أخبار مصر وإفريقيا... مصر ترفض أي إجراء يمس حقوقها في مياه النيل...قائمة أممية بـ45 مرشحاً للسلطة الجديدة في ليبيا...راشد الغنوشي: دور رئيس الدولة رمزي... حمدوك يتسلم أسماء مرشحي «التغيير» للحكومة...ميليشيا إثيوبية تخطف سودانيين والجيش يرسل تعزيزات إلى الحدود... 20 مليون جرعة من «فايزر» لجنوب أفريقيا..

تاريخ الإضافة الإثنين 1 شباط 2021 - 7:01 ص    عدد الزيارات 1763    التعليقات 0    القسم عربية

        


السيسي: مصر لم ولن تدخر جهداً تجاه دعم أشقائها الأفارقة.... المؤبد لمتهم والمشدد لـ 10 في قضية «القاعدة في كرداسة»....

| القاهرة ـ «الراي»|.... أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن مصر «لم ولن تدخر جهداً تجاه دعم أشقائها الأفارقة، وستظل دائماً يدها ممدودة للتعاون والبناء والتنمية من أجل جميع الدول الأفريقية، لتقوى بالإرادة الحرة لشعوبها وبأمنها واستقرارها». وقال لدى استقباله رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فقيه، أمس، إن «مسار التطور في أفريقيا يبدأ أولاً، وقبل كل شيء بترسيخ الاستقرار وإنشاء بنية أساسية متكاملة تشكل قاعدة للتنمية للدول الأفريقية تتيح الربط ما بين الأقاليم الجغرافية للقارة الأفريقية، وهو ما يعزز الهدف المنشود للتكامل الاقتصادي والاندماج الإقليمي في القارة». من جانبه، أكد فقيه اعتماد جهود الاتحاد الأفريقي في الأساس على دور مصر، وثقلها في القارة الأفريقية، الذي يمثل الدعامة القوية للعمل الأفريقي المشترك، معرباً عن ثقته في «استمرار مصر في الاضطلاع بدورها في تعزيز الجهود التنموية في أفريقيا، وصون الاستقرار الأمني والسياسي في القارة الأفريقية، خصوصاً في ضوء الرؤية السياسية والتنموية الثاقبة لدى الرئيس المصري». وقال الناطق الرئاسي بسام راضي في بيان، إن «اللقاء تناول تطورات عدد من القضايا السياسية على الساحة القارية، ومستجدات عدد من النزاعات في القارة الأفريقية وجهود تسويتها سياسياً، وفي مقدمها الوضع في القرن الأفريقي، والملف الليبي، وتم استعراض قضية سد النهضة الإثيوبي، في إطار المفاوضات الثلاثية تحت رعاية الاتحاد الأفريقي». وأكد السيسي، مجدداً «على ثوابت موقف مصر من حتمية بلورة اتفاق قانوني ملزم وشامل بين كل الأطراف المعنية، يتناول بالأساس الشواغل المصرية، خصوصاً قواعد ملء وتشغيل السد، مع رفض أي عمل أو إجراء يمس بحقوق مصر في مياه النيل». وأعرب فقيه، عن تقديره لجهود مصر في إطار مسار المفاوضات بهدف الوصول إلى حل للقضية، مؤكداً أهمية استمرار التنسيق المكثف للعمل على حلحلة الموقف الحالي والوصول إلى اتفاق عادل ومتوازن في شأن هذه القضية الحيوية. قضائياً، قضت محكمة جنايات القاهرة «الدائرة الأولى - إرهاب»، أمس، بالسجن المؤبد لمتهم والمشدد 15 سنة لتسعة، والمشدد 7 سنوات لمتهم، وبراءة آخر، لاتهامهم بتكوين جماعة إرهابية، في القضية المعروفة بـ«تنظيم القاعدة في كرداسة». وكانت النيابة أحالت المتهمين على محكمة الجنايات لأنهم قاموا خلال الفترة من عام 2016 وحتى 26 يناير 2019 داخل مصر وخارجها، بالاشتراك مع المتهم الأول عاطف شحات، في تأسيس وتولي قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي.

مصر تسجل 533 إصابة جديدة بـ «كورونا».. و53 حالة وفاة

الراي.... سجلت وزارة الصحة المصرية، أمس الأحد، 533 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا و53 حالة وفاة وذلك مقابل 547 إصابة و46 وفاة أمس. وقال خالد مجاهد الناطق باسم الوزارة في بيان «إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد هو 165951 حالة من ضمنهم 129636 حالة تم شفاؤها و9316 حالة وفاة». وكانت مصر قد استهلت أخيراً حملة تطعيم من فيروس كورونا بالعاملين في المجال الطبي مستخدمة لقاحا أنتجته المجموعة الصينية الوطنية للأدوية (سينوفارم).

مصر ترفض أي إجراء يمس حقوقها في مياه النيل

الشرق الاوسط....القاهرة: محمد عبده حسنين.... شدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على ثوابت موقف بلاده من حتمية بلورة اتفاق قانوني مُلزم بشأن «سد النهضة» الإثيوبي، ورفض «أي عمل أو إجراء يمس بحقوق مصر في مياه النيل». واستقبل الرئيس السيسي، في القاهرة، أمس، موسى فقيه، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، قبيل أيام من انعقاد قمة الاتحاد الأفريقي الذي يرعى بدوره المفاوضات بين مصر وإثيوبيا والسودان، بهدف الوصول إلى اتفاق ينظم عمليتي ملء وتشغيل السد المقام على الرافد الرئيسي لنهر النيل. وبحسب السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، فإن اللقاء تناول التباحث حول تطورات عدد من القضايا السياسية على الساحة القارية، ومستجدات عدد من النزاعات بالقارة الأفريقية، وجهود تسويتها سياسياً، وفي مقدمتها الوضع في القرن الأفريقي، والملف الليبي. وتم كذلك استعراض قضية «سد النهضة» الإثيوبي، في إطار المفاوضات الثلاثية تحت رعاية الاتحاد الأفريقي. وأكد الرئيس السيسي مجدداً «ثوابت موقف مصر من حتمية بلورة اتفاق قانوني ملزم شامل بين الأطراف المعنية كافة، يتناول بالأساس الشواغل المصرية، خاصة قواعد ملء وتشغيل السد، مع رفض أي عمل أو إجراء يمس بحقوق مصر في مياه النيل». ونقل البيان المصري عن فقيه «تقديره لجهود مصر في إطار مسار المفاوضات بهدف الوصول إلى حل للقضية»، مؤكداً أهمية «استمرار التنسيق المكثف للعمل على حلحلة الموقف الحالي، والوصول إلى اتفاق عادل متوازن بشأن هذه القضية الحيوية». وتخشى مصر، ومعها السودان، من تأثر حصتيهما في مياه النيل جراء الملء المتكرر لخزان السد، فضلاً عن تأثيرات سلبية أخرى، في حين ترفض إثيوبيا إضفاء طابع قانوني على أي اتفاق يتم التوصل إليه، يلزمها بإجراءات محددة لتخفيف حدة الجفاف. وتجري الدول الثلاث مفاوضات منذ نحو 10 سنوات، لكنها لم تؤد إلى تحريك الموقف، رغم دخول أطراف دولية فاعلة، مثل الولايات المتحدة والبنك الدولي والاتحاد الأفريقي. ومن المقرر أن تنعقد قمة الاتحاد الأفريقي الـ34 يومي 6 و7 فبراير (شباط) الحالي، على مستوى القادة والرؤساء، تسبقها اجتماعات المجلس التنفيذي للاتحاد على مستوى وزراء الخارجية يومي 3 و4 فبراير (شباط). وفي ضوء الاستعدادات الجارية للقمة الأفريقية السنوية، شهد اللقاء بين السيسي وفقيه تبادل وجهات النظر، والاطلاع على رؤية الرئيس السيسي تجاه عدد من الموضوعات والقضايا الأفريقية. وقال السيسي، وفق البيان، إن مصر «لم (ولن) تدخر جهداً تجاه دعم أشقائها الأفارقة، وستظل دائماً يدها ممدودة للتعاون والبناء والتنمية من أجل جميع الدول الأفريقية، لتقوى بالإرادة الحرة لشعوبها، وبأمنها واستقرارها». وأوضح الرئيس السيسي لرئيس المفوضية الأفريقية أن «مسار التطور في أفريقيا يبدأ أولاً، وقبل كل شيء، بترسيخ الاستقرار، وإنشاء بنية أساسية متكاملة تشكل قاعدة للتنمية للدول الأفريقية تتيح الربط بين الأقاليم الجغرافية للقارة الأفريقية، وهو ما يعزز الهدف المنشود للتكامل الاقتصادي والاندماج الإقليمي بالقارة». ومن جانبه، أكد فقيه «اعتماد جهود الاتحاد الأفريقي بالأساس على دور مصر، بقيادة الرئيس السيسي، وثقلها في القارة الأفريقية»، بصفته يمثل «الدعامة القوية للعمل الأفريقي المشترك»، معرباً عن «ثقته في استمرار مصر في الاضطلاع بدورها في تعزيز الجهود التنموية في أفريقيا، إلى جانب صون الاستقرار الأمني والسياسي في القارة الأفريقية». ومن جهة أخرى، التقى أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، مع سامح شكري، وزير الخارجية المصري، أمس، بمقر الأمانة العامة للجامعة، حيث بحثا عدداً من الموضوعات الخاصة بالعمل العربي المشترك، بما في ذلك سبل تعزيز علاقات التعاون بين الجامعة والأطراف الشريكة لها، خاصة الاتحاد الأفريقي. وقال مصدر مسؤول بالأمانة العامة إن أبو الغيط وشكري تبادلا الآراء في هذا الصدد حول سبل تطوير مسيرة الشراكة العربية - الأفريقية، تعزيزاً للأهداف المشتركة التي تجمع بين العالم العربي والقارة الأفريقية، خاصة في ضوء الزيارة التي يقوم بها موسى فقيه، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، للقاهرة حالياً، واللقاء الذي سيعقده أبو الغيط، اليوم (الاثنين)، مع فقيه، في إطار آلية التعاون العام بين الجامعة العربية والاتحاد الأفريقي.

فايز السراج خارج ترشيحات «المجلس الرئاسي»

الجريدة.... أعلنت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، عن قائمة ترشيحات للمجلس الرئاسي، ورئاسة الوزراء في ليبيا، خلت من اسم الرئيس الحالي للمجلس رئيس حكومة «الوفاق» فايز السراج. وأوضحت البعثة الأممية، في بيان مساء أمس الأول، أن نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي، أحمد معيتيق، ووزير الداخلية بحكومة «الوفاق» فتحي باشاغا، بين أبرز المرشحين لمنصب رئيس الوزراء. وأفادت البعثة بترشح رئيس البرلمان عقيلة صالح، ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري، ووزير الدفاع بـ«الوفاق» صلاح الدين النمروش، رسميا للمجلس الرئاسي.

اختيار السلطة الانتقالية: المرحلة الأصعب في «الحوار الليبي»

الاخبار...تقرير .... سيتكوّن المجلس الرئاسي من 3 أعضاء ورئيس للوزراء يعاونه نائبان ... تنطلق، اليوم، المرحلة الأصعب في المسار السياسي الليبي، تمهيداً للانتخابات المقرّرة نهاية العام الحالي، وسط ترقّب لمدى قدرة أيّ من المرشّحين لمنصبَي رئيس الوزراء ورئيس المجلس الرئاسي على حسم الأمر لمصلحته..... بعد مخاض عسير دام أربعة أشهر، تنطلق، اليوم، المرحلة الأصعب في المسار السياسي الليبي الذي ترعاه الأمم المتحدة، باجتماعات لأعضاء «ملتقى الحوار السياسي» تستمرّ حتى الخامس من شباط/ فبراير الجاري، من أجل الاستقرار على المرشّحين لمنصبَي رئيس المجلس الرئاسي ورئيس الحكومة، وسط تفاؤل حذر يسود البعثة الأممية. وحصلت هذه الأخيرة على تعهّدات من جميع المرشّحين بالتزام خريطة الطريق التي تنتهي بإجراء الانتخابات بحلول 24 كانون الأول/ ديسمبر 2021، وتقديم إقرارات مالية تتضمّن كل ممتلكاتهم داخل ليبيا وخارجها هم وعائلاتهم، مع تعهّدات كتابية بعدم ترشّحهم في الانتخابات، ضمن إجراءات تستهدف ضمان نزاهة العملية الانتخابية. لكن تلك التعهّدات تثير كثيراً من القلق في شأن مصير عدّة أشخاص مرشّحين، من بينهم رئيس المجلس الأعلى للقضاء ورئيس المحكمة العليا محمد الحافي، الذي قَدّم أوراق ترشّحه لرئاسة المجلس الرئاسي، في الوقت الذي سيكون فيه الحافي، حال فشله في الوصول إلى المنصب، رئيس المحكمة التي يُفترض أن تنظر في أيّ طعون في العملية الانتخابية، وهو ما دفع عدداً من القضاة إلى مطالبته بالاستقالة قبل خوض الانتخابات، لضمان عدم الاعتراض على أيّ أحكام قضائية مستقبلاً، الأمر الذي لم يلقَ ردّاً حتى من البعثة الأممية التي تواجه انتقادات كثيرة. ومن ضمن الانتقادات المُوجّهة إلى الأخيرة، عدم الإعلان عن نتائج تحقيقات في تقديم رشى خلال تصويت أعضاء «الملتقى» على المقترحات المتّصلة بآلية اختيار المرشّحين في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، والتي يخشى مراقبون أن توثّر على نتائج التصويت، ولا سيما أن عبد الحميد دبيبه، الذي ذُكر اسمه كأحد دافعي الأموال للفوز بالتصويت، هو من ضمن قائمة المرشّحين لمنصب رئيس الوزراء.

ستكون السلطة التنفيذيّة الجديدة مسؤولة عن إجراء انتخابات برلمانيّة ورئاسيّة

وبحسب ما تَوصّل إليه الليبيون في اجتماعاتهم خلال الفترة الماضية، فإن المجلس الرئاسي سيتكوّن من 3 أعضاء ورئيس للوزراء، يعاونه نائبان. وسيتولّى المجلس إعادة توحيد مؤسّسات الدولة المفكّكة، مع السعي لفرض الأمن وتحقيق الاستقرار. وتضمّ قائمة المرشّحين لتلك المناصب 45 شخصاً، من بينهم ثلاث نساء تكاد تكون فرصهن في الفوز معدومة. ويبرز من بين المرشّحين لرئاسة الوزراء رجل الأعمال أحمد معيتيق الذي يشغل منصب نائب رئيس المجلس الرئاسي، بالإضافة إلى فتحي باشاغا وزير الداخلية الحالي في حكومة «الوفاق» والساعي للمنصب بشكل علني منذ شهور، في وقت يغيب فيه اسم رئيس «الوفاق» فايز السراج عن قائمة المرشّحين بشكل كامل. كذلك، طرح رئيس مجلس النواب المنعقد في طبرق، عقيلة صالح، اسمه كمرشح لرئاسة مجلس الرئاسة، وسط غياب اسم اللواء المتقاعد خليفة حفتر. وبموجب الخريطة الانتقالية، فإن السلطة التنفيذية الجديدة ستكون مسؤولة عن إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية في 24 كانون الأول/ ديسمبر المقبل، على أن تلتزم بجميع الأحكام والإجراءات الصادرة عن «ملتقى الحوار السياسي»، وهو الدور المنوط برئيس الحكومة بالدرجة الأولى. وستقوم الحكومة، طبقاً للرؤية الأممية، بوضع برنامج يضمن تنفيذ كل التعهّدات المتّفق عليها وفق مخرجات «ملتقى الحوار»، والتي ستُعرَض على مجلس النواب من أجل نيل الثقة في خطوة تستهدف إعادة لمّ المجلس الذي لم ينعقد كاملاً منذ 2014 حتى اليوم. أمّا رئيس المجلس الرئاسي فسيتولّى عدّة مهمات؛ منها وظيفة القائد الأعلى للجيش، مع أحقيّته في تعيين القيادات وفق التشريعات والقوانين المُطبّقة، وصلاحيته في إعلان حالة الطوارئ وقرار الحرب والسلم بعد موافقة مجلس النواب، فضلاً عن تشكيل مفوّضية وطنية عليا للمصالحة، وإطلاق مسار المصالحة، شرط أن تكون جميع قرارات المجلس بالإجماع، مع بطلان ما يصدر خلاف ذلك. وعلى رغم الضوابط الموضوعة على كلّ منصب، فإن مشكلة توحيد المؤسسة العسكرية ستكون الأبرز، وخاصة في ظلّ إحجام قوات حفتر إلى الآن عن إبداء استعدادها بشكل مباشر لتسليم السلاح. وعليه، يُتوقّع أن ينتهي الأمر بمفاوضات وتنازلات يقدمها كلّ من رئيس المجلس الأعلى الذي سيكون قائداً للجيش، وقوات حفتر التي تتمسّك بتأجيل تسليم سلاحها إلى حين خروج المرتزقة من ليبيا بشكل كامل. وجاء خلوّ قائمة المرشّحين للمناصب الانتقالية من اسمَي حفتر والسراج من أجل إبعادهما عن المشهد السياسي مؤقتاً، ولا سيما في ظلّ رغبتهما في الترشّح في الانتخابات المقبلة. وتواجه عدّة مؤسّسات في الدولة انقسامات، سيكون على السلطة الجديدة التعامل معها وفق المعطيات المتاحة، وفي ظلّ الرقابة الأممية للعملية الانتقالية. ويسود ترقّب لهويّة الفائزين بالمناصب، ومدى قدرتهم على التعاون والعمل معاً، ولا سيما مع اتّباع قاعدة «تمثيل الأقاليم» التي جرى على أساسها توزيع المناصب لتحقيق توازن بين جميع المناطق.

قائمة أممية بـ45 مرشحاً للسلطة الجديدة في ليبيا

حفتر يتهم «الوفاق» بفبركة وجود «فاغنر» في سرت لتغطية مرتزقة تركيا

الشرق الاوسط....القاهرة: خالد محمود.... أعلنت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا عن قائمة تضم 45 مرشحاً للسلطة الانتقالية الجديدة المكونة من المجلس الرئاسي والحكومة، يفترض أن يحسمها ملتقى الحوار السياسي في سويسرا، تمهيداً لإجراء انتخابات عامة نهاية العام الحالي، بينما اتهم «الجيش الوطني» بقيادة المشير خليفة حفتر، قوات حكومة «الوفاق» برئاسة فائز السراج بـ«فبركة وجود مرتزقة روس في مدينة سرت، للتغطية على المرتزقة الموالين لتركيا غرب البلاد». وتشمل اللائحة التي كشفت عنها البعثة الأممية، مساء أول من أمس، أسماء 45 شخصاً، بينهم 3 نساء فقط، وتضم شخصيات من الوزن الثقيل في السياسة المحلية، من غرب البلاد وشرقها، فضلاً عن آخرين من الجنوب. وسيختار المشاركون الـ75 في محادثات السلام بمدينة جنيف الذين يتراوحون بين شخصيات إقليمية وقبلية وممثلين لفصائل سياسية، من بين 24 مرشحاً لمناصب المجلس الرئاسي الثلاثة، بينما يتنافس 21 شخصاً على منصب رئيس الحكومة. وتضم لائحة المرشحين لرئاسة مجلس الرئاسة وعضويته رئيس مجلس النواب الحالي عقيلة صالح، وهو رجل قانون متحفظ، ومحمد البرغثي سفير ليبيا في الأردن، إضافة إلى خالد المشري رئيس مجلس الدولة، وأسامة الجويلي آمر المنطقة العسكرية الغربية لقوات حكومة «الوفاق»، ووزير دفاعها صلاح النمروش، إلى جانب أعضاء سابقين في البرلمان ومجلس الدولة. أما الأسماء المطروحة لمنصب رئيس الحكومة فتشمل أحمد معيتيق، نائب السراج، ووزير داخلية «الوفاق» فتحي باش أغا، ووزير التعليم الأسبق عثمان عبد الجليل، ورجل الأعمال عبد الحميد الدبيبة. وعلى مدى أسبوع، دققت لجنة مكونة من ثلاثة من أعضاء ملتقى الحوار السياسي الليبي في طلبات الترشيح لمناصب السلطة التنفيذية للتأكد من مطابقتها للمعايير التي اتفق عليها الملتقى في تونس بتوافق الآراء. وطبقاً للبعثة الأممية، فقد تعهد جميع المرشحين باحترام خارطة الطريق التي أقرها الملتقى فيما يتعلق بالفترة التمهيدية التي تمهد الطريق لإجراء الانتخابات الوطنية. وتعهدوا تقديم إقرار للجهات الرقابية المختصة بممتلكاتهم الثابتة والمنقولة داخل ليبيا وخارجها، فضلاً عن تلك الخاصة بزوجاتهم - أزواجهن والأبناء القصر، وعدم خوض الانتخابات في نهاية الفترة التمهيدية. ووقعوا إفادة خطية ملزمة قانوناً تؤكد امتثالهم لقانون الجنسية الليبي الحالي. وفيما يخص المرشحين من السلطات العسكرية أو القضائية، قالت لجنة التدقيق إنه من الضروري أن يكون ترشيحهم متوافقاً مع القوانين والأنظمة الليبية القائمة. وأشارت البعثة إلى أنه يتعين على هؤلاء المرشحين «الامتثال التام للقوانين واللوائح ذات الصلة فيما يتعلق بالمشاركة في الأنشطة السياسية أو الترشح لمنصب سياسي». وسارعت السفارة الأميركية، أمس، إلى تهنئة ملتقى الحوار السياسي الليبي الذي تيسره الأمم المتحدة وجميع الليبيين على ما وصفته بـ«عملية الترشيح الشفافة للمرشحين للخدمة في الحكومة المؤقتة الجديدة والموحدة، التي ستقود ليبيا نحو الانتخابات المقبلة». وأشار السفير الأميركي ريتشارد نورلاند إلى أن «المواقف العسكرية والتواطؤ مع القوات الأجنبية والمرتزقة لتقويض العملية السياسية والتهديدات بإغلاق قطاع الطاقة الليبي ومحاولات تحويل ثروة ليبيا لأجندات حزبية، تتعارض مع مطالب الشعب الليبي بالتغيير». ويتطابق التخوف الأميركي مع مخاوف ليبيين كثر من أن يؤدي التنافس على المناصب إلى اندلاع قتال جديد وانهيار وقف إطلاق النار المتماسك إلى حد كبير منذ أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، رغم التقدم الذي أحرزته المحادثات التي تدعمها الأمم المتحدة. وكان مقرراً أن تعقد رئيسة البعثة الأممية بالإنابة ستيفاني ويليامز، جلسة حوارية مباشرة، مساء أمس بتوقيت طرابلس عبر منصة الحوار الرقمي، بهدف جمع أهم الأسئلة التي يرغب الشارع الليبي في طرحها على المرشحين للمجلس الرئاسي ومنصب رئيس حكومة الوحدة الوطنية، خلال الفترة التمهيدية للانتخابات. وقالت البعثة إن فريقها البعثة سيجمع الأسئلة الأكثر تكراراً والمتصلة بالمهام المنوطة بالمناصب المذكورة من مداخلات المشاركين لطرحها بشكل مباشر على المتقدمين للتنافس على المناصب التنفيذية في جلسة حوارية مفتوحة، سيتم بث وقائعها لاحقاً. وأعلن وزير الخارجية الألماني هايكو ماس الذي هنأ هاتفياً المبعوث الأممي الجديد يان كوبيتش بمناسبة توليه منصبه، عن استعداد بلاده لمواصلة دعمها للبعثة الأممية لجعل التطورات الإيجابية الأخيرة في العملية السياسية مستمرة. إلى ذلك، نفى الجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر وجود مرتزقة في مدينة سرت أو خارجها، ووصف الوضع هناك بأنه «مستقر تماماً في ظل سيطرة الأجهزة الأمنية بشكل كامل». وقال في بيان وزعه اللواء أحمد المسماري، الناطق باسم حفتر، مساء أول من أمس، إن «ادعاء قوات الوفاق العثور بالمدينة على منشورات باللغتين العربية والروسية، تحتوي على تهديدات ضد مجموعة مرتزقة (فاغنر) الوهمية وعن الجرائم التي زُعمَ ارتكابها في سرت، استفزاز مكشوف وكذبة جديدة ومحاولة لصرف الانتباه عن المرتزقة الحقيقيين الذين تدفقوا إلى غرب ليبيا عن طريق تركيا وتنظيماتها الإرهابية». ولفت إلى أنه «كلما تطورت عملية التسوية السياسية التي تشرف عليها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ويباركها المجتمع الدولي، زاد نشاط الميليشيات التكفيرية المتطرفة، الأمر الذي يعني بالنسبة لهم نهاية وجودهم»، مشيراً إلى أنه «تتم فبركة ونشر الأخبار الكاذبة والإشاعات المغرضة يومياً، بهدف نشر الخوف والذعر، وتشويه سمعة القيادة العامة والجيش الوطني بشكل عام وإفشال مساعي اللجنة العسكرية 5+5 في تنفيذ تفاهمات جنيف». واعتبر أن «المحرضين لم يتمكنوا من خداع الليبيين ولا المجتمع الدولي الذي خاطب تركيا بشكل مباشر مطالباً بسحب قواتها ومرتزقتها من ليبيا فوراً». بدورها، قالت وسائل إعلام محلية موالية لحكومة «الوفاق» إن وزارة دفاعها نشرت 700 جندي وآليات ومدرعات عسكرية بمداخل مدينة ترهونة ومخارجها، «لاستتباب الأمن والاستقرار وبسط سلطان الدولة»، على خلفية ما وصفته بـ«معلومات وتقارير مخابرات واردة حول مساعي بعض الأطراف لخلق فوضى في المدينة».

راشد الغنوشي: دور رئيس الدولة رمزي

الجريدة... وسط الأزمة الدستورية، التي تعيشها تونس، اعتبر رئيس البرلمان التونسي، راشد الغنوشي، أن دور رئيس الدولة في النظام البرلماني "رمزي". وكان الغنوشي يعلق، في حوار عبر "زوم" مع الجالية التونسية المقيمة في الأميركتين وكندا، على الأزمة الدستورية التي نشأت من امتناع الرئيس قيس سعيد عن قبول أداء بعض الوزراء في التعديل الحكومي الجديد القسم أمامه. ورأى الغنوشي أن سبب الأزمة هو "المزج بين النظامين البرلماني والرئاسي"، داعياً للانتقال إلى نظام برلماني كامل.

حمدوك يتسلم أسماء مرشحي «التغيير» للحكومة

خلافات في «الأمة القومي» و«الجبهة الثورية» تؤخر تقديم قائمتيهما

الشرق الاوسط....الخرطوم: محمد أمين ياسين.... سلم ممثلو «قوى الحرية والتغيير» في مجلس شركاء الحكم السوداني رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، أمس، قائمة مرشحي تحالفهم للتشكيل الوزاري الجديد، فيما لا تزال الخلافات تؤخر تسليم أسماء مرشحي حزب «الأمة القومي»، وأطراف عملية السلام في «تحالف الجبهة الثورية»، إلى مجلس شركاء الفترة الانتقالية الذي عقد أمس اجتماعاً لمناقشة برنامج الحكومة المقبلة. وكان مجلس الشركاء قد حدد الرابع من فبراير (شباط) الحالي موعداً لتشكيل الحكومة، واستكمال مجلس السيادة الانتقالي. ويتوقع أن يتقدم الوزراء باستقالات في غضون يومين. وأكد مصدر مطلع لـ«الشرق الأوسط» وجود «خلافات حادة» داخل حزب «الأمة» الذي مُنح 4 وزارات، هي الخارجية والزراعة والنفط والشؤون الدينية، حالت دون تسليم أسماء مرشحيه. وعزا المصدر تأخر «الأمة» إلى «الخلافات والصراع المحتدم بين تياراته الداخلية بشأن حسم الأسماء المرشحة لتولى المناصب الوزارية»، مشيراً إلى أن «من أسباب التأخير الأخرى أن قيادياً بارزاً في الحزب رشح نفسه عضواً في مجلس السيادة الانتقالي، ويرفض التنازل عن موقفه». وقال المصدر إن «الحزب ربما يذهب إلى تقديم مرشح لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف التي يشغلها نصر الدين مفرح، المحسوب على الحزب». وذكرت مصادر متطابقة أن الخلافات داخل «الجبهة الثورية» الموقعة على اتفاقية جوبا للسلام منعت الاتفاق على أسماء مرشحيها في 7 وزارات لتقديمها إلى مجلس الشركاء. والتأم أمس اجتماع لمجلس شركاء الحكم في الفترة الانتقالية، لمناقشة برنامج الحكومة المقبلة، من خلال مسودة مقدمة من تحالف «قوى إعلان الحرية والتغيير». وأفادت المصادر بأن «التغيير» أعادت ترشيح وزير العدل نصر الدين عبد الباري، ووزير الري ياسر عباس. ومن أبرز المرشحين في التشكيل الوزاري الجديد مريم المهدي عن حزب «الأمة» (ابنة زعيمه الراحل) لوزارة الخارجية، وإبراهيم الشيخ لوزارة الصناعة، وحمزة بلول من «التجمع الاتحادي» لوزارة الإعلام والثقافة. ورفض أحد تحالفي «الجبهة الثورية» الذي يضم عدداً من الفصائل الممثلة لمسار السلام في وسط السودان وشماله الاتجاه الحالي لتشكيل الحكومة، ولوح بطرح خيار الانتخابات المبكرة. وحذر القيادي في الجبهة التوم هجو، في مؤتمر صحافي في الخرطوم أمس، من أن «المضي في نهج المحاصصات الحزبية لتكوين الحكومة، من دون معايير واضحة، سيؤثر على أداء الحكومة في المرحلة المقبلة». ووضع مجلس شركاء الفترة الانتقالية جدولاً زمنياً لاستكمال هياكل الفترة الانتقالية. ونصت اتفاقية السلام على تمثيل قوى السلام بنسبة 25 في المائة من مقاعد الحكومة الانتقالية، و3 أعضاء في مجلس السيادة، و75 عضواً في المجلس التشريعي. وانتهت المشاورات المكثفة بين الأطراف التي استغرقت شهوراً باتفاق على تشكيل حكومة من 26 وزارة، من بينها 7 وزارات لـ«الجبهة الثورية» المنقسمة إلى تحالفين.

ميليشيا إثيوبية تخطف سودانيين والجيش يرسل تعزيزات إلى الحدود

الشرق الاوسط....الخرطوم: أحمد يونس.... في تطور جديد للتوتر بين الخرطوم وأديس أبابا، أغلق سودانيون غاضبون أحد المعابر الحدودية البرية بين البلدين، احتجاجاً على اختطاف ميليشيا إثيوبية تجاراً سودانيين قرب معبر القلابات الحدودي، أول من أمس، فيما أرسل الجيش السوداني تعزيزات إلى المنطقة. وتشهد حدود السودان ية منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي توتراً مسلحاً بين الجيشين السوداني والإثيوبي، على خلفية استرداد السودان لمنطقة الفشقة التي كانت تسيطر عليها إثيوبيا. وتواصل التوتر على المنطقة الحدودية، ولاحت في الأفق نذر حرب بين البلدين، فيما واصلت الميليشيا الإثيوبية المعروفة باسم «شفتة» اعتداءاتها على السكان المحليين، بعد أن فقدت سيطرتها على المنطقة الخصيبة. وقالت صحيفة «سودان تريبيون» إن المحتجين اعتصموا في «محلية باسندا» بولاية القضارف، وقطعوا الطريق الأسفلتي الرابط بين منطقتي القلابات السودانية والمتمة الإثيوبية الحدوديتين، وأغلقوا المعبر الإقليمي والطرق التي يسلكها تجار الحدود. وكانت ميليشيات إثيوبية اختطفت، أول من أمس، 3 تجار سودانيين، بعدما توغلت داخل الحدود السودانية بعمق 7 كيلومترات، ما دفع الجيش السوداني إلى إرسال تعزيزات عسكرية إضافية إلى منطقة باسندا. واعتادت هذه الميليشيات المدعومة من الجيش الفيدرالي الإثيوبي، على اختطاف مواطنين سودانيين، إما لطردهم من مزارعهم والاستيلاء على مصالحهم، أو طلباً لفدى مالية. وبحسب الصحيفة، رافق الاختطاف، إطلاق نار كثيف من بنادق «كلاشينكوف» على التجار الذين كانوا على دراجات بخارية قرب المنطقة. وطالبت الميليشيات بفدية قدرها 5 ملايين جنيه سوداني (نحو 16 ألف دولار) لإطلاق سراح المختطفين، فيما دفعت السلطات السودانية بتعزيزات عسكرية إلى ولاية القضارف فور وقوع عملية الاختطاف.

20 مليون جرعة من «فايزر» لجنوب أفريقيا

جوهانسبرغ: «الشرق الأوسط».... قال وزير الصحة في جنوب أفريقيا زويلي مخيزي إن بلاده ستحصل على 20 مليون جرعة من اللقاح الذي طورته شركة فايزر ضد فيروس كورونا، وذلك بحسب ما ذكرته صحيفة «صنداي تايمز» ومقرها جوهانسبرغ. وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أنه في حال إتمام الاتفاق، سوف يمثل دفعة لخطط التطعيم ضد فيروس كورونا، التي تعرضت للانتقادات بسبب البطء في تدشينها. ورغم أن الكثير من الدول بدأت بالفعل في تطعيم الأفراد الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس، فإنه من المقرر أن تصل أول شحنة من لقاح ضد فيروس كورونا، وتقدر بمليون جرعة، إلى جنوب أفريقيا غداً الاثنين. تعد هذه الشحنة جزءاً من الجرعات الـ5.‏1 مليون التي سوف تحصل عليها جنوب أفريقيا من لقاح أسترازينيكا الذي ينتجه معهد سيروم الهندي، وفق وكالة الأنباء الألمانية.

 

 

 

 



السابق

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. الجيش اليمني يشن هجوما واسعا على مناطق الحوثيين في الجوف...انطلاق «رماح النصر»... أول تمارين مركز الحرب الجوي السعودي..تحالف إماراتي لوجيستي لنقل ملياري جرعة من لقاحات «كوفيد ـ 19»....البحرين: أحكام بالسجن على متهمين بتشكيل خلية مدعومة من «الحرس الثوري» الإيراني...عمان تمدد إغلاق المنافذ البرية أسبوعا آخر....تقرير أردني: «المال الفاسد» أثر على الانتخابات...

التالي

أخبار وتقارير.... «حزب الله» يعلن إسقاط طائرة مسيرة «إسرائيلية»....المؤسسة العسكرية الأميركية تفرض «خطوطاً حمراء» على إيران... وإلا الضربة....واشنطن تسعى إلى «محور إسلامي جديد» يضم إيران وتركيا وباكستان...أصوليو إيران يبدلون لهجتهم تجاه «النووي».....إسرائيل: امتلاك إيران سلاحا نوويا يهدد الشرق الأوسط... انتقم لسليماني وراسل سفير إسرائيل.. من هو "جيش الهند"؟..طوق أمني في موسكو مع تجدد المظاهرات... وتوقيفات بالجملة...«مؤسسة نافالني» تناشد بايدن معاقبة مقربين من بوتين...جيش ميانمار يعيّن قائد القوات المسلحة رئيساً للبلاد... خبراء «الصحة العالمية» يزورون سوق ووهان أول بؤرة لـ«كورونا».. 2.2 مليون ضحية لـ«كورونا» و102 مليون إصابة في العالم... أبحاث جديدة تؤكد فاعلية الزعفران في معالجة «كوفيد ـ 19»...


أخبار متعلّقة

أخبار مصر وإفريقيا.... وزير خارجية اليونان في القاهرة... وتركيا تغازلها....مصر والسودان يشدّدان اللهجة تجاه إثيوبيا وسد النهضة ...وزير المخابرات الإسرائيلي إلى القاهرة لبحث شؤون اقتصادية...الجيش السوداني يحبط تهريب أسلحة إلى ميليشيات إثيوبية...مجلس الوزراء الجزائري يصادق على قانون جديد للانتخابات... الدبيبة إلى سرت.. وعقيلة صالح يترأس جلسة منح الثقة للحكومة... راشد الغنوشي يرفض استقالة هشام المشيشي..15 قتيلا و500 مصاب في انفجارات بقاعدة عسكرية في غينيا الاستوائية...

على الولايات المتحدة منع قيام حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله..

 الأربعاء 25 أيلول 2024 - 12:53 م

على الولايات المتحدة منع قيام حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله.. في الأسبوع الماضي، وبعد أحد عشر ش… تتمة »

عدد الزيارات: 171,638,933

عدد الزوار: 7,640,571

المتواجدون الآن: 0