أخبار اليمن ودول الخليج العربي....إعادة تكليف عبدالملك بتشكيل حكومة يمنية جديدة....ترحيب أممي بإعادة تفعيل {اتفاق الرياض}....«الانتقالي» يعلن تخليه عن الإدارة الذاتية للجنوب... منع 14 قياديا من السفر في الكويت...تكليف معالي الشيخ عبدالله المنيع لإلقاء خطبة يوم عرفة بحج هذا العام...

تاريخ الإضافة الأربعاء 29 تموز 2020 - 4:03 ص    عدد الزيارات 2210    التعليقات 0    القسم عربية

        


إعادة تكليف عبدالملك بتشكيل حكومة يمنية جديدة....

المصدر: العربية.نت - أوسان سالم .... أعاد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، الأربعاء، تكليف رئيس الحكومة الحالية معين عبدالملك، بتشكيل الحكومة الجديدة، تنفيذا لاتفاق الرياض. كما أصدر الرئيس اليمني، قرارات بتعيين محافظ ومدير أمن للعاصمة المؤقتة عدن، ضمن الخطوات التنفيذية لاتفاق الرياض. وقضى مرسوم رئاسي بتعيين أحمد حامد لملس محافظا لمحافظة عدن. ونص مرسوم آخر على تعيين العميد محمد احمد الحامدي مديرا عاما لشرطة محافظة عدن ويرقى إلى رتبة لواء.

ترحيب بتسريع تنفيذ اتفاق الرياض

إلى ذلك، رحبت الحكومة اليمنية الشرعية، بالبيان الصادر عن المملكة العربية السعودية بشأن الآلية المقترحة للتسريع بتنفيذ اتفاق الرياض. وأكد المتحدث الرسمي باسم الحكومة، راجح بادي، في بيان، حرص الحكومة على التنفيذ الكامل للاتفاق، مثمنا جهود الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودعمهم ومساندتهم لتنفيذ الإتفاق الذي يهدف إلى تثبيت الأمن والاستقرار والحفاظ على أمن واستقرار ووحدة اليمن والدفع بعجلة التنمية . كما رحب المتحدث باسم الحكومة، بإعلان المجلس الانتقالي التخلي عن قرار الإدارة الذاتية وما ترتب عليها والالتزام بتنفيذ اتفاق الرياض.. معرباً عن أمله أن يكون ذلك بداية جادة وحقيقية للمضي قدما وسريعا في تنفيذ بنود الاتفاق وفق الفترات الزمنية المحددة لما في ذلك من مصلحة وطنية ضرورية وملحة، وفق تعبيره. وأعلنت وكالة الأنباء السعودية نقلا عن مصدر مسؤول قوله إن المملكة قدمت، للحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض. وأعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، في بيان لمتحدثه الرسمي، التخلي عن إعلان الإدارة الذاتية للجنوب، وذلك استجابة للآلية التي قدمتها المملكة العربية السعودية لتسريع تنفيذ اتفاق الرياض.

الحكومة اليمنية تشيد بنجاح السعودية للدفع قدماً بتنفيذ اتفاق الرياض

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... أشاد رئيس الوزراء اليمني الدكتور معين عبد الملك، اليوم (الثلاثاء)، بالنجاح الذي حققته المملكة العربية السعودية للدفع قدما بتنفيذ اتفاق الرياض. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه رئيس الوزراء اليمني بنظيره الكويتي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، للاطمئنان على صحة أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وتبادل وجهات النظر إزاء عدد من التطورات والمستجدات على الساحة الوطنية والإقليمية والدولية. واستعرض الجانبان تطورات الأوضاع في اليمن، والجهود الأممية لتحقيق السلام، والدور التاريخي المتميز والمستمر للكويت في دعم الشعب اليمني في مختلف الظروف والأحوال، فضلاً عن النجاح الذي حققته المملكة للدفع قدماً بتنفيذ اتفاق الرياض. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية أن رئيس الوزراء اليمني ونظيره الكويتي تناولا أيضاً عدداً من القضايا والمستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

ترحيب أممي بإعادة تفعيل {اتفاق الرياض}

غريفيث دعا إلى هدنة يمنية خلال العيد وانتقد الحوثيين بشأن {صافر}

الشرق الاوسط....نيويورك: علي بردى... رحب مجلس الأمن الدولي أمس، بـ {جهود المملكة العربية السعودية لإعادة تفعيل اتفاق الرياض»، مشدداً على «أهمية تنفيذه السريع والفعال». وعبّر المجلس عن «قلقه العميق» من «الخطر المتزايد» الذي يمكن أن تتعرض له ناقلة النفط «صافر» المتهالكة قبالة ميناء رأس عيسى، مطالباً جماعة الحوثي المدعومة من إيران بـ«اتخاذ إجراءات ملموسة في أقرب وقت ممكن» لتيسير وصول خبراء الأمم المتحدة إلى الناقلة، بغية تقييم حالتها، وإجراء أي إصلاحات عاجلة محتملة عليها، وتقديم توصيات بشأن الاستخراج الآمن للنفط منها. وإذ أعربت دول المجلس عن «دعمها الثابت» للمبعوث الأممي مارتن غريفيث، فإنها دعت الأطراف الى «الموافقة على مقترحات الوساطة على عجل». بدوره، دعا غريفيث خلال إحاطة أمام المجلس، إلى وقف لإطلاق النار في اليمن خلال عيد الأضحى. وقال، من جهة أخرى، إن الفريق المعني بفحص ناقلة «صافر» لا يزال ينتظر الأذونات اللازمة من جماعة الحوثي التي لم تفِ بالتزام مكتوب قطعته في هذا الشأن. وحضّ الأطراف على تقديم «تنازلات ضرورية» للتوصل إلى اتفاق على البيان المشترك المنشود للحل بين اليمنيين، داعياً إلى اتخاذ «خطوات فورية وعاجلة» لوقف التصعيد في مأرب، مشيراً إلى «زيادة انتهاكات وقف النار» في الحديدة.

اليمن: «الانتقالي» يعلن تخليه عن الإدارة الذاتية للجنوب

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد المتحدث الرسمي للمجلس الانتقالي الجنوبي المهندس نزار هيثم، دعم المجلس لجهود التحالف العربي في تنفيذ اتفاق الرياض، معلناً تخلي المجلس الانتقالي عن إعلان الإدارة الذاتية، دعماً لجهود التحالف العربي في تطبيق اتفاق الرياض. وقال المتحدث الرسمي للمجلس الانتقالي في بيان: «في إطار الجهود التي تبذلها قيادة التحالف العربي لتنفيذ اتفاق الرياض، والوصول الى حلول من شأنها معالجة الأوضاع السياسية والعسكرية والإنسانية والتنموية، واستجابةً لتدخل قيادة المملكة العربية السعودية وقيادة دولة الإمارات العربية المتحدة، وحرصاً من المجلس الانتقالي الجنوبي على إنجاح جهود قيادتي البلدين الشقيقين لتنفيذ اتفاق الرياض، وتحقيق الأمن والاستقرار، وتوحيد الجهود المشتركة لمواجهة ميليشيات الحوثي والجماعات الإرهابية، وكذلك تنمية محافظات الجنوب، وكوننا قد حققنا الأهداف التي قام إعلان الإدارة الذاتية عليها لتنفيذ اتفاق الرياض بتشكيل حكومة جديدة مناصفة بين الشمال والجنوب خلال ثلاثين يوماً، وتعيين محافظ ومدير أمن للعاصمة عدن، ونقل القوات العسكرية الى الجبهات القتالية لتحل محلها قوات الأمن، يعلن المجلس الانتقالي التخلي عن إعلان الإدارة الذاتية، حتى يتاح للتحالف العربي تطبيق اتفاق الرياض». وأضاف: «نؤكد على استمرار وتعميق شراكتنا الاستراتيجية مع التحالف العربي على كل الأصعدة السياسية والعسكرية والاقتصادية والأمنية، من خلال أهدافنا المشتركة في محاربة التدخلات الإيرانية في المنطقة، ومحاربة الجماعات الإرهابية، ومكافحة الأنشطة المتطرفة، وكذلك تأمين خطوط الملاحة البحرية وخليج عدن ومضيق باب المندب، ومنع التهريب وتصدير الفوضى عبر المكونات والأشخاص».

محاصصة سعودية ـــ إماراتية في الجنوب: حكومة موسّعة بمشاركة «الانتقالي»

بعد أخذ ورد طويلين منذ شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، يشارف التحالف السعودي - الإماراتي على إبرام اتفاق سياسي بين حلفائه الذي أٌنهكوا بالمعارك السياسية والميدانية. الاتفاق، الذي يُعدّ محمد آل جابر مهندسه الرئيس، يحفظ لطرفي التحالف مصالحهما في المحافظات الجنوبية، فيما يطوي صفحة الشعارات الانفصالية بضمّه «المجلس الانتقالي» إلى حكومة موسّعة

الاخبار....عدن | يبدو أن السعودية تقترب من إنجاز اتفاق لتقاسم السلطة بين حكومة الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي من جهة، و»المجلس الانتقالي الجنوبي» الموالي للإمارات من جهة أخرى. هذا ما تنبئ به المعطيات القادمة من فندق «الريتز كارلتون» في الرياض حيث تنعقد المفاوضات، وما عزّزته أمس تصريحات مسؤولين إماراتيين وسعوديين في هذا الشأن. إذ وصف وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، التطورات المتعلقة بتنفيذ «اتفاق الرياض» بـ»المشجّعة»، آملاً «تغليب الرؤية الاستراتيجية على المكاسب التكتيكية الضيقة»، مشدّداً على أن «عودة الثقة تتطلّب تقديم التنازلات والتنازلات المقابلة». من جهته، علّق السفير السعودي في اليمن، محمد آل جابر، على الأنباء عن قرب التوصّل إلى اتفاق، بالقول: «تفاءلوا بالخير تجدوه». ولا يزال آل جابر يخوض مفاوضات نشطة من أجل وضع اللمسات الأخيرة على «اتفاق الرياض» المعدّل، بعد أشهر من تعثّر تنفيذ النسخة الأولى منه (الموقّعة في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي)، بسبب اشتراط «الانتقالي» تقديم تطبيق الشقّ السياسي على العسكري، فضلاً عن مطالبته بثماني حقائب وزارية في الحكومة الجديدة. وهي مطالبات أضاف إليها المجلس، أواخر شهر نيسان/ أبريل الماضي، إعلانه «الإدارة الذاتية» في المحافظات الجنوبية، الأمر الذي قابلته حكومة هادي بتصعيد ميداني تَمثّل في فتح جبهة قتالية في أبين، ليأتي الردّ الإماراتي بإسقاط جزيرة سقطرى وطرد القوات التابعة لما يسمى «الشرعية» منها. وعلى رغم أن جبهة أبين ظلّت تراوح مكانها، إلا أن المعركة هناك تسبّبت بحالة استنزاف لـ»الانتقالي»، خصوصاً في ظلّ إيقاف مرتّبات الأخير من قِبَل الإمارات لسبعة أشهر متتالية. كلّها عوامل أدّت في نهاية المطاف إلى قبول المجلس العودة إلى المشاورات، التي أسفرت - بحسب مصادر «الأخبار» - عن تفاهمات ستُعلَن خلال الأيام المقبلة. ووفقاً للمعلومات، تنصّ تلك التفاهمات على تراجع «الانتقالي» عن إعلان «الإدارة الذاتية»، وتعيين محافظ لعدن ومدير لأمنها، مع بقاء معين عبد الملك رئيساً للحكومة التي قَبِل «الانتقالي» بنيل أربع حقائب فيها من أصل 24. وفيما ستتوزّع بقية المقاعد المُخصّصة لـ»الجنوب» بمعدّل واحدة لكلّ من «التجمّع اليمني للإصلاح» و»المؤتمر الشعبي العام» و»مؤتمر حضرموت الجامع» و»المقاومة الجنوبية» وحراك المهرة؛ ستكون لـ»الشمال» عشر حقائب مماثلة موزّعة على النحو الآتي: 3 لـ»المؤتمر»، 3 لـ»الإصلاح»، وواحدة لكلّ من «الاشتراكي» و»الناصري» و»العدالة والبناء» و»اتحاد الرشاد السلفي». أما هادي فسيكون له حقّ اختيار المُعيّنين في الحقائب السيادية (الدفاع، الداخلية، الخارجية، والمالية). وخلافاً للمفاوضات التي صاغت النسخة الأولى من «اتفاق الرياض»، والتي شاركت فيها مكوّنات جنوبية مغايرة لـ»الانتقالي» مِن مِثل «حركة النهضة» و»الائتلاف الجنوبي» و»الحراك الثوري»، تمّ استبعاد المكوّنات المذكورة بشكل كامل في المفاوضات الحالية، شأنها شأن الشخصيات المحسوبة على الرئيس المستقيل، أو تلك التي جاهرت برفضها سياسات «التحالف» ومدّت جسوراً متينة مع كلّ من الدوحة وأنقرة، كأحمد الميسري وعبد العزيز جباري وصالح الجبواني. وبحسب معلومات «الأخبار»، فإن الرئاسة مُنعت من دعوة أّيّ طرف إلى المشاورات، فيما استأثر آل جابر باختيار الأطراف المشاركين فيها، وهو من أصرّ على بقاء معين عبدالملك رئيساً للحكومة، ومن سمّى أيضاً الأمين العام لـ»الانتقالي» حامد لملس محافظاً لعدن. ويعتقد مراقبون أن «التحالف» يستهدف خلق توليفة جديدة تكون فيها الرئاسة الطرف الأضعف حتى تسهل السيطرة على قرارها.

رفضت جهات مستقلة في جنوب اليمن تلبية الدعوة السعودية إلى المفاوضات

كذلك، وفي محاولة لكسر هيمنة «الانتقالي» على المشهد الجنوبي، استدعت «اللجنة الخاصة السعودية» المعنيّة بالملف اليمني، الأسبوع الماضي، وفداً من «مؤتمر حضرموت الجامع»، وآخر من مدينة عدن، وشخصيات من جزيرة سقطرى، إلى الرياض للمشاركة في المفاوضات. كما حاولت اللجنة، طوال الفترة الماضية، إجراء اتصالات مع العديد من الجهات المستقلّة في الجنوب، مِن مِثل تيار الزعيم حسن الباعوم و»جبهة الإنقاذ»، ودعوتها إلى المشاوارات، إلا أن أن تلك الجهات رفضت تلبية الدعوة السعودية، وفق معلومات «الأخبار». على أن ما بدا لافتاً، الشهر الفائت، هو انتقال عبد الله عيسى آل عفرار، نجل سلطان المهرة السابق عيسى آل عفرار، من العباءة العُمانية إلى صفّ «التحالف»، الأمر الذي فُسّر بأن المملكة أغرته بمقعد وزاري له أو لأحد المقرّبين منه. وبالعودة إلى «الانتقالي»، فإن موافقته على المشاركة في الحكومة تتناقض وشعاراته الداعية إلى بناء «دولة جنوبية مستقلة»، والتي خاض معاركه الطاحنة على أساسها. وبحسب ما علمته «الأخبار»، إن استراتيجية «الانتقالي» التفاوضية تقضي بالعمل على عدم القطع مع الشعارات الانفصالية والبقاء في مساحة رمادية، إلا أن ضغوطاً شديدة يتعرّض لها من قِبَل السعودية تمنعه من الاستمرار في تلك الاستراتيجية. ووفقاً للمعلومات، فقد اقترح «الانتقالي» أن يتمثل في التشكيلة الحكومية بقيادات من الصفين الثاني والثالث، إلا أن الرياض رفضت اقتراحه هذا، وشدّدت على أن يكون تمثيله بقيادات من الصف الأول، وهو ما يُعمل على حلّه راهناً، فيما باتت محسومة موافقة «الانتقالي» على التخلي عن «الإدارة الذاتية»، إنما من دون إعلان صريح وواضح في البيان الختامي.

تكليف معالي الشيخ عبدالله المنيع لإلقاء خطبة يوم عرفة بحج هذا العام...

صدى الأقصى: مهى العواودة....أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي صدور الموافقة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بتكليف معالي الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي لإلقاء خطبة يوم عرفة لحج هذا العام. الجدير بالذكر أن خطبة يوم عرفة لها مكانة عظيمة في نفوس المسلمين و ما تقوم به حكومتنا الرشيدة – حفظها الله – بالعناية في ترجمة الخطبة عبر مشروع خادم الحرمين الشريفين لترجمة خطبة عرفة لتصل هداياتها للعالمين بعدة لغات.

السعودية تسجل 2688 حالة شفاء جديدة من «كورونا»

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم (الثلاثاء)، تسجيل 2688 حالة تعافٍ جديدة من فيروس «كورونا»، (كوفيد - 19)، ليصبح الإجمالي 225 ألفاً و624 حالة. وذكرت الوزارة في تقريرها اليومي أنه جرى تسجيل 1897 حالة إصابة، وبذلك يصبح إجمالي عدد الإصابات 270 ألفاً و831 حالة. كما سُجلت 29 حالة وفاة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 2789 حالة وفاة. وبلغت الحالات النشطة 42 ألفاً و418 حالة؛ منها 2103 حالات حرجة تتلقى العناية الفائقة.

الإمارات تسجل 395 حالة شفاء مقابل 369 إصابة بـ«كورونا»

أبوظبي: «الشرق الأوسط أونلاين».... أجرت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات أكثر من 43 ألف فحص جديد ضمن خطط توسيع نطاق الفحوصات في البلاد، ونتج عن ذلك تسجيل 369 إصابة جديدة بفيروس «كورونا»، ليبلغ إجمالي الحالات المسجلة في الدولة 59 ألفاً و546. كما سجلت الوزارة 395 حالة شفاء جديدة لمصابين بمرض «كوفيد19» وتعافيها التام من الأعراض، وبذلك يصل إجمالي حالات الشفاء في الدولة إلى 52 ألفاً و905 حالات. وأعلنت الوزارة وفاة شخصين بتداعيات الإصابة بمرض «كوفيد19». وبذلك يبلغ عدد الوفيات في الدولة 347.

قطر تسجل حالتي وفاة و283 إصابة جديدة بـ«ـكورونا»

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة العامة في قطر عن تسجيل 283 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد - 19)، وشفاء 275 حالة في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، ليرتفع بذلك إجمالي حالات الشفاء من المرض إلى 106603 حالات، كما أعلنت الوزارة عن تسجيل حالتي وفاة جديدتين.

الكويت: 4 وفيات و770 إصابة جديدة بـ«كورونا»

الكويت: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة الكويتية، اليوم (الثلاثاء)، تسجيل 770 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» (كوفيد19) خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 65 ألفاً و149، في حين جرى تسجيل 4 حالات وفاة إثر إصابتها بالمرض، ليصبح مجموع حالات الوفاة المسجلة حتى اليوم 442 حالة. وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة الدكتور عبد الله السند، إن من بين الحالات السابقة التي ثبتت إصابتها حالات مخالطة لحالات تأكدت إصابتها، وأخرى قيد البحث عن مصدر العدوى وفحص المخالطين لها. وأوضح السند أن حالات الإصابة الـ770 تضمنت 519 حالة لمواطنين كويتيين بنسبة بلغت 4.‏67 في المائة، و251 حالة لغير الكويتيين بنسبة 6.‏32 في المائة. وأشار إلى أن عدد من يتلقى الرعاية الصحية في أقسام العناية المركزة بلغ 124 حالة، ليصبح بذلك المجموع الكلي لجميع الحالات التي ثبتت إصابتها بمرض «كوفيد19» وما زالت تتلقى الرعاية الطبية اللازمة 9026 حالة. ولفت إلى أن عدد المسحات التي جرى القيام بها خلال الـ24 ساعة الماضية بلغ 4732 مسحة، ليبلغ مجموع الفحوصات 494 ألفاً و298 فحصاً. وكانت وزارة الصحة أعلنت في وقت سابق اليوم شفاء 624 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية، ليبلغ مجموع عدد حالات الشفاء من مرض «كوفيد19» 55 ألفاً و681 حالة. وجدد السند دعوة المواطنين والمقيمين إلى مداومة الأخذ بكل سبل الوقاية وتجنب مخالطة الآخرين والحرص على تطبيق استراتيجية التباعد البدني، موصياً بزيارة الحسابات الرسمية لوزارة الصحة والجهات الرسمية في الدولة للاطلاع على الإرشادات والتوصيات وكل ما من شأنه المساهمة في احتواء انتشار الفيروس.

الكويت تعيد فتح مطارها للرحلات الدولية بداية أغسطس المقبل

الكويت: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت الإدارة العامة للطيران المدني الكويتية اليوم (الثلاثاء)، أن شركات الطيران العاملة في مطار الكويت الدولي ستبدأ بإعادة تشغيل رحلاتها التجارية بشكل مبدئي إلى 20 دولة حول العالم، اعتباراً من السبت المقبل الموافق 1 أغسطس (آب) المقبل. وقال مدير إدارة النقل الجوي في (الطيران المدني) عبد الله الراجحي، في تصريح صحافي، إن الدول التي سيتم إعادة تشغيل الرحلات إليها هي الإمارات والبحرين وسلطنة عمان ولبنان وقطر والأردن ومصر والبوسنة والهرسك وسيريلانكا وباكستان وإثيوبيا والمملكة المتحدة وتركيا وإيران والنيبال وسويسرا وألمانيا وأذربيجان والفلبين والهند. وأضاف الراجحي أن شركات الطيران العاملة في مطار الكويت الدولي ستعلن في الفترة المقبلة عن جداول تشغيلها ومواعيد رحلاتها بشكل تفصيلي. ودعا جميع المسافرين إلى اتباع كافة الإجراءات والإرشادات الصحية، لتسهيل عملية دخولهم المطار والمغادرة منه، والانتهاء من جميع الإجراءات بكل سهولة ويسر.

صحيفة: منع 14 قياديا من السفر في الكويت

روسيا اليوم...كشفت صحيفة "القبس" الكويتية نقلا عن مصادر مطلعة، عن صدور تعليمات مشددة للعاملين في المنافذ الحدودية بعدم التهاون في تفتيش أية مركبة أو شاحنة بضائع بدقة شديدة. وأكدت المصادر أن التعليمات صدرت خشية هروب أي متهم في قضايا الفساد الأخيرة أو المشاهير الـ 10 الذين صدرت بحقهم أوامر منع سفر، أو أي ممنوعين في قضايا جنائية أخرى. وقالت المصادر إنه وبناء على هذه التعليمات، جرى رفع الجهوزية والحذر، وتقليص فترة الراحة لموظفي المنافذ الحدودية، لتصبح يومين بدلا من 4 أيام، وذلك للتركيز والتشديد. وكشف مصدر مطلع عن أسماء 14 قياديا على قائمة الممنوعين من السفر، أبرزهم في قضايا "ضيافة الداخلية" و"اليوروفايتر" و"الصندوق الماليزي" و"اختلاسات الصحة" وقضايا غسل أموال أخرى. وأشار المصدر إلى أنه بين الممنوعين 3 شيوخ من الأسرة، إضافة إلى وزيرين سابقين و4 وكلاء وزارات سابقين وحاليين. وفي ما يخص أعداد الهاربين منذ سنوات خارج البلاد بعد صدور أحكام جنائية بحقهم، أبلغ المصدر أنها تقدر بـ300 مواطن، موضحا أن إدارة التنفيذ الجنائي "الإنتربول" أصدرت نحو 650 مذكرة بشأن استرداد متهمين للكويت من كل الجنسيات لمعاقبتهم، وفقا لآخر إحصائية سنوية.

عُمان تسجل 9 وفيات و846 إصابة جديدة بـ«كورونا»

مسقط: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة في سلطنة عمان، اليوم (الثلاثاء)، تسجيل 9 حالات وفاة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي حالات الوفاة في السلطنة إلى 402 حالة. وقالت الوزارة، إنه تم تسجيل 846 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 77 ألفاً و904 حالات. وأضافت أن الإصابات تشمل 771 حالة لعمانيين، و75 لغير عمانيين، مشيرة إلى أن 1559 مصاباً تماثلوا للشفاء، ليصل إجمالي عدد المتعافين من الفيروس في السلطنة إلى 58 ألفاً و587 شخصاً.

الخارجية الأردنية تستدعي سفير أذربيجان

روسيا اليوم.... المصدر: "بترا".... استدعت وزارة الخارجية الأردنية، يوم الثلاثاء، سفير أذربيجان راسم رضاييف، على خلفية بيان صادر عن وزارة خارجية بلاده تضمن الإشارة إلى استدعاء السفير الأردني في باكو الاثنين. وأفادت وكالة الأنباء الأردنية بأن الوزارة نقلت للسفير الأذربيجاني استغرابها من صدور مثل هذا البيان وما تضمنه من استدعاء السفير، في الوقت الذي كان سفير المملكة "قد بُلغ أن اللقاء كان اجتماعا للنقاش وليس استدعاء". ونقلت الوزارة أيضا "استغرابها من عدم دقة ما تم نقله على لسان السفير الأردني في باكو". وحول ما أثير من مزاعم عن توريد الأردن أسلحة لأرمينيا، أبلغ مدير إدارة الشؤون الآسيوية، السفير الأذربيجاني أن ما نشر قد يكون مرتبطا بعملية بيع قامت بها شركات خاصة اشترت من الصناعات الدفاعية الأردنية حيث أن هناك سوقا عالميا مفتوحا تعمل فيه شركات خاصة ضمن ضوابط وقوانين دولية تحكم عمل هذه الشركات. وأكد مدير إدارة الشؤون الآسيوية عمق العلاقات بين البلدين، والحرص على تطويرها وتعزيزها والاستمرار في التشاور والتنسيق خدمة للمصالح والقضايا المشتركة وبما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار. وأشار إلى التعاون الوثيق بين المملكة وأذربيجان في جميع المجالات.



السابق

أخبار العراق....مقتل قائد كبير بالجيش العراقي في كمين لداعش غرب الأنبار....مقتل ثالث متظاهر خلال يومين بعد مواجهات مع الأمن العراقي....مصطفى الكاظمي يتخوف من استغلال الشارع ضده...الانفجارات والهجمات الصاروخية الغامضة تصيب قاعدتي «التاجي» و«سبايكر»...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.....السيسي: التفاوض بشأن سد النهضة معركة قد تطول.... وكشف عن مشروعات كبيرة...تشغيل «النهضة»: السودان يتضرّر... وبحيرة ناصر تحمي مصر....السعودية تشدد على دور «دول الجوار» في الحل الليبي...تونس: الرئيس قيس سعيد يجازف بتهميش الأحزاب مع سعيه إلى نظام رئاسي....

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,316,653

عدد الزوار: 7,627,561

المتواجدون الآن: 0