سوريا....الائتلاف السوري: السعودية تقدم تسهيلات مميزة للحجاج السوريين ...منظمات سورية تطالب "الجنائية الدولية" بمحاسبة نظام الأسد...قلق في السويداء من هجوم جديد لـ«داعش»... وحملة لدفع الشباب إلى ميليشيات النظام...توقعات بتشكيل محاكم خاصة لـ«الدواعش» الأجانب شرق سوريا...

تاريخ الإضافة الأحد 31 آذار 2019 - 6:00 ص    عدد الزيارات 2687    التعليقات 0    القسم عربية

        


الائتلاف السوري: السعودية تقدم تسهيلات مميزة للحجاج السوريين ومزاعم المنع كاذبة..

المصدر: دبي - العربية.نت.. نفي الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة مزاعم وزير أوقاف النظام السوري حول منع حجاج سوريا، ويؤكد أنها كاذبة. وجدد الائتلاف في بيان له اليوم السبت تقديره لجهود المملكة العربية السعودية المستمرة في تقديم كامل التسهيلات للحجاج السوريين من أجل أداء فريضة الحج بيسر وسهولة. وأضاف الائتلاف: "إن لجنة الحج السورية العليا التابعة للائتلاف الوطني مستمرة منذ سبع سنوات، وبالتنسيق مع وزارة الحج والعمرة في المملكة العربية السعودية، في تقديم خدماتها لجميع السوريين، الذين يتمكنون عاماً بعد عام من أداء هذه الفريضة في ظل رعاية وتنسيق وخدمات متميزة". وأوضح أن العقد الناظم للحج السوري لموسم 1440 هـ - 2019م، ينص على زيادة حصة سوريا لتصل إلى 22.500 حاج، وتوقع زيادتها خلال السنوات المقبلة. وعبّر عن حرصه الدائم على ضمان وصول خدمات لجنة الحج العليا لكافة المواطنين السوريين من أنحاء سوريا دون أي استثناء. وجدد باسم "جميع أبناء الشعب السوري، شكره وتقديره لمواقف خادم الحرمين الشريفين وحكومة المملكة والتسهيلات التي تقدمها، وللجهود التي تبذلها في سبيل خدمة حجاج بيت الله الحرام، وتوفير الرعاية والخدمات اللازمة للحجاج السوريين بشكل خاص".

منظمات سورية تطالب "الجنائية الدولية" بمحاسبة نظام الأسد مبدية استعدادها لتقديم الأدلة والوثائق المتعلقة بالانتهاكات

...ايلاف...بهية مارديني: وجهت أربع وأربعين منظمة سورية ومجموعات ضحايا سوريين وعائلاتهم، رسالة إلى مكتب المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية، أكدوا فيها دعمهم للمذكرة المقدمة باسم مركز جيرنيكا للعدالة الدولية والخاصة بفتح تحقيقات حول جرائم الحرب المرتكبة بحق المدنيين في سوريا على يد نظام الأسد. وكان مركز جيرنيكا الدولي، تقدم بمذكرة إلى المحكمة الجنائية الدولية، طالب فيها بمحاسبة نظام الأسد بسبب عمليات التهجير القسري التي حصلت بحق أكثر من مليون شخص هربوا باتجاه الأردن مستندا فيها الى مرجعيات مشابهة أخذتها المحكمة بعين الحسبان. وأكدت المنظمات في رسالة حصلت "إيلاف" على نصها، أنه "على مدى السنوات الثماني الماضية، خسر السوريون الكثير، لقد تم تعذيبهم وقتلهم وتشريدهم قسراً ولقد تم استهدافهم في حياتهم وأمنهم". وقالت إن "كل هذا حدث ولازال يحدث حتى اليوم في ظل انعدام القانون وسيادة حالة الإفلات المطلق من العقاب للجناة". كما اعتبرت المنظمات أن إدراج المحكمة الجنائية الدولية للجرائم البشعة المرتكبة بحق المدنيين "ضمن الولاية القضائية في خطوة مهمة نحو العدالة، ولدى المحكمة الجنائية الدولية مهمة التحقيق في مثل هذه الجرائم، ويتوجب عليها الالتزام في تحقيق هذه المهمة". وأبدت المنظمات الاستعداد لمشاركة الأدلة والتوثيقات معها، إذا كان ذلك يساهم في تحقيق العدالة، معربة عن أملها في هذه الخطوة كـ "بارقة أمل"، وتحدثت عن تطلعها لتلقي الأخبار الإيجابية قريباً. واستند مركز جيرنيكا للعدالة الدولية في مذكرته إلى الوضع الذي تم النظر فيه بما يخص الجرائم المرتكبة ضد أقلية الروهينجا المسلمة في ميانمار والتي لجأت إلى بنغلاديش، وأشار المركز إلى أن المحكمة تملك القدرة على فتح تحقيق من عمان على اعتبارها جزء من نظام روما الأساسي. وأشار المركز الذي وكله سوريون في الأردن إلى أن "المذكرة موجهة ضد قيادة النظام، وقواته المسلحة وأمن الدولة، وفروع المخابرات العسكرية"، مطالباً بأن يتحمل رأس النظام بشار الأسد، المسؤولية النهائية. ومن المنظمات الموقعة على الرسالة "المركز السوري للأبحاث والدراسات القانونية" و"الشبكة السورية لحقوق الانسان".

قلق في السويداء من هجوم جديد لـ«داعش»... وحملة لدفع الشباب إلى ميليشيات النظام

«الشرق الأوسط» ترصد وقائع المحافظة ذات الغالبية الدرزية جنوب سوريا

درعا (جنوب سوريا): رياض الزين.. لم يغب القلق من «داعش» عن السويداء منذ هجوم التنظيم على المحافظة، خصوصاً في القرى والبلدات في الريف الشرقي في 25 يوليو (تموز) 2018، بعد أنباء عن وجود خلايا وأعداد كبيرة من عناصر «داعش» انسحبت من مناطق شرق سوريا والبادية باتجاه بادية السويداء الواصلة إلى أطراف السويداء الشرقية جنوب شرقي البلاد. وأكدت مصادر محلية من السويداء نزوح أعداد كبيرة من العائلات من قرى وبلدات ريف السويداء الشرقي باتجاه عمق محافظة السويداء، بالتزامن مع الأنباء التي تحدثت عن إعادة انتشار التنظيم في بادية السويداء الشرقية. وتنامت مخاوف الأهالي في الريف الشرفي أخيراً بعد أن عثرت عناصر تابعة لـ«الحزب السوري القومي الاجتماعي»، على كميات من القذائف والألغام في منطقة الدياثة شرق السويداء داخل أحد مخابئ التنظيم. وأوضح قائد في السويداء أن عناصر التنظيم استطاعوا الهروب من مقرهم قبل وصول عناصر «القومي» الذين كانوا يقومون بعمليات تمشيط في منطقة الدياثة، محذراً من عودة نشاط خلايا لـ«داعش» قرب قرى الريف الشرقي للسويداء. وقال مصدر مقرب من الفصائل المحلية في السويداء لـ«الشرق الأوسط» إن الفصائل المحلية رفعت جاهزيتها وانتشرت عناصر ودوريات لها في الريف الشرقي، وقاموا أخيراً بعمليات تمشيط في عمق السهول المتاخمة لقرى الريف الشرقي، وتستهدف أيّ تحرُّك في عمق البادية والتعامل مع أي هدف متحرك مشتبه به، وأن الفصائل المحلية لم تترك مراصدها ونقاطها في المناطق الشرقية، ولا تزال متأهبة وتواصل عمليات الرصد على طول الخط الشرقي للمحافظة، خصوصاً بعد تزايد تحركات خلايا للتنظيم في بعض مناطق البادية خلال الفترة الأخيرة، علماً بأن الجيش السوري ينتشر على مساحات واسعة في البادية، ويسيطر على مساحة 70 في المائة من منطقة تلول الصفا القريبة من الريف الشرقي، والمطلّة على عمق بادية السويداء. وأوضح أن التخوفات من «تكرار سيناريو هجمات 25 على السويداء محدودة، باعتبار أن تحركات التنظيم ومناطق انتشاره داخل البادية حالياً لا توحي أنه قادر على تكرار هجمات جديدة على المنطقة، حيث يتركز انتشار خلايا التنظيم حالياً في منطقتي الكراع والدياثة، المنطقتين متاخمتين لريف السويداء الشرقي التي يقابلها وجود عسكري كبير في المنطقة سواء كان من الفصائل المحلية أو جيش النظام السوري أو قوات الدفاع الوطني». وقالت مصادر إن التنظيم لا يملك أعداد كبيرة في المنطقة ولا يقوى على التحرك بطريقة علنية، ورغم أن المعارك الأخيرة في بادية السويداء التي انتهت بإعلان النظام السيطرة على تلول الصفا، لا تزال بعض الجروف في منطقة الصفا خاضعة لسيطرة التنظيم لكنها مشتتة وغير قادرة على الحركة نتيجة محاصرة النظام لها. كما تنتشر نقاط للجيش السوري في ريف السويداء الشمالي الشرقي والجنوبي الشرقي وصولاً إلى سد الزلف أقصى جنوب شرقي بادية السويداء وعلى طول الحدود الأردنية مع البادية، لكن الجيش لم يثبت نقاطاً عسكرية له في منطقتي الدياثة والكراع ومنطقة الرحبة التي تصل بين بادية السويداء وبادية الحماد، التي يتسلل خلالها عناصر التنظيم، ويقومون بنصب كمائن أو الإخباء بها أو وصول عمليات التهريب إليهم من المواد الغذائية أو السلاح، وتشهد هذه المناطق عمليات تمشيط مستمرة لمنع عمليات التهريب وتشكيل مقرات أو تجمعات للتنظيم تهدد بهجوم جديد على المناطق المتاخمة في الريف الشرقي، إلا أن التخوف قائم من اتباع التنظيم لسياسات أخرى كالتفجيرات الانتحارية أو العمليات الخاطفة من خلال تحركات لخلايا نائمة تابعة له داخل السويداء. وأشار إلى أن «حزب الله» يحاول عبر «قوات الدفاع الوطني في السويداء استغلال الظروف الحالية للسويداء وفتح باب الانتساب للدفاع الوطني بعد عودة الدعم المادي واللوجيستي من (حزب الله) للدفاع الوطني في السويداء أخيراً، حيث باتت ميليشيات الدفاع الوطني تحاول استقطاب الشباب من قرى وبلدات الريف الشرقي التي تعرضت لهجمات سابقة من تنظيم (داعش)»، كما دعا الفصائل المحلية لـ«ضم عدد من عناصرها إلى الدفاع الوطني مقابل تسليمهم سلاحاً ثقيلاً ومتوسطاً ونقاط رباط في الريف الشرقي، الأمر الذي رفضته الفصائل المحلية لعدم رغبتها بانتساب لأحد أطراف الصراع في سوريا، وضمان حيادية موقفها والتزامها بالدفاع عن أهالي السويداء من أي اعتداء من أي جهة كانت». وقال الناشط ريان معروف من السويداء: «لا يوجد نشاط واضح وعلني لإيران أو (حزب الله) في السويداء، ولا وجود لمقرات لميليشياتها داخل المحافظة، وأن المحاولات لضم شباب المحافظة إلى ميليشيات إيران محدودة، وتتمثل بدعم (حزب الله) للدفاع الوطني الذي يعمل بدوره على تطويع الشباب في صفوفه، وأن الحديث عن تطويق السويداء من قبل (داعش) و(حزب الله) مبالغ فيه. عسكرياً يُعتبر التنظيم في البادية هو المحاصَر حالياً، ولا يقوى على التحرك بحرّيّة، أما (حزب الله) فينتشر بأعداد محدودة في بعض النقاط على أطراف السويداء، منها قرية الساقية بالاشتراك مع قوات النظام، لا يتجاوز عدد أفراد الحزب فيها 25 عنصراً، ونقطة في مطار خلخلة إلى جانب نقاط متفرقة في منطقة اللجاة بريف درعا الشمالي الشرقي خارج الحدود الإدارية لمحافظة السويداء». بالنسبة إلى «الملفّات العالقة» في السويداء، أوضح المعروف: «السويداء الآن تحت المجهر، ولا يمكن الحديث عن وجود مفاوضات حقيقية مع النظام لحل ملفات المنطقة حتى الآن. هناك اجتماعات بين الحين والآخر بين مسؤولين من النظام ووجهاء وزعماء ورجال دين من السويداء، يتم خلالها نقاش أوضاع المحافظة والقضايا المعقدة فيها، دون تقديم أي حلول للملفات العالقة في السويداء، وأولها قضية التجنيد الإجباري، حيث لا يزال أكثر من 20 ألف شاب متخلف عن الخدمة في محافظة السويداء، ولم يستجيبوا لعفو النظام الأخير، وبالتالي هم مصرون على عدم الخدمة في صفوف قوات النظام. أما الملف الآخر هو موضوع الفصائل المحلية التي تشكل حالة حماية من أي تجاوزات وخروقات بحق أهالي السويداء سواء بالدفاع عن المتخلفين عن الخدمة، فلا يجرؤ النظام حتى اليوم على اعتقال أي مطلوب للخدمة أو حتى مطلوب سياسي داخل المحافظة، وعدم الاستجابة لمطالب النظام بحل هذه الفصائل نفسها، أو انتسابها لتشكيلاته الشعبية العسكرية. وتشكلت الفصائل المحلية في السويداء من أبناء المحافظة ذات الغالبية الدرزية. وتنتشر في مناطق متفرقة في المحافظة، وبدأ تشكيل هذه الفصائل نهاية عام 2011، وحافظت هذه الفصائل على موقف محايد من الأحداث السورية. ورفضت الانتساب إلى أي طرف من أطراف الصراع في سوريا، كما رفضت التجنيد الإجباري لشباب المحافظة في جيش النظام السوري، واعتقال شباب السويداء من أجهزة النظام، ولم تقف ضد الملتحقين طوعاً بقوات النظام والجيش، وهي تشكيلات غير مسجلة لدى صفوف قوات النظام السوري وغير موجهة من قبله، ولا تتفق مع حالة تشكيلات النظام، كاللجان الشعبية والدفاع الوطني وغيرها بالقتال معه في الجبهات على جميع الأرض السورية، ويقتصر نشاطها في محافظة السويداء ضد أي تهديد يحيط بها وبأبنائها حتى من النظام نفسه، ولم يُسجَّل لها الخروج خارج المحافظة في عملها العسكري، بل فقط عملت تحت شعار «حماية الأرض والعرض» وحماية شباب المحافظة من الملاحقات الأمنية والعسكرية.

توقعات بتشكيل محاكم خاصة لـ«الدواعش» الأجانب شرق سوريا

«المرصد» يعلن وجود 1800 مقاتل أجنبي و6380 من أطفال التنظيم ونسائه لدى حلفاء واشنطن

لندن: «الشرق الأوسط»... جدد مسؤولون اكراد مطالبتهم بدعم دولي لتشكيل محاكم لـ «الدواعش» الاجانب شرق سوريا، في وقت أفاد مرصد حقوقي أمس، بموافقة التحالف الدولي على تشكيل محاكم خاصة لبحث ملفات مقاتلين أجانب تابعين لـ«داعش» اعتقلتهم «قوات سوريا الديمقراطية» خلال طرد التنظيم من شرق سوريا، لافتاً إلى وجود 6380 من أطفال ونساء «داعش» من 46 جنسية مختلفة و1800 مقاتل لدى «قوات سوريا الديمقراطية». وأكد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس، أنه «رصد موافقة قوات التحالف الدولي، على الطلب المقدم إليها بإنشاء محاكم دولية خصوصاً على أراضي منطقة شرق الفرات، لمحاكمة آلاف العناصر من تنظيم داعش من جنسيات سورية وغير سورية، في منطقة شرق الفرات التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من التحالف الدولي، وتنفيذ الأحكام بحقهم». وأشار إلى أن القرار اتخذ بعد جولة رئيس «المرصد السوري» رامي عبد الرحمن في ألمانيا ولقاءاته بالخارجية الألمانية والبرلمان الألماني، حيث «طلب إنشاء محكمة مستقلة ذات طابع دولي، ضمن المناطق التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية، لمحاكمة عناصر التنظيم من الجنسية السورية والجنسيات غير السورية، بالإضافة للبحث عن حلول لقضية عشرات الآلاف من عوائل عناصر التنظيم الموجودين في مخيمات شمال شرقي سوريا». كما أكد مدير «المرصد السوري» وجوب إعادة آلاف الأطفال والنساء من عوائل عناصر التنظيم من جنسيات عربية وغربية وآسيوية، إلى بلدانهم، ومحاكمة عناصر التنظيم، ومن ثم إعادتهم إلى بلدانهم لتنفذ الأحكام الصادرة بحقهم، إذ إن «مرور قضية التنظيم دون محاكمة، سوف توصل رسالة خاطئة للنظام السوري ولكل القتلة»، كما طالب المرصد السوري مراراً جهات دولية والأمم المتحدة وعبر مداخلات تلفزيونية ومقابلات وحوارات، بالعمل على حل مشكلة القنبلة الموقوتة في منطقة شرق نهر الفرات، من وجود آلاف المقاتلين من جنسيات غير سورية، دون محاكمة، الأمر الذي سيشكل خطراً على المنطقة. ونشر «المرصد» أنه تواصل إحدى أبرز القضايا التي خلفها وجود التنظيم فرز تأثيراتها، داخل الأراضي السورية، الأمر الذي شكل معضلة كبيرة، تزامناً مع تخلي المجتمع الدولي عن تبني القضية أو تبني الحل والمساعدة فيها، في الوقت الذي شكلت فيه الدول الأوروبية ودول من العالم بحكوماتها هذه المعضلة من خلال رفض الحل والتمنع عنه. وقال إنه «وثق 6380 من أطفال ونساء تنظيم داعش هم 4475 طفلاً و1905 نساء من 46 جنسية مختلفة، وفي الوقت ذاته يوجد أكثر من 1800 مقاتل من 31 جنسية من أوروبا والغرب ومقاتلون يحملون جنسيات أوروبية وينحدرون من أصول شمال أفريقية إضافة لمقاتلين من شمال أفريقيا، لدى قوات سوريا الديمقراطية، ممن ترفض دولهم استقبالهم وإعادتهم، فيما يوجد آلاف من العناصر من جنسيات أواسط آسيا، بالإضافة للجنسية العراقية وجنسيات عربية مختلفة، كذلك يوجد آلاف المقاتلين من الجنسية السورية في سجون ومعتقلات ومراكز الاحتجاز لدى قوات سوريا الديمقراطية». وتسلم العراق والمغرب عدداً من «الدواعش» من بلدانهم ودول أوروبية.

الإعلان عن تشكيل فصيل عسكري جديد في السويداء

أورينت نت – متابعات.. ذكر موقع السويداء 24 المحلي، أن عددا من أبناء قرية عرمان جنوب مدينة السويداء، أعلنوا عن تشكيل فصيل عسكري جديد وانضمامه لـ "قوات شيخ الكرامة" المنفصلة عن حركة رجال الكرامة. وقال الموقع اليوم السبت، إنه تم تشكيل فصيل محلي جديد في بلدة عرمان تحت مسمى "عرمان مفتاح الحرايب"، أعلن القائمون عليه مبدأ الحياد من الأوضاع السياسية الراهنة في سوريا، وأكدوا على مبدأ الدفاع عن المحافظة من أي اعتداء. ويأتي الإعلان عن هذا التشكيل بالتزامن مع رفض أهالي السويداء مبادرة قدمها قائد ميليشيا "الفرقة الرابعة" ماهر الأسد، بشأن التحاق أبنائهم في الخدمة الإجبارية لدى ميليشيا أسد، وكذلك رفض نشر ميليشيا أسد لحواجز عسكرية داخل مدينة السويداء. وتشير الإحصاءات المحلية إلى أن هناك حوالي 40 ألف شاب مطلوب للتجنيد الإجباري من محافظة السويداء، ما يزالون يمتنعون عن الالتحاق بقوات ميليشيا أسد الطائفية.

 



السابق

أخبار وتقارير...عاجل...سكاي نيوز...مقتل فلسطيني متأثرا بإصابته أمس بنيران القوات الإسرائيلية خلال مسيرات شرقي غزة....إعلان تونس يُركز على التضامن العربي ووحدة الصف وتجنب الخلافات..تمسك بالمبادرة العربية وهوية القدس وإدانة التدخلات الإيرانية والتركية....وزراء الخارجية العرب حضّروا لقمة تونس... والقدس والجولان يتصدرانها..محققون يكشفون الخلل المتسبب بحادثي طائرة «بوينغ 737 ماكس».. ..انتقاد روسي تركي لقرار واشنطن بشأن الجولان..البرلمان البريطاني يرفض اتفاق «بريكست» للمرة الثالثة...

التالي

اليمن ودول الخليج العربي.برلمان اليمن يستعد لعقد جلسته الأولى منذ الانقلاب...معارك ضارية في الحديدة وتصاعد حدة الاشتباكات في الضالع...أسر 45 حوثياً خلال يومين من معارك عبس في حجة..هجوم حوثي قرب موكب بعثة الأمم المتحدة...أمير قطر يترأس وفد بلاده إلى القمة العربية في تونس..السعودية.. استعادة طفلين اختطفهما والدهما لصالح داعش...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,115,712

عدد الزوار: 7,621,529

المتواجدون الآن: 1