أخبار دول الخليج العربي... واليمن... تدمير 5 ألغام «إيرانية الصنع» في البحر الأحمر... تهديد حوثي باستهداف مصالح إسرائيل في البحر الأحمر...السعودية تُمدد تعليق الرحلات الجوية الدولية والدخول عبر منافذها...السعودية تسمح للمقيمين بمغادرة البلاد بدءا من اليوم...الإمارات: مجلس أعلى للشؤون المالية والاقتصادية وشؤون البترول والموارد الطبيعية...سلطنة عمان تعيد فتح مختلف المنافذ بعد غد الثلاثاء...

تاريخ الإضافة الإثنين 28 كانون الأول 2020 - 6:09 ص    عدد الزيارات 1875    التعليقات 0    القسم عربية

        


تدمير 5 ألغام «إيرانية الصنع» في البحر الأحمر...

الرياض: «الشرق الأوسط».... أعلنت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، أمس (الأحد)، تدمير 5 ألغام بحرية جنوب البحر الأحمر. وذكر «التحالف» أن الألغام التي جرى تدميرها إيرانية من نوع «صدف»، وأشار إلى ارتفاع النشاط الإرهابي للحوثيين في زراعة الألغام جنوب البحر الأحمر وباب المندب.

غريفثس يدعو الأطراف اليمنية إلى إنهاء الصراع في 2021

المبعوث الأممي أعلن منتصف يوليو الماضي عن تقديم مسودة اتفاقيات بشأن وقف إطلاق النار على مستوى البلاد

العربية.نت - أوسان سالم.... دعا المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، مارتن غريفثس، اليوم الأحد، الأطراف اليمنية إلى استئناف العملية السياسية وإنهاء الصراع بشكل كامل خلال العام 2021. وقال غريفثس في تصريح لمجلة"حديث سياسي" الإلكترونية التابعة للأمم المتحدة، "من المهم أن تجتمع الأطراف اليمنية المتصارعة لتناقش خلافاتها وتتفق على طريقة واقعية للمضي قدماً في مسار السلام". وأعرب عن أمله أيضا "أن يكون أداء الأطراف اليمنية أفضل في احترام وحماية حقوق وحريات الجميع". وأضاف: "كان عام 2020 قاسيا على اليمنيين مع استمرار إراقة الدماء والنزوح والتدهور الاقتصادي وتفشي جائحة كوفيد-19". كما أكد غريفثس "استمرار وساطة الأمم المتحدة للوصول إلى اتفاق يلزم الأطراف بوقف القتال، واتخاذ إجراءات جادة لفتح البلاد وتخفيف المعاناة، واستئناف العملية السياسية بشكل عاجل". وأضاف المبعوث الأممي "في عام 2021 أود أن أرى الأطراف تُظهر الجدية بشأن استئناف عملية سياسية تشمل الجميع لإنهاء الصراع بشكل كامل". وكان غريفثس قد أعلن منتصف يوليو الماضي، تقديم مسودة اتفاقيات مقترحة "الإعلان المشترك" إلى الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي نهاية مارس الماضي، بشأن وقف إطلاق النار على مستوى البلاد، بالإضافة لتدابير إنسانية واقتصادية للتخفيف من معاناة الشعب اليمني، والاستئناف العاجل للعملية السياسية، بهدف وضع نهاية شاملة للنزاع في اليمن.

اليمن.. تهديد حوثي باستهداف مصالح إسرائيل في البحر الأحمر

رداً على ما ذكره ناطق باسم الجيش الإسرائيلي بأن إسرائيل تراقب الوضع في اليمن

العربية.نت - أوسان سالم.... هددت ميليشيا الحوثي الانقلابية، اليوم الأحد، باستهداف أي مصالح لإسرائيل وشركائها في البحر الأحمر، في حال أقدمت على أي تحرك أو عمل متهور يمس اليمن. جاء ذلك في بيان نشرته وكالة الأنباء الخاضعة لسيطرة الحوثيين في صنعاء، على لسان مصدر مسؤول في وزارة الخارجية بحكومة الانقلابيين غير المعترف بها دولياً (لم تسمه)، رداً على ما ذكره ناطق باسم الجيش الإسرائيلي بأن إسرائيل تراقب الوضع في اليمن. وحذر المسؤول الحوثي من أن أي عمل متهور تقدم عليه تل أبيب في المنطقة، والذي قال إنه "سيشعل حرباً شاملة وستكون إسرائيل أول من يخسرها". وربط مراقبون هذه التصريحات الحوثية، مع التلويحات الإيرانية باستخدام أذرعها في المنطقة لشن هجمات على مصالح أميركية، انتقاماً لمصرع قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني بغارة أميركية في بغداد مطلع يناير الماضي، إضافة إلى المخاوف الإيرانية القائمة من استهداف أميركي محتمل لها. وسبق أن هددت ميليشيا الحوثي قبل يومين بالانتقام لمقتل سليماني، مع قرب حلول الذكرى الأولى لمصرعه. وأصدرت ميليشيا الحوثي زاملاً جديداً (لونا غنائيا شعبيا)، تتوعد فيه بالانتقام للقيادي الإيراني سليماني، وتقول إن الدم واحد. وأعاد الناطق باسم الحوثيين، محمد عبدالسلام، على صفحته بموقع تويتر، نشر هذا الزامل، والذي اعتبره مراقبون تأكيداً على الموقف الرسمي للميليشيات الحوثية كأحد أذرع إيران في المنطقة.

إسرائيل شريكاً علنياً في الحرب على اليمن: موانع «التخفّي» تتلاشى

الاخبار.... تقرير لقمان عبدالله ... توقّع الناطق الإسرائيلي أن يأتي الخطر على الكيان من العراق واليمن

تقلّصت الموانع لخروج المشاركَة الإسرائيلية في الحرب على اليمن إلى العلن، مع دخول الدول المشاركِة في العدوان، وعلى رأسها الإمارات، في التطبيع العلني مع تل أبيب. وإن كانت هذه الأخيرة تتفادى في السابق إحراج الرياض، إلّا أن استصراح الناطق باسم جيشها، عبر منصّة إعلاميّة سعودية، بدا كافياً لرصد التحوّلات المرتقبة.... اكتسبت الحرب على اليمن، في الآونة الأخيرة، أبعاداً إقليمية أكثر خطورة ممّا أظهرته سابقاً. تجلّى ذلك بوضوح في تفاقم التهديدات المحدقة بالأمن البحري في بحر العرب والبحر الأحمر، فضلاً عن تطوّر المنظومات الصاروخية والجوّية لدى اليمنيين. وعلى رغم أن الأخيرين لم يتبنّوا عمليات الاستهداف التي تعرّضت لها السفن المتوجهة إلى الموانئ السعودية أو الخارجة منها، إلا أن تلك العمليات لا يزال يُنظر إليها على أنها إحدى تبعات التصعيد في هذه المنطقة، والذي تجاوَز الخطوط الحمر المعمول بها منذ عقود. إزاء ذلك، تراقب إسرائيل الوضع عن كثب بحسب المسؤولين فيها، وخصوصاً أنها ترى نفسها معنيّة وشريكة في المنظومة العسكرية الموجودة في البحر الأحمر، ولاحقاً في الحرب على اليمن بعدما فشل النظام السعودي في تحقيق الأهداف المرسومة لها، الأمر الذي قد يفرض على تل أبيب التدخّل في الحرب بزعم المقتضيات الأمنية التي تأخذ تطوّر المنظومة الصاروخية والطائرات المُسيّرة اليمنية في الحسبان. تدرك إسرائيل أن أطراف محور المقاومة يتعاضدون في ما بينهم انطلاقاً من أن كلّاً منهم يؤثّر على الآخر، وانطلاقاً أيضاً من أن الأميركيين وحلفاءهم يقاتلونهم كافة، ما يوجب عليهم التصدّي الجماعي، كلّ بحسب ساحته وظروفه وإمكاناته. بناءً عليه، يبدو أن مشاركة الكيان العبري في الحرب على اليمن ستخرج في الأيام المقبلة من الظلّ إلى العلن، مدفوعةً بتراجع الموانع التي كانت تحول دون هذا الإشهار، في مقابل بروز عوامل أخرى تُشجّعه، من أبرزها دخول الدول المشاركة في الحرب في التطبيع العلني مع تل أبيب. ومن هنا، لا يبدو مصادفة أن يُسجّل الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، عبر منصّة إعلامية سعودية، موقفاً معادياً لمحور المقاومة بشكل عام، واليمن والعراق بشكل خاص. يوم السبت الفائت، وفي حديث إلى موقع "إيلاف" السعودي، قال هيداي زيلبرمان، المتحدّث بلسان جيش العدو، إن بلاده تراقب تحرّكات إيران في المنطقة، متوقّعاً أن يأتي الخطر على إسرائيل من العراق واليمن، لافتاً إلى أن "لدينا معلومات عن أن إيران تُطوّر هناك طائرات مسيّرة وصواريخ ذكية تستطيع الوصول إلى إسرائيل". وأوضح زيلبرمان أن قائد الأركان الإسرائيلي، أفيف كوخافي، عندما تحدّث عن "الدائرة الثانية" من الدول، في معرض تهديداته لإيران، كان يقصد اليمن والعراق مِن بَعد "الدائرة الأولى" المُتمثّلة في لبنان وسوريا، مشيراً إلى أن إيران كانت قد هاجمت منشآت "أرامكو" السعودية في أيلول/ سبتمبر 2019 من اليمن والعراق، مستخدمةً عشرات الطائرات المُسيّرة والصواريخ المُوجّهة عن بعد من دون أن يكشفها أحد، "وهذا يدلّ على قدرة إيرانية كبيرة في هذا المجال". وتُمثّل الضربة التي تحدّث عنها زيلبرمان إحدى أبرز المحطّات العملانية العسكرية التي شَكّلت نقطة تحوّل في قدرات محور المقاومة، ومن ضمنه اليمن. إذ إنها أظهرت قدرة هذا المحور على مفاجأة إسرائيل ومن ورائها الولايات المتحدة الأميركية اللتين تترصّدان المنطقة بأكملها، بعدما باغتتهما من حيث الدقة والإدارة وحسن التنفيذ والقدرة على اختراق المنظومات الدفاعية الحديثة التي تُشغَّل مباشرة من قِبَل الأميركيين وشركاء غربيين آخرين. مذّاك، اشتدّ اللون الأحمر في الإنذار الاستراتيجي إزاء تطوّر الوضع في اليمن، وترتّبت عليه أعباء إضافية في كلّ تقدير مستقبلي لقيادة العدو، التي ستضطر، في أيّ محطّة قادمة، إلى استعدادات عملانية تأخذ الوضع المستجدّ في اليمن بالحسبان، وخصوصاً مع وجود عناصر النيّة والإرادة والقدرة على المواجهة لدى اليمنيين. تدرك القيادتان السياسية والأمنية في الكيان العبري أن عداء الشعب اليمني وقواه الحيّة لإسرائيل ليس عداءً سياسياً ظرفياً أو مرحلياً، بل هو عداء له جذور تاريخية وأيديولوجية، وأن فكرة استئصال إسرائيل وإعادة أرض فلسطين إلى أهلها تُعدّ بالنسبة إلى اليمنيين واجباً دينياً وقومياً ووطنياً غير قابل للمساومة في بازار التسويات السياسية أو الصفقات المشبوهة. وما إطلاق شعار "الصرخة" المعادي لإسرائيل والغرب والولايات المتحدة سوى اشتقاق من تلك القواعد المبدئية. على أن الخطر الرئيس بالنسبة إلى الكيان العبري لا يأتي من حالة العداء تلك، على أهمّيتها، وإنّما من تراكم الخبرات العملياتية لدى اليمنيين، ومن امتلاكهم القدرات النوعية المستمرّة في مسار تصاعدي، لتحقيق مستوى يضاف إلى ميزان الردع الاستراتيجي مع العدو.

منذ بدء العدوان السعودي على اليمن، لم يُرصَد أيّ تحرّك إسرائيلي علني في هذه الحرب

ومنذ بدء العدوان السعودي على اليمن، لم يُرصَد أيّ تحرّك إسرائيلي علني في هذه الحرب، باستثناء التعاون الاستخباري مع دول العدوان، علماً بأن إسرائيل موجودة في البحر الأحمر ولها قواعد عسكرية في إريتريا وجيبوتي والقرن الأفريقي عموماً. والأرجح أن هذا الغياب كان يستهدف تفادي إحراج السعودية وبقية دول العدوان، وخصوصاً أن الولايات المتحدة وحلفاءها الغربيين مشاركون بفعالية في الحرب على نحوٍ يغني عن المشاركة الإسرائيلية المباشرة فيها. على أن انتقال اليمن من حالة الدفاع إلى حالة الهجوم منذ أكثر من عام ولّد تحوّلاً دراماتيكياً من حيث الكشف عن هشاشة الترسانة العسكرية لدى السعودية، وكذلك حلفائها الذين ظهروا عاجزين عن الصمود أمام اندفاعة صنعاء في تحرير الأراضي المحتلّة من جهة، واستهداف العمق السعودي الذي بلغ ذروته في "ضربة أرامكو" منتصف عام 2019 من جهة أخرى. وهي ضربةٌ خضعت في الدوائر الإسرائيلية السياسية والاستخبارية للنقاش مُطوّلاً، واعتُبرت إنذارَ خطَر على الكيان. ومن حينها، يُركّز الإعلام الإسرائيلي على أن مثل تلك العملية يمكن أن تتكرّر ضدّ أي هدف في إسرائيل، وخصوصاً ميناء حيفا. وهذا ما أكّده زيلبرمان بالقول إن العملية قد تتكرّر ضدّ الكيان من المواقع نفسها، ولذلك عين تل أبيب على اليمن والعراق.

صنعاء: أيّ تهوّر سيقابَل بردّ مؤلم

اتّهم مصدر مسؤول في وزارة الخارجية في صنعاء، إسرائيل، بالسعي إلى اختلاق الذرائع لأعمال عدائية ضدّ اليمن، تشجيعاً لفرص تطبيع فاشلة مع مرشّحين جدد، محذّراً من أن أيّ عمل متهوّر في المنطقة سيشعل حرباً شاملة ستكون إسرائيل أوّل من يخسرها. وأكد أن اليمن سيردّ بقوة علي أيّ اعتداءات إسرائيلية، وأن أيّ مصالح للكيان الصهيوني أو شركائه في البحر الأحمر ستكون هدفاً مشروعاً. وكان نائب رئيس حكومة الإنقاذ لشؤون الدفاع والأمن، اللواء جلال الرويشان، قد رأى أن تصريحات إسرائيل حول اليمن تستهدف "طمأنة الدول المُطبّعة لا أكثر"، مُحذّراً من أنه "إذا اشتعلت جبهة البحر الأحمر فالتصعيد سيكون كبيراً". وأشار عضو "المجلس السياسي الأعلى"، محمد صالح النعيمي، من جهته، إلى أن التدخل الإسرائيلي والأميركي في اليمن واضح منذ اليوم الأول للعدوان، متوقّعاً انتقال الدور الإسرائيلي إلى العلن بعد موجة التطبيع الأخيرة، جازماً بأن الشعب اليمني قادر على تلقين العدو دروساً لن ينساها.

السعودية تُمدد تعليق الرحلات الجوية الدولية والدخول عبر منافذها

ضمن إجراءات احترازية بشأن انتشار فيروس «كورونا المتحور»

الرياض : «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت السعودية، اليوم (الاثنين)، تمديد تعليق الرحلات الجوية الدولية لمدة أسبوع «قابلة للتمديد»، بجانب تعليق الدخول إلى المملكة عبر المنافذ البرية والبحرية، وذلك ضمن إجراءات احترازية بشأن انتشار فيروس كورونا المتحور. وصرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية السعودية، بأنه «إلحاقًا لبيان سابق بشأن انتشار نوع جديد متحور من فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، في عدد من الدول، وما تقرر من إجراءات احترازية بهذا الخصوص، من تعليق الرحلات الجوية الدولية للمسافرين - إلا في الحالات الاستثنائية - مؤقتا لمدة أسبوع، قابلة للتمديد أسبوعًا آخر، وتعليق الدخول إلى المملكة عبر المنافذ البرية والبحرية، مؤقتا لمدة أسبوع قابلة للتمديد أسبوعًا آخر» . وأضاف: «رغبة في استمرار تقييم الوضع أسبوعًا آخر، والتأكد من حماية الصحة العامة للمواطنين والمقيمين وضمان سلامتهم، فقد قررت حكومة المملكة تمديد العمل بالإجراءات المشار إليها لمدة أسبوعٍ آخر، مع التأكيد على استثناء حركة نقل البضائع والسلع وسلاسل الإمداد، وكذلك السماح بمغادرة غير السعوديين أراضي المملكة، عبر الرحلات الجوية، وفق الإجراءات الاحترازية التي تقررها وزارة الصحة».....

السعودية تسمح للمقيمين بمغادرة البلاد بدءا من اليوم

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت هيئة الطيران المدني السعودي السماح للمقيمين على أراضي المملكة بمغادرة البلاد بدءا من اليوم (الأحد). وأوضحت في بيان، أنه إلحاقاً لقرار حكومة السعودية الصادر في 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي بشأن تعليق جميع الرحلات الجوية الدولية للمسافرين مؤقتاً لمدة أسبوع، فإن الهيئة تعلن عن صدور موافقة الجهات المختصة على مغادرة غير السعوديين المملكة ابتداءً من 27 ديسمبر (كانون الأول). وأشارت إلى «السماح لكافة الناقلات الجوية العاملة في مطارات السعودية - شاملة الطيران العام - بنقل المسافرين المغادرين إلى الخارج مع مراعاة الإجراءات الاحترازية الخاصة بمنع تفشي فيروس (کوفید - 19)، والسماح للناقلات الجوية الأجنبية بتسيير رحلات عارضة لهذا الغرض». وأضافت الهيئة أن «الضوابط تشمل عدم مغادرة طاقم الطائرة الهابطة في مطار المملكة، والبقاء بداخلها لحين موعد الإقلاع، وتجنب مخالطة طاقم العاملين في مطار الوصول»، مشيرة إلى أن هذا القرار لا يشمل الدول التي ظهر بها «فيروس كورونا المتحور» وفقاً لما تقرره الجهات الصحية المختصة.

الإمارات: مجلس أعلى للشؤون المالية والاقتصادية وشؤون البترول والموارد الطبيعية

الراي... أنشأت الإمارات العربية المتحدة مجلسا أعلى للشؤون المالية والاقتصادية لتنظيم ومتابعة الشؤون المالية والاستثمارية والاقتصادية وشؤون البترول والموارد الطبيعية. وقال مكتب أبوظبي الإعلامي إن الشيخ خليفة بن زايد أصدر قانونا بإنشاء المجلس ينص على دمج الصلاحيات التنظيمية للمجلس الأعلى للبترول مع صلاحيات المجلس الأعلى للشؤون المالية والاقتصادية، وسيستمر أعضاء المجلس الأعلى للبترول بممارسة الاختصاصات المقررة لمجلس إدارة أدنوك لحين إصدار قرار مجلس إدارة جديد. وأشار مكتب أبوظبي الإعلامي إلى أن المجلس سيقوم بوضع واعتماد الاستراتيجيات والسياسات العامة المنظمة لهذه الشؤون ومتابعة تنفيذها مع الجهات المحلية المعنية. كما نص القانون على أن يكون حاكم إمارة أبوظبي، رئيسا للمجلس وولي عهد أبوظبي، نائبا لرئيس المجلس.

سلطنة عمان تعيد فتح مختلف المنافذ بعد غد الثلاثاء

الجريدة....المصدرDPA... قررت اللجنة العليا المكلفة ببحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار فيروس «كورونا» في سلطنة عمان اليوم الاحد إنهاء العمل بقرار منع الدخولِ إلى السلطنةِ والخروجِ منها عبر مختلف المنافذ البريّة والجويّة والبحرية في الساعة الثانية عشرة من صباحِ بعد غد الثلاثاء. وقالت اللجنة، في بيان أوردته وكالة الأنباء العمانية على حسابها بموقع «تويتر»، إنها قررت تعليق الإعفاء من العزل الصحي للقادمين في زيارات قصيرة للسلطنة تقل مدتها عن سبعة أيام. وشددت اللحنة على إلزامية الحصول على تأمين صحي يشمل تغطية تكاليف علاج «كوفيد-19»، ويستثنى من ذلك العمانيون وموطنو دول مجلس التعاون الخليجي وحاملو بطاقة العلاج المجاني. وأكدت على إجراء فحص «كوفيد-19» عند الوصول من الخارج إلى مطارات السلطنة.

 

 

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,167,664

عدد الزوار: 7,622,699

المتواجدون الآن: 0