القوات العراقية تكسر جمود المعركة بفتح جبهة جديدة شمال الموصل...إغلاق الكرادة بحثاً عن «داعش»...محادثات أوروبية لإعادة اللاجئين العراقيين لبلدهم..إطلاق حملة لتطهير الطريق بين العراق والأردن...الجيش العراقي يتقدم في اتجاه الموصل القديمة..مسرور بارزاني يطالب برئيس جديد لبرلمان كردستان

تاريخ الإضافة الجمعة 5 أيار 2017 - 5:53 ص    عدد الزيارات 2199    التعليقات 0    القسم عربية

        


القوات العراقية تكسر جمود المعركة بفتح جبهة جديدة شمال الموصل

الراي...الموصل (العراق) - وكالات - فتحت القوات العراقية، أمس، جبهة جديدة شمال غرب مدينة الموصل التي تخوض معارك ضارية منذ ستة أشهر لاستعادتها من تنظيم «داعش». ويضيق الهجوم الجديد الحصار على المتطرفين في وسط المدينة القديمة، حيث يتحصنون ويستخدمون عدداً كبيراً من المدنيين دروعا بشرية. وجاء في بيان لقيادة العمليات المشتركة «على بركة الله بالساعة السادسة (صباحاً)، شرعت قطع الجيش المتمثلة في الفرقة التاسعة المدرعة واللواء الثالث والسبعون من الفرقة 15 وقوات الشرطة الاتحادية المتمثلة بقوات الرد السريع باقتحام شمال الساحل الايمن لمناطق مشيرفة والكنيسة والهرمات». ويأتي فتح الجبهة الجديدة بعد أن تباطأت العمليات من المحور الجنوبي لدى بلوغها المدينة القديمة التي تضم شوارع ضيقة جداً ومباني متلاصقة لا يمكن للآليات العسكرية المرور عبرها. وأضاف بيان القيادة «الآن أبناؤكم يخوضون المعارك في دك تحصينات العدو وتدمير قدراته، وهم مستبشرون فرحون: إما النصر أو الشهادة، من أجل تحرير ما تبقى من مدينة الموصل من براثن الارهابيين الدواعش». وقال قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت، في بيان، «تتقدم قطع الرد السريع والفرقة الآلية من الشرطة الاتحادية من المحور الشمال الغربي في منطقة احليلة باتجاه الهرمات وتحرر قرية حسونة ومعمل غاز نينوى». من جهته، أوضح النقيب جبار حسن أن عملية الاقتحام بدأت من ثلاثة محاور، مشيراً إلى أن «التقدم سريع في محور الشرطة الاتحادية بعد قصف مكثف لمواقع داعش في منطقة احليلة»، التي تستعد قوات الشرطة لاقتحامها، وهي تعد من المناطق الاستراتيجية. وأوضح حسن أن «طيران الجيش العراقي وسلاح الجو بالإضافة إلى طيران التحالف الدولي يشاركون في العملية». ويعد الجانب الغربي أصغر مساحة من الجانب الشرقي من الموصل لكنه أكثر اكتظاظاً. ومن شأن استعادة الاحياء الشمالية تضييق الخناق بشكل كبير على المتطرفين في المنطقة القديمة، وستجعل، إذا تحققت، المنطقة بحكم الساقطة عسكرياً. ومع تزايد الضغوط عليهم، يحاول «الدواعش» تحويل الانظار عن الموصل وشن هجمات متكررة على القوات العراقية المرابطة في محافظة الانبار. وتخوض القوات العراقية منذ أسابيع معارك حول المدينة القديمة في الموصل، لكنها تواجه مقاومة شديدة، فيما لا يزال هناك مئات الآلاف من المدنيين محاصرين في هذا الجانب من المدينة. وكشف وزير الهجرة والمهجرين جاسم محمد الجاف أن أعداد النازحين بلغت 600 ألف منذ انطلاق عمليات «تحرير نينوى» في أكتوبر من العام الماضي، عاد 133 ألفاً منهم الى مناطقهم بعد تحريرها. وقال الوزير في بيان «ان العدد المتبقي من النازحين في المخيمات منذ انطلاق عمليات تحرير نينوى وصل الى 467 ألف نازح، بينهم 425 ألفا نزحوا منذ بدء عمليات تحرير الجانب الغربي من الموصل»، مشيرا الى أن 42 ألف نازح فقط لم يعودوا الى منازلهم في الشطر الشرقي. في سياق متصل، أعلن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة أنه لم يبق سوى ألف من مقاتلي التنظيم في غرب الموصل. وقال الناطق باسمه العقيد جون دوريان «نعتقد أنه يوجد أقل من ألف مقاتل لـ(داعش) في الموصل، لكنهم موجودون في أكثر المناطق اكتظاظا بالسكان في المدينة»، مؤكدا أن «قتالهم سيكون غاية في الصعوبة والخطورة». وشدد على أن «قوات الأمن العراقية واثقة من قدرتها على القضاء على هذا العدو قريباً جدا».

إغلاق الكرادة بحثاً عن «داعش»

«عكاظ» (بغداد) ... أحكمت الأجهزة الأمنية العراقية سيطرتها على غالبية المناطق داخل العاصمة بغداد، تحسبا لأي عمليات إرهابية تعتزم عناصر «داعش» تنفيذها بعد ورود معلومات أمنية تفيد عزم التنظيم نقل معارك الموصل إلى داخل العاصمة. وأوضحت مصادر عراقية لـ«عكاظ» أن رئيس الوزراء حيدر العبادي اجتمع مع قادة الأجهزة الأمنية وبحث معهم تأمين الحماية لمناطق العاصمة، وإحكام السيطرة على مداخل ومخارج بغداد. وعلى صعيد متصل، قالت مصادر أمنية أن أجهزة الاستخبارات وجهاز مكافحة الإرهاب يجريان عمليات تفتيش ومداهمة في بعض مناطق الكرادة؛ بحثا عن خلية تابعة لـ «داعش» بعد معلومات تؤكد عزم هذه الخلية تنفيذ عمليات انتحارية داخل العاصمة.

محادثات أوروبية لإعادة اللاجئين العراقيين لبلدهم

السياسة..بغداد – الأناضول: كشف مسؤول في الاتحاد الأوروبي أمس، عن محادثات تجريها الدول الأعضاء في الاتحاد، تهدف إلى إعادة اللاجئين العراقيين لبلدهم. وقال رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي بالعراق باترك سيمونيت خلال مؤتمر صحافي عقده في بغداد، «عقدنا اجتماعاً لدول الاتحاد الأوربي أمس (أول من أمس)، من أجل إعادة اللاجئين العراقيين في دول الاتحاد لبلادهم». وأضاف إن العودة ستكون من خلال التشجيع على العودة الطوعية، «وسنحاول تجنب الإعادة القسرية.. سيكون هناك تعاون مع الحكومة العراقية في هذا الأمر». وأعلن عن تقديم الاتحاد الأوروبي 160 مليون يورو (172 مليون دولار) للعراق خلال العام الماضي، توزعت بين قطاعات تنوعت بين قطاعات مختلفة، مشيراً إلى أن الاتحاد يعد من أكبر المتبرعين لبغداد، «وقدم مساعدات إنسانية كبيرة وسيقدم الكثير من المساعدة في مجال إعادة الاستقرار للمناطق المحررة بعد القضاء على داعش». وأشار إلى أن «مجموع المساعدات الإنسانية المقدمة للعراق في العام 2015، بلغت 105 ملايين يورو (114 مليون دولار)، فضلاً عن تقديم مساعدات عينية تقدر 260 طن في العام 2016».

إطلاق حملة لتطهير الطريق بين العراق والأردن

الحياة..بغداد – محمد التميمي .. بدأت القوات العراقية عملية لتطهير المنطقة القريبة من الطريق الدولي بين العراق والأردن، غرب البلاد. وطالب مسؤولون في المحافظة بنشر قوات متخصصة في مكافحة الإرهاب واستبدال القادة الأمنيين. وأعلن قائد «عمليات الأنبار» اللواء الركن محمود الفلاحي أمس، أن «لواء المغاوير وفوجين من حماية الطرق الخارجية أطلقوا عملية لتطهير الصحراء الواقعة شمال منطقة الـ160 كلم، غرب الرمادي، وصولاً إلى منطقة الـ170 كيلو غرباً، من جيوب تنظيم داعش»، وأضاف أن «هناك عملية قريبة أيضاً ستنطلق لتطهير الصحراء المحيطة بمدينة الرطبة، بمشاركة الجيش والشرطة والحشد العشائري أيضاً». ويهاجم عناصر «داعش»، بين الحين والآخر، المقرات العسكرية والدوريات على الطريق الدولي انطلاقاً من المناطق الصحراوية القريبة. وقال رئيس الإدارة المحلية عماد المشعل إن «تحرير وتطهير ما تبقى من مناطق القائم وراوه وعانة ومسك الشريط الحدودي بين العراق وسورية هو الحل الأمثل لإنهاء وجود التنظيمات الإرهابية والحفاظ على أمن واستقرار المناطق المحررة بالكامل» وأضاف أن «المرحلة تتطلب تعزيزات عسكرية وتجهيزات متطورة للقوات الأمنية للسيطرة التامة على المناطق الصحراوية وتأمين وادي حوران وأم اللوز والوديان والمنخفضات لمنع استخدامها من قبل الإرهابيين». وعزا العميد محمد جزاع، آمر «فوج أسود الصحراء» ارتفاع وتيرة الهجمات على المدنيين والجنود العائدين من وحداتهم في مدن وصحراء الأنبار إلى أن «مساحة الطريق الدولي الرابط بين مدينة الرمادي وقضاء الرطبة كبيرة جداً وتعاني من ضعف الوجود الأمني وتباعد نقاط التفتيش»، وأوضح أن «الطريق الدولي ليس فيه نقاط للمراقبة، ما أدى الى توافر ملاذات آمنة تمكن الإرهابيين من استغلالها لاستهداف الجنود». واتهم بركات العيفان، عضو اللجنة الأمنية في الأنبار «جهات سياسية (لم يسمها) بالتواطؤ مع بعض العناصر الأمنية، ما أدى الى وجود خلايا نائمة لعناصر داعش في الرمادي والفلوجة». وشدد على ضرورة أن تكون «المعلومات الاستخباراتية أسرع وأدق لمعالجة هذه الخروق قبل حدوثها ومحاسبة العناصر الأمنية في حال تورطها بدخول الخلايا النائمة التي يجب ملاحقتها للحفاظ على أمن واستقرار المناطق المحررة»، وأضاف: «هناك تقارير وصلتنا تفيد بأن تنظيم داعش أرسل خلايا إلى المناطق المحررة لتنفيذ هجمات على المدنيين الأبرياء والأجهزة الأمنية». وحذر حميد الهايس، رئيس «مجلس إنقاذ الأنبار» من أن المحافظة «مهددة بكارثة في حال بقاء قادة متواطئين مع داعش» وتابع «هناك تغاضٍ كبير عن بعض المنتمين إلى داعش ومنهم من هو متورط بجرائم».

الجيش العراقي يتقدم في اتجاه الموصل القديمة

الحياة..الموصل - رويترز - اكتسبت العملية العسكرية لاستعادة الموصل من قبضة «داعش» قوة دفع جديدة أمس، مع محاولة فرقة مدرعة الزحف إلى وسط المدينة من ناحية الشمال. وتحاصر القوات العراقيةإرهابيي «داعش» في الزاوية الشمالية الغربية من الموصل التي تشمل وسط المدينة القديمة وجامع النوري الكبير بمئذنته المائلة التي ترفرف فوقها راية التنظيم السوداء منذ حزيران (يونيو) 2014. وجاء في بيان للجيش أن «الفرقة المدرعة التاسعة وقوات الرد السريع التابعة لوزارة الداخلية فتحت جبهة جديدة في شمال غربي الموصل». وسيساعد الهجوم جهاز مكافحة الإرهاب وقوات الشرطة الاتحادية التي تتقدم بصعوبة كبيرة من جهة الجنوب. وقال الناطق باسم قيادة العمليات المشتركة العميد يحيى رسول إن «قواتنا حققت تقدماً سريعاً في الساعات الأولى للهجوم ومسلحو داعش منكسرون ويتقهقرون». وتقدمت قوات الشرطة الاتحادية وقوات الرد السريع مسافة 1400 متر، وما زالت تتوغل في منطقة حليلة باتجاه الهريمات، شمال غربي الموصل. وأعلنت الشرطة في بيان أن «القوات تحاول الوصول إلى ضفة نهر دجلة وتطويق الجسر الخامس إلى الشمال من المدينة القديمة». وقال اللواء قاسم المالكي، قائد الفرقة المدرعة التاسعة إن «الفرقة لم تدخل المدن سابقاً، لكننا سندخل». وأضاف «واجبنا أن ندخل المدينة بعد يوم أو يومين سواء منطقة المشرفة أو 17 تموز أو الهريمات، هذا واجبنا». وأعلن الجيش في 30 نيسان (نيسان) أنه يهدف إلى إنهاء معركة الموصل هذا الشهر. ولن تشكل هزيمة «داعش» في المدينة نهاية للتنظيم الإرهابي الذي ما زال يسيطر على أجزاء من سورية وأراض واسعة في العراق قرب الحدود السورية. وقال اللفتنانت كولونيل جيمس براوننغ، وهو مستشار الفرقة التاسعة المدرع إن الدعم الأميركي الوثيق سيفيد في مشاركة الفرقة المدرعة التاسعة في القتال ويقلل الأخطار على المدنيين. وأضاف قائد الفرقة 82 المحمولة جواً أن «كل ما أحاول أن أفعله هو تهيئة أرض المعركة له» في إشارة إلى المالكي. وأضاف «أتطلع إلى محاولة تنفيذ ضربات تسبق وصوله، فضلاً عن ضربات عميقة حتى في الموصل القديمة». ويعد الدعم الأميركي أساسياً للتخلص من السيارات المفخخة التي يقودها انتحاريون وتستهدف الجنود. وتتسبب المعارك في سقوط أعداد كبيرة من القتلى بين المدنيين المحاصرين وراء خطوط «داعش» ويستخدمهم المسلحون دروعاً بشرية. وقال مسؤولون محليون وشهود إن ما يصل إلى 240 شخصاً ربما قتلوا في آذار (مارس) في منطقة الجديدة في غرب الموصل عندما تسبب انفجار في انهيار مبنى. واعترف الجيش الأميركي بأن التحالف ربما كان له دور في التفجير، لكنه قال إن «داعش» يتحمل المسؤولية أيضاً.

مسرور بارزاني يطالب برئيس جديد لبرلمان كردستان

أربيل – «الحياة» .. اشترط الحزب «الديموقراطي الكردستاني» اختيار رئيس جديد لبرلمان كردستان لإنهاء «تعطيله»، فيما تباينت مواقف الأحزاب الأخرى بين مؤيد لتغيير الرئيس المعزول والتمسك به. وقال مسرور بارزاني، (إبن مسعود) مستشار «مجلس الأمن» في إقليم كردستان، خلال مهرجان لاتحاد الطلبة في أربيل أمس، إن «الحزب الديموقراطي، لم يكن ولن يكون ضد تفعيل البرلمان، لكن تفعيله يعتمد عن أي برلمان نتحدث»، وأضاف: «نريد رئيس برلمان وبرلماناً يصدر القرارات من أجل الشعب، لا أن يكون رئيس كتلة حزبية ويعمل لتحقيق المصلحة الخاصة لأحد الأحزاب باسم البرلمان، هذا ما لا نقبله». وزاد: «سيتم بحث المقترحات في هذا الشأن مع الأطراف، لكننا لن نقبل بأي شكل أن يتم من أجل إرضاء حزب سياسي أو بعض الأشخاص أو حل المشكلات السياسية بين حزبين أو أكثر». وكان مسعود بارزاني أوقف عمل البرلمان المحلي خريف 2015 بعد رفضه تجديد ولايته وطرد رئيسه يوسف محمد (من حركة التغيير) ومنع بقية الأعضاء التابعين للحركة من دخول أربيل. ولفت نجل الرئيس عضو المكتب السياسي لـ «الحزب الديموقراطي الكردستاني»، إلى أن «البرلمان سيفعل بغالبية الأصوات، وإذا أراد أحد تفعيله من أجل الاستفتاء والاستقلال، فنحن مستعدون من اليوم لذلك بغالبية الأصوات، واختيار رئاسة جديدة له»، مؤكداً أن «عملية الاستفتاء بدأت من الآن، ونحن حالياً في مرحلة تخطو باتجاه هذا الهدف. أنا متأكد من أننا سنصل إلى هذا الهدف خلال وقت قريب، ووفق البرنامج الموضوع يجب إجراء الاستفتاء خلال هذا العام»، ودعا إلى «عدم انتظار الذين يقفون ضد إجراء الاستفتاء». تصريحات بارزاني تزامنت مع صدور بيان مشترك بين حزبه و «الاتحاد الوطني الكردستاني» بزعامة رئيس الجمهورية السابق جلال طالباني، أكدا فيه «توحيد الموقف من أجل التسريع في حل المشكلات السياسية والقانونية والاقتصادية، والتعاون من أجل حل المعضلات والعوائق التي تعترض طريق شعب كردستان في شكل عام وحكومة الاقليم في شكل خاص». الى ذلك، قال مصدر من «الاتحاد الوطني» لـ «الحياة» إنه «قدم ثلاثة مقترحات لحل أزمة برلمان الإقليم، هي إعادة تفعيل البرلمان برئاسته الحالية التي يشغلها محمد، على أن يكون عمله محصوراً بإجراء الاستفتاء في الإقليم، وإعادة تفعيل البرلمان مع تغيير هيئة الرئاسة، على أن تمنح مجدداً لحركة التغيير، وهو ما رفضه الحزب الديموقراطي في اجتماعه الأخير مع الاتحاد، فيما كان المقترح الثالث، هو عقد جلسة واحدة لبرلمان كردستان على أن يرأسها أكبر الأعضاء سناً لإصدار قانون لإجراء الاستفتاء». من جانبها، جددت حركة «التغيير» تمسكها برئاسة البرلمان ورفضها أي اقتراح يهدف الى تغييرها، خارج السياقات القانونية والشرعية. وقال شيركو حمه امين، وهو عضو في برلمان الإقليم، إن «رئاسة البرلمان الحالية منتخبة من قبل الشعب وليس على أدائها أي ملاحظة، لذا يجب أن تستمر في عملها، وأي مطالبة بتغييرها خارج الضوابط والسياقات القانونية غير مقبولة».

 



السابق

«قوات الشرعية» تحاصر معسكرات استراتيجية للحوثي بتعز..مقتل 10 حوثيين في اشتباكات مع قوات الجيش بصعدة..الحوثي يخطط لاغتيال صالح.. والمخلوع يشن حملة اغتيالات..المخلافي: ممارسات الميليشيات فاقمت الوضع الإنساني..ترامب يزور السعودية لمناقشة مواجهة طهران و «داعش»..مجلس التعاون يحذر من خطر برامج نووية لا تخضع للتفتيش...الإمارات تؤجل تشغيل أول مفاعل نووي لهذا السبب..السبهان: نظام طهران مارق ويمارس فنون الإرهاب..الجبير: زيارة ترامب للسعودية رسالة للعالم بإمكان تكوين شراكة بين أميركا والدول الإسلامية ...محمد بن زايد: استقرار مصر استقرار للمنطقة بأكملها.. بحث والسيسي القضايا الإقليمية والدولية

التالي

السيسي لتعزيز التنسيق العربي ومنع التدخلات الخارجية...البرلمان يتجه لتقنين إصدار الفتاوى..إلغاء أحكام بإعدام عشرات المتهمين بالقتل..مبارك في عيد ميلاده الـ 89 يتلقى برقيات تهنئة وباقات ورد..«الأوقاف» المصرية تضع شروطاً جديدة للاعتكاف في المساجد خلال رمضان...مشاركة ضعيفة للشباب في انتخابات الجزائر..احتجاز سفينة مغربية بعد شكوى من الـ «بوليساريو».. ولجنة الاستثمارات بالمغرب تصادق على مشاريع بـ 6.7 مليار..الخرطوم تتهم جوبا بالتدخل في شؤونها...استقبال أفريقي لافت لمناهضي السراج وحفتر..الأمن الصومالي يقتل وزيراً ظناً أنه من المتشددين...

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,298,733

عدد الزوار: 7,671,490

المتواجدون الآن: 0