أخبار العراق... قتلى من قوات "البيشمرگة" بهجوم لـ"داعش" شمالي العراق... مقتل أربعة جنود عراقيين بتفجير شمالي بغداد.. وزير الداخلية التركي: سننشئ قاعدة في شمال العراق على غرار ما فعلناه في سوريا...في أربيل.. أكراد العراق يخططون لمحاكمة مقاتلي داعش...ماكنزي: القوات الأميركية موجودة في العراق {برغبة بغداد}...

تاريخ الإضافة السبت 1 أيار 2021 - 4:11 ص    عدد الزيارات 1633    التعليقات 0    القسم عربية

        


قتلى من قوات "البيشمرگة" بهجوم لـ"داعش" شمالي العراق...

المصدر: RT.... أفاد مراسلنا في العراق، اليوم الجمعة، بأن تنظيم "داعش" شن هجوما على نقطة تفتيش تابعة لقوات "البيشمرگة" التابعة لحكومة إقليم كردستان العراق شمالي البلاد. ونقل مراسلنا عن مصدر أمني قوله، إن "هجوما لتنظيم داعش شن على نقطة تفتيش تابعة للبيشمرگة في منطقة التون كوبري شمالي محافظة كركوك". وأضاف، أن "المعلومات الأولية تشير إلى وجود قتلى من البيشمرگة". وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت خلية الإعلام الأمني الحكومية في العراق، مقتل أربعة جنود عراقيين بتفجير شمالي العاصمة بغداد.

مقتل أربعة جنود عراقيين بتفجير شمالي بغداد

المصدر: RT... أعلنت خلية الإعلام الأمني الحكومية في العراق، يوم الجمعة، مقتل أربعة جنود عراقيين بتفجير شمالي العاصمة بغداد. وذكرت في بيان صحفي أن "عبوة ناسفة انفجرت على عجلة نوع (همر) تابعة للفوج الثالث، اللواء 59، الفرقة السادسة في الجيش العراقي، ما أدى إلى استشهاد أربعة مقاتلين". وأضافت أن "القوات الأمنية تجري عملية تفتيش بحثا عن العناصر الإرهابية التي فجرت العبوة".

وزير الداخلية التركي: سننشئ قاعدة في شمال العراق على غرار ما فعلناه في سوريا..

روسيا اليوم....المصدر: HABER 3 + الأناضول... أعلن وزير الداخلية التركية، سليمان صويلو، عن نية أنقرة إنشاء قاعدة في شمال العراق للسيطرة على الوضع قرب حدودها الجنوبية. ونقلت وسائل إعلام تركية، اليوم الجمعة، عن صويلو إشارته، خلال اجتماع للجنة الإدارية المركزية والمجلس التنفيذي لحزب "العدالة والتنمية" الحاكم، إلى الأهمية الاستراتيجية الكبيرة لمنطقة متينا في شمال العراق، التي أطلق فيها الجيش التركي مؤخرا عملية عسكرية جديدة، موضحا أن هذه المنطقة تقع على مقربة من جبال قنديل بشمال العراق، التي تعد من أهم معاقل "حزب العمال الكردستاني" الذي تعتبره أنقرة تنظيما إرهابيا. وقال الوزير التركي: "عملياتنا في شمال العراق ستتواصل، وتعد منطقة متينا مكانا مهما. وعلى غرار ما فعلناه في سوريا، سننشئ هناك قاعدة، وسوف نسيطر على المنطقة". في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع التركية في بيان أن العمليات ضد "حزب العمال الكردستاني" في شمال العراق مستمرة دون توقف، ضمن إطار عمليتي "مخلب البرق" و"الصاعقة"، بالإضافة إلى عمليات الكشف عن الأسلحة والذخائر والعبوات الناسفة وتدميرها.

في أربيل.. أكراد العراق يخططون لمحاكمة مقاتلي داعش

الحرة / ترجمات – دبي... أكراد العراق يخططون لمحاكمة مقاتلي داعش المشتبه بهم.... يخطط المسؤولون الأكراد العراقيون لإنشاء محكمة جنائية خاصة لمحاكمة أعضاء تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) المحتجزين في العراق، وفقا لموقع الغارديان. وأثار قانون عُرض على البرلمان الكردي يوم الأربعاء، احتمالية أن يحال المحتجزين المشتبه بهم إلى محكمة في أربيل لمحاكمتهم بدعم دولي. وبينما ستتعامل المحكمة مبدئيًا مع المتهمين المشتبه بهم بارتكاب جرائم داخل العراق، أشار القادة السياسيون في أربيل إلى إمكانية استخدامها أيضًا لمحاكمة الأعضاء المحتجزين في جميع أنحاء الشرق الأوسط وخارجه. وتمت صياغة التشريع بدعم من وحدة الأمم المتحدة، التي تم إنشاؤها لتقديم المشتبه بانتمائهم إلى داعش إلى العدالة. وقال رئيس وزراء حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني، إنه "بمجرد إقرارها ستخلق القوانين الإطار القانوني اللازم لمحاكمة إرهابيي داعش على جرائمهم ضد شعوبنا والإنسانية بشكل عام". وأضاف "على حكومة إقليم كردستان العراق والعراق والمجتمع الدولي واجب جاد لمحاسبة إرهابيي داعش". وذكر المستشار الخاص للوحدة، كريم خان كيو سي، أن المنظمة كانت تدعم عملية موازية في البرلمان الوطني في بغداد. وقال: "هناك تشريع مماثل في البرلمان العراقي يضمن التحقيق مع (داعش) وملاحقتهم قضائياً على الجرائم الدولية في المحاكم العراقية". ويقول كبار المسؤولين إنه بينما ستركز جلسات الاستماع الكردية في البداية على المحتجزين محليًا بالفعل، يتم النظر في نقل المشتبه بهم المحتجزين خارج العراق وتقديمهم للمحاكمة بموجب القانون المحلي. وأكدوا أن هذه الخطوة ستكون هي الأولى في المحاولات العالمية لمحاسبة أعضاء داعش. وبحسب الأمم المتحدة، يوجد ما يقرب من 40 ألف شخص من فلول تنظيم داعش في مخيمات في سوريا والعراق، يديرها الأكراد. كما احتُجز الآلاف من أعضاء داعش المتهمين في العراق، وتم تقديم العديد منهم أمام محاكم محلية في ظروف وصفتها جماعات حقوق الإنسان بأنها محاكمات صورية صدرت فيها أحكام بالإعدام مرارًا بعد محاكمات استمرت 15 دقيقة ودون إفادات من المتهمين.

ماكنزي: القوات الأميركية موجودة في العراق {برغبة بغداد}

مستشار للكاظمي لـ«الشرق الأوسط»: هناك مستشارون ومدربون وفنيون... والوحدات القتالية انسحبت

بغداد: «الشرق الأوسط».... من جديد، يغرد قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال كينيث ماكنزي خارج سرب الاتفاقات والتصريحات والحوارات والتوقعات بشأن الانسحاب الأميركي من العراق. ماكنزي الذي أعلن قبل نحو أسبوعين أن الولايات المتحدة لن تنسحب انسحاباً وشيكاً من العراق برغم إعلان واشنطن عقب نهاية الجولة الثالثة من الحوار الاستراتيجي مع بغداد انسحاب قواتها القتالية، عاد، أمس (الجمعة)، ليكرر في حديث تلفزيوني نفس ما أعلنه، وبدا غامضاً سواء للمراقبين والمتابعين أو لخصوم واشنطن وأصدقائها في العراق. ومع أن العراق لا يرى تناقضاً بين ما أعلنته واشنطن كجزء مما تم الاتفاق عليه خلال الحوار الاستراتيجي وبين ما يقوله ماكنزي، فإن تصريحات الجنرال تشي بما يبدو تناقضاً داخل الإدارة الأميركية بشأن الوجود الأميركي في العراق، لا سيما أن القادة الميدانيين الأميركيين يربطون وجود قواتهم في العراق بما يمثله تنظيم داعش من خطر لا يزال مستمراً في مناطق مختلفة من البلاد. وبالعودة إلى التصريحات الجديدة لماكنزي، فإنه قال إن «القوات الأميركية موجودة في العراق بناء على طلب الحكومة العراقية، ومستمرون في القتال ضد داعش بالتعاون مع التحالف (الدولي)»، مضيفاً أن «هذه المعركة لم تنتهِ بعد». وأثنى ماكنزي على دور الجيش العراقي الذي انطلق ليتولى «موقعاً قيادياً»، على حد وصفه، وقال إن «العراقيين يقاتلون بأنفسهم، لقد تحوّلت مهمتنا من قتال مباشر إلى دعم أكبر وتدريبهم، ونحن بعيدون عن القتال على الأرض، هذا هو الموقف الذي نريد أن نراه يتطور». وأوضح ماكنزي أن «مستقبل القوات الأميركية في العراق سيُحدد من خلال المفاوضات مع حكومة العراق»، مؤكداً: «لا أعتقد أننا سنغادر العراق قريباً». ولفت الجنرال الأميركي إلى «دور الحكومة العراقية في اتخاذ إجراءات للدفاع عن القوات الأميركية وقوات التحالف»، مضيفاً: «أنا سعيد بأنشطة القوات الأمنية العراقية، وبحمايتهم لشركاء التحالف من الهجوم، هذه مسؤولية حكومة العراق، وأنا سعيد بأنها تتولى هذه المسؤولية بنجاح (رغم أنها) لم تنجح دائماً». من جهتها، ترى الحكومة العراقية وعلى لسان مستشار رئيس الوزراء للشؤون الأمنية الدكتور حسين علاوي، في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، أنه «ليس هناك تناقض بين ما يقوله الجنرال ماكنزي وبين المفاوضات الجارية بخصوص جدولة انسحاب القوات الأميركية»، مبيناً أن «هناك لبساً في تحديد طبيعة هذا الوجود، هل هو قتالي أم استشاري، وبالتالي فإنه في الوقت الذي لم يعد ثمة وجود قتالي للأميركيين في العراق، وذلك بانسحاب قواتهم القتالية، فإن المتبقين هم المستشارون والمدربون والفنيون فقط». وأوضح علاوي أن «وجود هؤلاء هو غير قتالي منصوص عليه ضمن الاتفاقية الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة الأميركية، فضلاً عن أن هذا الوجود مرتبط بالتحالف الدولي الذي يحارب (داعش) في العراق وسوريا». وأضاف علاوي أن «تصريحات قائد القيادة المركزية الوسطى تأتي في إطار التزام الولايات المتحدة الأميركية بدعم برامج التدريب وتبادل المعلومات الاستخبارية وسبل التعاون في الإسناد الجوي المحدد لضرب أهداف فلول التنظيم الإرهابي في المناطق الريفية النائية، التي تجد فيها القوات العراقية المشتركة وعورة في الجغرافيا عبر الكهوف أو الأنفاق التي تحتاج إلى صواريخ أو قنابل مركزة لتدميرها من خلال جهد التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة بضرورة استخدام الجهد الجوي الساند لتدمير قدرات فلول داعش واستثمار موارد التحالف الدولي نتيجة الكلف المالية للطلعة الواحدة». وبشأن الحوار الاستراتيجي العراقي – الأميركي في مرحلته الثالثة، يقول علاوي إن «الحكومة العراقية قد أعلنت في البيان المشترك العراقي – الأميركي عدم وجود بعثة قتالية وتحويل البعثة من المستشارين الأميركان إلى بعثة غير قتالية لغرض التدريب، بعد تخفيض البعثة من 5200 إلى 2500، ويتزامن ذلك مع تشكيل الفريق الفني من القوات العراقية المشتركة لوضع جدول زمني لخفض عدد المستشارين والعودة بالعلاقات العراقية – الأميركية إلى مرحلة 9 يونيو (حزيران) 2014، ما قبل سقوط الموصل، التي تمتد إلى اتفاقية الإطار الاستراتيجي بين العراق والولايات المتحدة الأميركية والتي وقعت في 2008 وبدأ العمل بها عام 2011».



السابق

أخبار سوريا... مجلس الاتحاد الروسي يتلقى دعوة لمراقبة الانتخابات الرئاسية في سوريا.. أوزبيكستان تتسلم مجموعة من نساء وأطفال "داعش" كانوا في سوريا..."القتل بوجوه مكشوفة".. الصراعات الفصائلية في شمال سوريا تغذي "جرائم الثأر"... موسكو تدافع عن الانتخابات السورية... ودمشق «تفحص أهلية» المرشحين...

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. الدفاع السعودية: اعتراض وتدمير هدف جوي معادٍ تجاه جدة... هجوم خاطف للجيش اليمني في مأرب.. والحوثي يتكبد خسائر.. تعاظم نفوذ الحوثيين الموالين لـ«الحرس» بدعم من طهران... البيت الأبيض يواجه «ضغوطاً تشريعية» للتدخل المؤثر في الأزمة اليمنية... الكرملين يؤيد رؤية ولي العهد السعودي حول العلاقات الدولية...قطر.. اجتماع خماسي حول أفغانستان في الدوحة...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,232,018

عدد الزوار: 7,625,196

المتواجدون الآن: 1