«الحشد الشعبي» يطالب بإشراكه في «حماية بغداد»..قتلى إيرانيون في حريق بأحد فنادق كربلاء

اتفاق عراقي ـــــ أردني على محاربة «داعش» .. تدهور الأمن في بغداد يدفع المحتجين للاعتصام مجدداً

تاريخ الإضافة الثلاثاء 10 كانون الثاني 2017 - 6:21 ص    عدد الزيارات 2304    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

اتفاق عراقي ـــــ أردني على محاربة «داعش» .. تدهور الأمن في بغداد يدفع المحتجين للاعتصام مجدداً
المستقبل..بغداد ـــــ علي البغدادي

جسدت محادثات رئيس الحكومة الاردنية هاني الملقي ونظيره العراقي حيدر العبادي في بغداد امس، بعد يومين من محادثات رئيس الحكومة التركية بن علي يلدريم، الحاجة لتنسيق الجهود الاقليمية لمواجهة خطر تنظيم «داعش«. فقد اعلن العبادي في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الاردني في بغداد امس، ان «العلاقة مع الاردن تتمثل بوجود مصالح مشتركة، في ظل التحديات الامنية المشتركة«، مشيراً إلى أنه «تم الاتفاق على التعاون في مكافحة الارهاب ووقف الخطاب التحريضي الارهابي والقضاء على التفرقة».
واشار العبادي إلى أن الاجتماع المشترك تناول الاتفاقات في مجالات الاقتصاد والتجارة والجمارك والطاقة والزراعة، فضلا عن الجهد الاستخباراتي وموضوع اللاجئين العراقيين في الاردن، وزيادة تسهيل دخول العراقيين الى الاردن، وكذلك قضية الاموال المهربة من العراق الى الاردن. بدوره، شدد المقلي على ان العراق «يمثل عمقاً استرتيجياً للأردن، وان علاقته تتم على أساس وحدة العراق واحترام سيادته، ونحن نبارك انجازاته ضد داعش»، مؤكداً ان «الارهاب لن يمنع من المضي بالتنمية، وسنحارب الارهاب بالتعاون مع بعض، للخلاص من هذه الآفة، ونتطلع إلى علاقات ما بعد الارهاب بما يحقق تطلعات الشعوب«.
وقبيل المؤتمر الصحافي عقد العبادي ونظيره الأردني اجتماعاً ثنائيا لبحث الملفات والقضايا التي تساهم بتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين. وكان الملقي قد وصل صباح امس الى العاصمة بغداد في زيارة رسمية على رأس وفد رفيع المستوى. وفي الملف الامني، بدأت القوات العراقية امس هجوما من محورين، نحو مركز مدينة الموصل، بعد 85 يوما من انطلاق عملية استعادة المدينة من تنظيم «داعش«. وأكد مصدر مطلع ان «القوات العراقية تحقق تقدماً ملموساً وسط تراجع مسلحي «داعش« مقارنة بالأيام الماضية التي كان الجيش العراقي يتقدم فيها ببطء«، موضحاً ان «الجيش العراقي تمكن مساء (اول من) امس من استعادة عدة أحياء خلال معارك اسفرت عن مقتل 30 مسلحا من التنظيم«. ولفت المصدر الى ان «المدنيين يواصلون الفرار من الأحياء التي تشهد مواجهات شرسة، الى المناطق الخاضعة لسيطرة القوات العراقية«، مشيراً إلى أن أعداد النازحين بلغت نحو 169 ألف شخص منذ بدء معركة الموصل.
وذكرت خلية الإعلام الحربي إن 45 من مسلحي تنظيم «داعش« قتلوا امس في ضربات جوية نفذتها المقاتلات العراقية واخرى تابعة للتحالف الدولي استهدفت معاقل التنظيم في داخل المواصل، وفي قرية العبرة التابعة لقضاء تلعفر.
وتمكنت القوات العراقية خلال المرحلة الثانية التي بدأت في 29 كانون الاول ( ديسمبر) الماضي من استعادة 20 حيا في الجانب الأيسر من الموصل. الى ذلك، دفعت الخروق الأمنية في العاصمة العراقية، سكان بعض احياء بغداد الى التظاهر والاعتصام في ساحة التحرير لليوم الثاني على التوالي . وتجمع العشرات من المحتجين في ساحة التحرير وسط بغداد احتجاجاً على تردي الأوضاع الأمنية في العاصمة التي تشهد تفجيرات شبه يومية تستهدف الأسواق الشعبية ومناطق التجمعات السكانية، مطالبين بمحاسبة السياسيين والقادة الأمنيين الفاسدين وتحسين الواقع الأمني الذي يشهد تراجعا كبيرا جراء الهجمات المتكررة، وعودة عمليات الاختطاف والسرقة. وكان العشرات من المحتجين قد خرجوا ليل الاحد ــ الاثنين بتظاهرات وسط بغداد تنديداً بتدهور الوضع الامني.
الجيش يقضم مناطق تحت سيطرة داعش وجدل بين العبادي والبرلمان حول «النجيفي»
«عكاظ» (بغداد)
رفضت لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، طلب رئيس الوزراء حيدر العبادي بوقف ملاحقة محافظ نينوى السابق وقائد الحرس الوطني أثيل النجيفي وإسقاط تهمة «التخابر» عنه والذي اتخذ بعد ساعات من وساطة تركية تم بموجبها دمج «حرس نينوى» إلى فصائل الحشد الشعبي وصرف رواتب ومستحقات مالية لهم أسوة بعناصر «الحشد». وقالت اللجنة في بيان لها تسلمت «عكاظ» نسخة منه إن موضوع ضم «حرس نينوى» إلى «الحشد» هو «إعلامي» فقط وعلى النجيفي تسليم نفسه للقضاء الذي حاكمه غيابيا بتهمة «التخابر مع دولة أجنبية» وتسهيل دخول القوات التركية إلى الأراضي العراقية، وهي التهم التي وجهت إليه بعد شكوى تقدم بها ثلاثة من أعضاء مجلس النواب يمثلون محافظة نينوى إلى محكمة التحقيق المركزية في ديسمبر من العام 2015. وكان المتحدث باسم قوات حرس نينوى (الحشد الوطني سابقا) زهير الجبوري٬ أكد في وقت سابق، ضم قواته إلى الحشد الشعبي٬ وأن هذا الأمر صدر في كتاب رسمي من قبل العبادي٬ فيما رجح عدم وصول الكتاب إلى هيئة الحشد الشعبي حتى الآن ما دفعهم إلى الرد بعدم وجود. ونفى أن تكون هناك نية لدى النجيفي بتولي منصب قيادي في الحشد الشعبي. من جانب آخر، أشارت مصادر عراقية إلى أن القوات العراقية في شرق الموصل وصلت إلى ضفاف نهر دجلة. وأظهرت خريطة محدثة وصول تلك القوات إلى ضفاف نهر دجلة بالقرب من الجسر الرابع وانضمام أحياء جديدة إلى المناطق المحررة (الفرقان والمزارع) على ضفة نهر دجلة، وحي (الرفاق) وأيضاً أجزاء من (يارمجة الشرقية) جنوب شرقي الموصل.
القوات العراقية تحرّر المزيد من أحياء الجانب الأيسر في الموصل
العبادي: نسعى إلى فتح معابر حدودية جديدة مع الأردن
الراي..عواصم - وكالات - أعلنت القوات العراقية امس، سيطرتها على مزيد من الاحياء في الجانب الايسر من مدينة الموصل بعد قتل 80 من مسلحي تنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش). وقال قائد عمليات «قادمون يانينوى» الفريق الركن عبدالأمير يارالله في بيان، ان قوات الرد السريع والشرطة الاتحادية تمكنت من تحرير حي دوميز بالكامل، مضيفا ان قوات جهاز مكافحة الاٍرهاب تحرر حي البلديات بالكامل في الساحل الايسر للمدينة. من جهته، أعلن قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد جودت في بيان، ان قطاعات الشرطة الاتحادية تمكنت امس، من السيطرة على حي فلسطين وقتل 35 مسلحا مؤكدا فرار عناصر «داعش» باتجاه نهر دجلة. واعلن جودت وصول تعزيزات عسكرية من الاليات القتالية المدرعة ذات الكفاءة العالية في حرب الشوارع. الناطق باسم القوات الخاصة صباح النعمان، أشار بدوره الى تحقيق المزيد من التقدم في مواجهة «داعش» في الموصل، وقال إن «قوات جهاز مكافحة الإرهاب استعادت السيطرة الكاملة على حي البلديات وتحاصر حي السكر». وكانت خلية الاعلام الحربي التابعة لقيادة العمليات المشتركة اعلنت امس، عن مقتل 45 من مسلحي «داعش» اثر غارات لطيران الجيش العراقي والتحالف الدولي في انحاء متفرقة من مدينة الموصل وغربها. وأكدت الخلية في بيان انه «استنادا إلى معلومات المديرية العامة للاستخبارات والامن وجه طيران الجيش العراقي ضربات جوية عدة ناجحة في مناطق الصناعية وحي سومر وحي الوحدة وحي فلسطين وحي الانتصار وحي الكرامة اسفرت عن مقتل 25 مسلحا وتدمير معامل تدريع وتفخيخ العجلات وعجلات مفخخة. وافاد البيان بأن طائرات التحالف الدولي تمكنت من توجيه ضربة جوية بالتنسيق مع المديرية العامة للاستخبارات والامن أسفرت عن قتل 20 مسلحا في قرية العبرة التابعة لقضاء تلعفر. من ناحيته، أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي امس، أن«العراق يسعى إلى فتح معابر حدودية جديدة مع الأردن». وفي تصريح صحافي مشترك مع نظيره الأردني هاني الملقي في ختام اجتماع وزاري في بغداد، قال العبادي:«حريصون على اعادة افتتاح معبر طريبيل باسرع وقت واعادة الحياة الى طريق طريبيل الحدودي. ونسعى لتشجيع التجارة بين العراق والاردن، وسيتم قريبا الاتفاق على مد خط انبوب لنقل النفط من العراق الى الاردن». من جانبه، قال رئيس وزراء الاردن:«نقف إلى جانب العراق في حربه ضد داعش، ونسعى الى تطوير التنمية الاقتصادية، واتفقنا على أن يكون العام الحالي عاما لإنجاز كل الاتفاقيات الثنائية«. وتابع:»نبارك انتصارات العراق على داعش». وأكد أن«العراق عمق استراتيجي للأردن وحريصون على امنه واستقراره». وكان الملقي وصل في وقت سابق امس، إلى بغداد على رأس وفد في زيارة رسمية للعراق. وفي أنقرة، قال نائب رئيس الوزراء التركي نور الدين جانيكلي، أمس، ان بلاده تحتفظ بحق اتخاذ إجراءات داخل العراق دفاعا عن نفسها ضد الإرهاب إلا أنها لن تكون بحاجة للقيام بذلك بمجرد انتهاء مثل هذه التهديدات. أضاف:«معسكر بعشيقة هناك بسبب الإرهاب الذي ينشأ في العراق ومن حقنا اتخاذ إجراءات ضده. إذا انتهى هذا التهديد فلن تكون هناك حاجة لذلك».
قتلى إيرانيون في حريق بأحد فنادق كربلاء
    أورينت نت
أفادت مؤسسة الحج وزيارة العتبات، الإيرانية، في بيان رسمي أن حريقاً شبّ في فندق قصر المولى في كربلاء العراقية، أودى بحياة 15 شخصاً منهم خمسة إيرانيين وتسبب بإصابة 10 آخرين. وأوضح البيان أن قتيلين إيرانيين تأكدت هويتهما، وإن التحقيقات ما زالت جارية للتأكد من هوية ثلاثة آخرين من بين الوفيات. وذكرت المؤسسة بحسب العربي الجديد أن هؤلاء كانوا بين مجموعة من الزوار القادمين من محافظة خراسان رضوي شمال شرقي إيران، وتوجهوا للعراق لزيارة المراقد الدينية وحدهم، دون التنسيق مع إحدى الجهات المنظمة والتابعة لمؤسسة الحج وزيارة العتبات، مع التأكيد على أن القنصلية الإيرانية في العراق تتابع الأمر عن كثب. وأشارت وكالة "فارس" الإيرانية أن سبب الحريق عطل كهربائي، مؤكدة أن أرقام الضحايا ما زالت أولية. كما أفادت أن 40 إيرانياً من منطقة تربت حيدرية، و75 آخرين من مدينة مشهد ينزلون في الفندق ذاته، وإن الحريق وقع حين كان معظمهم خارجه.
«الحشد الشعبي» يطالب بإشراكه في «حماية بغداد»
الحياة..بغداد - بشرى المظفر 
إعتصم عشرات العراقيين في ساحة التحرير، وسط بغداد، احتجاجاً على تردي الوضع الأمني بعد سلسلة تفجيرات، وطالب «الحشد الشعبي» بإشراكه في حماية العاصمة. وفرض الجيش والشرطة إجراءات مشددة، وأغلقا بعض الطرق المؤدية إلى الساحة.
وطالب المعتصمون بحماية المواطنين من التفجيرات وتغيير اللواء المسؤول عن حماية مدينة الصدر التي شهدت خلال الأيام القليلة الماضية سلسلة تفجيرات دموية أودت بحياة العشرات. وأعلنت لجنة الأمن والدفاع البرلمانية أنها «ستستدعي قائد العمليات الفريق الركن عبدالجليل الربيعي وقادة الفرق المسؤولين عن أمن العاصمة»، وقال النائب اسكندر وتوت في بيان: «سيتم عرض الخطط الأمنية ومناقشتها»، وأضاف أن «كل خلاف سياسي يؤثر في شكل مباشر في الأمن والاستقرار». وأعلن المسؤول في منظمة «بدر» (أحد فصائل الحشد الشعبي) محمد البياتي أن قيادة «العمليات غير دستورية مخترقة من الأعداء»، وتساءل: «مَن المسؤول عن أمن العاصمة، وزارة الداخلية أم عمليات بغداد غير الدستورية أم المحافظة أم الكل في آن واحد؟». وأردف: «يجب أن تكون هناك جهة أمنية إدارية واحدة تتحمل المسؤولية»، وزاد أن «فكرة عمليات بغداد كانت جيدة وكان يمكن أن تعطي ثمارها لولا اختراقها من الأعداء»، وطالب الحكومة ورئيس الوزراء حيدر العبادي بـ «إعادة النظر وإشراك الحشد الشعبي في الخطين الأول والثاني». في الأنبار، قال مصدر أمني لـ «الحياة» أن «سيارة مفخخة انفجرت غرب الفلوجة، قرب محطة وقود في منطقة البو علوان، ما أسفر عن أضرار مادية». وتابع أن «قوة أمنية، بمساندة من الحشد العشائري تمكنت خلالها من اعتقال منفذ التفجير، واعترف بوجود سيارة مفخخة أخرى معدة للتفجير». وأعلن قائد الشرطة في المحافظة اللواء هادي رزيج «الاستمرار في معارك تطهير المناطق الغربية»، وأضاف: «سنشهد تقدماً جديداً للقطعات القتالية في محاور العمليات في قضاء عانة وراوه والقائم، وسيتم تحرير هذه المناطق».
الجيش يتوقع تحرير الجانب الأيسر من الموصل قريباً
الحياة..نينوى - باسم فرنسيس 
أعلنت القوات العراقية تقدمها من «ثلاث اتجاهات صوب مركز الموصل»، معلنة «قرب السيطرة على الجانب الأيسر للمدينة». وقال رئيس جهاز مكافحة الإرهاب طالب شغاتي، خلال مؤتمر صحافي، في حضور قادة في الجهاز أمس إن «53 حياً قد حررت، وسنعلن خلال الأيام المقبلة تحرير هذا الجانب بالكامل»، مشيراً إلى أن «سيطرتنا على الجسر الرابع يعد إنجازاً مهماً في مسار المعركة، وستؤدي إلى السيطرة سريعاً على بقية الجسور واحداً تلو الآخر». وقال المبعوث الأميركي لدى التحالف الدولي بريت ماكغورك، في تغريدة على حسابه في «تويتر» إن «ضعف دفاعات داعش في شرق الموصل تظهر بداية انهياره». وأوضح مصدر أمني أن «قطعات جهاز مكافحة الإرهاب تتقدم بوتيرة متسارعة من محورين نحو مركز المدينة، وخاضت مواجهات في أحياء البلديات والسكر من الجهة الشمالية الشرقية للجانب الأيسر، وتمكنت من تحرير حي البلديات، وكذلك تقدمت باتجاه شمال حيي الفرقان والأطباء الثاني». ولفت إلى أن «الأحياء تشهد نزوحاً نحو المناطق المحررة»، فيما أعلن قائد القوات الخاصة اللواء الركن سامي العارضي أن «القوات الأمنية تطوق مبنى جامعة الموصل»، لافتاً إلى أن «مقاومة العدو كانت شبه معدومة في بعض الأحيان، وضعفت في أحياء أخرى». إلى ذلك، قال قائد العمليات نجم الجبوري أن «طموح القوات المشتركة الانتهاء من دخول بقية أحياء الساحل الأيسر، خلال الأيام القليلة المقبلة، فقد بدأت تنهار صفوف الإرهابيين بعد تكبدهم خسائر فادحة». وشدد الفريق الركن عبد الغني الأسدي على أن «الأضرار التي لحقت بالبنى التحتية للأحياء تبدو طفيفة، فيما شهدت موجات النزوح تراجعاً بالمقارنة بالأيام الأولى للحملة». في المحور الجنوبي الشرقي، أفاد قائد قوات النخبة معن السعدي بأن «السيطرة على الجسر الرابع تعني أننا أصبحنا في مركز المدينة»، لافتاً إلى أن «قطعات الرتل الجنوبي تمكنت من تحقيق التماس مع حي الضباط بعد تحرير حي البعث». وخاضت قوات الشرطة الاتحادية وقوات الرد السريع أمس في المحور الجنوبي «معارك طاحنة في أحياء فلسطين ودوميز وسومر و ٩٥ و١١، بإسناد من الطيران الحربي الذي لم يتوقف منذ ساعات الفجر الأولى»، على ما أفاد مصدر أمني، مؤكداً أن هذه الأحياء «أصبحت شبه محررة». وقالت المصادر إن «طائرات التحالف الدولي دمرت مقراً لداعش في حي الزنجيلي، غرب الموصل»، وذكرت «خلية الإعلام الحربي» في بيان أمس أن «صقور الجو دمروا معامل تدريع وتفخيخ عربات، وقتلوا 25 إرهابياً في مناطق الصناعية، وأحياء سومر والوحدة، وفلسطين، والانتصار، والكرامة، فضلاً عن توجيه طائرات التحالف ضربة إلى هدف في قرية العبرة التابعة لقضاء تلعفر أسفرت عن قتل 20 إرهابياً».
 
 
 
 
 

المصدر: مصادر مختلفة

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 171,909,801

عدد الزوار: 7,650,375

المتواجدون الآن: 0