اليمن ودول الخليج العربي...التحالف: اعتراض «باليستي» حوثي استهدف جنوبي السعودية..مقتل 100 متمرد وأسر 34 وحراك يمني لإنهاء الانقلاب..أطفال اليمن حين تستخدمهم الميليشيات متاريس..إسرائيل تدفع 5 ملايين دولار تعويضات لذوي قتلى أردنيين...مايك بنس يصل الأردن ...محكمة مانهاتن: لا أدلة تدين السعودية في هجمات 11 سبتمبر...

تاريخ الإضافة الأحد 21 كانون الثاني 2018 - 6:08 ص    عدد الزيارات 2219    التعليقات 0    القسم عربية

        


اليمن.. ميليشيات الحوثي تدفع بسجناء إب إلى الجبهات..

دبي - قناة العربية.. كثفت ميليشيات الحوثي بمحافظة إب، السبت، أنشطتها الهادفة لإخراج سجناء السجن المركزي في المحافظة والزج بهم في معاركها بمختلف الجبهات، خاصة التي تشهد انهيارات كبيرة وتراجعاً أمام تقدم قوات الشرعية. وبحسب مصدر من داخل السجن المركزي، فإن الميليشيات اتفقت مع عدد من السجناء على إخراجهم من السجن مقابل الذهاب للجبهات. يذكر أنه سبق للميليشيات الحوثية أن أفرجت خلال الأعوام والأشهر الماضية عن عدد من السجناء الذين أرسلتهم لجبهات القتال، خصوصا المحكومين بالإعدام. وتتزامن هذه العملية مع تحركات يقوم بها الحوثيون لفرض التجنيد الإجباري في عدد من المديريات لتعزيز صفوفها بعناصر من طلبة المدارس.

"مقتل نجل رئيس ما يسمى اللجان الثورية"

أما في محافظة الحديدة، فقد أفاد مصدر ميداني، مساء السبت، أن أكثر من 20 مسلحاً من ميليشيات الحوثي الانقلابية، لقوا مصرعهم خلال الساعات الأخيرة، في غارات لمقاتلات التحالف العربي ومواجهات مع الجيش اليمني في أطراف مديريتي حيس والتحيتا بمحافظة الحديدة غرب البلاد. وأكد المصدر أن من بين القتلى نجل رئيس ما يسمى اللجان الثورية التابعة لميليشيات الحوثي بالحديدة، ويدعى نبيل عبدالرحمن الجماعي.

التحالف: اعتراض «باليستي» حوثي استهدف جنوبي السعودية..

المصدر : الأنباء - عواصم – وكالات.. أعلنت قيادة القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن امس اعتراض قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي صاروخا باليستيا أطلقته الميليشيات الحوثية باتجاه مدينة (نجران) جنوبي المملكة وتدميره. ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) عن المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي العقيد الركن تركي المالكي القول في بيان إن قوات الدفاع الجوي للتحالف رصدت ظهر امس عملية إطلاق صاروخ باليستي «من قبل المليشيات الحوثية التابعة ل‍إيران من داخل الأراضي اليمنية محافظة صعدة باتجاه أراضي المملكة». وأوضح المالكي أن الصاروخ أطلق باتجاه مدينة (نجران) «بطريقة متعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان»، مؤكدا اعتراضه وتدميره من قبل قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي. وأشار الى أن «هذا العمل العدائي من قبل الجماعة الحوثية المدعومة من إيران يثبت استمرار تورط دعم النظام الإيراني بدعم هذه الجماعة المسلحة بقدرات نوعية في تحد واضح وصريح لخرق القرار الأممي (2216) والقرار (2231) بهدف تهديد أمن المملكة وتهديد الأمن الإقليمي والدولي». وأكد المالكي أن «إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفا للقانون الدولي الإنساني»، وجدد دعوته الى المجتمع الدولي لاتخاذ «خطوات أكثر جدية وفعالة لوقف الانتهاكات الإيرانية السافرة باستمرار تهريب ونقل الصواريخ الباليستية والأسلحة للجماعات الإرهابية والخارجة عن القانون ومحاسبتها على ما تقوم به من دعم وتحد صارخ لانتهاك الأعراف والقيم الدولية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي». وعلى صعيد التطورات الميدانية في الداخل اليمني، لجأت ميليشيات الحوثي إلى إلزام خطباء المساجد في العاصمة صنعاء بالدعوة إلى التجنيد، وذلك نظرا للعزوف الشعبي عن التجاوب معهم، بحسب ما نقلت ««العربية نت» عن مصادر في العاصمة صنعاء. وأفادت مصادر محلية بأن الحوثيين هددوا ما يعرف بـ «عقال الحارات» الرافضين أو العاجزين عن التجنيد بخطف أبنائهم في حال لم يتم تنفيذ مطالبهم المتعلقة بإيجاد أفراد للتجنيد، إضافة إلى تغريم 50 ألف ريال يمني لكل أسرة ترفض تجنيد أبنائها مع ميليشيات الحوثي. وأظهرت مستندات رسمية لـ «عقال الحارات» في صنعاء، رفض شباب العاصمة التجنيد مع الميليشيات الحوثية.

مقتل 100 متمرد وأسر 34 وحراك يمني لإنهاء الانقلاب وتصنيف «الحوثيين» جماعة إرهابية

أحمد الشميري (جدة).... علمت «عكاظ» من مصادر يمنية موثوقة، أن التحركات الدبلوماسية للحكومة اليمنية، تهدف إلى توحيد المجتمع الدولي وإنجاح التصويت على مشروع قرار دولي مرتقب الشهر القادم يصنف الحوثيين جماعة إرهابية، ويضع كبار قياداتها على رأس قوائم المطلوبين بجرائم الإبادة. ودعا رئيس الدائرة الإعلامية في التجمع اليمني للإصلاح علي الجرادي، أمس (السبت)، القوى الوطنية إلى التوحد في مواجهة ميليشيات الحوثي. فيما تعهد القيادي الجنوبي هاني بن بريك، بالوقوف إلى جانب كل القوى التي تهدف إلى تحرير صنعاء من قبضة الحوثي. وقال في تغريدة على حسابه في «تويتر»: كجنوبيين سنعين كل صنعاني وغير صنعاني في حرب الحوثي ولو كان مع الحوثي قبل ذلك، مضيفاً: لا أبقانا الله رجالاً إن لم تحركنا جرائم الحوثي لتحرير صنعاء. وتأتي هذه المواقف التي وصفها مراقبون يمنيون بـ«الإيجابية والمشجعة»، لإنهاء سنوات من الخلافات والفرقة والتمزق بين الأفرقاء اليمنيين لمواجهة الإرهاب الحوثي. وتشهد الأروقة السياسية اليمنية حوارات سرية بين مختلف القوى السياسية للاتفاق على تحالف وطني لمواجهة الانقلاب، وبحث مستقبل الشراكة بين مختلف الأحزاب والقوى والمكونات السياسية. في غضون ذلك، هددت الميليشيا الإرهابية، برلمانيين في صنعاء بتصفية عائلاتهم حال استجابتهم لدعوة السلطات الشرعية بالتوجه إلى عدن لعقد جلسة برلمانية في فبراير القادم. وأوضح مصدر برلماني لـ«عكاظ»، أن لقاءات بين قيادات حوثية وبرلمانيين الأسبوع الماضي عقدت في صنعاء، هدد خلالها نائب رئيس البرلمان الانقلابي عبدالسلام هشول، بمعاقبة كل من يستجيب لدعوة الشرعية. وأشار المصدر إلى أن عددا من الأعضاء احتجوا على تلك التهديدات باستثناء يحيى الراعي رئيس البرلمان، الذي بدا متواطئاً وخائفاً، وكشف أن أحد أعضاء البرلمان أبلغ الحاضرين بأن الميليشيات اختطفت 14 شخصا من حراسته وعائلته، ولا يزال مصيرهم مجهولا. من جهة أخرى، قتل ما لا يقل عن 100 متمرد حوثي وجرح العشرات وأسر 34 آخرين في مواجهات مع الجيش الوطني خلال الأسبوع الماضي، بحسب إحصاء نشرته وزارة الدفاع اليمنية على «موقع سبتمبر نت» أمس، مؤكدة أن بين قتلى الحوثيين 4 قادة ميدانيين.

الدفاع الجوي السعودي يعترض صاروخاً باليستياً فوق نجران

التحالف العربي: هذا العمل العدائي يثبت استمرار دعم النظام الإيراني لميليشيا الحوثي

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».. اعترضت قوات الدفاع الجوي السعودي اليوم (السبت)، صاروخا باليستيا أطلقته ميليشيا الحوثي باتجاه نجران. وصرح المتحدث الرسمي لقوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي أنه وفي تمام الساعة الثانية عشرة وثمان وثلاثين دقيقة من ظهر اليوم، رصدت قوات الدفاع الجوي للتحالف عملية إطلاق صاروخ باليستي من قبل المليشيات الحوثية التابعة لإيران من داخل الأراضي اليمنية (محافظة صعدة) باتجاه أراضي المملكة. وذكر العقيد المالكي أن الصاروخ كان باتجاه مدينة نجران وتم إطلاقه بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وقد تم اعتراضه وتدميره من قبل قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي. وأضاف المالكي أن هذا العمل العدائي من قبل الجماعة الحوثية المدعومة من إيران يثبت استمرار تورط دعم النظام الإيراني بدعم الجماعة الحوثية المسلحة بقدرات نوعية في تحدٍ واضح وصريح للقرار الأممي (2216) والقرار (2231) بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي الإنساني. كما جدد العقيد المالكي دعوته للمجتمع الدولي باتخاذ خطوات أكثر جدية وفعّالة لوقف الانتهاكات الإيرانية السافرة باستمرار تهريب ونقل الصواريخ الباليستية والأسلحة للجماعات الإرهابية والخارجة عن القانون، ومحاسبتها على ما تقوم به من دعم وتحدٍ صارخ وانتهاك للأعراف والقيم الدولية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي.

توبيخ حوثي لرئيس البرلمان اليمني واتهامه بعدم الإخلاص

صنعاء: «الشرق الأوسط»... أفادت مصادر برلمانية في صنعاء بأن ميليشيات جماعة الحوثيين الانقلابية استدعت أمس رئيس البرلمان اليمني يحيى الراعي، ووجهت له «إهانات لفظية»، واتهمته بعدم الإخلاص في ولائه لها لجهة عدم دعوته حتى الآن أعضاء البرلمان الموجودين في مناطق سيطرتها للانعقاد، وبالتقصير في حشد المقاتلين إلى الجبهات. وكانت الجماعة اتخذت ثلاثة من أقارب يحيى الراعي رهائن لديها، وفرضت عليه حراسة مشددة، خشية مغادرته صنعاء، كما هددت النواب الموجودين في مناطق سيطرتها، وأغلبهم من الموالين لحزب المؤتمر الشعبي والرئيس السابق علي صالح، بمصادرة ممتلكاتهم واعتقال أقاربهم إذا التحقوا بالحكومة الشرعية. وتحاول الجماعة الموالية لإيران فرض نسخ تابعة لها في صنعاء من مجلسي «النواب والشورى» لجهة الحصول على غطاء سياسي وقانوني لأعمالها الانقلابية ومشاريع القوانين التي تحضر لإصدارها، وذلك في سياق سعيها لكسر العزلة الإقليمية والدولية التي فرضت عليها في أعقاب حملات التنكيل الأخيرة التي أقدمت عليها بعد تصفية حليفها السابق علي صالح. وقالت مصادر برلمانية، رفضت الكشف عن هويتها لاعتبارات أمنية لـ«الشرق الأوسط»، إن رئيس ما يسمى «المجلس السياسي الأعلى» (مجلس الرئاسة الحوثي) صالح الصماد «استدعى رئيس البرلمان يحيى الراعي ونائبه عبد السلام هشول ووجه للأول (إهانات لفظية)»، متهما إياه بالتخاذل في أداء مهامه البرلمانية والتقاعس عن دعوة البرلمان للانعقاد والتقصير في التواصل مع البرلمانات الدولية. وأضافت أن الصماد «أمر الراعي بسرعة عقد جلسات البرلمان وتوجيه الدعوة للنواب للحضور، كما أمره بأن يطلب من النواب حض المواطنين في دوائرهم الانتخابية على حشد أبنائهم وأقاربهم إلى معسكرات التجنيد الحوثية التي استحدثتها الجماعة هذا الشهر، بحثا عن مقاتلين جدد عقب خسائرها الميدانية المتوالية في مختلف الجبهات». وفي السياق ذاته، قالت النسخة الحوثية من وكالة (سبأ) إن رئيس مجلس الانقلاب الحوثي صالح الصماد ناقش مع الراعي ونائبه هشول «خطط وبرامج مجلس النواب خلال العام الجاري ومهامه التشريعية وفقا لما تحدده اللائحة التنظيمية، فضلا عن الأدوار المنوطة بهيئة رئاسة المجلس في توزيع المهام والاختصاصات، بما يضمن اضطلاع الجميع بالمسؤوليات الوطنية». وذكرت الوكالة الحوثية أن اللقاء «استعرض الجهود المبذولة من قبل مجلس النواب في تعزيز علاقاته البرلمانية مع البرلمانات الشقيقة والصديقة، وتطرق إلى جهود النواب المبذولة في تعزيز التلاحم ورفد الجبهات بقوافل الرجال والمال والعتاد». وقالت إن «الصماد شدد على ضرورة وضع السياسات الهادفة إلى خلق رأي عام يتفاعل مع دور المجلس التشريعي والرقابي، فضلا عن دعوة الأعضاء لتأدية دورهم المنوط بهم، وإنجاز الأعمال المحالة إليهم». في إشارة إلى مشاريع قوانين جديدة تعتزم الجماعة إصدارها، وتبحث عن غطاء قانوني لها عبر تأييد البرلمان. وكانت الحكومة الشرعية أعلنت أن البرلمان اليمني سيبدأ عقد جلساته في القريب العاجل في مدينة عدن، مستوفيا النصاب القانوني للانعقاد، وهو الأمر الذي أثار حفيظة الميليشيات الحوثية، وجعلها تشدد الرقابة على النواب لمنعهم من الالتحاق بصف الشرعية.

تأكيد يمني لإيصال المساعدات إلى كل المحافظات

وزير الإدارة المحلية لـ«الشرق الأوسط»: أصداء إيجابية لزيارة السفير السعودي

الرياض: نايف الرشيد... شدد مسؤول يمني على أن الحكومة الشرعية «تعمل على مبدأ توصيل المساعدات إلى جميع أبناء الشعب اليمني ولا تفرّق بينهم، كما أنها لم تستثنِ أي محافظة من توصيل المساعدات». وقال عبد الرقيب فتح، وزير الإدارة المحلية باليمن ورئيس اللجنة العليا للإغاثة، إن هناك خطة تعمل عليها قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن بالتنسيق مع الحكومة الشرعية، وبالتعاون مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لإعادة التنمية في المناطق المحررة بشكل عاجل، إضافة إلى العمل على تشغيل بعض الموانئ. وأوضح فتح، في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط» من عدن أمس، أن زيارة محمد آل جابر السفير السعودي في اليمن، إلى العاصمة اليمنية المؤقتة عدن برفقة مجموعة من الخبراء والمهندسين السعوديين يوم الخميس الماضي، للتشاور مع رئيس الوزراء اليمني وأعضاء حكومته، ومناقشة خطة العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن، تضمنت تفعيل خطة جديدة تتعلق بتوصيل المساعدات عبر الموانئ، وإعادة التنمية في بعض المناطق بشكل عاجل، لافتاً إلى أن هناك أصداء إيجابية في الشارع اليمني لزيارة الدبلوماسي السعودي لعدن. وأفاد فتح أن المحادثات التي تمت في عدن شملت العديد من النقاط، وتم بحث جملة من الملفات مع الجهات الحكومية والمؤسسات الإغاثية وبعض مسؤولي المحافظات اليمنية من أجل إدارة الموانئ لاستقبال المواد الإغاثية والكثير من الأمور المرتبطة بالتنمية. وبيّن أن تلك الزيارة أعطت رسالة مهمة مفادها أن الوضع الأمني مستقر في المناطق المحررة، إضافة إلى ضرورة تعزيز حركة وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع المناطق المحررة، وعدم التركيز فقط على ميناء الحديدة. وذكر المسؤول اليمني أنه تم إطلاع مسؤولي الأمم المتحدة على الانتهاكات التي ارتكبتها الميليشيا الحوثية الإيرانية، وذلك بنهبها للمساعدات ومنع وصولها إلى مستحقيها، مشيراً إلى أن آخرها سيطرتها على قافلة كانت متوجهة إلى مناطق بحاجة إلى تلك المساعدات، منوهاً بأن الحكومة اليمنية لا تزال تعاني من ضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها خصوصاً في المناطق الخاضعة لسيطرة القوى الانقلابية في اليمن. وجدد توجه النداء إلى كل مسؤولي الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بضرورة تحمل القوى الانقلابية مسؤولية الانتهاكات التي تمارسها تلك الميليشيا الانقلابية، ومنها منع وصول تلك المساعدات إلى مستحقيها أو إعادة بيع تلك المساعدات في السوق السوداء، أو فرض رسوم جمركية على تلك المساعدات، أو إعادة بيعها، وتحويل تلك الأموال إلى المجهود الحربي. ولفت إلى أن اللجنة العليا للإغاثة تتخذ مبدأ اللامركزية في العمل الإغاثي، منوهاً بأن الحكومة اليمنية بالتنسيق مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عملت على مبدأ توزيع المساعدات بلامركزية ولكل الأراضي اليمنية، فضلاً عن تقسيم اليمن إلى 5 مراكز إغاثية، لضمان وصول المساعدات لمستحقيها. وكان محمد آل جابر السفير السعودي في اليمن، قد وصل إلى العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، مؤكداً أن الدعم السعودي المتمثل في تقديم ملياري دولار وديعة للبنك المركزي اليمني، يأتي في إطار حرص السعودية على الشعب اليمني ومقدراته بعد نهب ميليشيا الحوثي للبنك المركزي، متوقعاً تحسناً في الوضع الاقتصادي اليمني، مشيراً إلى أن سفارة بلاده منحت اليمنيين 20 ألف تأشيرة للعمل في السعودية. إلى ذلك، أكد أحمد عبيد بن دغر رئيس الوزراء اليمني، أن مواقف السعودية دعم وحدة واستقرار اليمن. وعبّر بن دغر خلال استقباله السفير السعودي محمد آل جابر في العاصمة المؤقتة عدن، عن شكر الحكومة والشعب اليمني على مواقف السعودية الداعمة لأمن اليمن ووحدته واقتصاده واستقراره، وعلى توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بإيداع ملياري دولار في حساب البنك المركزي اليمني، الذي انعكس إيجاباً وعزّز قيمة الريال أمام العملات الأجنبية.

اجتماع حكومي يحمّل الميليشيات مسؤولية رفع أسعار الغاز المنزلي

تعز: «الشرق الأوسط»... حمل اجتماع مشترك لمحافظين وممثلي شركات نفطية يمنية، ميليشيات الحوثي، مسؤولية إخفاء مادة الغاز المنزلي في محافظاتهم ورفع أسعارها 5 أضعاف السعر الرسمي. وخرج الاجتماع بتشكيل لجنة فنية مشتركة من محافظي المحافظات والشركة اليمنية للغاز ودائرة صافر، لإعداد آلية واضحة وشفافة تضمن من خلالها وصول كمية مادة الغاز المنزلي إلى المحافظات الأربع وبالسعر الرسمي تحت إشراف ورقابة الشركة ومحافظي المحافظات والسلطات المحلية، محملين الميليشيات الحوثية المسؤولية كاملة في حالة عدم سماحها بتنفيذ الآلية المرتقبة. وكرس اللقاء نقاشه حول حصص المحافظات من مادة الغاز المنزلي، ووضع آلية مشتركة واضحة وشفافة لإيصال مادة الغاز المنزلي إلى المواطنين في تلك المحافظات تحت رقابة وإشراف السلطات الشرعية وبالأسعار الرسمية للتخفيف من معاناتهم. وأكد المجتمعون أن «الميليشيات الانقلابية تقوم بفرض رسوم جباية على أسعار الغاز فيما تصادر بعضها وتوجهها إلى السوق السوداء لبيعها بأسعار تتجاوز 5 آلاف ريال للأسطوانة لتمويل مجهودها الحربي غير مكترثة بأعباء المواطنين»، بحسب ما ذكره موقع وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ). وضم اللقاء محافظ المحويت الدكتور صالح سميع، ومحافظ صعدة هادي طرشان، ومحافظ حجة عبد الكريم السنيني، ومحافظ ريمة محمد الحوري، إلى جانب وكيل محافظة مأرب الدكتور عبد ربه مفتاح، ومدير دائرة التنسيق بالشركة اليمنية للغاز سلطان ناجي، ومدير دائرة الغاز بشركة صافر سعود ذكران. وقال مدير مكتب التنسيق بشركة الغاز ومدير دائرة الغاز بـ«صافر»، خلال الاجتماع، إن «الميليشيات الحوثية منذ سيطرتها على الشركة بصنعاء قامت بإثقال كاهل البلد بأعباء كبيرة بغرض الاستيلاء على حصة الغاز المنتجة من صافر والبالغة 75 مقطورة غاز يومياً للاستهلاك المحلي في كل محافظات الجمهورية»، وأنها عملت على «منح تراخيص جديدة لـ6 آلاف مقطورة و220 محطة تعبئة غاز، والاستبدال بالوكلاء القدماء وكلاء من قبلهم، وبالتالي أصبحت هي المتحكمة والمسيطرة على حصص مادة الغاز للمحافظات التي تحت سيطرتها وتتلاعب بها كما تشاء وبأسعارها لتمويل مجهودها الحربي وتمنع الشركة من أي دور رقابي أو إشرافي على المقطورات لضمان وصولها إلى المحطات المخصصة، أو على الوكلاء لضمان بيعها على المواطنين وبالسعر الرسمي». وأكدت الشركة أن «توزيع حصص المحافظات قائم على التعداد السكاني لكل محافظة، مع الأخذ في الاعتبار حركة النزوح من المحافظات الواقعة تحت سيطرة الميليشيات الحوثية إلى المحافظات المحررة».

أطفال اليمن حين تستخدمهم الميليشيات متاريس

عدن - الحياة ... تداول يمنيون مقطع فيديو في مواقع التواصل الاجتماعي في شكل واسع، يظهر فيه قيادي حوثي وهو يحرض معاونيه على إجبار طلاب المدارس والشباب والنساء على التجنيد لرفد جماعته بالمقاتلين، لمواجهة الجيش الوطني اليمني، حتى لو تم ذلك بالإكراه. ومنذ بداية الحرب في آذار(مارس) عام 2015 والتي تخوضها قوات الجيش والمقاومة الشعبية ضد الحوثيين بدعم ومساندة دول التحالف العربي، فقد الانقلابيون عشرات الآلاف من مسلحيهم في جبهات القتال كافة، فيما حُرر أكثر من 75 في المئة من مساحة اليمن، ما دفعهم إلى فرض التجنيد القسري لمقاتلين غالبيتهم من الأطفال. ويظهر مقطع الفيديو المتداول القيادي الحوثي في حوار مع قناة «اليمن الحكومية»، التي تسيطر عليها الميليشيات في العاصمة صنعاء، وهو يفسر (على هواه ومبتغى جماعته) الآية القرآنية الكريمة «كتب عليكم القتال وهو كره لكم»، بأنها توجب التجنيد بالإكراه. وحين سأله محاوره: وماذا عن من لم يكن راغباً أو كارهاً القتال والجهاد؟ رد عليه القيادي الحوثي رداً صاعقاً، وقال: «يتم التجنيد بالقوة وسيذهبون للقتال رغماً عنهم، وإن لم يقاتلوا نجعل منهم متاريس في جبهات الحرب». حتى الآيات القرآنية يفسرها الحوثيون وفق أهوائهم وبما يخدم مشروعهم الطائفي والدموي في اليمن، لا يعترفون بما أجمع عليه المفسرون وعلماء الإسلام، ولا يقبلون بمن يعارضهم، وكلام «سيدهم» عبد الملك الحوثي وملازمه (محاضراته) مقدسة لا تقبل رأياً آخر، ومن حاول فك طلاسمها، أو وقف على شاردة أو واردة من هذرها، أو عارض تحوير سياقها فهو مفقود ... مفقود ... مفقود. ولا يكترث الحوثيون بأي قوانين وأعراف دولية وإنسانية تجرم تجنيد الأطفال والزج بهم في الحروب، ولا يأبهون بأي ذنب يقتل الأطفال على جبهات حروبهم، تفكيرهم ينصب على نهج دموي يستتر خلف مشروع كارثي لجهة تدمير اليمن ليحكم «سيدهم» على جماجم أطفال اليمن وخيرة شبابه، ولكي يبتسم ملالي طهران بما آل إليه اليمن على يد أتباعهم، وحيث تقف قدميك في صنعاء والمناطق التي يسيطر عليها الحوثيون فأنت على مقربة من مقبرة (الشهداء) أو بيت يبكي أحد أبنائه، أو صراخ أم ثكلى قتل طفلها ثم لم تحظَ برؤية جثته الصغيرة، إذ لم يتبقّ منه غير أجزاء متناثرة أو بعض ملابسه تشتم منها رائحة فلذة كبدها حين تنتحب على فقدانه إلى الأبد، فرحل مع أترابه إلى الجنة ليأكل من «تفاحها» كما يبشر «السيد» وأتباعه قتلاهم وذويهم من بعدهم. قبل أيام قليلة، بثّ إعلام الحكومة الشرعية والجيش الوطني مقطعاً مصوراً لمجموعات من الأطفال تتراوح أعمارهم بين 17 و14 سنة، تم أسرهم في إحدى جبهات القتال في محافظة مأرب شمال اليمن، كان أحدهم وعمره 14 سنة يبكي ويصرخ قائلاً: «أريد العودة الى أمي». أبكى ذلك المشهد كل من بين ضلوعه قلب وفي وجدانه مشاعر إنسانية... بعد أيام، أعيد الطفل الأسير إلى أسرته بعد أن تعهد عدم الانخراط من جديد مع الميليشيات. ولم تمض بضعة أيام، حتى تمكنت قوات الجيش من أسر حوثيين في محافظة البيضاء، وكانت المفاجأة أن أحد الأسرى هو ذلك الطفل الذي كان يبكي ويطلب العودة إلى أمه.

اليمن.. مصرع 20 حوثياً بينهم قيادي وأسر آخرين بالحديدة

العربية نت...اليمن - إسلام سيف... أفاد مصدر ميداني أن أكثر من 20 مسلحاً من ميليشيات الحوثي الانقلابية، لقوا مصرعهم خلال الساعات الأخيرة، في غارات لمقاتلات التحالف العربي ومواجهات مع الجيش اليمني في أطراف مديريتي حيس والتحيتا بمحافظة الحديدة غرب البلاد. وأكد المصدر أن من بين القتلى نجل رئيس ما يسمى اللجان الثورية التابعة لميليشيات الحوثي بالحديدة، ويدعى نبيل عبدالرحمن الجماعي. يأتي ذلك فيما نفذ الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، عملية نوعية على مشارف مديرية حيس، ألقى خلالها القبض على قيادي حوثي كان يشرف على سير المعارك في المنطقة، كما قالت مصادر في المقاومة. وأضافت أن قوات الجيش الوطني تمكنت من قتل عدد من عناصر ميليشيات الحوثي خلال العملية المنفذة لتمشيط منطقة حسي سالم الواقعة على مشارف حيس جنوب الحديدة، وأسر اثنين آخرين أحدهما قيادي يدعى راضي صالح حسين المكنى بـ"أبو عمر"، والثاني محمد إبراهيم طاهر. وشهدت منطقة القطابا جنوب الحديدة اشتباكات عنيفة، مساء الجمعة، أثناء عملية تمشيط واسعة نفذتها وحدات من الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بمساندة طيران التحالف العربي، فيما لاذت عناصر ميليشيات الحوثي الانقلابية بالفرار نحو المزارع ومديرية التحيتا شمالاً. واستعاد الجيش والمقاومة خلال عمليات التمشيط كمية من الأسلحة والذخائر بينها قذائف "آر بي جي" وعدد كبير من العبوات الناسفة كانت بحوزة الميليشيات الحوثية.

إسرائيل تدفع 5 ملايين دولار تعويضات لذوي قتلى أردنيين

المصدر : الأنباء - عواصم - د.ب.أ... ذكرت صحيفة «الغد» الأردنية، امس أن إسرائيل دفعت خمسة ملايين دولار لذوي قتلى أردنيين في حادثي السفارة الإسرائيلية والقاضي رائد زعيتر. وذكرت صحيفة «الغد»، نقلا عن مصادر مقربة من عائلة القتلى، أن الحكومة الإسرائيلية قدمت تعويضا ماليا مقداره 5 ملايين دولار لذوي ضحايا السفارة ولأسرة القاضي زعيتر بمعدل مليون و650 ألف دولار لكل أسرة.

مايك بنس يصل الأردن بعد محادثات مع السيسي في القاهرة

الراي...أ ف ب... وصل نائب الرئيس الأميركي مايك بنس مساء أمس السبت الى العاصمة الأردنية عمان، المحطة الثانية في جولته الشرق الأوسطية، آتيا من القاهرة حيث التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. ويخيم على جولة بنس قرار الرئيس دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وكانت مقررة في نهاية ديسمبر لكنها تأجلت في ظل الغضب الذي أثاره قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وإلغاء العديد من الاجتماعات المقررة. وحطت طائرة بنس في مطار ماركا (في عمان الشرقية) قرابة الساعة 22.15 بالتوقيت المحلي، بحسب مصور وكالة فرانس برس. وسيجري بنس الذي ترافقه زوجته كارين، ظهر اليوم في قصر الحسينية في عمان مباحثات مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني يعقبها غداء عمل، قبل أن يستقل الطائرة متوجها إلى إسرائيل في زيارة تستمر الاثنين والثلاثاء.

البرلمان العربي يناقش تعزيز العلاقات مع الصين

الرياض - «الحياة» .. يتوجه وفد من البرلمان العربي برئاسة رئيسه الدكتور مشعل بن فهم السلمي، إلى الصين غداً، تلبيةً لدعوة من رئيس المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني تشانغ ديجيانغ، بهدف تعزيز العلاقات الثنائية. وقال السلمي في تصريح أمس إن الوفد سيجري محادثات مع رئيس المجلس الوطني الصيني، والوزير المسؤول عن الشرق الأوسط في الحكومة الصينية «لتمتين وتعزيز العلاقات بين العالم العربي والصين». وأوضح أن الوفد «سيشرح موقف البرلمان تجاه القضايا الكبرى والإستراتيجية في العالم العربي، وفي مقدمها تطورات الأحداث في شأن مدينة القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة، وخطة تحرك البرلمان في شأن قرار الرئيس الأميركي المرفوض، الاعتراف بالقدس عاصمة للقوة القائمة بالاحتلال، وتداعيات القرار السلبية على عملية السلام». كما أشار إلى أنه «سيتم خلال اللقاءات التطرق إلى ظاهرة الإرهاب وتمدد الجماعات الإرهابية داخل المجتمعات العربية، والتحديات التي تمثلها للأمن القومي العربي، وتدخلات بعض الدول الإقليمية في الشأن الداخلي، من خلال تكوين وتسليح وتمويل الميليشيات داخل الدول العربية، الأمر الذي يهدد السلم والأمن في المنطقة والعالم». ومن المقرر أن يلقي رئيس البرلمان العربي، خلال الزيارة، محاضرة في «الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية»، يستعرض فيها عمق العلاقات التاريخية العربية- الصينية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك، وتطورات الأوضاع، والتحديات والتهديدات التي يواجهها العالم العربي.

محكمة مانهاتن: لا أدلة تدين السعودية في هجمات 11 سبتمبر

القاضي الأميركي أكد أنه لا يمكن تحميل السعودية مسؤولية إرهاب "القاعدة"

العربية نت....دبي - رمضان بلعمري... رفضت محكمة مانهاتن في وسط نيويورك، مجدداً، مزاعم شركات التأمين وضحايا هجمات 11 سبتمبر 2001، وطالب قاضي المحكمة بتقديم أدلة واضحة، فيما تمسك فريق دفاع السعودية في الولايات المتحدة بإسقاط هذه الدعاوى، بعد نجاحه في تفنيد 4 آلاف صفحة تقدّم بها الخصوم للحصول على تعويضات مالية. فقد خلصت الجلسة العاصفة لمحكمة مانهاتن بنيويورك إلى أنه "لا مسؤولية للحكومة السعودية على هجمات الحادي عشر من سبتمبر، ولا توجد أدلة على ذلك"، حيث رفض القاضي تحميل السعودية مسؤولية هذا العمل الإرهابي الدولي، الذي تورطت فيه جهات ودول أخرى، تملك أجهزة الأمن الأميركية أدلة على تورطهم. قاضي محكمة مانهاتن، جورج دانييلز، الذي رفض هذه الادعاءات عام 2015، شكّك مجدداً في مزاعم الضحايا وادعاءات قدّمها أحد محاميي ضحايا هجمات 9/11. القاضي دانييلز، بعدما استمع طيلة يوم كامل لإفادات محاميي العائلات والناجين فضلاً عن محاميي المملكة، خلص إلى عدم وجود أدلة تدين السعودية. وتساءل إن كان يتعين تحميل السعودية مسؤولية كل عمل إرهابي يرتكبه تنظيم "القاعدة". يأتي ذلك فيما تمسك محامي السعودية، مايكل كليوغ، بطلب إسقاط كل هذه الدعاوى، خصوصاً وأن التقرير النهائي للجنة التحقيق في الهجمات برّأ الحكومة السعودية. الشيء ذاته أكدته نتائج تحقيقات مكتب التحقيقات الفيدرالي والاستخبارات الأميركية. رئيس فريق الدفاع عن السعودية، الذي فنّد 4000 صفحة قدّمها الخصوم، أوضح أن الاستنتاجات والتكهنات والشائعات ليست أدلة، وقانون "العدالة ضد رعاة الإرهاب" المعروف اختصاراً بـ"جاستا" لا يسمح باستمرار القضية من دون أدلة.



السابق

اخبار وتقارير...ماتيس يعلن «استراتيجية أميركا الدفاعية»... أولويتها «الحرب»..ماكرون: الأولوية لإعادة بناء الشرق الأوسط بعد الانتصار على «داعش»....فرنسا ستشكل مجموعة عمل دولية لمراقبة الهجمات بالغازات السامة..شبح «الإغلاق» يتهدّد الحكومة الأميركية..هل علينا أن نقلق من اندلاع حرب بين أميركا وكوريا الشمالية؟..بوتشيمون: قادر على إدارة كتالونيا من بلجيكا...ماذا لو انهار التحالف بين الولايات المتحدة وباكستان؟...

التالي

سوريا...."غصن الزيتون" في أعزاز بدباباته.. و"الحر" في عفرين....القوات البرية التركية تدخل الأراضي السورية ..PYD تعلن مقتل عدد من عناصرها بالقصف التركي...مسؤول روسي: موسكو ستطلب من الأمم المتحدة وقف عملية عفرين...مصابون جراء قصف استهدفت مدينة كيليس التركية ..أكراد سورية مصممون على الدفاع عن أنفسهم أمام العملية التركية...غارات تركية على عفرين... وتخريج دفعة من «الحرس الكردي».... فصائل سورية موالية لأنقرة تتحرك باتجاه المناطق الكردية ...والروس ينسحبون من عفرين.. «الدول الضامنة» تقترب من الاتفاق على لائحة المدعوينْ إلى «سوتشي»...

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب..مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع الفرقاء اللبنانيين..

 السبت 19 تشرين الأول 2024 - 4:13 ص

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب.. مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع ال… تتمة »

عدد الزيارات: 174,967,850

عدد الزوار: 7,773,675

المتواجدون الآن: 0