اليمن ودول الخليج العربي.....تدابير قمعية حوثية لتكميم الأفواه في صنعاء....مؤسس "الشباب المؤمن" في اليمن لـRT: إيران قد تستغل الحوثيين قرب باب المندب ضد أمريكا...ولي العهد السعودي يلتقي رئيس وأعضاء مجلس النواب اليمني..السعودية تشدد على بيان «الرباعية» لدعم جهود المبعوث الأممي إلى اليمن..الشباب السعودي: المملكة تسير في الاتجاه الصحيح...دبي تعلن عن سلسلة مشاريع تطويرية مستقبلية..السعودية والبحرين تشاركان باجتماع آسيوي في قطر...مساعدات أميركية للأردن بقيمة 329 مليون دولار...

تاريخ الإضافة الأربعاء 1 أيار 2019 - 5:04 ص    عدد الزيارات 2534    التعليقات 0    القسم عربية

        


تدابير قمعية حوثية لتكميم الأفواه في صنعاء...

صنعاء: «الشرق الأوسط»... كشفت مصادر مطلعة في صنعاء عن اعتزام الميليشيات الحوثية فرض إجراءات قمعية جديدة لتكميم الأفواه في صنعاء والتضييق على الإعلاميين ومراسلي وكالات الأنباء المحلية وملاك المواقع المحلية على شبكة الإنترنت. وذكرت المصادر أن الجماعة الحوثية تعتزم سحب تراخيص الكثير من وسائل الإعلام المحلية والدولية وفرض قيود على المحتوى الإعلامي على الشبكة العنكبوتية في مسعى منها للتغطية على الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها بحق السكان. وبحسب ما أوردته المصادر دعت وزارتها للإعلام في حكومة الانقلاب غير المعترف بها كافة الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة والمراسلين والمكاتب الإعلامية الخدمية إلى مراجعة ديوان عام الوزارة لتصحيح أوضاعها القانونية، على حد ما جاء في التحذير الحوثي. وشددت الميليشيات في إعلانها التحذيري على كافة مالكي الصحف والمجلات والإذاعات والقنوات ووكالات الأنباء والمواقع الإلكترونية ومكاتب الخدمات الإعلامية ومراسلي وسائل الإعلام المحلية والخارجية وغيرها من المنشآت الإعلامية المقروءة والمسموعة والمرئية، بمراجعة قادة الميليشيات في إعلام الجماعة خلال ثلاثين يوما. وتوعدت الجماعة باتخاذ أقصى العقوبات بحق من يرفض الحضور إلى مقر وزارتها في صنعاء للحصول على التعليمات الجديدة ودفع مبالغ مالية مقابل تجديد تراخيص العاملين في وسائل الإعلام المختلفة التي لا تزال تعمل من داخل صنعاء. وكانت الميليشيات الحوثية أغلقت أغلب وسائل الإعلام الحزبي والأهلي، وسيطرت على كافة مؤسسات الإعلام الحكومي في صنعاء وبقية المحافظات التابعة لها وحولتها إلى منابر طائفية تروج لأفكار الجماعة المستمدة من الملازم الخمينية. وفرضت الجماعة على من بقي من مراسلي الوكالات الأجنبية والصحف الدولية قيودا تعسفية تتمثل في عدم السماح بالعمل الميداني إلا بعد الحصول على ترخيص من سلطاتها الإعلامية ومن جهاز الأمن القومي الخاضع لها في صنعاء. وسبق أن تعرض الكثير من مراسلي الإعلام الدولي للاحتجاز أكثر من مرة في سجون الميليشيات لمجرد التصوير على الرغم من حصولهم على تصاريح مسبقة. ووفق ما أفادت به مصادر إعلامية في صنعاء فإن الجماعة تحاول أن تشدد على الإعلاميين للتعتيم على انتهاكاتها بحق السكان، من خلال فرض رقابة مسبقة على المواد الإعلامية المصورة قبل بثها. ومنذ سيطرة الميليشيات على صنعاء أقدمت على حجب كافة المواقع على شبكة الإنترنت باستثناء المواقع التابعة لها ولإعلام إيران و«حزب الله» اللبناني، لجهة سيطرتها وتحكمها مركزيا في وسائل الاتصال وخدمة الإنترنت. على صعيد قمعي متصل، ذكرت مصادر محلية في صنعاء أن الميليشيات وجهت، تعميماً بمنع استخدام مكبرات الصوت في صلاة التراويح خلال رمضان المقبل، وحذرت من مغبة مخالفة ذلك. وجاء في نص التعميم الحوثي - بحسب ما أورده - ناشطون يمنيون أنه «يمنع منعاً باتاً استخدام مكبرات الصوت فيما تسمى صلاة التراويح والقيام وعلى الجميع الالتزام بهذا التعميم وسوف تتخذ الإجراءات الصارمة في كل من لم يلتزم ونحملكم المسؤولية». ولا تزال الجماعة الموالية لإيران تحتجز نحو 13 إعلاميا في سجونها منذ أربعة أعوام بعد أن لفقت لهم تهما بموالاة الحكومة الشرعية والتحالف الداعم لها، وقادتهم إلى محاكمات غير قانونية بعد أن وجهت إليهم تهم «الخيانة». وبحسب تقارير غربية فإن الميليشيات الحوثية استخدمت تقنيات إيرانية لتقييد المحتوى وبرامج تجسس على هواتف السياسيين والناشطين الموجودين في مناطق سيطرتها، كما أنشأت فرقا خاصة لقرصنة المواقع والحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي.

تعزيزات عسكرية جديدة للحوثيين جنوب الحديدة...

تعز: «الشرق الأوسط».. 48 ساعة كانت دامية على ميليشيات الحوثي الانقلابية في عقر دارهم بمحافظة صعدة، المعقل الرئيسي للميليشيات الحوثية؛ حيث تكبدت خسائر بشرية ومادية في معاركها مع الجيش الوطني المسنود من تحالف دعم الشرعية، بقيادة السعودية، في مديريات الصفراء ورازح وباقم، علاوة على دحرها من عدد من المواقع والجبال الاستراتيجية التي كانت خاضعة لسيطرتها. تزامن ذلك مع تكبيد ميليشيات الانقلاب خسائر بشرية ومادية كبيرة في جبهات الضالع بجنوب البلاد، والجوف (شمالاً)، والبيضاء (وسط)، وجبهات تعز الغربية والجنوبية الشرقية، واستمرار ميليشيات الحوثي في تصعيده العسكري في الحديدة الساحلية (غرب اليمن)، ودفعها بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى مواقعها جنوب الحديدة. ففي الضالع، أفشل الجيش، صباح الثلاثاء، هجوماً على مواقعه شرق وغرب مريس (شمالاً)، بحسب ما أكده مصدر لـ«الشرق الأوسط»، قال إنه «بعد تصدي القوات لهجوم الميليشيات، اندلعت على إثرها معارك عنيفة، استخدم فيها مختلف الأسلحة، ما أسفر عن سقوط قتلى بصفوف الطرفين». لافتاً إلى أن «المعارك مستمرة في مريس والجبهات الأخرى، وسط استماتة من الميليشيات الحوثية للتقدم إلى مواقع الجيش، وتقابلها استماتة من الجيش الوطني والمقاومة الشعبية لاستكمال تطهير محافظة الضالع من الانقلابيّين». وأفشلت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية محاولات تسلل مجاميع حوثية إلى مواقعها، مساء الاثنين، في هجار وشليل وبيت الشراجي، شمال مديرية قعطبة (شمالاً)، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بصفوف الانقلابيين في المواجهات وغارات مقاتلات تحالف دعم الشرعية، التي دكت تعزيزات لميليشيات الانقلاب في نقيل الخشبة، وأطراف قرية شليل، وجبل العود، شمالي وغرب مديرية قعطبة. وقُتل 40 انقلابياً، فيما جُرح 20 آخرون من صفوف ميليشيات الحوثي في مواجهات مع الجيش الوطني في جبهة العود (شمالاً)، بالتزامن مع سقوط قتلى وجرحى آخرين بقصف مدفعية الجيش، التي استهدفت تعزيزات للحوثيين في حبيل السماعي بجبهة حمك (غرباً). وأكد مصدر لـ«الشرق الأوسط» أن «منطقة العود بمديرية قعطبة، شمال الضالع، شهدت معارك عنيفة، الاثنين، تمكنت خلالها قوات الجيش والمقاومة من إحراز تقدم في بيت الشرجي والسيطرة على قرية هجار، وعدد من المواقع، أبرزها جبال الحساس والقرعة، وعدد من التباب والمزارع». وذكر أن «مقاتلات تحالف دعم الشرعية ساندت القوات، من خلال شنّ الغارات المكثفة والمركزة على مواقع وتجمعات الانقلابيين، ما أسفر عن تدمير عدد من الآليات العسكرية التابعة للانقلابيين وسقوط قتلى وجرحى بصفوف الحوثي». وبالعودة إلى صعدة، شمال غربي صنعاء، حررت قوات الجيش الوطني، الاثنين، سلسلة جبلية شمال باقم (شمالاً). ونقلت «سبأ» عن الناطق الإعلامي لمحور أزال، المقدم فايز الصعدي، تأكيده أن «قوات المحور سيطرت على سلسلة جبال أبو تراب وجبل أبو سالم وجبل بازل وجبل الكوفية جنوب غربي مزهر»، وأن «المواجهات أسفرت عن مصرع وإصابة عدد من العناصر الانقلابية وتدمير كثير من الآليات العسكرية واستعادة أسلحة خفيفة ومتوسطة». وقال: «عمليات الجيش ما زالت مستمرة لاستكمال تحرير ما تبقى من محافظة صعدة، من سيطرة مسلحي ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة إيرانياً». كما أعلن الجيش إحرازه تقدماً جديداً في مديرية الصفراء بصعدة بعد معارك مع ميليشيات الانقلاب، وبإسناد من تحالف دعم الشرعية. وأكد قائد لواء الكواسر العميد أحمد المرقشي، أن «قوات الجيش الوطني، مسنودة بمقاتلات قوات التحالف العربي، طهرت مربع جشع بالكامل، وسيطرت على مواقع جديدة بالقرب منه في الرزامات بمديرية الصفراء»، مشيراً إلى أن «الفرق الهندسية قامت بنزع العبوات والألغام التي زرعتها ميليشيا الحوثي في المنطقة». وفي جبهة الحديدة؛ حيث تواصل ميليشيات الانقلاب خرقها للهدنة الأممية واتفاق السويد الذي ينصّ على وقف العمليات العسكرية وانسحاب ميليشيات الحوثي الانقلابية من مدينة الحديدة ومينائها، الذي يعد ثاني أكبر ميناء في اليمن بعد ميناء عدن، كثّفت ميليشيات الانقلاب تصعيدها العسكري وقصفها العنيف على مواقع الجيش الوطني جنوب الحديدة، بالتزامن مع الدفع بتعزيزات عسكرية جديدة إلى مواقعها. وأكدت ألوية «العمالقة»، في جبهة الساحل الغربي، أن «الميليشيات الحوثية دفعت بتعزيزات عسكرية جديدة نحو مديرية حيس، واستقدمت مئات المقاتلين المدججين بالأسلحة والعتاد والآليات العسكرية». وفي الجوف، دمرت مدفعية تحالف دعم الشرعية تعزيزات لميليشيات الحوثي في العمق الدفاعي ومراكز القيادة والسيطرة لميليشيات الحوثي في جبهة العقبة بمديرية خب الشعف (شمال غرب)، بالتزامن مع إحباط الجيش محاولات مجاميع حوثية التقدم في جبهة العقبة، وأجبرتها على التراجع والفرار بعد سقوط قتلى وجرحى بصفوفها. ومن جهته، أكد محافظ محافظة الجوف، قائد المحور، اللواء أمين العكيمي، بحسب موقع الجيش، دعم قوات الجيش الوطني لتحرير ما تبقى من مناطق المحافظة، وتعقب فلول عناصر الإجرام الحوثية. كما أفشل الجيش، الثلاثاء، محاولة تقدم مجاميع حوثية في جبهة قانية بالوهبية. وقال قائد اللواء «143 مشاه» العميد الركن ذياب القبلي، إن «مجاميع من ميليشيات الحوثي الانقلابية حاولت التسلل إلى مواقع الخدار ومخابئ القردعي في جبهة قانية، إلا أن أبطال (الوطني) أفشلوا المحاولة اليائسة وتمكنوا من قتل وجرح كثير من العناصر المهاجمة، وأجبروا من تبقى منها على الفرار». ونقل مركز إعلام الجيش عن العميد القبلي، تأكيده أن «الكثير من جثث الميليشيات الحوثية لا يزال مرمياً في الشعاب، فيما تمكن الجيش من أسر عناصر حوثية، واستعادة كميات من الذخائر والأسلحة»، وأن «المعنويات العالية التي يتمتع بها الجيش الوطني تؤكد جهوزيته الكاملة لاستكمال تحرير ما تبقى من منطقة قانية ومحافظة البيضاء بالكامل من قبضة ميليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة إيرانياً».

الضالع.. التحالف يقصف تجمعا للحوثي ويوقع قتلى وجرحى..

المصدر: دبي - العربية نت.... أفادت مصادر العربية أن طائرات تحالف دعم الشرعية قصفت تجمعا لميليشيات الحوثي في منطقة بيت الشوكي غرب مدينة قعطبة، في محافظة الضالع. وأكدت المصادر أن القصف أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات، وكذلك تدمير آليات عسكرية. وفي محور مريش شمال قعطبة، قصفت وحدات من قوات العمالقة بالصواريخ مواقع وتعزيزات للميليشيات عند سفح جبل ناصة الى الشمال الغربي من مريس، ما أدى إلى حرق عربات عسكرية، ومقتل وجرح العشرات من عناصر الميليشيات. فيما دمرت مقاتلات تحالف دعم الشرعية، بعدة غارات منصة وقاعدة متحركتين لإطلاق الصواريخ في منطقة الأعبوس جنوب محافظة تعز. وأوضحت مصادر عسكرية أن الطائرات أستهدفت شبكة إطلاق سواريخ كاتيوشا في موقع "الأشاريف" بمنطقة الأعبوس التابعة لمديرية حيفان جنوبي تعز. كما استهدفت منصة صواريخ موجهة من نوع "كورنيت" في المنطقة ذاتها، ما أسفر عن تدميرها ومقتل وجرح جميع عناصرالميليشيات الذين كانوا يعملون على المنصتين. من جهة أخرى، ذكرت مصادر تعليمية في صنعاء أن ميليشيات الحوثي تمنح أتباعها من الطلاب درجات كبيرة في الإعدادية والثانوية العامة مقابل وجودهم في جبهات القتال. وسمحت الميليشيات لطلاب تابعين لها بالدخول إلى قاعة الامتحانات دون الدراسة أو الحضور، وحملوا أوراقاً تسمح لهم بالدخول من جانب مشرفي الجماعة. وقال المعلمون والمسؤولون إنه بالرغم من اعتراض بعض التربويين على أسلوب الميليشيات والغش واللعب الذي تمارسه في التعليم، إلا أن أوامر عليا صدرت من قيادات الميليشيات الحوثية لمدراء المدارس بالسماح بدخول هؤلاء الطلاب. وأوضحوا أن الميليشيات تقوم بتجهيل الطلاب وخداعهم بدرجات وهمية مزيفة، وحذف دروس ومقررات في المنهج الدراسي، كما سمحت لمقاتلين بدخول قاعة الامتحان، دون أي تحصيل علمي أو حضور. ويؤكد المعلمون أن العملية التعليمية في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي تشهد انهياراً غير مسبوق، مع تدمير ممنهج من قبل الحوثيين، في إطار سعيها لتنفيذ أجندتها المستوردة، من تغيير للفكر والهوية اليمنية بفكر إيراني مستورد.

مؤسس "الشباب المؤمن" في اليمن لـRT: إيران قد تستغل الحوثيين قرب باب المندب ضد أمريكا

المصدر: RT... يقوم وفد يمني برئاسة الباحث اليمني محمد يحيى عزان مؤسس "حركة الشباب المؤمن" في صعدة، بزيارة إلى العاصمة الروسية موسكو لتوضيح حقائق ما يحدث في اليمن. وقال عزان في تصريحات لـRT، إن الزيارة يقوم بها الوفد اليمني إلى العديد من المؤسسات والمراكز الروسية للحديث عن الوضع في اليمن بشكل عام، وكيفية مشاركة الجميع في دفع عملية السلام. وذكر مؤسس حركة الشباب المؤمن، أن ما يقال حول إن حركة الحوثي منبثقة من حركة الشباب المؤمن غير صحيح، لأن حركة الشباب المؤمن تأسست عام 1990 وكانت حركة ثقافية، تواكب الأحداث السياسية آنذاك، أما حركة الحوثي فتأسست عام 2001 وفقا لأفكار حسين الحوثي، ولكن يمكن القول إن حركة الحوثي استفادت من حركة الشباب المؤمن فكريا وثقافيا باعتبار المنطقة واحدة، وكنا زملاء مع حسين الحوثي. وأوضح أن "هناك فرقا واضحا وكبيرا بين حركة الشباب المؤمن وحركة الحوثي، لأن حركتنا ثقافية مسالمة، أما الحوثي فحركة تبنت العنف اللفظي والفكري والفعلي من أول لحظة، ولهذا اختلفنا معهم لأننا دعاة سلم ولسنا دعاة حرب". وتابع: "حركة الحوثيين تحاول أن تستنسخ نموذج حزب الله اللبناني في اليمن في كل شيء، وتحاول أن تكون دولة داخل الدولة وتتبنى حاليا فكرة السلاح". وأشار إلى أن إيران من الممكن أن تستغل جماعة الحوثي بشكل كبير في الصراع حاليا مع الولايات المتحدة الأمريكية، عن طريق إغلاق باب المندب في وجه السفن التابعة لأمريكا، لأن الحركة الحوثية تتبنى نفس وجهات النظر الإيرانية تجاه الممرات الدولية، ويمكن أن تتحرك إن استطاعت. وأكد أن "جماعة الحوثي خارجة عن الشرعية الدولية، وهي غير مرتبطة بقوانين دولية ويمكن أن تقوم ببعض الحركات تحت شعارات مختلفة".

ولي العهد السعودي يلتقي رئيس وأعضاء مجلس النواب اليمني

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي في قصر اليمامة اليوم (الثلاثاء)، رئيس مجلس النواب اليمني الشيخ سلطان البركاني وأعضاء المجلس. وفي بداية اللقاء صافح ولي العهد السعودي أعضاء مجلس النواب اليمني، مرحبًا بهم في المملكة، ومتمنيًا لهم التوفيق لما فيه خدمة اليمن وشعبها الشقيق. من جانبه، ثمّن رئيس مجلس النواب اليمني الدعم الأخوي الصادق من حكومة وشعب السعودية ونجدتهم لأشقائهم اليمنيين، وما بذلته دول تحالف دعم الشرعية من جهود ومال ودعم وعلى مختلف الأصعدة والمستويات وكرم وفادة اليمنيين. ونوّه البركاني بما قدّم من تعاون لنواب الشعب اليمني لاستئناف أعمال مجلسهم بعد انقطاع دام أربع سنوات فرضته الظروف القاهرة الناتجة عن انقلاب العصابات الحوثية الغاشمة، والمساندة لافتتاح دور انعقاده في مدينة سيئون كتحية مقصودة لمحافظة حضرموت تقديرًا لقيمتها التاريخية. وأكد أن هذه الخطوة مثلت إنجازًا تاريخيًا لاستعادة الدولة والتصدي لمشروع الانقلاب تمكن من خلاله نواب الشعب من كسر الحصار على أعضائه الذي تفرضه العصابات الانقلابية بغرض إعاقة المجلس عن استئناف مهامه الدستورية بما يترتب عليه من إعاقة هيئات الدولة الأخرى عن أداء وظائفها وإلحاق الضرر بالعمل الوطني العام. وتطرق البركاني إلى الخطر الإيراني الذي "لا يهدد اليمن وحده وإنما دول الخليج العربي والمنطقة بأسرها"، مستعرضاً دور عاصفة الحزم وإعادة الأمل لرد هجمة الدم والنار القادمة من إيران، مطالبًا التحالف باستمرار دعم اليمن سياسياً واقتصادياً وعسكرياً حتى تتحرر من براثن الميليشيا الحوثية. حضر اللقاء الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الديوان الملكي خالد العيسى، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان، والمستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مكتب وزير الدفاع فهد العيسى، والأمير الفريق الركن فهد بن تركي بن عبد العزيز قائد القوات المشتركة، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد آل جابر.

سفارة السعودية لدى كولومبو لرعاياها: غادروا سريلانكا

أصدرت السفارة السعودية بالعاصمة كولومبو، اليوم الثلاثاء، بيانا جديدا نصحت فيه رعاياها المتواجدين في سريلانكا بالمغادرة. وقالت السفارة: «نظرا للأوضاع الأمنية الراهنة في جمهورية سريلانكا، تنصح السفارة المواطنين المتواجدين في سريلانكا بالمغادرة». وكانت سفارة السعودية لدى سريلانكا قد أصدرت، أمس الاثنين، إرشادا نبهت من خلاله المواطنين السعوديين إلى الإجراءات التي اتخذتها السلطات السريلانكية للتحقق من الهوية، ومنها منع تغطية الوجه ابتداء من يوم الاثنين 29 أبريل 2019.

السعودية تشدد على بيان «الرباعية» لدعم جهود المبعوث الأممي إلى اليمن

مجلس الوزراء يوافق على تنظيم المركز السعودي للتحكيم التجاري

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».. شددت السعودية خلال جلسة مجلس الوزراء التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في قصر اليمامة بمدينة الرياض، اليوم (الثلاثاء)، على البيان الصادر عن اجتماع اللجنة الرباعية الذي انعقد في العاصمة البريطانية لندن لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن وسبل دعم جهود المبعوث الأممي إلى اليمن. وأوضح وزير الإعلام تركي الشبانة، أن مجلس الوزراء استمع إلى جملة من التقارير حول مستجدات الأحداث وتطوراتها في المنطقة والعالم، وتطرق إلى مشاركة المملكة في منتدى «مبادرة الحزام والطريق للتعاون الدولي» الثاني الذي أقيم في بكين بجمهورية الصين، مشيراً إلى التكامل بين المبادرة الصينية «الحزام والطريق» و«رؤية المملكة 2030» فيما يتعلق بتطوير البلدين، وبناء اقتصاد مستقبلي مستدام يرتكز على مجتمع المعرفة والتقنيات الصاعدة ومساهمة المملكة في رفع مستوى الرخاء الإقليمي عن طريق تحولها إلى منصة صناعية لوجيستية كبرى، تستهدف منطقة غرب آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. وجدّد المجلس رفض السعودية التدخل في الشؤون الداخلية للبحرين، وكل ما من شأنه المساس بسيادتها وأمنها واستقرارها، معبراً عن تطلع السعودية إلى علاقات متينة بين البحرين والعراق يسودها الاحترام المتبادل وبما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي. وبيَّن وزير الإعلام السعودي أن مجلس الوزراء نوّه بنتائج أعمال الدورة الأولى لمؤتمر القطاع المالي الذي نظمه، برعاية خادم الحرمين الشريفين، شركاء برنامج تطوير القطاع المالي أحد برامج «رؤية المملكة 2030» تحت شعار «آفاق مالية واعدة». وقرر مجلس الوزراء خلال جلسته تفويض وزير الخارجية -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب البريطاني حيال مشروع اتفاق في شأن تشكيل مجلس الشراكة الاستراتيجي بين حكومة السعودية وحكومة المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وآيرلندا الشمالية، كما قرر المجلس الموافقة على قيام وزير النقل -أو من ينيبه- باستكمال إجراءات التباحث مع الجانب الأميركي في شأن مشروع مذكرة تفاهم حول التعاون الفني في مجال النقل بين وزارة النقل في السعودية ووزارة النقل في الولايات المتحدة الأميركية، والتوقيع عليه. كما قرر مجلس الوزراء الموافقة على تنظيم المركز السعودي للتحكيم التجاري.

الشباب السعودي: المملكة تسير في الاتجاه الصحيح مبديًا ثقة عالية بحكومته

إيلاف.. الرياض: تقول الغالبية العظمى من الشباب السعودي إن المملكة تسير في الاتجاه الصحيح، وكذلك الأمر بالنسبة للاقتصاد السعودي، وإن الحكومة تعالج القضايا التي تهم الشباب بشكل فعّال، وذلك وفقاً لنتائج استطلاع أصداء بي سي دبليو السنوي الحادي عشر لرأي الشباب العربي الذي صدر اليوم. وتستند نتائج هذا الاستطلاع إلى 3,300 مقابلة شخصية أجرتها شركة الأبحاث العالمية "بي إس بي" خلال الفترة بين 6 - 29 يناير 2019 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 - 24 عاماً في 15 دولة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبنسبة توزع للعينة 50:50 بين الذكور والإناث. ويقول ما يزيد على تسعة من أصل كل عشرة (93%) مشاركين سعوديين في الاستطلاع إن المملكة تسير في الاتجاه الصحيح، ويرى 83% منهم أن الاقتصاد السعودي يمضي هو الآخر في المسار الصحيح.

الأكثر تفاؤلاً

ويعد الشباب السعودي أكثر تفاؤلاً من باقي الشباب العربي في البلدان الأخرى، حيث يقول أكثر من نصف الشباب العربي (53%) في أنحاء المنطقة إن بلدانه تسير في الاتجاه الصحيح، ويرى 53% إن اقتصادات بلدانه تمضي في المسار الصحيح. ولدى الشباب السعودي تفاؤل قوي حيال مستقبله الشخصي، حيث يقول ثلاثة من أصل كل أربعة (75%) مشاركين في الاستطلاع إن حياتهم ستكون أفضل من حياة آبائهم، بينما يتوقع 10% منهم فقط أن تكون حياتهم أسوأ مما كانت عليه حياة آبائهم. ويعكس هذا الشعور القوي بالتفاؤل لدى الشباب السعودي ثقته الكبيرة بحكومة وسياسات المملكة. حيث يبدي حوالي تسعة من أصل كل عشرة (89%) شبان وشابات سعوديين ثقتهم بنجاح رؤية 2030 في ضمان مستقبل الاقتصاد السعودي، ويقول 83% منهم إن حكومتهم تنتهج السياسات الصحيحة لمعالجة القضايا الأهم بالنسبة للشباب. وفي المقابل، أعرب 54% فقط من الشباب العربي في المنطقة عن ثقته بسياسات حكوماته لمعالجة القضايا التي تهم الشباب.

حليف قوي ومؤثر

ويرى الشباب العربي في المنطقة أن المملكة العربية السعودية تعتبر حليفاً مؤثراً لبلدانه، ويقول إن نفوذ المملكة في المنطقة ازداد أكثر من أي دولة عربية أخرى خلال السنوات الخمس الماضية (37% للمملكة مقارنة مع 27% لدولة الإمارات، و11% لمصر، و21% للدول العربية الأخرى). كما تقول الغالبية العظمى من الشباب العربي (80%) إن السعودية تعد حليفاً قوياً لبلدانه، ويعتبرها أيضاً أكثر بلد عربي ازداد نفوذه في المنطقة خلال السنوات الخمس الماضية. وقال سونيل جون، رئيس "أصداء بي سي دبليو" في الشرق الأوسط: "وفقاً لجميع المؤشرات، يبدي الشباب السعودي تفاؤلاً كبيراً حيال مستقبله، ويحمل نظرة إيجابية بشأن توجه المملكة. ويتضح ذلك جلياً في ثقته بنجاح رؤية 2030 في النهوض باقتصاد المملكة وتوفير فرص العمل. فلا عجب إذاً أن تقول الغالبية الساحقة من الشباب السعودي إن حكومته تنتهج السياسات الصحيحة لمعالجة القضايا الأهم بالنسبة لهم".

دبي تعلن عن سلسلة مشاريع تطويرية مستقبلية تشمل حديقة معلقة فوق الماء ونظام لنقل الركاب في الهواء

..ايلاف...أ. ف. ب... دبي: أعلنت حكومة دبي في الإمارات الثلاثاء عن مشاريع تطويرية مستقبلية بينها نظام لنقل الركاب في الهواء بطول 15 كيلومترا ليربط بين مناطق رئيسية في الإمارة. ووافق حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على المشاريع التي تشمل حديقة معلقة فوق الماء، ومسارات للدراجات الهوائية ومساحات للجري، بحسب ما أوردت وكالة أنباء الإمارات. وقالت الوكالة أن الحديقة المعلقة ستمتد على طول 380 متراً، ومساحة 3422 متراً مربعاً، مشيرة أنها ستكون "وجهة سياحية جديدة". أما مشروع "وحدات النقل المعلقة" لنقل الركاب في الهواء، فإنه سيضم 21 محطة ولديه طاقة استيعابية تقدر بنحو 8400 راكب في الساعة في كل اتجاه. ويوجد أيضا خطة على مدار خمس سنوات لتطوير الطرق في الإمارة. وبحسب وام فإن شركة "كريم" لخدمات سيارات الأجرة الخاصة والتي استحوذت عليها "أوبر" مؤخرا ستقوم بتشغيل 3500 درّاجة هوائية موزعة على 350 محطة في مدينة دبي، بالتعاون مع هيئة الطرق والمواصلات. ولم يتم الإعلان عن التكلفة الإجمالية لهذه المشاريع أو الموعد المتوقع لإكمالها. واستقبلت دبي 15,92 مليون زائر في العام 2018، بزيادة قدرها 0,8 بالمئة عن العام السابق بينما تطمح الامارة الخليجية الثرية لأن تستقبل 20 مليون شخص العام المقبل مع استضافتها معرض "اكسبو"، الأكبر في العالم. وتعتبر دبي من الوجهات السياحية الكبرى في العالم. وتضمّ الامارة مئات الأبراج وناطحات السحاب، أشهرها برج خليفة الأعلى في العالم ويبلغ ارتفاعه 828 مترا، إضافة إلى برج العرب المعروف بفندق "السبع نجوم".

السعودية والبحرين تشاركان باجتماع آسيوي في قطر

الراي...للمرة الأولى منذ اندلاع الأزمة الخليجية في يونيو 2017، شارك ممثلان عن المملكة العربية السعودية والبحرين، أمس، في اجتماع آسيوي تستضيفه الدوحة. ومثل السعودية في اجتماعات كبار المسؤولين لحوار التعاون الآسيوي مدير إدارة المنظمات الدولية في وزارة الخارجية مهنا صالح أبو الخيل، في حين مثلت البحرين مديرة الشؤون الأفرو - آسيوية في وزارة الخارجية منى عباس رضي، فيما غاب ممثل دولة الإمارات العربية المتحدة عن الحوار الذي تنطلق فعالياته على المستوى الوزاري اليوم الأربعاء. وتعد هذه المشاركة الأولى لممثلي كلتا الدولتين في اجتماع يعقد في الدوحة منذ اندلاع الأزمة الخليجية في يونيو 2017. وفي تصريحات نقلتها وكالة الأنباء القطرية «قنا»، أكد مساعد وزير الخارجية الكويتي لشؤون آسيا السفير علي السعيد أهمية هذا الاجتماع الذي يأتي بعد أكثر من عامين على آخر اجتماع، مضيفاً «هذه مناسبة مهمة لاستدراك ما فات خلال الفترة الماضية، وحل بعض الإشكاليات في مسيرة حوار التعاون الآسيوي».

السعودية تؤكد تعاونها مع وكالات الأمم المتحدة

المصدر: دبي - العربية نت... أكدت المملكة العربية السعودية تعاونها مع وكالات الأمم المتحدة، داعيةً الجهات الرسمية في المنظمة الدولية إلى تحري الدقة دوما في المعلومات والتأكد من مصداقيتها وأخذها من مصادرها الرسمية، وذلك قبل إعادة نشرها على مختلف الحسابات الرسمية، ومن الجهات الرسمية والأشخاص الرسميين المحسوبين على الأمم المتحدة. كما دعت السعودية إلى عدم نقل الأخبار الصحفية من دون التأكد من مصداقيتها، حيث قد يعتمد بعضها في صياغته على مبدأ التشويه وتزييف الحقائق، عدا عن الأيدولوجيات والسياسات المعادية لبعض الدول والتي قد تنعكس على تلك الأخبار.

مساعدات أميركية للأردن بقيمة 329 مليون دولار

القبس ...وقّع الأردن والولايات المتحدة، أمس، اتفاقيات تقدم بموجبها واشنطن مساعدات للمملكة بقيمة 329 مليون دولار كجزء من المساعدات الأميركية المقررة لعام 2018 والتي تفوق المليار دولار. وقال بيان حكومي أردني ان «وزيرة التخطيط الاردنية ماري قعوار ومدير بعثة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو أس أيد) جيم بارنهارت وقعا في جرش (51 كلم شمال عمان) على ثلاث اتفاقيات للمساعدات التنموية بقيمة 329 مليون دولار ضمن برنامج المساعدات الاقتصادية المقدمة للمملكة من الولايات المتحدة للسنة المالية 2018». وبحسب البيان، توزعت هذه المساعدات على 265 مليون دولار لتنفيذ مشاريع وبرامج في قطاعات الصحة والتعليم والمياه والمرأة والشباب و30 مليون دولار لتعزيز المساءلة الديموقراطية و34 مليون دولار لدعم التنمية الاقتصادية. ونقل البيان عن قعوار قولها ان «برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في الأردن يعد من أكبر برامج الوكالة حول العالم وأكثرها تنوعاً وزخماً». وأوضح البيان أن هذه «المساعدات البالغة 329 مليون دولار تمثل جزءا مما مجموعه 1.08 مليار دولار خصصها الكونغرس الاميركي للاردن ضمن موازنة الولايات المتحدة للسنة المالية 2018 (…) وهي تشمل أيضاً دعماً نقدياً لموازنة المملكة بقيمة 745 مليون دولار تمّ التوقيع عليها في ديسمبر» 2018. (أ ف ب)...



السابق

سوريا...اشتباكات عنيفة بين القوات التركية والأكراد بشمال سوريا...مصدر إعلامي: تقدم في مفاوضات تبادل ثان بين سوريا وإسرائيل...عملية واسعة للنظام والروس بحماة وإدلب..35 برميلا متفجرا..الولايات المتحدة تدعو روسيا إلى وقف «التصعيد» في إدلب..أرقام مخيفة.. وزير نفط الأسد: عاجزون وإيران سبب الأزمة..ما الأتاوات الجديدة التي فرضتها الميليشيات الإيرانية على أهالي حلب؟....

التالي

العراق..قصف يستهدف قاعدة التاجي شمال بغداد.....ميركل تتعهد لعبدالمهدي بدعم أمني وعسكري وإعمار للمناطق المحررة..45 ألف طفل «غير مُعترف بهم» كمواطنين.. مواليد المناطق الخاضعة لـ«داعش»...الأزهر يُدرب 27 إماماً من العراق لمواجهة أفكار «المتطرفين»...واشنطن تتمسك بـهزيمة «داعش» غداة تهديد البغدادي....مخاوف من «هجوم نوعي» لـ«داعش» غداة تهديدات البغدادي...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,334,875

عدد الزوار: 7,628,621

المتواجدون الآن: 1