أخبار وتقارير... بايدن يطلب 753 مليار دولار لتمويل الأمن القومي...بعدما وصفه بايدن بـ"القاتل".. صدمة بوتين تتحول لحشد عسكري بالخارج وقمع بالداخل...واشنطن «قلقة للغاية» من تحركات روسيا ضد أوكرانيا...قصة ناقلة نفط الكورية الجنوبية التي أفرجت عنها طهران... أوستن يغادر واشنطن غدا في جولة تشمل إسرائيل وثلاث عواصم أوروبية... الكونغرس يدعو لفرض عقوبات إضافية ضد بكين وتعزيز العلاقات مع تايوان...روسيا تعلن إحباط هجوم إرهابي لـ«هيئة تحرير الشام» في القرم...«غلوبال فايرباور»: الجيش الأميركي لا يزال الأول عالمياً...مقتل 9 من قوات حرس الحدود في هجمات غربي أفغانستان...

تاريخ الإضافة السبت 10 نيسان 2021 - 5:17 ص    عدد الزيارات 2581    التعليقات 0    القسم دولية

        


بايدن يطلب 753 مليار دولار لتمويل الأمن القومي...

الاخبار...طلب الرئيس الأميركي، جو بايدن، تخصيص مبلغ 753 مليار دولار لتمويل الأمن القومي، ضمن الميزانية المالية لعام 2022، بزيادة تقارب نسبتها 1.7% مقارنة بالعام الجاري؛ وتشمل 715 مليار دولار للبنتاغون. وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية، في بيان، اليوم، أن بايدن رفع إلى الكونغرس ميزانية الدفاع لعام 2022، مضيفة إن طلب التمويل «يستثمر في الأسس الجوهرية لقوة بلدنا ويرفع أولويات الأقسام الرئيسية لأولويات الدفاع عن الأمة، وابتكار وتحديث الوزارة، وبناء المرونة والجاهزية، والاهتمام بأفرادها، والنجاح من خلال العمل الجماعي». وفقاً لوثيقة الميزانية المقترحة، 38 مليار دولار من المبلغ غير مخصّصة للبنتاغون، بل لبرامج الدفاع الوطني الأخرى، قد تستخدمها الإدارة الوطنية للأمن النووي، وهي وكالة شبه مستقلة داخل وزارة الطاقة. ووصف وزير الدفاع، لويد أوستن، الميزانية المقترحة بـ«الاستثمار المهم». تجدر الإشارة إلى أن المتحدث باسم «البنتاغون»، كريستوفر شيروود، قال إن «البنتاغون سيوفر معلومات إضافية» حول الميزانية في وقت لاحق. ومن المقرر أن تبدأ لجنتا الشؤون والقوات المسلحة في مجلسي النواب والشيوخ مناقشة الميزانية، إذ ينبغي إقرارها وفقاً للقانون قبل نهاية أيلول المقبل. يُذكر أنه تم استخدام هذه الميزانية، في السابق، لتمويل العمليات العسكرية في الخارج، بما في ذلك سوريا والعراق.

ضغوط الخارج

ركزت ميزانية الدفاع للسنة المقبلة على مواجهة مخاطر وتهديدات الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية، عبر تطوير قدرات ورصد نفقات لمكافحة عمليات القرصنة الإلكترونية والتهديدات السيبيرانية. وبينما حدّدت المسودة ميزانية الصين على أنها «التحدي الأكبر»، دعت إلى «الاستفادة» من مبادرة الردع في منطقة المحيط الهادئ، قائلة إن «هذا يشمل مواجهة التهديد من الصين باعتبارها المهمة الرئيسية للبنتاغون. وأضافت: «ستسعى وزارة الدفاع أيضاً إلى احتواء السلوك المزعزع للاستقرار من قبل روسيا». وقال «مكتب المساءلة الحكومية» (GAO)، في بيان له الشهر الفائت، إن «الاستراتيجيات السابقة لمساعدة وزارة الدفاع على تحسين قدراتها في الطيف الكهرومغناطيسي لم تكن كافية»، مشيراً إلى أن «الولايات المتحدة تفقد السيطرة على ساحة المعركة إذا لم تتحكم بذلك»، وداعياً البنتاغون إلى «معالجة هذه المشكلة». وأضاف المكتب: «أظهرت قوى الحرب الكهرومغناطيسية الروسية، فعاليتها في تطبيقات العالم الحقيقي ضد الجيوش الأميركية والأجنبية، مشيراً إلى أن «الصين لديها كذلك قدرات متقدمة».

ضغوط داخلية

يتعرض بايدن أيضاً لضغوط من حزبه لتخفيض ميزانية «البنتاغون»، إذ حثّ خمسون نائباً ديموقراطياً، بايدن، الشهر الفائت، على طلب «تخفيض كبير» للميزانية، في رسالة قالوا فيها إنه «يمكن خفض ميزانية الدفاع بنسبة تزيد على 10% من دون التأثير على الأمن القومي». ومن المرجح أن تثير هذه الزيادة استياءهم، إذ إنهم طالبوا باستخدام هذه الزيادة من أجل توفير تمويل أكبر للبرامج المحلية. وحذّر الجمهوريون بايدن، في الأسابيع التي سبقت إصدار الميزانية، من خفض الإنفاق العسكري وانتقدوا الديموقراطيين الداعمين لخفضها. وقد اصطف اثنان من كبار الجمهوريين في لجنتَي القوات المسلحة بمجلسَي الشيوخ والنواب، السيناتور جيم إينهوف والنائب مايك روجرز، لمصلحة الزيادات، فيما حذّر زعيم الحزب في مجلس الشيوخ، ميتش ماكونيل، من أن جدية بايدن في مواجهة الصين سيحكم عليها من خلال مدى قوة خطّته للإنفاق العسكري.

بعدما وصفه بايدن بـ"القاتل".. صدمة بوتين تتحول لحشد عسكري بالخارج وقمع بالداخل...

الحرة / ترجمات – دبي... تدهورت العلاقات بين موسكو وواشنطن بشدة، الشهر الماضي، عندما استدعت روسيا سفيرها من الولايات المتحدة، بعدما قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنه يعتقد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قاتل. تنقل شبكة فوكس نيوز أن بوتين كان غاضبا للغاية عندما وصفه بايدن بذلك، في مقابلة له. وأضافت أن الرئيس الروسي ترك حجره الصحي وحصل على لقاح كوفيد، ونقل 28 ألف جندي روسي إلى الحدود مع أوكرانيا. وتحدث بافيل بايف، كبير الباحثين في المعهد النرويجي الدولي لأبحاث السلام في أوسلو، في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، عن وصف بايدن لبوتين، قائلا: "لقد كانت صدمة حقا. وقد غيرت سلوكه كثيرا". بدأت قاذفات (بير) الروسية في العمل، مما أجبر حلف شمال الأطلسي (الناتو) على الدفع بعشر طائرات لاعتراض الطائرات الحربية الروسية التي كانت تحلق الأسبوع الماضي، في عرض نادر للقوة بالقرب من القطب الشمالي. والاثنين الماضي، غيّر بوتين دستور روسيا ليسمح له بالبقاء في السلطة حتى عام 2036، حينما سيكون عمره 83 عاما. وقال بايف: "الخداع شيء طبيعي، إنه متلاعب أكثر بكثير من كونه محاربا. الحرب دائما ما تكون مخاطرة ومقامرة. لذلك أعتقد أنه يهتم بالتباهي، وإظهار العضلات مقارنة بالبحث عن الشيء الحقيقي".

أميركا تتأهب مع تصعيد روسيا عسكريا في أوروبا الشرقية والقطب الشمالي

تعزز روسيا وجودها العسكري الكبير في أوروبا الشرقية والقطب الشمالي، وهي الخطوة التي وضعت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن في حالة تأهب، حسبما تقول صحيفة ذا هيل. ويعتقد بايف أن بوتين يولي اهتماما بـ"الإيماءات والإشارات والرسائل أكثر من مجرد بدء حرب حقيقية." ولمواجهة تراجع شعبيته في الداخل، عاد بوتين إلى "حرب مختلطة" مع الولايات المتحدة، حسبما تقول فوكس نيوز. ويقول تيموثي فري، مؤلف كتاب "حدود القوة في روسيا بوتين"، في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز: "يود الرئيس بوتين أن يرى العلاقات الروسية الأميركية تتقلص إلى معركة بينه وبين الرئيس بايدن". وتقول فوكس نيوز: "فلاديمير يشير إلى أنه عاد عبر اختبارات أسلحة تفوق سرعة الصوت في القطب الشمالي، وحشد عسكري على الحدود مع أوكرانيا، وقمع مستمر لمؤيدي خصمه السياسي الرئيسي أليكسي نافالني، المضرب عن الطعام والمسجون حاليا". وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي للصحفيين إن "الحكومة الروسية مسؤولة عن صحة نافالني ورفاهيته. وسنواصل مراقبة الوضع عن كثب". ويحث فري إدارة بايدن على عدم ممارسة لعبة بوتين، مضيفا: "لقد أصبح بوتين يعتمد بشكل متزايد على قمع خصومه السياسيين، وأنا أعتبر ذلك علامة على الضعف وليس القوة". وأضاف "بوتين يدير البلاد لمدة 20 عاما، وبينما لا يزال يتمتع بشعبية واسعة، أعتقد أن هناك رغبة داخل روسيا للتغيير السياسي". وكانت صحيفة ذا هيل قالت إن روسيا تعزز وجودها العسكري الكبير في أوروبا الشرقية والقطب الشمالي، وهي الخطوة التي وضعت إدارة بايدن في حالة تأهب.

واشنطن «قلقة للغاية» من تحركات روسيا ضد أوكرانيا... وزير الدفاع الأميركي يقوم بجولة أوروبية

الشرق الاوسط....واشنطن: هبة القدسي وعلي بردى... يلتقي وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، الأسبوع المقبل، نظيرته الألمانية أنيجرت كرامب - كارنباور، ومستشار السياسة الخارجية والأمنية يان هيكر. وتراقب كل من واشنطن والعواصم الأوروبية بقلق ما تقوم به روسيا من حشد للقوات والمعدات العسكرية على طول الحدود الشرقية لأوكرانيا. وهو تطور أبدى الرئيس الأميركي جو بايدن «قلقاً بشكل متزايد» بشأنه. وقال البنتاغون إن المحادثات تهدف إلى «تعزيز القيمة التي توليها الولايات المتحدة للعلاقات الدفاعية الثنائية مع أحد أقرب حلفائنا في الناتو». وسيكون أوستن أول فرد من مجلس وزراء الرئيس الأميركي جو بايدن يسافر إلى ألمانيا. وتأتي زيارته لألمانيا ضمن جولة خارجية يقوم بها أوستن الأسبوع المقبل، تتضمن أيضاً إسرائيل وبريطانيا ومقر حلف شمال الأطلسي (ناتو) في بلجيكا. وتتركز المحادثات على الاستفزازات الروسية، وسبل مواجهة ما سمته وزارة الدفاع «التأثير الخبيث لخصومنا الاستراتيجيين المشتركين»، إضافة إلى وضع القوات الأميركية المتمركزة في ألمانيا، حيث يراجع البنتاغون خطط ترمب السابقة التي تدعو إلى سحب 12 ألف جندي أميركي من ألمانيا، وإعادة تمركزهم. لكن بايدن علق المشروع. وسيزور أوستن كذلك مقر قيادة القوات الأميركية في أوروبا، ومقر قيادة القوات الأميركية لمنطقة أفريقيا بألمانيا، للاجتماع مع القوات الأميركية وكبار القادة. ويبدأ أوستن جولته بزيارة إسرائيل اليوم السبت. ومن المقرر أن يسافر أوستن بعد ذلك إلى بلجيكا، للقاء الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ، ومناقشة «كيفية معالجة الحلف للسلوك المزعزع للاستقرار من جانب روسيا، والتوجهات الصينية والتوترات في بحر الصين الجنوبي، ومكافحة الإرهاب، والتحديات العالمية، مثل (كوفيد-19) ومكافحة التغير المناخي». وستكون المحطة الأخيرة في جولته المملكة المتحدة. وكانت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن قد وصفت التحركات الروسية على الحدود الأوكرانية بأنها «مقلقة للغاية»، معلنة أن الولايات المتحدة تدرس إرسال سفن حربية إلى البحر الأسود في الأسابيع القليلة المقبلة، دعماً لأوكرانيا. وخلال الأسابيع الأخيرة، تحادث كل من الرئيس بايدن، ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، ووزير الدفاع لويد أوستن، ورئيس هيئة الأركان المشتركة مارك ميلي، ومستشار الأمن القومي جايك سوليفان، مع نظرائهم الأوكرانيين. وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، إن الولايات المتحدة «تشعر بقلق متزايد من الاعتداءات الروسية المتصاعدة أخيراً في شرق أوكرانيا، بما في ذلك تحركات روسيا على الحدود الأوكرانية». ولاحظت أن «لدى روسيا الآن عدداً أكبر من القوات على حدود أوكرانيا أكثر من أي وقت مضى منذ عام 2014»، مشيرة إلى مقتل 5 جنود أوكرانيين هذا الأسبوع وحده، مؤكدة أن هذه «كلها علامات مقلقة للغاية». ولفتت إلى أن المراجعة التي تجريها إدارة بايدن حيال روسيا ستنتهي في غضون «أسابيع، وليس أشهر». وقال الناطق باسم وزارة الخارجية، نيد برايس: «نشعر بالقلق إزاء تصعيد الاعتداءات الروسية الأخيرة في شرق أوكرانيا، بما في ذلك التقارير الموثوقة التي صدرت عن تحركات القوات الروسية على الحدود الأوكرانية وشبه جزيرة القرم المحتلة»، مضيفاً: «طلبنا من روسيا تفسيراً لهذه الاستفزازات، ولكن الأهم من ذلك أن ما أشرنا إليه مباشرة مع شركائنا الأوكرانيين هو رسالة تطمين». وأشار الناطق باسم البنتاغون، جون كيربي، هذا الأسبوع، إلى أنه من المهم «امتثال جميع الأطراف لاتفاقية مينسك»، و«احترام وحدة أراضي وسيادة أوكرانيا من قبل روسيا». وأمس، أعلنت وزارة الخارجية التركية أن الولايات المتحدة سترسل سفينتين حربيتين إلى البحر الأسود عبر مضيق البوسفور، على خلفية توتر بين أوكرانيا وروسيا. وذكر مصدر في الخارجية التركية: «أبلغنا بالطرق الدبلوماسية قبل 15 يوماً، طبقا لمعاهدة مونترو، بأن سفينتين حربيتين أميركيتين ستعبران باتجاه البحر الأسود». إلى ذلك، أفاد مسؤول دفاعي أميركي بأن البحرية الأميركية تعمل بشكل روتيني في البحر الأسود، لكن نشر السفن الحربية الآن سيوجه رسالة محددة إلى موسكو، مفادها أن واشنطن «تراقب الوضع من كثب». وأشار إلى أن البحرية تواصل تحليق طائرات الاستطلاع في الأجواء الدولية فوق البحر الأسود لمراقبة النشاط البحري الروسي، وأي تحركات للقوات في شبه جزيرة القرم. وكانت قاذفتان أميركيتان من طراز «بي» الاستراتيجية قد نفذت مهمات فوق بحر إيجه. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة لا تنظر إلى حشد القوات الروسية بصفته استعداداً للقيام بعمل هجومي، قال المسؤول الأميركي إنه «إذا تغير شيء ما، سنكون مستعدين للرد»، موضحاً أن التقييم الحالي هو أن الروس يجرون تمارين وتدريبات، وأن الاستخبارات لم تشر إلى أوامر عسكرية لاتخاذ مزيد من الإجراءات، لكنه أشار إلى أن ذلك يمكن أن يتغير في أي وقت.

"سلاح مالي" ضد الولايات المتحدة.. تحذير من استغلال الصين للبيتكوين وإضعاف الدولار

الحرة / ترجمات – دبي.. بتكوين وصلت مستوى قياسيا بلغ 61 ألف دولار في مارس... يعتقد المستثمر التكنولوجي والمؤسس المشارك لشركة (باي بال)، بيتر ثيل، أن الصين يمكن أن تستخدم العملة المشفرة الأكبر في العالم (بيتكوين) كـ"سلاح مالي" ضد الولايات المتحدة، حسبما نقلت عنه شبكة فوكس نيوز. ثيل هو أيضا المؤسس المشارك لشركة بلانتير، وهي شركة تحليل بيانات، تمتلك عقودا بمئات الملايين من الدولارات مع الولايات المتحدة والحكومات الأجنبية التي تستخدم تقنيتها لأغراض إنفاذ القانون. قالت شركة بلانتير، في أغسطس 2020، إنها لا "تعمل مع الحزب الشيوعي الصيني، وقد اختارت عدم استضافة برامجنا في الصين، مما قد يحد من آفاق النمو لدينا". وردا على سؤال عن خطة الصين المرتقبة لإنشاء عملة رقمية، قال ثيل: "من وجهة نظر الصينيين، هم يريدون الحصول على عملة رقمية؛ إنهم لا يحبون امتلاك الولايات المتحدة لهذه العملة الاحتياطية، لأنها تمنحنا الكثير من النفوذ على سلاسل توريد النفط الإيرانية وجميع أنواع الأشياء من هذا القبيل". وجاء رد ثيل خلال ندوة نيكسون حول الواقعية المحافظة والأمن القومي، وهي تجمع شهري لخبراء الشؤون الخارجية الذين يحللون السياسة الخارجية للولايات المتحدة. وأضاف "رغم أنني شخص مؤيد للعملات المشفرة، أتساءل عما إذا كان يجب اعتبار بيتكوين في هذه المرحلة جزءا من سلاح مالي صيني ضد الولايات المتحدة". وعملة بتكوين، التي وصلت مستوى قياسيا بلغ 61 ألف دولار في مارس، هي نوع من العملات الرقمية أو العملات المشفرة التي يمكن لمالكيها تبادلها عبر الإنترنت. ولا تخضع العملات المشفرة لسيطرة أي حكومة أو نظام مصرفي مركزي معين، على عكس النقد أو بطاقات الخصم والائتمان. وبدلا من ذلك يتم التحكم فيها من قبل المستخدمين وخوارزميات الكمبيوتر. وأعرب ثيل عن قلقه من هدف الحكومة الصينية المتمثل في إضعاف الدولار الأميركي، على حد قوله. ووصف ثيل العملة المشفرة بأنها "تقنية تحررية غامضة"، والذكاء الاصطناعي بأنه "نوع من الشيوعية". وأشار إلى أنه على الرغم من حقيقة أن الولايات المتحدة "متقدمة في العلوم الأساسية للذكاء الاصطناعي، فإن الصين مستعدة لتطبيقه وتحويل المجتمع بأسره إلى دولة مراقبة، تكون أكثر تدخلا واستبدادا بكثير مما كانت عليه روسيا الستالينية".

قصة ناقلة نفط الكورية الجنوبية التي أفرجت عنها طهران

فرانس برس... احتجزت طهران الناقلة النفطية بتهمة "انتهاكها المتكرّر لقوانين البيئة البحرية"... أعلنت سيول الجمعة أنّ إيران أفرجت عن ناقلة نفط ترفع علم كوريا الجنوبية احتجزتها طهران في مياه الخليج في يناير حين كانت طهران تضغط للإفراج عن أصول إيرانية بمليارات الدولارات مجمّدة في كوريا الجنوبية بموجب العقوبات الأميركية. وقالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية في بيان إنّ السلطات الإيرانية أطلقت سراح قبطان الناقلة "هانكوك تشيمي" التي احتجزها الحرس الثوري الإيراني مع طاقمها المكوّن من 20 بحاراً من جنسيات عدّة في مطلع يناير، مشيرة إلى أنّ السفينة "أبحرت بسلام اليوم". واحتجزت طهران الناقلة النفطية بتهمة "انتهاكها المتكرّر لقوانين البيئة البحرية". وجاء احتجاز الناقلة في وقت كانت فيه طهران تضغط على سيول للإفراج عن أصول إيرانية بمليارات الدولارات مجمّدة بموجب العقوبات التي تفرضها واشنطن على طهران بسبب برنامجها النووي. لكنّ طهران التي نفت مراراً أيّ صلة بين احتجاز الناقلة الكورية الجنوبية والإفراج عن الأموال المجمّدة في سيول، أكّدت في فبراير أنّها سمحت "لدواع إنسانية" لجميع أفراد طاقم السفينة بالمغادرة باستثناء قبطانها. غير أنّ القسم الأكبر من طاقم السفينة ظلّ على متنها كي يؤمّن صيانتها. وكانت إيران واحدة من مصدّري النفط الرئيسيين إلى كوريا الجنوبية قبل أن توقف سيول مشترياتها النفطية منها بسبب العقوبات الأميركية التي أعاد الرئيس السابق دونالد ترامب فرضها على طهران في 2018 في إطار سياسة "الضغوط القصوى" التي مارسها بهدف تجفيف عائداتها النفطية. وتقول طهران إنّ لديها ما مجموعه 7 مليارات دولار من الأموال المجمّدة في سيول. وفي مارس قالت سيول إنّها توصّلت مع طهران إلى اتّفاق يتيح الإفراج عن الأموال الإيرانية المجمّدة، مشيرة في الوقت عينه إلى أنّ وضع هذا الاتفاق موضع التنفيذ يحتاج إلى ضوء أخضر أميركي. لكنّ الولايات المتّحدة سارعت إلى إعلان رفضها لهذا الاتفاق، معتبرة على لسان وزير خارجيتها أنتوني بلينكن أنّ أيّ إفراج عن أموال إيرانية مجمّدة بموجب العقوبات الأميركية لا يمكن أن يتمّ قبل أن تعود طهران إلى الامتثال بكامل التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق النووي الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في عهد ترامب. وفي بيانها الصادر الجمعة لم تأتِ وزارة الخارجية الكورية الجنوبية على ذكر الأموال الإيرانية المجمّدة. لكنّ تقارير إعلامية كورية جنوبية متعدّدة ذكرت أنّ رئيس الوزراء الكوري الجنوبي تشونغ سيي-كيون سيزور طهران قريباً، من دون أن تحدّد متى بالضبط ستجري هذه الزيارة. وفي يوليو 2019، احتجز الحرس الثوري الناقلة النفطية "ستينا إمبيرو" التي ترفع علم بريطانيا أثناء عبورها مضيق هرمز الذي يمرّ عبره خُمس الإنتاج النفطي في العالم. ولم تفرج السلطات الإيرانية عن السفينة إلا بعد شهرين. وأتى احتجاز طهران "ستينا إمبيرو" بعد أن اعترضت بريطانيا قبالة سواحل جبل طارق ناقلة نفط إيرانية قبل أن تفرج عنها رغماً عن الاعتراضات الأميركية.

أوستن يغادر واشنطن غدا في جولة تشمل إسرائيل وثلاث عواصم أوروبية

الراي.... أعلن البنتاغون أمس الخميس أنّ وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن سيغادر واشنطن غدا السبت في جولة تشمل كلاً من إسرائيل وألمانيا وبريطانيا ومقرّ حلف شمال الأطلسي في العاصمة البلجيكية بروكسل، في رحلة سيجري خلالها محادثات مع قادة سياسيين وعسكريين. وقالت وزارة الدفاع الأميركية في بيان إنّ أوستن، الذي سيصبح أول وزير في إدارة جو بايدن يزور إسرائيل منذ تسلّم الرئيس الديموقراطي مفاتيح البيت الأبيض في 20 يناير، سيلتقي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ونظيره الإسرائيلي بيني غانتس. وأضاف البيان أنّ الوزير الأميركي سيبحث مع نتنياهو وغانتس «الألويات المشتركة» وسيعيد التأكيد على التزام الولايات المتّحدة احتفاظ إسرائيل بتفوّقها العسكري في المنطقة. وفي أوروبا، سيلتقي الوزير الأميركي بكلّ من نظيرته الألمانية أنغريت كرامب-كارينباور والأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ ووزير الدفاع البريطاني بن والاس. واكتفى البيان بالقول إنّ أوستن سيغادر واشنطن السبت، من دون أن يحدّد تفاصيل الجدول الزمني لرحلته. ويأتي الإعلان عن هذه الرحلة في خضمّ قلق كبير تشعر به إسرائيل إزاء المساعي التي تبذلها إدارة بايدن لإعادة إحياء الاتفاق النوي الإيراني الذي انسحبت منه الولايات المتّحدة في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب في 2018.

تركيا: سفينتان حربيتان أميركيتان ستعبران البوسفور إلى البحر الأسود

الراي.... أعلنت وزارة الخارجية التركية اليوم إن الولايات المتحدة سترسل سفينتين حربيتين إلى البحر الأسود عبر مضيق البوسفور، على خلفية توتر بين أوكرانيا وروسيا. وذكرت الوزارة إن السفينتين ستبقيان في البحر الأسود حتى 4 أيار/مايو. وستعبران وفقا للإعلام التركي البوسفور في اسطنبول «الأسبوع المقبل»....

أميركا والفيليبين تعبران عن مخاوفهما بشأن قوارب الميليشيات الصينية

الراي.... قالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان إن وزير الخارجية أنتوني بلينكن ونظيره الفيليبيني تيودورو لوكسين عبرا في اتصال هاتفي أمس الخميس عن مخاوفهما المشتركة في شأن سفن الميليشيات الصينية في بحر الصين الجنوبي. وأضاف البيان أن بلينكن أكد أيضا أن معاهدة الدفاع المشترك بين الولايات المتحدة والفيليبين تنطبق على بحر الصين الجنوبي. ووصفت الفيليبين وجود المئات من القوارب الصينية داخل منطقتها الاقتصادية الخالصة، البالغ طولها 200 ميل في منطقة الشعاب المرجانية ويتسون ريف في بحر الصين الجنوبي، بأنه «حشد وتهديد». ويقول ديبلوماسيون صينيون إن القوارب كانت تحتمي من الأمواج المتلاطمة ولم يكن على متنها أي ميليشيا. وتتنازع بروناي وماليزيا والفيليبين وتايوان والصين وفيتنام على حدود السيادة في بحر الصين الجنوبي الذي تمر عبره تجارة حجمها نحو 3.4 تريليون دولار سنويا.

الكونغرس يدعو لفرض عقوبات إضافية ضد بكين وتعزيز العلاقات مع تايوان

الشرق الاوسط....واشنطن: رنا أبتر... يصعّد الكونغرس من تحركاته الضاغطة على الصين، وفي هذا الإطار طرح المشرعون الديمقراطيون والجمهوريون مشروع قانون في مجلس الشيوخ يدعو إلى فرض عقوبات إضافية على المسؤولين الصينيين، وتعزيز العلاقات مع تايوان والتدقيق بعمليات بكين العسكرية وادعاءاتها بنفوذها على بعض الأراضي بحسب نص المشروع الذي قدمته لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ. ويعد هذا المشروع الذي طرح تحت عنوان: «قانون التنافس الاستراتيجي لعام 2021» التعاون الأبرز بين الحزبين لوضع مقاربة استراتيجية تجاه الصين للحرص على أن الولايات المتحدة في وضع جاهز للتنافس مع بكين على كل الأصعدة الداخلية والدولية للأعوام المقبلة. وقال رئيس اللجنة الديمقراطي بوب مننديز: «أفخر بالإعلان عن هذا الجهد غير المسبوق بين الحزبين لتجهيز كل الأدوات الاستراتيجية والاقتصادية والدبلوماسية ووضعها ضمن استراتيجية واحدة ستسمح لأمتنا بمواجهة التحديات التي تمثلها الصين لأمننا القومي والاقتصادي». وأضاف مننديز: «على الولايات المتحدة أن تكون واعية تماماً بشأن نيات بكين وأفعالها وأن تحدد سياستها واستراتيجيتها بناء على ذلك. هذه هي الطريقة الوحيدة التي سنواجه بها الصين بالشكل الصحيح عبر مقاربة يتوافق عليها الحزبان» وتعهد مننديز بطرح هذا المشروع للتصويت في اللجنة في الرابع عشر من الشهر الحالي ملوحاً بضرورة التصرف بسرعة لأن التحدي الصيني طارئ ويتطلب الاستعجال. من جهته رحّب كبير الجمهوريين في اللجنة السيناتور جيم ريش بالتعاون الحزبي في هذا الملف، معتبراً أن طرح المشروع هذا هو خطوة مهمة للحرص على جاهزية الولايات المتحدة للتنافس مع الصين لعقود. وقال ريش: «هذا المشروع يتصدى للتأثير السياسي للحزب الشيوعي الصيني حول العالم والأهم يتصدى لهذا النفوذ في الولايات المتحدة. ويتضمن بنوداً قوية وسيتم تعزيزها بشكل كبير لدى التصويت عليه رسمياً». هذا وقد رحبت وزارة الخارجية الأميركية بالتعاون الحزبي للتصدي لنفوذ الصين. وقال المتحدث باسم الخارجية نيد برايس: «لقد تحدثنا عن التنافس مع الصين كالتحدي الأبرز أمام هذه الإدارة وسوف ننجح في التصدي له عندما نتعاون مع الكونغرس ونرى دعماً من قبل الحزبين هناك. نحن نرحب بوجود اتفاق بين الحزبين بخصوص استراتيجية التعامل مع حكومة بكين». ويدعو المشروع الإدارة الأميركية إلى فرض عقوبات على المسؤولين الصينيين المتهمين بالضلوع في العمالة القسرية وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان في شينغيانغ حيث تحتجز أقلية الأويغور المسلمة. ويخصص المشروع مبلغ 10 ملايين دولار «لترويج الديمقراطية في هونغ كونغ» ويوجه وزارة الخارجية لتقديم تقرير للكونغرس يفصل «كيف تستعمل الحكومة الصينية وضع هونغ كونغ الخاص لاستغلال القوانين الأميركية». كما يرفع المشروع كل القيود المفروضة على العلاقات بين مسؤولين أميركيين ونظرائهم التايوانيين ويدعو إلى تعزيز العلاقات العسكرية مع الحلفاء والشركاء في منطقة آسيا والمحيط الهادي (أندو باسيفيك).

تايوان ترصد 11 طائرة صينية في منطقة دفاعها

الراي.... قالت وزارة الدفاع في تايوان إن 11 طائرة تابعة للقوات الجوية الصينية دخلت منطقة الدفاع الجوي الخاصة بها اليوم، ومن بينها ثماني مقاتلات حربية. وتشكو تايوان التي تطالب الصين بالسيادة عليها، من المهام المتكررة التي تنفذها القوات الجوية الصينية بالقرب من الجزيرة، والتي تتركز في الجزء الجنوبي الغربي من منطقة دفاعها الجوي قريبا من جزر براتاس التي تسيطر عليها تايوان.

«غلوبال فايرباور»: الجيش الأميركي لا يزال الأول عالمياً

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... نشرت شبكة «غلوبال فايرباور» تقريرا حول أقوى الجيوش العالمية. واعتمد الموقع في تصنيفه على القدرة العسكرية والمادية ومستوى التطور التكنولوجي والحداثة كونهما يؤديان دوراً كبيراً في تحديد قدرات الجيوش. ووفقا لإحصائيات عام 2021، جاءت الولايات المتحدة في طليعة الدول، قبل روسيا في (المرتبة الثانية)، والصين في (المرتبة الثالثة)، والهند في (المرتبة الرابعة) ثم اليابان في (المرتبة الخامسة). وأظهر التصنيف تركيا في المرتبة 11، ومصر في المرتبة 13، تتبعها إيران في المرتبة 14، وجاءت اسرائيل في المرتبة 20. أما بخصوص الجيوش العربية، فجاءت مصر في المرتبة الأولى، والسعودية ثانية (17) عالميا. تليها الجزائر (27) عالميا، ثم الجيش الإماراتي الذي احتل المرتبة الرابعة عربياً بحصوله على التصنيف (36) عالميا. وأحتل الجيش الإثيوبي المرتبة 60 عالميا، من بين 140 دولة.

روسيا تعلن إحباط هجوم إرهابي لـ«هيئة تحرير الشام» في القرم

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»... أحبطت قوات الأمن الروسية هجوماً إرهابياً في مدينة سيمفروبول بالقرم، اليوم (الجمعة)، واحتجزت اثنين من أنصار تنظيم «هيئة تحرير الشام» الإرهابي المحظور في روسيا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وجاء في بيان لهيئة الأمن الاتحادية الروسية، أن «الإرهابيين الاثنين كانا يعتزمان تفجير إحدى المؤسسات التعليمية في مدينة سيمفروبول عاصمة القرم، ثم الهرب إلى سوريا عبر أوكرانيا وتركيا». وأضاف: «منع جهاز الأمن هجوماً إرهابياً في جمهورية القرم، حيث تم اعتقال مواطنين روسيين من مواليد 1992 و1999 من أنصار التنظيم الإرهابي الدولي (هيئة تحرير الشام) المحظور، وقد خططا لهجوم مسلح باستخدام قنابل يدوية الصنع على إحدى المؤسسات التعليمية في سيمفروبول». وضبط الأمن مكوّنات صنع عبوات ناسفة ومتفجرات، وعثر في مراسلاتهم على تعليمات بشأن صناعتها، إضافة إلى «تبادل رسائل صوتية مع مبعوثين من منظمة إرهابية دولية لمناقشة أعمال إرهابية مخططة تؤكد تورط المعتقلين في تمويل الإرهاب والترويج له».

مقتل 9 من قوات حرس الحدود في هجمات غربي أفغانستان

هيرات (أفغانستان): «الشرق الأوسط».... قالت مصادر لوسائل إعلام أمس إن تسعة من أفراد قوات الحدود قتلوا في هجمات مزدوجة على مواقع تابعة لهم في إقليم هيرات غربي أفغانستان، طبقا لما ذكرته وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء أمس. ووقع الهجوم على موقعين حدوديين في منطقتي «كوهسان» و«غوريان» بإقليم هيرات الليلة الماضية وتشترك المنطقتان ديموغرافيا بحدود مع إيران. وتشير تقارير إلى أن المنطقتين سقطتا في أيدي حركة طالبان بعد اشتباكات عنيفة مع القوات الحكومية». وتم احتجاز 15 فردا على الأقل من قوات الحدود كرهائن من قبل أفراد طالبان». ولم يعلق المسؤولون الحكوميون بعد على الحادثين. وجرت العمليات في أقاليم هيرات وفارياب وفرح وباداخشان وقندوز وقندهار». وقال فؤاد أمان، نائب المتحدث باسم وزارة الدفاع في تغريدة له أول من أمس إنه تم العثور على 211 عبوة ناسفة زرعتها طالبان وتم إحباطها في أجزاء مختلفة من البلاد في الساعات الـ24 الماضية». وأشارت الوزارة في بيان آخر تم الكشف عنه أول من أمس إلى أن قوات الدفاع والأمن الوطني الأفغانية، بدعم من تعزيزات جوية شنت العديد من العمليات في منطقتي «ارغنداب» و«زيراي» بإقليم قندهار». وأضاف البيان أن العمليات أسفرت عن مقتل 19 مسلحا من حركة طالبان وإصابة 12 آخرين، وتم تدمير بعض أسلحتهم وذخائرهم من قبل أفراد قوات الأمن الأفغانية». وعثر الجيش الوطني الأفغاني على 59 قنبلة زرعتها حركة طالبان في المنطقتين وأحبط مفعولها. وكانت وزارة الدفاع قد ذكرت أول من أمس أن سلاح الجو الأفغاني استهدف تجمعا لحركة طالبان بمنطقة «إمام صاحب» بإقليم قندوز، قتل خلاله 17 من المسلحين وأصيب 15 آخرون. ولم تعلق طالبان بعد على رقم الضحايا، الذي أصدرته وزارة الدفاع». من جهة أخرى في واشنطن قالت وزارة الخارجية الأميركية أمس إن الاستعدادات جارية لعقد مؤتمر في تركيا لمساعدة المفاوضين الأفغان على تحقيق تقدم في محادثات السلام». ويستعد الرئيس الأميركي جو بايدن لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كان سيلتزم بمهلة تنتهي في الأول من مايو (أيار) لسحب آخر 3500 جندي أميركي في أفغانستان، وذلك بموجب اتفاق جرى التوصل إليه في فبراير (شباط) 2020 مع حركة طالبان خلال ولاية الرئيس السابق دونالد ترمب». وتسعى إدارة بايدن لزيادة الضغط الدولي على طالبان وعلى حكومة الرئيس الأفغاني أشرف غني المدعومة من الولايات المتحدة، من أجل التوصل إلى اتفاق سلام ووقف إطلاق النار قبل انتهاء المهلة.

 

 

 

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا.... قمة مصرية ـ تونسية لبحث القضايا الإقليمية وتعزيز التعاون...اتفاقية عسكرية بين مصر وأوغندا مع تصاعد «أزمة سد النهضة »..إثيوبيا تدفع نحو سيناريو «الأمر الواقع» في أزمة سد النهضة..مقتل 11 جنديا في هجوم بولاية بينوي النيجيرية.. غضب في تونس من تمديد حظر التجول الليلي في رمضان... حرس النفط الليبي يهدد بإغلاق منشآته احتجاجاً على تأخر الرواتب... الجزائريون في الشوارع تحت شعار «لا تنازل عن وحدة الحراك»..الرباط تفادت {فتح معركة} مع الجزائر في أزمة الأراضي الحدودية...تشاد حليف استراتيجي للغرب في مواجهة المتطرفين..

التالي

أخبار لبنان.... وزير لبناني لإخراج الأعمال الحربيّة والإرهابيّة من مسببات «بيروتشيما»...لبنان «يضرب رأسه» في الجدار الحكومي والانهيار... يتسارع...السنيورة يتخوف من «مزارع شبعا بحرية» مع إسرائيل... تأجيل زيارة دياب للعراق يثير جدلاً سياسياً في لبنان...تبادل اتهامات بين «الوطني الحر» و«المستقبل» حول إفشال المبادرة الفرنسية... الأحزاب اللبنانية تواجه فقر جماهيرها بـ«الحصص الغذائية»...


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..دولية..«صد» موسكو في البحر الأسود رهان ناجح لأوكرانيا..تدمير «12 سفينة روسية» وإلحاق الضرر بـ 22 أخرى..الاتحاد الأوروبي يجهز خطة بقيمة 20 مليار يورو لتمويل أوكرانيا..الجيش البريطاني يختتم تدريب طلائع الطيارين وكييف تتجه إلى خفض سن التجنيد..روسيا ستنشر أحدث مدافع هاوتزر قرب حدودها مع فنلندا..روسيا تحذر اليابان من تزويد أوكرانيا بأنظمة «باتريوت»..زعيم كوريا الشمالية يصف عام 2023 بـ«عام التحول الكبير»..كوريا الجنوبية تفرض عقوبات على 8 كوريين شماليين بسبب تجارة الأسلحة..

إسرائيل تغزو لبنان: المخاطر، والآفاق والانعكاسات..

 الأحد 13 تشرين الأول 2024 - 4:33 م

إسرائيل تغزو لبنان: المخاطر، والآفاق والانعكاسات.. يمثل الغزو البري الإسرائيلي للبنان تصعيداً رئي… تتمة »

عدد الزيارات: 174,075,619

عدد الزوار: 7,748,095

المتواجدون الآن: 0