اليمن ودول الخليج العربي....تدمير آليات للانقلابيين قبالة الحدود السعودية...باليستي حوثي يستهدف مدينة المخا....صحيفة أمريكية تحذر من حملة جوية مكثفة لواشنطن على اليمن...التحالف يدمر عتاداً حوثياً قبالة الحدود السعودية..قرقاش: توجه السعودية إلى المستقبل..ولغة إيران من الماضي...ولي العهد السعودي: نركز على دعم مصالح الفلسطينيين....

تاريخ الإضافة الجمعة 16 آذار 2018 - 7:28 م    عدد الزيارات 2300    التعليقات 0    القسم عربية

        


تشديد الإجراءات الأمنية في عدن بعد رصد تهديدات إرهابية...

عدن – «الحياة» ... شددت السلطات الأمنية اليمنية في العاصمة الموقتة عدن إجراءاتها واحتياطاتها، تحسباً لتهديدات إرهابية تستهدف مصالح حكومية سيادية ودولية في المدينة تم رصدها أخيراً، فيما رحب وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش بالبيان الرئاسي الصادر عن مجلس الأمن الدولي في شأن اليمن. ونقلت تقارير صحافية عن مصدر أمني قوله، إن «جهازي الأمن القومي والسياسي وجهات أمنية واستخباراتية، رصدت معلومات وصفتها بالدقيقة جداً، تُفيد بوجود تهديدات تقف خلفها التنظيمات الإرهابية، أبرزها داعش وتسعى إلى تنفيذ عمليات إرهابية محتملة». وأوضح المصدر أن «العمليات المحتملة للإرهابيين كانت ستستهدف مقار ومواقع أمنية وعسكرية وبعثات ومنظمات دولية»، مؤكداً «توجيه تعميم إلى الجهات المختصة، بتشديد الإجراءات الأمنية حول المصالح والمقرات المستهدفة». وشهدت عدن أخيراً، مجموعة هجمات إرهابية واغتيالات تبناها تنظيم «داعش»، استهدفت مقر قوات مكافحة الإرهاب التابعة لإدارة الشرطة، وموقعاً للتغذية والتموين يتبع قوات الحزام الأمني، ودوريات أمنية وعسكرية، إلى جانب جنود وضباط تابعين للشرطة. وأسفرت الهجمات في مجملها عن سقوط ضحايا بينهم مدنيون. من جهة أخرى، علق قرقاش على البيان الرئاسي الذي أصدره مجلس الأمن في شأن اليمن أخيراً، وقال في سلسلة تغريدات على حسابه الرسمي على موقع «تويتر»: «كل الترحيب بالبيان الرئاسي في مجلس الأمن في شأن اليمن، والذي كان واضحاً في إدانته للميليشيات الحوثية وممارساتها، وفِي تناوله للأزمة الإنسانية وجهود التحالف العربي تجاهها، وبتأكيده الحلّ السياسي ومرجعياته». وزاد أن «بيان مجلس الأمن الرئاسي يشير بوضوح إلى أن الميليشيات الحوثية تبقى العقبة الرئيسيّة أمام المسار السياسي»، مؤكداً أن «غطرسة السلطة والمال عابرة وموقتة، والحلّ السياسي القائم على المرجعيات يبقى الحلّ الأفضل لليمن». وكان مجلس الأمن الدولي أصدر بياناً رئاسياً أول من أمس، اتهم الميليشيات الحوثية بالوقوف وراء عرقلة المسار السياسي، ودان اعتداءاتها بالصواريخ الباليستية على أراضي المملكة العربية السعودية، وأشاد بخطة العمليات الإنسانية التي أعلنت عنها دول التحالف العربي. ميدانياً، دمرت مقاتلات التحالف أمس، مجموعة مركبات عسكرية تابعة لميليشيات الحوثيين قبالة الحدود السعودية- اليمنية. وأفادت تقارير صحافية بأن «طائرات من دون طيار كشفت 3 مركبات عسكرية تابعة تحمل ألغاماً وذخائر حاولت عناصر الميليشيات نقلها باتجاه الحدود السعودية، نجحت مقاتلات التحالف في تدميرها، ما أدى إلى مقتل كل من بداخلها». إلى ذلك، استهدفت مدفعية التحالف أكثر من 12 هدفاً للحوثيين في مناطق متعددة داخل الحدود اليمنية، ما أسفر عن مقتل 15 انقلابياً. وتمكنت قوات الجيش اليمني من تحرير سلسلة جبال رياعين وجبال الأدمغ في مديرية نهم محافظة صنعاء، فيما لقي 9 من عناصر الميليشيات حتفهم في الضالع. وقال الناطق الرسمي للمنطقة العسكرية السابعة العقيد عبدالله الشندقي، إن «المعارك أسفرت عن مقتل أكثر من 26 مسلّحاً وسقوط عشرات الجرحى»، فيما قتل تسعة حوثيين في معارك عنيفة ضد الجيش ‏اليمني شمال محافظة الضالع جنوب اليمن.‏ وأفاد مصدر عسكري بأن «الجيش تمكّن من صدّ هجوم للميليشيات في قطاع ‏يعيس في جبهة مريس».

الحوثيون حرموا سفيراً أميركياً من إكمال قصة نجاح ضد {القاعدة}...

ماتيس: أي قيود من الكونغرس قد تعرض جهودنا في مكافحة الإرهاب للخطر..

الشرق الاوسط...لندن: بدر القحطاني ... منع الانقلاب الحوثي السفير الأميركي لدى اليمن ماثيو تولر من إكمال سرد قصة نجاح لدعم الولايات المتحدة قوات محلية يمنية لمكافحة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، أحد أخطر فروع التنظيم الإرهابي في العالم؛ إذ بدأت واشنطن دعماً للقوات المحلية اليمنية في عام 2012 سجل نجاحات أوقفها الانقلاب الحوثي في عام 2015. وعلى غرار الحوثيين، لكن برابطة عنق ومن تحت قبة «الكابيتول»، يحاول نواب في الكونغرس فرض قيود على الولايات المتحدة، ليكرروا الحرمان من سرد قصة نجاح أخرى ضد «القاعدة» في اليمن. يقول وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس: إن أي قيود قد تفرض على الولايات المتحدة في تعرض التعاون الأميركي مع دول التحالف في مسألة مكافحة الإرهاب للخطر، في إشارة إلى خطر تنظيم «القاعدة في جزيرة العرب» الذي يتخذ من بعض المدن اليمنية الواقعة في أطراف محافظات جنوبية مرتكزاً لانطلاق عملياته التخريبية. ويشرح السفير تولر خلفيات ودواعي قصة النجاح التي حرمه الحوثيون من إكمالها خلال حديث مع «الشرق الأوسط»، بالقول: إن «إحدى مصالحنا الوطنية هي مكافحة الجماعات الإرهابية التي تهددنا أو تهدد حلفاءنا، وتعرفون التاريخ الطويل لتنظيم (القاعدة في جزيرة العرب) الذي هرب من السعودية، وربما حتى تلقى بعض الدعم من الرئيس السابق علي عبد الله صالح». يكمل تولر: تحت السلطة الانتقالية التي تم تشكيلها في العام 2012 تمكنا من العمل مع الحكومة آنذاك عبر تدريبهم وتوفير المعدات لمكافحة تنظيم القاعدة، وجهودنا كانت مركزة على أن نمكن اليمنيين أنفسهم بالقيام بهذا الدور سواء من الجهة الأمنية أو الاستخباراتية، وخلال تلك الفترة وخصوصاً في عام 2014، حيث كنت موجوداً هناك على الأرض، أعجبت كثيراً بالجهود إذ كانت هناك قوات يمنية بمساعدة منا، وكانت تريد التغلب على المتطرفين والتخلص منهم». «وفي اليمن وفي أي مكان آخر»، يقول تولر: «نسعى للتخلص من العناصر المتطرفة، ونعمل على إيجاد قوى محلية تقوم بالتخلص من الإرهابيين، وبالتالي نعمل ليس عبر تقوية العناصر والأجهزة الأمنية وحسب، لكن ما يتلوها من استقرار الحال بعد التخلص من المتطرفين ممثلة بالقوى المحلية أو القبلية أو غيرها؛ وذلك لمنع المرور الحر للعناصر المتطرفة أو اتخاذ مناطقهم أماكن لشن هجمات مستقبلية». لكن الحوثيين منعوا تولر من إكمال مسيرة النجاح المبدئي الذي شهدته تلك العمليات. ويقول: الحوثيون عندما شنوا الهجوم في أواخر عام 2015، وأعلنوا أن الحكومة تقع تحت الإقامة الجبرية قوض هذا العمل الجهود التي بذلناها ضد القاعدة، وجرى تهميش القوى التي طورناها ضد القاعدة، وفي المناطق التي كانت تختبئ فيها القاعدة أو تهيمن عليها فقد نتج من هذا أن القاعدة قدمت نفسها للناس والمسؤولين في تلك المناطق بأنهم هم من سيدافع عنهم أمام الحوثيين، ومنذ ذلك الحين فقد عملنا مع دول التحالف وخصوصاً السعودية والإمارات، وعملنا معهم للتخلص من الإرهابيين في اليمن... عملنا مع السعودية والإمارات على تدريب وتوفير المعدات والدعم للقوات اليمنية للتخلص من القاعدة. ويتوقف السفير عند نقطة معاكسة هنا، ليقول: لكنني بطبيعة الحال أستطيع القول إن السنوات الأربع الماضية كانت فترة مفيدة للقاعدة، فضعف السلطة المركزية للدولة، ونمو التيارات الطائفية والمذهبية، وبالتالي ازدياد تدفق الأسلحة للبلاد، كل هذه عوامل تساعد القاعدة على النمو لليمن. وبالعودة إلى تصريحات وزير الدفاع الأميركي، نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ماتيس قوله: «إن أي قيود سيتم فرضها على الدعم الأميركي (للتحالف) قد تضرّ بالمدنيين في اليمن وتزيد من خسائرهم (...) ويُمكن أن تزيد الخسائر المدنية، وكل ذلك من شأنه أن يزيد من تفاقم الوضع والأزمة الإنسانية». ودعا ماتيس الكونغرس الأميركي إلى عدم المساس بالتزام الولايات المتحدة تجاه اليمن، حيث تدعم واشنطن العمليات العسكرية لتحالف دعم الشرعية في اليمن الذي تقوده السعودية. ومن المتوقع أن يصوت مجلس الشيوخ الأميركي الأسبوع المقبل حول مسألة انخراط الولايات المتحدة في العمليات التي يقتصر الدور الأميركي فيها على الدعم الاستخباراتي وتزويد الطائرات بالوقود جواً. وقال ماتيس، الخميس، خلال تحدثه إلى صحافيين رافقوه في طريق عودته إلى واشنطن بعد زيارة له إلى الشرق الأوسط، إنه يعتبر أن الوضع الحالي مواتٍ لحل الأزمة اليمنية تحت رعاية الأمم المتحدة. وأضاف: «نحتاج إلى اتفاق تفاوضي، ونعتقد أن السياسة الحالية صحيحة، وهذا هو جوهر رسالتي». واعتبر الوزير، أن سحب الدعم الأميركي لن يؤدي إلا لجعل إيران تدعم الحرب بشكل أقوى من خلال تنفيذ «ضربات صاروخية باليستية جديدة ضد المملكة العربية السعودية، وتهديد ممرات بحرية حيوية؛ مما يؤدي إلى زيادة خطر (نشوب) صراع إقليمي».

تدمير آليات للانقلابيين قبالة الحدود السعودية

تعز: «الشرق الأوسط»... دمرت مقاتلات تحالف دعم الشرعية في اليمن عتاداً ومركبات تابعة لميليشيات الحوثي الانقلابية قبالة الحدود اليمنية - السعودية. يأتي ذلك في الوقت الذي تواصل مقاتلات «التحالف» شن غاراتها الجوية، المساندة للجيش الوطني، على مواقع وتجمعات وتعزيزات الانقلابيين في مناطق متفرقة في مختلف المدن اليمنية التي يعتبر فيها عناصر الانقلاب هدفاً عسكرياً مشروعاً، بما فيها نهم والجوف وتعز والبيضاء والساحل الغربي، وعمران التي استهدف فيها «التحالف» صباح الجمعة مواقع وتجمعات للانقلابيين في جبل سودة عدان بمديرية آل سريح، ومواقع ماثلة في حوث، مكبدة إياهم خسائر بشرية ومادية كبيرة. وطبقاً لما أوردته «العربية»، فإن «الطائرات من دون طيار كشفت عن 3 مركبات عسكرية تابعة للحوثيين تحمل ألغاماً وذخائر حاولت عناصر الميليشيات نقلها باتجاه الحدود السعودية، فيما نجحت مقاتلات التحالف في تدمير الأهداف الثلاثة، حيث قتلت العناصر التي كانت تستقلها». وأضافت أن «مدفعيات التحالف استطاعت استهداف أكثر من 12 هدفاً متنوعاً، ما بين أوكار وثكنات للحوثيين في مواقع متعددة داخل الحدود اليمنية، ما أسفر عن مقتل 15 انقلابياً، وتدمير مواقع للذخائر والأسلحة والطاقة الشمسية، التي استخدمها الحوثيون لتوليد الطاقة الكهربائية». إلى ذلك، شهدت عدد من المواقع في الجبهة الغربية بتعز معارك عنيفة بين قوات الجيش الوطني وميليشيات الحوثي الانقلابية عقب محاولة الانقلابيين التسلل إلى مواقع الجيش الوطني، بالتزامن مع احتدامها في مديرية نهم، البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء، حيث تواصل قوات الجيش الوطني تقدمها المتسارع في الجبهة بإسناد جوي من مقاتلات التحالف. وأكد القيادي في الجيش الوطني نائب ركن التوجيه في «اللواء 22 ميكا» عبد الله الشرعبي، لـ«الشرق الأوسط» أن «قوات اللواء خاضت أعنف المعارك ضد ميليشيات الحوثي الانقلابية في قلعة لوزم وجبهات أبعر والصرمين والكريفات، شرق المدينة، وأفشلت مخططات الانقلابيين التقدم إلى مواقعهم أو استرداد أي مواقع خسروها، فيما ردت على خسائرها بقصفها عدداً من الأحياء السكنية في المدينة من مواقع تمركزها في أطراف المدينة». تزامن ذلك مع استمرار المعارك جنوب شرقي تعز، وذلك بعد تنفيذ وحدات من اللواء 35 مدرع، حيث شنت القوات هجوماً مباغتاً على مواقع الانقلابيين أسفل نقيل الصلو والمناطق التي يطل عليها وتتبع إدارية مديرين دمنة خدير، حيث تمكنت قوات الجيش الوطني من السيطرة على قريتي الاقيوس وقرافة وشعب سلمان، المطلة على وادي وسائلة موقعة في دمنة خدير. وطبقاً لمصدر عسكري في اللواء 35 مدرع، فإن العملية «أسفرت عن مقتل 6 انقلابيين وإصابة أكثر من 10 آخرين»، مشيراً إلى أن «ميليشيات الانقلاب زرعت الكثير من الألغام التي يروح ضحيتها المدنيون وعناصر الجيش الوطني، فيما بدأت الفرق الهندسية بدورها في عملية تطهير المناطق». وفي مديرية نهم، البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء، واصلت قوات الجيش الوطني تقدمها المتسارع في جبهتي الميمنة والميسرة، في الوقت الذي تستميت فيه الميليشيات الانقلابية لاستعادة مواقع خسرتها من خلال محاولاتها التقدم إلى مواقع الجيش الوطني والقصف المستمر على مواقع الجيش وعدد من قرى المديرية. وأكدت مصادر عسكرية ميدانية «ثبات قوات الجيش الوطني في جميع مواقعها التي سيطرت عليها، بما فيها المواقع التي تمكنت من السيطرة عليها، مساء الخميس، والتي تمثلت بالسيطرة على آخر سلسلة جبلية كانت تحت سيطرة ميليشيات الحوثي الانقلابية، ضمن جبل المنصاع، علاوة على تحرير قرية عيدة بمنطقة المجاوحة في جبهة الميسرى».

باليستي حوثي يستهدف مدينة المخا..

المشهد اليمني... اطلقت مليشيا الحوثي الانقلابية، مساء الجمعة، صاروخا بالستيا على مدينة المخا الساحلية بمحافظة الحديدة. واعترضت منظومة الدفاعات الجوية التابعة لقوات التحالف العربي، باليستي الحوثيين في سماء مدينة المخا الساحلية، مساء اليوم الجمعة. وقال مصدر عسكري أن منظومة الدفاعات الجوية “باتريوت” اعترضت بالستيا في سماء المخا، أطلقته مليشيا الحوثي الإنقلابية على المدينة. وبحسب المصدر فإن الدفاعات الجوية فجرت الصاروخ في سماء المدينة وسقطت أجزاءه في مناطق خالية من السكان، دون أن يلحق أي أضرار.

هجوم بحري للحوثيين على مدينة الخوخة

المشهد اليمني، خاص.. أفشلت قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة التهامية، اليوم الجمعة، هجوما بحريا لمليشيا الحوثي الإنقلابية على مدينة الخوخة الساحلية، جنوبي محافظة الحديدة. وقالت مصادر عسكرية إن قوات الجيش الوطني والمقاومة التهامية أفشلت هجوما للمليشيا الحوثية باتجاه قرية القطابا، الواقعة في عرض الساحل البحري لمدينة الخوخة. ونقل الموقع الرسمي للجيش الوطني عن المصادر، إن معارك عنيفة استمرت لساعات بين قوات الجيش الوطني والمليشيا الحوثية، أسفرت عن مقتل كل عناصر المليشيا المهاجمة. في غضون ذلك، واصلت مقاتلات التحالف العربي شن غاراتها الجوية على مواقع وتجمعات المليشيا الحوثية في مديريات الجراحي، وزبيد. وذكرت مصادر متطابقة أن غارات جوية استهدفت تعزيزات وآليات قتالية للمليشيا الحوثية في مزارع بمنطقة الغوادر، في مديرية بيت الفقيه.

صحيفة أمريكية تحذر من حملة جوية مكثفة لواشنطن على اليمن

المشهد اليمني..ترجمة: يمن مونيتور... لم تظهر الحملة الجوية الأمريكية في اليمن أي علامات على التباطؤ. حيث قامت القوات الأمريكية بإجراء 12 غارة جوية على مواقع تنظيمي "القاعدة" و"الدولة الإسلامية" في اليمن خلال الشهر الماضي دون الإعلان عنها، حسب ما نقلت مجلة "لونغ وور". وأضافت المجلة في تقرير نقلاً عن الميجور جوش ت. جاك من وحدة الاتصالات المركزية للقيادة المركزية الأمريكية في رسالة بالبريد الإلكتروني: "لقد نفذت القوات الأمريكية 22 هجومًا ضد إرهابيي القاعدة في شبه الجزيرة العربية وتنظيم الدولة "داعش" في اليمن عام 2018." وكان آخر تصريح للبنتاغون يتحدث عن 10 غارات تم تنفيذها من بداية العام في الثامن من فبراير/شباط الماضي. وتشير أحدث البيانات إلى أن عدد الإضرابات هذا العام قد انخفض مقارنة بالثلاثة الأشهر الأولى من العام الماضي. وفي عام 2017 ، أجرت الولايات المتحدة 131 ضربة في اليمن. المسؤول الأمريكي لم يقسم الضربات أيها استهدفت القاعدة وتلك التي استهدفت تنظيم الدولة. وبدأت الولايات المتحدة استهداف الدولة الإسلامية في اليمن في أكتوبر 2017، وتعرضت ل"ست غارات" فقط من 131 إضرابًا في ذلك العام. منذ بداية عام 2017، أصدر الجيش الأمريكي تفاصيل قليلة جدًا حول الهجمات الأمريكية ضد القاعدة في شبه الجزيرة العربية في اليمن. من بين الضربات الـ 125 ضد القاعدة في عام 2017، قدمت القيادة المركزية الأمريكية تفاصيل حول سبع ضربات فقط، والتي تضمنت جميعها أهدافًا ذات قيمة عالية. على الرغم من الحملة الجوية المكثفة من قبل الجيش الأمريكي، لا تزال الجماعات الإرهابية في اليمن تثبت قدرتها على شن هجمات معقدة، لا سيما ضد العاصمة المؤقتة لعدن. يوم أمس، الدولة الإسلامية ادعى مسؤوليته عن تفجير مقر القيادة العسكرية في عدن. وأجرت هجمات معقدة مماثلة في 2018 فبراير و2017 من نوفمبر تشرين الثاني. بالإضافة إلى ذلك، يواصل تنظيم القاعدة السيطرة على الأراضي في المناطق النائية في جنوب اليمن ويستخدم هذه القواعد لشن هجمات ضد الحكومة اليمنية وكذلك التآمر لشن هجمات ضد الغرب. في منتصف ديسمبر / كانون الأول 2017، أعلنت الولايات المتحدة مقتل مقداد الصانع، الذي وصف بأنه "ميسّر عمليات الخارج"، في غارة جوية في محافظة البيضاء. لقد تفحص قادة الكونجرس بشكل متزايد المساعدة العسكرية الأمريكية للتحالف الذي تقوده السعودية ضد التمرد الحوثي المدعوم من إيران، وهو جهد منفصل من مهمة مكافحة الإرهاب التي طال أمدها. فتنظيم القاعدة وتنظيم الدولة ازدهرا في ظل حرب الحكومة اليمنية والحوثيين للسيطرة على البلاد.

التحالف يدمر عتاداً حوثياً قبالة الحدود السعودية

العربية نت....الحدود السعودية اليمنية - هاني الصفيان.... دمرت مقاتلات التحالف_العربي عتاداً ومركبات عسكرية تابعة للميليشيات الحوثية قبالة الحدود السعودية اليمنية. وأفاد موفد "العربية" أن الطائرات بدون طيار كشفت عن 3 مركبات عسكرية تابعة للحوثيين، تحمل ألغاماً وذخائر حاولت عناصر الميليشيات نقلها باتجاه الحدود السعودية. ونجحت مقاتلات التحالف في تدمير الأهداف الثلاثة، حيث قتلت العناصر التي كانت تستقلها. كما استطاعت مدفعيات التحالف استهداف أكثر من 12 هدفاً متنوعاً، ما بين أوكار وثكنات للحوثيين في مواقع متعددة داخل الحدود اليمنية، ما أسفر عن مقتل 15 انقلابياً، وتدمير مواقع للذخائر والأسلحة والطاقة الشمسية، التي استخدمها الحوثيون لتوليد الطاقة الكهربائية.

قرقاش: توجه السعودية إلى المستقبل..ولغة إيران من الماضي

العربية.نت... اعتبر وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش أن السعودية تتجه إلى المستقبل، وإلى التعبير عن آمال جديدة، بينما تتمسك إيران بالماضي. وكتب قرقاش على حسابه في "تويتر": "لا يفوت المتابع المنصف إلا أن يلاحظ أن حيوية التوجه السعودي يعبّر عن آمال وطموحات جيل جديد ولغة المستقبل، وبالمقابل فلغة إيران وتكلّس سياساتها لغة مرتبطة بالماضي". لايفوت المتابع المنصف إلا أن يلاحظ أن حيوية التوجه السعودي يعبّر عن آمال وطموحات جيل جديد ولغة المستقبل، وبالمقابل فلغة إيران وتكلّس سياساتها فلغة مرتبطة بالماضي. وأردف: "شتّان بين رؤية سعودية إيجابية تدرك الحاجة للتعامل مع طموحات جيل شاب وتطلعه للتنمية والاستقرار، ورؤية إيرانية توسعية لا مساحة فيها للتنمية أو احتياجات الشباب وآمالهم". شتّان بين رؤية سعودية إيجابية تدرك الحاجة للتعامل مع طموحات جيل شاب وتطلعه للتنمية والإستقرار، ورؤية إيرانية توسعية لا مساحة فيها للتنمية أو إحتياجات الشباب وآمالهم. وتابع: "والطريف في الأمر أن منتقدي ومعارضي السعودية يجدون أن ذخيرة هجومهم التقليدية غدت غير صالحة للاستخدام أمام حيوية وتجديد ودور قيادي يفرض نفسه كل يوم، ومن الإمارات دعواتنا للسعودية بالنجاح والحصاد". والطريف في الأمر أن منتقدي ومعارضي السعودية يجدون أن ذخيرة هجومهم التقليدية غدت غير صالحة للإستخدام أمام حيوية وتجديد ودور قيادي يفرض نفسه كل يوم، ومن الإمارات دعواتنا للسعودية بالنجاح والحصاد.

ولي العهد السعودي: نركز على دعم مصالح الفلسطينيين

العربية.نت... وصف ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، العلاقات السعودية الأميركية بالتاريخية، حيث تعود لأكثر من 80 عاماً، واصفاً المملكة بأنها أقدم حليف للولايات المتحدة الأميركية في الشرق الأوسط. جاء ذلك ضمن أول حديث أدلى به ولي العهد لبرنامج "60 دقيقة" على تلفزيون "سي بي اس CBS" الأميركي بمناسبة زيارته المرتقبة للولايات المتحدة الأميركية، والتي ستستمر لعدة أيام، يلتقي خلالها الرئيس الأميركي دونالد ترمب وعدداً من المسؤولين الأميركيين. وضمن مقتطفات من الحديث نشره موقع "سي بي اس نيوز CBS News"، ورداً على سؤال حول قرار الرئيس ترمب بنقل السفارة الأميركية إلى القدس وتأثيره على مسار عملية السلام، والتي يتولى ملفها صهر الرئيس ترمب ومستشاره جاريد كوشنر، قال ولي العهد، إن المملكة تركز كل مجهوداتها لدفع عملية السلام للجميع. وأضاف: "نحاول ألا نركز على أي شيء يمكن أن يخلق التوتر، فمن طبيعتي دائماً أن أكون إيجابياً، لذا أحاول أن أركز على الأشياء التي تدعم مصالح الشعب الفلسطيني ومصلحة الجميع". حديث ولي العهد السعودي مع تلفزيون "سي بي اس CBS"، وهو الأول الذي يجريه مسؤول سعودي مع تلفزيون أميركي، أجرته نورا دونيل، مراسلة برنامج "60 دقيقة"، خلال زيارتها للرياض مؤخراً، حيث التقت ولي العهد الذي وصفه موقع "سي بي اس نيوز CBS News" بأنه "أحد أقوى الزعماء في الشرق الأوسط". وتطرق الحديث للعلاقات السعودية الأميركية ولحرب اليمن، وكذلك التوترات مع إيران. ومن المقرر أن يُذاع حديث ولي العهد السعودي يوم 18 مارس، قبل يومين من لقائه الرئيس ترمب في واشنطن.

 

 



السابق

أخبار وتقارير...هل تكون سورية سبب حرب شاملة بين روسيا وأميركا؟...«روليت روسي»: إدارة ترامب طلبت من المعارضة السورية التخلي عن مطلب رحيل الأسد...روسيا في مواجهة الغرب بيان رباعي يدين حادثة الجاسوس ولندن تدعوها لأن تخرس....بريطانيا تبدأ استهداف «أثرياء بوتين»... وروسيا مرتبكة....بوتين يمضي نحو ولاية رابعة في ظل توتر مع الغرب....الصقر الأميركي المعادي لـ"إيران" مرشح لمنصب حساس....مركل تؤيد ترحيل مَن تُرفض طلبات لجوئهم...

التالي

سوريا......«جيش الإسلام» يجنّب دوما الحرب واتفاق مصالحة يبقي 300 ألف فيها... على الأبواب...رئيس أركان فرنسا: يمكن أن نقصف في سوريا بشكل "منفرد".....دي ميستورا: قوات النظام تصعد هجومها الشامل على الغوطة..النظام السوري يدعو سكان الغوطة الى الخروج عبر «المعابر الآمنة»....لافروف قال إن تهديد واشنطن بضرب دمشق «غير مقبول»....قمة روسية إيرانية تركية حول سوريا في اسطنبول...تركيا تمثل الفصائل العسكرية السورية المعارضة في آستانة...

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,336,266

عدد الزوار: 7,674,022

المتواجدون الآن: 0