مصر وإفريقيا...مصر: لن نسمح لأية دولة بالعبث في أمن ليبيا...مصر لتمرير قانون توافقي ينظم الجمعيات الأهلية....اجتماع عسكري مصري ـ سوداني في القاهرة....تحرك سعودي إماراتي لإنقاذ الموسم الزراعي في السودان...توقيف 5 أشخاص في الجزائر للاشتباه في تخطيطهم لاعتداءات....الجيش الليبي يقصف مخازن أسلحة لقوات «الوفاق» في غريان..

تاريخ الإضافة الإثنين 15 تموز 2019 - 5:25 ص    عدد الزيارات 2452    التعليقات 0    القسم عربية

        


مصر: لن نسمح لأية دولة بالعبث في أمن ليبيا...

القاهرة – "الحياة" ... شدد رئيس البرلمان المصري الدكتور علي عبدالعال، على أن أمن ليبيا من أمن بلاده، قائلاً غداة استقباله وفداً برلمانياً ليبياً : لن نسمح بالعبث في أمن ليبيا من أي دولة في المنطقة. وقال عبدالعال خلال الجلسة العامة اليوم (الأحد): استقبلنا (البرلمان) بالأمس وفداً برلمانياً ليبياً من 70 عضواً يمثلون كافة التيارات السياسية والنطاقات الجغرافية من الشرق والجنوب والغرب الليبي، وذلك على هامش الاجتماع الذي ترعاه اللجنة الوطنية المعنية بليبيا في إطار الجهود المصرية، لتوحيد رؤى النواب الليبيين تجاه حل سياسي يقوده البرلمان الليبي. وأشار رئيس البرلمان المصري إلى التقارب بين الشعبين المصري والليبي، بحكم الكثير من الاعتبارات والروابط المشتركة، موجهاً رسالة للشعب الليبي: "مصلحة ليبيا هي مصلحة مصر وأمن ليبيا هو أمن مصر، ومصر لن تتأخر أبداً عن دعمكم في كل ما هو مطلوب لحفظ الأمن والنظام العام بدولة ليبيا". وأكد عبدالعال أن البرلمان المصري يضع كافة إمكانياته وخبراته تحت تصرف مجلس النواب الليبي في سبيل تطوير العمل به. ويُذكر أن البرلمان المصري أرجأ ختام دور انعقاده الرابع والذي كان مقرراً له وفق الدستور نهاية حزيران (يونيو) الماضي، وذلك لتمرير بعض مشاريع القوانين العالقة.

مصر لتمرير قانون توافقي ينظم الجمعيات الأهلية

الحياة...القاهرة – رحاب عليوة ... أبدى البرلمان المصري اليوم (الأحد)، احتفاءه بمشروع القانون الذي قدمته الحكومة المصرية لتنظيم عمل مؤسسات المجتمع المدني، ووصفوه بـ"التوافقي"، في وقت أرجأ المجلس إنهاء دور انعقاده الرابع والمقرر له نهاية حزيران (يونيو) الماضي لتمرير عدد من القوانين من بينها هذا القانون. وتعكس ردود الفعل البرلمانية حول القانون الاستجابة لتدخل الرئيس المصري لإنهاء حال الجدل حول عمل الجمعيات الأهلية، إذ سبق وتسبب البرلمان نفسه في أزمة استمرت شهوراً حول قانون سابق تم تمريره وسط سخط واعتراضات المجتمع المدني. وتجنب المشروع الأخير سلبيات عدة للقانون السابق، حيث ألغى العقوبة السالبة للحريات (الحبس)، وألغى جهاز استحدث للإشراف على عمل المنظمات الأجنبية، ضم في تشكيله ممثلي أجهزة أمنية عدة، كما خفف قيوداً على تأسيس الجمعيات. وقال رئيس البرلمان المصري الدكتور علي عبدالعال خلال الجلسة اليوم، إن مشروع القانون استجاب لمطالب المجتمع المصري في الداخل والخارج. وعد رئيس البرلمان المشروع "تطور محمود يحمي العمل الأهلي والمبادرات الخيرية ويشجع التطوع للاستفادة من طاقات الشباب". وأضاف عبد العال: لا شك أن المجتمع الأهلي والمدني يعد شريكاً أساسياً للدولة في التنمية، وأي دولة يتمتع فيها المجتمع المدني بحريته الكاملة في الحركة والنشاط والعمل ينعكس على تقدم المجتمع". وتابع: يجب على الدولة بكل مؤسساتها حسن استغلال طاقات المجتمع الأهلى (...) أن مجلس النوب اليوم يناقش مشروع قانون مهم يفتح آفاقاً جديدة للمجتمع المدني ويوسع عليه في حرية الحركة ويعطيه الكثير من المزايا والإمكانات بما يحافظ على مقومات الدولة ويحفظ أمنها القومي". ومن جانبه، قال رئيس ائتلاف الموالاة "دعم مصر" الدكتور عبدالهادي القصبي إن تعديلات قانون تنظيم ممارسة العمل الأهلي، تصب في الصالح العام للدولة ولدعم العمل الأهلي. واستعرض القصبي، وهو نفسه صاحب مشروع القانون الماضي المثير للجدل، محاولات البرلمان منذ عدة سنوات إصدار قانون تنظيم العمل الأهلي. في غضون ذلك، لفت عدد من النواب في المجلس إلى تحسن الأوضاع واستقرارها في مصر، ما يسمح بمزيد من الحريات للعمل الأهلي، بما يحقق التوازن مع الأمن القومي. ويحظى المشروع المطروح برضا غالبية منظمات المجتمع المدني والمجلس القومي لحقوق الإنسان، سوى من بعض الملاحظات، لكنه عدوه طفرة إذا ما قورن بالقانون السابق. وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي منح الضوء الأخضر لتعديل قانون الجمعيات الأهلية بعد حوار مجتمعي وذلك في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام الماضي، استجابة لطلب ناشطة خلال ملتقى شباب العالم.

اجتماع عسكري مصري ـ سوداني في القاهرة

القاهرة: «الشرق الأوسط».. انطلق بالعاصمة المصرية القاهرة أمس، الاجتماع السادس للجنة العسكرية المشتركة المصرية - السودانية، الذي يستمر حتى 18 يوليو (تموز) الحالي، برئاسة رئيسي أركان البلدين. وقال العقيد تامر الرفاعي، المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية، إن «المنتظر أن يشمل جدول أعمال اللجنة كثيراً من المباحثات واللقاءات العامة على صعيد التعاون العسكري والأمني المشترك وتنسيق الجهود بين القوات المسلحة لكلا البلدين الشقيقين في مختلف المجالات». وأضاف المتحدث في بيان له أمس، أن هذا الاجتماع «يأتي في إطار استكمال الاجتماعات الدورية للجنة التي تُعقد بالتناوب بين البلدين، حيث كان آخرها في أغسطس (آب) 2018 بالخرطوم». وبين مصر والسودان علاقات واسعة وممتدة بحكم الترابط الجغرافي والتاريخي. ومنذ عزل الرئيس السوداني عمر البشير، في أبريل (نيسان) الماضي، تقول القاهرة إنها تقود تحركات على المستوى الأفريقي والإقليمي والدولي، لدعم الاستقرار والأمن في جارها الجنوبي السودان. وترأس مصر الاتحاد الأفريقي لعام 2019، الذي يجري وساطة بين الأطراف المتنازعة هناك. ودعمت مصر إدارة المجلس الانتقالي العسكري للسودان، لكنها عادة ما تؤكد على لسان مسؤوليها، أنها تدعم «خيارات وإرادة الشعب السوداني»، وترفض أي «تدخل في شؤونه الداخلية».

قتيل في مواجهات بين متظاهرين سودانيين وقوات الدعم السريع المحتجون تجمعوا أمام مقر جهاز الأمن والمخابرات لتقديم شكوى..

ايلاف....أ. ف. ب.... الخرطوم: قتل متظاهر بالرصاص وأصيب آخرون الأحد في مواجهات بين متظاهرين وقوات الدعم السريع في ولاية سنار في جنوب شرق السودان، على ما أعلنت لجنة أطباء السودان المركزية المرتبطة بحركة الاحتجاج وشهود. ووقعت المواجهات في مدينة السوكي في ولاية سنار (حوالى 500 كلم جنوب شرق الخرطوم) بعد تظاهرات ضد وجود قوات الدعم السريع في المدينة، بحسب ما قال شهود. وقال شاهد إنّ "سكان المدينة تظاهروا أمام مقر جهاز الأمن والمخابرات لتقديم شكوى بخصوص تجاوزات قوات الدعم السريع". وأضاف أنّ "قوات الدعم السريع أطلقت النيران في الهواء ثم على المحتجين ما أسفر عن مقتل شخص وإصابة عدة متظاهرين آخرين". وأعلنت لجنة الأطباء في بيان على صفحتها على فيسبوك مقتل "أنور حسن إدريس بمدينة السوكي ولاية سنار بعد اصابته برصاصة في الرأس من قبل ميليشيات الجنجويد"، في إشارة الى قوات الدعم السريع التي أدمجت فيها ميليشيات الجنجويد التي شكلتها السلطات السودانية لمحاربة متمردي دارفور قبل سنوات. وأكّدت "وقوع عدد من الإصابات منهم حالات خطرة". ويأتي ذلك غداة مسيرات حاشدة في ارجاء البلاد لتأبين عشرات المتظاهرين الذين قتلوا في فض دام لاعتصام المحتجين أمام مقر القيادة العامة للجيش في الخرطوم الشهر الفائت. ويشهد السودان أزمة سياسية منذ 19 ديسمبر الفائت حين اندلعت تظاهرات احتجاجا على رفع اسعار الخبز ثلاثة اضعاف، قبل أن تتحول سريعا لحركة احتجاج ضد الرئيس السابق عمر البشير في ارجاء البلاد. وأطاح الجيش البشير في 11 ابريل الفائت منهيا حكمه الديكتاتوري الذي استمر ثلاثة عقود. لكن منذ إطاحته، رفض المجلس العسكري الذي تولى الحكم تسليم السلطة للمدنيين، كما يطالب المحتجون وبعض الدول الغربية. وفرّق مسلحون في ملابس عسكرية اعتصاما لآلاف المحتجين أمام مقر قيادة الجيش في الخرطوم في 3 يونيو، ما أدى الى مقتل العشرات وإصابة المئات. ويتهم المحتجون ومنظمات حقوقية قوات الدعم السريع، التي يقودها نائب رئيس المجلس العسكري محمد حمدان دقلو، بالهجوم على اعتصام المحتجين. وتصاعد التوتر أكثر بين الطرفين بعد فض الاعتصام، لكنّ بعد وساطة مكثفة من الاتحاد الإفريقي وإثيوبيا أمكن التوصل لاتفاق لتقاسم السلطة مطلع الشهر الجاري. ويلحظ الاتفاق تشكيل مجلس عسكري مدني مشترك لقيادة المرحلة الانتقالية التي ستستمر ثلاث سنوات. ومن المقرر أن تعقد جلسة مباحثات بين المجلس العسكري وقادة الاحتجاج لوضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق مساء الأحد، على ما أعلن وسطاء الاتحاد الإفريقي وإثيوبيا.

تحرك سعودي إماراتي لإنقاذ الموسم الزراعي في السودان

الراي... رسلت السعودية والإمارات، اليوم الأحد، سفينة مساعدات عاجلة إلى السودان هدفها «إنقاذ الموسم الزراعي» في البلد الذي يشهد أزمة اقتصادية واضطرابات سياسية مستمرة. ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) عن مصدر مسؤول أنه «امتداداً للدعم المتواصل والمشترك من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة للشعب السوداني الشقيق، تنطلق سفينة تحمل ما يزيد على 50 ألف طن من المغذيات الزراعية (اليوريا) واحتياجات المزارعين من ميناء الجبيل الصناعي بالمملكة إلى ميناء بورتسودان بالخرطوم بشكل عاجل لإنقاذ الموسم الزراعي في السودان». وأكد المصدر أن «هذا الدعم جاء بتوجيه مباشر من قيادتي البلدين استمراراً للمواقف الأخوية والمستمرة لمساندة شعب السودان الشقيق في أزمته الحالية، ولتخفيف العبء عن المزارعين من أبناء السودان، نظرا لكون الزراعة تمثل مصدر دخل رئيسي لعدد كبير من أهل السودان». وأوضح أن «هذه المساعدات جاءت امتداداً للدعم المالي البالغ ثلاثة مليارات دولار الذي قدمته السعودية والإمارات منها 500 مليون دولار كوديعة في بنك السودان المركزي لدعم الاقتصاد وتخفيف الضغوط على الجنيه السوداني». وأضاف المصدر أن «الدعم المباشر للشعب السوداني الذي تقدمانه المملكة والإمارات ينطلق من عمق العلاقات بين شعبي الدولتين والشعب السوداني والمصير المشترك الذي يربطهم، واستنادا إلى تاريخ طويل من العلاقات الاستراتيجية والأخوية التي تربط بين شعوب الدول الثلاث في النواحي كافة».

{الدعم السريع} تنسحب تدريجياً من الخرطوم وتتهم جهات بإثارة الفتنة ضدها

الشرق الاوسط...الخرطوم: أحمد يونس... أعلن العميد جمال جمعة آدم الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع عن بدء التخطيط لإعادة نشر القوات تدريجياً خارج المناطق المدنية وفقاً للحالة الأمنية، وحمل جهات لم يسمها بأنها تسعى للوقيعة بين قواته وقوى إعلان الحرية والتغيير، وإشعال فتنة تم تداركها أخيراً، وذلك بعد أحداث مقتل أحد المحتجين بمنطقة السوكي رمياً بالرصاص وإصابة آخرين بجراح بعضها خطيرة، واتهمت فيها قوات الدعم السريع. ونقلت «لجنة أطباء السودان المركزية» في بيان على صفحتها في «فيسبوك» أن المواطن أنور حسن إدريس، قتل في مدينة السوكي بولاية سنار، إثر إصابته بطلق ناري في الرأس، إضافة إلى إصابة العديد ببعض الإصابات «بعضها خطيرة» نقلت للمستشفى، ولم يتسن الحصول على معلومات من جهة مستقلة. وشدد العميد آدم أن قوات الدعم السريع تعمل بـ«تنسيق محكم» مع القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الأخرى لحفظ وتأمين العاصمة والولايات، وأنها عملت ضمن المنظومة الأمنية وفقاً لخطة «كبيرة داخل العاصمة». وبحسب العميد جمعة، فإن قواته تعمل تحت إمرة المنطقة العسكرية المركزية، المسؤولة عن الأمن في حالات الطوارئ والأحداث داخل الخرطوم، وتابع: «الدعم السريع تؤمن المؤسسات الحكومية بما في ذلك محطات الوقود والبنوك والوزرات». وأشار إلى اختفاء عدد من الارتكازات التابعة لقواته، وقال: «بدأ التخطيط لرجوع القوات التي كانت في الخرطوم لثكناتها، وما كانت موجودة في الولايات سيتم إرجاعها إلى الولايات»، وتابع: «هذا شيء طبيعي إذا توفر الأمن، أن ترجع القوات إلى مواقعها الأساسية ومكان عملها». واتهم المتحدث باسم القوات «جهات» لم يسمها، بأنها «كانت تسعى لخلق فتنة بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري»، نجحت - لحد ما - في إشعال الفتنة، ويتضمن المخطط «إشعال الفتنة» بين الدعم السريع والقوات المسلحة، وأضاف: «لكن لحكمة قيادتيهما لم تنجح».

توقيف 5 أشخاص في الجزائر للاشتباه في تخطيطهم لاعتداءات

الجزائر: «الشرق الأوسط أونلاين».. أوقف الجيش الجزائري 5 أفراد كانوا يخططون لاعتداءات «إرهابية» ضد مظاهرات شعبية في البلاد، بحسب ما أعلنت، اليوم (الأحد)، وزارة الدفاع الجزائرية. وقالت الوزارة في بيان إنه «في إطار مكافحة الإرهاب أتاحت العمليات توقيف خمسة عناصر دعم للجماعات الإرهابية بباتنة الواقعة على بعد 400 كلم جنوب شرقي العاصمة الجزائرية». ونُفذت العملية بين 3 و7 يوليو (تموز)، وأكدت الوزارة أن الموقوفين كانوا يخططون لتنفيذ هجمات إرهابية تستهدف المتظاهرين عبر مناطق مختلفة من البلاد، وذلك باستعمال عبوات متفجرة. وتشهد الجزائر منذ فبراير (شباط) 2019 حركة احتجاج شعبية غير مسبوقة أدت إلى استقالة الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة في الثاني من أبريل (نيسان). ويطالب المحتجون برحيل جميع رموز نظام بوتفليقة الذي حكم الجزائر 20 عاماً، وتتخلل هذه المظاهرات الأسبوعية عمليات توقيف متظاهرين لدواعٍ مختلفة. وهناك رهن الحبس أكثر من 30 متظاهراً متهمين بـ«المساس بسلامة ووحدة الوطن» بعد رفعهم الراية الأمازيغية خلال المظاهرات، متحدّين تحذيرات قائد الجيش الذي منع رفع راية أخرى غير العلم الجزائري. وشهدت العاصمة الجزائرية تجمعات متكررة طالب المشاركون فيها بالإفراج عن جميع الموقوفين.

الجيش الليبي يقصف مخازن أسلحة لقوات «الوفاق» في غريان

بنغازي: «الشرق الأوسط أونلاين».. أعلنت قوات «الجيش الوطني» الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، مساء أمس (السبت) استهداف مواقع تابعة للقوات الموالية لحكومة «الوفاق» في ضواحي مدينة غريان، وتدمير مخازن للأسلحة. وقال المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إنّ سلاح الجوّ وجّه ضربات جويّة مرّكزة، استهدفت تجمّعاً لميليشيا «أبو عبيدة» بمدينة غريان، وتسببت في انفجار مخزن للذخيرة، مرجّحاً وقوع قتلى وإصابات، بعد رصد سيارات إسعاف في موقع القصف. وكان الجيش الليبي قد أعلن عن مقتل عدد من الإرهابيين والمرتزقة خلال هجوم جوي، وأن من بين الضربات الجوية، استهداف ما يعرف بمعسكر «أبو معاذ» بغريان، وهو ما أدّى إلى مقتل عدد كبير منهم، كما تمّ تدمير شحنة من الأسلحة في منطقة أبو غيلان. وكانت مصادر عسكرية قد قالت إن سلاح الجو، التابع للجيش الوطني، قد قصف أمس مواقع للميلشيات المسلحة التابعة لحكومة السراج في مناطق العزيزية، وعين زارة وخلة الفرجان، جنوب العاصمة التي يعاني سكانها من انقطاع مستمر لمياه الشرب والكهرباء. ويشار إلى أن الجيش الليبي بدأ منذ بداية الأسبوع الحالي، عملية عسكرية كبيرة لاستعادة مدينة غريان التي سيطرت عليها قوات الوفاق منذ نهاية الشهر الماضي، بدأت في مرحلة أولى بالقصف الجوّي على تمركزات الميليشيات، في انتظار تدخل القوات البرية، التي تعزّزت بالتحاق كتائب جديدة تابعة خاصة لقوات الصاعقة.



السابق

العراق....أيزيديات عراقيات رهائن الصراع بين صلة الرحم والانتماء....أشباح الأسر لدى "داعش" تطارد أطفال الأقليات في العراق..

التالي

لبنان....بيان لقاء سيدة الجبل... دعوة نواب الامة للتحرك قبل فوات الاوان... نتانياهو يتوعد حزب الله بضربة مدمرة إن هاجم اسرائيل ردا على تهديدات حسن نصر الله... تقليص حزب الله لمسلحيه بسوريا.. "بداية الانكماش".....نائب من حزب الله يقتحم مركز شرطة بسبب طليق ابنته.. النائب ينفي وبرقية تثبت.!.. باسيل: خوفنا اليوم هو من وضع اليد علينا ماليا ...هل تكون «ثلاثية البرلمان» في لبنان «كاسحة ألغام» تفكّ أسْر الحكومة؟....اللواء....رؤساء الحكومات في السعودية اليوم: تأكيد على العلاقات المميّزة مع لبنان....

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 171,913,693

عدد الزوار: 7,650,534

المتواجدون الآن: 0