سوريا.....تحرك «منظمة حظر الكيماوي»‎ يخلط الأوراق والتلويح الأميركي بالقوة يسابق الديبلوماسية......ترمب يلغي جولة في أميركا اللاتينية لمتابعة الملف السوري...الجبير: يجب محاسبة المسؤولين عن الهجوم الكيماوي بدوما....ولايتي يصل إلى دمشق ويتوعد إسرائيل بالرد...بنك أهداف في سوريا.. نظام الأسد "خائف" على قصر الرئاسة..فرنسا: سنرد إذا تم تجاوز الخط الأحمر بسوريا..أردوغان: مرتكب جرائم الغوطة سيدفع الثمن باهظاً...وزير الدفاع الأمريكي يقترح سيناريوهات العمل العسكري ضد الأسد...تحسباً للضربة الأمريكية.. النظام يبدأ بإخلاء مطاراته العسكرية...تحضيرات عسكرية بريطانية لاستهداف الأسد..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 10 نيسان 2018 - 4:23 م    عدد الزيارات 2455    التعليقات 0    القسم عربية

        


تحرك «منظمة حظر الكيماوي» يخلط الأوراق والتلويح الأميركي بالقوة يسابق الديبلوماسية...

موسكو- سامر الياس { نيويورك - «الحياة» ... شكّل قرار منظمة حظر الأسلحة الكيماوية إرسال محققين إلى دوما للتحقيق في الهجوم الكيماوي الأخير، تطوراً مهماً في سياق التحركات الديبلوماسية وانعكاسها على وتيرة الاتصالات التي شغلت مندوبي الدول الأعضاء في مجلس الأمن حتى وقت متقدم من ليل الثلثاء- الأربعاء، خصوصاً بوجود مشروعي قرارين أميركيين وثالث روسي للتصويت عليها. من جانبها، شددت المملكة العربية السعودية على ضرورة محاسبة المسؤولين عن الهجوم الكيماوي وتقديمهم إلى العدالة، وقال وزير الخارجية عادل الجبير إن «المناقشات جارية في شأن سبل الرد» ... وعلى وقع طبول الحرب الغربية، وتلويح واشنطن وباريس ولندن بالخيار العسكري رداً على الهجوم الكيماوي، سعت موسكو ودمشق إلى التهدئة، فأكد الكرملين «التمسك بالنهج الديبلوماسي لتسوية الأزمة المتفاقمة»، فيما دعا النظام السوري منظمة حظر الأسلحة الكيماوية إلى إرسال فريق من بعثتها لتقصي الحقائق، إلى دوما. وجاء العرض السوري، الذي سارعت المنظمة إلى تلبيته، بعد تأكيد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن «بلاده لن تقبل باستنتاجات تم التوصل إليها من بعد»، وأنها ستطرح مشروعاً على مجلس الأمن ينص على ضرورة «إجراء تحقيق في المكان وأخذ عينات لدراستها في مختبرات بما يضمن الشفافية». وفي إشارة إلى جدية تلويح واشنطن باستخدام القوة، قالت الناطقة باسم الإدارة الأميركية سارة ساندرز إن الرئيس دونالد ترامب «سيبقى في الولايات المتحدة من أجل الإشراف على الرد الأميركي على سورية ومتابعة تطورات الأوضاع في العالم». وفيما أكد مسؤولون أميركيون لـ «رويترز» أن واشنطن «تدرس رداً عسكرياً جماعياً»، توقع خبراء أن تركز الضربات الانتقامية، إن وقعت، على منشآت مرتبطة بهجمات سابقة بالكيماوي، مثل قاعدة الضمير الجوية، وفيها طائرات الهليكوبتر السورية من طراز «مي-8» التي تربطها وسائل التواصل الاجتماعي بالضربة في دوما. من جانبها، شددت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي على أن لندن «تعمل في شكل عاجل مع حلفائها وشركائها لكشف ملابسات ما حدث». وامتنعت عن الرد مباشرة على سؤال إن كانت بريطانيا ستنضم إلى الولايات المتحدة إذا قررت الرد عسكرياً، واكتفت بالقول: «نعتقد أن من الضرورة محاسبة المسؤولين (عن الهجوم)». وفي باريس، أكد الناطق باسم الحكومة الفرنسية أنه «إذا تم تجاوز الخط الأحمر» في سورية، فسيكون هناك «ردّ». وفي نيويورك، لم يكن واضحاً إن كان قبول «منظمة حظر الأسلحة الكيماوية» التوجه إلى دوما للتحقيق في الهجوم، سيؤدي إلى إرجاء التصويت على 3 مشاريع قرارات أمام مجلس الأمن، اثنان أميركيان وثالث روسي. وشوهد سفراء الدول الأعضاء في المجلس منهمكين في أروقة المجلس بإجراء اتصالات هاتفية مع عواصمهم لتحديد آلية التحرك، الذي توزعت احتمالاته على مواجهة بالـ «فيتو» بين روسيا والولايات المتحدة، أو إرجاء طرح مشاريع القرارات على التصويت، أو محاولة دول غير دائمة العضوية التوسط للخروج بموقف مبدئي موقت لتجنب المواجهة. وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حض على إجراء «تحقيق دقيق من دون أي قيود وعوائق» في المعلومات حول استخدام السلاح الكيماوي.

إحباط متبادل لمشاريع قرارات أميركية وروسية بشأن سوريا

نيكي هيلي: إنه يوم حزين لاستخدام روسيا "الفيتو" للمرة السادسة بشأن سوريا

العربية.نت، وكالات... استخدمت روسيا حق النقض "فيتو"، الثلاثاء، ضد مشروع القرار الأميركي بشأن استخدام الأسلحة الكيمياوية في سوريا، فيما لم يتم تمرير مشروع القرار الروسي بسبب تصويت بعض الأعضاء ضده، حيث اعترض 7 أعضاء على مشروع القرار الروسي. فيما صوت المجلس ضد مشروع قرار ثالث تقدّمت به روسيا لدعم إجراء منظمة حظر انتشار الأسلحة الكيمياوية تحقيقاً بشأن الهجوم الكيمياوي المفترض الذي استهدف مدينة دوما في غوطة دمشق السبت. ولم تؤيد مشروع القرار الروسي إلا 5 دول، بينها روسيا، في حين صوتت ضده 4 دول وامتنعت الدول الست الباقية عن التصويت. وقالت المندوبة الأميركية نيكي هيلي إنه يوم حزين لاستخدام روسيا "الفيتو" للمرة السادسة بشأن سوريا، مشيرة أن روسيا اختارت أن تحمي شخصية بشعة في سوريا. وأضافت: روسيا تعرقل أي تحرك في مجلس الأمن بشأن سوريا. وقام مجلس الأمن الدولي بالتصويت على 3 مشاريع قرارات، أحدهم أميركي، حول استخدام الأسلحة_الكيمياوية في سوريا. وتوقع دبلوماسيون في وقت سابق أن تستخدم روسيا، حليفة النظام_السوري، حق النقض "فيتو" ضد مشروع القرار الأميركي. والنص الروسي الذي سقط في التصويت يمنح مجلس الأمن القرار النهائي في اعتماد أو رفض نتائج التحقيقات التي تخلص اليها آلية التحقيق. ورفضت الدول الغربية هذا النص خصوصاً لأنه يحرم في نظرها آلية التحقيق من الاستقلالية اللازمة للقيام بعملها. ويتطلب إصدار مجلس الأمن قراراً تأييد 9 أصوات مع عدم استخدام أي من الدول الدائمة العضوية، وهي روسيا والصين وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، لحق النقض "الفيتو". ولا يمكن استخدام الـ"فيتو" إلا بعد حصول المسودة على دعم 9 أعضاء على الأقل. وفي بداية الجلسة، قال المندوب الفرنسي فرانسوا ديلاتير إن استخدام الأسلحة الكيمياوية أمر مروع للغاية، مضيفاً: لا يمكننا البقاء مكتوفي الأيدي تجاه استمرار استخدام الكيماوي. ومن جانبها، طالبت المندوبة الأميركية نيكي هيلي الدول الأعضاء للتصويت لصالح مشروع القرار الأميركي، مضيفة: مشروع قرار روسيا يعطيها فرصة اختيار المحققين.. نريد ضمان استقلالية فرق التحقيق في هجمات الكيمياوي بسوريا. وبدوره، أعلن المندوب الروسي فاسيلس نيبينزيا بأن موسكو لا تدعم مشروع القرار الأميركي، مضيفاً: الأميركيون يعلمون رفضنا لمشروع قرارهم ويصرون على تقديمه. وقال: نحن نستخدم "الفيتو" لحماية السلم والأمن الدوليين، محذراً أن الدخول في مغامرة عسكرية سيكون له تبعات خطيرة. ودعى الدول الأعضاء للتصويت لصالح مشروع القرار الروسي. أما المندوبة البريطانية كارين بيرس، فقد شنت هجوماً لاذعاً ضد روسيا بسبب استخدامها حق الفيتو لتقويض سلطات الأمم المتحدة، مضيفة: مصداقية روسيا مشكوك فيها الآن ولن نبقى مكتوفي الأيدي. وكانت روسيا قد رفضت مسودة مشروع القرار الأميركي بشأن سوريا، حيث ذكر الدبلوماسيون أن واشنطن طلبت إجراء التصويت الثلاثاء على مقترح لفتح تحقيق جديد بشأن استخدام أسلحة كيمياوية في سوريا، بعد هجوم بالغاز على منطقة تحت سيطرة المعارضة. وشهدت الغوطة_الشرقية، ليل السبت-الأحد مجزرة يبدو أنها بغازي الأعصاب والكلور، ارتكبتها قوات النظام_السوري في دوما، راح ضحيتها أكثر من 60 بينهم أطفال ونساء. وغاز الأعصاب هو مادة كيمياوية تُستخدم كسلاح كيمياوي فتاك، يشبه آلية عمل المبيدات الحشرية التي تُصنع من الفوسفات العضوية.

تحذير دولي لشركات الطيران من ضربة محتملة ضد سوريا

العربية.نت ووكالات... دعت المنظمة الأوروبية للسلامة الجوية (يوروكنترول)، الثلاثاء، شركات الطيران إلى توخي الحذر في شرق المتوسط لاحتمال شن غارات جوية في سوريا خلال 72 ساعة. وذكرت يوروكونترول أن من المكن استخدام صواريخ جو-أرض أو صواريخ كروز أو كليهما معها خلال تلك الفترة وأن هناك احتمالا لتعرض أجهزة الملاحة اللاسلكية للتشويش على فترات متقطعة. واشتبكت الولايات المتحدة مع روسيا بشأن سوريا في مجلس_الأمن الدولي الثلاثاء بشأن استخدام أسلحة كيمياوية في سوريا، بينما تدرس واشنطن وحلفاؤها توجيه ضربة لقوات النظام السوري بشان ما يعتقد بأنه هجوم بغاز سام في مطلع الأسبوع. وقالت المنظمة على موقعها الإلكتروني "ينبغي توخي الحذر عند تخطيط العمليات الخاصة بالرحلات في منطقة معلومات الطيران بشرق المتوسط/نيقوسيا". ولم تحدد المنظمة مصدر أي تهديد محتمل. واستشهدت يوروكونترول في تحذيرها بوثيقة للوكالة الأوروبية لسلامة الطيران، والتي لم يتسن الحصول على نسخة منها. وكانت وكالة "إنترفاكس" نقلت الثلاثاء، عن مصدر مطلع أن شركات الطيران، التي تنفذ رحلات جوية فوق البحر الأبيض المتوسط، تلقت إبلاغا باحتمال تغيير قواعد التحليق هناك بسبب ضربات صاروخية ممكنة على سوريا. وقال المصدر، في حديث للوكالة الروسية: "مركز إدارة العمليات في بروكسل أبلغ شركات الطيران باحتمال وجود ضرورة للمراجعة الإضافية لمسارات الطائرات والممرات الجوية في منطقة البحر الأبيض المتوسط بسبب إمكانية تصعيد النزاع في سوريا وتوجيه ضربات على أهداف برية". وأوضح المصدر أن "من المحتمل أن يجري خلال الساعات الـ72 المقبلة توجيه ضربات صاروخية إلى أهداف في سوريا"، مشددا على أن هذه الإمكانية "بمثابة تهديد محتمل للطيران المدني". وأشار المصدر المطلع إلى ضرورة تنفيذ الرحلات الجوية في المنطقة بالاطلاع على المعلومات حول التغييرات في قواعد الطيران، مبينا أن الإبلاغ وصل إلى عدد كبير من الشركات بينها أوروبية وروسية ومن منطقة رابطة الدول المستقلة.

ما القطع العسكرية المتوقع استخدامها لضرب سوريا؟

دبي - قناة العربية... على غرار الضربة الأميركية على مطار الشعيرات أبريل العام الماضي رداً على الهجوم الكيمياوي على خان شيخون، توقع مراقبون أن تستخدم الولايات المتحدة الفرقاطة ذاتها التي استخدمت في الضربة السابقة إلى جانب عدد من البارجات العسكرية الأميركية والفرنسية الأخرى. الإعلام التركي تحدث عن رصد سفينة تابعة للقوات الأميركية على بعد 100 كلم من ميناء طرطوس السوري حيث قاعدة بحرية روسية، فيما حلقت المقاتلات الروسية 4 مرات على الأقل فوق المدمرة الأميركية USS DONALD COOK التي غادرت الاثنين ميناء قبرص باتجاه سوريا.. المدمرة مزودة بـ60 صاروخاً مجنحاً من نوع توماهوك. ووفق صحيفة Washington Examiner يرجح مراقبون مشاركتها في الضربات المرتقبة على سوريا. فرقاطة أميركية تدعىUSS PORTER مفترض وصولها إلى البحر المتوسط.. تلك التي استخدمتها الولايات المتحدة في ضرباتها على مطار الشعيرات رداً على الهجوم الكيمياوي في خان شيخون العام الماضي. أما فرنسا فتعهدت على لسان رئيسها إيمانويل ماكرون بالمشاركة في الرد على استخدام السلاح الكيمياوي.. ويرجح مراقبون استخدامها الفرقاطة Aquitaine في البحر الأبيض المتوسط. الطائرات الروسية استبقت أي إجراء عسكري وقد حلقت إحداها على مسافة قريبة فوق البارجة العسكرية الفرنسية حسب صحيفة "لوبون". خيار آخر قد تستخدمه فرنسا هو استخدام طائرة رافال المزودة بذخائر جوية وبحرية. إلى ذلك تمتلك كل من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا التي من المرجح مشاركتها في الضربات تجهيزات عسكرية جوية عدة.. ولا تزال التكهنات معلقة إلى حين اتخاذ القرار النهائي.

إسرائيل: لن نسمح لايران بترسيخ أقدامها في سوريا ووزير الدفاع ليبرمان ينفي قصف قاعدة التيفور....

صحافيو إيلاف... القدس: صرح وزير الدفاع الاسرائيلي افيغدور ليبرمان الثلاثاء ان اسرائيل لن تسمح لايران بترسيخ أقدامها في سوريا، مهما بلغ الثمن، ولا يوجد لنا خيار آخر. وقال ليبرمان اثناء زيارته قاعدة عسكرية في كتصرين في الجولان السوري المحتل في مؤتمر صحافي "لن نسمح لايران بترسيخ أقدامها في سوريا، مهما بلغ الثمن، ولا يوجد لنا خيار آخر. قبولنا ببقاء الايرانيين هناك كالقبول بالسماح لهم بشد الخناق حول رقابنا". ونفى ليبرمان ان تكون لاسرائيل علاقة بضرب قاعدة التيفور في محافظة حمص، وقال "لا أعرف من كان في سوريا ولا أعرف من هاجم التيفور". اتهمت دمشق وموسكو وايران إسرائيل باستهداف قاعدة التيفور الجوية العسكرية السورية في وسط البلاد موقعة 14 قتيلاً من قوات النظام ومقاتلين موالين لها، "بينهم ثلاثة ضباط سوريين ومقاتلون إيرانيون"، على ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على الضربة. لكنها ليست المرة الأولى التي تقصف فيها إسرائيل مطار التيفور، اذ استهدفته في العاشر من شباط/فبراير الماضي، بعدما اتهمت إيران بارسال طائرة مسيرة من تلك القاعدة للتحليق في أجوائها. واكدت الخارجية الاسرائيلية الثلاثاء ان السفير الإسرائيلي في موسكو جيري كورين استدعي من قبل الخارجية الروسية لمناقشة آخر التطورات فيما يتعلق بالأزمة السورية، بما في ذلك قصف مطار التيفور. واوضحت الخارجية الاسرائيلية على انها في حوار مستمر مع الروس. وشنت الدولة العبرية غارات عدة على اهداف في سوريا في السنوات الاخيرة. وسَعت اسرائيل الى تجنب التدخل المباشر في الحرب الاهلية السورية، لكنها اعترفت بشن عشرات الضربات الجوية هناك لتوقف ما تقول انه شحنات اسلحة متطورة مرسلة الى عدوها حزب الله.

ترمب يلغي جولة في أميركا اللاتينية لمتابعة الملف السوري...

العربية.نت... ألغى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الثلاثاء، جولة في أميركا اللاتينية لمتابعة الملف السوري. وكان الرئيس ترمب قد أعن أمس أن الهجوم_الكيمياوي على مدينة #دوما الخاضعة لسيطرة المعارضة في غوطة دمشق سيتم الرد عليه "بقوة" والقرار بشأن طبيعة هذا الرد سيصدر "بوقت قصير جداً"، بحسب تعبيره. وقالت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا_ماي، في وقت سابق، إنها ستتحدث مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وقت لاحق اليوم الثلاثاء بشأن هجوم_كيمياوي يعتقد أنه وقع في سوريا. كما طالب الرئيسان الفرنسي إيمانويل ماكرون والأميركي دونالد ترمب، المجتمع الدولي بـ"رد حازم" على الهجوم الكيمياوي على مدينة دوما في سوريا، بحسب ما أفاد قصر الإليزيه مساء الاثنين. وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان إن ماكرون وترمب ناقشا "التطورات التي حصلت منذ الهجوم الكيمياوي الذي استهدف في 7 أبريل/نيسان سكان دوما في الغوطة الشرقية والنقاشات الجارية في مجلس الأمن الدولي" حول هذه القضية.

الجبير: يجب محاسبة المسؤولين عن الهجوم الكيماوي بدوما

العربية.نت... قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، اليوم اللثلاثاء، إنه يجب محاسبة المسؤولين عن الهجوم الكيماوي المشتبه به بدوما. وأضاف الجبير" نبحث مع حلفائنا خطوات الرد على هجوم_دوما_الكيماوي".

ولايتي يصل إلى دمشق ويتوعد إسرائيل بالرد...

الجريدة....المصدر رويترز... نقلت قناة الميادين اللبنانية عن علي أكبر ولايتي كبير مستشاري الزعيم الأعلى الإيراني وصفه اليوم لضربة استهدفت قاعدة عسكرية في سوريا بأنها "جريمة إسرائيل" مضيفاً أنها "لن تبقى من دون رد". وأضافت القناة أن ولايتي أدلى بالتصريحات لدى وصوله إلى العاصمة السورية دمشق. وذكرت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء اليوم أن سبعة عسكريين إيرانيين قُتلوا في الضربة التي استهدفت مطار التيفور قرب حمص. وتتهم سوريا وإيران وروسيا إسرائيل بشن الهجوم وهو أمر لم تنفه إسرائيل أو تؤكده. لكن إسرائيل نفذت من قبل عددا من الضربات في سوريا وبعضها كان بهدف الحيلولة دون تعزيز قوة إيران وحلفائها بما في ذلك جماعة حزب الله اللبنانية قرب حدودها. وتلعب المساعدة العسكرية الإيرانية دورا مهما للرئيس السوري بشار الأسد في حربه ضد مقاتلي المعارضة منذ عام 2011. وزار ولايتي أيضا سوريا في نوفمبر. وأسقطت الدفاعات الجوية السورية في فبراير طائرة إسرائيلية من طراز إف 16 كانت تهاجم مواقع للقوات المدعومة من إيران في سوريا. وأشار ستافان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة الخاص بسورية إلى قصف القاعدة الجوية وغيرها من الأحداث التي وقعت في الآونة الأخيرة في إفادة إلى مجلس الأمن الدولي محذراً من "تصعيد للموقف لا يمكن السيطرة عليه".

موسكو تستدعي السفير الإسرائيلي بعد ضربة "التيفور"...

دبي ـ العربية.نت.. قال دبلوماسي روسي بارز إنه تم استدعاء السفير الإسرائيلي في موسكو إلى مقر وزارة الخارجية لمناقشة التطورات في سوريا عقب غارة جوية اتهمت موسكو والنظام السوري إسرائيل بشنها. وذكر الجيش الروسي أن مقاتلات إسرائيلية شنت غارة جوية الاثنين على قاعدة "التيفور" وسط سوريا أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 14 شخصاً، بينهم إيرانيون.

ولم تعلق إسرائيل على الغارة حتى الآن.

وصرح ميخائيل بوغدانوف، المبعوث الرئاسي الروسي للشرق الأوسط وإفريقيا، لوكالات أنباء روسية اليوم الثلاثاء بأن وزارة الخارجية طلبت من السفير الإسرائيلي في موسكو الحضور "للتحدث" في وقت لاحق اليوم. ورداً على سؤال حول ما إذا كان الأمر يتعلق بالضربة الجوية، قال بوغدانوف "الدبلوماسيون الروس يريدون فقط التحدث عن قضايا مختلفة تتعلق بالحرب السورية، فضلا عن العلاقات الثنائية".

بنك أهداف في سوريا.. نظام الأسد "خائف" على قصر الرئاسة..

دبي - العربية.نت.. شكل هجوم_دوما هزة على الصعيد الدولي، حيث عقد مجلس الأمن الاثنين جلسة طارئة لبحث الهجوم الذي تعرضت له مدينة دوما السورية بأسلحة كيمياوية، وشهدت الجلسة توتراً روسياً غربياً. ودعت أميركا إلى تحرك "دولي مشترك" للرد على النظام السوري، كما أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه سيتخذ قراره نهاية اليوم أو خلال الـ 48 ساعة القادمة، وتوافق الموقف الأميركي مع الفرنسي والبريطاني، في حين تصدت روسيا لهذا التوجه، مدافعة عن حليفها (النظام السوري). ووسط هذا الاستنفار الدولي، أفاد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء الاثنين أن النظام وحلفاءه في حال استنفار في عدة مناطق في سوريا وقد شمل هذا الاستنفار بنكَ أهداف محتملة منها المطاراتُ والمواقعُ العسكرية في دمشق ومحيطها والقطاعاتُ العسكرية الواقعة على الساحل السوري. إلى ذلك، أضاف أن هناك مخاوفَ لدى النظام من توجيه ضربة للقصر الرئاسي ، إلى جانب المواقع الروسية. كما أفادت معلومات أخرى أن النظام أخلى مواقعَه ومقراتِه العسكريةَ والأمنية في مدينة دير الزور ومحيطها.

أهداف مرتبطة بالكيماوي

يذكر أن مسؤولين أميركيين كانوا أبلغوا وكالة رويترز يوم الاثنين أن الولايات المتحدة تدرس ردا عسكريا جماعيا على ما يشتبه بأنه هجوم بغاز سام في سوريا، بينما أدرج خبراء عدة منشآت رئيسية كأهداف محتملة. ولم يكشف المسؤولون الأميركيون الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هوياتهم عن أي خطط، لكنهم أقروا بأن الخيارات العسكرية قيد التطوير. وتوقع الخبراء أن تركز الضربات الانتقامية، إذا وقعت، على منشآت مرتبطة بما ورد في تقارير سابقة عن هجمات بالأسلحة الكيماوية في سوريا. كما أشاروا إلى ضربات محتملة لقواعد تشمل قاعدة الضمير الجوية، التي توجد بها الطائرات الهليكوبتر السورية من طراز مي-8 والتي ربطتها وسائل التواصل الاجتماعي بالضربة في دوما. وقال مسؤول أميركي، تحدث لرويترز شريطة عدم الكشف عن هويته، بأنه لا علم له بأي قرار بتنفيذ ضربة انتقامية، لكنه ذكر أن أي خطط لهجوم محتمل قد تركز على أهداف مرتبطة ببرنامج الأسلحة الكيمياوية السوري بينما سيسعى لتفادي أي شيء قد يؤدي إلى انتشار غازات سامة في مناطق مدنية. وقد تستهدف ضربة أكثر قوة قاعدة_حميميم الجوية في شمال غرب سوريا، والتي حدد البيت الأبيض في بيان في الرابع من مارس آذار أنها نقطة انطلاق لمهام القصف التي تنفذها الطائرات العسكرية الروسية في دمشق والغوطة الشرقية.

ضربة أميركية لن تقسم ظهر النظام السوري وسط مباحثات ومكالمات وتنسيق بين الحلفاء

بهية مارديني... «إيلاف» من لندن: تدرس إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عدة خيارات ضد النظام السوري للرد على هجوم بالكيماوي أدى إلى مقتل العشرات بينهم مدنيين في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، يوم السبت الماضي، و سارعت عدة دول بالتنديد والادانة وسط أنباء عن فيتو روسي قادم ضد أي قرار في مجلس الامن . وتوقع فراس الخالدي عضو الهيئة العليا للمفاوضات في تصريح لايلاف أن الضربة ان حصلت "لن تكون لقسم ظهر النظام السوري". ورأى أن " اللحظة السياسية غير مؤاتية لروسيا ويجب ان تكون الضربة مفيدة للروسي والأميركي معا دون مزيد من التفاصيل". فيما قال لـ«إيلاف» فاتح حسون القيادي في مفاوضات استانا أن الواضح " أن الضربات ستقوم بها عدة دول ولن تتفرد بها الولايات المتحدة فقط ، وتأخير تنفيذها يدل على وجود تخطيط دولي مشترك حولها، تزامنا مع التصعيد السياسي الظاهر في تصريحات أمريكا وفرنسا وبريطانيا ومطالبة الإتحاد الأوربي بالرد القاسي".

ضربات مركزة

وأضاف " يبدو أن الضربات ستكون مركزة وكثيفة، وستستهدف أغراض عسكرية حيوية دون الاقتصار على المطارات وألوية الدفاع الجوي" ، لكنه اعتبر أن " التحدي الأكبر الذي يواجه مثل هذا القرار هو التواجد العسكري الروسي في معظم الأماكن الحيوية التابعة للنظام، حيث عمل الروس على ذلك كطريقة لتجنيبها مثل هذه الهجمات الدولية". وأشار الى وجود "مشاورات مع روسيا لاستبعاد قواتها من أغراض ومناطق محددة". وأوضح أنه " في الوقت ذاته إن كانت الضربات كضربة مطار الشعيرات في العام الماضي فلن تكون على مستوى التصريحات السياسية ولا مستوى الحدث، وهذا سيسبب الاحراج للدول المتصدرة، والتي تحاول الاستفادة من ذلك بتوجيه رسالة انتقامية قوية لروسيا إثر حادثة الجاسوس المزدوج" . هذا وتحدث عسكريون أمريكيون عن أهداف محتملة للضربة الأميركية ضد سوريا، وأشاروا إلى ضربات محتملة لقواعد تشمل قاعدة الضمير الجوية في دمشق، والتي توجد بها الطائرات الهليكوبتر السورية من طراز مي-8 والتي ربطتها وسائل التواصل الاجتماعي بالضربة في دوما، وقاعدة حميميم الجوية في شمال غرب سوريا، والتي حدد البيت الأبيض أنها نقطة انطلاق لمهام القصف التي تنفذها الطائرات العسكرية الروسية في دمشق والغوطة الشرقية.

قصف مطار الشعيرات

وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن أول تلك الخيارات توجيه ضربة عسكرية سريعة مماثلة لما حدث في نفس الوقت من العام الماضي حينما تم قصف مطار الشعيرات السوري بـ59 صاروخا من طراز توماهوك رداً على استخدام النظام السوري الكيماوي في خان شيخون في الرابع من أبريل من العام الماضي. ولفتت الى وجود اثنتين من مدمرات الصواريخ الموجهة من طراز /ارلي بيرك/ في منطقة عمليات الأسطول السادس الأميركي بالبحر المتوسط ويمكنها ضرب مواقع داخل الأراضي السورية إذا صدرت إليها الأوامر خلال ساعات. وقالت الصحيفة الأميركية أن الخيار الثاني يتمثل في قطع طرق الامداد والتسليح عن النظام في سوريا، من خلال فرض حظر على شحنات الأسلحة الواردة من حلفاء سوريا فوق المجال الجوي العراقي وفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية، والعزلة الدبلوماسية على موسكو، لمسؤوليتها المباشرة عما يحدث في الداخل السوري، في ظل عدم رغبة المسؤولين الأميركيين استخدام القوة العسكرية ضد روسيا. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد تعهد الليلة الماضية بالقيام بإجراء "سريع وقوي" مضيفا أن الولايات المتحدة لديها "خيارات عسكرية كثيرة" بشأن سوريا.

رد حازم

وأكد الرئيس الأمريكي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون ضرورة قيام المجتمع الدولي برد حازم بعد مكالمتين هاتفيتين مابعد الضربة. اللافت أيضا ما نقلته الـنيويورك تايمز عن مسؤول بالإدارة الأميركية "إن البيت الأبيض يسابق الزمن ويشعر بضغط حيال إمكانية قيام فرنسا برد فعل في سوريا قبل الولايات المتحدة وهو ما لا يريده الرئيس الاميركي ". وكان الرئيس الفرنسي قد أكد أن استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا خط أحمر وتعهد بضرب مواقع تلك الأسلحة في الأراضي السورية . وتقدمت الولايات المتحدة بمشروع قرار لمجلس الأمن الدولي أمس يقضي بتشكيل آلية تحقيق مستقلة تابعة للأمم المتحدة" بشأن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا. ويتطلب تبني القرار في مجلس الأمن موافقة تسع من الدول الأعضاء وعدم استخدم أي من الدول الخمس الدائمة العضوية فيه حق النقض (الفيتو)،والدول الخمس هي الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا وبريطانيا والصين ولكن روسيا استخدمت الفيتو ١١ مرة في المجلس لمنع تبني قرارات تستهدف النظام السوري.

فرنسا: سنرد إذا تم تجاوز الخط الأحمر بسوريا ومعلومات ماكرون وترمب تؤكد استخدام اسلحة كيميائية

صحافيو إيلاف.... باريس: أكد الناطق باسم الحكومة الفرنسية الثلاثاء أن "إذا تم تجاوز الخط الأحمر" في سوريا، فسيكون هناك "ردّ"، مشيرا الى أن المعلومات التي تبادلها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ونظيره الأميركي دونالد ترمب "تؤكد مبدئيا استخدام اسلحة كيميائية". وصرّح بنجامان غريفو لاذاعة "اوروبا 1" أنه "اذا ثبتت المسؤوليات ورئيس الجمهورية (الفرنسية) كررها مرات عديدة، إذا تم تجاوز الخط الأحمر فسيكون هناك ردّ"، بعد مكالمة هاتفية جديدة أجراها الرئيسان الفرنسي والأميركي ليلاً. وأضاف "رئيس الجمهورية ورئيس الولايات المتحدة تبادلا معلومات تؤكد مبدئيا استخدام اسلحة كيميائية" مشيراً إلى أن الرئيسين "أعطيا توجيهات إلى فريقيهما" من أجل "متابعة التحقيقات". وأشار غريفو إلى أن "رئيس الجمهورية اتفق على التحدث مجددا مع الرئيس ترمب في الساعات ال48" المقبلة. وأعلن قصر الإليزيه ليل الاثنين الثلاثاء أن الرئيسين الفرنسي والأميركي بحثا مجددا في مكالمة هاتفية، هي الثانية بينهما في غضون يومين، الهجوم الكيميائي المفترض على دوما في سوريا وشددا على ضرورة ان يكون رد المجتمع الدولي عليه "حازما". وأكد ترمب مجدداً الاثنين أن الهجوم الكيميائي المفترض سيتم الرد عليه "بقوة" والقرار بشأن طبيعة هذا الرد أصبح وشيكاً. وردا على سؤال حول ما اذا كانت زيارة ماكرون إلى روسيا في أواخر مايو لا تزال قائمة نظراً إلى تطورات الأزمة السورية، قال غريفو "في هذه المرحلة، ليس هناك اعادة نظر في هذه الزيارة الرسمية". وأضاف الناطق باسم الحكومة "يجب أن نناقش دائما، حتى عندما تكون هناك خلافات. إنه مبدأ التعددية. لا يمكن عزل البعض. لكن يجب في الوقت نفسه الاعتراف بمسؤوليات بعضنا البعض، خصوصا في هذه المنطقة حيث تمارس قوى اقليمية عظمى تأثيرها، ان كانت تركيا أو ايران أو روسيا".

أردوغان: مرتكب جرائم الغوطة سيدفع الثمن باهظاً

أورينت نت- خاص .. استنكر الرئيس التركي (رجب طيب أردوغان) الهجوم الكيماوي الأخير في الغوطة الشرقية، قائلا: "اللعنة على مرتكبي الهجوم الكيماوي، أيّا كان مرتكب الهجوم فسيدفع الثمن باهظا عاجلا أم آجلا". جاء ذلك في كلمته التي ألقاها خلال اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه، حيث لفت إلى أنّ اتصالاته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين لبحث آخر التطورات في الغوطة الشرقية ما زالت مستمرة. وأشار أردوغان إلى أنّ بلاده لم تستأذن أحدا حين قامت بعملية درع الفرات، مؤكدا على استمرارية العمليات العسكرية ضد الإرهابيين في شمال العراق. وقال أردوغان في الإطار ذاته: ستستمر العمليات ضد الارهابيين حتى آخر رمق في حياتنا، وإلا لن نتمكن من إيفاء الشهداء حقوقهم. وفي سياق مختلف انتقد أردوغان تصريحات زعيم حزب الشعب الجمهوري (كمال كليجدار أوغلو)، موضحا أنّ كليجدار أوغلو يحاول استغلال السوريين في السياسة الداخلية، قائلا: " على مرّ السنوات الماضية حاول استهداف السوريين، من خلال التحريض ضدّهم، تارة مثيرا الرأي العام حول أعدادهم فوق الأراضي التركية، وتارة بالتشكيك في نبلهم ونزاهتهم. ومن جانبه زعيم حزب الحركة القومية (دولت باهتشلي) أفاد بأن بشار الأسد فقد رشده إلى حدّ بات يستخف استخفافا تاما بقتل الأطفال، مشددا على ضرورة محاسبته ومساءلته لارتكابه جرائم ضد الإنسانية. وأضاف باهتشلي: "ليس هناك أي مبرر لاستخدام غاز السارين ضد المدنيين، من الضروري محاسبة الأسد على سفكه الدماء، وقتله المظلومين".

أردوغان يردّ على تصريح لافروف فيما يخص تسليم عفرين للأسد

أورينت نت- خاص... قال الرئيس التركي (رجب طيب أردوغان) في معرض ردّه على وزير الخارجية الروسي (سيرغي لافروف)، الذي شدد على ضرورة تسليم عفرين لنظام الأسد: "هذا النهج خاطئ، نحن ندرك جيّدا إلى من سنسلّم عفرين". جاء ذلك خلال إجابة أردوغان عن أسئلة الصحفيين، عقب اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه، حيث قال: "سوريا الآن تقع تحي سيطرة دول مختلفة، فليتحدثوا عن تسليم تلك المناطق أولا، إذ ليس بإمكانهم أن يقنعونا ببقاء تلك المناطق تحت سيطرة الدول المختلفة بقولهم إنّ النظام هو من أعطاهم تلك المناطق". وأكّد أردوغان أنّه عندما سيحين الوقت المناسب ستسلّم تركيا بنفسها عفرين إلى سكّانها (العفرينيين)، مضيفا: "نحن من يُدرك التوقيت المناسب للقيام بذلك، ونحن من يحدد ذلك، وليس السيد لافروف". وفي سؤال فيما إذا كان ينوي الاتصال بالرئيس ترامب على خلفية التطورات الأخيرة أم لا، قال أردوغان: "لو أنّه اتصل بي في الوقت الراهن لا يوجد أي سبب لعدم الحديث إليه، وإن استلزمت التطورات إجرائي أنا اتصالا هاتفيا معه فسأفعل ذلك". وعن التصريحات الأمريكية الأخيرة فيما يتعلّق بالهجوم الكيماوي الأخير، والتوعّد بالردّ بقوة على النظام، أوضح أردوغان أنّ بلاده تتابع التصريحات الأمريكية عن كثب. تجدر الإشارة إلى أنّ وزير الخارجية الروسي (سيرغي لافروف) صرّح أمس خلال لقاء صحفي بأنّ أبسط طريقة لما سمّاه بتطبيع الوضع في عفرين هو إعادتها لسيطرة نظام الأسد على حدّ تعبيره. وبحسب موقع سبوتنيك فإنّ لافروف قال: "لم يصرّح الرئيس أردوغان يوما أن تركيا ذهبت إلى عفرين بهدف الاحتلال، ونحن ننطلق دوما من حقيقة مفادها إنّ أسهل طريقة لتطبيع الوضع في عفرين الآن -وخصوصا بعدما قال المسؤولون الأتراك إنّ أهدافهم في عفرين تحققت- تكمن في إعادة تلك الأراضي لسيطرة الحكومة السورية".

وزير الدفاع الأمريكي يقترح سيناريوهات العمل العسكري ضد الأسد

أورينت نت – متابعات.... قال المتحدث باسم البنتاغون لشؤون القيادة الوسطى الأميركية إيريك باهون إن وزير الدفاع جيمس ماتيس ورئيس هيئة أركان القوات المشتركة جوزيف دنفورد سيرفعان إلى الرئيس دونالد ترامب قريبا سيناريوهات عمليات عسكرية ضد نظام الأسد. وأضاف باهون في حديث لـ"الحرة" أن الرئيس ترامب هو الذي سيقرر بعد مشاورات مع فريق أمنه القومي، ما سيتم اتخاذه من إجراءات عسكرية في المستقبل. وكشف مصدر عسكري أن اتصالات تجري مع دول في التحالف الدولي ضد داعش للخروج بصيغة "مناسبة وسريعة" لوقف "سفك الدم" الذي يتسبب فيه نظام الأسد والمجموعات الإيرانية التابعة له. وحسب المصدر ذاته، لا يستبعد البنتاغون أن تقوم دولة ثالثة أو مجموعة دول بمعاقبة النظام وخاصة "الحلقة الضيقة المحيطة بالأسد". وكان الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) أكد أن الهجوم الكيماوي في سوريا والذي شنه نظام الأسد على مدينة دوما وراح ضحيته عشرات القتلى من الأطفال والنساء ومئات المصابين بحالات اختناق "سيواجه بالقوة". جاء ذلك خلال اجتماعه مع القادة العسكريين الأمريكيين في البيت الأبيض لبحث الخيارات المطروحة بشأن الرد على الهجوم الكيماوي لنظام الأسد على مدينة دوما. وأوضح الرئيس الأمريكي، أن "إدارته لديها الكثير من الخيارات العسكرية بشأن سوريا" مؤكداً أنهم "سيتخذون القرار هذه الليلة أو بعد قليل" مشيراً إلى أنه "لديهم صورة واضحة عن المسؤول عن الهجوم الكيماوي على مدينة دوما" وقال: "لا يمكن أن نسمح بتكرار جريمة دوما البشعة مرة ثانية".

تحسباً للضربة الأمريكية.. النظام يبدأ بإخلاء مطاراته العسكرية

اورينت نت - خاص ... قالت المراصد التي تراقب حركة طائرات النظام، إن نظام الأسد بدأ بإخلاء الطائرات الحربية من مطاراته العسكرية، وذلك وسط الحديث عن ضربة عسكرية أمريكية محتملة على مواقع النظام رداً على الهجوم الكيماوي في دوما. وأكد (أبو محمد) من "مرصد 20" في تصريح ل نت، انسحاب 4 طائرات تابعة لنظام الأسد من نوع سوخوي 24 من مطار السين، 3 منها إلى مطار النيرب في حلب بعد التنسيق بين المطارين، وواحدة إلى مطار دمشق الدولي، تخوفاً من أي ضربة أمريكية محتملة. وأضاف المرصد أن 4 طائرات من نوع سوخوي 24 انسحبت أيضاً من مطار الشعيرات باتجاه مطار النيرب، إضافة إلى 3 طائرات حربية من نوع L39 . ولفت إلى أنه جرى إخلاء 6 مروحيات من مطار التيفور في حمص إلى جهة مجهولة، إضافة إلى نقل عتاد ثقيل روسي وإيراني من مطار التيفور إلى جهة غير معروفة. وفي السياق ذكر مندوب نظام الأسد في اتفاق تهجير أهالي حلب (عمر رحمون) في تغريدة على حسابه في تويتر قائلاً "بالنسبة للضربة الأمريكية الأولى والثانية، أحيطكم علما بأنه تم إخلاء المطارين الشعيرات والـ(t4)قبل الضربة بـ24 ساعة". ويوجد في سوريا أكثر من 25 مطاراً عسكرياً، حيث يستخدمها النظام في استهداف المدنيين في معظم المدن السورية، وهنا نذكر أهم المطارات العسكرية المتوقع استهدافها خلال أي ضربة عسكرية محتملة. ويقع مطار النيرب العسكري، بالقرب من مطار حلب الدولي وكان سابقاً يستخدم كنقطة لصيانة الطائرات الحربية والمروحية، لكن خلال الثورة استخدم في تنفيذ هجمات جوية، يحتوي على 8 حظائر طائرات اسمنتية وهو يتضمن طائرات من نوع ميغ 21 وطائرات مروحية مي 24، يعتبر محطة استقبال هامة لعناصر الميليشيات الشيعية القادمة من العراق، ونقطة اتصال هامة بين الشمال والجنوب لنقل المقاتلين والذخائر. بينما مطار الطياس العسكري أو (التيفور T4)، يبعد المطار عن حمص 85 كم شرق حمص، يعد من أكبر المطارات العسكرية في سوريا، يحتوي على 54 حظيرة اسمنتية وأغلب طائراته حديثة جداً (ميغ 29 وميغ 27 وسوخوي 35)، له مدرج رئيسي واخر فرعي وطول المدرج 3.2 كم، يمتلك دفاعات جوية متطورة جداً ورادارات قصيرة التردد المحمولة. أما مطار الشعيرات العسكري، ويقع المطار على بعد 31 جنوب شرق حمص (طريق حمص – تدمر)، يحتوي على 40 حظيرة اسمنتية ويتضمن عددا كبيرا من طائرات ميغ 23 وميغ 25 وسوخوي 25 القاذفة، ولديه مدرجان أساسيان وله دفاعات جوية محصنة جداً من صواريخ سام 6، طول المدرج 3 كم. وهو المطار الذي تلقى ضربة عسكرية كبيرة من الولايات المتحدة العام الماضي، بعدما انطلقت منه طائرة حربية استهدفت مدينة خان شيخون بريف إدلب بصواريخ تحمل غازات سامة، لكن النظام أعاد تفعيله من جديد. يشار إلى أن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، نشرت في تقريراً لها نقلاً عن مصدر مطلع بدء القوات المسلحة البريطانية التحضير للمجموعة من الخيارات العسكرية وذلك لمشاركة الولايات المتحدة الأمريكية بالعمل العسكري الذي يستهدف نظام (بشار الأسد)، عقب تصريحات الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) أن "كل الخيارات مطروحة على الطاولة"، في إشارة منه للعمل العسكري. وكانت المدمرة الأمريكية "USS Donald Cook"، قد أبحرت الليلة الماضية إلى شرق البحر المتوسط. لاحتمال مشاركتها بالضربات المحتملة. وتمتلك المدمرة الأمريكية، صواريخ "توماهوك"، والتي استخدمتها واشنطن قبل عام في ضربة عقابية على النظام السوري في أعقاب هجوم بالغاز على المدنيين.

"ديلي ميل" تكشف عن تحضيرات عسكرية بريطانية لاستهداف الأسد

ترجمة وتحرير أورينت نت .. نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، في تقريراً لها نقلاً عن مصدر مطلع بدء القوات المسلحة البريطانية التحضير للمجموعة من الخيارات العسكرية وذلك لمشاركة الولايات المتحدة الأمريكية بالعمل العسكري الذي يستهدف نظام (بشار الأسد). ونقلت الصحيفة أن القادة العسكريين البريطانيين، تلقوا يوم أمس تعليمات للتجهيز لعمليات عسكرية موسعة ضد (الأسد) رداً على ما أسمتها الصحيفة فظاعات الغازات السامة التي نفذها الدكتاتور. ولم يتم التأكد بعد فيما إذا كانت رئيسة الوزراء البريطانية (تيرزا ماي)، ستستدعي البرلمان البريطاني للتصويت على العمل العسكري، إلا أن الصحيفة نقلت عن مصادر حكومية بريطانية، أن (ماي) لديها القدرة على المضي قدماً باي عمل عسكري يستهدف النظام بدون موافقة النواب. في هذه الأثناء، نقلت الصحيفة عن محادثات تتم حول إمكانية استدعاء أعضاء البرلمان البريطاني من عطلة عيد الفصح لمناقشة الرد على التصعيد الأخير الذي قام به النظام، فيما أضافت المصادر التي نقلت عنها الصحيفة أن الخطوة هذه لا تحتاج لها (ماي) من الأساس. وكان (ديفيد كاميرون) رئيس الوزراء البريطاني آنذاك، قد خسر التصويت في مجلس العموم، بعد مذبحة الكيماوي التي شنها النظام عام 2013، بعد دعوته المجلس للتصويت لصالح ضربة عسكرية توجه للنظام. وتشير الصحيفة بعدم وجود شرط قانوني يجبر الحكومة البريطانية الحصول على موافقة البرلمان قبل أي عمل عسكري، مع ذلك رأى (كاميرون) أنه يجب استشارة النواب أولا.

 

أصرار على المحاسبة

وتأتي هذه المحادثات في الوقت الذي قالت فيه (ماي) إنه يجب محاسبة (الأسد) المدعوم من روسيا إذا ما تبين أن النظام هو المسؤول عن الهجوم الكيماوي الذي وقع في دوما، قرب دمشق. حيث وصفت (ماي) الهجوم الذي وقع يوم السبت والذي أسفر عن مقتل العشرات من المدنيين، بمن فيهم الأطفال، على أنه "هجوم بربري"، كما رفضت استبعاد أي رد عسكري يستهدف النظام. وقالت (ماي) في معرض حديثها عن سوريا "نعمل بشكل عاجل مع حلفائنا لتقييم ما حدث" وأضافت "نعمل أيضاً مع حلفائنا حول أي إجراء ضروري"... وبحسب الصحيفة، فقد حث أعضاء بارزون في البرلمان البريطاني، رئيسة الوزراء على توجيه ضربة عسكرية. وقالت وزيرة التنمية الدولية السابقة (بريتي باتيل) في تغريدة لها يوم أمس: "أصبحت سوريا ساحة معركة بالوكالة يضاف إليها عمل بربري آخر يقوم به الأسد المدعوم من الروس والإيرانيين" مضيفة "لا يجب على قادة العالم أن يقولوا هناك حاجة لعمل أقوى مالم يتدخلوا للتصرف. لقد أصبح التقاعس وصمة عار على إنسانيتنا جميعاً".

الرد العسكري

ويعمل سلاح الجو الملكي البريطاني حالياً في سوريا ضمن مهمات تقتصر على أهداف تابعة لتنظيم "داعش". مع ذلك هناك 8 طائرات من النوع "GR4 Tornado" التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني، متواجدة في قبرص يمكنها أن تستهدف القواعد العسكرية التابعة للنظام عبر الصواريخ الموجهة، بالإضافة إلى الغواصة التابعة للبحرية الملكية والتي يمكنها إطلاق صواريخ "توماهوك". وقال الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب)، إنه سيسعى للحصول على رأي من مستشاريه العسكريين حول الردود المحتملة، مضيفاً "كل الخيارات مطروحة على الطاولة"، في إشارة منه للعمل العسكري. وكانت المدمرة الأمريكية "USS Donald Cook"، قد أبحرت الليلة الماضية إلى شرق البحر المتوسط. لاحتمال مشاركتها بالضربات المحتملة. وتمتلك المدمرة الأمريكية، صواريخ "توماهوك"، والتي استخدمتها واشنطن قبل عام في ضربة عقابية على النظام السوري في أعقاب هجوم بالغاز على المدنيين. وأبلغ وزير الخارجية البريطاني (بوريس جونسون) نظيره الفرنسي (جان إيف لودريان) أن "مجموعة كاملة من الخيارات يجب أن تكون مطروحة على الطاولة". وقالت المصادر للصحيفة إن أي رد بريطاني سوف يتم بالمشاركة مع الولايات المتحدة وفرنسا ودول أخرى. وأضاف المصدر "أن ذلك لن يحدث قريبا" قائلاً "مازال الوقت مبكراً، مع ذلك لدينا الإمكانيات للتصرف على الأرض. جاهزون للاستخدام عند الحاجة، مع ذلك ما زال الأمر في مراحله الأولى"

عقب التحذيرات... ما هي خيارات الرئيس الأميركي في سوريا؟..

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين».. أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الاثنين)، أن الولايات المتحدة على وشك الرد «بقوة» على دمشق وحلفائها بعد هجوم كيميائي مفترض في سوريا، وحمل بعنف على روسيا التي حذرت من «عواقب خطيرة» إذا حدثت ضربات غربية. وقال ترمب، في اجتماع مع قادة عسكريين ومستشارين للأمن القومي، إن الولايات المتحدة لديها «خيارات عسكرية كثيرة» بشأن سوريا، وحول تلك «الخيارات»، أبرزت هيئة الإذاعة البريطانية عدداً من تلك الاحتمالات:
أولاً: الطريق الدبلوماسي
يمكن للولايات المتحدة الأميركية أن تضع مزيداً من العقوبات، ليس فقط على النظام السوري، ولكن أيضاً على حليفه الأقوى، النظام الروسي. ولدى واشنطن الرغبة في المزيد من التحقيقات حول استخدام الغاز الكيميائي في دوما، آخر جيب للفصائل المعارضة في سوريا. وكان البيت الأبيض حمَّل روسيا وإيران أيضاً «المسؤولية»، معتبراً أن النظام السوري لا يمكنه شن هجوم كيميائي «من دون مساعدتهما المادية». وحذر ترمب موسكو وطهران من أنهما «قد تدفعان ثمناً باهظاً». وعلى غير عادته سمى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تحذيراته. ورجحت «بي بي سي» أن مجلس الأمن «منقسم جداً» في اتخاذ قرار حاسم تجاه الغاز الكيميائي في سوريا.
وفي الطريق الدبلوماسي أيضاً، كانت سفيرة الولايات المتحدة بالأمم المتحدة نيكي هيلي قالت أمس (الاثنين)، إن الولايات المتحدة «سترد» على هجوم مميت بأسلحة كيماوية في سوريا، سواءً قام مجلس الأمن الدولي بتحرك أم لا.
ثانياً: ضربة عسكرية محدودة
لا يُستبعد الخيار العسكري من واشنطن إلى دمشق، فقد استهدفت البحرية الأميركية بصواريخ «توما هوك» قاعدة الشعيرات العسكرية قرب حمص في أبريل (نيسان) العام الماضي، التي انطلقت منها الغارة على مدينة خان شيخون قرب إدلب، التي يعتقد أن قوات النظام استخدمت الأسلحة الكيماوية خلالها في ذلك الوقت. وقد تم تدمير مطار الشعيرات بشكل شبه كامل، بما فيه من طائرات وقواعد دفاع جوي، حسب ما أعلنه المرصد السوري لحقوق الإنسان آنذاك. وكان ترمب وقتها قد قال في خطاب: «شن الديكتاتور السوري بشار الأسد هجوماً مروعاً بأسلحة كيميائية على مدنيين أبرياء باستخدام غاز الأعصاب القاتل. انتزع الأسد أرواح رجال ونساء وأطفال لا حول لهم ولا قوة».
ثالثاً: ضربة عسكرية موسعة
يمكن لترمب اللجوء إلى ضربة عسكرية موسعة، تهدف إلى تقليل قدرات القوات العسكرية السورية، وبخاصة لمستودعات ما يُعتقد أنه غاز كيميائي. وهذه المواجهة ستكون أوسع من كونها أميركية - سورية، حسب «بي بي سي». ويتواصل الضغط الدولي على النظام السوري عقب الهجمات على دوما السبت، وتجددها الأحد، ما تسبب في مقتل أكثر من 70 شخصاً بينهم أطفال. وأعلنت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أمس (الاثنين)، بأن النظام السوري وداعميه، وفي طليعتهم روسيا، «يجب أن يحاسبوا» إذا ثبت وقوع هجوم كيميائي في دوما.

روسيا ستتقدم بمشروع قرار لمجلس الأمن بخصوص دوما السورية

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»... قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم (الثلاثاء)، إن روسيا ستتقدم بمشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي تقترح فيه أن يزور مفتشون دوليون موقع هجوم كيماوي «مزعوم» في دوما السورية. وأضاف أن القرار سيقترح إرسال مفتشين من منظمة حظر الأسلحة الكيماوية للتحقيق في الهجوم. وكان الكرملين اتهم اليوم (الثلاثاء)، الولايات المتحدة وحلفاءها، بأنها «ترفض مواجهة الحقيقة» فيما يخصّ الهجوم الكيماوي «المفترض» والمنسوب إلى النظام السوري. وقال الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف: «ترون الموقف غير البناء الذي تتبناه بعض الدول، بينها الولايات المتحدة. إنهم يرفضون مواجهة الحقيقة»، مضيفاً أن «ليس بينهم من يقول بضرورة إجراء تحقيق غير منحاز».

 

 



السابق

اليمن ودول الخليج العربي...هجوم صاروخي جديد على السعودية.....الجيش اليمني يحرر كامل منطقة ميدي..هروب عبدالملك الحوثي..على خطى داعش.. ميليشيا الحوثي تطمس صور النساء والدمى...مقتل 4 جنود سعوديين بمعارك ضد الحوثيين..الإمارات تستنكر احتجاز الصومال طائرة وأموالا لدعم الجيش....

التالي

العراق.......العبادي: نتعاون مع أميركا وروسيا لإنهاء بقايا داعش بسوريا......أمر اعتقال في حق محافظ نينوى السابق..نجل طالباني لتجديد «الاتحاد الوطني الكردستاني» ...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,182,557

عدد الزوار: 7,622,899

المتواجدون الآن: 0