أخبار وتقارير...تمدد وانتشار القوة العسكرية التركية في الخارج..غول: عن خلافه مع أردوغان لن أدخل في جدل مع الأصدقاء..روسيا تنشر صواريخ «أس 400» بـ «جاهزية قتالية» في القرم...54 دولة أفريقية تطالب ترامب بـ «اعتذار».....متظاهرون في بروكسل يطالبون باستقالة وزير سهل طرد سودانيين....تظاهرة حاشدة في النمسا ضد حكومة اليمين...ازدياد التكهنات بـ «طموحات رئاسية» لنيكي هايلي...متمردو الروهينغا: الجثث في ميانمار لمدنيين أبرياء...

تاريخ الإضافة الأحد 14 كانون الثاني 2018 - 5:23 ص    عدد الزيارات 3449    التعليقات 0    القسم دولية

        


تمدد وانتشار القوة العسكرية التركية في الخارج..

المصدر : الأنباء.... أقدم الرئيس رجب طيب أردوغان، وللمرة الأولى في تاريخ تركيا الحديث، على اقامة قواعد عسكرية تركية خارجية في قطر يرابط فيها قرابة ثلاثة آلاف جندي من القوات البرية والجوية والبحرية، فضلا عن مدربين عسكريين وقوات عمليات خاصة، كما أن هناك قاعدة عسكرية في الصومال، وتحديدا في خليج عدن، بهدف تدريب أكثر من عشرة آلاف جندي، لتصبح بذلك خامس دولة في العالم لها قواعد عسكرية في القارة الافريقية. كما أن لتركيا قواعد عسكرية في سورية العراق وأذربيجان وألبانيا، ومشاركة عسكرية في قوات حفظ السلام في أفغانستان ولبنان وغيرها من الدول، فضلا عن عشرات آلاف الجنود في جمهورية شمال قبرص، من الواضح أن تركيا المبتعدة عن أميركا المتوترة حتى مع روسيا وأوروبا الى درجة فك ارتباطها بمشروع الانضمام الى الاتحاد الأوروبي، تركيا هذه ماضية في التوجه الى انتهاج القوة الخشنة في سياستها الخارجية، واستغلال التطورات الجارية في المنطقة بحثا عن الدور والنفوذ، وهو ما سيشكل على الأرجح مسارات السياسة التركية تجاه أزمات المنطقة في سنة ٢٠١٨. ويمكن القول ان السياسة الخارجية التركية الحالية تقوم على أن أنقرة دولة فاعلة في محيطها الاقليمي والدولي انطلاقا من عوامل اقتصادية وسياسية وأمنية، وأخرى لها علاقة بالموقع الجيوسياسي الحيوي، فضلا عن علاقاتها التاريخية بالجوار الجغرافي، ومع أن نظرية «صفر المشاكل» فشلت في تحقيق هدفها الأساسي «صفر المشكلات مع الجوار»، الا أن جملة الأفكار التي طرحت في هذه النظرية ظلت تشكل محددات للسياسة الخارجية التركية في النظر الى القضايا الجارية في المنطقة وكيفية التعاطي معها، وكل ما سبق شكل انعطافة في انتقال تركيا الى ممارسة القوة الخشنة، انطلاقا من قناعة تقول ان المشاركة في العمليات الجارية في المناطق المتوترة، وممارسة الدور والنفوذ لرسم الخرائط والمصائر، أفضل من الوقوف في مقاعد المتفرجين كما حصل لتركيا خلال الغزو. الأميركي للعراق عام ٢٠٠٣ التحول التركي نحو القوة الخشنة تقف وراءه عدة عوامل أهمها أن التطورات الدراماتيكية التي يشهدها العالم العربي في الأعوام الأخيرة، بدءا مما جرى في ليبيا مرورا باليمن وسورية وصولا الى الأزمة الخليجية، كل ذلك دفع أنقرة الى بلورة رؤية تقوم على أن أزمات المنطقة مترابطة ومخططة تخضع لحسابات المصالح والدور والنفوذ. كما أن تركيا ترى أن الصراعات التي تشهدها سورية والعراق مخططة من الخارج، وأن هدفها اقامة دولة كردية، أي إنها تستهدف تركيا في الأساس، وعليه كثيرا ما تبني تحالفاتها وسياساتها على هذا الأساس، وتريد تركيا من انتقالها الى القوة الخشنة تحقيق هدفين أساسيين: الأول: التأكيد على دورها كدولة اقليمية كبرى لا يمكن تجاهل دورها في الأحداث الجارية في المنطقة ومحاولة القوى الدولية الكبرى رسم خريطة جديدة للمنطقة، وهذا ما يفسر حديث أردوغان الدائم عن أن ما يجري في المنطقة حاليا سيحدد ملامح المرحلة المقبلة لقرن من الزمن. الثاني: استغلال الأزمات الجارية في المنطقة لبلورة دور تركي عبر نسج التحالفات مع القوى الاقليمية والمحلية، وهي في كل ذلك تبحث عن النفوذ والمصالح الاقتصادية انطلاقا من أنها قوة قائدة في الشرق الأوسط ومؤثرة في أحداثها كما يطمح أردوغان، من الواضح أن شهية أردوغان منفتحة على رائحة العظمة والنفوذ الاقليمي والتموضع الدولي، ولكن هذا لا ينفي أهمية ما ينجزه ان كان في تحالفه مع قطر، أو في تفاهماته مع ايران، أو في شراكته مع روسيا، أو في انفتاحه على أفريقيا، أو في اتفاقية «سواكن» مع السودان حيث الخوف من أن يكون هدفها الحقيقي انشاء قاعدة عسكرية تركية على البحر الأحمر. ويبقى السؤال الأساسي خلال سنة ٢٠١٨ متعلقا بعلاقة الاستراتيجية التركية الجديدة بمنظومة العلاقات التركية التقليدية المرتبطة بالحلف الأطلسي، وكيفية تأثير ذلك على السياسة الخارجية التركية التي تترنح على وقع التجاذب بين موسكو وواشنطن، فضلا عن متغيرات الداخل التركي التي تبقى تشكل الهاجس الأساسي لأردوغان في كل حركة، وخطوة منذ الانقلاب العسكري الفاشل في العام ٢٠١٦.

غول: عن خلافه مع أردوغان لن أدخل في جدل مع الأصدقاء..

أنقرة ــــ القبس.. قال الرئيس التركي السابق عبدالله غول إنّه من غير المناسب بالنسبة اليه الدخول في جدل حول هذه المواضيع، في إشارة الى الخلاف الذي نشب بينه وبين الرئيس رجب طيب اردوغان وعدد من أنصاره قبل عدّة أيام، وذلك على خلفية انتقاد غول لأحد القرارات الحكومية التي تمنح الحصانة للمواطنين في مواجهة المحاولة الانقلابة الفاشلة التي حصلت منتصف يوليو 2016. واشار غول الى انّ كل شيء واضح، وأنّ كل واحد يعرف الآخر بشكل جيد، مضيفاً انه لا يريد الدخول في جدل مع الأصدقاء. وفي جوابه على أحد الصحافيين الذين سأله عن رأيه حول التمديد لحالة الطوارئ في البلاد للمرة السادسة على التوالي، قال الرئيس السابق انه يأمل في ان يكون هذا هو التمديد الأخير، معقّباً بانّ تركيا واجهت فترة استثنائية مؤخرا في إشارة الى المحاولة الانقلابية الفاشلة، وانّ حالة الطوارئ كانت ضرورية للسيطرة على الأمور، لكن إعادة الامور الى حالتها الطبيعية وإظهار انّ الديموقراطية التركية تعمل بشكل كامل سيكون بمنزلة خدمة كبيرة لتركيا ويقدّم أملاً كبيراً للجميع.

روسيا تنشر صواريخ «أس 400» بـ «جاهزية قتالية» في القرم

الحياة...موسكو – رائد جبر .. استكملت روسيا تعزيز قدراتها الدفاعية في شبه جزيرة القرم، إذ نشرت كتيبة ثانية من أنظمة صواريخ أرض– جوّ من طراز «أس-400»، وُضعت في حال «جاهزية قتالية»، مستبقةً بدء الولايات المتحدة تنفيذ قرارها تزويد أوكرانيا «أسلحة متطورة». تزامن ذلك مع نشر صحيفة «هافينغتون بوست» مسوّدة وثيقة مسرّبة ترجّح مواصلة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تطوير أسلحة نووية جديدة، وتترك الباب مفتوحاً أمام إمكان رد ذري على أي هجمات ضخمة غير نووية. وكان الرئيس السابق باراك أوباما أعلن نيته الحدّ من دور تلك الأسلحة، في آخر مرة صيغت فيها وثيقة عام 2010. لكن مسوّدة الوثيقة التي أعدّتها إدارة ترامب رأت ثبوت عدم صحة افتراضات عهد أوباما بوجود عالم تقلّ فيه أهمية الأسلحة النووية، مبدية تقبلاً أكبر لفكرة استخدام أسلحة نووية، بصفتها قوة ردع للخصوم. كما أيّدت تحديثاً باهظ التكلفة لترسانتها القديمة، يُقدّر بـ1.2 تريليون دولار في العقود الثلاثة المقبلة. ونبّهت المسوّدة إلى أن روسيا والصين تحدّثان ترسانتيهما من الأسلحة النووية، محذرة من أن استفزازات كوريا الشمالية النووية «تهدد السلام الإقليمي والعالمي». إلى ذلك، شارك قائد الجيش الرابع الروسي قائد الدفاع الجوي فيكتور سيفوستيانوف في مراسم نُظمت للمناسبة في قاعدة سيفاستوبول الروسية في شبه الجزيرة أمس. وأعلن الجنرال الروسي دخول الكتيبة الثانية من الصواريخ المتطورة «الخدمة الميدانية»، بعدما كانت موسكو نشرت مجموعة أولى من «أس-400» قرب ميناء فيدوسيا في القرم ربيع العام الماضي. وأشار سيفوستيانوف إلى أن أنظمة الدفاع الجوية الروسية باتت «مكتملة، وتؤمّن قدرات دفاعية تغطي كل أراضي شبه الجزيرة، وتعزّز الدفاع عن المناطق الغربية الجنوبية من روسيا»، مضيفاً أن «قدرات الدفاع الروسية المتكاملة في القرم باتت مزودة تقنيات عسكرية حديثة لا مثيل لها». وفي حين وفرت الكتيبة الأولى من «أس400» حماية للشاطئ الشرقي لشبه الجزيرة الذي يربطها مع روسيا، نشرت الكتيبة الثانية قرب سيفاستوبول (جنوب غرب) ما منحها أهمية كبرى لحماية القاعدة العسكرية من هجمات أوكرانية محتملة. ونقلت وكالة أنباء «إنترفاكس» عن سيفوستيانوف أن «أنظمة الدفاع الجوي الجديدة وضعت في حال جاهزية قتالية ويمكن أن تتحول إلى وضع قتال في أقل من خمس دقائق». وتزامن تسريع المرحلة الثانية من نشر الصواريخ الروسية في القرم، مع تصاعد التوتر مع الغرب، خصوصاً مع الولايات المتحدة التي أعلنت أخيراً، توجهها إلى تزويد أوكرانيا أسلحة «فتاكة»، بعدما امتنعت لسنوات عن اتخاذ قرار مماثل. وحذرت موسكو من أن حصول الجيش الأوكراني على مضادات جوية فعالة وتقنيات دفاعية مضادة للدبابات ستكون له عواقب وخيمة، لجهة أنه «يشجع كييف على إعادة إشعال الجبهات في شرق البلاد الهادئة نسبياً خلال الشهور الأخيرة». وتعد أنظمة «أس-400» الأحدث من نوعها لدى روسيا، وهي قادرة على إسقاط أهداف محمولة جواً على مسافة 400 كيلومتر ومواجهة صواريخ باليستية على مسافة 60 كيلومتراً. في غضون ذلك، نقلت وكالة «تاس» الروسية للأنباء عن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف وصفه جولة جديدة من العقوبات المتوقع أن تفرضها الولايات المتحدة على موسكو بأنها محاولة للتأثير في الشؤون الداخلية الروسية قبل انتخابات الرئاسة المرتقبة في 18 آذار (مارس) المقبل. ويتوقع أن تفرض واشنطن عقوبات جديدة على روسيا ربما بحلول أوائل شباط (فبراير) المقبل، بسبب تدخلها المزعوم في الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2016. ونفت روسيا ذلك مراراً. وقال ريابكوف لـ «تاس»، إن موسكو تتوقع أن تتقدم الولايات المتحدة بتقريرين مناهضين لروسيا في شأن العقوبات. ورجّح أن يزيد أحدهما عدد المسؤولين والشركات الروسية في لائحة العقوبات، فيما سيتناول التقرير الآخر في شكل تحليلي هل أن تلك العقوبات أثبتت فاعليتها. وقال: «نرى ذلك بصفته محاولة أخرى للتأثير في وضعنا الداخلي، خصوصاً قبل الانتخابات الرئاسية».

54 دولة أفريقية تطالب ترامب بـ «اعتذار» عن تصريحاته المهينة للقارة

الحياة...واشنطن – رويترز، أ ف ب - طالب سفراء 54 دولة أفريقية لدى الأمم المتحدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ «تراجع» و «اعتذار»، بعدما نُسبت إليه تصريحات وصف فيها بلداناً في القارة بـ «حثالة». وكان لافتاً أن الرئيس الأميركي وقّع الجمعة قراراً ينصّ على إعلان 15 كانون الثاني (يناير) يوم عطلة تكريماً لذكرى مارتن لوثر كينغ. وأشاد ترامب بـ «حلم» الناشط الحقوقي الأسود بـ «المساواة والحرية والعدالة والسلام»، مشيداً برجل «غيّر مسار التاريخ»، لكنه تجاهل أسئلة طُرحت عليه في شأن تصريحاته. في الوقت ذاته، دافع وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون عن «القيم» الأميركية، مشدداً على «الاحترام» و«التنوّع» و«الاختلاف». أما نائب الرئيس السابق الديموقراطي جوزف بايدن فندد بتصريحات ترامب، قائلاً: «ليس هكذا يجب أن يتكلم الرئيس ويتصرّف. ولكن خصوصاً، ليس هكذا يجب أن يفكر الرئيس». وبعد اجتماع طارئ دام 4 ساعات، أعلنت مجموعة السفراء الأفارقة لدى المنظمة الدولية أنها «صُدمت بشدة» و «تدين التصريحات الفاضحة والعنصرية» لترامب، المتضمّنة «كراهية للأجانب». وأعربت عن «تضامنها مع شعب هايتي والدول الأخرى» المشمولة بالتصريحات، وشكرت «جميع الأميركيين» الذين دانوها. وأضافت: «تدين بعثة الاتحاد الأفريقي التعليق بأشد العبارات، وتطالب بالتراجع عنه وباعتذار أيضاً، ليس للأفارقة فحسب ولكن لكل الشعوب المنحدرة من أصل أفريقي في كل أنحاء العالم». وقال واحد من سفراء المجموعة: «لمرة واحدة نحن متحدون». وأعلنت بوتسوانا أنها استدعت السفير الأميركي لديها، لتبدي «استياءها» إزاء التصريحات «العنصرية» المنسوبة إلى ترامب، والتي اعتبرتها «غير مسؤولة ومستهجنة وعنصرية إلى حد بعيد». وأضافت أنها طلبت من الإدارة الأميركية «توضيح» هل إن هذه التصريحات المهينة تنطبق أيضاً على بوتسوانا، لأن بعض مواطنيها يقيمون في الولايات المتحدة ولأن هناك آخرين يرغبون في الذهاب إلى هناك. كما استدعت السنغال السفير الأميركي للهدف ذاته، فيما دانت حكومة هايتي «تصريحات مشينة وغير مقبولة، إذ تعكس رؤية سطحية وعنصرية مغلوطة تماماً»، واستدعت أبرز ديبلوماسي أميركي، مطالبة بتوضيح. وفي الذكرى السنوية الثامنة لزلزال مدمّر قتل حوالى 220 ألف شخص في هايتي، طالب سفير البلاد في واشنطن بول ألتيدور باعتذار، معتبراً أن مواطنيه «لا يستحقون هذه المعاملة»، وزاد: «يجب الامتناع عن النظر إلى شعب هايتي على أنهم مهاجرون يأتون إلى الولايات المتحدة لاستغلال مواردها». لكن مسؤولاً في الخارجية الأميركية أعلن أن الديبلوماسيين الأميركيين المعتمدين في أفريقيا وهايتي سيؤكدون للحكومات المحلية «الاحترام الكبير» الذي تبديه واشنطن لها. على رغم ذلك، دعا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو دول «التحالف البوليفاري لشعوب أميركيتنا» إلى التعبير عن تضامنها مع البلدان التي «اعتدى عليها» ترامب، قائلاً: «تأتي كلمات الاحتقار أولاً، ثم التهديدات وبعد ذلك الأفعال». وطلب من التحالف الذي يضمّ فنزويلا والإكوادور وكوبا ونيكاراغوا وبوليفيا وبعض جزر الكاريبي «الاتحاد وتعزيز العلاقات في ما بينها»، فيما دانت كوبا تصريحات ترامب «العنصرية» و «المهينة» و «السوقية»، معتبرة أنها «تنضح بالكراهية والاحتقار». على صعيد آخر، أعلن البيت الأبيض أن طبيب ترامب أكد أن الوضع الصحي للرئيس (71 سنة) «ممتازة»، وذلك إثر أول زيارة طبية يجريها ترامب منذ تسلّمه الحكم. وقال الطبيب روني جاكسون، الذي كان مسؤولاً أيضاً عن فحوص الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، إن «الزيارة الطبية للرئيس (ترامب) إلى المستشفى العسكري الوطني كانت ناجحة في شكل استثنائي، مشيراً إلى أنه بـ «صحة ممتازة». واقتصر الكشف الطبي على وزن ترامب وضغط الدم ومستوى الكوليسترول لديه، علماً أن منتقديه يتساءلون عن صحته النفسية. وأوردت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن محامياً لترامب دفع عام 2016 مبلغ 130 ألف دولار لممثلة إباحية سابقة، لشراء صمتها في شأن علاقة جنسية مع الرئيس في تموز (يوليو) 2006. لكن البيت الأبيض نفى الأمر. من جهة أخرى، حضّ أكثر من مئة نائب أميركي، جمهوريين وديموقراطيين، ترامب على مراجعة قراره حذف ملف تغيّر المناخ من استراتيجية إدارته للأمن القومي، علماً أنها ستُحذف أيضاً من وثيقة استراتيجية وزارة الدفاع، المقرر نشرها هذا الشهر. في لاهاي، أعلن السفير الأميركي الجديد في هولندا بيتر هوكسترا أن تصريحات مناهضة لمسلمي البلاد، أدلى بها قبل سنتين، كانت «خطأً».

متظاهرون في بروكسل يطالبون باستقالة وزير سهل طرد سودانيين

الراي....أ ف ب.. شارك آلاف الأشخاص أمس السبت في تظاهرة ببروكسل مطالبين باستقالة وزير الدولة والهجرة ثيو فرانكن المتهم بتسهيل طرد سودانيين من بلجيكا، تعرضوا لاحقا لسوء معاملة في بلادهم. وشارك في التظاهرة 6600 شخص بحسب الشرطة، وثمانية آلاف بحسب المنظمين، حاملين لافتات تضمنت «إصدار أمر» باستقالة الوزير، على غرار ما قام به عندما أمر سودانيين رفضت طلبات لجوئهم بمغادرة بلجيكا والعودة الى بلدهم. وجاءت التظاهرة تلبية لدعوة أطلقتها نحو عشرين منظمة وحزبا سياسيا من اليسار. وتتهم المعارضة البلجيكية الوزير فرانكن بأنه دعا في سبتمبر الماضي ثلاثة من كبار الموظفين السودانيين لزيارة بلجيكا، حيث قاموا بالتعرف على السودانيين المرشحين للطرد لأنهم لا يستوفون شروط اللجوء. وتم بالفعل طرد نحو عشرة سودانيين منذ زيارة الموظفين السودانيين، وأكدت منظمة غير حكومية أن عددا من المطرودين تعرضوا لسوء معاملة وحتى لـ«تعذيب». وسارعت الحكومة عندها الى تعليق عمليات الطرد وفتحت تحقيقا.

لجنة أميركية تفتح تحقيقا في تحذير خاطئ من صاروخ باليستي موجه إلى هاواي

(رويترز) ... قال رئيس لجنة الاتصالات الاتحادية الأميركية أجيت باي يوم أمس السبت إن اللجنة فتحت «تحقيقا شاملا» في شأن التحذير الطارئ، الذي أرسل بشكل خاطئ، من أن صاروخا باليستيا جرى توجيهه إلى هاواي. وأضاف باي على تويتر يوم أمس «اللجنة بدأت تحقيقا شاملا في التحذير الطارئ الخاطئ الذي أرسل إلى سكان هاواي».

تظاهرة حاشدة في النمسا ضد حكومة اليمين

الحياة..فيينا، زوريخ - رويترز - تظاهر عشرات الآلاف في شوارع فيينا أمس، داعين الدول الأوروبية الى مقاطعة أعضاء حكومة اليمين الجديدة في النمسا. ووفقاً لتقديرات الشرطة، احتشد نحو 20 ألفاً للاحتجاج ضد الائتلاف الحكومي الجديد الذي يضم حزب الحرية اليميني المتطرف، وأسسه سياسيون تربطهم صلات بالنازية. والمتظاهرون هم من الطلاب والجماعات يسارية والمتقاعدات اللواتي أطلقن على أنفسهن اسم «جدات ضد اليمين»، وآخرين ممن حملوا لافتات كتب عليها: «لا تدعوا النازيين يحكمون». وقالت الشرطة النمسوية إن ما يصل إلى ألف رجل شرطة شاركوا في تأمين الاحتجاج الذي وصفوه بأنه سلمي. ودعا الحشد الحكومات الأوروبية الى مقاطعة وزراء حزب الحرية والنمسا عندما تتسلم دورة رئاسة الاتحاد الأوروبي المقرر أن تبدأ في النصف الثاني من العام الحالي.

مقتل 76 مسلحاً بعمليات عسكرية في أفغانستان

كابل: «الشرق الأوسط».. ذكرت وزارة الدفاع الأفغانية في بيان أمس أن 76 مسلحا على الأقل قتلوا في عمليات عسكرية، نفذها أفراد قوات الدفاع والأمن الوطني الأفغانية في ثمانية أقاليم في الساعات الـ24 الماضية، طبقا لما ذكرته قناة «تولو.نيوز» التلفزيونية الأفغانية أمس. وقال البيان إن ثلاثة من القادة الرئيسيين من حركة طالبان، قتلوا في الهجمات. وقالت الوزارة إنه تم اعتقال 14 مسلحا، خلال العمليات العسكرية. وأضافت الوزارة أنه تم إجراء العمليات العسكرية في أقاليم ننجارهار ولغمان ونوريستان وغزني وأوروزجان وهيرات وفارياب وجوزجان. وتابعت الوزارة أنه تم تدمير الكثير من مخابئ الإرهابيين وأسلحتهم خلال العمليات العسكرية. ولم تذكر الوزارة ما إذا كان هناك ضحايا في صفوف قوات الأمن أو المدنيين في العمليات. وذكرت الوزارة أنه تم خلال المهمة تنفيذ ست عمليات خاصة، وتسع عمليات تطهير في ثمانية أقاليم. وأجرى سلاح الجو الأفغاني 93 طلعة جوية في تلك المهمة. ولم تعلق «طالبان» حتى الآن على التقرير. إلى ذلك، كشفت مجلة «دير شبيجل» الألمانية أن وزارة الخارجية الألمانية تعتزم إعادة افتتاح سفارتها في العاصمة الأفغانية كابل في حاوية، وذلك بعد أن تعرضت السفارة لهجوم في مايو (أيار) الماضي. وأضافت المجلة أن من المفترض أن فريقا مركزيا من الدبلوماسيين يعملون منذ الصيف الماضي في مثل هذا المأوى المؤقت، وذلك على الرغم من توتر الوضع الأمني في أفغانستان. من جانبها، رفضت الخارجية الألمانية الرد على سؤال من وكالة الأنباء الألمانية حول ما ورد في تقرير المجلة كانت عملية إعادة بناء السفارة الألمانية بدأت في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، ومن المنتظر أن تستمر هذه العملية حتى عام 2021 على الأقل، حسب ما ذكرته المجلة. وأضافت المجلة أن السفير الألماني فالتر هاسمان يعمل في الوقت الراهن مع فريق صغير من داخل السفارة الأميركية في كابل. كان مبنى السفارة الألمانية تعرض في 31 مايو الماضي لهجوم بشاحنة مفخخة، مما أسفر عن أضرار خطيرة في المبنى ومقتل ما يصل إلى 150 شخصا غالبيتهم مدنيون أفغان وبينهم حارس بالسفارة. وتشير توقعات الخبراء الأمنيين إلى أن شبكة حقاني الإرهابية المرتبطة بتعاون وثيق مع حركة طالبان، هي التي تقف وراء الهجوم. وفي قيصر بولاية فارياب (أفغانستان) قتل اثنان على الأقل من حركة طالبان، وأصيب ثلاثة آخرون في غارات جوية، شنها الجيش الأفغاني في إطار الحملة المستمرة لقمع تمرد عناصر الحركة، والمتشددين الآخرين الذين يحاولون توسيع نطاق وجودهم في إقليم إرياب شمال أفغانستان، طبقا لما ذكرته وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء اليوم. وجاء ذلك في بيان فيلق شاهين (209)، التابع للجيش الأفغاني عن الغارات الجوية الجديدة، تناول فيه المستجدات بشأن عمليات قوات الدفاع الوطني والأمن الأفغانية. وأضاف البيان أن أحدث الغارات الجوية، تم تنفيذها بالقرب من منطقة قيصر بإقليم فارياب شمال أفغانستان. وطبقا لفيلق شاهين، قتل اثنان على الأقل من مسلحي «طالبان»، وأصيب ثلاثة آخرون في الغارات الجوية. وأضاف فيلق شاهين أن القوات الأفغانية تنفذ حاليا حملة جوية في أجزاء من الإقليم، في إطار جهود وقف محاولات توسيع نطاق نشاط المتمردين والمتشددين. ولم تعلق الجماعات المتشددة المناهضة للحكومة، من بينها طالبان على التقرير حتى الآن.

ازدياد التكهنات بـ «طموحات رئاسية» لنيكي هايلي

«تألقت» في الأمم المتحدة ... وتتطلع إلى منصب في الإدارة تكون فيه «أكثر فاعلية»

نيويورك: «الشرق الأوسط»... ازدادت التكهنات حول «الطموحات الرئاسية» لنيكي هايلي، سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة، بعد دفاعها عن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل، متحدية معارضي سياسة بلادها. استخدمت هايلي (45 عاماً) العضو في الحزب الجمهوري الفيتو ضد معارضي قرار ترمب في مجلس الأمن الدولي، وهددت بالرد على الدول التي ستصوت ضده في الجمعية العامة للأمم المتحدة. تولت الحاكمة السابقة لولاية كارولاينا الجنوبية منصبها لدى الأمم المتحدة العام الماضي، واعدة بـ«عهد جديد» في ظل سياسة «أميركا أولاً» لإدارة ترمب. وتوعدت بـ«تدوين أسماء» الدول التي لا تلتزم هذه السياسة. وكانت هايلي بين أوائل المسؤولين في الإدارة الأميركية الذين يتخذون موقفاً متشدداً إزاء روسيا عندما أعلنت أن العقوبات حول القرم ستظل سارية حتى تعيد موسكو شبه الجزيرة إلى أوكرانيا. يقول سفير أوكرانيا فلاديمير يلتشنكو، الذي أنهى تفويضاً لعامين في مجلس الأمن الدولي: إن هايلي «تقوم بعمل ممتاز». ويضيف: «قد تكون أقل دبلوماسية مما هو متوقع في بعض الأحيان لك، هذا ميزة وليس عيباً». بعد هذه المواجهات، قال سفراء لدى الأمم المتحدة: «إن هايلي سياسية وليست دبلوماسية، ومواقفها أمام الأمم المتحدة موجهة إلى الرأي العام في بلادها». وخلال العام الماضي، دفعت هايلي من أجل فرض ثلاث مجموعات من العقوبات على كوريا الشمالية، وحصلت على دعم روسيا والصين لما تعتبره إدارة ترمب التهديد الأمني الأول. وحصلت العقوبات الجديدة على الإجماع لدى مجلس الأمن، حيث يشكل التوصل إلى أرضية مشتركة مع هايلي اختباراً للمهارات الدبلوماسية. بعد عام على توليها منصبها لم تعد صورة هايلي هي نفسها. فهذه النجمة الصاعدة في السياسة الأميركية تواصل أداءها اللافت و «تألقها» في الأمم المتحدة، لكن يبدو أنها تتطلع إلى منصب رفيع في بلادها. وصرح دبلوماسي في مجلس الأمن، كما نقلت عنه الصحافة الفرنسية، بأن هايلي «لا تسعى إلى كسب التأييد في الجمعية العامة، بل إلى كسب أصوات للانتخابات في 2020 أو 2023». وأضاف: «من الواضح أنها تستغل هذا المنصب للترشح لمنصب ما». وبعدما كان نظراؤها يعتبرون أنها لا تتمتع بالخبرة على صعيد السياسة الخارجية، تغيرت نظرتهم إليها بسبب روابطها الوثيقة مع ترمب. وتلتزم هايلي التي هاجر والداها من الهند، موقفاً متشدداً إزاء إيران، ومؤيداً إلى حد كبير لإسرائيل. كما أنها تدعو إلى الحد من الإنفاق في الولايات المتحدة. يدرك غالبية الدبلوماسيين أن هذه المسائل الثلاث تلقى ترحيباً من القاعدة الانتخابية الجمهورية. وقال دبلوماسي آخر، رفض الكشف عن هويته في مجلس الأمن الدولي، لوكالة الصحافة الفرنسية: إن «المهم قبل كل شيء هو رد الفعل في الداخل في الولايات المتحدة». على مدى أشهر، سرت شائعات بأن هايلي ستحل محل وزير الخارجية ريكس تيلرسون بعد تفوقها عليه في ظهورها الإعلامي ومواقفها السباقة. لكنها استبعدت ذلك في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، قائلة لصحافيين إنها ليست مهتمة بالمنصب. وقالت هايلي على متن رحلة إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية: «لن أتولى مثل هذا المنصب، أيد منصباً أكون فيها أكثر فاعلية». في المقابل، يقول مايكل وولف، مؤلف كتاب «نار وغضب داخل البيت الأبيض في عهد ترمب»: إن هايلي تضع نُصب عينيها الرئاسة نفسها. وجاء في الكتاب أن هايلي بدأت تمهد لتولي الرئاسة خلفاً لترمب بعد أن قالت في أكتوبر إنه رئيس لولاية واحدة. ونقل وولف عن مسؤول كبير في البيت الأبيض أن هايلي «طموحة إلى أقصى جد»، بينما قال آخر: إنها «أذكى بكثير» من ترمب. إلا أن هايلي استبعدت أي أسئلة عن طموحاتها السياسية. واكتفت بالقول إنها تركز على عملها الحالي، حيث تظل محط الأنظار في مجلس الأمن الدولي.

متمردو الروهينغا: الجثث في ميانمار لمدنيين أبرياء

الحياة...يانغون - رويترز - أعلن متمردو الروهينغا أمس أن 10 أشخاص عُثر عليهم في مقبرة جماعية في ولاية راخين المضطربة غرب ميانمار الشهر الماضي، هم «مدنيون أبرياء» وليسوا أعضاء في تنظيمهم. وكان جيش ميانمار أعلن الأسبوع الماضي أن جنوده قتلوا 10 من «الإرهابيين» المسلمين الأسرى، خلال هجمات للمتمردين في أيلول (سبتمبر) الماضي، بعدما أرغم قرويون بوذيون هؤلاء الأسرى على النزول في مقبرة حفروها. ورحب متمردو «جيش إنقاذ الروهينغا في أراكان» بـ»اعتراف جيش ميانمار الإرهابي» بارتكاب «جرائم حرب»، مشددين على أن الجثث تعود الى مدنيبن. وعلّق ناطق باسم الحكومة لافتاً الى ان أن «الإرهابيين والقرويين يتحالفون أحياناً في شنّ هجمات على قوات الأمن»، متحدثاً عن صعوبة التفريق بينهم، ومؤكداً استمرار التحقيق لمعرفة هل كانوا أعضاء في «جيش إنقاذ الروهينغا في أراكان».

واشنطن تعتزم تطوير أسلحة نووية لكبح موسكو

الحياة..واشنطن - رويترز - نشرت صحيفة «هافينغتون بوست» مسودة وثيقة مسرّبة ترجّح مواصلة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تطوير أسلحة نووية جديدة، وتترك الباب مفتوحاً أمام إمكان رد ذري على أي هجمات ضخمة غير نووية. وأثارت الوثيقة انتقادات حادة من خبراء في مجال الحد من الأسلحة، أبدوا قلقاً من أن يثير ذلك أخطار اندلاع حرب نووية. وكان الرئيس السابق باراك أوباما أعلن نيته الحدّ من دور تلك الأسلحة، في آخر مرة صيغت فيها وثيقة عام 2010. لكن مسودة الوثيقة التي أعدّتها إدارة ترامب اعتبرت أنه ثبت عدم صحة افتراضات عهد أوباما بوجود عالم تقل فيه أهمية الأسلحة النووية، مضيفة: «بل بات العالم أكثر خطورة». وأبدت الوثيقة تقبلاً أكبر لفكرة استخدام أسلحة نووية، بوصفها قوة ردع للخصوم، وأيّدت تحديثاً باهظ التكلفة لترسانتها القديمة. ويقدّر مكتب الموازنة في الكونغرس أن تزيد تكلفة تحديث الترسانة وصيانتها، في غضون العقود الثلاثة المقبلة، على 1.2 تريليون دولار. وأشارت الوثيقة إلى أن تكاليف صيانة المخزون الموجود الآن ستبلغ نحو نصف التكلفة المتوقعة، مستدركة أن وجود قوة ردع نووية فاعلة سيكون أقل تكلفة من حرب. ونبّهت مسودة الوثيقة إلى أن روسيا والصين تحدّثان ترسانتيهما من الأسلحة النووية، محذرة من أن استفزازات كوريا الشمالية النووية «تهدد السلام الإقليمي والعالمي». وأكدت المسودة احترام الولايات المتحدة كل التزامات المعاهدات، مستدركة أنها «ستواصل تطوير صاروخ موجّه جديد يُطلق من البحر وقادر على حمل رأس نووي». وأشارت إلى تعديل عدد ضئيل من رؤوس الصواريخ الباليستية التي تُطلق من غواصات، بحيث يكون هناك خيار نووي بشحنة أقل.

 

 



السابق

لبنان...«صيف وشتاء» يتنازعان... الربيع اللبناني واندفاعة أميركية متجددة بوجه «حزب الله».....تعديلات قانون الانتخاب تخل بالمهل المتسلسلة ومطالب القضاة تدفعهم لعدم ترؤس لجان القيد.. الظروف الدولية وضيق المُهل القانونية يهددان الانتخابات...هل يسعى عون إلى إنهاء نظام «الترويكا»؟..سليمان يحذر من خطورة التلاعب بالاستحقاق...اللجان الشعبية في عين الحلوة تطالب بإدخال مواد للبناء..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي...الحوثيون يخططون لنزع سلاح القبائل...الإرياني والمالكي في نهم...«الزينبيات»... وجه الميليشيات النسائي في اليمن ....الجيش اليمني يحرر جبلاً استراتيجياً في البيضاء...وصول جثة قيادي كبير الى ثلاجة المستشفى العسكري بصنعاء... هيئة الاستثمار السعودية تسلم 3 رخص استثمارية لشركات يابانية...


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير...لماذا يهاب العالم كله من حزب الله؟....ميركل تبحث عن حلفاء لتجنب إجراء انتخابات جديدة..البنتاغون يرصد 700 مليون دولار لمواجهة «درون داعش» ومخاوف من حصول جماعات إرهابية عليها لاستهداف مواقع أميركية....كوريا الشمالية تتهم أميركا بإعلان الحرب... وواشنطن: تصور «سخيف»..الروهينغا الفارون من ميانمار يبنون «منازل خيزران» في بنغلادش....إجراءات ترامب تستهدف 8 دول وتعفي السودان...الأمم المتحدة توثّق انتهاكات «خطرة» لعملاء روسيا في القرم....«نيويورك تايمز»: بعض مستشاري ترامب استخدموا بريدا إلكترونيا خاصا في أعمال الحكومة...

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب..مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع الفرقاء اللبنانيين..

 السبت 19 تشرين الأول 2024 - 4:13 ص

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب.. مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع ال… تتمة »

عدد الزيارات: 174,709,003

عدد الزوار: 7,765,777

المتواجدون الآن: 0