أخبار العراق... موجة اغتيالات جديدة تطال ناشطين في الحراك العراقي...التحالف الدولي يوسع نطاق تعاونه مع العراق...الكاظمي متوعدا: البناء لا يتم بالتجاوز على الرموز والمقدسات الدينية والوطنية... 9.7 مليون دولار.. مساعدة أميركية لدعم الانتخابات العراقية.. عناصر سرايا السلام تنتشر في بغداد والنجف وكربلاء...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 9 شباط 2021 - 5:03 ص    عدد الزيارات 1726    التعليقات 0    القسم عربية

        


موجة اغتيالات جديدة تطال ناشطين في الحراك العراقي..اتهامات علنية لأتباع الصدر بالضلوع فيها... وتياره يحذر من {مخطط للفتنة}..

الشرق الاوسط...بغداد: فاضل النشمي.... تعيد موجة الاغتيالات والاعتداءات الجديدة ضد ناشطي الحراك العراقي إلى الأذهان ما تعرضت له جماعات الحراك من عمليات بطش وقتل واغتيال عقب اندلاع «انتفاضة تشرين» عام 2019، والأشهر التي تلتها وتسببت بمقتل وجرح واختطاف آلاف الناشطين. ووسط تكنهات بجولة احتجاجات جديدة، يتهم ناشطون علناً أتباع التيار الصدري، أو ما بات يسميها الحراك «ميليشيات الصدر»، بالضلوع في تلك الأعمال. وسجل شريط أحداث الحراك، أمس، اعتداءً على متظاهرين في النجف واغتيال 3 ناشطين في الناصرية، إلى جانب مواجهات وقعت بين متظاهرين وقوات الأمن في محافظة واسط. واتهم الناشط أحمد الحلو، «سرايا السلام»، الجناح العسكري للتيار الصدري، بضربه والاعتداء عليه، مساء الاثنين، وأظهر شريط «فيديو» الحلو، وهو يتحدث بألم عن اعتداء تعرض له من عناصر السرايا، كما بدت آثار الضرب واضحة على وجهه. والحلو متظاهر من محافظة بابل القريبة شارك، خلال الأيام الأخيرة، في إحياء الذكرى الأولى لحادث ساحة الاعتصام (مجزرة النجف) التي هاجمها عناصر يعتقد بانتمائهم للتيار الصدري، ما أوقع عشرات القتلى والجرحى بين صفوف المتظاهرين. وفي النجف أيضاً، قامت عناصر مسلحة باختطاف الشاعر والناشط يوسف جبران، المعروف بمواقفه وقصائده الحادة التي تهاجم إيران وميليشياتها في العراق، ووجه الناشطون كالعادة أصابع الاتهام إلى أتباع الصدر. وهاجمت والدة الناشط مهند القيسي، الذي قتل في أحداث النجف العام الماضي، مقتدى الصدر، بشدة، أمس، وحملته في كلمة مسجلة تداولها ناشطون على نطاق واسع المسؤولية الكاملة عن عمليات القتل والخطف التي طالت وتطال ناشطين. وقالت مخاطبة الصدر: «إنك من أمر أتباعك بتنفيذ مجزرة النجف العام الماضي، بشهادة ومعرفة المحافظ وقائد الشرطة وآلاف النجفيين». الناشط والمدون علي السنبلي من النجف أيضاً، تحدث عن «مداهمات وعمليات اختطاف وضرب المتظاهرين بسبب وجودهم ونشرهم في مواقع التواصل الاجتماعي، وحضورهم وإلقاء البعض منهم لقصائد بذكرى مجزرة النجف أمام مرأى ومسمع من حكومة النجف المحلية ومدير شرطتها». واعتبر أن «الوضع في النجف مقلق جداً وسط تسيد الميليشيات للأجواء الأمنية». ووسط سكوت لافت من قبل الحكومتين الاتحادية والمحلية بشأن حالة التوتر القائمة في النجف بين الحراك وأتباع الصدر، يقول السنبلي: «لا أعلم لمن نوجه دعوة من أجل الضغط لفرض القانون وردع الميليشيات عن هذه العمليات الإجرامية». كانت أهازيج وشعارات غاضبة أطلقها ناشطون، الجمعة الماضي، ضد مقتدى الصدر، حيث مقر إقامته في النجف، أثارت استياء ونقمة أتباع التيار الصدري. بدوره، حذر المقرب من الصدر، صالح محمد العراقي، أمس، من مخطط جهات لإثارة الفتنة، وقال في بيان: «وصلتنا معلومات شبه مؤكدة بأن هناك اتفاقاً بعثياً داعشياً وبعض المندسين معهم للهجوم على بعض المقدسات في النجف الأشرف وكربلاء المقدسة والعاصمة بغداد». وأضاف أن «الاستهداف لا يخص المراقد الشيعية، إن جاز التعبير، إنما لنشر الفتنة والفوضى». وفيما كانت الفصائل الموالية لإيران موضع اتهام دائم بالضلوع في عمليات القتل والاختطاف والاعتداء في الأيام والأشهر الأولى للانتفاضة، بات أتباع التيار الصدري، اليوم، في مرمى الاتهام. وفي مدينة الناصرية، مركز محافظة ذي قار الجنوبية، نجا ثلاثة ناشطين من محاولة اغتيال من قبل مجهولين يستقلون دراجة نارية استهدفوا خلالها الناشطين علي عماد ورحيم هاشم بمنطقة صوب الشامية بإطلاقات نارية بطلق ناري، وأصيب عماد بأربع رصاصات أسقطته على الفور، وأصيب الناشط هاشم برصاصة في ساقه اليسرى، وأصيب ناشط آخر برفقتهم ببعض الكدمات والخدوش. وأفاد ناشطون بأن حالة علي عماد الذي نقل إلى المستشفى لتلقي العلاج غير مستقرة. وتجددت المواجهات، أمس، بين المتظاهرين وقوات الأمن في محافظة واسط بعد قيام المتظاهرين بقطع طريق رئيس في المدينة، احتجاجاً على عدم إقالة المحافظ محمد جميل المياحي ونوابه من مناصبهم. وقال الناشط والمحامي سجاد سالم لـ«الشرق الأوسط»، إن «إصابات طفيفة وقعت بين صفوف الجانبين نتيجة استعمال الطوب والحصى في المواجهة، حيت لا تسمح السلطات لقوات الأمن باستعمال الأسلحة أو الرصاص الحي». ويرى سالم أن «الأمور على وشك الانفلات في واسط، إذا لم تبادر الحكومة الاتحادية إلى تنفيذ مطالب المحتجين وإقالة المحافظ». ويضيف سالم أن «سبب الانفلات المحتمل يعود إلى أن مدينتنا تحكمها عصابة مفوضة من المحافظ بالسيطرة على مواردها الاقتصادية مقابل استهداف المتظاهرين». ويؤكد أن «المحافظ يقوم بتجنيد تجار المخدرات والبلطجية وأصحاب السوابق لضرب المتظاهرين، وهؤلاء يصولون ويجولون في محافظتنا، بينما يخشى المتظاهر على حياته وحياة عائلته».

التحالف الدولي يوسع نطاق تعاونه مع العراق... زوّد بغداد بكاميرات حرارية في مواجهة «داعش»

بغداد: «الشرق الأوسط»... عزز التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة في العراق وسوريا لمحاربة تنظيم «داعش» تعاونه مع العراق في مختلف الميادين. ورغم تكرار الهجمات بالعبوات الناسفة التي تتعرض لها أرتاله للدعم اللوجيستي في مناطق مختلفة من العراق، فإنه لم يتأثر بمثل هذه الممارسات. وأعلنت «قيادة العمليات المشتركة» في الجيش العراقي أن التحالف الدولي جهز قوات حرس الحدود العراقية بكاميرات حرارية. وقال الناطق باسم «العمليات المشتركة» اللواء تحسين الخفاجي، في بيان له أمس الاثنين، إن «التحالف الدولي مستمر بدعم القوات الأمنية في مجال التسليح، وتجهيزها بالمعدات لبناء قدراتها». وأضاف أن «التحالف الدولي باشر تجهيز حرس الحدود بأبراج ذكية وكاميرات حرارية ومعدات فنية تستخدم في مجال استطلاع العصابات الإرهابية».  وكان التحالف الدولي جهز العراق مؤخراً بمعدات مختلفة تصل قيمتها إلى نحو مليون دولار. وتعدّ قضية الحدود شبه المفتوحة بين العراق وسوريا من أهم العوامل التي تجعل تنظيم «داعش» قادراً على إعادة تنظيم نفسه وشن هجمات متواصلة؛ بما في ذلك توسيع نشاطه إلى الحد الذي بات يمثل معه تهديداً جديداً للعراق، خصوصا بعد تفجير «ساحة الطيران» وسط بغداد الشهر الماضي، والهجوم على أحد الألوية العسكرية التابعة لـ«الحشد الشعبي» في محافظة صلاح الدين؛ حيث أوقع الهجومان عشرات القتلى ومئات الجرحى. إلى ذلك، أعلنت وزارة الداخلية العراقية عن إلقاء القبض على 15 عنصراً من تنظيم «داعش» الإرهابي، بمحافظة نينوى شمال العراق. وأوضحت الوزارة في بيان أن المعتقلين «مطلوبون للقضاء بتهمة الإرهاب» وأنهم «اعترفوا خلال التحقيقات الأولية بانتمائهم لعصابات (داعش) واشتراكهم بعدة عمليات إرهابية ضد القوات الأمنية والمواطنين قبل عمليات التحرير في 2017». وأوضح البيان: «أحدهم يدعى (أبو أنس) كان ضمن كتيبة الانتحاريين، وآخر يدعى (أبو قتادة) كان عسكرياً، وثالث يسمى (أبو براء) كان ينشط في الهندسة العسكرية لدى التنظيم». وبشأن الأهمية التي يوليها التحالف الدولي للعراق، يقول الخبير الأمني فاضل أبو رغيف لـ«الشرق الأوسط» إن «دول التحالف الدولي، وفي سياق اهتمامها بالملف العراقي، إنما تخطط للحفاظ على أمنها القومي»، مبيناً أن «أمن دول التحالف الدولي القومي يبدأ من العراق إلى أفغانستان؛ حيث إن التنظيم إذا نشأ ثانية في العراق وأقام (دولة التمكين)، فإنه سينطلق بدءاً من العراق إلى كل دول التحالف الدولي؛ بما في ذلك الولايات المتحدة الأميركية والدول الحليفة لها». وأضاف أبو رغيف: «الاهتمام يأتي أيضاً لحماية قواتهم ووجودهم وأبنيتهم في العراق؛ وفي بغداد خصوصاً». وأوضح أنهم «لجأوا إلى دعم العمليات الخاصة، وبالذات في الفرقة الخاصة بالمنطقة الخضراء، بمواد حساسة جداً، وبمعدات تناهز قيمتها 20 مليون دولار، فضلاً عن دفعة أخرى من المساعدات تلوح في الأفق تناهز أكثر من 50 مليون دولار»، مؤكداً أن «لديهم خطة لرفع المستوى القتالي لعديد القوات العراقية على كل المستويات؛ من تسليح وتدريب وتجهيز، بسبب المخاطر المتزايدة للتنظيم الإرهابي ومحاولته إعادة بعض العمليات النوعية هنا وهناك». من جهته، أكد أستاذ الأمن الوطني في «كلية النهرين»، الدكتور حسين علاوي، أن «التعاون مع التحالف الدولي يعطي العراق أفضلية غير مسبوقة في محاربة الإرهاب، سيما أن التحالف يوجه ضربات منتخبة موجعة للدواعش». وأضاف علاوي أن «الاستغناء عن الجهد الدولي في الوقت الحالي والمطالبة بتخفيضه لا يصب في صالح العراق ومحاربة الإرهاب». أما مستشار «المركز الأوروبي لمحاربة (داعش)»، اللواء الركن عماد علو، فيقول لـ«الشرق الأوسط» إن «التحالف الدولي بات اليوم على أعتاب مرحلة جديدة؛ أبرز تجلياتها امتداد لـ(القيادة المركزية الوسطى)، وذلك بضم إسرائيل والبحرين والإمارات العربية المتحدة إلى هذه القيادة، وهي إشارة واضحة إلى مسألة التطبيع التي ربما تشمل دولاً أخرى في المنطقة، ومن المحتمل أن يكون العراق بصورة غير مباشرة ضمن هذا التوجه». وأضاف علو أنه «بالتالي يمكن أن يكون هناك اتجاه لتعزيز القدرات العسكرية لهذا الاصطفاف الاستراتيجي في منطقة الشرق الأوسط مقابل تحالف إيراني - تركي - روسي يتطلع هو الآخر إلى تقاسم النفوذ، خصوصاً في منطقة شرق المتوسط الزاخرة بالثروات». وأكد أن «كل طرف فاعل، خصوصاً في البادية الشرقية في سوريا والغربية في العراق، يريد أن يفرض نفوذه أو أوراقه في حالة الجلوس إلى طاولة تقاسم النفوذ في المنطقة».....

الكاظمي متوعدا: البناء لا يتم بالتجاوز على الرموز والمقدسات الدينية والوطنية

الحرة – واشنطن.... الكاظمي توعد "المتجاوزين على الرموز الدينية"... أكد رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، عبر حسابه على تويتر، الاثنين، أنه "لن يتنازل عن بناء الدولة وهيبتها"، مشددا على عدم التهاون "مع المتجاوزين". وقال الكاظمي إن "البناء لا يتم بالتجاوز على الرموز والمقدسات الدينية والوطنية، وضرب المؤسسات وقطع الطرق، بل بدعم الدولة". وأضاف الكاظمي قوله: "أنجزنا الكثير لحل الأزمات الأمنية والاقتصادية والصحية. الانتخابات استحقاق وطني يحتاج إلى التضامن السياسي والاجتماعي". ويشهد العراق حالة من التوتر بعد أن أصدر ، صالح محمد العراقي، من التيار الصدري بيانا تداولته وسائل إعلام عراقية، حذر فيه من "هجمة داعشية وبعثية" على "المقدسات" في كربلاء والنجف والعاصمة بغداد. ونقل موقع السومرية عن المتحدث باسم سرايا السلام، صفاء التميمي، قوله إن الجماعة عقدت اجتماعا لقادتها خرج بإعلان "الجهوزية التامة والبدء بانتشار السرايا في المحافظات المهددة وهي بغداد وكربلاء والنجف". وأشار إلى أن "التهديد يشمل المساس بمقدسات الشيعة والسنة وكذلك مقدسات غير المسلمين". وبحسب موقع السومرية فإن التميمي قال إن العملية تجري بالتعاون والتنسيق مع القوات الأمنية العراقية.

9.7 مليون دولار.. مساعدة أميركية لدعم الانتخابات العراقية

الحرة – واشنطن... تمويل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية يسمح بنشر مستشارين انتخابيين

رحب مكتب الأمم المتحدة في العراق، الاثنين، بمساهمة الولايات المتحدة الأميركية لمساعدة في بناء القدرات داخل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق. وفي بيان لها، كشفت الأمم المتحدة أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية "USAID" قدمت مساهمة قدرها 9.7 مليون دولار أميركي للمشروع الذي تقوده الأمم المتحدة في العراق. وسيسمح تمويل "USAID" بنشر مستشارين انتخابيين تابعين للأمم المتحدة على المستويات دون الوطنية بينما تستعد المفوضية العليا المستقلة للانتخابات لتنظيم الانتخابات العامة المبكرة، في أكتوبر 2021. وقال مدير "USAID" في العراق، جون كارديناس إن "الولايات المتحدة ملتزمة بالاستماع إلى احتياجات العراق وتقديم دعم مخصص يعزز سيادة العراق واستقراره". وكشف أن تمويل الوكالة سيضمن قدرة بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق على التنفيذ الفعال لأنشطتها الانتخابية الأكثر إلحاحًا استعدادًا للاستحقاقات البرلمانية العراقية القادمة لعام 2021. وفي بيانها حرصت الأمم المتحدة على تقديم الشكر للولايات المتحدة على مساهمتها في عملية إجراء انتخابات حرة ونزيهة وشفافة في العراق.

بعد بيان التحذير.. عناصر سرايا السلام تنتشر في بغداد والنجف وكربلاء

الحرة – واشنطن.... قال شهود عيان عراقيون إن مئات من المسلحين التابعين لميليشيا سرايا السلام انتشروا في شوارع بغداد والنجف اليوم الاثنين، في ما يبدو استجابة لبيان نشره مقرب من مقتدى الصدر حذر فيه من هجوم "بعثي وداعشي" على محافظات عراقية. وانتشرت مقاطع فيديو تظهر مسلحين يستقلون سيارات رباعية الدفع وسيارات بيك آب وعجلات متنوعة، وهم ينتشرون في ما يشبه استعراضا عسكريا ليليا في محافظتي النجف وبغداد. وظهر المسلحون وهم يحملون رشاشات وبنادق آلية، فيما يحمل بعضهم قاذفات صواريخ وأسلحة رشاشة متوسطة العيار، بحسب الشهود الذين تحدثوا لموقع "الحرة". وردد المشاركون في الاستعراضات هتافات تمجد بمقتدى الصدر والتيار الصدري وتتعهد بالقتال ضد أعدائه. وأصدر "وزير الصدر"، صالح محمد العراقي، قبل ساعات، بيانا تداولته وسائل إعلام عراقية، حذر فيه من "هجمة داعشية وبعثية" على "المقدسات" في كربلاء والنجف والعاصمة بغداد، لكنه قال إن الهجوم لا يتعلق بالمراقد الشيعية المقدسة الموجودة في هذه المحافظات. ونقل موقع السومرية عن المتحدث باسم سرايا السلام، صفاء التميمي، قوله إن الجماعة عقدت اجتماعا لقادتها خرج بإعلان "الجهوزية التامة والبدء بانتشار السرايا في المحافظات المهددة وهي بغداد وكربلاء والنجف". وأشار إلى أن "التهديد يشمل المساس بمقدسات الشيعة والسنة وكذلك مقدسات غير المسلمين". وبحسب موقع السومرية فإن التميمي قال إن العملية تجري بالتعاون والتنسيق مع القوات الأمنية العراقية. ولم تصدر السلطات الأمنية العراقية أي توضيح حتى الآن، أو تأكيد أنه تم التنسيق معها بشان هذا الانتشار. ويأتي هذا الانتشار بعد أيام من توعد صفحة "وزير الصدر" صالح محمد العراقي بجعل "البعثيين والدواعش عبرة لمن يعتبر" الذين شاركوا في تظاهرة بمقر اتحاد ادباء النجف انتقدوا فيها الصدر ووصفوه بـ"القاتل وعدو الله". وقال ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إن مسلحين تابعين للسرايا قاموا بشن حملات دهم واعتقالات واعتداء على ناشطين ومشاركين في التظاهرة. لكن التيار الصدري رفض هذه الاتهامات، فيما اعتبر مقربون من التيار الصدي أن ما يجري يدخل في إطار نزاعات سياسية مع اقتراب الانتخابات.

 

 



السابق

أخبار سوريا... الأغلبية تعاني لسدّ احتياجاتها اليومية: هكذا يتغوّل الفقر في سوريا... «البنتاغون»: حماية النفط لم تعد هدفا لقواتنا في سورية... كمين لـ«داعش» يقتل 26 من قوات النظام في البادية...البنتاغون: روسيا تتحدى الولايات المتحدة من خلال سوريا...

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. واشنطن تطالب الحوثيين بوقف المسيّرات تجاه السعودية «فوراً»..قلق أميركي وإدانة بريطانية بعد تصعيد الحوثيين في مأرب والجوف.... اتهامات للحوثيين بعرقلة وصول أدوية السرطان...دول الخليج تعزز رقابتها للحد من انتشار «كوفيد ـ 19»... بدء التجارب السريرية لإنتاج أول لقاح سعودي مضاد لـ«كوفيد - 19»..

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,178,474

عدد الزوار: 7,663,433

المتواجدون الآن: 0