أخبار وتقارير.... أطفال غزة صور على صدر "نيويورك تايمز".. كانوا مجرد صغار..حكومة النمسا تعرض «خريطة للإسلام السياسي» تثير تنديداً واسعاً....ضغوط على واشنطن لتأمين سلامة «المترجمين الأفغان» قبل خروج قواتها...بايدن يقترح موازنة قدرها 6 تريليونات دولار لـ«إعادة بناء» الاقتصاد الأميركي..بوتين يؤيد لوكاشينكو في المواجهة مع الغرب...مناورات عسكرية أطلسية في إستونيا المجاورة لروسيا... ضد «العدو»..روسيا تدعم أسطولها البحري بسفن إمداد عسكري جديدة..واشنطن تستعد لمواجهة المنافسة الصينية... استثمار ضخم في التكنولوجيا الأميركية لتحدي نفوذ بكين.. واشنطن تعتزم منح أوكرانيا 255 مليون دولار لمواجهة "أعمال روسيا العدوانية"..

تاريخ الإضافة السبت 29 أيار 2021 - 5:15 ص    عدد الزيارات 2140    التعليقات 0    القسم دولية

        


أطفال غزة صور على صدر "نيويورك تايمز".. كانوا مجرد صغار..

66 طفلاً على الأقل من غزة وطفلان من إسرائيل بين ضحايا الصراع الأخير..

دبي - العربية.نت... "كانوا مجرد أطفال"، بهذه العبارة عنونت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية تقريراً على صفحتها الرئيسية، تضمن أسماء وصور وتفاصيل عن حياة الأطفال الفلسطينيين الذين قضوا خلال الغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة. فقد نشر الصحيفة لـ 66 طفلاً فلسطينيا قضوا في غزة، واثنين في اسرائيل مع نبذة صغيرة عنهم،كما حصلت على تصريحات لأفراد من عائلاتهم، وذلك ضمن تغطية نادرة. ولفتت إلى أن أهالي الأطفال أجابوا على أسئلتها حول فقدان أبنائهم، معتبرين أن هذه "مشيئة الله"، شارحة أن أصواتهم كانت خافتة بالكاد تسمع، وهم يتحدثون عن الأحلام التي رسموها لصغارهم، والخطط التي وضعوها لمستقبلهم، التي طارت أدراج الريح، لاحقة بهم إلى مثواهم الأخير.

شاركت في برنامج للتعايش ثم توفيت!

كما أشار التقرير إلى أن من بين أولئك الأطفال، نادين عواد، البالغة من العمر 16 عاماً، والتي كانت طالبة متفوقة بارعة باللغة الإنجليزية، إلا أنها توفيت في 12 مايو/أيار الجاري كما شاركت سابقا في برنامج للتعايش بين اليهود والعرب، وحصلت على درجة متفوقة في الرياضيات.

"ثمن الحرب"

تزامن تقرير الصحيفة الأميركية مع آخر مشابه لصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، والتي بدورها نشرت على صفحتها الأولى، صور الأطفال وتفاصيل عنهم، ثم كتبت "هذا ثمن الحرب"، وذلك في خطوة أثارت عليها انتقادات واسعة في إسرائيل. يذكر أن وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وتل أبيب دخل حيز التنفيذ فجر الجمعة الماضي، بعد 11 يوما من القصف الإسرائيلي العنيف على غزة، ما أدى إلى وقوع أكثر من 240 قتيلا فلسطينيا، فيما سقط 13 على الجانب الإسرائيلي.

انتصار ودمار مرعب

وبينما أعلنت كل من حركة حماس الانتصار، والقوات الإسرائيلية تنفيذ أهدافها أيضا، كانت الآلاف من قطاع غزة المكتظ بالسكان يلملمون بقايا منازلهم، ويدفنون موتاهم . ووفقا للأمم المتحدة، فإن أكثر من 750 وحدة سكنية باتت غير صالحة للسكن، فيما تضررت المئات من الوحدات التجارية، فيما شرد أكثر من 70 ألف شخص من منازلهم رغم أن غالبيتهم قد عاد إليها لاحقا. كذلك دمّرت 53 مدرسة و11 عيادة للرعاية الطبية الأولية إلى جانب خطوط المياه والصرف الصحي والكهرباء، وتزامن هذا مع ارتفاع معدلات البطالة والفقر.

حكومة النمسا تعرض «خريطة للإسلام السياسي» تثير تنديداً واسعاً....

كشفت عنها وزيرة الاندماج وتتضمن أسماء 623 مسجداً...

الشرق الاوسط....برلين: راغدة بهنام.... تتصاعد المخاوف في النمسا من أن يتحول المسلمون فيها إلى أقلية «موصومة» في بلد ما زال يعيش حتى اليوم تحت وطأة ذكريات معاملته للأقلية اليهودية التي «وُصمت» بعد وصول النازيين إلى الحكم في ألمانيا، ما أدى لاحقاً إلى المحارق التي ما زالت ذكرياتها تطارد النمساويين والألمان. وتسببت «خريطة الإسلام السياسي» التي كشفت عنها وزيرة الاندماج سوزان راب، قبل يومين، في غضب واسع لدى المسلمين في البلاد وأيضاً لدى حزب الخضر، الشريك في الائتلاف الحاكم الذي رفض ربطه بالخطوة. وكانت راب قد كشفت عن خريطة تتضمن أسماء 623 مسجداً ومؤسسة مسلمة في النمسا، تتضمن معلومات وخلفيات عن كل مؤسسة وارتباطاتها ووضعها القانوني، وتفاصيل حول موقعها وأرقام الاتصال وغيرها. وتضمنت الخريطة دعوة عامة «للكشف» عن معلومات حول أشخاص أو جمعيات مسلمة في النمسا. وجهّز الخريطة المثيرة للجدل «معهد توثيق الإسلام السياسي» المثير للجدل بنفسه، بالتعاون مع جامعة فيينا. وحاول عميد الجامعة إبعاد نفسه عن الخريطة المنشورة، خصوصاً المنشور المرفق الذي يدعو لتقديم معلومات عن الجمعيات والأشخاص. وقال هاينز أنغيل إنه منع الوزارة من استخدام لوغو الجامعة على الخريطة. ورغم أن لوغو الجامعة أُزيل عن الخريطة، فإن اسمها ما زال موجوداً عليها إلى جانب وزارة الاندماج ومعهد توثيق الإسلام السياسي. ورأت «الجالية الدينية الإسلامية في النمسا» قرار نشر الخريطة بأنه «يُظهر نية الحكومة الواضحة لوصم جميع المسلمين كخطر محتمل». وتساءل طرفة بغجاتي، أمين عام «المبادرة النمساوية الإسلامية» عما كان سيحصل «لو أن خريطة شبيهة وُجدت لتحديد اليهود والمسيحيين في النمسا». وحتى حزب الخضر المشارك في الحكومة التي يقودها حزب الشعب النمساوي اليميني، أراد إبعاد نفسه عن الخريطة. وقالت المتحدثة باسم سياسة الاندماج في الحزب فايقة النقاشي، إنه «لا وزير من الخضر أو نائب تم إعلامه بهذه الخطوة مسبقاً». وأضافت أن المشروع «يخلط بين المسلمين والإسلاميين، وهو عكس ما يجب أن تكون عليه سياسة الاندماج». ولكن وزيرة الاندماج دافعت عن نشر الخريطة، وقالت إن الأمر «لا يتعلق بوضع كل المسلمين تحت الشبهة العامة، ولكن الهدف مراقبة التطورات الخطيرة للإسلام السياسي في ساحاته الخلفية». ويدعم المشروع كذلك المستشار سيباستيان كورتز الذي ينتمي للحزب نفسه المنتمية له وزيرة الاندماج، ويعتمد كورتز على سياسة «متطرفة» تجاه اللاجئين، ورغم أن حزبه يعد يمينياً وسطياً فإن سياساته المتعلقة بالهجرة والمسلمين هي سياسات متطرفة شعبوية. وقبل تحالفه مع الخضر، كان كورتز قد شكّل حكومة مع حزب الحرية اليميني المتطرف، اضطر لفك الحلف معها بعد فضيحة مني بها الحزب تتعلق بقضايا فساد. وأسّست الحكومة الائتلافية العام الماضي معهد توثيق الإسلام السياسي بهدف «البحث العلمي وتوثيق ومعالجة المعلومات المتعلقة بالتطرف السياسي ذات الدوافع الدينية الإسلامية». وجاء تأسيس المركز بعد الهجوم الإرهابي النادر الذي شهدته فيينا في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020 عندما فتح رجل النار على رواد مقاهي في وسط العاصمة، ما أدى إلى مقتل 4 وإصابة أكثر من 20 آخرين. وقُتل منفذ العملية برصاص بعد وقت قصير، ولكنه فتح جدلاً طويلاً في البلاد بعد أن تبين أنه كان مسجوناً لمحاولته الانضمام لـ«داعش» في سوريا، ونفّذ العملية بعد حصوله على إطلاق سراح مبكر. والرجل من مواليد النمسا وتعرض للتطرف هناك، ما دفع الحكومة إلى تبني قانون لمحاربة «الإسلام السياسي» بهدف معرفة تمويله ومدى تأثيره على عقول المسلمين لديه. وتبعت العملية الإرهابية آنذاك حملة مداهمات كبيرة استهدفت مؤسسات دينية، وحظر لعدد من المساجد والجمعيات المسلمة. وجاءت هذه الخريطة التي أُعلن عنها قبل يومين، لتضاف إلى «جهود» حكومة سيباستيان كورتز، السياسي اليميني، لمحاربة «الإسلام السياسي».

ضغوط على واشنطن لتأمين سلامة «المترجمين الأفغان» قبل خروج قواتها

وزير الدفاع الأميركي يؤكد تسارع الانسحاب من أفغانستان «بوتيرة ثابتة»

الشرق الاوسط...واشنطن: معاذ العمري... في الوقت الذي أكدت فيه الولايات المتحدة عمليات الانسحاب العسكري من أفغانستان «بوتيرة ثابتة»، يتزايد الضغط على إدارة الرئيس جو بايدن، لتأمين سلامة الأفغان، الذين عملوا مع الجيش الأميركي، إذ من المحتمل أن تتعرض حياتهم لمخاطر، عندما تنسحب القوات الأميركية في الأسابيع المقبلة. وتأتي هذه الضغوطات والمناشدات لإدارة الرئيس بايدن من بعض المشرّعين الأميركيين، والسياسيين السابقين، إذ قالت إليزابيث نويمان، مساعدة السكرتير السابق لشؤون مكافحة الإرهاب ومنع التهديد، بوزارة الأمن الداخلي في إحاطة صحافية أول من أمس الخميس، إنه «مع بقاء ستة إلى ثمانية أسابيع فقط قبل الانسحاب الكامل المحتمل من أفغانستان، لا بد على إدارة بايدن وضع خطة استراتيجية في إخلاء المتعاونين الأفغان وأسرهم بشكل عاجل». وبحسب وكالة الصحافة الألمانية، توقعت نويمان ومسؤولون سابقون آخرون للأمن الوطني، استناداً إلى بعض التقديرات، أن الانسحاب الكامل للقوات العسكرية الأميركية من أفغانستان سيكون في يوليو (تموز) المقبل، ويمكن أن يقدم الأفغان، الذين كانوا يعملون لدى الحكومة الأميركية طلباً للحماية في الولايات المتحدة، من خلال برنامج «تأشيرة الهجرة الخاصة»، بيد أن عملية التعامل مع برنامج التأشيرات يتسم بالبطء بشكل ملحوظ، وهناك أكثر من 18 ألف أفغاني حالياً على قائمة الانتظار، ويتطلب القانون أن يتم النظر في التأشيرات في غضون تسعة أشهر، لكن أوقات الانتظار الحالية تمتد لسنوات. وكان مسؤولون في البنتاغون أعلنوا أن الجيش الأميركي يستعد لإجلاء المترجمين الأفغان الذين يخافون على حياتهم، بينما يجري انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان «بتقدم طفيف» عن البرنامج الزمني المحدد لذلك. وقال الجنرال مارك مايلي رئيس هيئة الأركان المشتركة، لعدد من الصحافيين الأربعاء الماضي، ونقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «ندرك أنّ هناك عدداً كبيراً من الأفغان الذين دعموا الولايات المتّحدة والتحالف، وأنّ هذا قد يعرّضهم للخطر»، مشدداً على أن الجيش الأميركي سيبقى وفياً لهم، «وعمل ما هو ضروري لضمان حمايتهم، وإن تطلّب الأمر إخراجهم من البلاد في حال رغبوا بذلك». وتابع الجنرال الأميركي أن «هناك خططاً يجري العمل عليها بسرعة كبيرة جداً، ليس للمترجمين الفوريين فقط، بل أيضاً لآخرين كثر تعاونوا مع الولايات المتحدة في أفغانستان»، موضحاً أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) لم تتلق بعد أمراً من السلطة التنفيذية بإجلائهم. ويبحث البنتاغون مع وزارة الخارجية الأميركية، المكلفة في الملف في دفع الإجراءات قدماً، وقال مايلي إن وزارة الخارجية ستتولى ترتيب انتقال المترجمين وغيرهم ممن عملوا مع القوات الأميركية، إلى الولايات المتحدة، خوفاً من استهدافهم في هجمات انتقامية من قبل مقاتلي طالبان. وذكرت صحف أميركية أن التأخير في منحهم تأشيرات قد يؤدي إلى نقل هؤلاء المرشحين للهجرة إلى دول أخرى، وبانتظار قرار السلطات القنصلية، كما طُرح مقترح نقلهم إلى جزيرة غوام الأرض الأميركية، كحل مؤقت. وأعرب قدامى الجنود الأميركيين الذين شاركوا في الحرب الأفغانية إضافة إلى أعضاء في الكونغرس عن قلقهم العميق لأن الحكومة الأميركية لا تبذل الجهد الكافي لإخراج هؤلاء الأفغان من بلدهم، مع اقتراب المهلة النهائية التي حدّدها الرئيس جو بايدن لسحب جميع القوات الأميركية. ومن جهة أخرى، قال الجنرال لويد أوستن وزير الدفاع الأميركي، أثناء جلسة في الكونغرس الخميس أول من أمس، إن انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان يتم «بوتيرة ثابتة وفي الواقع يتقدم بشكل طفيف» على البرنامج المحدد له، مؤكداً أن ميزانية وزارة الدفاع «ستساعد في تطوير القدرات الجوية التي نحتاج إليها، لضمان عدم انطلاق هجمات إرهابية ضد بلدنا من أفغانستان مرة أخرى». وأضاف «سننتقل إلى علاقات ثنائية جديدة مع شركائنا الأفغان، وسنواصل مساعدتهم على أداء واجباتهم تجاه مواطنيهم، لكنها لن تتطلب أكثر من وجود عسكري أميركي كافٍ لحماية دبلوماسيينا». وكان الرئيس بايدن أمر في أبريل (نيسان) الماضي، بانسحاب 2500 جندي ما زالوا في أفغانستان بحلول 11 سبتمبر (أيلول) الذكرى السنوية لهجمات 2001، التي أدّت إلى الغزو الأميركي لهذا البلد، وأفادت تقديرات أسبوعية نشرتها القيادة الأميركية المركزية الوسطى لـ«الشرق الأوسط» (سنتكوم) الثلاثاء أن الانسحاب أنجز بنسبة تتراوح بين 16 و25 في المائة.

شتاينمار يعلن عزمه الترشح لولاية ثانية رئيسا لألمانيا..

الرأي.. أعلن الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير اليوم إنه سيترشح للفوز بولاية ثانية من خمس سنوات، في هذا المنصب الرمزي. وأعلن الرئيس الذي تولى الرئاسة للمرة الأولى في 2017، والمنتمي للحزب الاشتراكي الديموقراطي نيته خوض الانتخابات العام القادم، وذلك خلال مؤتمر صحافي في برلين. وقال شتاينامير إنه يريد «مواكبة البلاد في طريقها إلى المستقبل» وأن يواصل «بناء الجسور» مع المستشارية التي تترأسها حاليًا المستشارة أنغيلا ميركل. وشتاينماير من أكثر السياسيين شعبية ويحظى بدرجة عالية من الثقة. صار رئيسا للدولة بعد توليه لسنوات منصب وزير الخارجية وكبير موظفي المستشار السابق غيرهارد شرويدر. وشتاينامير صاحب الشعر الأبيض والنظارتين المستديرتين، محام معروف بأسلوبه الديبلوماسي وكلامه المدروس. وقال إن تولي منصب الرئاسة كان «شرفا» و«تحديًا هائلًا». وتنظم الانتخابات العامة في ألمانيا في أيلول/سبتمبر، وهي أول انتخابات منذ 16 عاما لا تشارك فيها ميركل التي ستنسحب من العمل السياسي. والحزب الاشتراكي الديموقراطي يحتل المرتبة الثالثة في استطلاعات الرأي، ويتقدم عليه بفارق كبير تحالف الاتحاد المسيحي الاشتراكي والاتحاد المسيحي الاجتماعي بزعامة ميركل، وحزب الخضر. لكن شتاينماير يمكن أن يفوز مرة أخرى بالرئاسة في حال حصوله على دعم الأحزاب الحاكمة الجديدة والبرلمان.

منظمة الصحة: الوباء لن ينتهي قبل تطعيم 70 في المئة من سكان العالم..

الرأي.. حذّر مدير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغه، اليوم الجمعة، من أنه لن يكون بالإمكان تجاوز كوفيد-19 قبل تطعيم 70 في المئة من سكان العالم. وقال لفرانس برس «سينتهي الوباء عندما نصل إلى نسبة تطعيم قدرها 70 في المئة على الأقل»، مشيرا إلى أن وتيرة التحصين في أوروبا لا تزال «بطيئة للغاية».

الجمهوريون يعرقلون تشكيل لجنة للتحقيق في اقتحام الكابيتول..

الرأي.. أعاق الجمهوريون، اليوم الجمعة، تشكيل لجنة تحقيق مستقلة في الهجوم الدامي على مبنى الكابيتول في 6 يناير من قبل أنصار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، قائلين إن التحقيقات التي تجريها الشرطة والكونغرس كافية. وكان الأمر يتطلب عشرة أصوات من الجمهوريين لتضاف إلى 50 للديموقراطيين لإتمام التصويت النهائي على هذه اللجنة التي سبق لمجلس النواب أن وافق عليها. وصوّت ستة جمهوريين فقط لصالح تشكيل اللجنة، في نتيجة تعكس انقسامات عميقة ما زالت تسود الولايات المتحدة بعد خمسة أشهر من الهجوم على مقر الكونغرس الأميركي.

ماكرون: سنساعد أفريقيا على تصنيع مزيد من لقاحات «كورونا» محليا..

الرأي.. قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، إن بلاده ستستثمر في زيادة إنتاج لقاحات كوفيد-19 في أفريقيا للمساعدة في معالجة الفجوة في توافر الجرعات بين الدول الأفريقية والغربية. وقال ماكرون في مؤتمر صحافي مشترك مع سيريل رامابوسا رئيس جنوب أفريقيا في بريتوريا، إن أفريقيا تمثل نحو 20 في المئة من حجم الطلب على اللقاحات، لكنها تقدم واحدا في المئة فقط من حجم الإنتاج. بوتين يؤيد لوكاشينكو في المواجهة مع الغرب حول «إجبار الطائرة على الهبوط». وأضاف «كيف نزيد إنتاج اللقاحات في القارة الأفريقية؟.. في هذا الصدد، ستكون لدينا عصر اليوم إستراتيجية استثمارية لمساعدة هذه الصناعات على زيادة الإنتاج وبسرعة كبيرة». وأوضح أن هناك بالفعل شراكة بين فرنسا ومعهد بيوفاك في جنوب أفريقيا وأن باريس ستطلق قريبا مشروعا مع شركة أسبن لإنتاج الأدوية في جنوب أفريقيا.

بايدن يقترح موازنة قدرها 6 تريليونات دولار لـ«إعادة بناء» الاقتصاد الأميركي..

الرأي.. اقترح الرئيس الأميركي جو بايدن ميزانية قدرها 6 تريليونات دولار، اليوم الجمعة، لتمويل خطته الطموحة لتجديد الاقتصاد في 2022 من شأنها أن تزج بالولايات المتحدة في دين قياسي إذا أقرها الكونغرس. وقال بايدن لدى إعلانه عن المقترح إنه لا يمكن للولايات المتحدة ما بعد الوباء «العودة بكل بساطة إلى ما كانت عليه الأمور في السابق». وتابع «علينا اقتناص اللحظة لإعادة تصور وإعادة بناء اقتصاد أميركي جديد».

واشنطن تدعو ميانمار إلى الإفراج فورا عن صحافي أميركي معتقل في رانغون..

الرأي.. دعت الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، «النظام العسكري» الحاكم في ميانمار إلى «الإفراج الفوري» عن الصحافي الأميركي دانيال فينستر المعتقل في رانغون. وقال متحدث باسم الخارجية الأميركية إن «اعتقال دانيال، وكذلك اعتقال الجيش أو استخدامه العنف ضد صحافيين آخرين، يشكل انتهاكا غير مقبول لحرية التعبير في ميانمار».

بوتين يؤيد لوكاشينكو في المواجهة مع الغرب حول «إجبار الطائرة على الهبوط»..

الرأي.. أيد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو، اليوم الجمعة، في المواحهة بينه وبين الغرب حول إجبار طائرة الركاب على الهبوط في مينسك واعتقال مدون معارض كان من بين ركابها. ويتهم الغرب بيلاروسيا بالقرصنة، بعدما أبلغت المراقبة الجوية قائد طائرة شركة ريان إير بأن هناك تهديدا بوجود قنبلة. ودفعت مينسك بمقاتلة ميغ-29 لمرافقة الطائرة إلى أن هبطت ثم ألقت السلطات القبض على رومان بروتاسيفيتش وهو مدون ومنتقد للوكاشينكو إلى جانب صديقته. ويقبع الاثنان في السجن الآن بتهمة تنظيم احتجاجات حاشدة وهو اتهام تصل عقوبته إلى السجن 15 سنة. لكن بوتين، وهو حليف وثيق للوكاشينكو، أبدى تأييده له ورحب به بحرارة في محادثات بمدينة سوتشي في جنوب روسيا، واتفق معه في الرأي على أن رد فعل الغرب على الحادث «ثورة انفعال».

الرئيس البيلاروسي يتكّل على الدعم الروسي في مواجهة الضغوط الدولية..

الشرق الأوسط.. أبدت روسيا، اليوم الجمعة، دعما أقوى من أي وقت مضى لبيلاروس إثر العقوبات الأوروبية التي تستهدف حليفتها المتهمة بتغيير وجهة طائرة ركاب للقبض على معارض. وكُشفت عناصر جديدة ترجح أن التهديد بوجود قنبلة الذي استعملته السلطات البيلاروسية لتبرير تحويل مسار الرحلة بين أثينا وفيلنيوس وإنزالها في مينسك الأحد، مدبّر كما يقول الاتحاد الأوروبي. لكن يمكن للرئيس ألكسندر لوكاشنكو الاعتماد على الدعم الروسي، وسيستقبله نظيره فلاديمير بوتين الجمعة في اجتماع مقرر منذ فترة طويلة يُعقد في سوتشي ويركز على التكامل الاقتصادي. واللافت أن وزارة الخارجية الروسية اعتبرت أن مينسك تتعامل بشفافية في ملف الطائرة. وقالت المتحدثة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا إن الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي تتصرف «بشكل غير مسؤول يعرض سلامة الركاب للخطر» من خلال توجيه شركات الطيران إلى تجنب المجال الجوي البيلاروسي. وأعقب قرار الاتحاد الأوروبي إلغاء العديد من رحلات الخطوط الجوية الفرنسية والخطوط الجوية النمساوية إلى موسكو لأن روسيا لم تصادق على خطط تجنب المجال الجوي البيلاروسي. وتقول بعض الأصوات في أوروبا إن ذلك قد يكون تدبيرا انتقاميا روسيا، لكن الكرملين أكد أن الدافع تقني بحت. وقالت هيئة الطيران الروسية «روسافياتسيا» إن تأخر المصادقة على خطط الرحلات التي تتجنب المجال الجوي البيلاروسي ناتج عن زيادة عدد طلبات شركات الطيران. من جهته، أنكر الرئيس البيلاروسي هذا الأسبوع اتهامات الغربيين بأن تحويل وجهة الطائرة الأحد جاء فقط لاعتقال الصحافي المعارض رومان بروتاسيفيتش. وتؤكد مينسك أن قائد الطائرة لم يتعرض لأي ضغوط، في حين أن لوكاشنكو أرسل طائرة مقاتلة لمرافقة الطائرة المدنية من طراز «بوينغ 737» التي تشغلها شركة «راين إير» الآيرلندية. ويعتقد لوكاشنكو أن أوروبا تريد «خنق» بلاده التي استُهدف العديد من مسؤوليها الكبار بعقوبات بسبب القمع الذي طاول منتقدي النظام منذ انطلاق حركة الاحتجاج غير المسبوقة عام 2020. ولم يبد الكرملين أي مؤشر على رغبته في الضغط على حليفه البيلاروسي، مؤكدا أن ليس لديه سبب للشك في روايته للأحداث. غير أن شركة «بروتون تكنولوجيز» التي تستضيف عنوان البريد الإلكتروني الذي جاء منه التهديد بوجود قنبلة في الطائرة، كشفت أن «الرسالة المعنية أُرسلت بعد تحويل وجهة الطائرة. ونشر موقع «دوسييه دوت سنتر» صورة لما قال إنها رسالة البريد الإلكتروني التي تحوي التهديد، وقد أُرسلت الساعة 12:57 بتوقيت مينسك (09:57 بتوقيت غرينتش). وفي المقابل، يظهر نص المحادثات بين الطائرة ومراقبي الحركة الجوية البيلاروسيين الذي نشرته مينسك أن الطيار أُبلغ بالتهديد في الساعة 09:30 بتوقيت غرينتش، وأوصي بالهبوط بعد ذلك بدقيقة. لذلك، أعلنت منظمة الطيران المدني الدولي بعد اجتماع طارئ الخميس، إجراء تحقيق حول شرعية تغيير مسار الطائرة. ووجهت والدة الصحافي المعتقل نداء مؤثرا الخميس من وارسو إلى الأسرة الدولية، قالت فيه: «أريد منكم أن تنقلوا مطلبنا إلى جميع أنحاء العالم، إلى ممثلي الحكومات وإلى دول الاتحاد الأوروبي وقادة الاتحاد الأوروبي والمسؤولين الأميركيين... أنا أصرخ: أرجوكم ساعدوني على تحرير ابني. ورومان بروتاسيفيتش مهدد بحكم قاس بالسجن، إذ تتهمه سلطات بيلاروس بتنظيم «اضطرابات واسعة» خلال تظاهرات العام 2020 ضد إعادة انتخاب لوكاشنكو.

منظمة الصحة: لا نهاية للوباء قبل تلقيح 70% من البشر..

الشرق الأوسط.. أكد مدير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغه، اليوم الجمعة، أنه لن يكون بالإمكان تجاوز «كوفيد-19» قبل تلقيح 70 في المائة من سكان العالم. وقال لوكالة الصحافة الفرنسية: «سينتهي الوباء عندما نصل إلى نسبة تلقيح تبلغ 70 في المائة على الأقل»، مشيرا إلى أن وتيرة التحصين لا تزال «بطيئة جدا» في أوروبا، حيث تسبب شدة عدوى النسخ المتحوّرة من الفيروس قلقاً متزايداً. وأبدى قلقه حيال المستوى المرتفع لانتقال العدوى بالنسخ المتحوّرة لفيروس كورونا، وقال: «نعرف مثلا أن بي.1617 (المتحوّرة الهندية) أشد عدوى من بي.117 (المتحوّرة البريطانية) التي كانت في الأساس معدية أكثر من النسخة السابقة» من الفيروس، لكنه شدد على أن اللقاحات فعالة ضد النسخ المتحورة الحالية. وأكد ضرورة تسريع وتيرة التلقيح لوضع حد للوباء الذي طال أمده "أكثر مما كان متوقعا». وأضاف: «خلال أي وباء، السرعة مهمة... الوقت يدهمنا، لذا علينا تسريع وتيرة (حملة التلقيح)، علينا زيادة عدد اللقاحات» المتاحة. يذكر أنه في المناطق الـ53 التي تعدّها منظمة الصحة العالمية ضمن أوروبا، تلقى 26 في المائة من السكان جرعة أولى من اللقاحات. وتلقى 36.6 في المائة من سكان الاتحاد الأوروبي جرعة واحدة على الأقل من اللقاحات، بينما تم تحصين 16.9 في المئة بشكل كامل.

واشنطن تدعو ميانمار إلى «الإفراج فوراً» عن صحافي أميركي..

الشرق الأوسط.. دعت الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، النظام العسكري الحاكم في ميانمار إلى «الإفراج الفوري» عن الصحافي الأميركي دانيال فينستر المعتقل في رانغون. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن اعتقال دانيال، وكذلك اعتقال الجيش صحافيين آخرين أو استخدامه العنف ضدهم، يشكل انتهاكا غير مقبول لحرية التعبير في ميانمار. وكشف المتحدث أن مسؤولين قنصليين في السفارة الأميركية حاولوا زيارة فينستر، لكن لم يسُمح لهم بذلك. ويعمل فينستر مديرا لتحرير «فرونتير ميانمار»، أحد أكبر المواقع الإخبارية المستقلة في البلاد. وقال الموقع إن السلطات اعتقلت الصحافي الأميركي الإثنين الماضي في رانغون بينما كان يستعد للسفر إلى ماليزيا.

الأمم المتحدة منزعجة لاعتقال نازحين عن ديارهم من مخيمات في تيغراي..

الشرق الأوسط... عبرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين عن قلقها الشديد، اليوم (الجمعة)، إزاء تقارير عن قيام جنود باعتقال مئات من مخيمات النازحين في إقليم تيغراي الإثيوبي، هذا الأسبوع، قائلة إن مثل هذه الأماكن يجب أن تظل ملاذاً آمناً. وقال ثلاثة من العاملين بالإغاثة الإنسانية وطبيب لـ«وكالة رويترز للأنباء» هذا الأسبوع إن جنوداً إريتريين وإثيوبيين اعتقلوا أكثر من 500 شاب وامرأة من أربعة مخيمات للنازحين في بلدة شاير في الإقليم الواقع بشمال إثيوبيا ليل الاثنين. وقال بابار بالوش المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين في إيجاز صحافي بجنيف: نكرر مطالبتنا لجميع الأطراف بضمان حماية المدنيين، بمن فيهم من نزحوا قسراً. من الضروري أن تدرك جميع أطراف الصراع السمة المدنية والإنسانية لأماكن النزوح. وقال بالوش دون تفاصيل إن البعض تم الإفراج عنهم بعد أن أثارت المفوضية الأمر مع السلطات الإثيوبية. وأضاف أن مكان اعتقال باقي الشباب غير معروف إلى الآن. ولقي الآلاف حتفهم منذ اندلاع الصراع ونزح مليونان عن ديارهم، ويحتاج 91 في المائة من سكان الإقليم الذين يبلغ عددهم ستة ملايين نسمة للمساعدة الإنسانية، طبقاً لأحدث تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.

 

مناورات عسكرية أطلسية في إستونيا المجاورة لروسيا... ضد «العدو»..

الشرق الأوسط.. تخيم على إستونيا منذ بضعة أيام أجواء شبه حربية، أذ ينتشر فيها ما لا يقل عن سبعة آلاف جندي من ثمان من دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) في إطار مناورات عسكرية ضخمة تجري على مسافة 120 كيلومتراً من الحدود الروسية، وتخيم عليها ظلال التوتر القائم بين موسكو والحلف. وقال اللفتنانت كولونيل الفرنسي إيمانويل غيّيه عن المناورات إن العدو يشن معركة مستخدما كمية كبيرة من الألغام، ونحن نتقدم ببطء في هذا الميدان الصعب للغاية، ميدان موحل جدا تكسوه أحراج كثيفة. وغيّيه هو مساعد قائد كتيبة بريطانية قدمت للمساهمة في تدريب الجيش الإستوني الذي يعد ثلاثة آلاف عنصر شاب من المجندين وجنود الاحتياط في البلد الصغير البالغ عدد سكانه 1.2 مليون نسمة والواقع على بحر البلطيق، بمحاذاة العملاق الروسي شرقا.كانت إستونيا جمهورية سوفياتية حتى العام 1991، وانضمت لاحقا إلى الاتحاد الأوروبي والحلف الأطلسي، محتفظة في قلب ثقافتها بنقمة شديدة على روسيا، ممزوجة بالخوف منها. وقال الكولونيل برونو ديميسي الممثل الأعلى الوطني للجيش الفرنسي في إستونيا ملخصا الوضع إنه آخر بلد إلى الشمال يغلق خليج فنلندا والبلطيق، الحاجز الأخير. ويوضح الجنرال إندريك سيريل مساعد رئيس هيئة الأركان للقوات المسلحة الإستونية والذي يقود مناورات «سبرينغستورم» (العاصفة الربيعية)، مبررا تمسكه بالحلف الأطلسي بأن روسيا الاتحادية لن تتردد في استخدام قوتها العسكرية ضد جيرانها لتحقيق أهدافها الإستراتيجية. وتشارك فرنسا في المناورات من خلال عملية «لينكس» بمدرعات خفيفة و12 دبابة من طراز «لوكلير» البالغة زنتها 56 طنا وتعتبر من الأفضل في العالم. أما البريطانيون، فأحضروا دبابات «واريور»، وهي من طراز أقدم بقليل. وتساند هذه الآليات قوات من المشاة وجنود المدفعية وخبراء المتفجرات. تدور المعارك لصد عدو أطلق عليه اسم «ميرينوس»، يمكن تمييز جنوده بواسطة أشرطة بلاستيكية صفراء ألصقت عليهم. وفي ساحة المعركة هذه، أي وجه شبه مع دولة مجاورة هو مجرد صدفة... وأمس الخميس، تركز التمرين على إزالة حواجز وألغام زرعها العدوّ. وحين ينتشر خبراء المتفجرات لمباشرة إزالة الألغام، يتعرضون لإطلاق نار مصدره خندق حُفر خلال الليل تحت الأشجار. ويقاتل الجنود ساعة قبل أن يتمكنوا من إبعاد العدو، إلى أن ينصب لهم مكمناً جديدا. ولئن كان الرصاص المستخدم فارغا والألغام مجرّد دوائر خشبية، فإن الوجوه كلها تعكس التركيز والتصميم، ويمكن لمس التوتر في الأصوات التي ترتفع محاولة أن تطغى على جلبة المحركات وإطلاق النار. وفي خضم المناورات، يتعلم الإستونيون أهمية الدبابات التي يفتقرون إليها. كما يتدرب البريطانيون والفرنسيون وغيرهم من القوات على القتال معا، فتتداخل مشكلات اللغات والثقافات المختلفة ضمن آليات الحلف الأطلسي. بات الجنود متعبين، غير أن درجة الحرارة تخطت الصفر، فذاب الثلج أخيرا وعم بعض الارتياح بين العسكريين، حتى تحت وابل من المطر. وقالت اللفتنانت كاثي البريطانية: بدأ الجميع يدركون أن هناك بلدانا مختلفة، وهذا يعني أننا جزء من إطار أوسع هو الحلف الأطلسي. وقال الكولونيل الفرنسي فيليب جينوكان إن «القتال ضمن تحالف يعطي مقدارا من الشرعية للالتزام ويضاعف القوة»، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. تهدف المناورات أيضا إلى التحضير للمستقبل. فبعد عقود واجهوا فيها متطرفين في نزاعات غير متكافئة بمواجهة وحدات مقاتلة صغيرة وشديدة الحركة، يتوقع الغربيون العودة بعد فترة إلى المواجهات بين الدول، حيث تكون الاشتباكات شديدة الكثافة تتواجه فيها الدبابات والمدفعية وعناصر المشاة في معارك طويلة ومعقدة وتكتيكية ومشرعة على كل الاحتمالات. وقال الكولونيل جينوكان مستذكرا مهماته السابقة الممتدة من كوسوفو إلى جنوب إفريقيا مرورا بأفغانستان ولبنان، «الميدان هنا رديء جدا، إنها ظروف مثالية لاكتساب خبرة حربية».

«مايكروسوفت»: منفّذو هجوم «سولار ويندز» يستهدفون وكالات حكومية..

الشرق الأوسط.. أكدت شركة مايكروسوفت إن الجهة التي نفذت هجوم «سولار ويندز» عبر الإنترنت أواخر العام الماضي تستهدف حاليا وكالات حكومية ومؤسسات بحثية وشركات استشارات ومنظمات غير حكومية. وأضافت مايكروسوفت في منشور على مدونتها: «شهدنا هذا الأسبوع هجمات إلكترونية عبر الإنترنت من نوبليوم استهدفت وكالات حكومية ومؤسسات بحثية واستشارية ومنظمات غير حكومية». وأوضحت أن «نوبليوم»، ومنشأه روسيا، هو الجهة عينها التي وقفت وراء هجمات تعرض لها عملاء «سولار ويندز» في 2020. وأضافت الشركة أن «تلك الموجة من الهجمات استهدفت نحو ثلاثة آلاف حساب بريد إلكتروني في أكثر من 150 مؤسسة مختلفة». وأشارت إلى أن المؤسسات في الولايات المتحدة تلقت أكبر مقدار من الهجمات، لكن الاستهداف شمل أيضا كيانات في 24 دولة على الأقل. وأفادت وزارة الأمن الداخلي والوكالة الأميركية للتنمية الدولية في بيانين صدرا، اليوم الجمعة، بأنهما على علم بعمليات الاختراق الإلكترونية وتُحققان في الأمر، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.

روسيا تدعم أسطولها البحري بسفن إمداد عسكري جديدة..

روسيا اليوم.. المصدر: سلاح روسيا.. أعلنت الخدمة الصحفية لوزارة الدفاع الروسية أن الأسطول البحري في جيش البلاد سيحصل على سفن إمداد جديدة. وقال بيان صادر عن الخدمة مؤخرا "يوم الثلاثاء 1 يونيو القادم سيشهد حوض ريبينسك لبناء السفن في ياروسلافل الروسية احتفالية رسمية مخصصة لتدشين سفينة غينادي دميترييف العسكرية المطورة في إطار المشروع الحكومي 20360М". وأضاف البيان "سيحضر الاحتفالية ممثلون عن قيادة سلاح البحرية الروسي، وخبراء من مصنع فيمبل الروسي لبناء السفن، كما سيشارك فيها ممثلون عن منطقة ياروسلافل، إضافة إلى أهل الضابط الروسي الذي سميت السفينة تيمنا باسمه". وبدأ العمل على بناء السفينة المذكورة عام 2017 في حوض "ريبينسك" الروسي لبناء السفن، وبعدها بعام وفي نفس الحوض بدأ الخبراء ببناء سفينة أخرى من نفس النوع ستحمل اسم "فلاديمير بيالوف". وتطور روسيا في إطار المشروع 20360М التابع لوزارة الدفاع سفنا مخصصة لإمداد الأساطيل الحربية بالذخائر بما فيها الصواريخ والطوربيدات وذخائر المدافع والرشاشات. ويبلغ طول كل سفينة من هذه السفن 77 مترا، وعرضها 16، ومقدار إزاحتها للمياه يعادل 3700 طن، ويمكن لهذه السفن الإبحار وتزويد السفن الأخرى بالذخيرة في مختلف ظروف الطقس، كما يمكنها المناورة بطريقة مميزة بفضل منظومات التوجيه والعنفات الخاصة المزودة بها.

هاريس: دخلنا حقبة جديدة تتسم بتهديدات غير مسبوقة..

روسيا اليوم.. قالت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة دخلت "حقبة جديدة" تتسم بالعديد من التحديات المتعلقة بالأوبئة وتغير المناخ وتهديدات الأمن السيبراني. وجاءت تصريحات هاريس خلال خطاب ألقته، اليوم الجمعة، بمناسبة حفل تخرج الملتحقين بالأكاديمية البحرية لمدينة أنابوليس بولاية ماريلاند. وتطرق خطابها إلى العديد من التحديات التي تواجه الولايات المتحدة في الوقت الحالي، على غرار جائحة كورونا، وتغير المناخ، وتهديدات الأمن السيبراني من الدول الأجنبية والجهات المستقلة. وأكدت هاريس أن الوباء العالمي "دفعنا إلى حقبة جديدة. لقد أثر على عالمنا إلى الأبد... نحن نعلم الآن أن عالمنا مترابط، كما أنه عالم هش." وأضافت "فكروا فقط، يمكن أن تنتشر جائحة مميتة في جميع أنحاء العالم في غضون أشهر فقط. يمكن لعصابة من المخترقين تعطيل إمدادات الوقود لساحل بأكمله. يمكن أن تهدد انبعاثات الكربون في بلد ما سلامة الأرض بأكملها. هذا، يا رجال البحرية، هو العصر الذي نعيش فيه. إنه لا يشبه أي عصر سابق. التحدي الذي نواجهه الآن هو كيفية تطوير دفاع حديث ضد هذه التهديدات الحديثة".

واشنطن تستعد لمواجهة المنافسة الصينية... استثمار ضخم في التكنولوجيا الأميركية لتحدي نفوذ بكين

الشرق الاوسط...واشنطن: رنا أبتر... بمواجهة المنافسة الصينية المتزايدة، أصبح الكونغرس قاب قوسين من إقرار مشروع قانون ضخم يتحدى المنافسة الصينية ويخصص مبالغ طائلة للتكنولوجيا والعلوم والبحوث. فبعد أكثر من ثلاثة أشهر أمضاها المشرعون في سن مشروع القانون الذي سيخصص أكثر من 195 مليار دولار للأبحاث، تمكن الحزبان الديمقراطي والجمهوري من تخطي خلافاتهما والاتفاق في إجماع نادر على أهمية التصدي للصين. وحددت القيادات الديمقراطية والجمهورية موعد التصويت في مجلس الشيوخ على مشروع القانون في الثامن من يونيو (حزيران). وبدا هذا واضحاً من تصريحات أعضاء مجلس الشيوخ الذي ناقش مشروع القانون لساعات ماراثونية امتدت طوال ليل الخميس وأدخلت عليه سلسلة من التعديلات. فوصف زعيم الأغلبية الديمقراطية في المجلس تشاك شومر المشروع بـ«الاستثمار الأول من نوعه في العلوم والتكنولوجيا الأميركية»، كما تحدث عراب المشروع السيناتور الجمهوري تود يونغ عن أهميته في الوقت الراهن، فدعا زملاءه لدعمه محذراً من استغلال بكين للانقسامات الداخلية في الولايات المتحدة، وقال يونغ: «حالياً يقول الحزب الشيوعي الصيني للعالم إن الولايات المتحدة بلد منقسم. هذه فرصة نادرة لنظهر للنظام المستبد في بكين ولبقية العالم أنه حين يتعلق الأمر بأمننا القومي وسياستنا المتعلقة بالصين، فنحن متحدون». أتت تصريحات يونغ هذه بعد تأخر التصويت على مشروع القانون في مجلس الشيوخ بعد سعي عدد من الجمهوريين إلى طرح تعديلات مختلفة على نصه، غيّرت من بعض الأرقام النهائية المخصصة له. لكن هذا لم يؤثر على الدعم الواسع الذي يحظى به التحرك لمواجهة المنافسة الصينية في الكونغرس، خاصة بوجه احتكار بكين لبعض المستلزمات التقنية المهمة. ويذكر المشرعون بشكل أساسي النقص الكبير في الرقائق الدقيقة، الأمر الذي أثر سلباً على معامل السيارات في الولايات المتحدة وأخّر عملية الإنتاج. لهذا فقد خصص المشرعون نحو 195 مليار دولار لتعزيز التكنولوجيا الأميركية بشكل عام، منها 52 مليار دولار تقريباً لزيادة إنتاج الرقائق الدقيقة ومعدات الاتصالات وغيرها. ويعد دعم الجمهوريين لهذا التمويل تغييراً كبيراً في سياساتهم، وإشارة مهمة تدل على تنامي النفوذ الصيني بشكل مقلق بالنسبة إليهم. فالجمهوريون عادة ما يرفضون التدخل الحكومي في الصناعات الأميركية الخاصة، لكنهم دعموا تخصيص مبالغ طائلة هذه المرة لدعم شركات التصنيع الأميركية. وأشاد السيناتور ماركو روبيو وهو من صقور الجمهوريين بـ«الشراكة بين الحكومة والشركات لحل أزمة طارئة في وقت عصيب»، مضيفاً أن «القرن الـ21 سيحدد طبيعة هذا التنافس بين الولايات المتحدة والصين، ولا يمكننا الفوز إلا في حال قدمنا المزيد لنصبح بموازاتها». ويخصص المشروع كذلك 10 مليارات دولار لتحفيز الشراكات الحكومية والخاصة ودعم الباحثين. كما يضع المشروع خارطة طريق للسياسة الخارجية المستقبلية مع الصين، فيدعو إدارة بايدن إلى فرض عقوبات على المسؤولين عن العمالة القسرية في شينجيانغ وعن الاغتصاب وتحدد النسل القسري في صفوف أقلية الإيغور المسلمة في الصين. كما يدعو المشروع إلى مقاطعة دبلوماسية للألعاب الأولمبية الشتوية في بكين في العام 2022. ورغم الدعم الواسع لهذا المشروع فإنه واجه بعض المعارضين، كالسيناتور المستقل برني ساندرز الذي اعترض على تخصيص 10 مليارات دولار لبرنامج وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) قائلاً إن هذا المبلغ سيذهب إلى برنامج الفضاء «بلو أوريجين» الذي طرحه مؤسس أمازون جيف بيزوس. هذا ومن المقرر أن يصوت مجلس النواب على مشروع القانون المذكور بعد إقرار مجلس الشيوخ له، قبل إرساله إلى مكتب الرئيس الأميركي للتوقيع عليه ليصبح قانوناً ساري المفعول.

بلد أوروبي يعلن شراء 12 مقاتلة فرنسية من طراز "رافال"..

روسيا اليوم.. المصدر: "أسوشيتد برس".. أعلنت كرواتيا يوم الجمعة أنها ستقتني 12 طائرة مقاتلة فرنسية من طراز "رافال" مقابل ما يقرب من مليار يورو 1.2 مليار دولار. وتهدف كرواتيا من خلال هذه الصفقة إلى تجديد أسطولها القديم من الطائرات الذي يعود إلى الحقبة السوفيتية، وتعزيز قواتها الجوية. وقال رئيس الوزراء أندريه بلينكوفيتش إن أكبر عملية شراء عسكرية منفردة لكرواتيا منذ انفصالها عن الاتحاد اليوغوسلافي في حرب 1991-1995 ستكون قيمتها 999 مليون يورو، وستشمل 10 طائرات بمقعد واحد وطائرتين بمقعدين من طراز "رافال" ذات محركين. وقالت وزارة الدفاع الفرنسية في بيان إن اختيار كرواتيا المقاتلات الفرنسية "سيعزز بشكل كبير الشراكة الاستراتيجية بين فرنسا وكرواتيا". من جهتها، اعتبرت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي أن "اختيار كرواتيا هو اختيار السيادة، وهو اختيار أوروبي بشكل قاطع". وأضافت: "حقيقة أن دولة أوروبية تختار عرض دولة أوروبية أخرى هي علامة قوية تتجاوز الرمز. نحن نبني لبنة بلبنة أساسيات الثقافة الإستراتيجية الأوروبية."

واشنطن تعتزم منح أوكرانيا 255 مليون دولار لمواجهة "أعمال روسيا العدوانية"..

روسيا اليوم.. المصدر: "سبوتنيك".. طلبت وزارة الخارجية الأمريكية من الكونغرس، اليوم الجمعة، 255 مليون دولار للسنة المالية 2022 لمساعدة أوكرانيا في مجالات مختلفة، بما في ذلك مواجهة "أعمال روسيا العدوانية". ووفقا لمشروع الميزانية الصادر عن وزارة الخارجية، ستعزز المساعدة الأميركية قدرة أوكرانيا على مواجهة "العدوان الروسي"، كما سيؤدي هذا التمويل إلى تسريع عملية الإصلاح لمكافحة الفساد وزيادة الشفافية، كما سيساهم في "إصلاح المؤسسات، وهو أمر ضروري لتكامل البلاد مع أوروبا". ومن المفترض أن بعض الأموال التي تطلبها وزارة الخارجية الأميركية ستساهم أيضا في "تحسين مناخ الأعمال والإمكانيات التجارية لأوكرانيا، وتعزيز قطاعها الزراعي". يذكر أنه في السنوات الأخيرة، تقدم الولايات المتحدة لأوكرانيا حوالي 250 مليون دولار سنويا "ردا على أعمال روسيا العدوانية"، وتُستخدم هذه الأموال لتدريب العسكريين الأوكرانيين وشراء أنواع معينة من الأسلحة والتقنيات. وحذرت روسيا مرارا من توريد الأسلحة إلى أوكرانيا، مشيرة إلى أن هذا يؤدي إلى تصعيد النزاع في دونباس، ويعرقل التوصل إلى تسوية في الإقليم.

مدير "رايان إير": مطار مينسك لم يتصل معنا قبل هبوط الطائرة..

روسيا اليوم.. المصدر: "نوفوستي".. قالت شركة "رايان إير"، إن مراقبي الحركة الجوية في بيلاروس، لم يلبوا طلب طاقم الطائرة قبيل هبوطها الاضطراري، المتعلق بالاتصال بشركة الطيران المذكورة. وذكرت بعض وسائل الإعلام أن مدير عام شركة "رايان إير"، قال في رسالة وجهها إلى وزارة النقل البيلاروسية في 26 مايو، إن المراسلات التي وردت سابقا من المسؤولين البيلاروسيين كانت "كاذبة وغير دقيقة"، وذكر أنه تم تحويل الطائرة "عن مسارها بشكل غير قانوني وبذريعة كاذبة". وأضافت الرسالة، التي نشرتها وكالة "رويترز": "لم يكن أمام قائد الطائرة خيار آخر سوى إعادة توجيه طائرته إلى مينسك، عندما أبلغه برج المراقبة بمطار مينسك بوجود تهديد حقيقي بتفجير طائرة، وعندما طلب من البرج الاتصال بشركته، قالوا له إن الشركة لا ترد على الاتصالات الهاتفية". من جانبها، لم ترد شركة "رايان إير" على طلب التعليق على حقيقة وجود مثل هذه الرسالة.

مجموعة مدعين دوليين تحقق في حادثة طائرة "رايان إير"..

روسيا اليوم.. المصدر: "نوفوستي".. قال وزير خارجية بولندا زبيغنيو راو، في مقابلة مع وكالة الأنباء البولندية، إن مجموعة دولية من المدعين العامين ستبدأ التحقيق في قضية هبوط طائرة "رايان إير" في مينسك. وذكرت الوكالة، أن سلطات بولندا فتحت قضية جنائية للتحقيق في قضية الهبوط الاضطراري، لأن هذه الطائرة تعود إلى شركة مسجلة في بولندا تابعة لشركة "رايان إير". وأضاف الوزير: "ستضم المجموعة ممثلين عن دول كان مواطنوها بين ركاب الطائرة خلال رحلتها من أثينا إلى فيلنيوس: بولندا وليتوانيا واليونان ودول أخرى". وشدد الوزير، على أنه يعتبر الحادث، بمثابة "عمل من أعمال إرهاب الدولة". وقال الوزير البولندي: "نتيجة لتصرفات بيلاروس، حدث انتهاك للقواعد الدولية للنقل الجوي. في هذا الأمر، يمكننا أن نتوقع حدوث اضطراب فوق أوروبا في المستقبل القريب".

البيت الأبيض: لا تغيير على قمة بايدن وبوتين بعد الهجوم الإلكتروني الأخير..

روسيا اليوم.. المصدر: رويترز.. قال البيت الأبيض إن القمة المرتقبة بين الرئيسين الأمريكي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتين لم يطرأ عليها أي تغيير بعد تصريحات "مايكروسوفت" بشأن هجمات إلكترونية. ولدى سؤالها عن التأثير المحتمل للهجوم الإلكتروني على اللقاء، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، للصحفيين اليوم الجمعة: "سنمضي قدما في تلك القمة". وكانت شركة "مايكروسوفت" قد أعلنت أن هجوما إلكترونيا عبر الإنترنت على وكالات حكومية أمريكية هو من تنفيذ جماعة "نوبليوم" وهي ذات الجهة التي نفذت هجوم "سولار ويندز" العام الماضي والتي يزعم بأن منشأها روسيا. من جهته، صرح الكرملين بأن الاتهامات لروسيا في هذا الصدد غير مبررة، وأن شركة "مايكروسوفت" لم تقدم أي دليل يثبت الزعم بأن روسيا هي منشأ الهجمات. وفي وقت سابق كانت السلطات الروسية قد نفت وجود أي صلة لها بالهجمات الإلكترونية على شركة "سولار ويندز" الأمريكية.

 

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا... جنوح سفينة في قناة السويس ونجاح تعويمها.... الدبيبة يناقش مع وفد أوروبي أزمة الحدود ومكافحة الجريمة...الجزائر: الحصار الأمني يمنع {الحراك} للأسبوع الثالث...الحركات المسلحة السودانية تخشى انهيار اتفاق السلام..المجلس الدستوري يعلن غويتا رئيساً للدولة.. السودان: نرحب بكل المبادرات لإيجاد حل سلمي لسد النهضة..تونس: سعيّد يطلب من الغنوشي كشف ملفات رفع الحصانة عن نواب...سفير إسرائيل يعود للمغرب..روسيا تلمع صورة مرتزقة فاغنر في أفريقيا عبر "سائح".. وفاة 32 من أعضاء برلمان الكونغو الديمقراطية بـ«كورونا»..

التالي

أخبار لبنان..... بري يستعد لإطلاق «خرطوشته الأخيرة»... الحكومة أو الانفجار.... ينتظر عودة الحريري من باريس... تقاذف مسؤولية التعطيل الحكومي بين «المستقبل» و«الوطني الحر».. المغتربون اللبنانيون أبرز المستفيدين من انهيار سعر صرف الليرة... أزمة الدواء تتفاقم في لبنان وتحذير من توقف الصيدليات والعمليات في المستشفيات


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير... لافروف: روسيا ستفعل كل شيء لمواجهة توسع الناتو في جميع أنحاء العالم... الكرملين عن تصدير مسيرات تركية إلى أوكرانيا: مخاوفنا تتحقق.. تحذير من خطر جدي.. صواريخ الصين بحاجة لمواجهة آمنة قبل فوات الأوان..الصين تختبر بنجاح تفجير قنابل تحت الماء «يمكن أن تدمر موانئ أميركية».. بكين رداً على واشنطن: تايوان «لا تملك الحق» في المشاركة بالأمم المتحدة...روسيا تطلب من جيران أفغانستان عدم استضافة قوات أميركا والأطلسي.. نجل مؤسس حركة «طالبان» يظهر علناً للمرة الأولى..مقتل ثلاثة شرطيين في باكستان خلال تظاهرة مناهضة لفرنسا..فرنسا تهدد بريطانيا باتخاذ إجراءات بملف الصيادين..بريطانيا: تهديدات فرنسا غير مقبولة وغير متوقعة من حليف مقرب..

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,299,008

عدد الزوار: 7,671,545

المتواجدون الآن: 0