اليمن ودول الخليج العربي..السعودية: إيران غير قادرة على إغلاق مضيق هرمز..قيادات في {المؤتمر} اليمني تشدّد على رفع العقوبات عن نجل صالح..التسليح الإيراني للحوثي تكثّف خلال توقف عملية الحديدة..التحالف يتّهم مسؤولين أمميين بـ«عدم الحياد» في بياناتهم بشأن اليمن...قرقاش: تقرير الأمم المتحدة بخصوص اليمن يستوجب ردا..الدفاع الجوي السعودي يعترض صاروخا أطلقه الحوثيون...

تاريخ الإضافة الإثنين 27 آب 2018 - 9:39 م    عدد الزيارات 2393    التعليقات 0    القسم عربية

        


الجيش اليمني يسقط طائرة مسيرة ويقتل عدداً من قادة الحوثيين...

التحالف يتّهم مسؤولين أمميين بـ«عدم الحياد» في بياناتهم بشأن اليمن...

المالكي أكد عمل المنافذ الإنسانية بكامل طاقاتها وتقديم التصاريح باستمرار..

الرياض: «الشرق الأوسط»... اتّهم تحالف دعم الشرعية في اليمن، أمس، مسؤولين في الأمم المتحدة بالاستجابة إلى ضغوط الحوثيين و«تسويق روايتهم» حول الحرب، وخصوصاً حول المواقع التي يستهدفها التحالف. وقال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي خلال المؤتمر الأسبوعي لقيادة القوات المشتركة في الرياض إن «بعض المسؤولين الأمميين» يتخذون «مواقف غير حيادية في بعض البيانات الصادرة حول ادعاءات بشأن استهدافات خاطئة»، مضيفا: «هذه أحكام مسبقة وتسويق للرواية الحوثية في المجتمع الدولي». وتابع المالكي أن القوات المشتركة تستغرب بعض التصريحات الصادرة عن مسؤولين أمميين، سواء في الداخل اليمني أو خارجه، والتي تميل إلى تصديق بعض الروايات الحوثية المبنية على مزاعم باطلة. ولفت إلى أن البيئة في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين، ليست مناسبة لعمل المنظمات الأممية. وأشار إلى أن الحادث الذي وقع في سوق للسمك بالحديدة مطلع الشهر الحالي كان بسبب الحوثيين وليس كما أشاعت بيانات المنظمات الحقوقية. وذكر المالكي أن هناك آليات تطبق من قبل التحالف الذي يقبل أي تواصل من أي منظمة أممية، مطالبا في ذات الوقت أن يكون هناك حياد والتزام بمبادئ الأمم المتحدة بشأن العمل الإنساني، وعدم السكوت على انتهاكات الحوثي. وحول الانتهاكات الحوثية في المنطقة، قال المالكي إن الحوثيين استهدفوا السعودية بخمسة صواريخ باليستية خلال موسم الحج للعام الحالي، في وقت بلغ مجمل ما أطلقوه من صواريخ باتجاه السعودية 182 صاروخا. وأكد المالكي أن التحالف مستمر في تحييد مواقع ومنصات الصواريخ الباليستية، مشيراً إلى أن الميليشيات تستغل المناطق المحمية بموجب القانون الدولي وتستخدم المدنيين لتجنب استهدافات التحالف. واستعرض المالكي خلال المؤتمر آخر التطورات الميدانية والتقدم الذي أحرزه الجيش اليمني مسنوداً بالتحالف في عدد من المناطق. كما تطرق إلى لقاء الفريق الركن فهد بن تركي بن عبد العزيز قائد القوات المشتركة بشيوخ حجة اليمنية. وقال المتحدث إن الحوثيين يستخدمون سجناً لتدريب إرهابيين، ويدربون قناصين في أماكن سكنية، وأيضاً يستغلون المدارس. واستغرب عدم صدور أي بيان أممي حول سيطرة الميليشيات على مستودعات منظمة دولية. وأكد المالكي من جهة أخرى أن المنافذ الإنسانية لليمن تعمل بكافة طاقاتها، وتمنح التصاريح الجوية والبرية والبحرية باستمرار. في غضون ذلك، تصدّت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي، لصاروخ باليستي أطلقته ميليشيات الحوثي من صعدة باتجاه جازان. وقال المالكي أمس إن التحالف رصد عند الساعة الحادية عشرة وخمس وأربعين دقيقة إطلاق صاروخ باليستي من قبل الميليشيات الحوثية التابعة لإيران، باتجاه مدينة جازان. وأضاف أن الصاروخ أطلق بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وأن قوات الدفاع الجوي السعودي تمكنت من اعتراض الصاروخ وتدميره. ولم ينتج عن اعتراض الصاروخ أي إصابات. وأضاف المتحدث الرسمي أن هذا العمل العدائي من قبل الميليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران يثبت استمرار تورط النظام الإيراني في دعم الميليشيات الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية في تحدٍ واضح وصريح للقرار الأممي 2216 والقرار 2231 بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي. وشدد على أن إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي والإنساني. وبلغ إجمالي الصواريخ الباليستية التي أطلقتها ميليشيات الحوثي باتجاه السعودية حتى الآن 182 صاروخاً.

مسؤول يمني: التسليح الإيراني للحوثي تكثّف خلال توقف عملية الحديدة

الشرق الاوسط...جدة: سعيد الأبيض... أكد مسؤول محلي يمني أن إيران ضاعفت تزويد الميليشيات الحوثية في اليمن بالسلاح خلال توقف عملية تحرير الحديدة، كما كشف عن فرار قيادات للميليشيات من المدينة بعد ضربات تحالف دعم الشرعية. وقال محافظ الحديدة الدكتور الحسن الطاهر، في اتصال أجرته معه «الشرق الأوسط»، إن إيران عمدت إلى تزويد الحوثيين بالأسلحة خلال الفترة الماضية، عبر زوارق سفن كبرى ترسو في عرض البحر، مستغلة فترة توقف زحف الجيش نحو مركز المدينة. وأضاف أن الميليشيات الحوثية الانقلابية أدخلت عدداً كبيراً من الأسلحة عبر البحر، وأخرى عبر مرتزقة قادمين من دول أفريقية مستغلة أوضاعهم المالية. وتابع أن الميليشيات تزج بمرتزقة أجانب بهدف إشراكهم في الدفاع عنهم في حال تقدم الجيش نحو الحديدة. وعمد الحوثيون أيضاً، حسب الطاهر، إلى إجبار عدد كبير من سكان الحديدة على الانخراط في الأعمال العسكرية تمهيداً للدفع بهم على أطراف المدينة. وحول المشاورات السياسية، المرتقب عقدها تحت رعاية أممية في جنيف الشهر المقبل، قال محافظ الحديدة إنه يتعين أن تفضي تلك المشاورات إلى خروج الميليشيات من الحديدة ومينائها بشكل كامل، حيث لا خيار أمام الحكومة الشرعية إلا المواجهات العسكرية مع الميليشيات لإخراجها من المدينة. وأكد أن الجيش مستعد لهذا الخيار. واعتبر المحافظ أن الميليشيات الحوثية متشبثة بالسيطرة على الحديدة لأنها تعد المغذي الرئيس لها، سواء بالسلاح أو الاستفادة من العوائد المالية الكبيرة الناجمة من الميناء. ومعروف أن الميليشيات تستخدم جزءاً كبيراً من تلك العوائد لتجهيز مقاتليها حتى تبقى البلاد في حالة حرب دائمة. وشدد الطاهر على أن تحرير الحديدة هو الخيار الوحيد أمام الحكومة الشرعية، وأن العودة إلى الوراء أصبح أمراً مستحيلاً. ولم يعلق الطاهر آمالاً كبيرة على الدور الأممي لحل الأزمة، واكتفى بالقول إنه بات من اللازم تنفيذ قرارات الأمم المتحدة لحل الأزمة، والتحرر من وطأة الانقلاب، خصوصاً في الحديدة. وشدد على ضرورة إنهاء معاناة المواطنين، وعدم تركهم يواجهون القتل والموت البطيء بفعل بقاء الميليشيات في الحديدة وغيرها من المدن. وحول ما يتردد عن فرار قيادات حوثية بارزة أو تهريبها، أكد المحافظ أنه جرى فعلاً رصد انسحاب قيادات حوثية بارزة في عدد من الجبهات، في مقدمتها جبهة الحديدة، جراء نجاح قوات التحالف في استهداف هذه القيادات في مواقع مختلفة. وتابع أن الميليشيات لم تكتف بسحب هذه القيادات من الصف الأول، وإنما طالت العملية أيضاً إبعاد قيادات الصف الثاني إلى صنعاء.

قيادات في {المؤتمر} اليمني تشدّد على رفع العقوبات عن نجل صالح

النهاري: الحزب يمر بمرحلة استقطابات حادة بعد استبعاده من محادثات جنيف

القاهرة: «الشرق الأوسط»... تواصل قيادات حزب «المؤتمر الشعبي» في العاصمة المصرية القاهرة نقاشاتها المستفيضة الرامية لإعادة توحيد أجنحة الحزب المتنافسة بعد مقتل مؤسسه الرئيس الراحل علي عبد الله صالح على يد الميليشيات الحوثية في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وسط تعقيدات كبيرة واستقطابات حادة تهدد باستمرار تشظي الحزب. وأكدت مصادر حزبية رفيعة لـ«الشرق الأوسط» أن النقاشات التي يقودها عدد من قيادات الحزب الممثلين للجناح المساند للشرعية والجناح الآخر الموالي للرئيس الراحل علي عبد الله صالح قطعت شوطا كبيرا خلال الأيام الماضية على صعيد إيجاد المقترحات الكفيلة بتقارب قادة الجناحين، بالتزامن مع حلول الذكرى الـ36 لتأسيس الحزب. وذكرت المصادر أن القيادات الموالية للرئيس الراحل تشدد على رفع العقوبات الأممية عن النجل الأكبر للرئيس الراحل أحمد علي عبد الله صالح الموجود حاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة، تمهيداً لمنحه دوراً محورياً في قيادة الحزب، والتفاف قادة هذا الجناح خلف رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي والحكومة الشرعية المدعومة من التحالف الداعم لها. وكان الرئيس الراحل ومؤسس الحزب علي عبد الله صالح، أعلن قبيل مقتله على يد الحوثيين فض الشراكة معهم والانتفاض المسلح في مواجهة الجماعة الانقلابية الموالية لإيران وفتح صفحة جديدة مع التحالف الداعم للشرعية وصولا إلى إنهاء الحرب وإعادة الاستقرار إلى اليمن وتوطيد انتمائه إلى محيطه العربي. وأكد القيادي في الحزب ونائب رئيس دائرته الإعلامية الدكتور عبد الحفيظ النهاري لـ«الشرق الأوسط» أن الحزب يمر بمرحلة استقطابات حادة في الخارج، خاصة بعد استبعاده من محادثات جنيف القادمة، وبعد زيارة الرئيس عبد ربه منصور هادي الأخيرة إلى القاهرة ولقائه بمجموعة من القيادات المؤتمرية في اتجاهه لتحريك المياه الراكدة في صفوف من يصفهم النهاري بـ«المؤتمريين الديسمبريين» (القيادات النازحة بعد أحداث 2 ديسمبر 2017 التي انتهت بمقتل صالح). وكشف النهاري أن هؤلاء القيادات يطالبون برفع العقوبات الدولية عن أحمد علي عبد الله صالح، وهو نجل صالح والسفير السابق لليمن في أبوظبي: «باعتبارها باطلة ومجحفة، فضلا عن أزمة الشواغر القيادية لرئيس المؤتمر وأمينه العام». وأشار النهاري إلى وجود خلاف مستمر بين القيادات بخصوص المناصب الشاغرة لمنصبي رئيس الحزب وأمينه العام، نظرا لوجود التعقيدات التنظيمية التي لا تسمح بانعقاد المؤتمر العام للحزب والذي يعد وفق النظام الداخلي المرجعية الشرعية الوحيدة لانتخاب رئيس وأمين عام للحزب. وقال القيادي في الحزب إن «المعالجات المقترحة لسد هذه الشواغر أصبحت سببا في زيادة التوتر بين قيادات المؤتمر في الداخل وقياداته في الخارج على أكثر من صعيد، بينما في المقابل يتمسك مؤتمريو الداخل بمرجعيتهم في سد الشواغر القيادية حتى انعقاد المؤتمر العام، لكن هذه القيادات - بحسب النهاري - واقعة تحت ضغوط أحداث (2 ديسمبر 2017) ولا يستطيعون تجاوز إملاءات الحوثيين». وكان هؤلاء القادة في صنعاء نصبوا عقب مقتل صالح، القيادي البارز صادق أمين أبو رأس، رئيسا للحزب، كما نصبوا عددا من القيادات الأخرى للقيام بمهمة القيادة الجماعية لمنصب الأمين العام للحزب، خلفا للأمين الراحل عارف الزوكا الذي كان قتل هو الآخر رفقة صالح. وبينما تتعدد الاستقطابات في الخارج بناء على موقفها من الشرعية والتحالف العرب - كما يقول النهاري - يتباين المشهد التنظيمي بين مؤتمر الداخل الواقع تحت ضغط الأحداث، وقيادات الخارج البعيدة عن قواعد المؤتمر وأنصاره وجماهيره ميدانيا، ومنها قيادات المؤتمر في الشرعية؛ حيث أصبح الحوار المؤتمري - والحديث لا يزال للنهاري - «أكثر صعوبة خاصة مع تطلع الرئيس هادي لشغر رئاسة الحزب في ظل ممانعة من (الديسمبريين) لسياسة ضم (المؤتمر) وإلحاقه بمؤسسة الرئاسة». ومن شأن استمرار هذه الاستقطابات أن تفوت على الحزب الذي حكم اليمن طيلة ثلاثة عقود، استحقاقات سياسية مهمة، كما أنها - بحسب الدكتور النهاري - ستؤثر على دوره الوطني الريادي في هذه المرحلة الصعبة. ويقترح القيادي النهاري، أن يسارع الحزب «إلى حل مشكلاته والتفاهم مع المجتمع الدولي والتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية وإلا فإن وضعه سيكون أصعب بالنظر إلى الخسائر السياسية التي يمكن أن يتعرض لها جراء أي تخلف عن مسار المتغيرات والاستحقاقات الوطنية القادمة سلما وحربا». وعلى الرغم من تعقيدات الوضع التنظيمي للحزب، فإن جهود التواصل بين أقطابه في الخارج - بحسب النهاري - مستمرة، حيث تبدو التطلعات بالتوصل بينهم إلى رؤى توافقية تساعد على عبور هذه الأزمة وتحتفظ للحزب بدور ريادي في الاستحقاقات القادمة سلما وحربا بما يليق بمكانته الشعبية وتاريخه وتجربته، وبما يتيح له إعادة التموضع في المجتمع الدولي وفق قواعد الشرعية الدولية التي تضبط مسار الأحداث السياسية والعسكرية في اليمن. ويؤكد نائب رئيس الدائرة الإعلامية للحزب، أن كل القيادات واثقة أن حزبهم (المؤتمر الشعبي) قادر على عبور هذه الأزمة، بل إنهم يتطلعون - على حد تعبيره - إلى أن يكون المؤتمر الشعبي «هو الرافعة التي تخرج اليمن من أزمته الحالية باتجاه استعادة الدولة المدنية الضامنة لأمن اليمن واستقراره واستقلاله وأمن جيرانه في الخليج العربي وأمن العالم». وكانت زيارة الرئيس هادي إلى القاهرة قبيل عيد الأضحى الماضي، حركت رواكد العلاقة المتوترة بينه وبين القيادات المناوئة لتسلمه زمام قيادة الحزب خلفا لصالح، غير أن عددا من كبار قيادات الحزب قاطعوا حضور الاجتماع الذي كان ترأسه وأشار خلاله إلى رغبته في طي صفحة الخلاف بين أجنحة الحزب ولملمة صفوفه في مواجهة قتلة مؤسسه وزعيمه الراحل علي صالح.

الدفاع الجوي السعودي يعترض صاروخا أطلقه الحوثيون باتجاه مدينة نجران

الراي..رويترز .. نقلت وكالة الأنباء السعودية عن المتحدث باسم قوات التحالف العربي في اليمن قوله إن الدفاعات الجوية السعودية اعترضت صاروخا باليستيا أطلقته الميليشيا الحوثية باتجاه مدينة نجران. وقال العقيد الركن تركي المالكي "رصدت قوات الدفاع الجوي للتحالف إطلاق صاروخ باليستي من قبل الميليشيا الحوثية". وأضاف "تمكنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي من اعتراض وتدمير الصاروخ ولم ينتج عن اعتراض الصاروخ أية إصابات".

قرقاش: تقرير الأمم المتحدة بخصوص اليمن يستوجب ردا

الراي...قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش اليوم إن تقريرا للأمم المتحدة يتحدث عن انتهاك حقوق الإنسان جراء الأزمة في اليمن يستوجب ردا، حيث أشار في تغريدة على حسابه في تويتر الى أن «تقرير الخبراء الْيَوْمَ لا بد لنا من مراجعته والرد على حيثياته ومراجعة ما يقوله عن فظائع الحوثي وإجرامه وإستدافه للمدنيين، الحروب تحمل في طياتها آلامها وأفغانستان والعراق وسوريا شواهد، ولكننا في خاتمة المطاف مسؤولين عن أمننا واستقرارنا وهنا أولويتنا». وكتب قرقاش مغردا: «لكل أزمة تحدياتها السياسية والإنسانية ولكن يبقى الأساس في أزمة اليمن قيام التحالف بدوره نحو استعادة الدولة اليمنية وحفظ مستقبل المنطقة من التغوّل الإيراني وتقويض أمننا لأجيال قادمة، هذه هي أولويتنا وعلينا انطلاقا منها القيام بما يلزم على الصعيد الإنساني والإغاثي والتنموي».

السعودية: إيران غير قادرة على إغلاق مضيق هرمز

العربية نت..الرياض – رويترز... أكد مستشار الطاقة السعودي إبراهيم المهنا على أن إيران غير قادرة على إغلاق مضيق #هرمز أو باب المندب إغلاقا تاما أو جزئيا. وأضاف المهنا إنه إذا أغلقت إيران مضيق هرمز فمن المرجح أن يعطي مجلس الأمن الدولي إذنا بعمل عسكري. وذكر مستشار وزارة الطاقة السعودية أنه لا يتوقع أن توقف العقوبات الحالية الصادرات الإيرانية تماما. وكان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، أكد بدوره الاثنين، أن مضيق هرمز يخضع للملاحة الدولية وإيران لا تسيطر عليه، كما تزعم. وأضاف في تغريدة على "تويتر" أن المضيق هو ممر دولي، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة ستستمر في العمل مع الحلفاء في المنطقة لضمان حرية الملاحة الدولية والحركة التجارية في المياه الدولية. وكان الحرس الثوري الإيراني قد هدد بإغلاق المضيق مؤكداً سيطرته على الممر المائي في الخليج العربي، ومشيراً إلى منع القوات الأميركية من التواجد في مياهه. وقال قائد البحرية في الحرس الجنرال علي رضا تنكسيري إن إيران تراقب السفن العسكرية والتجارية على السواء، ولا تستبعد إغلاق المضيق لوقف عمليات الشحن البحري عبر الخليج. فالتهديد بإغلاق مضيق هرمز الاستراتيجي أو السيطرة عليه، ورقة دأبت إيران على التلويح بها مع كل أزمة تواجهها. وفي ظل معاناة طهران من العقوبات الأميركية وتدهور عجلة اقتصادها، عادت إلى نغمة التهديد عينها عبر تصريحات للحرس الثوري بإحكام سيطرته على الخليج ومضيق هرمز ومنع القوات البحرية الأميركية من التواجد.

تمكنت قوات الجيش اليمني في المعركة الأخيرة من قتل عدد من قادة الانقلابيين ...

عدن: «الشرق الأوسط أونلاين».. أسقطت قوات الجيش الوطني طائرة مسيرة تابعة لميليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، في سماء مديرية نعمان بمحافظة البيضاء وسط البلاد. وأكد مصدر ميداني لـ«سبتمبرنت» أن قوات الجيش أسقطت الطائرة المسيرة، التي كانت تحمل متفجرات على متنها، في قرية الغول بمديرية نعمان. وأوضح المصدر أنه بعد فحص حطام الطائرة تبين أنها إيرانية الصنع. من جانب آخر، أعلن الجيش اليمني أن قواته قتلت عدداً من القيادات الحوثية الانقلابية في مديرية الدريهمي في محافظة الحديدة. وأكد بيان صادر عن ألوية العمالقة «مقتل عدد من قادة ميليشيات الحوثي، خلال المعارك مع قوات دعم الشرعية في اليمن في مديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة على الساحل الغربي خلال الأيام القليلة الماضية، بينهم العميد عبد الوهاب الحسام مع 11 آخرين من مرافقيه، خلال المعارك في مديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة». وذكر البيان أن الحسام يعتبر من القيادات الحوثية البارزة، التي لعبت دوراً في الحشد والتعبئة وتعزيز أفراد قبيلته، واستطاع حشد المئات من المقاتلين والزج بهم في أتون المعارك. وأعلنت «ألوية العمالقة» التي تقاتل ضمن قوات المقاومة اليمنية، مقتل 4 قادة ممن يشرفون على المعارك في الصفوف الأمامية للميليشيات الحوثية. وأكد البيان مقتل القيادي الحوثي حسين عباد الراجحي، مسؤول التعبئة والحشد في الميليشيات الانقلابية، ومحمد محمد الوشلي وهو مرشد ثقافي للميليشيات، ومصرع القيادي فضل شرف الذي تدرب على يد خبراء لبنانيين في صعدة عام 2014، وكان يخضع مباشرة لقائد حرس زعيم الميليشيات الحوثية عبد الملك الحوثي. يذكر أن شرف كان قائداً لإحدى السرايا قبل تصفيته كما قُتل إلى جانبه 7 من الانقلابيين.

الجيش اليمني يستعيد ثاني مناطق مديرية ماوية في تعز

الحدث.نت... تمكن الجيش اليمني والمقاومة الشعبية من استعادة مواقع استراتيجية في مديرية ماوية شرق محافظة تعز، خلال معارك عنيفة تكبّدت خلالها ميليشيات الحوثي خسائر مادية وبشرية كبيرة. وأكد مصدر عسكري ميداني أن وحدات من الجيش الوطني تمكنت من تحرير عدد من المواقع الاستراتيجية في مديرية ماوية، وصولاً إلى تحرير منطقة الهشم ثاني مناطق المديرية، وذلك بعد تحرير منطقة حوامرة وجبال ثمران الاستراتيجية المحاذية لمنطقة كرش جنوباً وماوية شمالاً. وأضاف المصدر أن المعارك أسفرت عن خسائر مادية في صفوف الميليشيات، إلى جانب سقوط العشرات من عناصرهم بين قتيل وجريح، فيما لاذ من تبقى منهم فارين إلى الناحية الجنوبية لمديرية ماوية. ولفت المصدر إلى أن تحرير منطقة "الهشم" جاء في إطار عملية عسكرية تهدف لتحرير مديرية ماوية بالكامل، مؤكداً أن المعارك لا تزال مستمرة وسط تقدم ثابت لقوات الجيش وانهيار كبير في صفوف الميليشيات.

الإمارات: ادعاءات وسائل الإعلام الحوثية حول مطار دبي غير صحيحة

أكدت أن حركة الملاحة الجوية في البلاد تسير بشكل طبيعي

الراي.. أكدت الهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات، اليوم الاثنين، أنه لا صحة لما يتم تداوله في وسائل الإعلام الحوثية بخصوص مطار دبي الدولي، وأن حركة الملاحة الجوية في الامارات تسير بشكل اعتيادي وطبيعي، وفقا لوكالة الأنباء الإماراتية (وام). وكان الحوثيون قد أعلنوا أنهم نفذوا هجوما جويا نوعيا على مطار دبي الدولي بطائرة مسيرة من طراز «صماد 3».

الدفاع الجوي السعودي يدمر صاروخا بالستيا أطلقه الحوثيون باتجاه «جازان»

أعلنت قالت قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، أن قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي اعترضت صاروخا باليستيا أطلقته المليشيا الحوثية باتجاه المملكة، ودمرته ما يرفع إجمالي الصواريخ البالستية التي أطلقتها ميليشيا الحوثي باتجاه المملكة العربية السعودية حتى الآن الى 182 صاروخا. وأوضح المتحدث الرسمي باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي أنه في تمام الساعة الحادية عشرة وخمس وأربعين دقيقة رصدت قوات الدفاع الجوي للتحالف إطلاق صاروخ بالستي من قبل الميليشيا الحوثية من داخل الأراضي اليمنية من محافظة صعدة باتجاه أراضي المملكة، مشيرا الى أن الصاروخ كان باتجاه مدينة جازان، وأطلق بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وقد تمكنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي من اعتراض وتدمير الصاروخ ولم ينتج عن اعتراضه أية إصابات.

الإمارات تحتفل بـ«يوم المرأة»

أبوظبي- «الحياة» .. تحتفل الإمارات اليوم (الثلثاء) بـ«يوم المرأة الإماراتية»، الذي يقام هذا العام تحت شعار «المرأة على نهج زايد»، تزامناً مع مئوية زايد وإعلان الرئيس الإماراتي الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان إطلاق تسمية عام 20018 بـ«عام زايد». ويأتي الاحتفال هذه العام تحت شعار «المرأة في نهج زايد»، ليعيد - بحسب وكالة الأنباء الإماراتية - التأكيد على دور المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في التأسيس لمسيرة المرأة في الإمارات، والذي عبر عنه في العديد من المواقف والأقوال، ومنها: «لا شيء يسعدني أكثر من رؤية المرأة وهي تأخذ دورها المميز في المجتمع، ويجب ألا يعوق تقدمها شيء». وأثبتت المرأة الإماراتية حضورها القوي وعطاءها الفاعل والمميز في خدمة وطنها في مختلف مجالات العمل، بما في ذلك توليها رئاسة المجلس الوطني الاتحادي والمناصب الوزارية في الحكومة الاتحادية بعدد تسع وزيرات وبنسبة 27 في المئة من مجموع الوزراء، وحضورها المميز في السلك الديبلوماسي، وانضمامها إلى صفوف القوات المسلحة والخدمة الوطنية والشرطة والأمن. كما شكل حضور المرأة الإماراتية في قطاعات علوم الفضاء والتكنولوجيا والهندسة والطب عاملاً مهماً في تحقيق الأهداف التنموية الرامية لإحداث نقلة نوعية في الاقتصاد الوطني، حيث سطرت المرأة الإماراتية قصص نجاح ملهمة في جميع مواقع العمل، وأثبتت أنها على قدر عالٍ من الكفاءة والمسؤولية.

 



السابق

سوريا..التحالف الدولي يتحدث عن مصير التواجد الإيراني في سوريا...دمشق تشرّع الوجود الإيراني باتفاق..حل عقدة «النصرة» يجنّب إدلب هجوماً واسعاً و«الخوذ البيض» تحض على حمايتها.......روسيا: مؤشرات لاستعداد واشنطن لشن ضربة محتملة على سورية......ما أسباب الخلاف بين الفرقة الرابعة والقوات الروسية جنوبي سوريا؟...ماكرون: الأزمة السورية في أشهرها الأخيرة وبقاء الأسد سيكون «خطأ فادحاً»..

التالي

العراق...حكومة البصرة تهدد بإعلان المحافظة منكوبة...صراع على المياه في الجنوب العراقي..ماراثون «الكتلة الأكبر» في العراق يقترب من نهايته...البرلمان الجديد ينعقد الاثنين المقبل ...تحالف الصدر - العبادي يفاوض الأكراد لضمّهم إلى «الكتلة الأكبر»...

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,198,954

عدد الزوار: 7,665,032

المتواجدون الآن: 0