، فقد تمكن الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بمساندة طيران التحالف من السيطرة علي مطار صرواح في محافظة مأرب، فيما صد هجوما واسعا للانقلابيين على أحياء صاله وثعبات والجحملية والدعوة شرق مدينة تعز.
 
إقرار «مقاضاة السعودية».. وأوباما يتأهب بـ«الفيتو»
«عكاظ»، رويترز (واشنطن)
 نجحت جماعات الضغط المناهضة للسعودية التي تتستر خلف واجهة منظمات رعاية ذوي ضحايا هجمات سبتمبر 2001 في حمل مجلس النواب الأمريكي أمس على تمرير مشروع قانون مقاضاة السعودية، الذي يسمح لذوي الضحايا بمقاضاة السعودية أمام المحاكم الأمريكية، على رغم عدم وجود أي دليل على تواطؤ الرياض بتلك الهجمات. وأوردت صحيفة «ذا هيل»، المعنية بوقائع الكونغرس، أمس أن القانون تم إقراره بـ«الإجماع». وأضافت أن مؤيدي القانون يرون أن لديهم ما يكفي لتوفير غالبية الثلثين لإطاحة الفيتو إذا استخدمه أوباما. وللرئيس الآن مهلة 10 أيام ليوقع القانون، فيصبح نافذاً، أو يرفضه.
وكان أعوان الرئيس باراك أوباما أكدوا، غداة تمرير المشروع نفسه في مجلس الشيوخ في مايو الماضي، أنه سيستخدم حق النقض ضد القانون. لكن المعادين للسعودية أعلنوا أنهم سيسعون لإبطال الفيتو الرئاسي.
ويعارض أوباما ومسؤولو الأمن القومي ومشرعون كثر القانون المذكور لأنه يمثل عدواناً مقنناً على الحصانة السيادية للمملكة، ويزيد احتمالات توتر العلاقات وتتمسك السعودية بأنها ليس لها أي دور في الهجمات الإرهابية، وأنها مستهدفة بالإرهاب أكثرمن أية دولة أخرى. وأقر المجلس الإجراء من خلال اقتراع صوتي دون تصويت فردي مسجل وهو ما لا يعد إجماعا من الناحية الفنية. وقد يجعل ذلك من الأسهل على الديموقراطيين أنصار أوباما تأييد حق النقض لاحقا إذا استخدمه دون أن يضطروا لتغيير موقفهم بشكل رسمي.
 
أنجلينا جولي تتفقد السوريّين العالقين على حدود الأردن
اللواء..(ا.ف.ب)
انتقدت المبعوثة الخاصة لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الممثلة الأميركية أنجلينا جولي امس عدم ايجاد حل لمشكلة نحو 75 الف سوري عالقين على الحدود الاردنية.
وقالت جولي في مؤتمر صحافي عقدته في مخيم الازرق للاجئين السوريين شمال - شرق عمان الذي زارته «العالم يعلم بالوضع على الساتر الترابي منذ شهور ولم يقدم أي حل».
واضافت بتأثر وهي تتحدث من قلب المخيم الصحراوي وتحت الشمس «هناك 75 الف سوري عالقون على ساتر ترابي في منطقة جرداء على الحدود الاردنية بينهم اطفال ونساء حوامل ومرضى».
واشارت الى ان «هؤلاء لم يحصلوا على طعام منذ بداية آب ولا مساعدة انسانية قريبة، ولا يوجد اي آلية لاجلاء جرحى الحرب، لا يوجد اي من صنوف الحماية الاساسية التي يضمنها القانون الدولي».
وتابعت «هذه ليست مشكلة صنعها الاردن ولا يمكن ان يترك وحده يتحملها. لقد حذر الاردن منذ سنوات من الوصول الى نقطة لا يتمكن بعدها من تقديم المزيد وحده».
الجبير في «سيتا»: العلاقة مع أنقرة إستراتيجية
عكاظ..واس (انقرة)
 وصف وزير الخارجية عادل الجبير العلاقات السعودية - التركية بالإستراتيجية والتاريخية ذات الجذور العميقة.
وقال في محاضرة له أمس (الجمعة) في مركز الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية «سيتا»، في العاصمة التركية أنقرة، بعنوان «العلاقات السعودية - التركية.. التعاون الإقليمي والتحديات» إن السعودية وتركيا بلدان كبيران وفاعلان مهمان في المنطقة، معبرا عن تطلعه لتوسيع نطاق التعاون لما فيه خير البلدين والمنطقة.
وتطرق الجبير لمستجدات القضايا الإقليمية والدولية، مبينا أن المملكة خاضت الحرب في اليمن استجابة لنداء الرئيس والحكومة الشرعية، ووفقا لميثاق الأمم المتحدة، مبينا أن هدف هذه العمليات هو حماية الحكومة الشرعية اليمنية والشعب اليمني الشقيق من انتهاكات ميليشيات الحوثي - صالح، والتخلص من تهديد الصواريخ البالستية واستهداف المملكة. وفي ما يخص الأزمة السورية، شدد على ضرورة إيجاد حل للأزمة السورية لإنهاء العنف في المنطقة، منوها بتطابق مواقف المملكة وتركيا تجاه مستقبل الأسد، ودعم المعارضة السورية المعتدلة، ومحاربة تنظيم «داعش» الإرهابي.
وزراء الخارجية العرب يوافقون على إنشاء سوق عربية مشتركة للكهرباء
الرأي... (كونا)
أشار الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية في الجامعة العربية السفير محمد التويجري اليوم الى أن وزراء الخارجية العرب وافقوا على مذكرة تفاهم لإنشاء سوق عربية مشتركة للكهرباء.
وأضاف التويجري في تصريح على هامش أعمال الدورة الـ146 لوزراء الخارجية «إن هذه الموافقه تأتي رغبة من الدول العربية في تحقيق مزيد من التقدم في تجارة الكهرباء داخل مجموعات الربط الإقليمي».
وذكر إن «هذه المجموعات تشمل دول المغرب العربي تونس والجزائر والمغرب والربط الإقليمى الثماني بين مصر والعراق والأردن وليبيا ولبنان وفلسطين وسورية وتركيا وشبكة مجلس التعاون الخليجي التي تسمح بتبادل الكهرباء بين الدول الست فيه الكويت والسعودية والبحرين وقطر والإمارات وعمان».
وأوضح التويجري أن «هذه السوق تهدف الى تحقيق أفضل النتائج على المديين القصير والطويل لإمدادات الكهرباء على أساس إقليمي عربي عام وليس فقط على أساس وطني».
ولفت الى أن «البرنامج الزمني الشامل لإنشاء هذه السوق يشتمل على مرحلة تأسيسية بالتعاون مع البنك الدولي والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي وهي مخصصة لدراسة الجدوى الفنية والاقتصادية لتعزيز وتوسعة البنية التقنية للسوق العربية المشتركة للكهرباء وتطوير الأطر المؤسسية والتشريعية للسنوات (2010 - 2018)، يليها أربع مراحل انتقالية تمتد من (2019 - 2038) لتصميم السوق وتوسيعها للوصول الى شبكة كهرباء عربية ذات ربط كهربائي وتزامن كامل».

المصدر: مصادر مختلفة

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,306,840

عدد الزوار: 7,672,129

المتواجدون الآن: 0