أخبار وتقارير... شارات عسكرية لأكثر من 3 آلاف ضابط إسرائيلي بسبب لبنان...الحشد الشعبي يطوق المنطقة الخضراء ببغداد وينتشر بكثافة ..واشنطن تعلق على "الانتخابات" السورية..في سابقة.. توقيف مسؤول كبير بالحشد متهم باغتيال ناشطين...عن مسرحية انتخاب الأسد... ضابط بالجيش الألماني يعترف بالتخطيط لهجوم وإلصاقه باللاجئين السوريين.. منشأ «كورونا»: «الصحة العالمية» تحدد البيانات الصينية.. «البيت الأبيض»: بايدن يلتقي بوتين 16 يونيو في جنيف..موسكو تعلن إحباط هجوم لـ«داعش» خلال أعياد النصر..

تاريخ الإضافة الأربعاء 26 أيار 2021 - 6:18 ص    عدد الزيارات 1986    التعليقات 0    القسم دولية

        


شارات عسكرية لأكثر من 3 آلاف ضابط إسرائيلي بسبب لبنان...

الحرة / ترجمات – دبي... الشارات التكريمية عن حرب لبنان الأولى التي استمرت 18 عاما... يبدأ الجيش الإسرائيلي في منح الشارات العسكرية الفخرية التي تشير إلى مشاركة مرتديها في حرب لبنان الأولى التي امتدت من 30 سبتمبر 1982 إلى 24 مايو 2000، حسب ما نقلته صحيفة صحيفة "جيروزاليم بوست" عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي. ويُسلم الجيش الإسرائيلي الشارات ابتداء من 7 يونيو المقبل لنحو 3100 ضابط حالي في جيش الدفاع الإسرائيلي وحوالى 23 ألف عائلة من ذوي الجنود القتلى. وتتكون الشارة من خطوط زرقاء وبيضاء في المنتصف، تمثل العلم الإسرائيلي، ثم الرمادي للدلالة على استمرار الوجود العسكري في المنطقة، بينما يرمز اللون الأخضر إلى العمليات التي جرت على على الأرض، والأحمر للإشارة إلى الخسائر المتكبدة. وقبل أسبوعين، أعلن وزير الدفاع، بيني غانتس، أن "المدنيين، إلى جانب المنظمات، سيتسلمون شهادات تكريما للجهود في حماية الحدود مع لبنان". وأضاف غانتس: "نقدم الشهادات بفخر لأولئك الذين وقفوا مع جنود جيش الدفاع الإسرائيلي جنبا إلى جنب في المعركة، وحافظوا على الأمن في المنطقة". وفي 7 يونيو أيضا، ستجرى سلسلة من المحاضرات وحلقات النقاش، بحضور مجموعة من الضباط، بما في ذلك رئيس الأركان، أفيف كوخافي، لتحليل ودراسة "18 عاما من القتال الذي دار على طول الحدود اللبنانية - الإسرائيلية".

الحشد الشعبي يطوق المنطقة الخضراء ببغداد وينتشر بكثافة ..

المصدر: RT... أفاد مراسلنا في العراق، اليوم الأربعاء، بأن الحشد الشعبي يطوق المنطقة الخضراء الحكومية في بغداد ويسيطر على بوابات الدخول والخروج فيها. وقال مراسل RT، إن "الحشد ينتشر بشكل كبير داخل المنطقة الخضراء وخارجها، وهناك معلومات عن تطويقه مقار حكومية داخل المنطقة". وأضاف، أن "الحشد يضغط على الحكومة لإطلاق سراح القيادي فيه قاسم مصلح، الذي من المفترض أن يسلم الحشد قبل ساعتين تقريبا". وأشار إلى أن الحشد الشعبي عزز وجود قواته وسط بغداد، وهناك أنباء عن استدعاء قوات أخرى من محافظات جنوبية. وفي وقت سابق من اليوم، أفاد مصدر في هيئة الحشد الشعبي، اليوم الأربعاء، أن أمن الحشد سيتسلم القيادي المعتقل قاسم مصلح، مع استمرار التحقيقات معه من قبل لجنة مشتركة. وأعلن مصدر أمني عراقي، في وقت سابق اعتقال قائد عمليات الأنبار في هيئة الحشد الشعبي قاسم مصلح من قبل قوة "خاصة". يذكر أن قاسم مصلح يعد من القيادات البارزة في الحشد الشعبي، وكان مقربا من نائب رئيس الهيئة أبو مهدي المهندس وقائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني.

واشنطن تعلق على "الانتخابات" السورية.. "سؤال البعثي التقليدي" وحظوظ منافسي بشار...

الحرة...ميشال غندور – واشنطن.... المسؤول الأميركي أكد أن الوجود العسكري في سوريا يركز بشكل محدد على محاربة داعش... أكد مسؤول كبير في الخارجية الأميركية، الأربعاء، أن الانتخابات الرئاسية التي تجري في سوريا ليست حرة ولا نزيهة. ودعا المسؤول، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، المجتمع الدولي إلى رفض محاولة نظام الأسد الحصول على الشرعية من دون حماية الشعب السوري واحترام التزاماته بموجب القانون الدولي واحترام القانون الإنساني وحقوق الإنسان. وقال المسؤول الأميركي في مؤتمر صحفي عبر الهاتف إن "الولايات المتحدة تدعم بشكل تام القرار 2254 الذي يدعو إلى إجراء انتخابات حرة وعادلة بموجب دستور جديد، تجري تحت إشراف الأمم المتحدة ويشارك فيها النازحون واللاجئون والموجودون في الشتات". وحول حظوظ منافسي بشار الأسد في هذه الانتخابات قال المسؤول الأميركي "للحرة" "أعتقد أن حظوظ منافسي بشار معدومة في الفوز بالانتخابات الرئاسية الصورية هناك. بشار هو بعثي تقليدي والسؤال الوحيد لأي بعثي عندما يكون هناك انتخابات رئاسية هو أن يحصل على 99 في المئة أو 99.9 في المئة". من ناحية أخرى، قال المسؤول "لا نرى في الأسد شريكا والانتخابات الصورية التي ينظمها اليوم لا تعطينا ثقة أكبر بأنه يريد أن يكون شريكا في السلام، ولكننا سنواصل السعي لدفع العملية قدما بحسب القرار 2254". وأضاف "ليس لدينا أي نية في تطبيع علاقاتنا مع نظام الأسد وندعو كل الحكومات التي تفكر في تطبيع علاقاتها معه إلى التفكير بروية في الطريقة التي تعامل بها الرئيس السوري مع شعبه ومن الصعب تخيل تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع نظام كان متوحشاً مع شعبه". وشدد المسؤول الأميركي أن الوجود العسكري الأميركي في سوريا يركز بشكل محدد على محاربة داعش وقال "لسنا هناك لأي سبب آخر . القوات ليست موجودة هناك لحماية النفط ولاستغلال موارد سوريا النفطية. النفط السوري هو للشعب السوري ولا نملك أو نسيطر أو ندير هذه الموارد ولا نريد ذلك". وحول مستقبل الوجود العسكري الأميركي في سوريا أكد المسؤول للحرة أن الوجود العسكري الأميركي في سوريا لن يتغير في أي وقت قريبا، وقال "نحن ملتزمون بإلحاق الهزيمة الدائمة بداعش في هذه المنطقة وبالعمل مع شركائنا من التحالف الدولي وقوات سوريا الديمقراطية لضمان الهزيمة الدائمة. ولكن تبقى الطريق طويلة ولا تزال داعش تشكل تهديدا في شمال شرق سوريا ووجودنا العسكري والدبلوماسي لن يتغير".

العراق

وفي ما يتعلق بالمظاهرات في العراق قال المسؤول الأميركي "نحن نتابعها عن قرب وندين استخدام العنف ضد النشطاء السلميين وندعو الجميع وكل المجموعات المسلحة في العراق إلى احترام الحق الدستوري للشعب العراقي بالتظاهر بشكل سلمي".

ليبيا

وحول الزيارة التي قام بها الوفد إلى ليبيا، قال المسؤول الكبير في الخارجية الأميركية إنه بعد المحادثات في طرابلس فإن الولايات المتحدة على ثقة بأن الانتخابات ستحصل في ديسمبر المقبل. وأكد أن الاتفاق على إطار عمل دستوري وتشريعي للانتخابات هو أمر حيوي، معربا عن دعم الولايات المتحدة لليبيا موحدة مستقرة وسيدة من دون تدخل أجنبي ودولة قادرة على محاربة الإرهاب داخل حدودها. وأشار إلى أن الولايات المتحدة تعارض بشكل مطلق أي تصعيد عسكري، "ولكل التدخلات العسكرية الأجنبية لأنها تعمق الصراع وتطيل أمده". وفي ما يتعلق بوجود الميليشيات الأجنبية في ليبيا وعدم انسحابها بحسب أمين عام الأمم المتحدة، قال المسؤول الأميركي للحرة "لم نر تراجعا في عدد القوات الأجنبية أو مرتزقتهم لذلك واصلنا الدعوة إلى انسحاب تام وشامل لكل القوات الأجنبية من كل الجهات فورا بما يتوافق مع اتفاق وقف النار الذي تم التوصل إليه بين الأطراف الليبية". وأضاف "سنواصل العمل على ذلك دبلوماسيا ودعم الشعب الليبي لأنه يمثل الصوت الأقوى في الدعوة إلى سحب كل القوات الأجنبية".

في سابقة.. توقيف مسؤول كبير بالحشد متهم باغتيال ناشطين...

"لجنة مكافحة الفساد" في "وكالة الاستخبارات" أوقفت قاسم مصلح قائد عمليات الحشد في الأنبار...

دبي – العربية.نت.... أوقفت القوات الأمنية فجر اليوم الأربعاء في بغداد مسؤولاً كبيراً في ميليشيات الحشد الشعبي بتهمة اغتيال ناشطين، على ما أفاد مصدر أمني رفيع وكالة "فرانس برس"، في خطوة غير مسبوقة تأتي غداة تظاهرة في بغداد انتهت بمقتل متظاهرَين بالرصاص. وأفاد المصدر الأمني بإلقاء القبض على قائد عمليات الحشد في الأنبار قاسم مصلح بتهمة اغتيال الناشط إيهاب الوزني، رئيس تنسيقية الاحتجاجات في كربلاء والذي كان لسنوات عدة يحذر من هيمنة الفصائل المسلحة الموالية لإيران، وأردي برصاص مسلّحين أمام منزله، وناشط آخر هو فاهم الطائي من كربلاء أيضاً. على إثر الإعلان عن توقيف مصلح، أغلِقت المنطقة الخضراء في العاصمة بغداد بالكامل بسبب تهديدات من فصائل موالية لإيران احتجاجاً على ذلك، كما أفاد مصدر أمني كبير آخر. وأشارت مصادر خاصة لـ"العربية" و"الحدث" إلى "انتشار عناصر من الحشد الشعبي في المنطقة الخضراء". وأوضح المصدر قائلاً: "كانت لدينا خيوط أولية عن الجهة المنفذة لعمليتي الاغتيال، وبعدما جُمعت هذه الخيوط تأكدنا أن هذا الشخص يقف وراء العمليات الجنائية تلك التي استهدفت ناشطين". وهذه المرة الأولى التي يجري فيها توقيف مسؤول من هذا المستوى في الحشد الشعبي الموالي لإيران والذي بات منضوياً في الدولة. وغالباً ما تُنسب الاغتيالات التي استهدفت ناشطين منذ انطلاقة "ثورة تشرين" في العام 2019، إلى فصائل مسلحة موالية لإيران. وقال المصدر إن الجهة المنفذة لعملية التوقيف هي "لجنة مكافحة الفساد" في "وكالة الاستخبارات" والتي مهمتها توقيف مسؤولين كبار متورطين في قضايا فساد. وتحدث المصدر الأمني عن وجود توتر تحسباً لتصعيد أو ردة فعل من قبل تلك الفصائل التي تحاول الضغط للإفراج عن مصلح. وأصدر الحشد الشعبي إثر التوقيف بياناً قال فيه سيتم "الإفراج عنه في الساعات القادمة وستقوم الهيئة بردع الجهات التي تحاول خلط الأوراق". ومنذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية في العراق قبل نحو عامين، تعرّض أكثر من 70 ناشطاً للاغتيال أو لمحاولة اغتيال، فيما خُطف عشرات آخرون لفترات قصيرة. وممن تم اغتيالهم على سبيل المثال المحلل المختص على مستوى عالمي بشؤون الجماعات المتطرفة هشام الهاشمي الذي قتل في يوليو 2020 أمام أولاده في بغداد. ورداً على هذه الاغتيالات، شهدت بغداد، الثلاثاء، تظاهرة شارك فيها الآلاف بدأت بشكل سلمي قبل أن تتحول إلى صدامات بين قوات مكافحة الشغب والمتظاهرين. وهدفت التظاهرة إلى الضغط على الحكومة لاستكمال التحقيق في عمليات الاغتيال التي وعدت السلطة بمحاكمة مرتكبيها، لكن الوعود لم تترجم أفعالاً. وانتهت التظاهرة بإصابة أكثر من 150 شخصاً بجروح، بينهم 130 من القوات الأمنية، فيما قُتل متظاهران برصاص قوات الأمن، كما أفاد العضو في المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق علي البياتي في تغريدة. وإثر تظاهرات الثلاثاء، تعهد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بفتح تحقيق "حول حقيقة ما حدث في اللحظات الأخيرة من تظاهرة التحرير لكشف الملابسات". وتولت حكومة الكاظمي السلطة عقب استقالة الحكومة السابقة في مواجهة "ثورة تشرين" التي خلفت نحو 600 قتيل ولم تتوقف إلا بعد حملة ترهيب وخطف واغتيالات، لكن الغضب يزداد بين الناشطين وسط شعورٍ بالإحباط إزاء الحكومة الحالية.

عن مسرحية انتخاب الأسد...

الحرة... حسين عبدالحسين... بشار الأسد يسعى إلى ولاية رابعة.... روت لي صديقة وزميلة كانت تعمل في صحيفة لبنانية أنها ذهبت يوما لتغطي عملية إعادة انتخاب رئيس سوريا الراحل، حافظ الأسد. في لبنان كان يعمل قرابة مليوني سوري، وفي بيروت، أقام مركز الاستخبارات السورية في فندق بوريفاج قلم اقتراع توافد إليه السوريون المقيمون في لبنان، ومعظمهم كانوا من العمال المياومين. وصلت صديقتي إلى الفندق وهي ترتدي سترة مكتوب عليها "صحافة"، ومعها أحد المصوّرين، وراحت تجري مقابلات مع الناخبين. فجأة، أطل عليها أحد المسؤولين عن صندق الاقتراع وأعطاها ورقة اقتراع، ودعاها لانتخاب الأسد. ضحكت وخالته يمزح، وقالت له لكني لبنانية، فأجابها "وشو عليه؟". أضافت الصديقة أنها حتى كلبنانية، أحسّت بالخوف من المخابرات السورية، فما كان منها إلا أن وضعت الورقة في صندوق الاقتراع. في اليوم التالي، أعلنت كل وسائل الإعلام أن السوريين أعادوا انتخاب الأسد بنسبة أكثر من 99 في المئة. المشهد تكرر معي بعد سنوات، وإن بصورة مختلفة قليلا، ففي حمأة استعدادات الولايات المتحدة للحرب في العراق ولنشر الديمقراطية في العالم في عام 2003، أعلن الرئيس العراقي صدام حسين نيته إقامة استفتاء على رئاسته لتأكيد أن العراقيين يختارونه بملء إرادتهم. كنت في بيروت ورنّ هاتفي. القائم بالأعمال في السفارة العراقية، وكان بيننا معرفة سابقة، اتصل بي شخصيا وسألني: "ها حسين؟ تعرف شكو باجر (تعرف ماذا سيحصل يوم غد)؟". تلعثمت ولم يخطر لي ما الإجابة التي يتوقعها الدبلوماسي العراقي. تفاديا لإحراجي، بادرني بالقول: "باجر يوم الزحف الكبير".

يوم "الزحف الكبير" هي التسمية التي أطلقها صدام على الاستفتاء.

تظاهرت بأني كنت أعرف مسبقا وكنت أنوي الذهاب للسفارة للتصويت. وحاولت المزايدة على القائم بالأعمال، وقلت له إن الصحيفة التي كنت أعمل فيها أصرّت أن أكتب لها تقريرا عن تصويت المغتربين العراقيين في بيروت وعن الاحتفال الكبير الذي سيقيمونه. قال لي القائم بالأعمال: "ايه والله عاشت إيدك، أنت ما تقصّر". طبعا القائم بالأعمال هذا كان لطيفا لأنه كان من الدبلوماسيين من خريجي وزارة الخارجية. الدبلوماسيون الآخرون في بيروت كانوا من المخابرات، لا ذوق عندهم ولا لطافة، فقط صمت وعبسة ومعاملة فجّة مع أي عراقي يزور السفارة. أنا كنت مزدوج الجنسية، عراقي لبناني، وكان يمكنني تجاهل السفارة العراقية في بيروت، لكن الكشف عن لبنانيتي كان سيكلف عائلتي كل ما تملكه في العراق، وهو ما أجبرني على تجديد جوازي العراقي بشكل دوري، وتجديد إقامتي في لبنان، مع أني لبناني. لبنان، وبسبب كثرة مغتربيه، كان معتادا ازدواجية الجنسية، وكان "الأمن العام اللبناني" يعاملني بلطف. في كل مرة أقوم فيها بتجديد إقامتي، يقول لي "الأمن العام" لكنك لبناني لا تحتاج إقامة. أشرح لهم وضعي العراقي، فيردون إذا هيك "تكرم عينك"، وطبعا غالبا ما يكون العاملون في الأمن العام من بلدتي، بعلبك، أو يعرفون أقاربي أو أعرف أقاربهم. كان لبنان بلدا ودودا جدا مقارنة بصدام وبعثييه واستخباراته. في يوم "الزحف الكبير"، تواعدت مع مصوّر الصحيفة على اللقاء أمام السفارة العراقية. تأخّر، فوجت نفسي مضطرا للدخول وحدي. جلسنا نحن عراقيو لبنان في صالة كبيرة ووزّع عيلنا موظفو السفارة أوراق اقتراع مكتوب عليها "هل تجدد البيعة للسيد الرئيس صدام حسين"، مذيلة بخياري "نعم" و "لا". ثم قال لنا موظفو السفارة "الأخوة ممن يرغبون بالاقتراع خلف الستارة، عندنا ستارة هنا"، وأشاروا إليها. أدرك العراقيون المطلوب. "ستارة، من ينتخب خلف ستارة، أعطيني سكينا لأطلع دمي وابصم للسيد الرئيس القائد على نعم بالدم". هكذا رحنا نتظاهر كلنا في القاعة بالسعادة لرسمنا دائرة على "نعم". سعى كل منا أن يتأكد أن موظفي السفارة شاهدوه وهو يختار "نعم". ولتأكيد الولاء، وقف أحد الناخبين العراقيين. قال بعض الكلمات الحماسية، وأضاف "دفاعا عن منجزات ثورة تموز المجيدة، أعلن فتح باب التطوع لقتال الأميركان في العراق". عظيم. بدأ دفتر التطوع يدور من ناخب إلى آخر. وصلني. ممتاز. أراني الآن ذاهب لقتال الأميركان. كتبت اسمي وتوقيعي. ثم وقف نفر آخر، وراح يغني "هلا يا صكر البيدا يلقاطع سكة بعيدة"، ودار رقص الجوبي، ثم بعض هتافات "بالروح بالدم نفديك يا صدام". وصل زميلي المصوّر، وقال لي "تعال أصورك تنتخب"، أجبته: "للأسف، انتخبت". سمعني القائم بالأعمال وقال لي: "لا مشكلة"، وناولني ورقة اقتراع ثانية. رسمت دائرة حول "نعم" وأسقطتها مرة ثانية في صندوق الاقتراع. هذه المرة، مع صورة وأنا أهمّ بإسقاطها، وخلفي صورة صدام حسين وحولها إضاءة وورود. في اليوم التالي، عنونت كل صحف العالم أن صدام حسين فاز باستفتاء إعادة انتخابه بنسبة مئة في المئة، وعنونت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" أن "العراقيين انتخبوا رئيسهم المثالي" (بسب حيازته نسبة مئة في المئة). هكذا هي انتخابات حافظ الأسد وصدام حسين، وهكذا هي في الغالب انتخابات الرئيس السوري، بشار الأسد، للفوز بولاية رابعة أو خامسة أو سابعة، لا فرق. هي مسرحية ساخرة مخصصة لبعض وسائل الإعلام الحزبية، أو وكالات الأنباء الروسية والمسؤولين الروس، الذي ما يلبثون يناقشون الانتخابات في سوريا ويرددون أن الأسد رئيس منتخب، وأن الوجود الروسي والإيراني في سوريا شرعي لأنه بطلب من الحكومة الشرعية. لدى الأسد حكومة، وهذا صحيح، لكن عن شرعيتها، اسألوا من اقترعوا لها، ولا تعاتبوهم لاقتراعهم، فقد تكون ظروفهم أملت عليهم ما لا يطيقون فعله، وهم يدركون أنها مسرحية، وأنهم شخصيات كومبارس يشاركون فيها، غالبا رغما عنهم.

برلماني ألماني يلمح إلى دور روسي بإجبار طائرة على الهبوط في مينسك..

الشرق الأوسط.. صرح نائب عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي بالبرلمان الألماني (بوندستاج)، بأن إجبار طائرة تابعة لشركة «ريان آير» على الهبوط في مينسك، عاصمة بيلاروسيا، يحمل صبغة «عملية روسية خاصة. وقال النائب نيلس شميد لإذاعة ألمانيا، اليوم الثلاثاء، «أعتقد أن مثل هذه العملية لم يكن لها أن تتم إلا في إطار تعاون وثيق مع قوات الأمن الروسية. وتابع شميد: يحمل الأمر برمته صبغة عملية روسية خاصة، ولذلك، فإنه من الواضح، من وجهة نظري، أن بيلاروسيا لم يمكنها القيام بذلك بمفردها. يذكر أن السلطات البيلاروسية أجبرت طائرة تابعة لشركة «ريان آير»، وهي في طريقها من اليونان إلى ليتوانيا، على الهبوط في مينسك بمساعدة طائرة مقاتلة. وكان على متن الطائرة المعارض البيلاروسي رومان بروتاسيفيتش وزوجته صوفيا سابيجا، وقد تم اعتقالهما في مينسك.

ضابط بالجيش الألماني يعترف بالتخطيط لهجوم وإلصاقه باللاجئين السوريين..

الشرق الأوسط.. أقر الضابط بالجيش الألماني «فرانكو إيه.»، المتهم بالتخطيط لهجوم على أساس دوافع يمينية متطرفة، بجزء من الاتهامات المنسوبة إليه في محاكمته، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. واعترف «فرانكو إيه.»، البالغ من العمر 32 عاماً، أمام المحكمة الإقليمية العليا بمدينة فرانكفورت غربي ألمانيا اليوم (الثلاثاء)، بأنه سجل نفسه بهوية مزورة على أنه طالب لجوء سوري. ولكنه أحجم عن التصريح بأي شيء عن الاتهام الأساسي المنسوب إليه من الادعاء العام الاتحادي بأنه خطط لهجمات تستهدف ساسة انطلاقاً من دوافع يمينية متطرفة. ويتهم الادعاء «فرانكو إيه.» بانتحال صفة طالب لجوء في ألمانيا والتخطيط لتنفيذ هجمات من أجل تحويل أصابع الاتهام إلى اللاجئين، وزعزعة الثقة في سياسة اللجوء. وصرح كبير القضاة بأنه يجب أن يتوافر حالياً تقديم واسع النطاق للأدلة خلال المحاكمة، نظراً لأن المتهم لا يرغب في التصريح بالمزيد. يذكر أنه تم التحفظ على «فرانكو إيه.» قيد الحبس الاحتياطي في نهاية شهر أبريل (نيسان) عام 2017 لمدة ستة أشهر تقريباً على خلفية هذه الاتهامات. ومنذ إلغاء أمر الاعتقال في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2017 تم إطلاق سراحه.

منشأ «كورونا»: «الصحة العالمية» تحدد البيانات الصينية التي تم تجاهلها لدراستها مجدداً..

الشرق الأوسط.. قال مصدر مقرب من العلماء ضمن الفريق الخاص بالتحقيق بمنشأ فيروس «كورونا» لشبكة «سي إن إن»، إن البيانات الصينية التي تم التغاضي عنها سابقاً حول الفحص المكثف للحيوانات بحثاً عن فيروس كورونا، في الوقت الذي اندلع فيه الوباء، هي من بين عدة مجالات تم تحديدها لمزيد من الدراسة. وقال المصدر إن السجلات واردة في ملحق من 200 صفحة تقريباً منشور إلى جانب تقرير لجنة منظمة الصحة العالمية في مارس (آذار)، الذي لم يحظ باهتمام كبير من الخبراء العالميين في ذلك الوقت. لكن البيانات قد تضيف وزناً لدعوات منتقدي الصين لمزيد من الشفافية ولرغبة فريق منظمة الصحة العالمية في العودة إلى البلاد لإجراء مزيد من الدراسات. لم يتم تحديد موعد لعودة الفريق إلى الصين، لكن المصدر قال إن أي زيارة مستقبلية للبلاد - حيث ظهر الفيروس في مدينة ووهان بمقاطعة هوبي، في أواخر عام 2019 - قد تشمل مجموعات أصغر تدعم دراسات محددة وأضاف المصدر أن مجموعة أكبر، على غرار 17 خبيراً دولياً زاروا الصين في يناير (كانون الثاني)، قد تتابع بعد ذلك. ويحتوي تقرير منظمة الصحة العالمية على نقاط وبيانات متعددة توفر نظرة ثاقبة مثيرة للاهتمام حول معرفة الصين المتطورة بالفيروس والتوقيت المحتمل لظهوره. كما يقدم تفاصيل عن تخزين الصين وتدمير عينات إيجابية لـ«كوفيد - 19» من البشر، وتفشي إنفلونزا كبير ظهر في ديسمبر (كانون الأول) 2019، في الوقت نفسه الذي ظهر فيه الفيروس، والكشف عن أن الأشخاص الأوائل المعروفة إصابتهم بالفيروس قد تواصلوا مع ما مجموعه 28 سوقًا منفصلة للأغذية والحيوانات في ديسمبر كانون الأول.

فحص الحيوانات: قال المصدر إن الفريق يأمل في توضيح البيانات الواردة في مرفق تقرير منظمة الصحة العالمية، بما في ذلك إشارة لافتة إلى الفحص واسع النطاق الذي أجرته السلطات الصينية على الحيوانات المعرضة للفيروس، بتاريخ الأسبوع الأول من ديسمبر (كانون الأول) 2019، وأول حالة إصابة بشرية بالفيروس المعترف بها من قبل الصين أصبحت تعاني من المرض في اليوم التالي لهذا الاختبار، في 8 ديسمبر (كانون الأول) من ذلك العام. في الصفحة 98، يشير الملحق إلى أنه في 7 ديسمبر (كانون الأول) 2019 تم جمع عينات من 69 نوعاً من الحيوانات بما في ذلك قرود المكاك والغزلان والنيص وفئران الخيزران. تم اختبار العينات في فبراير (شباط) 2020 بحثاً عن الفيروس ووجد أنها سلبية، وفقاً لبيان صادر عن لجنة الصحة الوطنية الصينية. لم يتم الكشف عن وجود العينات علناً قبل تقرير فريق منظمة الصحة العالمية. وقال المصدر المقرب من اللجنة إن التوقيت المصادف لجمع العينات دفع خبراءهم إلى ملاحظة شيء غريب. وأضاف المصدر أن المعلومات ربما كانت مكتوبة بطريقة سيئة. وقال المصدر إن لجنة منظمة الصحة العالمية قبلت تفسير العلماء الصينيين بأن هذا كان فحصاً روتينياً، لكن اللجنة أرادت فحص البيانات الأولية، حيث تم تخزين هذه العينات بوضوح. وقالت اللجنة الصينية في بيانها إن العينات المشار إليها في المرفق تم جمعها بين فبراير وديسمبر (كانون الأول) 2019، لأنه «قبل تفشي فيروس كورونا، كانت الإدارات المعنية تراقب بنشاط الأمراض الحيوانية الرئيسية في مصانع التربية الصناعية للحيوانات البرية في مقاطعة هوبي». ولم يتضح من البيان ما إذا كانت العينات التي تم اختبارها في فبراير 2020 تعود لـ7 ديسمبر (كانون الأول) وحده، أو من فترة أوسع في عام 2019.

الوفيات الزائدة: قال المصدر المقرب من لجنة الصحة العالمية إن جزءاً من تقرير مارس 2020 الذي لا يزال يتطلب المزيد من الفحص هو بيانات الوفيات الزائدة في الصين المقدمة لشهر يناير 2020 - التي يمكن أن تظهر الوفيات الأولى من الفيروس. وأوضح المصدر: ظهرت أرقام الوفيات الزائدة في الأسبوع الثالث من يناير في ووهان، وبعد ذلك بقليل في هوبي... تعود تلك الإصابات إلى مكان ما في النصف الثاني من ديسمبر (كانون الأول)... هذا يدل على تداول كبير غير مكتشف بديسمبر (كانون الأول) في ووهان ثم في وقت لاحق في هوبي. وأشار المصدر إلى أن البيانات تظهر أن الإصابة بدأت على الأرجح في مدينة ووهان، عاصمة مقاطعة هوبي، وليس في باقي المقاطعة المحيطة بالمدينة. وأوضح: من المحتمل أن يكون لدى الصين بالفعل عدد قليل من الحالات المتفرقة في نوفمبر (تشرين الثاني)، حيث بدأ الفيروس في الانتشار ببطء شديد ثم توسع ببطء أيضاً. كما تم الكشف عن قرار الصين بإتلاف العينات المبكرة من الفيروس في التقرير. في الصفحة 116، يقول التقرير إن عينات الأنسجة المبكرة لحالات الفيروس من مستشفى ووهان الرئيسي، شينخوا، تم تدميرها في وقت مبكر من تفشي المرض. وقال المصدر إن اللجنة تأكدت من تدمير العينات في ربيع عام 2020، وكان هذا «مؤسفاً، حيث إن التفكير بأثر رجعي غير متوفر».

بيلاروسيا: التهديد بوجود قنبلة على طائرة «راين إير» جاء من حركة حماس وفقاً لنص التبادلات بين مينسك والطيار قبل الهبوط القسري..

الشرق الأوسط.. أبلغ برج مراقبة الحركة الجوية في بيلاروس رحلة «راين إير» المتجهة إلى فيلنيوس بوجود قنبلة فيها، واقترح تحويل مسارها إلى مينسك، وفق نص تبادلات أصدرته وزارة النقل اليوم الثلاثاء. وأثار الهبوط القسري لرحلة الركاب الأوروبية، الأحد، غضباً دولياً، في حين قطعت شركات الطيران الموجودة في الاتحاد الأوروبي روابطها الجوية مع بيلاروس، وحذر القادة الأوروبيون من فرض عقوبات جديدة. وأصدرت هيئة الطيران في وزارة النقل البيلاروسية نسخة مما قالت إنه محادثة بين مطار مينسك وطيار «راين إير». وقال برج المراقبة في مينسك «لدينا معلومات من أجهزة خاصة أن لديكم قنبلة في الطائرة ويمكن تفعيلها فوق فيلنيوس»، موصياً بهبوط الطائرة. ثم سأل الطيار عن مصدر التهديد بوجود قنبلة لتقول مينسك، إن جهاز أمن المطار تلقاه عبر البريد الإلكتروني. واقترحت بيلاروس مرات عدة، أن تهبط الطائرة في مينسك، قائلة إن هذا ما نوصي به. إلا أن السلطات البيلاروسية قالت أمس (الاثنين)، إن قرار الهبوط في مينسك اتخذه الطيار بشكل مستقل، وإنه كان لديه خيار الذهاب إلى بولندا أو أوكرانيا. وقالت أيضاً، إن التهديد بوجود قنبلة يفترض أنه جاء من حركة «حماس» في رسالة بالبريد الإلكتروني موجهة إلى مطار مينسك. وكرروا هذا الادعاء في بيان اليوم الثلاثاء. وأوضحت وزارة النقل البيلاروسية اليوم (الثلاثاء)، أنه تمت دعوة ممثلي وكالات دولية «لإجراء مزيد من التحقيقات في ظروف» الحادث. وكان بين ركاب طائرة «راين إير» المتوجهة من أثينا إلى فيلنيوس، ناشط معارض أوقف في مطار مينسك بعدما نزل جميع الركاب للخضوع لفحص أمني. وقد هرب رومان بروتاسيفيتش (26 عاماً) من بيلاروس عام 2019 إلى الاتحاد الأوروبي، حيث شارك في إدارة قناة «نيكستا» على تطبيق «تلغرام»، والتي ساهمت في تنظيم الاحتجاجات التي مثّلت التحدي الأكبر لحكم ألكسندر لوكاشنكو المستمر منذ 26 عاماً. وبث التلفزيون الحكومي البيلاروسي مساء أمس (الاثنين) شريط فيديو مدته 30 ثانية لبروتاسيفيتش يؤكد، أنه في أحد سجون مينسك و«يعترف» فيه بتهمة تنظيم اضطرابات جماعية. لكن حلفاءه يقولون إن الفيديو صوّر بضغط من السلطات.

«البيت الأبيض»: بايدن يلتقي بوتين 16 يونيو في جنيف..

الرأي.. أعلن البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، أن القمة الأميركية الروسية المقترحة ستعقد في جنيف في الـ 16 من يونيو المقبل. وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض جين ساكي في بيان إن الرئيسين الأميركي والروسي سيبحثان «النطاق الكامل للقضايا الملحة». وأوضحت أن نقاش تلك القضايا يأتي في سياق سعي الإدارة الأميركية «لاستعادة القدرة على التنبؤ والاستقرار في العلاقة بين الولايات المتحدة وروسيا». وكان مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان قد أجرى، أمس الاثنين، مشاورات مع نظيره الروسي نيكولاي باتروشيف حول العلاقات الأميركية الروسية صدر إثره بيان مشترك وصف النقاشات بينهما بأنها «خطوة مهمة في التحضير للقمة الأميركية الروسية». ويأتي الإعلان عن اللقاء المرتقب بين الرئيس الأميركي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتين بعد أقل من أسبوع من عقد وزيري خارجية البلدين محادثات ثنائية في العاصمة الأيسلندية ريكيافيك على هامش مشاركتهما في لقاءات مجلس القطب الشمالي.

موسكو تعلن إحباط هجوم لـ«داعش» خلال أعياد النصر

الشرق الاوسط...موسكو: رائد جبر... كشفت هيئة (وزارة) الأمن الفيدرالي الروسي أنها أحبطت مؤخرا، هجوما تفجيريا استهدف احتفالات عيد النصر التي تشهد عادة تجمعات حاشدة للمواطنين في الساحات العامة. وأفاد بيان أصدره الجهاز الأمني بأن المخطط أعد لإيقاع أكبر قدر ممكن من الضحايا خلال تجمع المواطنين لأحياء المناسبة في التاسع من مايو (أيار) في مدينة نوريلسك (سيبيريا). ووفقا للبيان فقد جهز للهجوم «موالون لتنظيم داعش». وأفادت الهيئة الروسية بأن عناصرها في إقليم ستافروبول نجحوا في 22 أبريل (نيسان) في اعتقال عضو في التنظيم الإرهابي خطط لتفجير قنبلة يدوية الصنع في تجمع للمواطنين في مدينة نوريلسك. وأشار البيان إلى أنه «بفحص هاتف الإرهابي تم العثور على مراسلات تشير إلى نشاط الإرهابي في تجنيد عدد من الأشخاص للقيام بتفجير طابور عسكري أثناء الاحتفال بعيد النصر». وتم العثور في مخبأ داخل قبو أحد المنازل في نوريلسك، على مكونات العبوة الناسفة وتعليمات إلكترونية لصنع القنبلة. وهذا ثاني متشدد يتم القبض عليه في ستافروبل خلال أسبوعين، وكان الأمن الروسي أعلن قبل ذلك عن اعتقال متشدد أعد لشن هجوم إرهابي في مدينة كيسلوفودسك الروسية. وأوضح أن عملية إحباط الهجوم تمت بمشاركة لجنة التحقيق الروسية ووزارة الخارجية، ووفقا للمعطيات الأمنية فإن المعتقل مواطن روسي، من مواليد عام 1996 كان قد أدين سابقاً بجريمة عادية، وكان «يخطط لتنفيذ هجوم على ضباط إنفاذ القانون باستخدام أجهزة متفجرة يدوية الصنع، لصالح المنظمات الإرهابية الدولية». يشار إلى أنه تم ضبط مكونات لصنع عبوة ناسفة ومتفجرات وعناصر ضاربة في عنوان مقر إقامته. وأضاف البيان أنه «تم اعتقال ثلاثة مواطنين روس، في مدينة كيسلوفودسك أيضاً، مرتبطين به، متورطين في تنظيم قناة لتمويل مسلحي الهياكل الإرهابية في سوريا. وشكل المعتقلون خلية من أنصار تنظيم (داعش) لارتكاب جرائم في إقليم ستافروبول». وتخوض أجهزة الأمن في المدن والأقاليم الروسية المختلفة، بما في ذلك بمنطقة شمال القوقاز، حربا ضد جماعات التطرف والإرهاب المحلية التي تدين بالولاء لتنظيم «داعش» الذي أظهرت بيانات الأجهزة الأمنية الروسية خلال الشهور الأخيرة أنه وسع نشاطه بشكل كبير في المدن والأقاليم الروسية.

 

 

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا... قطر تدعو الرئيس المصري لزيارة الدوحة...تواصل مصري ـ أميركي ينعش آمال حلحلة نزاع السد الإثيوبي...حمدوك يصل إلى جوبا لافتتاح مفاوضات السلام مع الحلو..منظمة العفو: جنود إثيوبيين وإريتريين اعتقلوا 200 نازح بتيغراي..عراقيل تواجه حكومة «الوحدة» تعيد مخاوف الليبيين من الحرب...الجزائر تشن حرباً على نشطاء تنظيم انفصالي...تونس: سياسيون يبحثون عن حل لأزمة تسيير الدولة بـ«رأسين».. رئيس الحكومة الإسبانية يدعو المغرب إلى «احترام» الحدود المشتركة... نيجيريا: مظاهرات عنيفة احتجاجاً...

التالي

أخبار لبنان... منظمة دولية: أزمات لبنان فاقمت معاناة المهاجرين ... الرئيس المكلّف للبابا والبطريرك: حزب الله لا يريد حكومة..."كلمة سرّ" نصر الله: "ترشيد الدعم" لباسيل ...موفد عون إلى موسكو طالب بـ"مبادرة روسية" وبوغدانوف رفض... مبادرة برّي تنطلق بلقاء مع السنيورة.. «سوق عكاظ» التهريب في مجلس الدفاع... عون في الأليزيه.. ومؤتمر دولي لدعم الجيش وتثبيتت الإستقرار...

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,288,411

عدد الزوار: 7,670,559

المتواجدون الآن: 0