اخبار وتقارير..أسطورة "غياب الدافع"..واشنطن تعاقب منظمة إيرانية وانصار لـ «داعش»..حزب الله وفيلق القدس يديران كبرى شبكات المخدرات في أوروبا وأمريكا..الجيش الأميركي يقصف داعش بـ«أم القنابل» الأكبر حجما غير النووية..بعد "أم القنابل".. رسالة من ترامب لكوريا الشمالية..لماذا أمر «الزعيم» بإخلاء بيونغ يانغ... فوراً؟...بكين تحمي بيونغيانغ إذا تخلت عن «النووي»..المعارضة تخشى تحويل تركيا فيديرالية...ألمانيا للمسلمين الرافضين الأسلوب الأوروبي: توجد دول أفضل للعيش تحت حكم الشريعة

تاريخ الإضافة الجمعة 14 نيسان 2017 - 7:01 ص    عدد الزيارات 2880    التعليقات 0    القسم دولية

        


أسطورة "غياب الدافع"

  • كارنيغي.. مهنّد الحاج علي

لم يأتِ الهجوم على خان شيخون من عدم، فالبلدة تقع في قلب الصراع الدائر في ريف حماة الشمالي.

في أعقاب الهجوم بالأسلحة الكيميائية على بلدة خان شيخون الواقعة في محافظة إدلب السورية في 4 نيسان/أبريل الجاري، انكبّ النظام السوري ووسائل الإعلام الموالية له على نشر سردية مضادّة عمّا جرى، زاعمين أن الهجوم الذي أسفر عن مصرع 70 شخصاً استهدف مستودعاً يحوي أسلحة كيميائية، وأن النظام لا يملك أي دافع لارتكاب مثل هذه الجريمة. لكن سُرعان ما أُميط اللثام عن زيف هذا الادّعاء بعد المجزرة بوقتٍ قصير، على لسان مراسل صحيفة "ذي غارديان" البريطانية، كريم شاهين، الذي تفحّص مستودعاً قريباً من مكان وقوع الهجوم، مُعلناً أنه "لم يجد إلا مكاناً مهجوراً يغطّيه الغبار، وروث الحيوانات، وبقايا حبوب الصوامع التي طالها الدمار". إن التساؤل حول الدافع وراء الهجوم جزءٌ لا يتجزّأ من سردية النظام: لماذا قد يجازف النظام بتقويض المكاسب التي حقّقها على المستوى الدولي، ولاسيما أن مسؤولين في إدارة ترامب أعلنوا مؤخّراً أن إطاحة الرئيس بشار الأسد لم تعُد في صُلب أولويات السياسة الأميركية؟ وقد تسرّبت سردية النظام هذه إلى وسائل إعلام أوروبية كُبرى مثل صحيفة دويتشه فيله الألمانية، التي نقلت عن غونتر ماير، رئيس مركز أبحاث العالم العربي في جامعة يوهانس غوتنبرغ في مدينة ماينتس، قوله إن النظام لا يملك على الأرجح دافعاً قويّاً يدفعه إلى استخدام الأسلحة الكيميائية، مُردِفاً أن "مثل هذا الهجوم بالأسلحة الكيميائية قد لا يصبّ إلا في صالح مجموعات المعارضة المسلحة". وفي سياقٍ مشابه، قال ريتشارد بلاك، عضو مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية فرجينيا، في تصريح لوكالة الأنباء الروسية سبوتنيك، إن "الرئيس بشار الأسد لايُمكن أن يكون قد سمح باستخدام الأسلحة الكيميائية في سورية، إذ لا دافع لديه للقيام بذلك وهو على قاب قوسين من إلحاق الهزيمة بالجهاديين في أرجاء البلاد". مع ذلك، ثمة وقائع ثلاثة من شأنها أن تضع الهجوم على خان شيخون في سياقه الصحيح، وتُسهم في نقض الرؤية القائلة بأن النظام لم يملك أي دافع لشنّه: أولاً، تتمتع خان شيخون بموقع استراتيجي على الطريق الدولي الذي يربط حلب بمدينتَي حمص وحماة الخاضعتين إلى سيطرة النظام. ثانياً، شهدت المنطقة التي تقع فيها خان شيخون منذ اندلاع الحرب السورية سلسلةً من الفظائع بحق المدنيين، بما في ذلك هجمات بالأسلحة الكيميائية. وثالثاً، كان الهجوم على خان شيخون ذروة أسابيع من التصعيد العسكري الذي هدّد بعض مواقع النظام. مع أن خان شيخون تتبع إدارياً محافظة إدلب، إلا أن أهميتها العسكرية تكمن في قربها من ساحات القتال في الريف الشمالي لمحافظة حماة، وبالتالي، شكّلت هذه البلدة "قاعدة العمليات اللوجستية في محافظة حماة"، على حدّ تعبير محمد صافي، وهو اسم مستعار لناشط معارض من المنطقة أجريتُ مقابلة معه في إطار كتابة هذا المقال. باستثناء بلدة قمحانة السنيّة الموالية للنظام والواقعة شمال حماة، تدور معظم فصول القتال في ريف حماة الشمالي وفقاً لخطوط الصدع الطائفية بين البلدات العلوية والمسيحية الواقعة في قبضة النظام في غرب وجنوب غرب حماة، وبين البلدات السنيّة الخاضعة إلى سيطرة المعارضة في شمال شرق حماة. منذ العام 2012، شهد ريف حماة الشمالي بعض أسوأ الفظائع التي ارتُكبت في الحرب السورية. ففي 7 حزيران/يونيو 2012، قتلت القوات التابعة للنظام 78 شخصاً، من ضمنهم نساء وأطفال، مُستخدمةً السكاكين والعصي والبنادق في القبير، الواقعة على بعد 40 كيلومتراً جنوب خان شيخون. لم يستغرق تنفيذ المجزرة سوى ساعات قليلة، ما أسفر عن إفراغ البلدة من قاطنيها. وفي تموز/يوليو 2012، اتُّهمت قوات النظام بقتل حوالى 200 من المدنيين في بلدة الترايمسة، حيث تعرّض بعض الضحايا للطعن مرّات عدّة. هذا النوع من العنف الطائفي كان موجوداً في الأساس في الجنوب، وتحديداً شمال محافظة حمص. ففي 25 أيار/مايو 2012، أسفر قصف النظام لمدينة الحولة عن مقتل أكثر من مئة شخص، معظمهم من النساء والأطفال. وبحسب صحيفة "ذي غارديان"، أُطلقت هذه الهجمات من بلدتيْ فلّة والقبو، وهما اثنتان من البلدات العلوية الأربع المحيطة بالحولة. وبعد أشهر، وقعت مذبحة كبيرة بحقّ العلويين في عقرب، واعتبرت ردّاً انتقامياً لعمليات القتل التي شهدتها الحولة. قال الصحافي السوري عبد السلام الحاج بكري الذي زار مرات محافظة حماة، في مقابلة أجريتها معه في إطار كتابة هذا المقال، إن "التركيبة الطائفية المختلطة لهذه المنطقة تجعلها حساسةً أكثر بالنسبة إلى النظام". وأشار أيضاً إلى الأهمية الاستراتيجية التي تتمتع بها المنطقة، نظراً إلى أهمية "جبل زين العابدين" الذي يطلّ على مدينة حماة والقاعدة الجوية العسكرية في المحافظة. يتحدث الناشطون المحليون عن أن للقوّات المعارضة أجندتيْن منفصلتيْن في المنطقة. فمن جهة، تسعى هيئة تحرير الشام (التي كانت سابقاً جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة)، التي طردت مؤخراً مجموعة تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية من المنطقة، إلى السيطرة على مدينة حماة، وربما البلدات المسيحية والعلوية الواقعة في الجزء الغربي من المحافظة. من جهة أخرى، عمدت الفصائل المحلية، وخاصة جيش العزة التابع للجيش السوري الحر، إلى إقفال القاعدة العسكرية الجوية التابعة لمحافظة حماة. كذلك، يحاول جيش العزة جعل مواقع تمركزه أقرب إلى القاعدة كي تكون ضمن نطاق نيران مدفعيته. لذلك، شنّ كلٌّ من هيئة تحرير الشام وجيش العزة، وغيرها من فصائل المعارضة، هجمات متزامنة على مواقع النظام في ريف حماة الشمالي في 20 آذار/مارس، واستوليا على بلدات، وباتوا على مقربة من اثنتين على وجه الخصوص وهما: بلدة محردة المسيحية الواقعة شمال غرب حماة، وقمحانة السنّية الموالية للنظام. وخلال الشهر الماضي، اشتدّت حدّة المعارك في محردة، وصدرت تقارير في وسائل الإعلام التابعة للنظام والمعارضة على حدٍّ سواء، عن تحذير روسي للمتمرّدين بوقف تقدّمهم. وأفاد جيش العزة أنه لم يكن ينوي احتلال هذه البلدة التي اتَّهم إيران بتغيير تركيبتها السكانية. مع ذلك، شهدت هذه المنطقة الحساسة سابقة أخطر قبل ثلاث سنوات. فإخفاقات النظام المتكررة في الدفاع عن مواقعه هناك دفعته إلى شنّ هجمات باستخدام غاز الكلور على بلدة كفر زيتا الخاضعة إلى سيطرة المعارضة والواقعة جنوب خان شيخون، في نيسان/أبريل 2014، ثم في تشرين الأول/أكتوبر 2016. كل هذا يشي بأن الهجوم على خان شيخون لم يأتِ من عدم، بل هو جزءٌ من صراع أوسع بين النظام وخصومه في منطقة ريف حماة الشمالي التي تتمتّع بتركيبة طائفية مختلطة وأهمية استراتيجية. علاوةً على ذلك، كان لدى النظام حافز لاستهداف موقع يُعتبر بمثابة قاعدة دعم لعمليات المعارضة العسكرية ضد مناطق النظام. وكما تشير الأدلة، لم تكن هذه المرة الأولى التي يستخدم فيها النظام أسلحة كيميائية في ريف حماة الشمالي، أو يرتكب جرائم فظيعة لضمان فرار السكان المتعاطفين مع المعارضة، والمتعاونين معها ربما، من المنطقة.

واشنطن تعاقب منظمة إيرانية وانصار لـ «داعش»

الحياة..واشنطن - جويس كرم .. أدرجت ادارة الرئيس دونالد ترامب أسماء ٣ ممولين ومسلحين من «داعش» في ليبيا والجزائر، كما ألحقت اسم مسؤول ايراني ومنظمة في طهران بلائحة العقوبات أمس. وأكدت وزارة الخزانة في بيان ادراج كل من الليبيين علي أحمدي الصفراني وعبد الهادي زرقون والجزائري همى هماني على لائحة ممولي الارهاب رقم ١٣٢٢٤ واللائحة ١٣٧٢٦ لدعمهم الارهاب. وأكد البيان أن الخطوة استهداف «لنشاطات داعش ليس فقط في شمال افريقيا بل أينما كانت». وفي بيان منفصل هو الأول من نوعه منذ سنوات، فرضت وزارة الخزانة عقوبات على «منظمة السجون في طهران» وعلى رئيسها صهراب سليماني. واتهمتهما بانتهاكات جسيمة لحقوق الانسان مشيرة الى «قلق الولايات المتحدة من واقع حقوق الانسان في ايران». وأشار البيان الى أن المنظمة مسؤولة عن انتهكات ضد سجناء سياسيين في «سجن إيفين» واستخدام أدوات التعذيب النفسي والجسدي. وأفاد البيان أنه في نيسان (أبريل) ٢٠١٤ عذبت المنظمة سجناء سياسيين في إيفين ما أوقع ٣٠ جريحاً من دون تلقي بعضهم أي رعاية طبية. وتأتي العقوبات مع اقتراب الذكرى الثامنة لاحتجاجات ٢٠٠٩ في حزيران (يونيو) المقبل.

حزب الله وفيلق القدس يديران كبرى شبكات المخدرات في أوروبا وأمريكا

المصدر : baladi-news..... نقلت مصادر إيرانية معارضة عن القضاء الإيطالي تأكيده بأن فيلق القدس المكلف بتنفيذ العمليات العسكرية لقوات الحرس الثوري خارج حدود إيران، يدير كبرى شبكات تهريب المخدرات، التي تنتشر في أوروبا عن طريق عصابات منظمة، حيث تمكنت السلطات في روما من تفكيك شبكة مكونة من 9 أشخاص ينتمون لميليشيات عراقية يقودهم أحد ضباط فيلق القدس. وتمكنت السلطات الإيطالية خلال الأسبوع الماضي، من إلقاء القبض على عصابة مكونة من أحد أعضاء قوات الحرس يدعى سعيد ويبلغ من العمر 39 عاما، والذي يعمل بصفة تاجر ألبسة، وكان يقود المجموعة المكونة من 9 أشخاص جميعهم عراقيون وأعضاء في مليشيات "الحشد الشعبي" كانوا يقومون بمهمة تهريب المخدرات، إلى إيطاليا ومنها إلى أنحاء أخرى في أوروبا. ويشرف الضابط "غلام رضا باغباني"، القائد السابق لميليشيا فيلق القدس، التابعة لقوات الحرس، بمدينة زاهدان، على مركز إقليم بلوشستان الذي يعتبر ممرا لتهريب المخدرات من أفغانستان، والذي يشتهر بزراعة نبتة الخشخاش التي تنتج منها مادتي الأفيون والكوكايين بحسب المصدر، الذي أكد أيضا على دور الضابط لدى الحرس الثوري "باغباني" المرشح السابق للانتخابات البرلمانية التي جرت في فبراير 2016 عن مدينة زاهدان، بيد أنه سحب ترشيحه قبل أيام من الانتخابات لصالح مرشح من التيار الأصولي المتشدد. وبدأت عمليات رصد ومتابعة هذه العصابة، بحسب القضاء الإيطالي، منذ عام 2014 حيث اكتشفت السلطات بأنهم كانوا يجلبون المخدرات من إيران إلى العراق ومن ثم إلى تركيا ومنها إلى إيطاليا عبر شاحنات عن طريق البحر، حيث تصل إلى ميناء تريست الإيطالي في نهاية المطاف ومن هناك توزع إلى مختلف الدول الأوروبية. وأكدت النيابة العامة في روما أن جميع المعتقلين التسعة أعضاء في ميليشيات الحشد الشعبي العراقية، وعلى صلة بفيلق القدس التابع لقوات الحرس الإيراني بقيادة الجنرال قاسم سليماني. أما عن ميليشيا حزب الله اللبناني، فقد كشفت تقارير سابقة كيف تقوم عصابات لبنانية مقربة من ميليشيات الحزب في تهريب المخدرات لصالح قوات الحرس الإيراني إلى بعض بلدان أميركا اللاتينية مثل الأرجنتين والبرازيل، وفي أكتوبر الماضي، كشفت وسائل إعلام أميركية عن اعتقال عنصرين من ميليشيات "حزب الله" اللبناني في أميركا وفرنسا، وملاحقة زميل ثالث لهم، بجرائم غسيل أموال والاتجار بالمخدرات في الولايات المتحدة، تحت إشراف قوات الحرس الإيراني بحسب المصدر. وكان عضو بارز في لجنة المال بمجلس النواب الأميركي قد كشف أن 30 %من مداخيل "حزب الله" في لبنان هي عائدات تهريب وتصنيع وبيع المخدرات التي يتم تزويده بها غالبا عن طريق قوات الحرس الإيراني، وبحسب النائب الأميركي تقوم مجموعات منظمة حكومياً من أجهزة أمنية إيرانية، بتأمين نقلها إلى لبنان جواً أو بحراً أو براً وتسليمها إلى شعبة أمنية خاصة من مسؤولين في الحزب، ليتم تهريبها فيما بعد.

الجيش الأميركي يقصف داعش بـ«أم القنابل» الأكبر حجما غير النووية استهدفت التنظيم شرق أفغانستان

ايلاف..نصر المجالي: أعلن البيت الأبيض على لسان المتحدث الرسمي شون سبايسر أن الجيش الاميركي استهدف بقنبلة ضخمة من طراز (جي.بي.يو-43) المعروفة باسم "أم القنابل" مجموعة من الكهوف يستخدمها متشددو تنظيم داعش الإرهابي في شرق أفغانستان. وقال آدم ستامب المتحدث باسم الجيش الأميركي، اليوم الخميس، إنها المرة الأولى التي يتم فيها استخدام هذا النوع من القنابل التي تعد أكبر قنبلة من حيث الحجم في القتال (GBU43) ويبلغ وزنها 21 ألف باوند (حوالي 10 طن). واستخدمت هذه القنبلة لتدمير كهوف ومغاور يستخدمها مسلحون من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في محافظة ننكرهار شرق أفغانستان، وتم نقلها بواسطة طائرة MC-130 العملاقة. وقال الجنرال جون نيكولسون من قيادة القوات الاميركية في أفغانستان: "إن خسائر الجهاديين أصبحت كبيرة في الفترة الأخيرة، وهم يستخدمون الخنادق والكهوف لتعزيز دفاعاتهم، وهذه هي الذخيرة المناسبة لتذليل تلك العقبات، والابقاء على هجوماتنا على درجة عالية من الفاعلية." ويأتي استخدام هذا السلاح، بعد ايام فقط من مقتل أحد افراد القوات الخاصة الأميركيين في أفغانستان.

بعد "أم القنابل".. رسالة من ترامب لكوريا الشمالية

المصدر : skynewsarabia.. أرسل الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى كوريا الشمالية رسالة جديدة، ووصفها بأنها دولة "مشكلة" وأنها "سيتم الاعتناء بها." وعلق ترامب على كوريا الشمالية بعد أن سئل عن قرار الجيش الأميركي بإسقاط أكبر سلاح غير نووي استخدمه في القتال حتى الآن، على منطقة في شرق أفغانستان. وعندما سئل ما إذا كان إسقاط القنبلة يوجه رسالة إلى كوريا الشمالية وهي تواصل تطوير أسلحة نووية وأسلحة أخرى، قال ترامب إن ذلك لا يحدث اختلافا. وقال ترامب "كوريا الشمالية مشكلة، والمشكلة سيتم الاعتاء بها". ويريد ترامب من الصين أن تساعد في احتواء كوريا الشمالية، ولكن خلال الأسابيع الأخيرة ألمح إلى استعداده للتعامل مع القضية وحده. وناقش ترامب ورئيس الصين ملف كوريا الشمالية في اجتماع الأسبوع الماضي في فلوريدا.

لماذا أمر «الزعيم» بإخلاء بيونغ يانغ... فوراً؟

وسط مؤشرات على إجراء كوريا الشمالية تجربة نووية سادسة غداً

الراي..عواصم - وكالات - أصدر زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون أوامر بإخلاء فوري للعاصمة بيونغ يانغ، على هامش الخلاف المتصاعد مع الولايات المتحدة. وأمر الزعيم سكان العاصمة بالمغادرة على الفور، ما أثار مخاوف من استعداده لحرب قريبة، حسب صحيفة «ديلي اكسبرس» البريطانية. وأفادت وسائل إعلام روسية عن إجلاء نحو 600 ألف شخص من العاصمة على وجه السرعة، فيما أشارت وسائل إعلام في كوريا الجنوبية إلى مخاوف من تصرف متهور قريب لزعيم كوريا الشمالية، بعد أشهر من تعمده إجراء تجارب نووية. وكانت السلطات في كوريا الشمالية أبلغت الصحافيين الأجانب الذين يقومون بزيارة لبيونغ يانغ لتغطية الاحتفالات بـ «عيد الشمس» المقام لإحياء الذكرى الخامسة بعد المئة لولادة مؤسس النظام كيم إيل-سونغ، بأنهم يجب أن يستعدوا لـ «حدث كبير». ونقلت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء عن مراسل شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأميركية ويل ريبلي:«سمعنا أننا يجب أن نستعد لحدث كبير، وحتى أن مسؤولين كوريين شماليين مرافقين لنا لا يعرفون إلى أين نذهب وما سنرى». من ناحيته، أفاد معهد «نورث 38» المتخصص بإجراء أبحاث حول كوريا الشمالية، ان صورا التقطتها اقمار اصطناعية أظهرت ان موقع بونغيي-ري المخصص للتجارب النووية في شمال هذا البلد بات «جاهزا» لاجراء تجربة جديدة. وقال خبراء المعهد في تحليل للصور الجديدة ان موقع بونغيي-ري اصبح «مُعدّا وجاهزا». واضافوا ان صور الاقمار الاصطناعية «تظهر نشاطا متواصلا حول البوابة الشمالية وانشطة جديدة في المنطقة الادارية الرئيسية وطاقما قرب مركز القيادة». ونقلت اذاعة «صوت اميركا» عن مسؤولين اميركيين لم تنشر اسماءهم، ان كوريا الشمالية «وضعت على ما يبدو قنبلة نووية في نفق». ويخشى عدد كبير من المراقبين أن تكون كوريا الشمالية تعد لتجربة نووية سادسة قد تجريها غداً، تزامنا مع الاحتفالات بعيد ميلاد الزعيم. الى ذلك، أشرف كيم جونغ أون على مناورة نفذتها قوة من الوحدات الخاصة. وأعلنت «وكالة الأنباء الكورية الشمالية» الرسمية امس، أن كيم شاهد من نقطة مراقبة إنزال طائرات خفيفة لقوات خاصة استهدفت «بلا رحمة أهدافاً للعدو». وفي طوكيو، حذر رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي امس، من ان كوريا الشمالية لديها القدرة على تسليح صواريخ بعيدة المدى بغاز الاعصاب (سارين) القاتل. وقال آبي في كلمة امام البرلمان ان تسليح الصواريخ بهذا الغاز يشكل مرحلة جديدة في التهديد الكوري الشمالي، مشيرا إلى أن مهمة «نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية من احدى مسؤوليات اليابان التي تقع على عاتقها». وفي بكين، أوردت افتتاحية لصحيفة تدعمها الحكومة الصينية، امس، أن الصين ستعزز حمايتها لكوريا الشمالية إذا أوقفت الدولة المعزولة برنامجها النووي. وذكرت افتتاحية «غلوبال تايمز» التي تنشرها «صحيفة الشعب» اليومية الناطقة باسم الحزب الشيوعي الحاكم أنه «بمجرد أن تمتثل كوريا الشمالية لنصيحة الصين المعلنة وتوقف الأنشطة النووية... ستعمل الصين جاهدة على حماية أمن شعب كوريا الشمالية ونظامها بعد نزع السلاح النووي».

بكين تحمي بيونغيانغ إذا تخلت عن «النووي»

الحياة..سيول - أ ب، رويترز - قبل يومين من احتفال كوريا الشمالية بالذكرى الخامسة بعد المئة لميلاد مؤسس الدولة كيم إيل سونغ، أكبر عيد وطني في البلاد والذي يتزامن عادة مع اختبار أسلحة متطورة، اعتبر وزير الخارجية الصيني وانغ يي أن القوة العسكرية «لا يمكن أن تحل الوضع في شبه الجزيرة الكورية»، مذكراً باقتراح بكين تهدئة الوضع عبر «تعليق مزدوج» للاختبارات النووية لكوريا الشمالية والتدريبات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. وكشف مركز «38 نورث» لمراقبة كوريا الشمالية التابع للمعهد الأميركي - الكوري الجنوبي في واشنطن، أن موقع «بيونغجي ري» النووي على الساحل الشرقي «مبرمج وجاهز» لتنفيذ بيونغيانغ اختبارها النووي السادس. وقال جوزف برموديز، المحلل في المركز: «نشاطات الأسابيع الستة الأخيرة تشير إلى المراحل النهائية من تحضير تجربة نووية». وتزامنت توقعات المركز التي استندت إلى صور التقطتها أقمار اصطناعية، مع إبلاغ رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي برلمان بلاده أن «كوريا الشمالية قد تكون قادرة على إطلاق صواريخ برؤوس حربية مزودة غاز سارين للأعصاب». أما يوكيا أمانو المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية فقال خلال مناسبة في طوكيو إن «البرنامج النووي لبيونغيانغ يتطور بخطوات ثابتة». وفي تأكيد لتحذيرات أطلقتها إدارته عن احتمال اتخاذ إجراءات أحادية تجاه بيونغيانغ، والتي ترافقت مع إرسال مجموعة قتالية بحرية قرب سواحل شبه الجزيرة الكورية، شدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحافي مشترك في واشنطن مع الأمين العام للحلف الأطلسي ينس ستولتنبرغ، على أن بلاده «مستعدة للتعامل مع الأزمة المتعلقة بكوريا الشمالية بلا الصين إذا اقتضت الضرورة، وهو أمر ملائم أيضاً»، موضحاً أن «العمل بمفردنا يعني التحرك بمساعدة دول كثيرة». وزاد ترامب الذي التقى الرئيس الصيني شي جينبينغ في فلوريدا الأسبوع الماضي، ثم تحدث معه هاتفياً ليل الأربعاء: «يرغب الرئيس شي في تنفيذ الصواب، ونحن نتواصل معه في شكل جيد، وأعتقد بأنه يريد مساعدتنا في ملف كوريا الشمالية». لكن مسؤولين أميركيين أشاروا إلى أن استراتيجية إدارة ترامب تركز على تشديد العقوبات الاقتصادية ضد بيونغيانغ، والتي قد تشمل حظراً نفطياً وآخر لشركتها الوطنية للطيران، واعتراض سفن شحن ومعاقبة مصارف صينية تتعامل مع بيونغيانغ. وأبدى وزير الخارجية الكوري الجنوبي يون بيونغ سي اعتقاده بأن واشنطن ستتشاور مع سيول إذا فكرت في توجيه ضربة استباقية لكوريا الشمالية، والتي زاد حظوظها تنفيذ ضربة أميركية ضد سورية الأسبوع الماضي رداً على هجوم بغاز سام أوقع عشرات القتلى. واعتبر وزير الخارجية الصيني وانغ يي أن القوة العسكرية «لا يمكن أن تحل الوضع في شبه الجزيرة الكورية»، مذكراً باقتراح بكين تهدئة الوضع عبر «تعليق مزدوج» للاختبارات النووية لكوريا الشمالية والتدريبات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. وفي بكين، لم يستبعد وزير الخارجية الصيني وانغ يي أن أن تخلق التوترات الحالية فرصة للعودة إلى المحادثات، بينما كتبت صحيفة «غلوبال تايمز» المدعومة من بكين: «أفضل خيار أمام كوريا الشمالية وزعيمها كيم جونغ أون هو التخلي عن البرنامج النووي». وزادت: «بمجرد أن تمتثل كوريا الشمالية لنصيحة الصين في إيقاف النشاطات النووية، سنبذل قصارى جهدنا لحماية أمن شعبها ونظامها». ووصفت الصحيفة الطموحات النووية لكوريا الشمالية بأنها «محض خيال، إذا وضعت في الاعتبار القوة العسكرية للولايات المتحدة، وعقوبات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة». وقالت الصحيفة «إن كوريا الشمالية حالياً هي أكثر دولة معزولة عن العالم، وهي محاصرة تماماً. ولا يمكن لدولة حديثة أن تستمر على هذا الوضع».

المعارضة تخشى تحويل تركيا فيديرالية

أنقرة – «الحياة» .. عشية استفتاء بعد غد على تعديلات دستورية تحوّل النظام رئاسياً في تركيا، وإجماع استطلاعات رأي على تقدّم جبهة مؤيّدي التعديلات، بفارق ضئيل لا يتجاوز نقطتين، يتعاظم حديثٌ عن النتائج «السياسية»، لا الدستورية، لإقرار هذا النظام أو رفضه. وكرّر النائب القومي المعارض أوميت أوزداغ أن الهدف الحقيقي من هذا النظام هو منح الرئيس صلاحيات مبطّنة لإصدار قرارات تنفيذية، ليتمكّن من إعادة توزيع تركيا إدارياً، وتقسيمها إلى 5 أو 7 أقاليم حكم إداري، تمهيداً لتسوية ملف الأكراد وإعطائهم إقليماً فيديرالياً في جنوب شرقي البلاد. وكان أوزداغ يعلّق على مقال نشره شكري قره تبه، مستشار أردوغان، ورد فيه أن إقرار النظام الرئاسي سيليه تعديل الحكم الإداري في تركيا، لافتاً إلى أنها «ستتأثر بالنموذج الصيني في الإدارة وحكم الأقاليم». ورأت المعارضة في هذا الطرح إشارة واضحة إلى «مشروع سياسي سري لتحويل تركيا فيديرالية، تحت ستار النظام الرئاسي». وأعادت مواقع إخبارية نشر تصريحات أدلى بها أردوغان عام 2013، ورد فيها أن «تركيا يجب ألا تخشى تجربة الحكم الفيديرالي»، علماً أن كلامه تزامن مع مساعي المصالحة مع «حزب العمال الكردستاني» والعمل لتسوية سياسية للأزمة الكردية. ولم يُصدر الرئيس أو حكومته نفياً لمسألة الفيديرالية ومشروع حكم الأقاليم، إذ تجاهلا الأمر خلال حملاتهما الدعائية. ويعتبر محللون أن النظام الرئاسي قد يقود تركيا إلى نظام حكم متسلط، ويضعف الحريات الديموقراطية واستقلال القضاء، مستدركين أن الحصانة والإمكانات التي سيمنحها للرئيس المقبل، ويُرجّح أن يكون أردوغان، ستمكّنه من اتخاذ خطوات سياسية جريئة وعملية لحلّ الملف الكردي، وتغيير السياسة الخارجية لأنقرة، لتعاود تناغمها مع السياسة الأميركية في المنطقة، وتتخلّى تدريجاً عن ملف الجماعات الإسلامية الذي يكبّلها. لذلك تتحدث المعارضة عن دعم أميركي خفي لمشروع النظام الرئاسي، في مقابل رفض أوروبي، من خلال تركيز كل طرف على مصالحه في تركيا. إذ تريد واشنطن أنقرة قوة عسكرية جريئة في المنطقة، متحرّرة من عقدتها الكردية، فيما يركّز الاتحاد الأوروبي على الحريات والديموقراطية وملف اللاجئين. ويسود غموض صورة تركيا في اليوم التالي للاستفتاء، في حال رفض مشروع النظام الرئاسي، إذ يلوّح وزراء باحتمال طرح الأمر مجدداً على الشارع في الخريف المقبل أو العام 2018، بعد إدخال تعديلات على المواد المقترحة. لكن آخرين يعتبرون أن استفتاء الأحد قد يشكّل فرصة أخيرة لأردوغان لتمرير هذا المشروع، مع احتمال انهيار حليفه رئيس حزب «الحركة القومية» دولت باهشلي، في حال صوّت الناخبون برفض التعديلات، ما سيقلّص الدعم للرئيس في البرلمان، لدى محاولته طرح المشروع مجدداً. وفي ظل هذا الغموض، لا أحد يعلم ما الذي يمكن أن يفعله أردوغان في هذه الحالة، مع احتمال ولادة حزب يميني قوي، بزعامة القومية المعارضة ميرال أكشنار ومنشقين عن حزب «العدالة والتنمية» الحاكم، ما قد يجعل المشهد بالغ التعقيد في تركيا. ولعلّ هذه الصورة المعقدة تدفع جزءاً مهماً ممّن سيحسمون خيارهم في آخر لحظة، للتصويت لمصلحة النظام الرئاسي، ولو لم يكونوا متحمسين له، من أجل تجنّب سيناريوات عدم الاستقرار وتراجع الأمن. ويدرك الجميع أن لـ «هزيمة أردوغان سياسياً»، أو معاندته في رفض مشروع سياسي يريده، ثمناً باهظاً، تدفعه تركيا من استقرارها واقتصادها، كما حدث بعد انتخابات حزيران (يونيو) 2015.

ألمانيا للمسلمين الرافضين الأسلوب الأوروبي: توجد دول أفضل للعيش تحت حكم الشريعة

الراي..برلين - وكالات - اعتبر وزير المالية الألماني فولفغانع شويبليه، أن على المسلمين الذين يهاجرون إلى أوروبا أن يدركوا أن هناك أماكن خارج القارة أفضل للعيش فيها، إن كانوا لا يقبلون بأسلوب الحياة الأوروبي. واعتبر شويبليه، خلال نقاش جرى حول مائدة مستديرة في برلين، إن المهاجرين الذين وصلوا إلى أوروبا ولا يقبلون أسلوب أوروبا في الحياة، ينبغي القول لهم «إنكم اتخذتم القرار الخطأ». وأضاف: «توجد أماكن بالعالم أفضل من أوروبا للعيش تحت حكم الشريعة الإسلامية». من ناحية أخرى، أصدر الادعاء الألماني امس، مذكرة اعتقال بحق عراقي تحتجزه السلطات لصلته بهجوم على حافلة تقل لاعبي فريق بروسيا دورتموند، وأكد انه يعتقد أنه عضو في تنظيم «داعش». وذكر مكتب الادعاء الاتحادي في بيان أنه لا يوجد دليل يثبت أن المشتبه فيه البالغ من العمر 26 عاما شارك في تنفيذ الهجوم في مدينة دورتموند. وأوضح البيان ان الشاب العراقي يدعى عبد الباسط أ. ووصل ألمانيا عبر تركيا في بداية 2016. وأضاف البيان انه «لم تصل التحقيقات حتى الآن إلى أدلة تفيد بأن المشتبه فيه شارك في الهجوم»، مشيراً إلى أن «الشاب عضو في تنظيم داعش الإرهابي الأجنبي في العراق، وقاد هناك وحدة من عشرة مقاتلين شاركت في أعمال خطف وتهريب وابتزاز وقتل». وفي ستوكهولم، التقت وزيرة البنية التحتية السويدية آنا جونسون مع ممثلي شركات النقل والنقابات والبلديات امس لمناقشة كيفية منع استخدام شاحنات في تنفيذ عمليات إرهابية. ويأتي هذا اللقاء في أعقاب الهجوم الذي وقع وسط العاصمة ستوكهولم الأسبوع الماضي.

فرنسا: 17 ألف يخضعون للمراقبة بشبهة الارهاب

«عكاظ» (باريس)... كشف تقرير صادر عن مجلس الشيوخ الفرنسي، أمس الأول عن أن أكثر من 17 ألف شخص يخضعون للمراقبة في البلاد بشبهة الإرهاب. وأوضح التقرير الذي حمل عنوان «السلطات المحلية ومكافحة التطرف»، أن الأشخاص الذين تجري مراقبتهم بشبهة الإرهاب، وصل عددهم 17 ألفا و393 شخصا بحلول مطلع مارس الماضي.

إصابة 4 أشخاص بالرصاص في محطة للقطارات بأتلانتا.. واعتقال مشتبه به

(رويترز) .. قالت هيئة النقل في مدينة أتلانتا إن أربعة أشخاص أصيبوا بالرصاص يوم أمس الخميس في محطة للقطارات بالمدينة وإنه تم إلقاء القبض على مشتبه به. وأضافت الهيئة في بيان أن الحادث وقع في محطة وست ليك نحو الساعة 4:30 بتوقيت شرق الولايات المتحدة وأن عمال الطوارئ متواجدون في الموقع. وأكدت أن حالة المصابين غير معروفة. وتابعت: «ألقي القبض على مشتبه به والتحقيق جار» مشيرا إلى أن المحطة أغلقت مؤقتا.



السابق

لبنان يمدّد المأزق لـ «شهرٍ أخير» فإما الانفراج وإما... المواجهة..قائد الجيش اللبناني: أمن المخيمات الفلسطينية من الأمن الوطني الشامل...لبنان:فترة سماح للحكومة لإنجاز القانون وتأخرها يشرّع التمديد للمجلس النيابي..رئيس الحكومة: كل جهودي منصبّة على منع الانقسام وإعادة الأمل وبري: «القطوع مرق» والحريري أنقذ البلد

التالي

تحرير الشام تكشف بنود وخفايا اتفاق "المدن"..ماذا عن المخطوفين القطريين؟...تبادل طائفي برعاية إيران وقطر... وجغرافي بوساطة أميركا وروسيا...النظام يفشل في اقتحام حلفايا.. ومقتل عناصر من ميليشيا "النجباء"..الفصائل تقصف آخر معاقل النظام بالمنشية وتعلن عن مقتل دفعة من ضباط الأسد..اجتماع موسكو يتمسك بـ «تحقيق موضوعي» بالكيماوي ويحذر من «عدوان جديد».. ترامب يسوّق للسلاح الأميركي و«لن يضرب سورية بعد اليوم»..واشنطن تكذب موسكو: لن نتردد في ضرب الأسد مستقبلاً..


أخبار متعلّقة

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب..مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع الفرقاء اللبنانيين..

 السبت 19 تشرين الأول 2024 - 4:13 ص

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب.. مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع ال… تتمة »

عدد الزيارات: 174,567,807

عدد الزوار: 7,761,765

المتواجدون الآن: 0