علاء مبارك في «الشارع» يلعب الطاولة ويأكل «الملوخية»..استشهاد ضابط مصري ومقتل تكفيريين في شمال سيناء..القاهرة: لا صحة لإنشاء قاعدة عسكرية في إريتريا..شكري يبحث في كمبالا ملف مياه النيل..إقالة وزيري المال والتربية التونسيين..المنصف المرزوقي رئيسًا لحزبه إثر مؤتمر تأسيسي في تونس..200 ألف شرطي لحماية الانتخابات الجزائرية..ليبيا تنفي استخدام قوات أميركية قاعدة عسكرية على أراضيها..مالي:القوات الفرنسية تقتل 20 متشدداً..جيش جنوب السودان يستعيد 7 مناطق..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 2 أيار 2017 - 6:02 ص    عدد الزيارات 2133    التعليقات 0    القسم عربية

        


علاء مبارك في «الشارع» يلعب الطاولة ويأكل «الملوخية»

القاهرة - «الراي» .. تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو وصورا تظهر علاء مبارك نجل الرئيس المصري الاسبق حسني مبارك وهو يلعب الطاولة في أحد المقاهي الشعبية في منطقة إمبابة شمال الجيزة في مصر. وكشف ناصر البرنس، صاحب محلات «كبدة البرنس» تفاصيل زيارة علاء مبارك له في المحل السبت الماضي في منطقة إمبابة. وقال أثناء حوار له مع إحدى القنوات المحلية، إن «علاء دخل متواضعا وطلب عكاوي وبامية وملوخية وكبدة وفريك، وأبدى إعجابه بالطعام وقام بالتصوير مع الناس في المطعم وبعدها ذهب إلى القهوة المجاورة للمحل».

«داعش» يذبح مصرية ويخطف زوجها وأبناءها في رفح و«الخارجية» للبرادعي: جواز سفرك في طريقه إلى فيينا

القاهرة - «الراي» .. أفاد مصدر أمني في رفح المصرية بأن تنظيم «داعش» في سيناء، أعدم، امس، سيدة واختطف زوجها وأبناءها الثلاثة بدعوى تعاونهم مع أجهزة الأمن. وذكر شهود من أبناء القبائل أن «عناصر التنظيم اقتحموا منزل عائلة العيسوي في قرية ياميت غرب رفح، وذبحوا السيدة إيمان العيسوي أمام المارة ثم اقتادوا زوجها وأبناءها إلى جهة مجهولة وهم مقيدون بالحبال ومعصوبوا الأعين». الى ذلك، قتل ضابط شرطة وأصيب جندي بجروح، امس، في تبادل للنار أثناء عملية تمشيط لمنطقة غرب العريش، فيما تم تصفية إرهابيين اثنين، أثناء مراقبتهما لقوات من الجيش، مساء أول من أمس. كما أوقفت قوات جهاز الأمن الوطني في السويس عنصرين في خلية لتنظيم «داعش» تسعى «لتسفير الشباب للقتال في سورية والتدريب من أجل العودة لتنفيذ عمليات إرهابية في البلاد». في شأن آخر، رد الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية، على ما ذكره نائب رئيس الجمهورية السابق محمد البرادعي، من تأخر إصدار جواز سفره. وقال: «جواز السفر تم إصداره بالفعل منذ بضعة أيام، وفي طريقه إلى السفارة المصرية في فيينا في الحقيبة الديبلوماسية للتسليم». وكان البرادعي قال في وقت سابق: «تقدمت منذ 3 أسابيع لوزارة الخارجية بطلب تجديد جواز سفري، وهو ما يستغرق عادة أيام، آمل ألا يكون هناك خلط بين حقوق المواطنة وتأييد سياسات الدولة».

استشهاد ضابط مصري ومقتل تكفيريين في شمال سيناء

القاهرة – «الحياة» ... استُشهد ضابط في الجيش المصري في مدينة العريش في شمال سيناء، في وقت قتل الجيش «تكفيريين» خلال مداهمة إحدى البؤر الإرهابية، فيما أشادت دار الافتاء بتحالف قبائل سيناء مع القوات المسلحة ضد التكفيريين، واعتبرها «خطوة وطنية» على طريق القضاء على حلم «داعش» بإقامة ولاية في سيناء. وقالت مصادر طبية وشهود عيان في العريش إن مسلحين مجهولين استهدفوا تمركزاً أمنياً على الطريق الدائري جنوب العريش، ما أسفر عن مقتل ضابط برتبة نقيب وجرح جندي بإصابات بالغة. وأوضحت مصادر أمنية أن حملة استهدفت معاقل المسلحين في مناطق جنوب غربي العريش سُمعت خلالها أصوات طلقات من العيار الثقيل، وسط انقطاع شبكات الاتصالات في المنطقة. وتُوفيّ جندي كان أصيب في هجوم استهدفه قبل 10 أيام، حيث خضع لجراحة في محاولة لإنقاذ حياته، لكنه تُوفيّ في المستشفى. وقال المتحدث باسم الجيش العقيد تامر الرفاعي، إن القوات المسلحة تواصل مداهمة وتمشيط البؤر الإرهابية وملاحقة العناصر التكفيرية في شمال سيناء، لافتاً إلى أنه أثناء قيام إحدى الدوريات في الجيش الثاني الميداني بأعمال التأمين تم الاشتباه في عنصرين من «العناصر الإرهابية» أثناء تحركهما بهدف مراقبة القوات، وخلال تبادل إطلاق النيران تم قتلهما، وعثر بحوزتهما على بندقيتين آليتين و 10 مخازن وكمية من الذخيرة وقنبلتين هجوميتين وحزام ناسف. وشيّع آلاف من أهالي محافظة الدقهلية في الدلتا جثمان الضابط الذي استشهد في العريش مساء أول من أمس، وسط هتافات ضد جماعة «الإخوان المسلمين» والتنظيمات المسلحة. وتقدمت قيادات عسكرية وأمنية وتنفيذية الجنازة. وأشار المتحدث العسكري إلى أن قوات الجيش الثالث الميداني نفذت مداهمات في وسط سيناء، أسفرت عن ضبط 12 مشتبهاً في تنفيذ عمليات إرهابية ودعم العناصر التكفيرية، وضبط سيارتين محملتين بمحركين لقارب ومواد إعاشة لدعم العناصر التكفيرية، وتم حرق وتدمير 6 بؤر و4 دراجات بخارية خاصة بالعناصر التكفيرية. في غضون ذلك، قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية إن تحالف قبائل سيناء ضد التكفيريين والتعاون بينهم وبين رجال القوات المسلحة من أجل مساندة قوات إنفاذ القانون في مواجهة الإرهاب في سيناء هو خطوة على طريق القضاء على حلم «داعش» بإقامة ولاية في سيناء، واصفاً هذه الخطوة بالوطنية. وتقود قبيلة «الترابين» في شمال سيناء مساعي من أجل تشكيل تحالف قبليّ ضد المسلحين في المحافظة، بعد أن أقدم المسلحون على قتل عشرات من أبناء القبائل بدعوى تعاونهم من الأمن، فضلاً عن ممارسات خطف شيوخ وقيادات قبلية. وثمن مرصد الإفتاء إعلان مجموعة من قبائل سيناء الانضمام إلى تحالف مواجهة الإرهاب والجماعات المتطرفة في سيناء، وتصفية عناصر التنظيم في كل ربوعها. وأكد أهمية مثل هذه التحالفات القبلية «لتجفيف منابع الإرهاب والقضاء على السيطرة المزعومة للإرهابيين على مناطق في سيناء»، لافتاً إلى أن «الجماعات الإرهابية كانت وضعت استراتيجيات بعيدة المدى من وقت مبكر في عامي 2010 و2011، لأجل السيطرة على المناطق الحدودية في الدول لإقامة إمارات إسلامية، تمهيداً لإقامة دولة الخلافة الإسلامية، كما يزعمون». وأشار المرصد إلى أنه في العام 2011 نشر قيادي في تنظيم «القاعدة» كتاب «المذكرات الاستراتيجية» شرح فيه هذه الاستراتيجية ومحاولة التنظيمات الإرهابية السيطرة على المناطق الحدودية مستغلة الأوضاع التي تعرّض لها العالم العربي في العام 2011. وأكد المرصد أن هذه التوجهات تؤكد حرص التنظيمات على بقاء هذه المناطق مشتعلة بالصراعات والتفجيرات طيلة الوقت، لافتاً إلى أن نجاح العمليات العسكرية للجيش إلى جانب تعاون القبائل سيقضي بصورة كبيرة على ما تطمح إليه هذه التنظيمات. وأوضح أن «دخول القبائل إلى جانب الجيش في هذه المكافحة له أهمية كبيرة، لأن الكثير من هذه التنظيمات ينتشر في المناطق السكنية وبين أهالي سيناء، ما يعيق حركة الأجهزة الأمنية في مواجهة هذه التنظيمات، وبالتالي فإن تعاون القبائل مع الجيش في هذا الأمر يكشف هذه التنظيمات ويكشف عن أماكن وجود عناصرها، ويقضي على وسيلة دفاعية كانت تعطي لهذه التنظيمات مزيداً من الحياة لصعوبة تعامل الأمن مع المناطق المأهولة بالسكان، خشية إيقاع ضحايا من المدنيين». وأكد تقرير مرصد الإفتاء أن هذه الخطوة تدل على أن عبء مكافحة هذه التنظيمات لا يقع على عاتق الجيش والمؤسسات الأمنية وحدها، إذ لا بد من تعاون الجميع للقضاء على هذا الخطر الداهم الذي يهدد المجتمع كلَّه. وطالب جميع القبائل بالانضمام إلى مثل هذه التحالفات التي تساهم بصورة كبيرة في تقليص المساحات التي يوجد بها أعضاء التنظيم، ويكشفهم لقوات الأمن، ويقضي على جميع الاستراتيجيات التي تم التخطيط لها في الماضي للنيل من الدولة المصرية.

القاهرة: لا صحة لإنشاء قاعدة عسكرية في إريتريا

عكاظ...محمد حفني (القاهرة)... نفى مصدر عسكري مسؤول في الجيش المصري أمس (الإثنين)، ما يتردد حول اعتزام القاهرة إنشاء قاعدة عسكرية في إريتريا. وذكر تقرير نشرته صحيفة «سودان تريبيون»، نقلا عن تقارير إريترية، أن القاهرة تواصلت مع الصومال وجيبوتي لإنشاء قاعدة عسكرية قبل أن توافق إريتريا. لكن مصدرا عسكريا مصريا مسؤولا أكد أنه «لا صحة لهذه التقارير، وأن القاهرة لا تعتزم إنشاء أي قاعدة خارج أراضيها». وأوضح تقرير «سودان تريبيون»، الذي تناولته العديد من الصحف ووسائل الإعلام، أنه إذا تأكد صحة الخبر فإن مصر ستكون الدولة الأفريقية الأولى التي تستفيد عسكريا من الموقع الإستراتيجي لإريتريا، إلا أن الأخيرة تنفي السماح لدول أجنبية بإنشاء قواعد عسكرية على أراضيها.

شكري يبحث في كمبالا ملف مياه النيل

الحياة..القاهرة – أحمد مصطفى .. بدأ وزير الخارجية المصري سامح شكري مساء أمس، زيارة رسمية إلى العاصمة الأوغندية كمبالا، يلتقي خلالها الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني، ويبحث تطورات ملف مياه النيل والعلاقات بين البلدين. وأوضح الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد أبوزيد أن زيارة شكري تستهدف التشاور مع الأشقاء في دول حوض النيل ودعم التعاون الثنائي بين مصر وأوغندا، موضحاً أنه من المقرر أن يسلم وزير الخارجية المصري رسالة خطية من الرئيس عبدالفتاح السيسي لنظيره الأوغندي يوري موسيفيني، تتناول تطورات التعاون في ملف المياه بين الدول الأعضاء في مبادرة حوض النيل، والجهود الأوغندية لتحقيق التوافق بين دول حوض النيل في إطار رئاسة أوغندا الحالية للمجلس الوزاري لدول مبادرة حوض النيل، بما في ذلك المبادرة الأوغندية لعقد قمة لدول حوض النيل. وأشار أبوزيد إلى أن زيارة شكري ستتناول أيضاً متابعة برامج التعاون الثنائي بين مصر وأوغندا، والمشروعات التي تنفذها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية التابعة لوزارة الخارجية في أوغندا، فضلاً عن التشاور حول الأوضاع في منطقة القرن الإفريقي والقارة الأفريقية في شكل عام. في موازاة ذلك، يبدأ البرلمان المصري في مناقشة مشروع قانون يسمح بمنح الجنسية المصرية للأجانب مقابل «وديعة دولارية» تمهيداً لتمريره، فيما اعتبرت الحكومة المصرية أن القانون المقترح يهدف إلى «تشجيع الاستثمار في البلاد». وكانت لجنة الدفاع والأمن القومي في البرلمان وافقت الخميس الماضي على مشروع القانون الذي قدمته الحكومة، ويسمح بمنح الجنسية المصرية للأجانب مقابل دفع مبلغ مالي في صورة وديعة بنكية بالدولار لمدة 5 سنوات متتالية، تمهيداً لتحديد جلسة عامة للبرلمان لمناقشته والتصويت النهائي عليه. ودافع رئيس الحكومة شريف إسماعيل عن مشروع القانون، مؤكداً أن «منح الجنسية للأجانب أمر معمول به في كثير من دول العالم»، مشيراً إلى أنه «سيكون في مصر وفقاً لضوابط أمنية محكمة لا غنى عنها، فالوديعة لا تعني الاستغناء عن استيفاء تلك الشروط (الأمنية)». ووفقاً للمذكرة الإيضاحية لمشروع القانون المقدم إلى البرلمان، فإن الهدف من السعي إلى تمريره «جاء انطلاقاً من السياسة التي تنتهجها الدولة في تشجيع الاستثمار، وتيسيراً على الأجانب ذوي الارتباط الطويل بمصر، والعمل على خلق جو من الثقة والاستقرار، ليطمئن المستثمرون على أموالهم ومشروعاتهم، وتحقيق الاستقرار العائلي لهم». وأكد وكيل لجنة الدفاع والأمن القومي في البرلمان النائب يحيى كدواني أن القانون «نص على اشتراطات محددة لمنح الجنسية للأجانب، منها أن يتمتع بصحة جيدة، وليس عليه أي تحفظات أمنية، وأن لا يكون ارتكب جرائم مخلة بالشرف»، مشيراً إلى أن القانون المقترح أعطى لوزير الداخلية سلطة منح الجنسية المصرية لكل أجنبي أقام في مصر إقامة بوديعة مدة خمس سنوات متتالية على الأقل سابقة على تقديم طلب التجنس متى كان بالغاً سن الرشد، وتوافرت فيه الشروط، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية ستكون معنية بمتابعة وتقييم من يريد أن يحصل على الجنسية المصرية. وأكد كدواني أن القانون لم ينص على حظر دول بعينها، وتركها سلطة تقديرية لوزارة الداخلية وأجهزة الأمن، مشيراً إلى أنه من البديهي أن الدول التي تعادي مصر كإسرائيل لن يمنح لهم الجنسية المصرية. وأعلنت وزارة السياحة المصرية أمس، منح المقيمين في جميع دول الخليج تأشيرات دخول فورية في المطارات، اعتباراً من الخميس، شرط أن تكون الإقامة سارية لمدة 6 أشهر. واعتبر وزير السياحة المصري يحيى راشد أن الإجراء يأتي في إطار اتخاذ إجراءات تساعد على نمو حركة السياحة، مثل التأشيرة الإلكترونية، التي من المقرر البدء في تطبيقها في الأول من حزيران (يونيو) المقبل، متوقعاً أن الإجراء سيؤثر في شكل إيجابي على دفع حركة السياحة العالمية إلى مصر. من جهة أخرى، يبدأ البرلمان المصري اليوم مناقشة قانون الاستثمار الجديد، الذي تعول عليه الحكومة في جذب مزيد من رؤوس الأموال. وأوضح رئيس لجنة الشؤون الاقتصادية في البرلمان النائب عمرو غلاب، أن اللجنة أرسلت تقريرها في شأن مشروع قانون الاستثمار الجديد إلى الأمانة العامة للبرلمان، ومن المقرر أن يتم إدراج التقرير على جدول أعمال الجلسة العامة للبرلمان المقرر اليوم، لمناقشتها تمهيداً للتصويت على مواد القانون. وأوضح غلاب أن قانون الاستثمار الجديد خرج من اللجنة في شكل توافقي بعد مناقشات جادة استمرت لجلسات عدة بين النواب وجمعيات المستثمرين وممثلي الهيئات والجهات الحكومية المعنية بتطبيق نصوصه.

إقالة وزيري المال والتربية التونسيين

الراي.. (أ ف ب) .. أعفى رئيس الحكومة التونسية يوسف الشاهد مساء أمس الأحد وزيري المال والتربية من مهمّاتهما، وفق ما أعلن مصدر حكومي لوكالة فرانس برس. وقال المصدر إن الشاهد «قرر إعفاء لمياء الزريبي وزيرة المالية من مهامها، وقرر إعفاء وزير التربية ناجي جلول من مهامه»، من دون أن يعطي تفاصيل إضافية. وكانت الزريبي في الآونة الأخيرة في صلب جدل بسبب انخفاض قيمة العملة الوطنية، بينما كانت إقالة جلول مطلباً ملحّاً من جانب أحد الاتحادات منذ أشهر عدّة. وسيتسلم وزير الاستثمار فاضل عبد الكافي وزارة المال موقتاً، بينما كُلّف وزير التعليم العالي والبحث سليم خلبوس حقيبة التربية موقتاً، استناداً إلى المصدر نفسه. وكان جلول الذي أطلق إصلاحاً للروزنامة المدرسية يقيم علاقة قائمة على المواجهة مع العديد من المدرسين الذين شعروا بانتظام بـ«الإهانة» بسبب تصريحاته، أما أنصاره فأشادوا من جهتهم بـ«صراحته» في موضوع «التجاوزات» في القطاع. وفي ما يتعلّق بالوزيرة لمياء الزريبي فقد واجهت في الآونة الأخيرة انتقادات إثر مقابلة تطرقت خلالها إلى الدينار التونسي، وقد اتهمت خصوصاً بأنها سرّعت، حتى لو عن غير قصد، انخفاض قيمة العملة الوطنية.

المنصف المرزوقي رئيسًا لحزبه إثر مؤتمر تأسيسي في تونس

إيلاف- متابعة.. انتخب الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي الاثنين رئيسًا لحزبه "حراك تونس الإرادة"، وذلك أثناء المؤتمر التأسيسي الذي يأتي قبل أشهر من أول انتخابات بلدية تجري بعد ثورة 2011، وفق ما أعلن الحزب. إيلاف - متابعة: كان المرزوقي الذي تولى رئاسة تونس بين 2011 و2014، أسس هذا الحزب بعد عام من فشله في الانتخابات الرئاسية. وأعلن عن انتخاب المرزوقي عبر صفحة الحزب على فايسبوك. وبحسب وسائل إعلام تونسية فإن المرزوقي (71 عامًا) كان المرشح الوحيد وانتخب بالإجماع رئيسًا للحزب. وكان الأمين العام للحزب عدنان منصر قال السبت إن هناك توافقًا على تولي المرزوقي الرئاسة. وعقد حزب "حراك تونس الإرادة" مؤتمره التأسيسي من السبت إلى الاثنين في العاصمة، ثم في مدينة الحمامات الساحلية الواقعة على بعد 60 كلم جنوب العاصمة. ومن المقرر أن ينتخب المؤتمرون أيضًا أعضاء اللجنة المركزية والمكتب السياسي. وكان المرزوقي قال في افتتاح المؤتمر السبت إن الانتخابات البلدية المقررة في 17 ديسمبر 2017 يجب "أن تكون نزيهة وحرة وأن تكرّس مبدأ التداول السلمي على السلطة"، محذرًا من أي تزوير. يذكر أن المرزوقي المعارض السابق لنظام زين العابدين بن علي (1987-2011) كان أسس في 2001 حزب "المؤتمر من أجل الجمهورية"، وانتخب رئيسًا لتونس من المجلس التأسيسي في نهاية 2011 بعد أشهر من الإطاحة ببن علي. ورغم دعم ضمني من حزب النهضة الإسلامي، فشل المرزوقي بالفوز في الانتخابات الرئاسية المباشرة في ديسمبر 2014 بعدما فاز عليه في الجولة الثانية الباجي قائد السبسي. وفي حين اختارت النهضة بعد الانتخابات عقد تحالفات مع السبسي فإن المرزوقي عارض بشدة عمل الحكومة في الأشهر الأخيرة وسط استمرار الركود الاقتصادي في البلاد.

200 ألف شرطي لحماية الانتخابات الجزائرية

الحياة..الجزائر - عاطف قدادرة .... قال مسؤول كبير في جهاز الشرطة الجزائري، إن قيادة الأمن قررت نشر كل عناصرها من دون استثناء لحماية اليوم المخصص لانتخاب أعضاء البرلمان الخميس المقبل. وأشار إلى أن قيادة الشرطة وضعت «خطة من الدرجة الأولى» تضم حوالى 200 ألف شرطي بينهم 44 ألفاً، لحماية مراكز التصويت. وأعلنت المديرية العامة للأمن الجزائري أمس، تفاصيل الخطة الأمنية لانتخابات الخميس. وقال العميد الأول سعدي نجيب نائب المدير العام في مديرية الأمن في مؤتمر صحافي، إن الخطة «تشمل جميع تعداد الشرطة». وبدا واضحاً أن إدارة الأمن بدأت الاستعداد لحماية عمليات الاقتراع منذ نحو أسبوع بخطة التعداد القصوى، عبر توزيع 44 ألف شرطي على 29 ألف مكتب اقتراع، ونحو خمسة آلاف مركز تصويت. ومع خطة الشرطة تم استنفار الجيش، وستنشر وزارة الدفاع آلاف العناصر من فرق الدرك، لحماية مقار التصويت من عمليات إرهابية محتملة، أو ربما توجه ضد ناشطين قد ينادون بالمقاطعة الانتخابية لعمليات الاقتراع. وأفاد المسؤول، بأن «الاستنفار العام» هو الوصف المخصص لعمل المديرية العامة للأمن خلال المرحلة الانتخابية، مع إضافة «كل الوحدات الجوية العاملة في المحافظات لضمان التغطية والمراقبة الجوية». وتتضمن خطة الأمن أيضاً، حماية قصوى لفريق المراقبين الدوليين الذين وصلوا إلى الجزائر بدعوة من الحكومة. وتم فرز «خلية خاصة» في المطارات لمرافقة المراقبين الذين سيتولى ثلاثة حراس حماية كل مراقب خلال تنقلاتهم حتى بين المحافظات المختلفة». وباشرت الحكومة تطبيق الخطة الأمنية للانتخابات منذ الأربعاء الماضي، عبر نشر حواجز أمنية لقوات الدرك عند مداخل المدن الكبرى، تحسباً لعمليات تسلل إلى مراكز الاقتراع. ودعت سلطة «ضبط السمعي البصري» في بيان وسائل الإعلام السمعية البصرية إلى «الامتناع عن تغطية الحملات الانتخابية في الأيام الثلاثة الأخيرة قبل الاقتراع، وفق ما ينص القانون العضوي الخاص بنظام الانتخابات». ويمنع فيها القانون كل أشكال التغطية للمرشحين، ويلتزم خلالها الجميع عدم نشر أو بث أي استطلاع لنيات الناخبين، وقياس شعبية المرشحين، كما يمنع كل أشكال الدعاية أو التغطية السياسية أو بث للتعبير المباشر وكل عملية لسبر الآراء وبث نتائج الانتخابات قبل إغلاق آخر مكتب للاقتراع. واعتبرت السلطة أن «الجو الذي أجريت فيه الحملة الانتخابية حتى الآن في الفضاء السمعي البصري، ساده احترام مقررات سلطة ضبط السمعي البصري وقوانين الجمهورية وتميز بالتوازن والحياد في مجال التعبير التعددي لتيارات الفكر والرأي في مضامين البرامج والتغطيات التي بثت منذ بداية الحملة الانتخابية إلى يومنا هذا». وثمنت السلطة «جو التنافس السائد وما ميزه من احترام لكرامة الأفراد وحرياتهم وكذلك مبادئ التعددية والتنوع الأم الذي ما فتئت تسعى إليه جاهدة مع الشركاء وستعمل على مواصلة هذا المسعى ودعمه في سبيل نجاح الانتخابات التشريعية». وقال نائب وزير الدفاع رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح أمس، أنه «تم اتخاذ الإجراءات الأمنية كافة الكفيلة بتأمين الانتخابات التشريعية بهدف ضمان سيرها في الشكل الحسن». وشدد في كلمة توجيهية في لقائه مع مستخدمي قيادة القوات الجوية على أن «واجب المواطنة يفرض على أفراد الجيش الوطني الشعبي القيام بواجبهم الانتخابي خارج الثكنات، وفقاً لقوانين الجمهورية وتبعاً للإجراءات التي تم اتخاذها بالتنسيق مع وزارة الداخلية»، وهو «ما سيسمح لأفرادنا العسكريين كافة بأن يدلوا بأصواتهم بكل حرية وشفافية ويشاركوا إخوانهم المواطنين في أداء هذا الواجب الوطني المهم».

ليبيا تنفي استخدام قوات أميركية قاعدة عسكرية على أراضيها

طرابلس - «الحياة» ... نفى صالح قلمة، عضو مجلس النواب الليبي عن دائرة القطرون (جنوب)، وجود قوات تابعة للقيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا «أفريكوم» في موقع «شبه ثابت» بمطار قاعدة «الويغ» العسكرية ضمن الدائرة المحاذية للحدود مع النيجر وتشاد والجزائر، والتي كشفتها وثائق عالية السرية جرى تسريبها الى وسائل إعلام، وتحدثت عن وجود 36 موقعاً لـ «أفريكوم» في 24 دولة أفريقية بعضها غير معروفة تشمل الى ليبيا، كينيا وجنوب السودان. وأشار قلمة الى أن قاعدة «الويغ» التي تبعد مسافة 120 كيلومتراً من القطرون خارج الخدمة منذ العام 2011، ويتمركز فيها عسكريون تابعون للبرلمان وشبان القوة المساندة. وكان قائد «أفريكوم» الجنرال توماس والدهاوسر أعلن في آذار (مارس) الماضي وجود قواعد عسكرية لقوات روسية في أفريقيا من أجل محاولة التأثير في مجرى الأحداث، وأيضاً قاعدة عسكرية صينية، قرب منشأة أميركية مهمة في جيبوتي، مشيراً الى أن هذا الوجود «لا سابق له، ويشكل مصدر قلق للعمليات الأميركية». واعتبر أن حجم أفريقيا وطبيعة صراعاتها يحتم وجود وحدات خاصة تستجيب للأزمات الطارئة، مثل تنفيذ حملة جوية مكثفة كما حدث ضد تنظيم «داعش» في مدينة سرت الليبية، عمليات مستمرة لجمع معلومات ضرورية، ما يمنح الولايات المتحدة خيارات مهمة للتعامل مع الأزمات المختلفة في كل الأوقات. وأعقب ذلك نشر صحيفة «واشنطن بوست» خبراً عن استخدام الجيش الأميركي قاعدة جوية سرية في تونس، وهو ما نفاه الجنرال الأميركي أيضاً، رغم أن ناطقاً باسم «أفريكوم» يؤكد وجود 46 موقعاً متفرقاً في أفريقيا بينها 15 موقعاً ثابتاً وأخرى «ذات طبيعة استكشافية». وفي إشارة الى توسع العمليات الأميركية في القارة الأفريقية والشرق الأوسط، خصوصاً بعد الهجوم على السفارة الأميركية في بنغازي عام 2012، تحدثت الوثائق السرية عن «حركة دائمة لتحريك المواقع العسكرية عبر إقفال بعضها وفتح أخرى في مناطق جديدة وفق احتياجات العمليات ولمجابهة التهديدات ودعم العمليات». تشمل جهود «أفريكوم» تدريب جيوش الدول المتعاونة والحليفة، ومحاربة الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل والصحراء وحركة «الشباب الصومالية» و «بوكو حرام» في منطقة حوض بحيرة تشاد، اضافة الى احتواء تأثير سقوط القذافي عام 2011 ومكافحة أعمال القرصنة. على صعيد آخر، استهدفت المدفعية الثقيلة التابعة للقوات المسلحة مواقع لجماعات إرهابية في الصابري ومدينة بنغازي، فيما كثف سلاح الجو ضرباته الجوية تمهيداً لتقدم القوات البرية. وتفقد قائد غرفة عمليات القوات المسلحة العميد عبدالسلام الحاسي ومعاونه العقيد أحمد سالم وآمر القوات الخاصة العميد ونيس بوخمادة غرفة عمليات محور الضريح للاطلاع على آخر المستجدات العسكرية، فيما صرح قائد هذا المحور الرائد فضل الحاسي أن «الاستعدادت تجري على قدم وساق لاستعادة ما تبقى من مدينة بنغازي من الجماعات الإرهابية».

مالي:القوات الفرنسية تقتل 20 متشدداً

الحياة...دكار - رويترز - أعلنت القوات الفرنـسيــة أنـها قتـلت نـهاية نيسان (أبريل) الماضي أكثر من 20 متشدداً اختبأوا في غابة فولزار المحاذية للحدود بين مالي وبوركينا فاسو، وذلك في عملية تضمنت ضربات جوية وبــريــة وأعقبت قتل جماعة متشددة لم تــحددها أحد جنودها في منطقة مجاورة. وتنشر فرنسا حوالى 4 آلاف جندي لقتال المتشددين في المنطقة. وتتعرض مالي عادة لعنف متشددين إسلاميين، رغم عملية قادتها فرنسا مطلع 2013 لطرد المتشددين من مدن رئيسية سيطروا عليها في شمال البلاد. ومددت سلطاتها حال الطوارئ ستة أشهر الأسبوع الماضي أيضاً. لكن العنف في بوركينا فاسو، جارتها الجنوبية، بدأ يزداد العام الماضي بعد هجوم في العاصمة حصد عشرات القتلى. ويعتقد مسؤولون في بوركينا فاسو أن جماعة إسلامية متشددة جديدة تحمل اسم «أنصار الإسلام» ويقودها داعية محلي تستخدم غابة فولزار قاعدة لشن هجمات في مناطق أخرى.

جيش جنوب السودان يستعيد 7 مناطق

الحياة..الخرطوم - النور أحمد النور ... اتسع نطاق المواجهات بين القوات الحكومية والمعارضة المسلحة في جنوب السودان. واعترفت المعارضة بخسارتها 7 مواقع استراتيجية استعادها الجيش، بينما بدأت طلائع القوات الإقليمية للحماية تنتشر في العاصمة جوبا. وأعلنت الأمم المتحدة أن «عدد اللاجئين من دولة جنوب السودان الذين التمسوا الحصول على مأوى ومساعدات في السودان منذ شهر كانون الأول (ديسمبر) 2013 ناهز 390 ألفاً»، في حين أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في السودان (أوتشا) بأن أكثر من 10 آلاف لاجئ وصلوا من دولة الجنوب إلى السودان خلال النصف الأول من نيسان الماضي، ما رفع عدد اللاجئين إلى أكثر من 95.000 لاجئ منذ مطلع السنة». وأشارت إلى أن أعلى سجل للوافدين هذه السنة سُجل في ولايتي شرق دارفور والنيل الأبيض السودانية، ونسبتها 68 في المئة من مجموع الوافدين. وأضافت «أوتشا» أن السودان استضاف حتى 15 نيسان نحو ربع عدد اللاجئين من مواطني دولة جنوب السودان البالغ عددهم 1.6 مليون إلى الدول المحيطة بدولتهم. وتوقعت مفوضية شؤون اللاجئين، وشركاؤها استمرار تدفق اللاجئين من مواطني دولة الجنوب إلى السودان بسبب الوضع الخطر في الدولة الوليدة التي ينتشر فيها القتال، وتسجيل مستويات حرجة من انعدام الأمن الغذائي في المناطق القريبة من حدود السودان. إلى ذلك، أقرّ رئيس أركان قوات المعارضة الجنوبية سايمون قاروريج دوال، بفقدان قواته 7 مناطق هي كدوك وواو شلك وواط وأولانق وأوواج وخور فولوس ودوليب، والتي ظلت تحت سيطرته منذ اندلاع الحرب عام 2013، مؤكداً أن مقاتليه يعدون أنفسهم لاستعادة هذه المناطق من الجيش. واندلعت مواجهات عنيفة بين قوات المعارضة والجيش في مناطق موبورو وكيما وبارزية، والتي أعلنت المعارضة إنها أحكمت سيطرتها عليها بعدما قتلت 25 عسكرياً. وذكرت المعارضة أن مهاجمة الجيش مواقعها جاءت رداً على رفضها محادثات السلام الدائرة في أوغندا حالياً. وقال نائب الناطق الرسمي باسمها لام بول غابريل، إن «الوفد الذي يقود المفاوضات الآن ليس جزءاً من المعارضة، بل هم مجموعة لاجئين جنوبيين يحاولون كسب دعم كمبالا». وفي تطور آخر كشف حزب محاربي الحرية في جنوب أفريقيا بقيادة يوليوس ماليما أن زعيم المعارضة المسلحة في جنوب السودان رياك مشار تحت الإقامة الجبرية فى بريتوريا بناءً على اتفاق بين نائب رئيس جنوب أفريقيا سيريل راموسوفا ورئيسين من دول الهيئة الحكومية للتنمية في دول شرق أفريقيا «إيغاد» التي توسطت بين فرقاء دولة الجنوب. وكشف نائب رئيس شعبة اقتصاد محاربي الحرية فلويد فلايود من مقر مكتبه في جوهانسبورغ إن «مصالح اقتصادية مرتبطة ببقاء مشار قيد الإقامة الجبرية في بريتوريا». وأضاف: «أخبرونا عندما نزل مشار في جوهانسبورغ أنه أمر طبيعي من أجل الحفاظ على السلام بجنوب السودان وقالوا أيضاً إن هناك بلداً أفريقياً آخراً يواجه وضعاً صعباً للغاية ولكننا اكتشفنا بعد التحريات أن مشار متحفظ عليه هنا بموجب اتفاق مالي بين حكومة جنوب أفريقيا وحكومة جنوب السودان مقداره 449 ألف دولار شهرياً تدفع نقداً». من جهة أخرى، قالت بعثة الأمم المتحدة في دولة جنوب السودان، إن طلائع قوات الحماية الإقليمية بدأت في الوصول إلى البلاد، بعدما اكتملت كل الترتيبات المتعلقة بأماكن إقامتها وعملها. وقالت البعثة الأممية إن الدفعة الأولى من قوات الحماية وصلت جوبا تحت قيادة الجنرال الرواندي، جيان موبينزي، بعدما قامت الجهات الفنية في 20 نيسان بجلب المعدات الضرورية لعمل القوات، وستصل بقية القوات من رواندا في تموز (يوليو) المقبل». وأشارت البعثة الأممية إلى أنها ستستعين بقوات من نيبال وباكستان لتوفير الخبرات والكفاءات الفنية التي تفتقر إليها القوات الإقليمية. وأضاف البيان أن قوات الحماية الإقليمية التي تضم 4 آلاف جندي، ستوجد في العاصمة جوبا لتعزيز قدرات البعثة الأممية في حماية المدنيين والمنشآت الاستراتيجية، إلى جانب تأمين الطرق الرئيسية التي تربط العاصمة بالمناطق المحيطة بها.

 

 



السابق

واشنطن تخفف اندفاعها ضد «داعش» في العراق لكبح «اندفاع» إيران نحو «التمدد» في المناطق المحررة في مقابل تكثيف الحرب بالتعاون مع حلفائها في سورية...تأسيس أول حزب أيزيدي في العراق يشارك في الانتخابات المقبلة...علاوي والمالكي يبحثان فتح "انسدادات العملية السياسية".. دعوة روسيا لدعم استقرار المنطقة وإنهاء الإرهاب فيها..العراق : التحالف «الشيعي» يحاصر القوى السنية ومقتل ضابط مشاة أمريكي في الموصل..الموصل تمتلئ بالميليشيات... بهدوء والنجيفي: المجاعة تفتك بالمدينة

التالي

احتجاج في بعلبك على الفلتان الأمني..“حركة أمل” تظهر بالسلاح...إسرائيل تشكو لبنان إلى مجلس الأمن وتتهم جيشه بتسهيل انتهاكات «حزب الله»...جنبلاط: لا لبدعة السفن في قطاع الكهرباء..لبنان عاِلقٌ في «حفرة» قانون الانتخاب و«حبْل النجاة»... يَقصر...بري: على الحريري أن يتحمل مسؤولياته ولا مشروع قدمه باسيل بل يعدل اقتراحاتنا...إجراءات لحكومة الحريري للحد من المضاربة على العمالة اللبنانية

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,222,783

عدد الزوار: 7,624,633

المتواجدون الآن: 0