أخبار وتقارير..«جاستا» الأميركي يستهدف أرصدة السعودية ... ولكن من يحاسب «العم سام» على جرائمه في المنطقة؟

هجوم على سفارة روسيا في كييف عشيّة تنظيم موسكو انتخابات في القرم..تركيا توقف «دواعش» قدموا من سورية والعراق..حملة شعبية للتضامن مع 4 شعوب عربية

تاريخ الإضافة الأحد 18 أيلول 2016 - 6:06 ص    عدد الزيارات 2135    التعليقات 0    القسم دولية

        


 «جاستا» الأميركي يستهدف أرصدة السعودية ... ولكن من يحاسب «العم سام» على جرائمه في المنطقة؟

 

من فلسطين إلى أفغانستان ومن فيتنام إلى أبو غريب ومن ليبيا إلى دعم إسرائيل... المطلق

الرأي...تقارير خاصة ... كتب - إيليا ج. مغناير

• تركي الفيصل: لسنا المستفيدين بالمجّان... مئات المليارات السعودية أنعشت الاقتصاد الأميركيلم تعد الحملات الأميركية على المملكة العربية السعودية تقتصر على الإعلام الذي رفع أخيراً من وتيرة انتقاداته للحليف القديم - الاستراتيجي مصوِّباً نقده ضمن دائرة معيَّنة تلقى الدعم من الإدارة الاميركية - مثل بعض مراكز الدراسات المعروفة - او عبر صحفٍ لديها علاقات وثيقة بالادارة.

وتمادت هذه الحملات ليَظهر ما هو اكثر خطورة من ذلك، ألا وهو قانون «جاستا» او ما يُعرف «بقانون محاسبة رعاة الارهاب» الذي يُسقِط الحصانات السيادية التي تتمتع بها الدول (انظر الى عدد «الراي» الاربعاء 15 سبتمبر تحت عنوان البيت الابيض: اوباما سيستخدم الفيتو ضد «جاستا»).

وسط هذا التطور، بدأ المراقبون للسياسة الاميركية يطرحون وعلى الملأ أسئلة مردّها الى هذا التقلب في سياسة واشنطن. فعندما أطلّ الرئيس باراك اوباما على الإعلام بما عُرف حينها بـ«عقيدة اوباما»، أَظهر ما كان يريد إخراجه الى العلن حين وصف علاقة بلاده مع المملكة العربية السعودية بـ«المعقّدة». فردّ حينها الأمير تركي الفيصل بـ«أننا في السعودية لسنا المستفيدين بالمجّان».

والأسئلة التي تطرح الآن هي: هل استغنت اميركا عن النفط السعودي؟ هل تَعتبر اميركا ان السعودية لم تعد الدجاجة التي تبيض ذهباً ونفطاً؟ هذا ما أراد قوله الأمير تركي عندما ردّ على الرئيس أوباما بالقول«ان الولايات المتحدة قد استفادت من مئات المليارات التي استثمرتها وأنفقتها ودفعتها السعودية وأنعشت من خلالها الاقتصاد الاميركي والشركات الحكومية والخاصة التي تنتخب الرئيس وتؤثّر بالسياسة والادارة الاميركية».

فعندما يصرّح المرشح الاميركي دونالد ترامب انه سيطلب من المملكة العربية السعودية دفْع المستحقات المطلوبة لتوفير الحماية لها، فهو لا ينطق من فراغ، وعندما يقول ترامب إنه «سيقاطع النفط السعودي» فكلامه ليس بوحي بل هو صدى لما يتردّد داخل الادارة الاميركية التي ترسم سياسات الرئيس - الحالي والمستقبلي - وإن ذلك دل على شيء فيدلّ على الاتجاه الذي تذهب اليه الولايات المتحدة مستقبلاً. غير ان شخصية وسياسة الرئيس المقبل تسرّع او تؤخّر هذه السياسة ليس إلا.

فإذا أرادت الولايات المتحدة ملاحقة السعودية لأعمال ارتكبها مواطنون منها في قضية ضرب البرجين في 11 سبتمبر 2001 ينتمون الى تنظيم«القاعدة»الذي أعلن العداء للسعودية، فالسؤال هو: مَن سيحاسب أميركا على المجازر التي ارتكبتْها بحق أبناء المنطقة؟ من فلسطين الى افغانستان؟ وهل ستطلب فيتنام وغيرها من الدول والعائلات التي هوجمت وقُتلت على يد الآلة العسكرية الاميركية تعويضاً من الولايات المتحدة؟

من الواضح ان اميركا تستطيع ان تفبرك أدلّة لتدين اي دولة تريد. كما يمكنها تطبيق العقوبات على ممتلكات الدول وتحويلاتها للأموال من خلال المصارف التي يمرّ عبرها المال اذا ما ربطت مسؤولية الدولة بأعمال مواطنيها، كما انها مخوّلة الحجز على كل ممتلكات هذه الدولة او تلك لتبقى أموالها النقدية وأصولها المنقولة وغير المنقولة رهناً الى حين تبتّ المحاكم بأمرها.

ففي القانون الدولي، ليس هناك تعريف متفَق عليه للإرهاب كنصّ مشترك بل ثمة عشرات النصوص التي تتبع مصالح الدولة الذاتية دون معايير مشتركة وموحّدة. والقانون الجنائي قائمٌ على قدرة الدولة ونفوذها في العالم ومكانتها الدولية وما تستطيع فعله عسكرياً من خلال تدخلاتها الخارجية وأمنها القومي ومصالحها الحيوية. ولهذا فإن معايير العدالة الدولية الفاعلة غير متوافرة الا عند بعض الدول، وبالأخص الولايات المتحدة. فلأميركا الحق بأن تقرر مَن هو إرهابي ومَن هي الدولة الارهابية ما يجعلها هي الفريق والحكَم، والقاضي والجلاد، المهادن والمحارب، المشرّع والمنفذ وتالياً يتاح لها التحكم بالعالم عن طريق البنك الدولي ولائحة الارهاب التي تصدرها خارجيتها وفق مبدأ الاستنساب.

وقد غذت الولايات المتحدة الصراع الطائفي في الشرق الاوسط وروّجت له من خلال التهويل على المسلمين ودفْعهم للحذر من بعضهم البعض، الى ان نجحت بإيجاد شرخ يصعب ترميمه. فتارةً تستخدم مبدأ الديموقراطية والشفافية عندما يتناسب مع سياستها، وتارةً أخرى تستخدم الكذب لتبرر أعمالها. فلم يجد أحد أسلحة دمار شامل في العراق بغض النظر عن طغيان صدام حسين وجرائمه، ولم يلمس المتابعون من البيت الابيض الا غضّ نظر عن تمدُّد«تنظيم الدولة الاسلامية»(داعش) الى ما بعد العراق ليصل الى سورية. وكذلك تَسبب التدخل في ليبيا بانهيار البلاد اقتصادياً وتَمدُّد داعش اليها. فمَن يحاكم مَن؟ لقد انتقل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات من رأس قائمة الارهاب الأميركية الى حائز على جائزة نوبل للسلام عندما حصل على بركات«العم سام». ولم تُحاكَم اسرائيل يوماً على أفعالها، وتبقى ذاكرة العالم شاهدة على سجن ابو غريب، الذي لم يُطالب أبطاله بأي تعويض لعائلات ضحاياه الذين تعرّضوا لأبشع طرق التعذيب على أيدي الضباط الاميركيين أثناء احتلال العراق.

وها هي أميركا، عيْنها على الـ 750 مليار دولار التي تملكها السعودية في الولايات المتحدة - منها 110 مليارات سندات خزينة - لتشرّع القوانين اللازمة لذلك. ويساعدها في الأمر الانقسام الاسلامي الذي لم يسبق له مثيل، ليسمح لواشنطن بأن تقول، انا حاكمكم الاعلى، آخذ ما أريد، وما لي هو لي وما لكم هو لي... وليس لكم.

 

تركيا توقف «دواعش» قدموا من سورية والعراق

الحياة...باريس، إسطنبول، برازيليا - أ ف ب، رويترز

أوقفت الشرطة التركية 25 سورياً وعراقياً في إنقرة وإسطنبول للاشتباه في تحضيرهم لاعتداء في إسطنبول، احدهم السوري علي العقال الذي عرّفته السلطات بأنه مسؤول عمليات تنظيم «داعش» في تركيا.

وجاء ذلك، غداة توقيف أربعة اشخاص في إطار التحقيق في تهديدات لسفارات بينها البريطانية التي أغلقت أبوابها الجمعة لأسباب أمنية.

وأوضح مصدر أمني أن «تسعة موقوفين يرتبطون مباشرة بالعقال الذي كان سيُرسل اليهم متفجرات وذخائر لتنفيذ الاعتداء. اما الـ 15 الباقون فاتهموا بمحاولة اجتياز الحدود التركية للانضمام الى مسلحين». وأشار الى ضبط وثائق ومعدات المعلوماتية تابعة لـ «داعش» مع الموقوفين.

الى ذلك، قتِل ثلاثة جنود أتراك وجرح 4 في اشتباكات مع مسلحين من حزب العمال الكردستاني المحظور في قرية اغاجديبي بإقليم هكاري (جنوب شرق) المحاذي للحدود مع العراق.

وخلال زيارة الى ولاية اغري الشرقية، قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدرم ان «العمليات المنفذة للقضاء على الحزب المحظور ستتواصل بلا توقف».

وفي باريس أغلقت قوات الأمن الفرنسية حي لي هال في الدائرة الأولى بعد ظهر أمس، بعد نشر رسالة عبر تطبيق على الهواتف الذكية باسم «نظام إنذار ومعلومات للسكان»، بأن هناك انذاراً بوجود اعتداء على كنيسة سانت ليو، ما أدى الى بلبلة واسعة في منطقة مزدحمة للتسوق، قبل أن تعلن أن الأمر «إنذار خاطئ» وأن «لا خطر يهدد السكان».

على صعيد آخر، اتهم القضاء فتى مصري الأصل في الـ15 من العمر بـ «المشاركة في عصابة أشرار مرتبطة بشبكة إرهابية إجرامية»، والتخطيط لشن هجوم إرهابي. وكان فتيان آخران على الأقل في الـ 15 من العمر أوقفا في الأيام الأخيرة بسبب تهديدات مماثلة مستوحاة من دعوات الى القتل أطلقها رشيد قاسم، مسؤول الدعاية الفرنسي في «داعش»، على شبكات التواصل الاجتماعي.

وتفيد التحقيقات بأن الفتى لم يكن معروفاً لدى أجهزة الأمن. وقال أحد رفاقه: «انه أحد أفضل الطلاب في الصف، وأراد تحقيق نتائج باهرة لإرضاء والديه».

في البرازيل، اتهمت النيابة العامة 8 مواطنين بالتشجيع على تنفيذ أعمال «إرهابية»، ومحاولة تجنيد أنصار قبل دورة الألعاب الأولمبية التي استضافتها مدينة ريو دو جانيرو في آب (أغسطس) الماضي.

وأودع الموقوفون الثمانية السجن في تموز (يوليو)، بعد عملية دهم للشرطة اندرجت في إطار «عملية هاشتاغ» التي هدفت الى ضمان أمن الألعاب الأولمبية، وكشفت وجود خلية من «هواة» دافعت عن «داعش» الذي أقسمت له يمين الولاء.

وقال المدعي رافائيل بروم في مؤتمر صحافي عقده في كوريتيبا (جنوب): «ناقش الموقوفون في اتصالات عبر تطبيق تيليغرام اعترضتها الشرطة، فكرة الخروج من الخطة الافتراضية لبدء التحرك عملياً، واستغلال تنظيم الألعاب الأولمبية».

لكن المدعي بروم أوضح أن لا أدلة على وجود خطط ملموسة، ولا عن علاقة فعلية مع «داعش»، لذا اتهم المعتقلون بـ «تنفيذ أعمال تحضير للإرهاب»، وهذه حالة يتضمنها القانون البرازيلي الجديد حول الإرهاب.

حملة شعبية للتضامن مع 4 شعوب عربية

 القاهرة - «الراي»

تعبيرا عن تضامن القوى السياسية والحقوقية والنقابية ومؤسسات العمل المدني مع دول عربية تشهد صراعات وحروبا، شهدت مدينة 6 أكتوبر، أمس، انطلاق فعاليات «الحملة الشعبية المصرية لدعم ومؤازرة الأشقاء العرب»، وتستهدف مساندة الشعوب في سورية واليمن والعراق وليبيا. وشهدت الفعاليات مشاركة قيادات سياسية وناشطين حقوقيين وحزبيين، وعدد من الفنانين والمثقفين وممثلين عن الجاليات والجمعيات السورية والليبية والعراقية واليمنية في القاهرة.

وأعلنت الحملة في بيان أن «هدفها التعبير عن التضامن الشعبي مع الأشقاء العرب في محنتهم وتجهيز وإعداد قوافل مساعدات إنسانية عدة». وأضافت أن «فعالياتها مستمرة لمدة عشرة أيام، وتنتقل إلى أماكن تجمع الأشقاء العرب في مدينة نصر والعبور والعاشر من رمضان ومدن وتجمعات أخرى».

 

قوات نيجرية - تشادية تقتل 38 من متشددي «بوكو حرام»

الحياة..نيامي، أبوجا - رويترز، أ ف ب - 

أعلن جيش النيجر أمس أن جنوده قتلوا مع عسكريين من تشاد 38 مسلحاً من جماعة «بوكو حرام» الإسلامية المتشددة، في عمليات أعقبت مهاجمة الجماعة بلدتي تومور وغيسكيرو الحدوديتين جنوب شرقي النيجر الأسبوع الماضي.

وأوضح الجيش أن العمليات بدأت بعد الاشتباكات في قرية تومور القريبة من بحيرة تشاد والمحاذية للحدود النيجيرية الاثنين الماضي، والتي أعقبها بعد يومين مهاجمة المتشددين قرية غيسكيرو التي تبعد 30 كيلومتراً من مدينة ديفا. وأشار إلى إصابة جنديين من القوات المشتركة النيجرية التشادية بجروح خفيفة. كما أشار إلى ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة.

وفي مطلع حزيران (يونيو)، دحرت الجماعة القوات الحكومية من منطقة بوسو، في هجوم واسع خلّف 24 قتيلاً من القوات الحكومية وضحايا مدنيين، لكن جيش نيامي استعاد السيطرة على المنطقة عبر هجوم مضاد.

على صعيد آخر، اعترفت الحكومة النيجيرية للمرة الأولى بأنها أخفقت في مفاوضاتها مع «بوكو حرام» لتحرير الفتيات اللواتي خطفن قبل سنتين ونصف السنة في بلدة شيبوك، وما زلن محتجزات لدى الجماعة.

وأعلن وزير الإعلام لاي محمد في مؤتمر صحافي أن أجهزة الاستخبارات بدأت التفاوض مع الجماعة حول الفتيات الـ 218 في 17 تموز (يوليو) 2015، أي بعد شهرين ونصف من انتخاب الرئيس محمد بخاري، مشيراً إلى فشل ثلاث جولات من المفاوضات لمحاولة مبادلتهم بسجناء صدرت على بعضهم أحكاماً بتهم شن هجمات أسفرت عن قتلى.

وتابع الوزير أن «هذا التبادل كان يصعب قبوله، لكن الرئيس وافق معتقداً بأن الإفراج عن الفتيات أمر مقدس. وجرى تجهيز إجراءات عملية التبادل منذ آب (أغسطس) 2015 لكنها لم تحصل لأسباب عدة بينها انقسام المجموعة الإرهابية».

وكانت «بوكو حرام» خطفت 276 تلميذة من مدرسة الثانوية في شيبوك في 14 نيسان (أبريل) 2014. وتمكنت 57 منهن من الفرار في الساعات التي تلت خطفهن، وعثر الجيش على إحداهن في أيار (مايو).

هجوم على سفارة روسيا في كييف عشيّة تنظيم موسكو انتخابات في القرم

الحياة..كييف – رويترز - 

هاجم محتجّون مقَنَّعون مناهضون لموسكو، السفارة الروسية في كييف بألعاب نارية فجر السبت. ورفع بعضهم لافتة كتبوا عليها: «أيها الروس، لستم موضع ترحيب هنا. اليوم نطلق عليكم ألعاباً نارية وغداً صواريخ غراد».

كما ردد المحتجون هتافات تقول: «الحرية لسجناء الكرملين» و»لن تُجرى انتخابات»، في إشارة الى الانتخابات الاشتراعية التي تنظّمها موسكو اليوم، في شبه جزيرة القرم التي ضمّتها روسيا الى أراضيها عام 2014، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.

وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية الجمعة، أن واشنطن «لا تعترف بشرعية» الانتخابات الاشتراعية الروسية في القرم «الخاضعة للاحتلال». وقال الناطق باسمها جون كيربي: «موقفنا من القرم واضح: شبه الجزيرة تبقى جزءاً لا يتجزأ من أوكرانيا، والعقوبات المفروضة على روسيا ستبقى مطبّقة حتى تعيد روسيا الى أوكرانيا السيطرة على القرم».

وأبدت وزارة الخارجية الأميركية أيضاً، قلقها على «الوضع الإنساني في القرم، بما في ذلك وضع مجموعة التتار (الأقلية المسلمة الكبيرة التي تعارض ضم القرم الى روسيا)، والتقارير عن أشخاص مفقودين وانتهاكات لحقوق الإنسان».

الأساطيل العالمية تتزود مجدداً بالغواصات الهجومية

المستقبل..(اف ب)

الغواصة الهجومية التي يتعذر رصدها في الاعماق البحرية، حيث تتربص باهدافها للتجسس عليها او ضربها بصواريخها وطوربيداتها، تعود بقوة الى الاساطيل العالمية، بعد تناسيها قليلا اثر انتهاء الحرب الباردة.

ففي آسيا وروسيا او الولايات المتحدة، تبذل القوات المسلحة جهودا متسارعة لاقتناء سلاح يتميز بقدرته على الاختفاء والتسلل.

وقال بريان كلارك، الخبير في «مركز الدراسات الاستراتيجية وتقويم الميزانية» الاميركي ان «الولايات المتحدة تدرك» ان السفن والطائرات «تزداد تعرضا» للصواريخ والرادارت المتطورة. واضاف «لذلك تحاول تطوير قدرات الغواصات حتى تحافظ على امكاينة الاقتراب من خصومها ومهاجمتهم».


المصدر: مصادر مختلفة

محطات الصراع الإيراني - الإسرائيلي..من «حرب الظل» إلى المواجهة المباشرة..

 الخميس 17 تشرين الأول 2024 - 5:09 ص

محطات الصراع الإيراني - الإسرائيلي..من «حرب الظل» إلى المواجهة المباشرة.. لندن: «الشرق الأوسط».. … تتمة »

عدد الزيارات: 174,424,831

عدد الزوار: 7,756,866

المتواجدون الآن: 0