اليمن ودول الخليج العربي....تحرير مواقع من الميليشيات في الجوف... ومقتل عشرات الانقلابيين بصعدة..القوات الإماراتية قصفت مركز عمليات حوثيّاً في الحديدة..الوديعة السعودية تنقذ تهاوي العملة اليمنية..السعودية تودع ملياري دولار في البنك المركزي اليمني...الرياض وواشنطن تناقشان تعزيز التعاون الأمني...الإمارات ستردّ على قطر في شكل «متزن وقانوني»..الكويت: لا مانع من انخراط المرأة في الخدمة الوطنية..فشل وزير النقل الأردني فاستقال...

تاريخ الإضافة الخميس 18 كانون الثاني 2018 - 4:59 ص    عدد الزيارات 2085    التعليقات 0    القسم عربية

        


تحرير مواقع من الميليشيات في الجوف... ومقتل عشرات الانقلابيين بصعدة..

القوات الإماراتية قصفت مركز عمليات حوثيّاً في الحديدة..

تعز: «الشرق الأوسط»... قال الناطق باسم المنطقة العسكرية السادسة، العقيد عبد الله الأشرف، إن «الجيش الوطني حرر عشرات المواقع التي كانت خاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي الانقلابية في مديرية برط العنان، شمال غربي محافظة الجوف». وأضاف في بيان مقتضب له، نشره على صفحته الخاصة بالتواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إن «معارك طاحنة، وتقدما مستمرا للجيش الوطني تمكنت من خلاله قوات الجيش من تحرير عشرات المواقع المحيطة بجبل حبش، وكذلك تم تحرير جبل شوكان الاستراتيجي المطل على وادي القعيف وسلبه وإحراق آلية للحوثيين جنوب قرن بن شامان وقتل كل من عليها». وأكد «سقوط العشرات من صفوف ميليشيات الحوثي الانقلابية قتلى وجرحى، إضافة إلى أسر 15 حوثيا في معارك جبل شوكان الاستراتيجي والجبال المحيطة بجبل حبش». ‏وجاءت هذه العملية بعد أن أعلن عدد من قيادات وعناصر ميليشيات الحوثي الانقلابية في مديرية برط، أول من أمس، انضمامهم إلى صفوف الشرعية والجيش الوطني ومواجهة ميليشيات الحوثي الانقلابية حتى تطهير المديرية منهم، وذلك بعدما استكملت قوات الجيش تحرير منطقة اليتمة في مديرية خب والشعف خلال الأيام الماضية.‏ ومساء أمس، قالت الإمارات، إن قواتها المسلحة المشاركة ضمن قوات التحالف العربي بقيادة السعودية، قصفت مركزاً للقيادة والاتصالات تابعاً لميليشيات الحوثي في مديرية حيس باليمن. وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء الإماراتية (وام)، فإن المركز يُعدّ أحد المواقع الاستراتيجية المهمة، حيث يضم مخازن للأسلحة والذخائر، ويؤثِّر تدميره على التواصل بين مسلحي ميلشيات الحوثي في مواقعهم بالمديرية. وأشارت الوكالة إلى أن هذه العملية تأتي في إطار عملية الإسناد الناري، التي تنفذها قوات التحالف لدعم قوات الشرعية في اليمن، خلال تقدُّمِها في مديرية حيس. وفي الإطار ذاته قصفت طائرات القوات المسلحة الإماراتية سيارةً محملةً بالذخائر والأسلحة، تابعةً لميلشيات الحوثي الإيرانية في جنوب مديرية حيس. إلى ذلك، أفادت قوات الجيش الوطني أمس، بمقتل وإصابة عشرات الحوثيين في معارك وقصف جوي بمحافظة صعدة، المعقل الرئيسي للحوثيين (242 كيلومترا شمال صنعاء). ونقل موقع الجيش اليمني «سبتمبر نت» عن مصدر ميداني قوله، إن قوات الجيش الوطني واصلت التقدم باتجاه مركز مديرية كتاف، بعد تحريرها كثيرا من المواقع في محور البقع. وأضاف المصدر «أن قوات الجيش الوطني حررت مناطق شاسعة في منطقة رشحة، وبالقرب من منطقة المليل، قدرت بأكثر من 10 كيلومترات مربعة، وتمكنت من أسر سبعة من عناصر الميليشيات». وبحسب المصدر، فقد شنت مقاتلات التحالف تزامنا مع المعارك، غارات جوية مكثفة استهدفت مواقع وتجمعات وتعزيزات للميليشيا في المناطق ذاتها. وأكد المصدر، أن «قوات الجيش تمكنت من استعادة كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمعدات والآليات الثقيلة، فضلا عن استعادة عدد من الصواريخ الحرارية والموجهة»، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وفي تعز، قتل قيادي حوثي وأصيب آخرون في مواجهات شهدتها جبهة مقبنة، غرب تعز، مع الجيش الوطني، إضافة إلى مقتل عشرات الانقلابيين في مواجهات مع الجيش الوطني وغارات مقاتلات تحالف دعم الشرعية في مختلف جبهات اليمن، وأشدها جبهة البقع بمحافظة صعدة والجوف وحجة والبيضاء. وأكد مصدر عسكري في محور تعز العسكري لـ«الشرق الأوسط»، «مقتل القيادي الحوثي المدعو عبد الله الزنبيل وعدد من مرافقيه في جبهة القحيفة بمديرية مقبنة، غرب تعز، عقب محاولته ومجموعته التسلل إلى مواقع الجيش الوطني الذي تصدى لهم وكبدهم الخسائر الكبيرة في الأرواح والعتاد». وذكر أن «الجيش الوطني تصدى أيضا لمحاولات تسلل مماثلة على مواقعهم في مناطق جنوب مقبنة، وتركزت في قهبان وتبة الخزان بعزلة اليمن بذات المديرية، حيث احتدمت حدة المواجهات في الجبهة، وسقط فيها قتلى وجرحى من الطرفين، في الوقت الذي لا تزال فيه المواجهات مستمرة مع تبادل القصف». يأتي ذلك في الوقت الذي شهدت فيه عدد من الجبهات في مدينة تعز معارك متقطعة مع استمرار قصف ميليشيات الانقلاب على عدد من أحياء تعز السكنية، بالتزامن مع إعلان اللواء 17 مشاة، مباشرته حملة أمنية قوامها 4 أطقم ومدرعة بالاشتراك مع إدارة أمن المظفر، في عملية انتشار أمني شملت حي بيرباشا والمطار القديم ونقطة شارع الثلاثين بهدف ضبط الاختلالات الأمنية. كما شهدت جبهة القبيطة التابعة لمحافظة لحج والمحاذية لتعز قصفا متبادلا، مع محاولة الحوثيين التقدم إلى جبل الحمام الاستراتيجي التي استعادته قوات الجيش الوطني قبل أيام. وقال الناطق باسم القوات الحكومية، علي منتصر، لـ«الشرق الأوسط»، إن «ميليشيات الحوثي الانقلابية تستميت للسيطرة على المواقع التي خسرتها خلال الأيام الماضية بما فيها جبل الحمام الاستراتيجي، حيث اشتدت حدة القصف المتبادل بين المقاومة الشعبية المتمركزة في جبل الحمام والميليشيات الانقلابية في نجد قفل، دون ذكر أي خسائر». وذكر أن «ميليشيات الحوثي تستمر في أعمالها الدنيئة من خلال استهداف المدنيين في القرى وقنصها المواطنين، وآخرها قيام ميليشيات الحوثي المتمركزة في نجل قف بقنص الحاج صالح أحمد (65 عاما) تقريبا من أبناء منطقة ثوجان وأردته قتيلا أثناء ما كان على ركن منزله القريب من المجمع الحكومي الذي تم تطهيره مؤخرا بعد تحرير جبل الحمام من الميليشيات الانقلابية». وبينما تواصل قوات الجيش الوطني بإسناد جوي من مقاتلات تحالف دعم الشرعية، تقدمها باتجاه مركز مديرية كتاب والبقع بمحافظة صعدة بعد تحريرها أهم المواقع الاستراتيجية التي كانت خاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهة البقع، شرق تعز، تصل مساحتها إلى أكثر من 10 كيلومترات في منطقة رشاحة في البقع، أكد قائد محور صعدة العميد عبيد الأثلة، أن «عملية التحرير ستتواصل باتجاه مدينة صعدة حتى رفع علم الجمهورية اليمنية على جبال مران». وقابل تدهور صفوف الانقلابيين في صعدة، إعلان قيادات ميدانية في صفوف ميليشيات الحوثي الانقلابية في مديرية برط العنان بمحافظة الجوف (شمالا) تأييدهم للشرعية وانحيازها للقتال في صفوف الجيش الوطني في منطقة اليتمة بمحافظة الجوف. وبالانتقال إلى محافظة البيضاء، تتواصل المواجهات العنيفة في ظل تقدم قوات الجيش الوطني باتجاه مديرية الملاحم، شرق المحافظة، لتطهيرها من الانقلابيين بعد السيطرة على جبل مركوزة الاستراتيجي والتقدم باتجاه منطقة فضحة أولى مديريات الملاجم. على صعيد متصل، أعلنت المنطقة العسكرية الخامسة، عن مقتل 5 انقلابيين وأسر سادسهم، أثناء محاولتهم التسلل، مساء أول من أمس (الثلاثاء)، إلى أحد مواقع الجيش الوطني في قطاع اللواء الثاني حرس حدود المرابط في جنوب مديرية ميدي، على مشارف وادي حيران بمحافظة حجة.

الوديعة السعودية تنقذ تهاوي العملة اليمنية

صنعاء: «الشرق الأوسط».. تراجع «الانهيار الجنوني» في سعر العملة اليمنية أمس، عقب الإعلان عن الوديعة السعودية التي تبلغ ملياري دولار. وفور تداول النبأ، بدأ سعر صرف الريال اليمني في صنعاء والمحافظات الأخرى بالتوقف عن التدهور الحاد الذي شهده بشكل متسارع خلال الأسبوع الأخير أمام العملات الأجنبية الأخرى، مسجلاً تحسناً تجاوز 15 في المائة خلال ساعات النهار الأولى، بحسب مصرفيين تحدثوا لـ«الشرق الأوسط»، مؤكدين أن الوديعة أنقذت العملة اليمنية من ذلك الانهيار. وشوهدت أغلب شركات الصرافة وتحويل الأموال في صنعاء فاتحة أبوابها. وأكد إبراهيم، وهو مسؤول في شركة صرافة شهيرة وسط العاصمة اليمنية، أن تدهور سعر صرف الريال تراجع بشكل ملحوظ عقب إعلان نبأ حصول البنك المركزي على الوديعة السعودية. وخلال جولة لـ«الشرق الأوسط» على عدد من متاجر الصرافة للسؤال عن سعر الصرف، أكد العاملون أن سعر الدولار تراجع إلى 460 ريالاً، بعد أن كان قد وصل أول من أمس إلى 530 ريالاً، وقال صرافون متجولون بعد ظهر أمس إنهم يشترون الدولار بسعر 480 ريالاً. وتقول الحكومة الشرعية إن سبب انهيار العملة بهذا الشكل ناتج عن تجريف ميليشيا الحوثيين الانقلابية لاقتصاد اليمن منذ انقلابها على السلطة ونهبها احتياطيات البنك المركزي من العملة الصعبة، البالغة نحو 5 مليارات دولار، إلى جانب تريليوني ريال من العملة اليمنية. وكان الرئيس عبد ربه منصور هادي قد أمر بنقل البنك المركزي إلى العاصمة المؤقتة عدن في سبتمبر (أيلول) 2016، لكن بعد فوات الأوان، كما يقول مختصون في الشأن اليمني، إذ استنزفت الميليشيات الانقلابية الاحتياطيات لتمويل حروبها خلال عامين من الانقلاب، واستولت على السيولة من العملة النقدية المحلية في البنك المركزي، وعبثت بأرصدة الصناديق السيادية وأموال المتقاعدين المدنيين والعسكريين. ومن شأن تهاوي سعر الريال اليمني إلى أكثر من 120 في المائة خلال 3 سنوات من الانقلاب أن يتسبب في كارثة إنسانية لجهة ارتفاع أسعار السلع الأساسية، وعجز ملايين الأسر الفقيرة عن توفير متطلبات المعيشة، خصوصاً أن نحو مليون موظف حكومي لم يتسلموا رواتبهم في صنعاء والمناطق التي يسيطر عليها الحوثيون منذ 16 شهراً على الأقل. وفي غضون ذلك، وجه الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي برقية يشكر فيها الملك سلمان بن عبد العزيز على توجيهاته بشأن الوديعة، فيما عقد مجلس الوزراء اليمني اجتماعاً في عدن برئاسة أحمد عبيد بن دغر في السياق ذاته، بحسب ما أفادت به وكالة «سبأ» الرسمية. واعتبرت الحكومة اليمنية، في بيان أوردته «سبأ»، أن الوديعة السعودية «منحة كريمة تجسد المواقف النبيلة والأخوية لخادم الحرمين الشريفين، ووقوفه المستمر إلى جانب الشعب اليمني في مختلف الظروف، ومواقفه العروبية والقومية الأصيلة»، وقالت: «إن ملك الحزم والعزم، ومن خلال هذه المواقف، يوجه رسالة محبة وتضامن إلى الشعب اليمني الذي يطمئن مرة تلو أخرى أنه لن يواجه الظروف القاسية بمفرده، وأن الشقيق العربي الكبير يقف إلى جانبه، مثلما فعل دائماً». وناقش الاجتماع الحكومي «جملة من القضايا والمعالجات الاقتصادية لوقف عملية تدهور سعر صرف الريال، وفِي مقدمتها إعادة تفعيل اللجان الأربع التي كان قد أقرها الرئيس هادي، لوضع المحددات العامة ومراقبة وتقييم الأعمال التي ستنبثق عن اللجان لتأمين الاستقرار الاقتصادي». وشددت الحكومة الشرعية «على ضرورة وضع آلية شراكة واضحة مع التجار ورجال الأعمال والبنك ومراكز الصرافة، واتخاذ حزمة من الإجراءات الوطنية للحد من الممارسة اللامسؤولة لبعض المتاجرين بالعملة الوطنية، وعلى قيام البنك المركزي والمؤسسات المعنية والبنوك بتحمل المسؤولية وتفعيل دور الرقابة على الأموال». بدوره، أكد البنك المركزي، في بيان أمس، تلقيه «تأكيداً بقيام الحكومة السعودية بإيداع ملياري دولار في الحسابات الخارجية للبنك لرفد احتياطياته بالعملة الصعبة، ودعم استقرار سعر صرف الريال اليمني». وقال محافظ البنك المركزي اليمني منصر القعيطي إن الوديعة السعودية ستحقق «فرصاً حقيقة للوفاء بالالتزامات الناشئة من النقد الأجنبي نتيجة للمعاملات التجارية بين الاقتصاد المحلي والخارجي لتغطية الاحتياجات المعيشية لليمن، وتنفيذ برامج الحكومة الهادفة لتوفير حاجات السوق المحلية من السلع والخدمات الأساسية». وكانت السلع الأساسية في اليومين الأخيرين في مختلف أنحاء اليمن قد شهدت ارتفاعاً في الأسعار واكب انهيار العملة المحلية، كما رفض كبار التجار في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون التعامل بالريال، واشترطوا الدفع بالدولار أو ما يعادله من العملات الأجنبية، بالتزامن مع إغلاق شبه كلي لشركات الصرافة. ويرى اقتصاديون يمنيون أن الوديعة السعودية الأخيرة ستساعد على استقرار العملة في المدى القريب، لكنهم يؤكدون أن إنقاذ الوضع الاقتصادي كلياً يتطلب أن تتخذ الحكومة إجراءات لتحسين عائدات البلاد من العملة الصعبة، عبر استئناف تصدير الغاز والنفط في مناطق سيطرتها، والتسريع ميدانياً بحسم المعركة مع الانقلاب الحوثي.

السعودية تودع ملياري دولار في البنك المركزي اليمني

العربية.نت.. أودعت السعودية ملياري دولار في البنك المركزي اليمني لحماية العملة المحلية، معلنةً أن وديعة الملياري دولار ستنعكس إيجاباً على أحوال المواطنين. تأتي هذه الخطوة انطلاقاً من اهتمام المملكة العربية السعودية في رفع المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق ومساعدته لمواجهة الأعباء الاقتصادية جراء معاناته من جرائم وانتهاكات الميليشيات الحوثية الإيرانية، التي تقوم بنهب مقدرات الدولة والاستيلاء على إيرادات المؤسسات الحكومية بما في ذلك بيع المشتقات النفطية وتحصيل المبالغ بـالريال_اليمني والتلاعب في سعر صرف العملات، واستغلال ذلك لتحقيق مصالحهم الشخصية دون وازع من دين أو ضمير، مما أدى إلى تدهور سعر صرف الريال اليمني وتحميل المواطنين اليمنيين تبعات ذلك، وفق ما أورد بيان وكالة الأنباء السعودية "واس". وتابع البيان :"أصدرت توجيهات خادم_الحرمين_الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بإيداع مبلغ ملياري دولار أميركي كوديعة في حساب البنك المركزي اليمني امتداداً لدعم المملكة للشعب اليمني الشقيق ليصبح مجموع ما تم تقديمه كوديعة للبنك المركزي اليمني 3 مليارات دولار أميركي. وذلك في إطار تعزيز الوضع المالي والاقتصادي في الجمهورية اليمنية الشقيقة لاسيما سعر صرف الريال اليمني مما سينعكس إيجاباً على الأحوال المعيشية للمواطنين اليمنيين. وتؤكد المملكة العربية السعودية على استمرار دعمها للحكومة اليمنية ومساعدتها للنهوض بواجباتها في سبيل استعادة أمن واستقرار اليمن".

محمد بن سلمان يؤكد دعم بلاده لاقتصاد اليمن

وكان ولي_العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد أكد دعم بلاده لليمن وقيادته الشرعية واقتصاده، لتجاوز التحديات الراهنة في المجالات كافة. جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بحثا خلاله تطورات الأزمة اليمنية، والتحديات الاقتصادية الراهنة التي يواجهها الشعب_اليمني. وكانت دفعة جديدة من المساعدات الإغاثية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية قد وصلت إلى اليمن. ووزعت المساعدات هذه المرة في مناطق مأرب وطوق صنعاء.

محافظ المركزي اليمني: نحتاج إلى تريليوني ريال يمني سيولة

وفي سياق متصل، كان محافظ البنك المركزي اليمني منصر القعيطي قد أكد في مقابلة سابقة مع "العربية" في أكتوبر الماضي، أن البنك سيحتاج على مراحل إلى نحو تريليوني ريال يمني "سيولة بالعملة المحلية" وهي تعادل نحو 5 مليارات دولار أميركي بأسعار اليوم، "منها تريليون ريال لحل أزمة الاختناقات المالية لدى البنوك، وتريليون آخر لاستبدال العملة التالفة". وأكد القعيطي قدرة البنك المركزي على استعادة عمله من الجنوب في عدن، رغم الصعوبات الكبيرة في الفترة الأولى بعد نقل مقر البنك المركزي من صنعاء في سبتمبر من العام الماضي، موضحا أن الحكومة وجدت نفسها أمام "تحديات كبيرة، وخزائن فارغة من العملة المحلية ونقص شديد بالأوراق النقدية للعملة المحلية، بعد استنفاد الميليشيات الانقلابية لكامل احتياطيات البنك المركزي". ونوه بالنجاح في "إعادة التأهيل وبناء الكادر البشري بسرعة، بجانب إقناع مجتمع دولي غير متفهم لقرار الانتقال، ولذلك بلورنا 3 أوراق مهمة جداً أصدرت في 3 أكتوبر 2016 بعد أسبوعين من قرار النقل منها ورقة تبين أسباب انتقال البنك إلى عدن بالأرقام والتفاصيل المقنعة لهذا الانتقال". وأكد المحافظ أن المركزي اليمني تمكن من استعادة وظيفته كبنك إصدار للعملة الوطنية، مع "طباعة 600 مليار ريال يمني، وصل منها 420 مليار ريال إلى خزائن البنك من الشركات الطابعة"، موضحا أن هذه المبالغ "هي سيولة وليست إيرادات، وسوف تساعد الجهاز المصرفي، الذي يمر باختناقات شديدة".

التحالف يمنع 13 سفينة من دخول ميناء عدن.. ووصول أربع رافعات لتشغيل ميناء الحديدة

منعت دول «التحالف» دخول 13 سفينة إلى ميناء عدن، لا تزال متوقفة في البحر منذ أكثر من شهر.

المشهد اليمني....ورفع رئيس موانىء خليج عدن، محمد أمزربة، رسالة إلى وزير النقل في حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، صالح الجبواني، حذر فيها من أزمة اقتصادية بسبب «توقف بعض الخطوط المنتظمة لنقل البضائع المتجهة إلى ميناء عدن، وذلك بسبب تأخير إصدار التصاريح». ودعا أمزربة وزير النقل إلى «التخاطب مع القيادة العليا للدولة، وقيادة قوات التحالف العربي في الرياض، للوقوف أمام هذه التحديات معالجتها وبصورة سريعة، ما لم... ستكون العواقب وخيمة سواء على الاقتصاد القومي أو على سمعة ميناء عدن». ولفت أمزربة إلى أن «توقف الخطوط المنتظمة يعني مزيداً من الضغط الاقتصادي على اليمن، ومزيداً من الخسائر، والذي ينعكس مباشرة على كاهل المواطن اليمني». ولفت إلى أن «هناك 13 سفينة، موجودة في منطقة الانتظار لميناء عدن، تنتظر الدخول، في الوقت الذي يكون لدى الميناء مراسي فارغة، بين هذه السفن، سفينة نقل الحاويات (Alrain) التي وصلت في تاريخ 9 من شهر ديسمبر الماضي، ولم يسمح لها بالدخول حتى الآن». وأشار إلى أن لديه «معلومات بأن الخط البحري سيتوقف بعد هذه الرحلة، كما توقف الخط الملاحي (APL)، كما أن هناك سفينة وصلت للميناء في الرابع من أكتوبر الماضي، ولم يسمح لها حتى اللحظة بالدخول». يأتي ذلك بالتزامن مع وصول أربع رافعات عملاقة مقدمة من الولايات المتحدة الأمريكية الى ميناء الحديدة بغرض إعادة تشغيله بشكل أكثر إنتاجية من وضعه الحالي، ما يضع علامات استفهام كبرى حول دلالة ذلك في ظل السعي لتشديد الخناق على جماعة الحوثيين وكسر انقلابهم بحسب ما هو معلن من مواقف الدول الخارجية.

اعتراض صاروخ بالستي فوق مدينة المخاء

اعترضت منظومة الدفاع الصاروخية لقوات التحالف العربي قبل قليل صاروخاً بالستياً في سماء مدينة المخاء - غرب محافظة تعز . وقال مصدر محلي في المدينة أن دفاعات التحالف العربي أطلقت صاروخين دفاعية قبل قليل اعترضت خلالها صاورخاً أطلقه الحوثيون باتجاه المدينة . وأضاف المصدر أن الصاروخ الحوثي سقط في منطقة خالية بمنطقة يختل شمال المدينة . وتلجأ المليشيات إلى قصف المدن والمناطق التي تفر منها أمام ضربات الجيش والمقاومة بالصواريخ والقذائف التي تسقط على المدنيين .

سقوط عشرات القتلى وأسر 30 حوثياً

قائد محور صعدة لـ«عكاظ»: ضبط أسلحة وصواريخ إيرانية

أحمد الشميري (جدة)... كشف قائد محور صعدة العميد عبيد الأثلة، عن ضبط كميات كبيرة من الأسلحة الإيرانية المتنوعة بحوزة الميليشيات الحوثية، خلال المواجهات العسكرية الجارية في مديرية كتاف بمحافظة صعدة. وأكد في تصريحات إلى «عكاظ»، أمس (الأربعاء)، أن قوات الجيش اليمني وصلت إلى منطقة «الهلب» الواقعة بين الفرع والبقع ويتقدم نحو مركز مديرية كتاف. وقال الأثلة، إن الأسلحة الإيرانية المضبوطة تتنوع بين الأسلحة الثقيلة المتمثلة في الصواريخ قصيرة المدى والمدافع والألغام، وأسلحة متوسطة كانت ضمن أسلحة الجيش واستولى عليها الانقلابيون، وأوضح أن جميع تلك الأسلحة كانت مخزنة في مواقع مختلفة بعضها في مناطق مأهولة بالسكان. وأضاف أن هناك عشرات القتلى والجرحى في صفوف الميليشيات، كما تم أسر أكثر من 30 حوثيا بينهم عدد من المغرر بهم من عناصر الحرس الجمهوري الموالي للرئيس الراحل. ولفت الأثلة إلى أن عدد المقاتلين من الحرس الجمهوري في صفوف الميليشيات، أصبح قليلا جداً بعد اغتيال علي صالح، مؤكدا أن من قبض عليهم اعترفوا أنهم قاتلوا تحت التهديد ولم يتمكنوا من الهروب أو الانسحاب. وأكد أن الخطة العسكرية لتحرير صعدة تنفذ بكل بدقة، وأن الميليشيات لم تعد قادرة على الصمود عسكرياً ومعنوياً، ووصف ما تحقق خلال اليومين الماضيين بالكبير جداً، وسنستمر حتى الوصول إلى قلب صعدة. وكانت مصادر دبلوماسية كشفت لموقع (CNN عربي) عن وجود تقرير سري يجرى مناقشته في مجلس الأمن يستعرض التدخلات الإيرانية في اليمن ودعم ميليشيا الحوثي بالصواريخ والأسلحة والطائرات دون طيار، مؤكدة أن من بين تلك الأسلحة صواريخ بعيدة المدى، منها الصواريخ التي سقطت على السعودية وتأكد أنها إيرانية الصنع. وأكد التقرير الذي عمل عليه مجموعة من الخبراء والمحققين أن إيران انتهكت قرار حظر تصدير السلاح إلى اليمن، وأن لجنة الخبراء تعرفت على وجود بقايا صواريخ وطائرات بدون طيار إيرانية الصنع وصلت إلى اليمن بعد فرض حظر تصدير الأسلحة على طهران.

تصفية وأسر 6 متمردين.. والمالكي يزور عدن

«عكاظ» (جدة).... أكد مصدر عسكري يمني لـ«عكاظ» أن ميليشيا الحوثي اعتمدت في الآونة الآخيرة تكتيكا أشبه بالعمليات الانتحارية في عدد من الجبهات آخرها جبهة ميدي بمحافظة حجة، إذ حاولت مجموعة حوثية التسلل إلى موقع لألوية حرس الحدود المرابط في وادي حيران في ميدي أمس (الأربعاء)، بأسلحة خفيفة لإحداث تخريب في الموقع. وأوضح المصدر أن 9 من مسلحي الحوثي حاولوا استهداف مقر موقع لواء حرس الحدود في ميدي، ولكن الجيش تصدى لهم وقتل 5 من المهاجمين، وأسر السادس يدعى محمد هاشم، فيما فر 3 آخرون، وأضاف أن الحوثيين يحاولون فك الحاصر على عدد من مسلحيهم الذين يختبئون في الأجزاء الشرقية من مدينة ميدي. وأفاد بأن خسائر الميليشيا في معارك جبهة ميدي خلال أسبوع بلغت 80 قتيلا وعشرات الجرحى وتدمير عدد من العتاد العسكري المساند لها. ومن جهة أخرى، يواصل وفد عسكري من التحالف العربي برئاسة المتحدث باسم التحالف العقيد طيار تركي المالكي زيارة اليمن، حيث وصل أمس إلى مدينة عدن وتفقد ميناءها.

الرياض وواشنطن تناقشان تعزيز التعاون الأمني

الرياض - «الحياة» .. ناقش وكيل وزارة الداخلية السعودي الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الداود ونائب رئيس البعثة في السفارة الأميركية في المملكة العربية السعودية جون قودفري، تعزيز التعاون الأمني بين البلدين، إضافة إلى عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك. وأكد الجانبان خلال لقاء عقد في الرياض أمس، أهمية استمرار هذا التعاون وتعزيزه، بما يخدم المصالح المشتركة ويساهم في حفظ الأمن والسلم الدوليين.

الإمارات ستردّ على قطر في شكل «متزن وقانوني»

الرياض - «الحياة» ... قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش أمس، إن رد بلاده على الممارسات القطرية الأخيرة سيكون «متزناً وقانونياً». وأكد في تغريدة على «تويتر»، أن هدف الرد هو «أمان الأجواء وأرواح الركاب». وأعاد قرقاش تطورات أزمة قطر خلال الأيام الأخيرة والتعرض للطيران المدني، إلى تفسيرين أولهما أنه «تصعيد مصدره القلق والارتباك»، وثانيهما أنه «محاولة يائسة تخوفاً من التهميش». وكانت الهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات العربية المتحدة، أفادت الاثنين، باعتراض مقاتلات قطرية طائرتين مدنيتين إمارتيتين كانتا متجهتين إلى مطار البحرين الدولي، في رحلات اعتيادية مجدولة ومعروفة المسار ومستوفية للموافقات والتصاريح اللازمة والمتعارف عليها دولياً. كما سلّمت البعثة الدائمة لدولة الإمارات في الأمم المتحدة، ردَّ بلادها الذي يفنّد مزاعم الدوحة في مذكرة لمجلس الأمن، في شأن اختراق طائرة عسكرية إماراتية المجال الجوي القطري.

الكويت: لا مانع من انخراط المرأة في الخدمة الوطنية

الكويت - «الحياة» .. أكد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الكويتي الشيخ ناصر صباح الأحمد الصباح، أن «لا مانع من انخراط المرأة في الخدمة الوطنية العسكرية في حال رغبت في ذلك»، مبدياً ترحيبه بمن تريد التطوع. وأوضح أن «خفض فترة التجنيد من عام إلى أربعة أشهر لا يزال محل نقاش، ولم تنته منه لجنة الشؤون الداخلية والدفاع البرلمانية». وقال الصباح في تصريح نقلته وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عقب اجتماع لجنة الداخلية والدفاع أمس، إن «المناقشات على التعديلات الواردة على قانون الخدمة الوطنية والتي عرضت خلال اجتماع اللجنة، لم تتطرق إلى مسألة انخراط المرأة في الخدمة، لكن لا يوجد ما يمنع تطوعها في حال رغبت في ذلك». وتساءل: «لماذا تحرم وزارة الدفاع من خدمات المرأة الكويتية، في حين أنها أصبحت الآن عسكرية في وزارة الداخلية وحرس مجلس الأمة؟». إلى ذلك، أجرى الشيخ صباح خالد الحمد الصباح نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي في باريس أمس، محادثات مع نظيره الفرنسي جون إيف لودريان، تناولت تعزيز العلاقات الثنائية. وناقش الجانبان المستجدات على الساحتين الاقليمية والدولية وآليات العمل والتنسيق المشترك في مجلس الأمن، بعد تبوؤ الكويت عضويتها غير الدائمة في المجلس لعامي 2018 و2019.

بدء أعمال اللجنة السعودية - الباكستانية } إسلام

إسلام آباد - «الحياة» .. بدأت اللجنة السعودية- الباكستانية المشتركة أعمال دورتها الـ11 في إسلام آباد أمس، بهدف استكشاف سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري. وترأس الجانب السعودي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، فيما ترأس الجانب الباكستاني وزير التجارة والنسيج محمد برويز ملك. وأكد القصبي أن «العلاقات القائمة بين البلدين تستمد قوتها من روابط الأخوة»، داعياً إلى «ضرورة بذل الجهود وتعزيز التعاون لآفاق أرحب في المجالات كافة». وقال إن الإمكانات الكبيرة لدى الجانبين وما تقدمه «رؤية المملكة 2030» من فرص واعدة، تحتم علينا أن نتكامل ونستعرض تلك الفرص المتاحة وتحويلها إلى واقع ملموس، لتعزيز وتنمية العلاقات التجارية والاستثمارية بين بلدينا، لنرتقي إلى طموحات وتطلعات قيادتنا وشعبينا وبما يخدم مصالح أمتنا الإسلامية.

مجاهد اصطدم مع الملقي بشأن التطبيقات الذكية

فشل وزير النقل الأردني فاستقال

ايلاف....نصر المجالي... صدر مرسوم ملكي في الأردن بقبول استقالة وزير النقل جميل مجاهد وتعيين وليد المصري وزير البلديات خلفا له، وهذا الأخير خامس يحمل حقيبة النقل في غضون عام ونصف العام. وتواترت التقارير في عمّان حول أسباب استقالة وزير النقل، حيث قالت بعضها إنها جاءت بسبب خلاف مع رئيس الوزراء هاني الملقي بشأن ترخيص التطبيقات الذكية، حيث يريد مجاهد وضع شروط محددة لترخيص تطبيقات النقل الذكية، ودفع مقابل الترخيص، بينما لا يريد الرئيس هذه الشروط، ويريدها مجانا. وكشف النائب عبد القادر الأزايدة الفشيكات ان احد الاسباب الرئيسية وراء استقالة وزير النقل هو عدم مقدرته على حل العديد من الملفات في الفترة الأخيرة، وحصول مشادة كلامية بينه وبين رئيس الوزراء ومعه شخصياً بعدة قضايا. ونقل موقع (سرايا) عن الفشيكات قوله: ان الوزير مجاهد حضر اجتماعاً بوجود رئيس الوزراء هاني الملقي والنائب عبد القادر الأزايدة حول قضية سائقي شاحنات الفوسفات العالقة منذ شهور ، ووجه الملقي عتاباً شديد اللهجة للوزير مجاهد حول تأخر حل هذه القضية ، وبادره كذلك الأزايدة باللوم و التخبط في القرارات وعدم معرفة الخيار الصحيح لتفادي هذه الأزمة. و اضاف النائب ان احد المسؤولين الحاليين أبلغه بأن مجاهد اتصل به واستشاره حول كيفية حل قضية سائقي شاحنات الفوسفات ، و استغرب هذا المسؤول كيف لوزير ان يطلب رأيه في قضية هو الأقدر على حلها وله صلاحيات كبيرة، وبين الأزايدة انه توجه الى مجاهد على اثر ذلك وقال له "ارحل من منصبك اذا مش قادر تحل المشاكل" مما اثار غضب مجاهد واستمر بالقرارات غير المدروسة وفقاً لحديث الفشيكات. ومن جانبه قال مصدر نيابي رفيع مطلع ، ان هنالك العديد من الملفات التي لم يستطع مجاهد التعامل معها ، وكان من المتوقع ان يجد لها حلول والنهوض بالخيارات المطروحة حول قطاع النقل، وان التوقعات التي ظهرت كانت مخيبة للأمال ، ومن اهم تلك الملفات هو ملف التطبيقات الذكية. وقالت مصادر أخرى إن استقالة الوزير مجاهد مرتبطة باداء الوزارة التي واجهت العديد من المشاكل وبقيت معلقة دون حلول مثل اعتصام اصحاب الشاحنات، والذي استمر لمدة طويلة دون حل المشكلة المرتبطة باصحاب وسائقي شاحنات النقل، بالرغم من التدخل النيابي. وقال مراقبون إن الملقي وجه الوزير مجاهد لحل مشكلة الشاحنات في أسرع وقت، خصوصا بعد ورود العديد من الشكاوى ومنها نيابية، الا انها بقيت دون ايجاد حلول. اما اعتصام الشاحنات والذي نفذه عدد من أصحاب وسائقي الشاحنات انتهى إلى جملة من التوقيفات للسائقين بعد أن اغلقوا الطريق الرئيسي في مأدبا وتركوا شاحناتهم دون رفعها.



السابق

أخبار وتقارير...هل يُكتب لدويلة أميركية في سورية... النجاح؟....ماكرون يدعم مشروع قانون حول الهجرة...تيلرسون: على العالم الانتباه لاحتمال اندلاع حرب مع كوريا الشمالية..هل يفقد ترامب الأغلبية في انتخابات التجديد النصفي؟...«طالبان باكستان» تعلن مسؤوليتها عن اغتيال بوتو في كتاب جديد...بلبلة حول علاقة كوشنر بـ «عميلة» صينية....تجميد محادثات بين بلغراد وكوسوفو بعد اغتيال قيادي من صرب الإقليم..

التالي

سوريا...دمشق تركز على مثلث حماة ـ حلب ـ إدلب..تركيا تواصل الحشد في عفرين... والتحالف يقول إنها ليست ضمن إطار عمله...تركيا تحذّر واشنطن: «الضرر» في العلاقات سيكون بلا رجعة...ملامح سياسة أميركية جديدة في سورية: كبح إيران وإعداد حلّ شامل...إلى ماذا يرمي "حزب الله" من تحركاته العسكرية في القنيطرة؟..تيلرسون: باقون عسكرياً في سوريا لمنع عودة داعش...ما هي مصالح أميركا الحيوية في سوريا؟..

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب..مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع الفرقاء اللبنانيين..

 السبت 19 تشرين الأول 2024 - 4:13 ص

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب.. مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع ال… تتمة »

عدد الزيارات: 174,719,776

عدد الزوار: 7,765,995

المتواجدون الآن: 0