سجن سعوديَين سافرا للقتال وتسترا على مطلوبين..العاهل الأردني: حل الدولتين.. السبيل الوحيد لإحلال السلام في فلسطين..الجبير: متفائلون بإدارة ترامب وندعو إيران إلى تغيير سياساتها وظريف: نسعى إلى حوار مع «الأخوة في الإسلام»... دول الخليج...السجن لمسؤول كويتي قاتل مع «داعش»..صفقات أسلحة في الإمارات

رسالة يمنية لمجلس الأمن تطالب بتصنيف الحوثيين «جماعة إرهابية» والسعودية تعترض صاروخاً بالستياً..طيران التحالف العربي يدمر مخزن أسلحة للحوثيين غرب صنعاء...هادي: السعودية ستدعم الاقتصاد بـ«ملياري» دولار

تاريخ الإضافة الإثنين 20 شباط 2017 - 5:54 ص    عدد الزيارات 1718    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

3 قتلى في مواجهات بين أنصار الحوثي وصالح
«عكاظ» (جدة)... سقط ثلاثة قتلى وعدد من الجرحي في اشتباكات بين طرفي الانقلاب الحوثيين وأنصار المخلوع علي صالح وسط العاصمة صنعاء (السبت). وعزت مصادر مطلعة اندلاع المواجهات إلى سعي الحوثيين للسيطرة على سوق شعبية وسط صنعاء، تقع تحت سيطرة قوات الأمن الخاصة الموالية لصالح. وأوضحت المصادر أن الاشتباكات أسفرت عن إصابة مدنيين، ومقتل 3 حوثيين وإصابة آخرين.
مقتل 7 حوثيين في معارك ذمار
«عكاظ» (الرياض) ... قتل سبعة مسلحين حوثيين وجرح آخرون في تجدد الاشتباكات (الأحد)، بين عناصر الميليشيا الانقلابية ورجال المقاومة الشعبية في مديرية ‏عتمة بمحافظة ذمار. وذكر مصدر في المقاومة أن المقاومة الشعبية بعتمة تمكنت ‏من صد هجوم عنيف شنته الميليشيا على جبهة حلفان وأسفر ‏عن مقتل سبعة مسلحين حوثيين.‏ وتلقت ميليشيا الحوثي وصالح بذمار ضربات موجعة في مواجهات عتمة ‏خلال اليومين الماضيين، سقط خلالها العشرات من مسلحيها بين قتيل ‏وجريح.‏
مقتل «القادري» القيادي الحوثي
«عكاظ» (جدة) ... قتل القيادي الحوثي المدعو أكرم القادري في استهداف مدفعي للقوات اليمنية على مواقع الانقلابيين أمس (الأحد). وقال مصدر عسكري أمس، إن اللواء ٨٣ مدرع قصف بالدبابات مواقع الميليشيات في بيت مدرة بجبل التهامي، مؤكدا أن القصف أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الانقلابيين بينهم القيادي الحوثي «أكرم القادري» الذي ينتمي لمنطقة «كولة السيد» في مديرية النادرة بمحافظة إب. وسقط ثلاثة قتلى وعدد من الجرحي في اشتباكات بين طرفي الانقلاب الحوثيين وأنصار المخلوع علي صالح وسط العاصمة صنعاء أمس.
طيران التحالف العربي يدمر مخزن أسلحة للحوثيين غرب صنعاء
وفقاً لـ «العربية».. استهدفت طائرات التحالف العربي مخزن أسلحة لميليشيات الحوثي في مجمع كلية الطيران والدفاع الجوي في شارع الستين غرب صنعاء. وشنت طائرات التحالف خمس غارات متتالية على مخزن الأسلحة، ما أدى إلى تدميره واندلاع النيران. وبحسب شهود عيان، فإن الانفجارات واشتعال النيران سمعت وشوهدت من مسافات بعيدة، وأكدوا ان تحليق مقاتلات التحالف في سماء صنعاء كان مستمرا. وكانت اشتباكات قد اندلعت، أمس الأحد، بين مسلحين من ميليشيات الحوثي وما يعرف بشرطة الأمن المركزي الخاضعة لميليشيا الحوثي أيضا، إثر خلاف على جباية أموال سوق الجملة المعروف بـ «سوق علي محسن» شمال صنعاء. وأدت الاشتباكات إلى مقتل أربعة من المسلحين الحوثيين وجرح اثنين من شرطة الامن المركزي ومدنيَيْن وإغلاق السوق.
رسالة يمنية لمجلس الأمن تطالب بتصنيف الحوثيين «جماعة إرهابية» والسعودية تعترض صاروخاً بالستياً
 صنعاء - «الراي» ... وجهت الحكومة اليمنية، امس، رسالة رسمية إلى مجلس الأمن، شكت فيه تدخل ايران في الشؤون اليمن ودعمها المالي والسياسي والعسكري لجماعة «انصار الله» الحوثية. وذكرت في الرسالة التي وجهها مندوب اليمن لدى الأمم المتحدة خالد اليماني، إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريس، «ببالغ القلق والاحباط نلاحظ أن إيران بسياساتها التسلطية والتوسعية في المنطقة وانتهاكها الصارخ لمبدأ السيادة وتدخلها المستمر في الشؤون الداخلية لبلادي، مازالت مستمرة في التحريض على الحرب في اليمن ومهاجمة دول الجوار وإرهاب الممرات الدولية في جنوب البحر الأحمر وباب المندب». وفصلت الحكومة اليمنية في الرسالة «التدخلات الايرانية المتكررة والمستمرة في تمويل الحوثيين وكذلك دعمهم استراتيجيا ولوجستيا وعسكريا من خلال تدريب المقاتلين الحوثيين وارسال شحنات الأسلحة والذخائر لهم». وتابعت: «في تطور خطير، بدأت مليشيا الحوثي وبشكل متكرر، مدعومة من الايرانيين وبطريقة مشابهة لآليات وتكتيكات الجيش الايراني المستخدمة من قبل في مضيق هرمز، في مهاجمة السفن العابرة لمنطقة جنوب البحر الأحمر». وأشارت إلى أن «الهجمات في باب المندب ومنطقة البحر الأحمر قد تؤثر على أمن الملاحة البحرية والسفن التجارية وبما يعرض ايصال المساعدات الانسانية في اليمن عبر البحر للخطر». وحضت الحكومة اليمنية مجلس الأمن على تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية، مشيرة إلى انها تعمل كذراع لإيران. ميدانياً، تمكنت قوات الدفاع الجوي السعودي، ليل اول من امس، من اعتراض صاروخ بالستي أطلقته ميليشيا الحوثي وقوات علي عبدالله صالح تجاه مدينة جازان جنوب السعودية. وذكرت قناة الإخبارية السعودية إن «قوات الدفاع الجوي دمرت الصاروخ البالستي في سماء المدينة من دون حدوث أي أضرار».
 
المخلافي: ندعم جهود ولد الشيخ ضمن الالتزام بالمرجعيات
«عكاظ» (الرياض) .. أكد وزير الخارجية اليمني عبد الملك المخلافي، دعم ‏الحكومة الشرعية لجهود المبعوث الدولي إسماعيل ولد الشيخ والأمم المتحدة ‏للتوصل إلى تسوية سياسية.‏ وأفادت وكالة ‏الأنباء اليمنية الرسمية، أن المخلافي لفت خلال لقائه في الرياض السفير الفرنسي لدى اليمن كريستيان تيستو، إلى دعم الحكومة ‏لجهود ولد الشيخ في إطار الالتزام بالمرجعيات السلام المحددة بالمبادرة ‏الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس ‏الأمن وفي مقدمتها 2216. من جهته، أعرب السفير الفرنسي عن تقديره للجهود التي تبذلها الحكومة ‏اليمنية لاستتباب الأمن والاستقرار ومعالجة القضايا الإنسانية، بما في ذلك ‏سداد مرتبات موظفي الدولة وإعادة تأهيل البنية التحتية وتقديم الخدمات ‏للمواطنين.‏
المخلافي: الحكومة اليمنية مستعدة للذهاب إلى لجان التهدئة في مدينة ظهران الجنوب
عكاظ..واس (الرياض).... أكد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية اليمني عبدالملك ‏المخلافي استعداد الحكومة الشرعية الذهاب إلى لجان التهدئة ‏في مدينة ظهران الجنوب بالمملكة العربية السعودية وإعادة ‏تفعيل اللجان المحلية للتهدئة.‏ وذكرت وكالة الأنباء ‏اليمنية الرسمية، أن المخلافي جدد خلال لقائه في مدينة الرياض أمس (الأحد)، سفير ‏الصين لدى اليمن تيان شي، دعم الحكومة الشرعية لمساعي ‏السلام وجهود المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ.‏ وقال المخلافي: إن الحكومة ترحب بأي مبادرة مرتكزة على ‏المرجعيات الأساسية الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية ‏وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرارات ‏مجلس الأمن الدولي ذات الصلة وفي مقدمتها القرار 2216‏. وأشاد بموقف الصين الداعم للشرعية الدستورية ‏وجهودها في تقديم الدعم في مختلف المجالات خصوصًا في ‏مجال التعليم والاستثمار والإغاثة الإنسانية.‏ من جانبه، أكد السفير الصيني لدى اليمن موقف بلاده الداعم للشرعية وتأكيدها على ضرورة ارتكاز الحل على المرجعيات ‏الثلاث، مجدداً تأكيده دعم بلاده لليمن وتوفير المزيد من الدعم ‏السياسي والإنساني والاغاثي.‏
الانقلابيون يمولون المعارك عبر «المخدرات»
عكاظ..أحمد الشميري (جدة)... أوضح تقرير أعده فريق من خبراء الأمم المتحدة حول اليمن أن الانقلابيين يعتمدون في تمويل معاركهم على الاقتصاد الخفي، الذي يشمل تجارة المخدرات والتهريب والسوق السوداء، وفرض الضرائب على المدنيين وتحويل إيرادات السلطات المحلية إلى إيرادات مركزية. وأشار إلى أن الانقلابيين يستخدمون القـذائف الموجهة المضادة للدبابات التي لم تكن موجودة في اليمن قبل النزاع، وأن هناك مؤشرات على أن هذه الذخائر إيرانية يجري تهريبها لهم بطرق مختلفة. وأوضح التقرير أن الميليشيات الانقلابية ترتكب انتهاكات لنطـاق القـانون الـدولي الإنساني، وتستخدم أساليب محرمة في عملية التعذيب لمعارضيها، وتحكم سيطرتها على وكالتي الاستخبارات والأمـن. وأفاد أن المخلوع صالح لا يزال يمارس قيـادة وسيطرة فعليتين علـى شبكة واسعة من الحلفاء أقامها على مدى أكثر من ثلاثة عقود كرئيس، وتتكون هذه الشبكة من ثلاثة عناصر مستقلة هي: عنصر قبلي، وآخر سياسي، وثالث عسكري، مضيفا أن العنصر القبلي يتركز حول قبيلته سنحان، بينما يتمحـور الجانب السياسي حول حزب المؤتمر الذي لا يزال رئيسا له، أما العسكري فقـد احتفظ فيه المخلوع بالولاء الشخصي للعديد من كبار الضباط، الذين عينهم خلال فتـرة توليه الرئاسة.. وذكر أن الحوثيين يعتمدون في قوتهم على شقين؛ أحدهما شـبكة مـن الميليشـيات المنتشرة في أنحاء المنـاطق الواقعـة تحـت سـيطرتها، ووحـدات سـابقة للجيش اليمني تحت قيادة الضباط الـذين انشـقوا عـن الـرئيس الحـالي و«انضـموا» إليها. وفي نهاية التقرير أعرب الخبراء عن أسفهم لرفض الميليشيات الحوثية السماح لهم بدخول صنعاء، رغم توجيهه أربعة طلبات.
المتمردون حرموا 2.5 مليون طالب من التعليم
واس (عدن)، مريم الصغير (الرياض)... تواجه منظومة التعليم في اليمن تحديا كبيرا في مرحلة إعادة الشرعية، بوصفها من أهم مسارات إعادة اليمن إلى مساره الصحيح، خصوصا بعد ممارسات الانقلابيين التي أدت إلى شرخ عميق في البنية التعليمية، حيث تفاقمت أزمة التعليم خلال فترة الانقلاب. وأكد تقرير «اليونسيف» أنه جرى إغلاق 3584 مدرسة بسبب المخاطر الأمنية أو لتحويلها لثكنات عسكرية من قبل ميليشيا الحوثي وصالح، فيما تعرض نحو 22 جامعة حكومية وأهلية لأضرار مباشرة وغير مباشرة، إضافة إلى حرمان أكثر من 2.5 مليون طالب يمني من التعليم. وأوضح وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله لملس في تصريحات سابقة، أن الوزارة تعمل بشكل حثيث للارتقاء بالمنظومة التعليمية.
هادي: السعودية ستدعم الاقتصاد بـ«ملياري» دولار
«عكاظ» (جدة)... أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي عقب وصوله إلى عدن أمس (الأحد)، أن السعودية أبدت استعدادها لوضع ملياري دولار وديعة لدعم الاستقرار المالي وتعزيز الثقة بالاقتصاد الوطني، بحسب ما أفادت وكالة «سبأ» للأنباء. وأوضحت الوكالة أن زيارة هادي إلى الرياض جاءت لبلورة إستراتيجية جديدة حول المراحل اللاحقة للعمليات الميدانية التي يعد لها الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بالتعاون مع التحالف العربي لتحرير الشريط الساحلي وصولا إلى محافظة الحديدة وميدي. وأشارت إلى أن الزيارة بحثت الوضع الاقتصادي الراهن لليمن، وإمكانية دعم العملة الوطنية ووقف انهيار مؤسسات الدولة جراء عبث الانقلابيين وتخزينهم في الكهوف احتياطات الدولة ومدخرات البنك المركزي التي نهبوها ويضاربون بها في السوق لسحب العملة الصعبة.
 
 صفقات أسلحة في الإمارات
قال المتحدث باسم معرض الدفاع الدولي «آيدكس» راشد الشامسي: «إن الإمارات عقدت صفقات شراء عسكرية بقيمة 4.5 مليار درهم (1.2 مليار دولار) أمس (الأحد) في إطار صفقات بقيمة إجمالية تبلغ 20 مليار درهم تتوقع إبرامها خلال معرض للأسلحة هذا الأسبوع». وأوضح الشامسي أن الصفقات التي أبرمت مع شركات محلية ودولية أمس تشمل صفقة بقيمة ملياري درهم مع شركة نمر الإماراتية للسيارات التابعة لشركة توازن القابضة لإمداد القوات المسلحة الإماراتية
السجن لمسؤول كويتي قاتل مع «داعش»
أ ف ب(الكويت)... أصدرت المحكمة العليا في الكويت أمس (الأحد) حكما بسجن مسؤول سابق في بلدية العاصمة لمدة 10 سنوات بتهمة الانضمام لتنظيم «داعش» والقتال في صفوفه في سورية والعراق. ودانت المحكمة المسؤول السابق، بحسب تفاصيل الحكم الذي لم يكشف هويته، بتهمة دعوة آخرين للانضمام إلى التنظيم، وأمرت بتغريمه مبلغ 30 ألف دولار ضمن حكم نهائي لا يمكن للمحكوم أن يستأنفه. وأصدرت محاكم الكويت أحكاما بالسجن لفترات مختلفة بحق أعضاء في التنظيم الإرهابي وممولين له ومتعاطفين معه.
الجبير: متفائلون بإدارة ترامب وندعو إيران إلى تغيير سياساتها وظريف: نسعى إلى حوار مع «الأخوة في الإسلام»... دول الخليج
الراي..ميونيخ (ألمانيا) - وكالات - أكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، أمس، أن المملكة العربية السعودية «متفائلة للغاية» بشأن تعاونها مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي كلمة له أمام مؤتمر الأمن في ميونيخ، قال الجبير «أنا متفائل بإدارة دونالد ترامب الجديدة وأتفهم التساؤلات في شأن تلك الإدارة، مثلما حدث مع إدارة الرئيس السابق رونالد ريغان الذي عزز مكانة أميركا في العالم وأنهى الحرب الباردة». وأضاف إن «ترامب رجل براغماتي ويريد تسوية الأزمات وقيادة العالم، ويسعى إلى سد أي فجوات يمكن أن تستغلها الجماعات الإرهابية»، مشيراً إلى أن المملكة تتواصل مع الادارة الأميركية بشكل ايجابي وتتوقع سياسات خارجية واقعية من قبل الولايات المتحدة. ولفت إلى أن إدارة ترامب تضم أفراداً «ذوي مهارات عالية وذوي قدرات عالية»، مشيراً إلى أنه «عندما تنأى أميركا بنفسها تخلق خطراً كبيراً». وأضاف ان بلاده وإدارة ترامب لديهما الكثير من الأهداف المشتركة، من بينها محاربة تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) واحتواء إيران والعمل مع الحلفاء التقليديين، واعتبر الجبير أن «التحدي في منطقة الشرق الأوسط مصدره إيران، وهي أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم، وجزء من تشريعها هو تصدير الثورة، وهي لا تؤمن بمفهوم المواطنة، وتريد من الشيعة في جميع أنحاء العالم أن يكونوا تابعين لها وليس لدولهم». وأكد أن «الإيرانيين يتدخلون في شؤون بلدان كثيرة ولا يحترمون القانون الدولي ويقومون بمهاجمة السفارات ويزرعون الخلايا الإرهابية النائمة في دول عدة». واتهم إيران بأنها تسعى لـ»تغيير الأنظمة في الشرق الأوسط»، مشيراً إلى أنها «الدولة الوحيدة في المنطقة التي لم يهاجمها تنظيم داعش أو القاعدة»، وهي تنظيمات إرهابية، ما يثير «علامات استفهام». وأشار إلى أن كثيراً من قيادات «القاعدة» التي ارتكبت جرائم إرهابية في السعودية، فرت لتجد ملاذاً في إيران. وأوضح أن «إيران تتحدث دائماً عن بدء صفحة جديدة، لكننا لا نستطيع تجاهل الحاضر. كيف يمكن أن نتعامل مع دولة تهدف إلى تدميرنا؟. ما لم يتغير كل هذا، يصعب التعامل معها». وأضاف «ما نسعى إليه هو أفعال وليس أقوالا، هم يرسلون السلاح والصواريخ البالستية للحوثيين، ولا بد من وجود ضغط عالمي على إيران من أجل تغيير سلوكها، وعليهم أن يدركوا أن ما قاموا به خلال 25 عاماً ليس مقبولا». وفي شأن أزمة اليمن، قال وزير الخارجية السعودي إنه لا يمكن للحوثيين أن يبلغوا سدة الحكم، ويمتلكوا الصواريخ البالستية، متهماً الميليشيات الانقلابية بنهب البنك المركزي اليمني وصندوق التقاعد. وإذ شدد على أن السعودية ترغب في تسوية سياسية للأزمة في اليمن، اتهم الجبير إيران بإرسال السلاح إلى الحوثيين في انتهاك لقوانين مجلس الأمن، وحشد ميليشيات من «حزب الله» وتعبئة مليليشيات طائفية لدعم بشار الأسد في سورية. من ناحيته، أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن بلاده تسعى لتحسين العلاقات مع دول الخليج العربية. وقال في تصريحات في مؤتمر ميونيخ «بالنسبة للحوار الإقليمي.. (توقعاتي) متواضعة. أركز على الخليج ... لدينا ما يكفي من المشاكل في هذه المنطقة لذا نريد بدء حوار مع دول نعتبرها أخوة في الإسلام». وجاءت تصريحات ظريف رداً على سؤال عما إذا كانت طهران ستنظر أيضاً في إجراء حوار على مستوى المنطقة يشمل إسرائيل. وأضاف: «نحتاج لمعالجة المشاكل المشتركة والتصورات التي أثارت القلق ومستوى العنف في المنطقة». في المقابل، قال وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان ان إيران تهدف إلى «زعزعة الاستقرار في كل دولة في الشرق الأوسط... ووجهتها الرئيسية في نهاية الأمر هي السعودية»، معتبراً أن «الانقسام الحقيقي ليس بين اليهود والمسلمين... ولكن المعتدلين في مواجهة المتطرفين».
العاهل الأردني: حل الدولتين.. السبيل الوحيد لإحلال السلام في فلسطين
وفقاً لـ «سكاي نيوز»... أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، أن حل الدوليتن هو السبيل الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي. وخلال لقائه برؤساء الكتل النيابية، قال العاهل الأردني، إن أي تحركات لإنهاء الجمود في العملية السلمية وإعادة إطلاق مفاوضات جادة بين الفلسطينيين والاسرائيليين، يجب أن تكون على أساس حل الدولتين. وتطرق اللقاء إلى أبرز التطورات الإقليمية، والزيارة الملكية إلى الولايات المتحدة الأميركية وروسيا والقمة العربية المقبلة والقضية الفلسطينية والأزمة السورية ودعم المصالحة الوطنية في العراق. وفي لقاء بوفد من الكونغرس الأميركي، استعرض العاهل الأردني آخر المستجدات التي تشهدها المنطقة، ولا سيما مساعي إعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على أساس حل الدولتين باعتباره الحل الوحيد لإنهاء الصراع. كما تناول اللقاء الجهود الإقليمية والدولية لمحاربة الإرهاب، وكذلك الأزمة السورية وتطورات الأوضاع في العراق.
سجن سعوديَين سافرا للقتال وتسترا على مطلوبين
الرياض - «الحياة» .. أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة حكماً ابتدائياً بحق متهمَين سعوديًين، دينا بجرائم عدة، بينها الخروج من المملكة بطرق غير شرعية، للسفر إلى سورية للقتال فيها، وتسترهما على مطلوبين، وحكم على الأول بالسجن تسعة أعوام، والآخر بالسجن عشرة أعوام. وجاء في تفاصيل الحكم أن ثبت لدى المحكمة إدانة المدعى عليه الأول بخروجه إلى اليمن بطريقة غير مشروعة، مستخدماً هوية مزورة حصل عليها من أحد الأشخاص، وذلك لأجل الخروج إلى سورية للقتال فيها، وإعداد وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام بتواصله مع المنسقين، عبر برنامج التواصل الاجتماعي «سكايبي» لخروجه، وتستره على أحد المشبوهين، ممن يرغبون في الخروج إلى مواطن الفتنة، ومخالفته بهذه الأفعال التعهد المأخوذ عليه سابقاً، وقررت المحكمة تعزيره على ذلك بالسجن تسع سنين، اعتباراً من تاريخ إيقافه على ذمة هذه القضية، منها سنتان وغرامة ألف ريال بموجب المادتين الخامسة والسادسة من نظام مكافحة التزوير، وسنتان أيضاً بموجب المادة الـ15 من اللائحة التنفيذية لنظام أمن الحدود، وسنة بموجب المادة السادسة من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، ومنعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة، لسجنه بعد انتهاء فترته، استناداً إلى الفقرة الثانية من المادة السادسة من نظام وثائق السفر. كما ثبت لدى المحكمة إدانة المدعى عليه الثاني بخروجه إلى اليمن بطريقة غير مشروعة، مستخدماً هوية مزورة حصل عليها من أحد الأشخاص، وذلك لأجل الالتحاق بتنظيم القاعدة هناك، وإعداد وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام، بتواصله مع المنسقين لخروجه، عبر برنامج التواصل الاجتماعي «سكايبي»، وتستره على أحد المشبوهين ممن خرجوا إلى ذلك الموطن، ومخالفته بهذه الأفعال التعهد المأخوذ عليه سابقاً، وقررت المحكمة تعزيره على ذلك بالسجن عشر سنوات، اعتباراً من تاريخ إيقافه على ذمة هذه القضية، منها سنتان وغرامة ألف ريال بموجب المادتين الخامسة والسادسة من نظام مكافحة التزوير، وسنتان أيضاً بموجب المادة الـ15 من اللائحة التنفيذية لنظام أمن الحدود، وسنة بموجب المادة السادسة من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، ومنعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة لسجنه، بعد انتهاء فترته، استناداً إلى الفقرة الثانية من المادة السادسة من نظام وثائق السفر.
محمد بن نايف يطّلع على الاستعدادات لموسم الحج
الرياض - «الحياة».... اطلع ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على الاستعدادات الأمنية لموسم الحج. وذلك، خلال الاجتماع الذي رأسه وشاهد خلاله عرضاً لبرنامج شبكة الألياف البصرية التي ستربط منطقة الرياض بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وتغطية مشعر منى ومزدلفة وعرفة بكاميرات المراقبة العالية الدقة، إلى جانب التطبيقات الخاصة بشبكة الاتصال اللاسلكي، التي تهدف إلى دعم مهمات القطاعات الأمنية والخدمية. واستمع ولي العهد إلى شرح لأحدث التقنيات الخاصة ببرنامج الاتصال الأمني الموحّد لشبكات الاتصالات اللاسلكية من «الجيل الرابع»، التي تساعد في حماية رجل الأمن خلال تأدية عمله، إذ تمثل نقلة نوعية من خلال استخدام الأنظمة الحديثة لمرونة تبادل المعلومات الحية. كما التقى ولي العهد الرئيس الفخري لجمعية «صوت» المهتمة بـ «متلازمة داون» واطمأن إلى سير عمل الجمعية، وتبادل الأحاديث مع عدد من الطلاب والطالبات من ذوي المتلازمة، واستوضح منهم مدى رضاهم وارتياحهم إلى ما يقدم لهم من خدمات، وما يرغبون في تحقيقه من متطلبات.
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,301,582

عدد الزوار: 7,627,239

المتواجدون الآن: 0