أخبار وتقارير..هولاند: الإسلام مشكلتنا ونخشى يوماً تصبح «منقبة» شعارنا الوطني!...روته يخيّر المسلمين «الغرباء» بين الاندماج أو... الرحيل من هولندا...إجراءات جديدة في الدنمارك لمكافحة «التطرّف»...الشرطة في إسبانيا والمغرب تعتقل 4 «دواعش» شكّلوا خلية تجنيد..ألمانيا:اقتراح تسريع ترحيل مَن يُرفض لجوؤهم...السلطات اليونانية تنقذ 69 مهاجرا في بحر ايجه...أستراليا تتهم مراهقين اثنين بالتخطيط لهجوم إرهابي

انتحار السوري الموقوف بشبهة التحضير لاعتداء إرهابي في ألمانيا داخل زنزانته....31 قتيلاً في هجمات على مساجد للشيعة الأفغان..بوتين: الحديث مع واشنطن صعب لأنها تفضّل الإملاء... لا الحوار

تاريخ الإضافة الخميس 13 تشرين الأول 2016 - 5:50 ص    عدد الزيارات 2341    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

هولاند: الإسلام مشكلتنا ونخشى يوماً تصبح «منقبة» شعارنا الوطني!
«عكاظ» (باريس)
اتهم صحفيون فرنسيون متخصصون في التحقيقات الاستقصائية الرئيس فرانسوا هولاند بأنه ينطوي في دخيلته على شوفينية وتعصب لا يقلان عما لدى منافسيه من قادة اليمين وأقصى اليمين. وكشفوا في كتاب صدر في باريس أمس أن هولاند قال في حديث لم ينشر إن لفرنسا «مشكلة مع الإسلام»، وإنه يخشى أن يأتي يوم تكون فيه صورة امرأة مرتدية البرقع شعاراً وطنياً لفرنسا! وتضمن الكتاب كشف كراهية هولاند للاعبين الفرنسيين غير البيض الذين وصفهم بأنهم منحدرون من شقق الإسكان الحكومي، ولا أصول لهم، وهم لا يطيقون صبراً، بل يغادرون فرنسا سريعاً للانضمام بالأندية البريطانية. واعتبرهم جميعاً جزءا من «أزمة هوية خطيرة»!
انتحار السوري الموقوف بشبهة التحضير لاعتداء إرهابي في ألمانيا داخل زنزانته
الرأي...(أ ف ب)
أعلنت السلطات الألمانية مساء الأربعاء أن السوري جابر البكر الذي اعتقل الاثنين بشبهة التحضير لاعتداء إرهابي ضد مطار في برلين انتحر في السجن. وقالت حكومة مقاطعة ساكسونيا (شرق) في بيان إن «جابر البكر انتحر في مستشفى سجن لايزيغ».
وبحسب الموقع الالكتروني لصحيفة بيلد ووكالة الانباء الألمانية «دي بي ايه» فإن المشتبه به عثر عليه مشنوقا داخل زنزانته.
وكانت الاستخبارات الالمانية أعلنت أن اللاجئ السوري البالغ من العمر 22 عاما والذي اعتقل بشبهة تدبير اعتداء إرهابي في البلاد خطط لاستهداف احد مطارات العاصمة برلين.
وقال مدير الاستخبارات الداخلية هانس-يورغ مابين لشبكة ايه ار دي التلفزيونية «لقد وردتنا معلومات استخبارية، معلومات من أجهزة استخبارات، مفادها أنه كان في البداية يريد مهاجمة قطارات في المانيا، قبل أن يتحدد في النهاية أن وجهته هي أحد مطارات برلين».
وبحسب وسائل اعلام المانية فإن المشتبه به تحدث خلال نهاية الاسبوع الماضي عن نيته استهداف احد مطارات العاصمة ولكن هذه المعلومات لم يؤكدها في حينه اي مصدر رسمي.
وكانت الشرطة اوقفت صباح الاثنين المشتبه به بفضل مساعدة سوريين اثنين وذلك بعد مطاردة استمرت يومين في قضية حركت مجددا الدعوات الى مراقبة اكبر لطالبي اللجوء.
روته يخيّر المسلمين «الغرباء» بين الاندماج أو... الرحيل من هولندا
أمستردام - الجزيرة نت - صعد رئيس الوزراء الهولندي مارك روته انتقاده للهولنديين المسلمين ممن يواجهون صعوبات في الاندماج ووصفهم بـ «الغرباء» الذين يعبثون بالقيم الهولندية، كما خيرهم بين أن يكونوا مع هولندا أو ضدها.
وفي لقاء مع صحيفة «ألخمين داخبلاد» واسعة الانتشار، قال روته إن دستور هولندا يضمن فرصا عادلة للجميع، وان بلاده تفصل بين الكنيسة والدولة وتهتم بحرية التعبير، لكن هناك مخاوف من التغيير الذي قد يطرأ على المجتمع والتنازل عن هذه القيم عندما ينزعج «الغرباء» من كيفية تعامل الهولنديين مع قضاياهم. وأضاف: «يجب أن يسألوا أنفسهم عما إذا كانوا يريدون البقاء في هولندا، وإذا كانوا يريدون الذهاب فلن أمنعهم، ولكن إذا قرر أحدهم البقاء والتأقلم فيمكنه أن يحصل على فرص كبيرة وأن يصبح عمدة لمدينة روتردام»، في إشارة إلى أن العمدة الحالي من أصول مغربية.
وأكد رئيس الوزراء أن سياسات الاندماج ستشدد أكثر مما كانت عليه في السنوات الثلاثين السابقة، وتوجه إلى أبناء الجيل الثالث من الأتراك والمغاربة في هولندا بالقول: «هولندا ليست مطعما حتى تختار أحد القوانين وتستخدمه بينما تخالف قانونا آخر».
وأشار روته إلى أن العمل يجري حاليا على قانون جديد يقضي بتمديد فترة الحصول على الجنسية الهولندية لـ «عشر سنوات»، مشيرا إلى أن هولندا لن تتهاون مع العنصريين الذين يقومون بأعمال شغب.
إجراءات جديدة في الدنمارك لمكافحة «التطرّف»
الراي....كوبنهاغن - أ ف ب - طرحت الحكومة الدنماركية مجموعة من الاجراءات الجديدة لمكافحة التطرف من بينها مشروع لتفنيد الاراء المتطرفة على الانترنت.
وفي اطار الخطة الجديدة، سيشكل جهاز الامن والاستخبارات الدنماركي «تحالفا وطنيا ضد التطرف على الانترنت» تشارك فيه السلطات والمجتمع المدني للعمل من خلال مشروع اطلق عليه اسم «صوت المنطق الرقمي».
وأكدت وزارة العدل في شرح لخطط مكافحة التطرف انه «سيتم تشكيل مجموعة صوت المنطق الرقمية التي تشارك فيها منظمات المجتمع المدني». وتابعت ان المجموعة «ستتواجد في شكل منهجي على مواقع التواصل الاجتماعي وتشارك بشكل جاد في المنتديات ذات العلاقة كما ستشارك في الحوار وتفند الاراء المتطرفة».
الشرطة في إسبانيا والمغرب تعتقل 4 «دواعش» شكّلوا خلية تجنيد
الراي...مدريد - رويترز - أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية امس، ان الشرطة في إسبانيا والمغرب اعتقلت أربعة مغاربة يشتبه في صلتهم بأنشطة ارهابيين. أضافت الوزارة في بيان أن الاعتقالات جاءت في أعقاب تحقيقات للشرطة استمرت لعامين استنادا إلى مراقبة شخصين كانا مقيمين في إسبانيا ثم غادراها للانضمام الى تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) في سورية والعراق. وشكل الاثنان خلية تجنيد ثم أسسا فرعين لها في إسبانيا والمغرب يتألف كل فرع منهما من شخصين آخرين.
ووجهت الى الرجلين اللذين اعتقلا في إسبانيا اتهامات بتجنيد أشخاص وإقناعهم بالأفكار المتطرفة للقتال في صفوف «داعش» الارهابي في سورية والعراق من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. وأكدت الوزارة ان لهما علاقة مباشرة بـ «داعش» من خلال وحدة في سورية. واعتقل الآخران في المغرب.
16 قتيلاً بهجومين في كابول تبنّى أحدهما «داعش»
الرأي...كابول - أ ف ب - نددت الطائفة الشيعية في كابول، أمس، بعجز الحكومة عن ضمان الامن خلال مراسم احياء ذكرى عاشوراء غداة اعتداءين على مسجدين اوقعا 16 قتيلا على الاقل.
وحسب حصيلة اعلنتها وزارة الداخلية، فان «16 مدنيا قتلوا بينهم ثلاث نساء وطفلان واصيب 54 شخصا بينهم 26 امرأة» في هجومين وقعا في شكل متزامن، وتبنى احدهما تنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش).
واعلن الناطق باسم وزارة الداخلية صديق صديقي ان الاعتداء الاول نفذه «مهاجم كان يرتدي بزة عسكرية وفتح النار» على المصلين. واضاف «في الوقت نفسه اقتحم رجل آخر مسجدا قريبا، في كارتي شار واحتجز رهائن». اضاف ان المهاجمين قتلا برصاص القوات الخاصة وتم الافراج عن الرهائن.
واعلنت حركة «طالبان» على لسان الناطق باسمها ذبيح الله مجاهد ان «لا علاقة لنا بالاعتداء على مسجد كارتي ساخي. نحن نأسف بشدة لهذا الاعتداء ضد مدنيين». وندد الرئيس اشرف غني في بيان باعتداء في كارتي ساخي وقال ان «اي اعتداء على اماكن عبادة او مدنيين يعتبر جريمة ضد الانسانية». وتعهد ان تستخدم الحكومة «اقصى قدراتها» لتوفير الامن خلال ذكرى عاشوراء، ودعا جميع الطوائف الافغانية الى «الوقوف بحزم» ضد اعداء البلاد.
31 قتيلاً في هجمات على مساجد للشيعة الأفغان
الحياة....كابول - أ ف ب
قتل 14 شخصاً على الأقل وجرح 28 من المشاركين في إحياء ذكرى عاشوراء في انفجار عند مدخل مسجد للشيعة في ولاية بلخ شمال أفغانستان.
وأسفر اعتداءان على مسجدين شيعيين في كابول ليل الثلثاء عن مقتل 17 شخصاً وإصابة 62 بجروح، وتبنى أحدهما تنظيم «داعش»
ونددت الطائفة الشيعية في كابول أمس، بعجز الحكومة عن ضمان الأمن خلال مراسم احياء ذكرى عاشوراء.
وأعلن الناطق باسم وزارة الداخلية صديق صديقي أن الاعتداء الأول نفذه مهاجم ارتدى بزة عسكرية فتح النار على مصلين في كارتي ساخي، فيما اقتحم رجل آخر في الوقت ذاته مسجداً قريباً في كارتي شار واحتجز رهائن».
وأشـــار الــــى ان المهاجمين قتلا برصاص القوات الخاصة، وجرى تحرير الرهائن. لكن إمام مسجد كارتي ساخي، حميد الله، ندد بـ «غياب الحراسة بينما التهديد واضح»، وقال: «حضر رجال أمن مدججون بالسلاح بعد الاعتداء حضر عناصر الامن، ولو كانوا هنا قبلاً لأنقذوا اشخاصاً كثيرين».
وتابع حميد الله متوجهاً الى الحكومة: «تتركون رجالاً ونساءً واطفالاً يتعرضون لقتل، وتريدون منهم ان يؤيدونكم»؟
ولم تتبنَ اي جهة الاعتداءات. ونفى ذبيح الله مجاهد، الناطق باسم حركة «طالبان» التي تشن هجمات في أنحاء البلاد علاقة الحركة بالاعتداء على مسجد كارتي ساخي، وقال: «نأسف لهذا الاعتداء ضد مدنيين»، لكن لم يذكر الاعتداء الثاني.
وكان انتحاريان استهدفا تظاهرة سلمية لأقلية الهزارة الشيعية في كابول في 23 تموز (يوليو) الماضي، ما أسفر عن سقوط 84 قتيلاً وأكثر من 130 جريحاً. وأعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عن الاعتداء الذي كان الأول له في قلب العاصمة.
وندد الرئيس أشرف غني بالاعتداء في كارتي ساخي، وقال: «أي اعتداء على أماكن عبادة او مدنيين جريمة ضد الإنسانية». وتعهد بأن تستخدم الحكومة «أقصى قدراتها» لتوفير الأمن، داعياً كل الطوائف الأفغانية الى «الوقوف بحزم» ضد أعداء البلاد.
وأول من أمس، استعادت القوات الحكومية السيطرة على لشكرجاه، عاصمة ولاية هلمند، بعد ايام على تطهيرها وسط قندوز، العاصمة التجارية لشمال شرقي البلاد القريبة من طاجيكستان بعد اسبوع من المعارك، بدعم من القوات الخاصة والأميركي، فيما تستمر المواجهات منذ أيام في ولاية فرح (غرب)، حيث وصل مسلحو «طالبان» الى أبواب عاصمتها من دون أن يدخلوها.
 
ألمانيا:اقتراح تسريع ترحيل مَن يُرفض لجوؤهم
الحياة...برلين - رويترز
قدم وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزيير مسودة تشريع جديد ستجعل من الصعب على بعض المهاجرين الذين رُفض طلب لجوئهم إلى ألمانيا الحصول على إعفاءات تسمح لهم بالبقاء في البلاد.
وذكرت صحيفة «دي فيلت» الألمانية في عددها الصادر أمس، أن التشريع الجديد الذي قدمه ويجرى تداوله في وزارات أخرى سيضع قواعد جديدة لترحيل المهاجرين الذين خالفوا القانون الألماني أو الذين يشكلون خطراً كبيراً. ونقلت «دي فيلت» عن مسودة التشريع إن من بين حوالى 210 آلاف لاجئ جاءوا إلى ألمانيا حتى 31 آب (أغسطس)، هناك 158190 مهاجراً طُلب إليهم المغادرة ومُنحوا تسهيلات للبقاء في البلاد موقتاً. وجاء في مسودة التشريع: «إذا لم يكن الترحيل ممكناً لأن الأجنبي قام على سبيل المثال بتضليل السلطات بخصوص هويته أو جنسيته أو لأنه لا يتعاون مع المساعي للحصول على جواز سفر بديل فإنه لن يحصل بعد الآن على تصريح استثنائي للبقاء». وأضافت أن رفض دولة المنشأ إصدار أوراق بديلة لن يكون مبرراً لمنح تسهيلات. وسيلزم التشريع السلطات إبلاغ المهاجرين بأن أمامهم 30 يوماً فقط قبل ترحيلهم لتقليل احتمال اختفائهم تفادياً لذلك. وسيزيد التشريع المدة التي يمكن فيها احتجاز مَن يرفضون المغادرة إلى أسبوعين بدلاً من 4 أيام.
وأعلن وزير الداخلية الألماني أن بلاده استقبلت بين كانون الثاني (يناير) وأيلول (سبتمبر) الماضي، 213 ألف طالب لجوء، في انخفاض كبير مقارنةً بـ 890 ألفاً خلال العام 2015.
قتلى بتفجير سيارة في نيجيريا
أبوجا – أ ب، رويترز – 
قُتل 8 أشخاص وجُرح 15 بتفجير سيارة أجرة في مدينة مايدوغوري، كبرى مدن ولاية بورنو في شمال شرقي نيجيريا.
ولم يتّضح هل زُرعت القنبلة في سيارة الأجرة، أو فجّـــرها راكــــب بعـــد صعــوده إليهــا، علماً أن التفجير وقع لدى اقتراب السيارة من محطة بنزين.
وولاية بورنو هي معقل جماعة «بوكو حرام» المتطرفة، وشهدت هجمات متكرّرة شنّتها الجماعة، خلال تمرّد أوقع أكثر من 20 ألف قتيل خلال 7 سنوات.
 
12 قتيلاً بصدامات في ميانمار
يانغون - أ ف ب، رويترز -
قُتل 12 شخصاً في ولاية راخين المضطربة في غرب ميانمار، خلال اشتباكات بين مسلحين والقوات الحكومية. وأوردت صحيفة «غلوبل نيو لايت أوف ميانمار» الرسمية أن مئات من المسلحين بمسدسات نارية وسيوف، هاجموا جنوداً في بلدة بيونغبيت، ما أسفر عن مقتل أربعة جنود ومسلح، ثم العثور على «سبع جثث» وُجِدت قربها «سيوف وهراوات».
وشنّ الجيش هجمات في منطقة ماونغداو في الولاية، أوقعت 4 قتلى، بعدما قتل مسلحون من أقلية الروهينجيا المسلمة 9 شرطيين في هجمات منسّقة على مراكز حدودية مع بنغلادش الأحد الماضي. ويقطن في راخين الجزء الأكبر من أقلية الروهينجيا، علماً أن الولاية شهدت صدامات عنيفة بين مسلمين وبوذيين عام 2012، أوقعت أكثر من 200 قتيل.
 
أميركا تنبّه إثيوبيا إلى عواقب «تكميم الأفواه»
واشنطن - أ ف ب -
حذرت الولايات المتحدة حليفتها إثيوبيا من عواقب حال طوارئ أعلنتها لستة أشهر، بعد احتجاجات تُعتبر سابقة منذ ربع قرن. وقال ناطق باسم الخارجية الأميركية: «ندعو الحكومة الإثيوبية إلى أن توضح كيف تعتزم تطبيق حال الطوارئ، ولا سيّما إجراءاتها التي تتيح اعتقالات من دون استنابات قضائية، وتقيّد حرية التعبير وتحظّر التجمّعات العامة وتمنع التجوّل». وأضاف: «ولو كانت هذه الإجراءات تستهدف إعادة فرض النظام، فإن تكميم أفواه الإثيوبيين والنيل من حقوقهم، هي سياسة محكومة بالفشل، إذ تفاقم المطالب بدل أن تلبّيها». وأعلنت منظمات مدافعة عن حقوق الإنسان مقتل مئات في إثيوبيا، خلال قمع السلطات احتجاجات بدأت من منطقة إتنية أرومو في تشرين الثاني (نوفمبر) 2015، وامتدّت إلى منطقة أمهرة. وتمثّل هاتان الإتنيتان حوالى 60 في المئة من الإثيوبيين، وتحتجّان على «هيمنة» أقلية التيغري على الحكم.
زعيم صرب البوسنة يعتبر دولتها «مفهوماً فاشلاً»
الحياة...ساراييفو - أ ف ب -
اعتبر زعيم صرب البوسنة ميلوراد دوديك أن دولة البوسنة والهرسك هي «مفهوم فاشل»، ملمحاً إلى إمكان تنظيم استفتاء في شأن استقلال الكيان الصربي.
وقال: «لست مستعداً لدعم مفهوم فاشل اسمه البوسنة والهرسك. لا أحد يريد البوسنة والهرسك، باستثناء عدد ضئيل من المثاليين في ساراييفو الذين يسعون إلى الحفاظ على دولة لا تفيد أحداً».
وعلى رغم رفض القضاء واحتجاج المسؤولين المسلمين البوسنيين، أصرّ دوديك على تنظيم استفتاء في أيلول (سبتمبر) الماضي، يتيح للصرب الاحتفال بـ «عيدهم الوطني». وجاءت نتيجة الاستفتاء «نعم» ساحقة بنسبة تقارب المئة في المئة. واستدعت النيابة العامة دوديك الى ساراييفو للتحقيق معه بسبب تنظيم الاستفتاء، لكنه رفض الحضور. وقال في هذا الصدد: «انا مُستهدف من المسلمين في ساراييفو، ولا علاقة لي بساراييفو». وسُئل هل يعتزم تنظيم استفتاء حول استقلال الكيان الصربي، فأجاب: «أفكّر كثيراً في الأمر».
السلطات اليونانية تنقذ 69 مهاجرا في بحر ايجه
 (أ ف ب)
أعلن خفر السواحل اليونانية أن شرطة الموانئ أنقذت أمس الأربعاء ما مجموعه 69 مهاجرا غير شرعي كانوا على متن مركبين شراعيين في بحر ايجه، الأول قبالة جزيرة ايكاريا والثاني جنوبي شبه جزيرة بيلوبونيسوس.
وقال مسؤول في خفر السواحل لوكالة فرانس برس إن المركب الأول كان يقل 36 مهاجرا وقد جرى إنقاذهم عند الفجر بمساعدة من الشرطة الأوروبية لمراقبة الحدود (فرونتكس) و«نقلوا جميعا بسلام الى ميناء ايفديلوس» في ايكاريا.
وأضاف أن المهاجرين الـ36 هم 11 امرأة و14 طفلا و11 رجلا اتصلوا برقم الطوارئ الأوروبي 112 لأنهم «لم يعرفوا أين كانوا موجودين». وأوضح أن السلطات تعتقد أنهم أبحروا من الساحل التركي القريب، من دون أن يحدد جنسيتهم.
أما المركب الشراعي الثاني فكان يقل 33 مهاجرا إضافة الى شخصين آخرين يعتقد أنهما المهربان وقد جرى اعتقالهما، وتم إنقاذ من على متنه بعيد الظهر إثر نداء استغاثة مماثل. وأضاف أن المهاجرين نقلوا الى ميناء غيثيون حيث تحقق الشرطة معهم لتحديد جنسياتهم ومسار سيرهم.
أستراليا تتهم مراهقين اثنين بالتخطيط لهجوم إرهابي
(رويترز)
وجهت الشرطة في أستراليا اليوم الخميس الاتهام لصبيين في السادسة عشرة من العمر بالتخطيط لهجوم إرهابي وشيك يستلهم فكر تنظيم الدولة الإسلامية. وألقي القبض على الصبيين المراهقين في ضاحية غربية في سيدني يوم أمس الأربعاء وتبين أنهما يحملان سكينين وإن كانت الشرطة ذكرت أن هدف مخططهما المزعوم غير معروف. وقالت كاثرين برن نائبة مفوض شرطة نيو ساوث ويلز «منعنا ما يشتبه أنه كان سيصبح هجوما». وقالت الشرطة الاسترالية إنها كانت على علم بأمر الصبيين قبل القبض عليهما. وذكرت وسائل إعلام محلية أن أحدهما ابن رجل أدين بجرائم تتصل بالإرهاب.
وأعلنت استراليا حالة التأهب تحسبا لهجمات يشنها متشددون في الداخل منذ عام 2014 بعد أن عانت من عدة هجمات فردية بينها حصار لمقهى في سيدني قتل خلاله المسلح ورهينتان. وشهدت البلاد سلسلة اعتقالات ووجهت اتهامات لشبان متطرفين وغادر أكثر من 100 شخص أستراليا إلى سورية للقتال في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية.
بوتين: الحديث مع واشنطن صعب لأنها تفضّل الإملاء... لا الحوار
تساءل كيف لفرنسا «العظمى» تنفيذ أجندة أميركا بـ «تأجيج العداء ضد روسيا»
 دمشق - «الراي» موسكو: زوبعة في فنجان دعوة جونسون للتظاهر أمام سفاراتنا
عواصم - وكالات - أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن «من الصعب الحديث مع الإدارة الأميركية الحالية لأنها تفضّل الإملاء لا الحوار».
وأمام منتدى اقتصادي في موسكو، أمس، قال بوتين: «هناك حاجة للتصرف كشركاء ووضع مصالح بعضنا بعضاً في الاعتبار. نحن مستعدون لذلك». وعن قلق روسيا من تدهور علاقاتها مع الولايات المتحدة، ذكر أن «واشنطن موَّلت المعارضة المتطرفة في أوكرانيا وساهمت في انقلاب هناك، واضطرت روسيا حينئذ إلى التدخّل لحماية الروس الذين يعيشون في أوكرانيا».
من ناحية أخرى، اتهم بوتين، فرنسا، بالسعي الى «تصعيد الوضع» في خصوص سورية، عبر دفع روسيا الى استخدام حق النقض «الفيتو» في مجلس الأمن، ضد مشروع قرار عرضته باريس، حول وقف القصف في سورية.
وأوضح أن الفرنسيين «أودعوا مشروع قرار، ألقى كل اللوم في العنف على دمشق، رغم علمهم انه لن يُعتمد. لماذا؟ لتصعيد الوضع وتأجيج هستيريا العداء ضد روسيا».
وألمح الى ان «فرنسا كانت تخدم المصالح الاميركية التي تستغل هذه الهستيريا في الحملة على انتخابات الرئاسة»، موضحاً أن «ذلك له قيمة في شكل خاص بظروف الحملة التي تسبق الانتخابات». أضاف: «لا ادري ان كان ذلك يتناسب مع مصالح دول اوروبية، ولكن هل خدمة سياسة خارجية او حتى مصالح سياسة داخلية لحليف، وهو في هذه الحالة الولايات المتحدة، هو دور دول جادة تزعم ان لها سياستها الخارجية المستقلة، وتقول عن نفسها انها دولة عظمى؟».
وكان رئيس الوزراء، الفرنسي مانويل فالس، رفض أمس، النقد الموجه له من نواب البرلمان المعارضين لإدارة حكومته، حول العلاقات مع روسيا، فيما يتعلق بسورية، قائلا «إن موسكو لها موقف معرقل وغير مبرر تجاه الأزمة».
بدورها، ندّدت وزارة الدفاع الروسية، أمس، بـ «الهستيريا المعادية لروسيا» التي عبّر عنها وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، أول من أمس، بدعوته الى التظاهر أمام السفارة الروسية في لندن، مستنكرا عدم تحرك العالم امام الغارات الجوية التي يشنها الطيران الروسي على حلب.
وقال الناطق باسم الوزارة، إيغور كوناشنيكوف: «الهستيريا المعادية لروسيا التي يؤجّجها في غالبية الاحيان بعض أعضاء الطبقة السياسية البريطانية لم يعد من الممكن أخذها على محمل الجد منذ فترة طويلة»، مضيفاً ان محاولة جونسون «اتهام روسيا بكل الخطايا، ليس سوى زوبعة في فنجان».
وطالب كوناشنيكوف، جونسون، بتقديم «أدلة» على ضلوع موسكو في جرائم الحرب، التي ينسبها لها الغربيون في سورية.
وعن الاتهامات التي وجهها جونسون، إلى روسيا، بأنها هي التي شنت هجوما على قافلة مساعدات شمال حلب، قال كوناشينكوف: «لم تكن هناك طائرات روسية في منطقة قافلة المساعدات المتجهة إلى حلب. هذه حقيقة»، مشيرا إلى أن الوزير البريطاني يدّعي بأن اتهاماته تعتمد على «صور متاحة للجميع» التقطتها أقمار اصطناعية، وأن أدلة جونسون ستنهار في حال كشف تلك الصور بالفعل.
وتابع ان وزارة الدفاع تمتلك معطيات الرقابة الموضوعية للوضع في المجال الجوي في منطقة حلب مساء 19 سبتمبر الماضي، وتعلم جيدا سبب فقدان «اهتمام الزملاء الأميركيين بهذا الموضوع». وكانت قافلة مساعدات إنسانية تعرضت للقصف قرب حلب، ما أدى إلى مقتل 20 مدنيا على الأقل.
في سياق متصل، ذكر الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن «من واجب بريطانيا ضمان سلامة الديبلوماسيين الروس على أراضيها»، مضيفاً: «ربما يعرف وزير الخارجية البريطاني بأمر معاهدة فيينا وأن بريطانيا العظمى تتحمّل المسؤولية عن سلامة البعثات الديبلوماسية الروسية على أراضيها».
إلى ذلك، ذكرت صحيفة «الازفستيا» الروسية أن حاملة الطائرات الروسية «الادميرال كوزنتسوف» ستتجه في غضون الشهر الجاري الى السواحل السورية، بعد ان اعلنت قيادة الاسطول الحربي البحري الروسي عن ضمّها الى المجموعة البحرية العاملة في البحر الابيض المتوسط. واضافت الصحيفة أن «السلطات الروسية تجري محادثات مع الجانب المصري حول احتمال مشاركة حاملة الطائرات الروسية في مناورات مع القوات المصرية الربيع المقبل في البحر الابيض المتوسط». في الأثناء، صدق مجلس الشيوخ الروسي، على الاتفاقية الموقّعة بين موسكو ودمشق، حول نشر مجموعة من القوات الجوية الفضائية الروسية على أراضي سورية، لأجل غير مسمّى.
وصوّت 158 عضوا من أعضاء المجلس الـ 170 لمصلحة القانون الخاص بالتصديق على الاتفاقية، فيما امتنع عضو واحد عن التصويت. وكانت موسكو ودمشق وقّعتا الاتفاقية في 26 أغسطس العام الماضي، وأحالها بوتين إلى مجلس النواب «الدوما» في 8 أغسطس العام الجاري، حيث صدّقها المجلس الجمعة الماضي.
أردوغان «يوجّه» قضاة ضد غولن ويلدرم يعتبر النظام الرئاسي «واقعاً»
الحياة...أنقرة – يوسف الشريف 
في سابقة في تاريخ الجمهورية التركية، استضاف الرئيس رجب طيب أردوغان في قصره المنتسبين الجدد إلى سلك القضاء والنيابة، وقدّم «توجيهات» لهم، ما أغضب أحزاب المعارضة ونقابات حقوقية. تزامن ذلك مع طرح الحكومة مجدداً مشروع أردوغان لتحويل النظام رئاسياً.
وشهد قصر الرئاسة قُرعةً تحدّد أماكن توظيف مئات ممّن سيبدأون حياتهم المهنية في وزارة العدل، وذلك في إطار ملء فراغ أحدثه طرد آلاف من المشبوهين بالانتماء إلى جماعة الداعية المعارض فتح الله غولن الذي تتهمه أنقرة بتدبير محاولة الانقلاب الفاشلة في تموز (يوليو) الماضي.
واستهجنت المعارضة طلب أردوغان من الموظفين الجدد اعتبار فضيحة فساد كبرى طاولت الحكومة أواخر العام 2013، محاولة انقلابية فاشلة دبّرها غولن، مشدداً على أهمية محاربة جماعته بلا هوادة. وفنّد حديث المعارضة عن «مظلومين» في حملة التوقيفات والفصل من العمل التي تلت المحاولة الانقلابية، داعياً «المشكّكين في الإجراءات القانونية» إلى «التظلّم لدى القضاء»، علماً أن قانون الطوارئ الذي طبّقته الحكومة بعد المحاولة الفاشلة، يمنع عودة الموظفين المطرودين من وظائفهم، من خلال التظلّم لدى المحاكم الإدارية. كما أقرّ أردوغان الشهر الماضي بأن التحقيقات والتوقيفات «أخذت الصالح بذنب الطالح».
وانتقدت أحزاب المعارضة ونقابات حقوقية إصدار الرئيس «توجيهات» للقضاة والمدعين، في دولة ديموقراطية يُفترض بها فصل السلطتين التشريعية والتنفيذية عن القضاء.
في غضون ذلك، أعلن رئيس الوزراء بن علي يلدرم أن حزب «العدالة والتنمية» الحاكم سيطرح مجدداً مسوّدة دستور تتضمّن نظاماً رئاسياً موسعاً سعى أردوغان إلى تطبيقه قبل المحاولة الانقلابية. واعتبر يلدرم أن على «تركيا أن تسبغ وضعاً قانونياً على الأمر الواقع»، لافتاً إلى أن ذلك سيتيح لمؤسسات الدولة العمل في شكل أكثر انسجاماً، ويضمن استقراراً سياسياً دائماً.
وشكر رئيس حزب «الحركة القومية» المعارض دولت باهشلي الذي فتح هذا الباب مجدداً، مُجنِّباً أردوغان حرجاً في هذا الصدد، إذ لم يطرح الرئيس هذه المسألة صراحة منذ المحاولة الانقلابية، تحاشياً لاتهامه باستغلال المرحلة سياسياً لمصلحته.
وباهشلي الذي كان من أبرز معارضي أردوغان، بدأ منذ شهرين دعم سياساته ضد جماعة غولن و «حزب العمال الكردستاني»، إذ ساعده في التخلّص من مناوئيه في حزب «الحركة القومية» الذين طالبوا باستقالته وانتخاب زعيم شاب للحزب. وبعدما رفض باهشلي النظام الرئاسي، عرض أخيراً مساعدة الحزب الحاكم في تأمين 330 صوتاً في البرلمان، من أجل طرح المشروع على استفتاء عام.
إلى ذلك، بثّت شبكة تلفزة «إن تي في» أن السلطات التركية أوقفت 30 من 215 شرطياً أصدرت مذكرات بتوقيفهم، بينهم 147 قائداً، في إطار التحقيقات في المحاولة الانقلابية. وأعلنت وزارة الدفاع عزل 201 من أفراد سلاح الجوّ و32 من البحرية.
وأفادت وكالة «رويترز» بأن تركيا طردت بعد المحاولة الفاشلة حوالى 400 من مبعوثيها العسكريين لدى مراكز للحلف الأطلسي في الولايات المتحدة وأوروبا، بعضهم من أفضل الضباط تدريباً.
وأشارت إلى أوامر لـ149 مبعوثاً عسكرياً في ألمانيا وبلجيكا وهولندا وبريطانيا بالعودة إلى تركيا في غضون ثلاثة أيام. وأضافت أن معظمهم طُردوا من الخدمة لدى عودتهم إلى بلادهم، أو أوقفوا وسُجنوا. ونقلت «رويترز» عن مسؤول تركي أن 9 من 50 مبعوثاً لبلاده لدى مقرّ «الأطلسي» في بروكسيل، ما زالوا في مراكزهم. ولفت إلى أنهم لم يشاركوا في الاجتماعات الأخيرة للحلف. واعتبر ضابط معزول يُدعى عزيز أردوغان، أن «القاسم المشترك بين الضحايا هو خلفيتهم التعليمية الغربية وعقليتهم العلمانية».
في غضون ذلك، أوقفت السلطات التركية 49 شخصاً، بينهم مسؤولون في «حزب الشعوب الديموقراطي» الكردي، لاتهامهم ببثّ «دعاية إرهابية» والانتماء إلى «مجموعة إرهابية»، في إشارة إلى «الكردستاني».
«أوبك» دعت روسيا ودولاً غير أعضاء إلى اجتماع في فيينا
الحياة...اسطنبول - أ ف ب
أعلنت منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) انها دعت روسيا وعدداً من الدول الرئيسية الأخرى غير الأعضاء في المنظمة، الى اجتماع ستعقده هذا الشهر.
وجاء الإعلان عقب اجتماع في اسطنبول بين عدد من وزراء الدول الأعضاء في «أوبك» ووزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك بهدف دفع الجهود المشتركة لتعزيز أسعار النفط التي أضرت باقتصادات الدول المصدرة والمنتجة للخام.
وأكد وزير الطاقة القطري محمد بن صالح السادة أمس الاتفاق «على عقد لقاء تقني لأوبك في 28 و29 من الشهر الجاري، وسترسل دعوة الى عدد من الدول الرئيسية غير الأعضاء في المنظمة».
وأوضح ان «هذا الاجتماع يهدف الى تقديم فهم أفضل للتحرك نحو اعادة التوازن الى السوق بما فيه مصلحة الجميع (...) والاقتصاد العالمي». وقال «لدينا قائمة من الدول غير الأعضاء في أوبك، ونعمل على تنقيحها. ونعتزم توسيعها للحصول على آراء أكبر عدد ممكن من الدول غير الأعضاء.» وأضاف «هناك إدراك أن سعر النفط عند 40 دولاراً (للبرميل) لا يمكن أن يستمر. نحتاج للعمل من أجل سعر أعلى
وأدى احتمال تعاون روسيا، التي تعتبر واحدة من اكبر دولتين منتجتين للنفط الى جانب السعودية، في تنسيق سياستها مع «أوبك»، الى ارتفاع أسعار النفط في الأسواق العالمية خلال الأيام الأخيرة وبلوغه أعلى مستوياته منذ سنة ولو لفترة وجيزة.
وأكد نوفاك ان روسيا تلقت دعوة للمشاركة في اجتماع فيينا، الذي سيسعى الى «وضع خريطة طريق للتعاون بين دولنا» لاعادة التوازن الى الأسعار. وأشاد بالمحادثات في اسطنبول ووصفها بانها «بناءة». وكان أثار اول من أمس احتمال تجميد روسيا مستويات انتاجها من النفط لمدة ستة اشهر. وأضاف «بالنسبة الى الأرقام فانها متروكة للمستقبل، واعتقد اننا سنناقش على الأرجح معايير ملموسة».
وشارك أيضاً في المحادثات مع الوزير الروسي والتي جرت في فندق في اسطنبول برئاسة الأمين العام لـ»اوبك» محمد باركيندو، وزراء من بينهم الاماراتي سهيل المزروعي، والفنزويلي يلوغيو ديل بينو.
الى ذلك أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس إنه لا يرى عقبات أمام اتفاق عالمي لتثبيت إنتاج النفط . وقال «المشكلة الوحيدة اليوم هي (التوصل إلى) اتفاقات بين السعودية وإيران (لكن) مواقفهما تقاربت كثيراً».
 
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,188,015

عدد الزوار: 7,622,983

المتواجدون الآن: 0