أخبار اليمن ودول الخليج العربي....الجيش اليمني يستهدف اجتماعاً لقيادات حوثية شرق صنعاء....الحكومة اليمنية تتهم الحوثيين بتعطيل صيانة «صافر»..السعودية: لا استثناءات لأحد في موسم حج هذا العام...فحوصات «كورونا» تتجاوز 3 ملايين في السعودية...

تاريخ الإضافة السبت 25 تموز 2020 - 5:28 ص    عدد الزيارات 2023    التعليقات 0    القسم عربية

        


الجيش اليمني يستهدف اجتماعاً لقيادات حوثية شرق صنعاء....

المصدر: العربية.نت - أوسان سالم.... لقي عدد من عناصر ميليشيا الحوثي، بينهم قيادات ميدانية، مصرعهم، الجمعة، إثر قصف مدفعي لقوات الجيش اليمني، شرقي العاصمة صنعاء. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن مدفعية الجيش الوطني، استهدفت اجتماعا لعدد من قيادات الميليشيا في جبهة نهم، شرقي صنعاء، ما أدى إلى تدمير مقر الاجتماع ومصرع وجرح كل من كان بداخله. كما قصفت مدفعية الجيش تعزيزات للميليشيا الحوثية في الجبهة، وتدمير عدد من العربات القتالية التابعة لها، ومصرع من كان على متنها. هذا ودارت مواجهات في مواقع متفرقة في جبهة نهم، قتل وجُرح على إثرها عدد من عناصر الميليشيا. وفي السياق، تواصل مقاتلات تحالف دعم الشرعية، استهداف مواقع وتجمعات الميليشيا الحوثية في الجبهة، وتكبدها خسائر كبيرة في العدد والعدة.

ميليشيا الحوثي تدشن فعالية طائفية لـ"تبجيل" زعيمها

المصدر: دبي - العربية.نت... دشنت ميليشيا الحوثي فعالية طائفية في صنعاء احتفاءً بما أسمته يوم "الولاية" بالتزامن مع احتفالاتها الطائفية بما يسمى عيد الغدير، وفق ما أوردت وسائل إعلام محلية. وفي الفعالية التي أقيمت، الأربعاء الماضي، أدت قيادات السلطة المحلية والأمنية في صنعاء بحضور القياديين الحوثيين حمود عباد وخالد المداني المشرف العام للميليشيا بالأمانة خلال الفعالية، القسم بالولاء والطاعة لزعيم الميليشيا عبدالملك الحوثي. ونقلت وكالة خبر اليمنية عن مصادر قولها، إن ميليشيا الحوثي تهدف من وراء احتفائها بهذه المناسبات إلى التسويق لفكرة الوراثة الدينية. وأوضحت المصادر أن الفعاليات التي ستستمر لأكثر من أسبوع ستتخللها أنشطة وكلمات تبجل زعيم الميليشيا الحوثية وأفراد أسرته. ولفتت المصادر إلى أن الميليشيا خصصت مبالغ كبيرة لإقامة هذه الفعاليات الطائفية وندوات ومحاضرات تشمل المساجد والمدارس بالعاصمة صنعاء ومناطق أخرى.

الحكومة اليمنية تتهم الحوثيين بتعطيل صيانة «صافر»... وجهت سفارتها في جيبوتي بمنح التأشيرات للفريق الأممي الفني

الشرق الاوسط.....عدن: علي ربيع... اتهمت الحكومة اليمنية، الجماعة الحوثية، بالتنصل من موافقتها على السماح للأمم المتحدة بإرسال فريق فني لتقييم ومعاينة الناقلة النفطية «صافر»، المهددة بالانفجار وتسرب أكثر من مليون برميل من الخام في مياه البحر الأحمر. جاء ذلك في وقت أكد فيه مصدر حكومي لـ«الشرق الأوسط»، أن الحكومة الشرعية وجهت في وقت سابق سفارتها في جيبوتي بمنح التأشيرات اللازمة لأعضاء الفريق الفني الأممي، تمهيداً لدخولهم الأراضي اليمنية. وأوضح المصدر أنه كان من المنتظر أن يحضر أعضاء الفريق الأممي إلى السفارة يوم الأربعاء الماضي، للحصول على التأشيرات، غير أنهم تخلفوا عن الموعد لأسباب غير معروفة. ولم يستبعد المصدر أن يكون أعضاء الفريق الفني تلقوا تعليمات أممية جديدة في ضوء التصريحات الأخيرة للجماعة الحوثية في شأن تراجعها عن السماح للفريق الأممي بالوصول إلى الناقلة الراسية في ميناء رأس عيسى شمال مدينة الحديدة. كان القيادي في الجماعة محمد علي الحوثي، المعين مشرفاً على مجلس حكم الانقلاب، زعم في تغريدة على «تويتر»، أن الأمم المتحدة خالفت الاتفاق مع الجماعة بخصوص الخزان النفطي «صافر». وهاجم القيادي الحوثي، الأمم المتحدة، وطالب بوجود طرف ثالث للتدخل، وقال، «مع أن مكتب المبعوث طالب بالملاحظات خطياً، إلا أننا نحملهم المسؤولية، فقد كنا نترقب المراوغة، وحتى لا نستمر في جدل عقيم، فإننا نطالب بتدخل طرف ثالث دولي (...) تداركاً لأي كارثة أو إعاقة»، حسب زعمه. وقبيل الجلسة الخاصة التي كان عقدها مجلس الأمن الدولي استجابة لطلب الحكومة اليمنية منتصف الشهر الحالي، استبقت الجماعة الحوثية ذلك بإرسال رسالة إلى الأمم المتحدة أعلنت فيها موافقتها على السماح للفريق الأممي بزيارة السفينة لمعاينتها وتقييمها. وفي أول رد للحكومة الشرعية على التراجع الحوثي، قال وزير الإعلام معمر الإرياني، في تصريح رسمي، إن تراجع الميليشيا الحوثية عن تعهداتها بخصوص خزان (صافر) العائم تأكيد لما أشرنا إليه سابقاً من مراوغة الحوثي بإعلانه الموافقة على معاينة وتقييم فريق فني تابع للأمم المتحدة لناقلة النفط (صافر) قبيل انعقاد جلسة مجلس الأمن التي خصصت لمناقشة المخاطر المترتبة على تسرب أو انفجار الناقلة». وأضاف: «الانقلاب على التعهدات وعدم الوفاء بالالتزامات سلوك حوثي ممنهج منذ الحروب الستة، مروراً بأحداث محافظة عمران، واجتياح العاصمة المختطفة صنعاء، مروراً باتفاق السلم والشراكة وجولات الحوار في جنيف والكويت، وانتهاء باتفاقات استوكهولم بخصوص الحديدة، والأسرى، وتعز، التي لم تنفذ أياً من بنودها». ودعا الوزير اليمني، المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن، إلى اتخاذ مواقف حازمة تجاه استمرار تلاعب ميليشيات الحوثي بالملف، واتخاذه أداة للابتزاز والمساومة، ووقوفها حجر عثرة أمام أي معالجات حقيقية تنهي مخاطر تسرب أو غرق أو انفجار الناقلة وما تمثله من تهديد بيئي كارثي على اليمن والإقليم والعالم. وتقول الحكومة الشرعية إن الجماعة الحوثية تحاول استخدام الخزان النفطي الضخم كسلاح، وتلوح بتفجير الناقلة أو إحراقها للتسبب في كارثة بيئية من المتوقع أن تشمل أضرارها كافة الدول المشاطئة للبحر الأحمر. وتسعى الجماعة الحوثية، كما جاء في تصريحات سابقة لكبار قادتها، إلى بيع المخزون النفطي لمصلحتها، في حين كانت الحكومة الشرعية وافقت على مقترح أممي يكفل بصيانة الخزان وتفريغ النفط منه وبيعه لمصلحة القطاع الصحي، حسب ما ورد على لسان رئيس الحكومة معين عبد الملك. ومنذ الانقلاب على الشرعية، توقفت عملية إنتاج النفط من حقول محافظة مأرب باتجاه ميناء رأس عيسى، حيث يوجد أنبوب يربط المحافظة (شرق صنعاء) بالميناء النفطي على البحر الأحمر، في حين دأبت الجماعة منذ انقلابها على القيام بعدة عمليات تخريب ضد الأنبوب، بما في ذلك سحب النفط المجمد منه. كانت الشرعية اليمنية حذرت من التداعيات البيئية المحتملة لتدهور حالة الخزان، حسب الدراسة العلمية والفنية التي أعدتها الهيئة العامة لحماية البيئة، إذ أكدت الدراسة الحكومية، أن الأضرار المحتملة ستتعدى اليمن إلى الدول المطلة على البحر الأحمر، وستؤثر على البيئة البحرية والملاحة الدولية. وأوضحت تحذيرات الحكومة أن من بين تلك الأضرار المحتملة، تدمير المحميات الطبيعية في الجزر الواقعة في البحر الأحمر، منها جزيرة كمران اليمنية، وتهديد الأسماك والأحياء البحرية والشعب المرجانية والطيور البحرية، والإضرار بمشاريع تحلية المياه من البحر الأحمر، وتشويه المناظر الجمالية للشواطئ والكورنيشات ومنتجعات السباحة والترفيه، والتأثير على مزارع تربية الأسماك، وتهديد صناعة الملح البحري. وفي الجلسة التي كان عقدها مجلس الأمن الدولي، طالب المجلس، الحوثيين، بالوفاء بوعودهم بالسماح لخبراء من الأمم المتحدة بالوصول إلى الناقلة «صافر» في أسرع ما يمكن، بعدما تحولت إلى «قنبلة موقوتة» تهدد بوقوع كارثة بيئية قد تكون الأخطر من نوعها على مستوى العالم. وخلال إحاطة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، قال إن الحوثيين قدموا رسالة خطية تعهدوا فيها بأنهم سيقبلون بدخول بعثة أممية طال التخطيط لها، إلى الخزان. وأوضح لوكوك أن الأمم المتحدة حصلت في أغسطس (آب) الماضي على تأكيدات مماثلة، وشكلت فريقاً وجلبت معدات، غير أن الحوثيين ألغوا الموافقة على وصول البعثة قبل ليلة من موعد توجهها إلى الخزان.

آلة القمع الحوثية تجدد استهداف المقاهي والمتنزهات في صنعاء... فرض قيود على تحركات الفتيات باستخدام الأمن النسائي للجماعة

صنعاء: «الشرق الأوسط»..... فرضت الميليشيات الحوثية في صنعاء قيوداً كبيرة على حركة النساء والفتيات اليمنيات في العاصمة اليمنية المختطفة؛ إذ كلفت أمنها النسائي «الزينبيات» بمنع المرتادات من الدخول إلى بعض الحدائق والمتنزهات والاستراحات المخصصة لهن، بحجة أن ذلك يأتي في «إطار الفساد، ويعمل على تأخير النصر» لمقاتلي الجماعة؛ بحسب مزاعمها. وأفادت مصادر خاصة في صنعاء لـ«الشرق الأوسط»، بأن عناصر الميليشيات الحوثية وبرفقة «زينبيات» داهموا على مدى اليومين الماضيين، عدداً من المقاهي والحدائق واستراحات ومتنزهات النساء المنتشرة في العاصمة، وطلبوا من ملاكها إخراج النساء وعدم قبول تجمعاتهن مرة أخرى، مهددين بإخضاعهم؛ حال عدم التزامهم بتلك التوجيهات، للمحاسبة والعقاب وإغلاق محالهم. وأشارت المصادر إلى أن الجماعة داهمت استراحات: «مون كوفي»، و«أوفيليا كوفي» و«مقهى بالم»، و«كوفي كورنر»، و«كريت هاوس»، و«حديقة فان سيتي»... وغيرها. وحذر مسلحو الجماعة - بحسب المصادر - ملاك تلك المقاهي والمتنزهات والحدائق التي اقتحموها، من مخالفة التوجيهات المتعلقة بمنع تجمعات النساء في مثل تلك الأماكن «لأن العقوبة وخيمة وقاسية تجاه المخالفين لها». في السياق ذاته؛ أكد عدد من النساء في صنعاء لـ«الشرق الأوسط» أنهن منعن مؤخراً من قبل مجندات حوثيات (زينبيات) ومسلحين، من الخروج إلى بعض الحدائق والمتنزهات والمقاهي الموجودة في مناطق بصنعاء عدة. وقالت «ن.ب»، وهي ربة منزل تسكن في حي «التحرير»، إن عملية تضييق الحوثيين على حقوق وحريات اليمنيين؛ بمن فيهم المرأة، وصلت إلى حد منعهن من الخروج لسائلة صنعاء التي تتوسط المدينة التاريخية بهدف التنزه والتنفيس ولو قليلاً من ضغوطهن الحياتية الصعبة. من جهتها، أكدت إحدى النساء لـ«الشرق الأوسط»، توجيه «زينبيات» الحوثي فور مداهمتهن، أول من أمس، برفقة مسلحين أحد كافيهات النساء بمنطقة حدة بصنعاء، اتهامات عدة لهن، وطلبن منهن سرعة الخروج من المقهى. ونقلت السيدة عن «زينبية» حوثية قولها لجموع النساء في المقهى: «أنتن بأفعالكن هذه وغيرها السبب الحقيقي وراء تأخير النصر المبين الذي ننتظره بفارغ الصبر». إلى ذلك، كشفت مالكة أحد المقاهي النسائية بالعاصمة عن تفاصيل مروعة رافقت عملية المداهمة الحوثية المسلحة والمفاجئة للمقهى الخاص بها وترويع من كنّ بداخله. وقالت إن «عملية الدهم رافقها إطلاق عدد من الشتائم والألفاظ القبيحة للنساء، والتهجم والتهديد للعاملات بالقتل وإغلاق المقهى». وشنت مالكة المقهى في حديثها لـ«الشرق الأوسط» هجوماً لاذعاً على الميليشيات الانقلابية. واستنكرت في الوقت ذاته حرب الجماعة المتواصلة ضد المقاهي والمتنزهات والحدائق، وكذا جرائمها وانتهاكاتها المتعددة بحق المرأة اليمنية. وأشارت إلى أن الجماعة لم تخالف في أعمالها وأساليبها وجرائمها المتعددة بحق المرأة اليمنية تنظيم «داعش» الإرهابي. وقالت: «للأسف أضحت المرأة اليمنية في عهد الميليشيات الظلامية إما معتقلة في السجون، وإما مجندة بصفوفها، وإما تقتل وتجرح بغدر قناصات وألغام الجماعة، وإما تظل هدفاً مستمراً لمضايقاتها وابتزازاتها المتواصلة». على صعيد متصل، سخر مراقبون وناشطون يمنيون من سلوك الجماعة ودهمها المقاهي وأماكن التنزه، وأكدوا أنها تهدف من خلال هذه الخطوة الغريبة إلى «اختلاق مبررات لفشلها المتواصل عسكرياً، وكذا التضييق على المرأة وقمع حريتها في سياق مسلسلها الإجرامي المنظم تجاه المجتمع اليمني». وفي حين لم تكن هذه المرة الأولى فيما يتعلق باستهداف الميليشيات المتكرر النساء اليمنيات في مناطق سيطرتها، سبق أن قامت الجماعة باقتحام كثير من المقاهي والاستراحات المخصصة للنساء، كما حدث مع مقهى في شارع «بغداد» بصنعاء. وتحدثت حينها مالكة المقهى النسائي «ش.م» عن عملية اقتحام الميليشيات المقهى وإغلاقه والتهجم عليها وتهديدها بالقتل ومحاولة عناصر الجماعة الاعتداء عليها وعلى شقيقها. وقالت إن مسلحاً حوثياً أمرها بإخراج النساء من داخل المقهى فوراً، قائلاً: «يجلسن في منازلهن، لماذا يخرجن؟». وذكرت حينها أن مسلحي الحوثي قذفوا النساء مرتادات المقهى بألفاظ جارحة وبذيئة عند إخراجهن من المكان عنوة. وأعقب ذلك بأيام، وفق تقارير محلية، اقتحام مسلحي و«زينبيات» الجماعة مقهى «كوفي كورنر» بمنطقة حدة بصنعاء، وقيامهم بإغلاقه والاعتداء على من بداخله. وعلى مدى السنوات الماضية من عمر الانقلاب، كثفت الجماعة الحوثية، المدعومة إيرانياً، من جرائمها وانتهاكاتها الجسيمة بحق عدد كبير من النساء والفتيات اليمنيات في صنعاء وبقية مناطق سيطرتها. وكانت تقارير محلية ودولية عدة رصدت على مدى سنوات الانقلاب عشرات الآلاف من الانتهاكات والجرائم الوحشية بحق النساء، حيث تنوعت بين القتل وحملات الاختطاف والاعتقال القسري والتعذيب والتحرش والاعتداء الجسدي، والحرمان من أبسط الحقوق. وطالبت التقارير المجتمع الدولي والمنظمات الدولية الحقوقية بالوقوف بحزم تجاه ما تتعرض له النساء في اليمن من قمع وتعسف متكرر، واتخاذ إجراءات عاجلة للإفراج عن جميع المعتقلات، والكشف الفوري عن مصير المخفيات قسراً. وفي وقت سابق، أفادت «رابطة أمهات المختطفين اليمنيين» بأنها وثقت تعرض 157 امرأة للاختطاف والاحتجاز والإخفاء القسري من قبل جماعة الحوثي المسلحة خلال عامين فقط، تحت ذرائع وأسباب متنوعة. وذكرت أن «الجماعة المسلحة قامت باحتجاز أقارب بعضهن بدلاً منهن، إضافة إلى تعرض النساء الموقوفات في النقاط المستحدثة على مداخل المحافظات للاحتجاز ومنعهن من السفر وتركهن في العراء أو مناطق غير مأهولة بالسكان، وتعريض حياتهن للخطر». وقالت «الرابطة الحقوقية»: «تسببت كل تلك الأساليب والمعاملات القاسية بحق النساء في تراجع هامش الحريات ومزيد من تمزق النسيج الاجتماعي، حيث لفقت تهم الدعارة لبعضهن بهدف عزلهن عن المجتمع، وإطالة أمد احتجازهن».

وزير الحج السعودي: لن يؤدي أي مسؤول فريضة الحج هذا العام

روسيا اليوم....المصدر: "سبق".... قال ‏وزير الحج السعودي محمد صالح بنتن، إن مسؤولي البلاد لن يؤدوا فريضة الحج هذا العام، امتثالا لأوامر الملك، سلمان بن عبد العزيز، الذي أكد أنه لا استثناءات بهذا الشأن. ونقل موقع "سبق" عن الوزير قوله: "إن أول قرار من خادم الحرمين الشريفين أن لا استثناءات في حج هذا العام، ولن يؤدي أي مسؤول فريضة الحج هذا العام". وأشار إلى أن عملية اختيار الحجاج جرت بشفافية تامة، وأن الحج سيقام حسب الاشتراطات الصحية، مضيفا: "المهم لدى الجهات كافة هو ضمان سلامة الحجاج والقائمين على خدمتهم". وتابع: "تم إعداد خطة استثنائية محكمة لضمان عدم انتشار فيروس كورونا"، لافتا إلى أن الجائحة بدأت وفي السعودية نحو نصف مليون معتمر، لتوضع إثرها الأولوية لحماية الأرواح خلال موسم الحج.

السعودية: لا استثناءات لأحد في موسم حج هذا العام

الراي.... الكاتب:(كونا) .... أكد وزير الحج والعمرة السعودي الدكتور محمد بنتن يوم أمس الجمعة أن «المحددات الصحية هي الأساس في عملية اختيار الحجاج المقيمين داخل السعودية» مؤكدا أنه لا استثناءات لأحد في موسم حج هذا العام. وقال بنتن في تصريح إن عملية اختيار حجاج بيت الله الحرام هذا العام جرت بشفافية تامة مع مراعاة دقيقة للمحددات الصحية وأهمها حصول الحاج على شهادة «بي سي آر» صحية معتمدة تثبت خلوه من فيروس (كورونا المستجد - كوفيد 19). وكشف عن أنه «لن يؤدي فريضة الحج هذا العام أي مسؤول حكومي أو مشارك في خدمة الحجاج» مشيرا إلى أن الأهم في هذا الموسم هو ضمان سلامة ضيوف الرحمن والكوادر العاملة في خدمة ضيوف الرحمن، موضحا أن تنظيم الحج يسير وفق خطة استراتيجية تنفيذية وبروتوكولات صحية مشددة. ولفت إلى أن الحكومة السعودية اتخذت قرارها في شأن تنظيم حج هذا العام 1441-2020 والقاضي بتقنين العدد إلى 10 آلاف حاج من كافة الجنسيات الإسلامية في الداخل السعودي تحقيقا لمقاصد الشريعة الإسلامية في حفظ النفس، مؤكدا أن القرار حظي بتأييد عربي وإسلامي ودولي واسع على الإجراءات التي اتخذتها السعودية حيال موسم «الحج الاستثنائي». وفي سياق متصل أفاد وزير الحج والعمرة السعودي بأن بلاده أبلغت منذ بدء جائحة فيروس كورونا في مارس الماضي جميع الدول المعنية بالتريث في ترتيب أعمالها المرتبطة بحج بيت الله الحرام وبناء عليه درست الآلية المناسبة لتأدية الفريضة لضمان سلامة ضيوف الرحمن والعاملين في خدمة الحجاج من الإصابة بالفيروس.

82 % نسبة حالات التعافي من كورونا في السعودية

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... بلغت نسبة حالات التعافي من فيروس كورونا المستجد في السعودية اليوم (الجمعة)، 82.09 في المائة من إجمالي المصابين البالغ عددهم 262772، بعد تسجيل 2378 إصابة جديدة. وذكرت وزارة الصحة أن هناك 44369 حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، بينها 2143 حرجة، مشيرة إلى أن الحالات الجديدة منها 38 في المائة إناث، و62 في المائة ذكور، وكبار السن 5 في المائة، و12 في المائة أطفال، 83 في المائة بالغون. وأفادت بأنها سجلت 2241 حالة تعافٍ جديدة، ليصل عدد المتعافين إلى 215731. فيما بلغ عدد الوفيات 2672K بإضافة 37 وفاة جديدة، لافتة إلى أنه تم إجراء 52502 فحص مخبري جديد؛ ليبلغ إجمالي الفحوصات 2946928. ودعت «الصحة» الجميع إلى الحرص على غسل اليدين بالماء والصابون فهو أهم وسيلة للوقاية من الفيروس، مؤكدة أنه يلزم على كل شخص عند خروجه من المنزل لبس كمامة سواءً طبية أو قماشية، أو غطاء محكم على الأنف والفم، باستثناء من كان بمفرده في مكان مغلق. وجدّدت الوزارة التوصية لكل مَنْ لديه أعراض، أو يرغب في التقييم، استخدام خدمة التقييم الذاتي في تطبيق (موعد) أو زيارة (عيادات تطمن) التي هيأتها لخدمة مَنْ يشعر بأعراض (كوفيد - 19)، والبالغ عددها 237 عيادة، أو الاتصال برقم مركز (937) للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، منوّهة بأنه يمكن الاستفادة من خدماتها التفاعلية، من خلال تطبيق (واتساب) عبر رقم 920005937، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات، ومعرفة مستجدات الفيروس.

فحوصات «كورونا» تتجاوز 3 ملايين في السعودية.... عُمان تحصر تنقل الشاحنات في فترة النهار... وأبوظبي تحيل أكثر من 100 شخص إلى النيابة لتغييرهم بيانات فحص «كوفيد ـ 19»

الرياض - دبي: «الشرق الأوسط».... تجاوزت الفحوصات المخبرية في السعودية لفيروس كورونا المستجد («كوفيد - 19») حاجز الـ3 ملايين، مع ارتفاع عدد الفحوصات اليومية في كل المنشآت الصحية من 1000 إلى 65 ألف فحص يومياً. وسجلت وزارة الصحة السعودية خلال الـ24 ساعة الماضية 2241 حالة تعافٍ جديدة، ليصل إجمالي حالات التعافي في البلاد إلى 215731 حالة، بينما تم رصد 2378 حالة جديدة بالفيروس ليبلغ إجمالي الإصابات 262772 حالة، في حين بلغ إجمالي عدد الوفيات 2672 حالة، بإضافة 37 حالة وفاة جديدة. وأوضحت الصحة أن الحالات الجديدة المسجلة، شكلت نسبة الإناث بها 38 في المائة، و62 في المائة ذكور، و5 في المائة من كبار السن، و12 في المائة أطفال، 83 في المائة بالغون. وحذرت الوزارة مراراً خلال مؤتمراتها الصحافية اليومية من إهمال إجراءات الوقاية من الفيروس، داعية إلى ضرورة الكمامة والحفاظ على التباعد الاجتماعي في التجمعات، وغسل اليدين باعتبارها أهم وسائل الوقاية من الفيروس.

- سلطنة عمان

من جهتها، فرضت السلطات العمانية منع الحركة خلال الفترة من الـ7 مساء وحتى 6 صباحاً على خدمات التوصيل، على أن يتم اقتصارها خلال الفترة النهارية داخل نطاق المحافظة، والسماح للمؤذنين بالتنقل لرفع الأذان في الجوامع والمساجد بشرط حمل بطاقة العمل أو ما يثبت ذلك. كما أقرّت اللجنة العليا المكلفة ببحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار الفيروس، خلال اجتماعها أمس، السماح بتنقل الشاحنات بين المحافظات لنقل المواد الغذائية خلال فترة السماح المحددة، وكذلك صهاريج الوقود وشاحنات غاز الطبخ من خلال تصاريح تُمنح من قبل الوزارة، إضافة إلى المصانع في المحافظات والمصانع التي تعمل 24 ساعة لاستمرار عملها حيث يجب عليها الرجوع للوزارة في هذا الجانب، بالإضافة إلى بعض حالات الضرورة القصوى والخاصة. وأكد الدكتور أحمد السعيدي، وزير الصحة، أن الهدف من إغلاق المحافظات جاء لتقليل عدد الحالات المُصابة بفيروس كورونا، مضيفاً: «نتمنى ألا نضطر إلى تمديد فترة الإغلاق بعد الانتهاء منه وهذا سيعتمد على نتائج الإغلاق خلال الفترة القادمة». وجاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الثالث عشر للجنة العليا المكلفة ببحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار الفيروس. من جانبه، أشار الدكتور أحمد الفطيسي، وزير النقل، إلى أن اللجنة العليا أقرت تسهيل السفر جواً، وهذا يعني تسهيل السفر من خلال الرحلات الخاصة وغير المجدولة والتي بدأت ترتفع تدريجياً، مشترطا على القادمين إلى السلطنة الخضوع للعزل الصحي لمدة 14 يوماً. وسجلت سلطنة عُمان خلال الـ24 ساعة الماضية، 1145 إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، و4 حالات وفاة. وأوضحت وزارة الصحة العُمانية، أن إجمالي الحالات المصابة بالفيروس وصلت إلى 73791 إصابة، فيما بلغ إجمالي الوفيات 359 حالة وفاة، مشيرة إلى أن إجمالي الحالات التي تماثلت للشفاء بلغت 53.007 حالات.

- الإمارات

سجلت الإمارات، أمس، 261 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد لمصابين من جنسيات مختلفة، حيث أشارت وزارة الصحة ووقاية المجتمع أن جميع الحالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة، وبذلك يبلغ مجموع الحالات المسجلة 58.249 ألف حالة. كما أعلنت الوزارة عن وفاة مصاب من تداعيات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، وبذلك يبلغ عدد الوفيات في البلاد 343 حالة، كما أعلنت عن شفاء 387 حالة جديدة لمصابين بفيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19» وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها الرعاية الصحية اللازمة منذ دخولها المستشفى، وبذلك يكون مجموع حالات الشفاء 51.235 ألف حالة، مما يجعل عدد الحالات النشطة نحو 6671 حالة في البلاد. إلى ذلك، قال سالم الزعابي القائم بأعمال رئيس نيابة الطوارئ والأزمات والكوارث، والمتحدث الرسمي باسمها، إنه في إطار الجهود التي تبذلها سلطات الدولة لمكافحة مرض «كوفيد - 19» والحد من انتشاره ومتابعة التزام المواطنين والمقيمين بالتعليمات التي قررتها الجهات المختصة، أحالت القيادة العامة لشرطة أبوظبي 102 شخص من جنسيات مختلفة إلى نيابة الطوارئ والأزمات والكوارث، لقيامهم بتغيير بيانات رسالة نتيجة فحص «كوفيد - 19» بغرض محاولة دخول إمارة أبوظبي. وأوضح أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم بتوقيفهم وتحرير محاضر بالمخالفة التي ارتكبوها. وأضاف أن النيابة العامة، تهيب بالجمهور الالتزام بالإجراءات والتدابير الاحترازية والقوانين واللوائح والقرارات الصادرة عن الجهات الحكومية حتى لا يتعرضوا للمساءلة القانونية. وأكد أنه سيتم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضد كل من لا يلتزم بالتدابير والإجراءات المتعلقة بالحد من انتشار مرض «كوفيد - 19»، حرصا على حماية صحة وسلامة أفراد مجتمع الإمارات ودعم الجهود الحكومية في البلاد لاحتواء تداعيات جائحة «كوفيد - 19» على مختلف جوانب الحياة الصحية والاقتصادية والاجتماعية.

- الكويت

وفي الكويت، سجلت وزارة الصحة الكويتية 753 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 62625 حالة، كما تم تسجيل 4 حالات وفاة ليصبح مجموع حالات الوفاة المسجلة 425 حالة. وكانت وزارة الصحة الكويتية أعلنت في وقت سابق أمس شفاء 668 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية ليبلغ مجموع عدد حالات الشفاء 52915 حالة.

- البحرين

وفي البحرين، أعلنت وزارة الصحة عن وفاة حالتين قائمتين لفيروس كورونا إحداهما لمواطن يبلغ من العمر 66 عاماً، والأخرى لوافد يبلغ من العمر 61 عاماً، ليصل إجمالي الوفيات إلى 136 وفاة. وكانت الوزارة أعلنت أن الفحوصات التي بلغ عددها 8248 أول من أمس، أظهرت تسجيل 359 حالة قائمة جديدة بالفيروس، كما تعافت 518 حالة إضافية ليصل العدد الإجمالي للحالات المتعافية إلى 34412 حالة.

- قطر

وفي قطر، أعلنت وزارة الصحة العامة عن تسجيل 394 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا، وشفاء 402 من المرض ليصل إجمالي حالات الشفاء إلى 105420 حالة وذلك في الأربع والعشرين ساعة الماضية.

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,250,886

عدد الزوار: 7,626,075

المتواجدون الآن: 0