أخبار دول الخليج العربي.. واليمن..السعودية تعلن مبادرة لإنهاء الأزمة في اليمن للوصول إلى اتفاق سياسي شامل.... الأمم المتحدة ترحب بمبادرة السلام السعودية لإنهاء حرب اليمن...بلينكن يؤكد لنظيره السعودي التزام واشنطن بأمن المملكة... الإمارات تؤيد المبادرة السعودية لحل الأزمة اليمنية...استمرار المعارك في مأرب...الجيش اليمني: مقتل وإصابة العشرات من الحوثيين في مواجهات شمالي حجة.. اجتماع خليجي - بريطاني لبحث الشراكة الاستراتيجية...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 23 آذار 2021 - 4:39 ص    عدد الزيارات 2213    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

 

 

 

السعودية تعلن مبادرة لإنهاء الأزمة في اليمن للوصول إلى اتفاق سياسي شامل....

أبرز نقاط المبادرة: وقف إطلاق النار وإيداع عائدات الضرائب من المشتقات النفطية في حساب مستقل بالبنك المركزي وفتح مطار صنعاء وبدء مشاورات الحل السياسي بين الأطراف اليمنية

العربية.نت.... أعلن الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، عن مبادرة جديدة للسلام لإنهاء حرب اليمن. وأوضح بن فرحان خلال مؤتمر صحافي أن "المبادرة السعودية تشمل وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة". وأضاف أن "التحالف بقيادة السعودية سيخفف حصار ميناء الحديدة وإيرادات الضرائب من الميناء ستذهب إلى حساب مصرفي مشترك بالبنك المركزي"، كما "سيسمح بإعادة فتح مطار صنعاء لعدد محدد من الوجهات الإقليمية والدولية المباشرة". وأشار الوزير إلى أن "المبادرة السعودية تتضمن إعادة إطلاق المحادثات السياسية لإنهاء أزمة اليمن"، مؤكدا أن "وقف إطلاق النار سيبدأ بمجرد موافقة الحوثيين على المبادرة".

لم نشاهد من إيران سوى العداوة

وقال وزير الخارجية السعودي في المؤتمر الصحافي إن السعودية لم تشاهد من إيران سوى العداوة ودعم الاعتداءات على المملكة، مشيرا إلى أن ما تقوم به طهران من تسليح للميليشيات وزعزعة الدول لا تدعو للتقارب. وقال الوزير إن السعودية تتوقع من واشنطن والمجتمع الدولي دعم مبادرة إنهاء الأزمة باليمن مطالبا الحوثيين بضرورة وضع مصلحة اليمن قبل مصلحة الإيرانيين، قائلا " على الحوثيين أن يقرروا ما إذا كانوا سيضعون مصلحتهم أولا أم مصالح إيران، معتبرا أن وقف إطلاق النار سيساعدنا للانتقال إلى مناقشة الحل السياسي في اليمن.

نص المبادرة

استمراراً لحرص المملكة العربية السعودية على أمن واستقرار اليمن والمنطقة والدعم الجاد والعملي للسلام وإنهاء الأزمة اليمنية، ورفع المعاناة الإنسانية للشعب اليمني الشقيق وتأكيدًا لدعمها للجهود السياسية للتوصل إلى حل سياسي شامل بين الأطراف اليمنية في مشاورات بييل وجنيف والكويت وستكهولم، فإنها تعلن عن "مبادرة المملكة لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل لحل سياسي شامل"، والتي تتضمن وقف إطلاق نار شامل تحت مراقبة الأمم المتحدة، وإيداع الضرائب والإيرادات الجمركية لسفن المشتقات النفطية من ميناء الحديدة في الحساب المشترك بالبنك المركزي اليمني بالحديدة، وفق اتفاق ستوكهولم بشأن الحديدة، وفتح مطار صنعاء الدولي لعدد من الرحلات المباشرة الإقليمية والدولية، وبدء المشاورات بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية برعاية الأمم المتحدة بناء على مرجعيات قرار مجلس الأمن الدولي 2216، والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني الشامل. وتأتي هذه المبادرة في إطار الدعم المستمر لجهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفثس والمبعوث الأميركي لليمن تيموثي ليندركينغ والدور الإيجابي لسلطنة عمان، ودفع جهود التوصل لحل سياسي للأزمة برعاية الأمم المتحدة. وتدعو المملكة الحكومة اليمنية والحوثيين للقبول بالمبادرة، وهي مبادرة تمنح الحوثيين الفرصة لتحكيم العقل ووقف نزيف الدم اليمني ومعالجة الأوضاع الإنسانية والاقتصادية التي يعاني منها الشعب اليمني الشقيق وأن يكونوا شركاء في تحقيق السلام، وأن يعلوا مصالح الشعب اليمني الكريم وحقه في سيادة واستقلال وطنه على أطماع النظام الإيراني في اليمن والمنطقة. وأن يعلنوا قبولهم بالمبادرة ليتم تنفيذها تحت إشراف ومراقبة الأمم المتحدة. كما تؤكد المملكة على حقها الكامل في الدفاع عن أراضيها ومواطنيها والمقيمين بها من الهجمات الممنهجة التي تقوم بها الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران ضد الأعيان المدنية، والمنشآت الحيوية التي لا تستهدف المقدرات الوطنية للمملكة فحسب، وإنما تستهدف عصب الاقتصاد العالمي وإمداداته، وكذلك أمن الطاقة العالمي والممرات المائية الدولية، وتؤكد المملكة أيضاً رفضها التام للتدخلات الإيرانية في المنطقة واليمن، حيث إنها السبب الرئيسي في إطالة أمد الأزمة اليمنية بدعمها لميليشيات الحوثيين عبر تهريب الصواريخ والأسلحة وتطويرها وتزويدهم بالخبراء، وخرقها لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة. كما تؤكد المملكة استمرار دعمها ودول التحالف للشعب اليمني وحكومتة الشرعية، وأنها ستظل ملتزمة بدورها الإنساني في التخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق ودعم كل جهود السلام والأمن والاستقرار في اليمن والانتقال إلى مرحلة جديدة لتنمية وتحسين معيشة الشعب اليمني.

الأمم المتحدة ترحب بمبادرة السلام السعودية لإنهاء حرب اليمن

الراي.... قال الناطق باسم الأمم المتحدة فرحان حق، اليوم الاثنين إن المنظمة الدولية ترحب بمبادرة السلام السعودية الجديدة لإنهاء حرب اليمن، والتي تتسق مع جهود الأمم المتحدة. كان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود قال في وقت سابق اليوم إن المملكة طرحت مبادرة سلام جديدة في اليمن تشمل وقف إطلاق النار على مستوى البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة وإعادة فتح الخطوط الجوية والبحرية.

رئيس الوزراء اليمني لـ«الشرق الأوسط»: المبادرة السعودية تكشف الحوثي وداعميه... أكد أن الحكومة لن تقف عائقاً أمام الجهود

الشرق الاوسط....الرياض: عبد الهادي حبتور..... أكد الدكتور معين عبد الملك رئيس الوزراء اليمني أن المبادرة السعودية تضع الميليشيات الحوثية الانقلابية وداعميها في طهران أمام مواجهة حقيقية مع الشعب اليمني والمجتمع الدولي، وكشف من يرفض جهود السلام ويصر على استمرار الحرب. وأوضح عبد الملك في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» أن ترحيب الحكومة اليمنية بالمبادرة السعودية يشير إلى أن السلام القائم على الشروط الموضوعية هو الهدف والغاية التي ينشدها الشعب اليمني لوضع حد لمعاناته. وأضاف: «الحكومة لن تكون عائقاً أمام أي جهود حقيقية وجادة للمضي نحو السلام المستدام الذي ينشده أبناء الشعب اليمني، هذه المبادرة تضع ميليشيا الحوثي الانقلابية وداعميها في طهران أمام مواجهة حقيقية مع الشعب اليمني والمجتمع الدولي لكشف من يرفض كل جهود السلام ويصر على استمرار الحرب». وتابع: «السلام هدفنا وغايتنا ولطالما ناشدناه دائماً وكررنا أكثر من مرة أهمية توفير الشروط الموضوعية لتحقيقه، ومع ذلك الحكومة ملتزمة بالتعاطي الإيجابي مع كل جهود ومبادرات السلام وستقدم التنازلات انطلاقاً من مسؤوليتها الأخلاقية والوطنية تجاه الشعب اليمني، الذي وصلت معاناته حداً لا يطاق، في حين تستمر الميليشيات الحوثية وبإيعاز من داعميها في طهران على التصعيد ورفض كل الحلول السياسية، والمقامرة بدماء اليمنيين دون اكتراث خدمة لأجندة ومشروع إيران في المنطقة». وشدد رئيس الوزراء اليمني على «الحرص الذي تبديه المملكة العربية السعودية على تحقيق السلام في اليمن وفقاً لمرجعيات الحل السياسي الثلاث المتوافق عليها محلياً والمؤيدة دولياً والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرار مجلس الأمن 2216». منوهاً بالدور «المعول على الأشقاء في المملكة لاستمرار تقديم العون الاقتصادي والتنموي العاجل للشعب اليمني ودعم الحكومة لتنفيذ مشروع برنامجها المتصلة باحتياجات المواطنين ومعيشتهم وتخفيف معاناتهم جراء الانقلاب والحرب التي أشعلتها ميليشيا الحوثي الانقلابية».

واشنطن ترحب بالتزام السعودية والحكومة اليمنية بخطة وقف إطلاق النار في اليمن

الراي... قالت ناطقة باسم الخارجية الأميركية إن واشنطن ترحب بالتزام السعودية والحكومة اليمنية بخطة وقف إطلاق النار في اليمن.

بلينكن يؤكد لنظيره السعودي التزام واشنطن بأمن المملكة

وزير الخارجية الأميركي: الهجمات على السعودية تأتي من جماعات مسلحة موالية لإيران.. ونحتاج الالتزام بوقف إطلاق النار من كل الأطراف في اليمن

العربية.نت.... أكد وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الاثنين، لنظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان التزام واشنطن بأمن المملكة العربية السعودية. ودان في اتصال هاتفي الهجمات على المملكة، مؤكداً أن الهجمات على السعودية تأتي من جماعات مسلحة موالية لإيران. وأضاف بلينكن: "بحثت مع وزير الخارجية السعودي دعم جهود الموفد الأممي إلى اليمن". وقال إن واشنطن تدعم جهود الموفد الأممي والمبعوث الأميركي لحل الصراع في اليمن، مضيفاً: "نحتاج الالتزام بوقف إطلاق النار من كل الأطراف في اليمن". وأعلن الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، عن مبادرة جديدة للسلام لإنهاء حرب اليمن. وأوضح بن فرحان خلال مؤتمر صحافي أن "المبادرة السعودية تشمل وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة". وأضاف أن "التحالف بقيادة السعودية سيخفف حصار ميناء الحديدة وإيرادات الضرائب من الميناء ستذهب إلى حساب مصرفي مشترك بالبنك المركزي"، كما "سيسمح بإعادة فتح مطار صنعاء لعدد محدد من الوجهات الإقليمية والدولية المباشرة". وأشار الوزير إلى أن "المبادرة السعودية تتضمن إعادة إطلاق المحادثات السياسية لإنهاء أزمة اليمن"، مؤكدا أن "وقف إطلاق النار سيبدأ بمجرد موافقة الحوثيين على المبادرة".

"لصد هجوم الحوثي".. دعوات لتزويد السعودية ببطاريات القبة الصاروخية الإسرائيلية

الحرة / ترجمات – دبي.... بحسب "هاآرتس" فإن إسرائيل وافقت على نشر منظومة القبة الحديدية في دول الخليج

في الوقت الذي تتعرض فيه السعودية لهجمات مستمرة صاروخية وأخرى بطائرات مسيرة، يدعو بعض الكتاب الإسرائيليين إلى ضرورة تزويد المملكة ببطاريات القبة الحديدية للصواريخ الدفاعية. وقال يويل جوزانسكي زميل أبحاث أقدم في معهد دراسات الأمن القومي (INSS) بجامعة تل أبيب، في مقال نُشر الأحد، في صحيفة "غلوبس" الإسرائيلية إنه يجب على إسرائيل التفكير في مساعدة المملكة، الأمر الذي أيده سيث فرانتزمان، المحلل بصحيفة "جيروزاليم بوست". وكتب جوزانسكي، قائلا: "ستفعل إسرائيل الشيء الصحيح من خلال تقديم المساعدة للمملكة في الدفاع عن منشآتها الاستراتيجية ضد التهديد المتزايد من إيران". ويقول فرانتزمان إن جوزانسكي متخصص في سياسات وأمن الخليج، وهو أحد الخبراء الإسرائيليين البارزين في شؤون الخليج، مما يجعله في وضع جيد لفهم "ليس فقط اتفاقيات إبراهيم لكن أيضا القضايا المعقدة الجديدة المتعلقة بالسعودية". ومنذ العام الماضي، زادت الشائعات بشأن العلاقات الإسرائيلية مع السعودية التي تتعرض للتهديد من طائرات بدون طيار وصواريخ بعيدة المدى يطلقها الحوثيون من المناطق التي يسيطرون عليها في اليمن. تدخلت السعودية عسكريا في اليمن عام 2015 "إلا أن الولايات المتحدة أبدت استيائها من عمليات الرياض الهجومية هناك"، بحسب فرانتزمان. وفي سبتمبر 2019، تعرضت المملكة، لهجوم كبير بصاروخ وطائرة مسيرة على منشآت نفطية، مما أجبر السعودية على وقف أكثر من نصف إنتاجها من النفط الخام مؤقتا، وأسفر عن ارتفاع كبير في الأسعار. وحينها حمّلت الرياض إيران المسؤولية عن الهجوم، وقالت إنه لم ينطلق من اليمن، الأمر الذي نفته طهران. وبعد هذا الهجوم نقلت صحيفة "هاآرتس" عن مسؤولين في وزارة الدفاع الإسرائيلية أن السعودية ودول أخرى طلبت شراء بطاريات القبة الحديدية للدفاع ضد التهديد الإيراني. وفي يناير الماضي، ذكرت "هاآرتس" أنه من المنتظر أن تبدأ الولايات المتحدة قريبا في نشر منظومة بطاريات القبة الحديدية للصواريخ الاعتراضية، بقواعدها في دول الخليج، إلى جانب بعض دول الشرق الأوسط وأوروبا، بعد موافقة إسرائيل على ذلك. وبحسب "هاآرتس"، يرفض المسؤولون الإسرائيليون الكشف عن الدول التي ستنشر فيها صواريخ القبة الحديدية. ويتكون النظام من سبع بطاريات، وتصنعه شركة رافائيل الحكومية المحدودة لأنظمة الدفاع المتطورة وشاركت واشنطن في تمويله.

الإمارات تؤيد المبادرة السعودية لحل الأزمة اليمنية

الراي.... أعرب وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، اليوم الاثنين، عن تأييد دولة الإمارات لمبادرة المملكة العربية السعودية للتوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن. وقال الشيخ عبدالله بن زايد في بيان صحافي إن دولة الإمارات تدعم بشكل كامل هذه المبادرة التي تعد فرصة ثمينة لوقف شامل لإطلاق النار في اليمن ولتمهيد الطريق نحو حل سياسي دائم. ودعا المجتمع الدولي إلى تضافر الجهود لالتزام الاطراف كافة بهذه المبادرة ووقف إطلاق النار. وأشاد بالدور المحوري للسعودية في تنفيذ اتفاق الرياض وتشكيل الحكومة اليمنية الجديدة والتوصل إلى حل سياسي وتسريع جهود إنهاء الأزمة اليمنية، مشددا على ضرورة الاستجابة لهذه المبادرة وتكاتف القوى اليمنية وتعاونها وتغليب المصلحة الوطنية العليا. وأكد الشيخ عبدالله بن زايد التزام الإمارات التام بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني ودعم طموحاته المشروعة في التنمية والازدهار والسلام والاستقرار. وكان وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أعلن خلال مؤتمر صحافي في وقت سابق أمس عن مبادرة لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل لحل سياسي شامل لها تتضمن وقف إطلاق نار شامل تحت رقابة الأمم المتحدة. وأضاف الأمير فيصل بن فرحان أن المبادرة تتضمن كذلك إيداع الضرائب والإيرادات الجمركية لسفن المشتقات النفطية من ميناء (الحديدة) في الحساب المشترك بالبنك المركزي اليمني بالحديدة وفق اتفاق (ستوكهولم) في شأن (الحديدة) وفتح مطار (صنعاء الدولي) لعدد من الرحلات المباشرة الإقليمية والدولية.

اليمن: استمرار المعارك في مأرب

الجريدة....تواصلت المعارك، أمس، في مديرية صرواح قرب مدينة مأرب، موقعة اكثر من 40 قتيلاً وجريحاً حسب مصادر مقربة من المتمردين الحوثيين، وذلك غداة غارات شنّها التحالف العربي بقيادة السعودية على جنوب صنعاء، استهدفت مخازن للطائرات المسيرة. الى ذلك، قال المتحدث الرسمي باسم جماعة «أنصار الله» اليمنية المتمردة، محمد عبدالسلام، أمس، إن جماعته المتحالفة مع إيران لن توقف الهجمات ضد السعودية أو هجوم مأرب إلا في حال أعلنت دول «التحالف» والولايات المتحدة وقف عملياتها العسكرية، ورفع الحصار المفروض على الموانئ والمطارات.

الجيش اليمني: مقتل وإصابة العشرات من الحوثيين في مواجهات شمالي حجة

المصدر: "سبوتنيك"... أعلن الجيش اليمني التابع للحكومة الشرعية، إلحاق خسائر بجماعة "أنصار الله" الحوثية، في مواجهات بمحافظة حجة شمال غربي اليمن. وأوضح المركز الإعلامي للمنطقة العسكرية الخامسة في الجيش اليمني، عبر صفحته على "فيسبوك"، أن "مجموعات من عناصر الحوثيين حاولت التسلل مساء الاثنين إلى مواقع عسكرية في جبهة عبس (شمال غربي حجة)". وأضاف أن "الجيش الوطني تمكن من إفشال محاولة الحوثيين، وإجبار العناصر المهاجمة على التراجع بعد مقتل وجرح العشرات منهم"، مشيرا إلى "إعطاب مدفعية الجيش آليات وعيارات للحوثيين خلال المواجهات". يأتي ذلك غداة مواجهات بحرية بين الجيش اليمني والحوثيين إثر هجوم شنته الجماعة بـ 8 زوارق على مواقع عسكرية في مرسى حبل بمديرية عبس، تمكنت القوات الحكومية من صده وتدمير زورقين للمهاجمين، في حين انسحبت بقية الزوارق المهاجمة إلى مديرية اللحية شمال محافظة الحديدة المجاورة غربي اليمن.

الأردن يسجل أعلى وفيات يومية منذ بدء الجائحة... أعلن أكثر من 4500 إصابة جديدة بـ {كوفيد ـ 19}

عمان - بغداد: «الشرق الأوسط»... قالت وزارة الصحة الأردنية إن المملكة الأردنية سجلت 109 وفيات جديدة بفيروس {كورونا} أمس (الاثنين)، في أعلى حصيلة وفيات يومية منذ بدء الجائحة هناك قبل نحو عام. ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن وزارة الصحة، أن الإصابات الجديدة توزعت على 4510 حالات في محافظة العاصمة عمّان، و1151 حالة في محافظة إربد، منها 101 حالة في الرمثا، و1096 حالة في محافظة الزرقاء، و661 حالة في محافظة البلقاء، و362 حالة في محافظة المفرق، و280 حالة في محافظة مأدبا، و259 حالة في محافظة العقبة، و230 حالة في محافظة الكرك، و223 حالة في محافظة عجلون، و212 حالة في محافظة جرش، و144 حالة في محافظة الطفيلة، و141 حالة في محافظة معان، منها 48 حالة في البترا. وبذلك يرتفع العدد الإجمالي لضحايا {كورونا} في الأردن إلى 5985 وفاة و544724 إصابة. وفي بغداد، ذكر تقرير لوزارة الصحة والبيئة العراقية أن 29 عراقياً توفوا جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي الوفيات في عموم البلاد إلى 14 ألفاً و36 حالة وفاة، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وأوضح التقرير أن المستشفيات العراقية سجلت 4655 إصابة جديدة بالفيروس، ليصل إجمالي عدد الإصابات إلى 798 ألفاً و547 إصابة، في حين تم رصد 4088 حالة شفاء جديدة، ليصبح إجمالي حالات الشفاء في العراق 719 ألفاً و161 حالة شفاء.

اجتماع خليجي - بريطاني لبحث الشراكة الاستراتيجية

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... اجتمع الدكتور عبد العزيز العويشق، الأمين المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات بمجلس التعاون الخليجي، اليوم (الاثنين)، بوفد من السفارة البريطانية لدى السعودية، برفقة إيلي ماكلين، مديرة المجلس الثقافي البريطاني. وجرى خلال اللقاء مناقشة سير العمل في خطة العمل المشترك بين مجلس التعاون والمملكة المتحدة، خصوصاً فيما يتعلق بالتعاون التعليمي والثقافي والتواصل بين الشعوب، وذلك في تنفيذ إطار الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين.

 

 



السابق

أخبار العراق... ماكرون يعتبر زيارة البابا للعراق «نقطة تحول حقيقية» للشرق الأوسط...الأحزاب تخشى مفاجأة تبقي الكاظمي حتى إشعار آخر... أكراد في أمس الحاجة للعلاج ينتظرون دخول إسرائيل.... الحكومة العراقية تتجاهل شرط البرلمان لتمرير الموازنة...عامان على اغتيال الروائي العراقي علاء مشذوب...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.... مصر تجدد تحذيرها لإثيوبيا... .السودان: حجة إثيوبيا لرفض الوساطة غير مقنعة..مجزرة جديدة في غرب النيجر.. دفعة من مرتزقة تركيا تغادر ليبيا... وحفتر يلتزم الصمت... الرئيس التونسي يشيد بإطلاق أول قمر صناعي محلي الصنع...«الحراك» الجزائري يندد بـ«مناورة لتشويه صورة المتظاهرين».. المغرب وإسرائيل يوقعان اتفاقا للشراكة في مجالات الاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,145,469

عدد الزوار: 7,622,346

المتواجدون الآن: 0