الحكيم: لن نسمح بحرب أهلية في العراق والخزعلي: «الحشد» سيساهم في الانتصار على التكفيريين في سورية..الداخلية العراقية جمعت معلومات عن خاطفي الصحافية أفراح شوقي

القوات العراقية تتدارك أخطاءً عسكرية وتستعد لاختراق تحصينات في الموصل و«داعش» يهاجم مواقع الجيش و«الحشد» بعشرات الانتحاريين.. الحرب على «داعش» كلفت «البيشمركة» آلاف القتلى والجرحى

تاريخ الإضافة الخميس 29 كانون الأول 2016 - 5:06 ص    عدد الزيارات 2532    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

القوات العراقية تتدارك أخطاءً عسكرية وتستعد لاختراق تحصينات في الموصل و«داعش» يهاجم مواقع الجيش و«الحشد» بعشرات الانتحاريين
المستقبل..بغداد ــ علي البغدادي

تحاول القوات العراقية تدارك اخطاء المرحلة الاولى في عملية استعادة مدينة الموصل من قبضة تنظيم «داعش«، من خلال إعادة ترتيب الخطط الملائمة لسير المعارك الصعبة، حيث تجري قوات النخبة استعدادتها النهائية للبدء المرحلة الثانية التي ستركز على اختراق تحصينات المتشددين في الساحل الايسر لمدينة الموصل. وقال قائد قوات النخبة الثانية في جهاز مكافحة الارهاب اللواء الركن معن السعدي امس ان «قوات جهاز مكافحة الإرهاب تتهيأ للمباشرة بالمرحلة الثانية من العمليات العسكرية الخاصة بتحرير الساحل الايسر لمدينة الموصل»، لافتا الى ان «القوات الأمنية الان في طور اكمال الاستعدادات والتحضيرات العسكرية«. ولم يحدد القائد الميداني موعداً محددا للبدء بالهجوم، وذلك من اجل «الحفاظ على عامل المباغتة»، لكنه اشار الى ان «المرحلة الثانية ستعتمد الهجوم من ثلاثة محاور، حيث ستباشر الارتال في قواطع العمليات الشمالي والجنوبي والشرقي بتحرير الاحياء المتبقة من الساحل الايسر«.
وانهت القوات العراقية المرحلة الأولى من معركة الساحل الايسر للموصل، بتحرير 40 حياً، وتكبيد «داعش« خسائر كبيرة في الارواح والمعدات، الا ان مصادر عراقية كشفت عن وجود «أخطاء كبيرة في التخطيط العسكري لمعركة الموصل، لاسيما ان الجيش العراقي يفتقد للتجهيزات المناسبة«، مشيرة الى ان «القوات العراقية ستتدارك اخطاء المرحلة الاولى عبر تطبيق خطط جديدة في المرحلة الثانية اشرف عليها قادة عسكريون اميركيون«. ولفتت المصادر الى أن «داعش يُعتبر عدواً متنقلاً وغير ثابت، ما يزيد من صعوبة مواجهته عسكرياً، وان مسلحيه مستعدون للقتال حتى النهاية«، مشيرة الى ان «التنظيم يقوم بنقل تعزيزات وإمدادات لعناصره من غرب مدينة الموصل إلى شرقها عبر زوارق، ليلاً، في محاولة لتجنب الضربات الجوية للتحالف الدولي». وصدت القوات العراقية هجومين لتنظيم «داعش« على محاور قتالية في محيط الموصل، استخدم التنظيم فيهما عشرات الانتحاريين يقدرون بـ60 عنصرا.  وأوضح مصدر عسكري ان «القوات العراقية في المحور الشمالي من الموصل، صدت هجوماً لـ»داعش« استهدف اكاديمية شرطة نينوى والمواقع العسكرية في منطقة الزيتونة (شمال الموصل)، فقتلت 5 انتحاريين وصدت ثلاث عجلات مفخخة، وأردت 21 عنصرا من التنظيم خلال الاشتباكات التي نشبت عند مفرق الاكاديمية«. في هذه الأثناء، أعلنت ميليشيا «كتائب حزب الله« العراقي، صد هجوم لـ»داعش« غرب قضاء تلعفر، ومقتل واصابة عدد من عناصر التنظيم خلال المعارك، وتفجير اليات تابعة للتنظيم باستخدام صواريخ «كورنيت«.
على الصعيد الانساني، يواصل المدنيون الفرار من الأحياء الخاضعة لسيطرة «داعش» في الموصل، واحياء أخرى تشهد معارك مع القوات العراقية، اذ أعلنت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية على لسان وزيرها جاسم الجاف، ارتفاع أعداد النازحين إلى 137 ألف شخص منذ انطلاق العمليات العسكرية قبل أكثر من شهرين وسط اوضاع إنسانية صعبة تفاقمت مع فصل الشتاء. ويتواجد أغلب نازحي الموصل في مخيمات الخازر الذي يتسع لنحو 8 آلاف عائلة وحسن شام الواقع في منطقة الخازر أيضا ويتسع لنحو 24 ألف نازح إضافة الى مخيمات (الجدعة 1 والجدعة 2 والجدعة 3) جنوب الموصل.
الحرب على «داعش» كلفت «البيشمركة» آلاف القتلى والجرحى
الحياة..نينوى - باسم فرنسيس 
أفاد قادة ميدانيون عراقيون أن «داعش» شن هجمات «مباغتة» على القوات المتمركزة في المحورين الشمالي والغربي من الموصل. وأعلن إقليم كردستان قتل وجرح الآلاف من عناصر «البيشمركة» في الحرب على التنظيم. وتأتي هذه الهجمات في وقت يستعد الجيش لإطلاق المرحلة الثانية من عملياته للسيطرة على ما تبقى من أحياء الجانب الأيسر للمدينة، بعد أسبوعين من توقف القتال، ما دفع القادة إلى إجراء إعادة تقييم الخطط وإرسال تعزيزات إضافية إلى الجبهة. وأعلنت قيادة العمليات في نينوى أمس، «إحباط هجمات انتحارية شنها داعش بعربات مفخخة في منطقة بعويزة، في المحور الشمالي». وقال زهير الجبوري، الناطق باسم قوات «حرس نينوى»، بقيادة المحافظ السابق أثيل النجيفي إن «قواتنا وقطعات الفرقة 16، بإسناد من طائرات التحالف الدولي والمدفعية، نجحت في صد هجوم مباغت لداعش حاول خلاله فتح ثغرة في خطوطنا الدفاعية والتسلل إلى بعويزة، ما أدى إلى قتل العشرات منهم ومصرع جندي وإصابة أربعة». وأفادت «كتائب حزب الله العراقي»، أحد فصائل «الحشد الشعبي»، أنها «صدت هجوماً للتنظيم، غرب تلعفر ودمرت بعض آلياته وعرباته، وقتلت عدداً من الإرهابيين». وتتزامن هذه التطورات مع دعوات لإجراء تغيير في قيادة الفرقة 16 التي فشلت في إحراز تقدم منذ انطلاق المعركة. ونفى العميد الركن كمال الحسني، من قيادة العمليات في نينوى «إقالة قائد الفرقة علي الفريجي»، وقال: «هناك اقتراحات قيد الدرس لتكليف نجم الجبوري قيادة الجبهة، على أن يكون فريجي مستشاره». إلى ذلك، أعلن المحلل العسكري هشام الهاشمي أن «‏دخول قوات إضافية من الشرطة الاتحادية مع الفرقة ١٦ والفرقة ٩ في محاور جديدة سيعجل في التحرير ويرفع نسبة الزخم في معركة مفتوحة»، مشيراً إلى أن «المدد الذي يصل من شمال شرقي الموصل مباشرة، سيقابله مدد من الجنوب الشرقي وبالتالي تشتيت تركيز العدو، وإنهاك وحداته». من جهة أخرى، أفاد مصدر أمني بأن «قوات البيشمركة الكردية والحشد الشعبي قصفت بالمدفعية الثقيلة مواقع داعش في بلدة العياضية التابعة لتلعفر في المحور الغربي، فضلاً عن قصف مماثل في المحور الجنوبي الشرقي في الجانب الأيسر استهدف عرباته وعناصره في حيي السلام وسومر». ونقلت شبكة «روداو» (موقع إلكتروني إخباري كردي) أمس عن الناطق باسم «التحالف الدولي» جون دوريان قوله إن «القوات العراقية قادرة على تحرير الموصل، وتقدمت في شكل جيد، وسنواصل دعمها عبر مستشارينا الذي يلعبون دوراً كبيراً، ونزودها المعلومات الاستخبارية». في أربيل، أعلنت وزارة «البيشمركة» في بيان أمس «مصرع 1654 عنصراً من قواتها وجرح 9707، وفقدان 62، منذ بدء الحرب على داعش في حزيران (يونيو) عام 2014». ونجحت «البيشمركة» في السيطرة على معظم القرى الواقعة في المناطق المتنازع عليها بين أربيل وبغداد وتوقفت عند مشارف الموصل، بناء على اتفاق مع الحكومة الاتحادية.
الداخلية العراقية جمعت معلومات عن خاطفي الصحافية أفراح شوقي
الحياة..بغداد - بشرى المظفر 
أعلنت قيادة العمليات في بغداد التوصل إلى خيوط تمكنها من تحديد هوية خاطفي الصحافية أفراح شوقي التي خطفها مسحلون ليل الاثنين الماضي. وأوضح الناطق باسم القيادة العميد سعد معن: «تم تحليل صور كاميرات المراقبة وحصلنا على معلومات توصل الى الجناة، وتكونت لدى المحققين صورة واضحة عن خطف شوقي»، وأضاف أن «العملية وقعت الساعة التاسعة و20 دقيقة ليلة الاثنين- الثلثاء في منطقة السيدية، ونفذت بثلاث عربات وتمت سرقة سيارتها الخاصة»، مشيراً إلى ان «اقتحام منزل الضحية لم يرافقه إطلاق نار أو عنوة، وتم نقلها بسيارتها مع اثنين من الخاطفين، إضافة الى سرقة أموال وبعض الأشياء الأخرى»، ولفت الى ان «الإبلاغ بالحادثة كان متأخراً، بعد مرور ساعة من وقوعها»، وتابع أن «سيارات الخاطفين لم تأتِ مجتمعة إلى المنطقة، بل دخلت منفردة من منافذ مختلفة واجتمعت أمام المنزل. وبعد الإبلاغ مباشرة تم تدوين أقوال أحد أفراد عائلة شوقي». وأكد معن «اهتمام رئيس الوزراء شخصياً بهذه القضية وكذلك قائد العمليات، ووزارة الداخلية ومكافحة الإجرام». ميدانياً، شهدت بغداد مساء أول من أمس «انفجار 4 عبوات ناسفة، منها إثنتان انفجرتا مساء الثلثاء، في منطقة المشتل، ما أسفر عن اصابة شخصين بجروح». وأعلنت الشرطة في بيان «تنفيذ متابعة المطلوبين وتقديمهم إلى العدالة، وتم القبض على 66 مخالفاً». في كركوك، أعلن مصدر أمني أن «مجموعة مسلحة نصبت مكمناً، مستهدفة سيارة تقل عناصر من داعش، بين بلدتي الرياض والحويجة، وقتلت ستة منهم». وكشف النائب أرشد الصالحي، رئيس الجبهة التركمانية معلومات «دقيقة تفيد بنية تنظيم داعش شن هجوم على كركوك»، وطالب رئيس الوزراء حيدر العبادي، بصفته القائد العام للقوات المسلحة «بإرسال قوات الى المحافظة فوراً»، وحضه على «تحرير الحويجة من براثن التنظيم حتى لا تصبح المناطق التركمانية والعربية والكردية حقل تجارب للإرهاب». وجاء هذا التحذير بعد يوم على تصريح العميد سرحد قادر، مدير شرطة الأقضية والنواحي في كركوك، من هجوم وشيك يخطط له «داعش» انطلاقاً من الحويجة القريبة.
غارة تدمر آخر جسور الموصل
الحياة...بغداد - أ ف ب - 
أسفرت غارة جوية عن تدمير آخر الجسور التي تربط شطري الموصل عبر نهر دجلة، وإخراجه من الخدمة، على ما ما أكدت مصادر رسمية وشهود أمس. وتنفذ القوات العراقية بدعم من التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة منذ منتصف تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، عملية واسعة النطاق لاستعادة السيطرة على آخر أكبر معاقل «داعش» في العراق. وأحرزت تقدماً واستعادت السيطرة على بلدات وقرى عدة في شرق المدينة. لكن الجانب الأيمن (غرب) منها ما زال خاضعاً لسيطرة الإرهابيين. وقال نائب رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة نينوى هاشم بريسكاني، إن «الجسر العتيق استهدف بضربة جوية أمس (الثلاثاء) أدت إلى خروجه من الخدمة»، من دون الإشارة إلى توقيت الضربة. وأكد أن «الجسر كان آخر الجسور التي تربط جانبي المدينة». وبنى البريطانيون الجسر الذي يعرف باسم «العتيق»، وكان الأخير من خمسة جسور دمرت كلها خلال الفترة الماضية. وقال أبو علي، وهو أحد سكان شرق الموصل: «عبرت نهر دجلة صباح اليوم (أمس)، مستخدماً زورقاً من الجانب الأيسر إلى الأيمن للبحث عن حاجات لعائلتي من أسواق هناك»، لافتاً إلى أن «قصفاً جوياً أدى الى قطع الجسر ولا يمكن عبوره». وأشار إلى «وجود عشرات من أهالي الموصل على جانبي النهر في انتظار زوارق للعبور من جهة إلى أخرى». ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الغارة. وتنفذ قوات التحالف الدولي وطائرات عراقية، ضربات ضد معاقل الإرهابيين في المدينة.
الحكيم: لن نسمح بحرب أهلية في العراق والخزعلي: «الحشد» سيساهم في الانتصار على التكفيريين في سورية
القوات الأمنية تحشد 100 ألف عنصر لمعركة الموصل الثانية
الراي..
أعلن رئيس «التحالف الوطني الشيعي» الحاكم عمار الحكيم ان «التحالف لن يسمح باندلاع حرب أهلية في العراق او الذهاب الى تقسيمه»، معلناً ان «تحالف القوى الذي يمثل الكتل السنية في الحكومة والبرلمان اكد تمسكه بدولة المواطنة».
وقال الحكيم في مؤتمر صحافي مشترك عقده مع رئيس مجلس النواب سليم الجبوري ان «هذه المرحلة تعتبر مرحلة مهمة من تاريخ العراق ولن نسمح لذهاب العراق الى الحرب الاهلية والتقسيم». أضاف ان «تحالف القوى متفهم، وأكد التمسك بخيار دولة المواطنة وتحدثنا عن خريطة طريق واضحة في ظل المتغيرات الاقليمية والدولية»، مشيراً الى انه «سنشكل لجاناً لبحث التفاصيل كافة، ونحن واثقون من نجاحنا في مشروع التسوية السياسية بجهود الجميع ومشاركة الجميع»، مشيراً الى ان «هذا المشروع سيشمل اقليم كردستان ايضا». من جهة اخرى، تحدث زعيم «عصائب أهل الحق» المنضوية تحت راية «الحشد الشعبي» قيس الخزعلي، في حوار اجرته مع وكالة «تسنيم» الايرانية للانباء، عن فكرة دخول «الحشد» الى سورية، موضحا «ان الحشد ينتصر الان على داعش والتكفيريين في العراق، وإن شاء الله بالطرق القانونية والصحيحة سيساهم في الانتصار على التكفيريين في سورية».
وأضاف «إن الحشد اصبح مؤسسة قانونية، لذا ليس بعيدا او مستغربا ان تعمل الحكومة العراقية والدولة العراقية التي جاءها الشر وهو شر داعش من خلال سورية، على التعاون مع الحكومة السورية في وضع حد والتصدي لداعش في المناطق التي هي حدودية وقريبة من العراق، وان هذا الامر طبيعي جدا».
وحول خطابه الذي اثار جدلا ومخاوف في الوسط السني العراقي، وقال فيه ان «الحشد ذاهب الى الموصل لاخذ الثأر من قتلة الامام الحسين»، اوضح: «نعم قلنا نحن ذاهبون لاخذ الثار من قتلة الحسين، وهي كانت خطبة متصلة وقلنا في شكل واضح ان المقصود من قتلة الحسين، هم الدواعش فنحن نعتبرهم الامتداد الطبيعي لقتلة الحسين، ولو كان الحسين في هذا الزمان لقتلوه، او لكانوا قاتلوه، وهم صرحوا بانهم لايستهدفون بغداد بل يريدون استهداف كربلاء... فمن يوجد داخل كربلاء غير الحسين وجسد الحسين؟ فكلامنا هو موجه ونحن نعتبر ان داعش هم قتلة الحسين وهم الامتداد الطبيعي لقتلة الحسين، ونحن نذهب الى المحافظات السنية والى محافظة نينوى وذهبنا قبلها الى صلاح الدين والانبار من اجل تخليص كل العراقيين بمن فيهم السنة من هؤلاء القتلة». ميدانياً، كشفت مصادر عسكرية عراقية رفيعة المستوى لـ«لراي» أن «القوات العراقية حشدت للمرحلة الثانية من معركة استعادة مدينة الموصل قرابة مئة ألف جندي»، مشيرا الى ان «هذه القوات تضمّ: الجيش والشرطة الاتحادية وجهاز مكافحة الارهاب والبيشمركة والحشد الشعبي»، مشيرا أيضاً الى أن «قوات الفرقة الذهبية التابعة لجهاز مكافحة الإرهاب تتهيأ البدء بالصفحة الثانية من العمليات العسكرية في الساحل الايسر للمدينة والتي ستعتمد الهجوم من ثلاثة محاور الشمالي والجنوبي والشرقي». من ناحيتها، اشارت قيادة عمليات «قادمون يا نينوى»، بأن «القيادات الأمنية لديها خطط عسكرية جديدة لاقتحام احياء الساحل الايمن للموصل». وقال قائد قوات النخبة في جهاز مكافحة الارهاب اللواء الركن معن السعدي ان «قوات جهاز مكافحة الإرهاب تتهيأ للمباشرة بالصفحة الثانية من العمليات العسكرية الخاصة بتحرير الساحل الايسر للمدينة»، لافتاً الى ان «القوات الأمنية الان في طور اكمال الاستعدادات والتحضيرات العسكرية». وأفاد بيان لخلية الاعلام الحربي ان «الموقف العسكري لعمليات تحرير الموصل لم يشهد أي تبدل سوى ان القوات الامنية تجري عمليات تطهير وتنظيف للطرق والمباني في المناطق المحررة». في غضون ذلك، ذكرت مصادر من الشرطة، أمس، أن تنظيم «داعش» أعدم ثلاثة شباب رميا بالرصاص على ضفة مبزل لتصريف المياه قرب مرآب ناحية العباسي التابعة لقضاء الحويجة غرب كركوك، بتهمة التعاون مع الأجهزة الأمنية.
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,176,867

عدد الزوار: 7,622,819

المتواجدون الآن: 0