أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. ما يجدر ترقبه من المبعوث الأممي الجديد لليمن...خسائر انقلابية جنوب مأرب... والحكومة تتهم الجماعة بالارتهان لإيران...تطلع سعودي ـ خليجي لإيجاد حل شامل للأزمة اليمنية... السعودية: استقبال طلبات العمرة من مختلف دول العالم ابتداءً من الغد.. الإمارات: ندعم جهود السعودية لتحقيق أمن واستقرار اليمن...ارتفاع العجز في موازنة الكويت إلى 10.8 مليار دينار..

تاريخ الإضافة الأحد 8 آب 2021 - 5:20 ص    عدد الزيارات 1692    التعليقات 0    القسم عربية

        


قتلى بغارات للتحالف استهدفت تجمعات حوثية في مأرب...

دبي - العربية.نت... أعلن المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية اليوم السبت أن عددا من القتلى والجرحى في صفوف ميليشيا الحوثي سقطوا بنيران الجيش وطيران التحالف في جبهة رحبة بمحافظة مأرب. إلى هذا، أوضح المركز في بيان أن طيران تحالف دعم الشرعية استهدف بغارتين تجمعات حوثية في جبهة رحبة ونتج عنهما سقوط قتلى وجرحى من الميليشيات، كما استهدف بغارة أخرى عربة مدرعة مما أدى لتدميرها ومقتل طاقمها. وأضاف أن مدفعية الجيش استهدفت في الوقت ذاته تحركات للحوثيين في مواقع متفرقة بجبهة رحبة، وألحقت بهم خسائر في الأرواح والعتاد منها تدمير طقم قتالي ومقتل جميع من كانوا على متنه. وأمس الجمعة، أعلنت قوات الجيش اليمني، عن كسر هجوم لميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، في جبهة رحبة جنوب غرب محافظة مأرب، وتكبيدها خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد. وقال المركز الإعلامي للجيش اليمني، إن عناصر الجيش والمقاومة رصدوا محاولة مجاميع من ميليشيات الحوثي مهاجمة أحد المواقع العسكرية في جبهة رحبة وكانوا لها بالمرصاد. كما أكد أن الاشتباكات انتهت بمصرع جميع تلك العناصر المهاجمة. بالتزامن، استهدفت مدفعية الجيش مواقع وتحركات الميليشيات على امتداد الجبهة، وأسفر القصف عن سقوط قتلى وجرحى من عناصر الميليشيا وتدمير آليات ومعدات قتالية تابعة لها، بحسب المركز. كما استهدف طيران تحالف دعم الشرعية، في الجبهة ذاتها تجمعات متفرقة للميليشيا الحوثية وألحق بها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح.

ما يجدر ترقبه من المبعوث الأممي الجديد لليمن....

الشرق الاوسط..... لندن: بدر القحطاني... «ماذا يجدر ترقبه من المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن هانز غروندبيرغ؟». سألت «الشرق الأوسط»، فاكتفى مصطفى نعمان وكيل الخارجية اليمنية الأسبق بالقول: «إقناع اليمنيين بضرورة إنهاء الحرب». بينما شعرت رشا جرهوم وهي يمنية ترأس «مبادرة السلام» بخيبة أمل. وتقول إن الأمم المتحدة «خذلتنا بعدم تعيين امرأة»، وذلك عند إجابتها عن السؤال نفسه. وقالت: «مع احترامي لشخص المبعوث الجديد، ولكن كنت فعلاً أتمنى تعيين شخصية عربية، لأنها ستكون أكثر قرباً لفهم الوضع اليمني بشكل معمق». لكنها تعتقد في المقابل أن السويد «تسعى بشكل جاد للدفع بعملية السلام، وهذا مثبت باستضافة مشاورات استوكهولم». السؤال ذاته، طرحته «الشرق الأوسط» على سياسيين وباحثين مهتمين بالعملية السياسية اليمنية، وأجابوا بجملة مطالب وتوصيات وأمثلة وشروحات مسهبة، كان من ضمنها ضرورة عدم تكرار أخطاء أسلافه، فضلاً عن مسائل أخرى مثل وجوب عدم تجاهله عامل الوقت أو التحذير من استهداف القرار 2216. يقول البراء شيبان وهو محلل سياسي وعضو مؤتمر الحوار الوطني اليمني، إن دور المبعوث بشكل عام يظل محدوداً، ويعتمد على ما إذا كانت القوى اليمنية جاهزة ومتجهة صوب السلام، وتبقى المسؤولية الكبرى على قوى الصراع الداخلية. ويضيف أنه «يجب أن يركز المبعوث على استعادة مؤسسات الدولة، مثل دعم دور البنك المركزي داخل عدن، والبحث عن آليات تنشيط المؤسسات الرسمية والخدماتية، لتبنى فرص يمنية حتى وإن كانت الخطط على المدى الطويل»، متابعاً أن «المشكلة تفكير الأمم المتحدة دائماً سريع وعاجل وللفئات الأكثر حاجة إنسانياً، وعند إيجاد مقاربات سياسية يذهبون إلى خلق لجان وتتخذ وقتاً طويلاً، بينما نريد قليلاً من الاستقرار لخلق مناطق آمنة ونموذجية تشجع اليمنيين على أن يحذوا حذوها أو أن تعطيهم صورة أكثر إشراقاً للمستقبل إذا أوقفوا الحرب وارتهنوا جميعاً للسلام». من ناحيته، يوصي رياض الدبعي المحلل السياسي اليمني المبعوث بتفادي أخطاء من سبقوه «وبشكل خاص مارتن غريفيث»، إذ يعتقد بأن الأخير «لم ينجح إلا في حصد ضغينة اليمنيين وفقدان ثقتهم في الأمم المتحدة». كما يرى أن على المبعوث «حل بعض الملفات العالقة وعلى رأسها الهجوم الحوثي العنيف على مأرب وفك حصار تعز الممتد أكثر من 6 أعوام، فضلاً عن ضرورة وجود تقييم لمكتب المبعوث نفسه ووجوب إشراك منظمات المجتمع المدني الحقيقية في عملية السلام في اليمن والابتعاد عن المجموعات التي لا تستطيع التواصل والتأثير على أطراف الحرب». كما يأمل المحلل السياسي اليمني في أن يشرك غروندبيرغ أصحاب المصلحة في عملية السلام مثل الصحافيين والمخفيين قسراً وغيرهم، «ويجب أن تكون بياناته أكثر وضوحاً بالإشارة إلى الأطراف المعيقة للسلام والأطراف التي تنتهك حقوق الإنسان، إذ إن الإشارة للمنتهكين والمعرقلين ستساعد اليمنيين والمجتمع الدولي والمنظمات الدولية في معرفة من يقف حجر عثرة أمام سلام حقيقي وعادل لليمنيين». ويرى الدبعي أن هناك ضرورة للضغط على الحوثيين لقبول المبادرة السعودية لإنهاء الحرب في اليمن. والضغط على المجلس الانتقالي الجنوبي لتنفيذ اتفاق الرياض بشقيه السياسي والعسكري، وعودة الحكومة اليمنية إلى عدن حتى تستطيع تقديم الخدمات للمواطنين وتطبيع الأوضاع في المناطق المحررة. من جانبها، تذهب ياسمين الناظري وهي المديرة التنفيذية لمبادرة مسار السلام اليمنية، إلى ضرورة «تجاوز أسلوب المبعوثين السابقين في عدم الاهتمام بعامل الوقت». وتقول إنه الأمر الذي «يضعف أي مقترح للمعالجات المتعلقة بالقضية اليمنية ويخلق إشكالات جديدة تكون عقبة في إيجاد الحلول المناسبة»، وتستدل بالمجلس الانتقالي الجنوبي وقوات الساحل الغربي، وتقول إنها «عناصر لم تكن في الأساس موجودة في قرارت الأمم المتحدة وأجندتها لولا استرخاء المبعوثين الأمميين». وتنصح الناظري المبعوث الجديد «بأن يستفيد من أخطاء المبعوث السابق من عدم فهم القضية اليمنية بالشكل المطلوب مما أظهره أنه غير حيادي ومتحيز لطرف، وأن يأخذ بالاعتبار قرارات مجلس الأمن ويبني عليها، وألا يضع نفسه في برج عاجي ويقترب أكثر من أصحاب القضية ويسمع لهم باهتمام»، وتضيف: «عليه ألا يكتفي بالنظر لحل القضية اليمنية من خلال الملف الإنساني، وهي نظرة ضيقة وسطحية تُركز على حلول مؤقتة، ولا تعالج المشاكل من جذورها». وزادت المديرة التنفيذية لمبادرة السلام اليمنية مسألة «دعم مشاركة المرأة والشباب بصورة فاعلة في المسارات الثلاثة، لما لهم من أهمية في صياغة شكل السلام المستدام الذي يطمح إليه جميع اليمنيين». الناشط السياسي والحقوقي اليمني همدان العليي يشدد على أن يبدأ المبعوث من حيث انتهى سلفه. ويقول إن «مشكلة المبعوثين الأمميين أنهم لا يستفيدون ممن سبقهم، كل ما يفعلونه هو الضغط على الحكومة اليمنية لتقديم تنازلات تلو التنازلات للحوثيين، اعتقاداً منهم بأنهم بذلك سينجحون في إقناع الحوثيين بإنهاء الحرب وإيقاف مشروعهم المرتبط بإيران». ويستطرد العليي بالقول: «عندما جاء جمال بنعمر قدمت الحكومة تنازلات للحوثيين وأشركتهم سياسياً وإدارياً، لكنهم في المقابل رفضوا تسليم السلاح للدولة والامتثال لقوانينها، وانتهى الأمر بانقلابهم على السلطة الشرعية في سبتمبر (أيلول) 2014. وعندما جاء إسماعيل ولد الشيخ أحمد تم الضغط على الحكومة اليمنية التي قبلت إيقاف عمليات تحرير صنعاء وتوقفت على أبواب صنعاء وقبلوا مقترحات أممية للحل في اليمن ووقعوا عليها في الكويت، لكن الحوثيين رفضوا هذا الحل الأممي واستمروا حتى عادوا إلى الجوف، وها هم على أبواب مأرب. ومن ثم جاء مارتن غريفيث، وسعى إلى تحويل الخطاب الدولي بعدما كان يصف الوضع في اليمن على أنه انقلاب جماعة على الحكومة اليمنية، أصبح يقول (أطراف الصراع)، وتمت مساواة الجماعة المتطرفة بالحكومة الشرعية التي تمثل كل اليمنيين». ويكمل الناشط السياسي والحقوقي قائلاً: «كما تم الضغط على الحكومة اليمنية لتقبل باتفاق استوكهولم... لكن هل طبقه الحوثيون؟ هل توقفت الحرب؟ لم يحدث ذلك». ويخشى كثير من اليمنيين من مجيء المبعوث الجديد ليضغط على الحكومة اليمنية باعتبار العالم يملك أدوات ضغط على الحكومة، والحديث لهمدان العليي، «بينما لا يملك أدوات ضغط دبلوماسية وسياسية ضد جماعة ارهابية، وهذا ما يقدم خدمات جديدة للجماعة التي يعرف اليمنيون والراسخون في فهم التعقيدات اليمنية أنها تعيش من أجل مشروع ويصعب عليها الحياد عنه». وحذر العليي من استهداف القرار 2216 الأممي، وقال: «هناك من يعتقد أن الحل يأتي عبر مساواة الأطراف وإلغاء القرار 2216 وإجبار الحكومة الشرعية للدخول في اتفاق سلام لا يضمن حقوق اليمنيين؛ على رأسها المساواة ومعالجة مشكلة العنصرية التي تقوم على أساسها جماعة الحوثي، ويجب على المبعوث عدم استهداف القرار 2216، لأن ذلك لن يقود إلى سلام وسيحول المعركة بدلاً من أن تكون بين حكومة معترف بها وتمثل كل اليمنيين، ضد جماعة عنصرية مدعومة من إيران إلى حرب بين جماعات خارج إطار الدولة تقاوم الحوثيين، وهذا ليس من مصلحة المنطقة أو المجتمع الدولي... النجاح الحقيقي هو إيقاف الحرب والدخول في سلام عادل يضمن حقوق كل اليمنيين على رأسها مبدأ المساواة. لا يمكن أن يكون هناك سلام بلا عدل»، وزاد: «يعتقد المبعوث السابق بأنه نجح في إيقاف الحرب في الحديدة باتفاق استوكهولم الذي لم ينفذه الحوثيون... لكن هذا ليس نجاحاً لأن المعاناة مستمرة والحرب ستعود بلا شك».

خسائر انقلابية جنوب مأرب... والحكومة تتهم الجماعة بالارتهان لإيران

الشرق الاوسط...عدن: علي ربيع... على وقع الهجمات التي تشنها الميليشيات الحوثية باتجاه مأرب، واصلت الجماعة تأكيد ولائها للنظام في طهران من خلال حضور وفد من عناصرها حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي، وهو ما رأت فيه الحكومة الشرعية ارتهاناً كاملاً من قبل الجماعة للمشروع الإيراني في المنطقة. وكان المتحدث باسم الجماعة المعروف باسم محمد عبد السلام فليتة الذي يشغل الوزير الفعلي لخارجية الانقلاب ظهر في حفل تنصيب إبراهيم رئيسي رفقة أعضاء آخرين، في حين أظهرته لقطات مصورة وهو ينحني لتقبيل قائد الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قآني. وانتقد موالون للجماعة الحوثية ظهور فليتة إلى جانب رئيسي من دون العلم اليمني، في حين لفتت الساعة الباهظة التي يرتديها تعليقات الناشطين اليمنيين الذين قارنوا بين حياة البذخ التي يعيشها قادة الجماعة الانقلابية والأوضاع الإنسانية المتردية التي يعيشها ملايين اليمنيين. وفي أول تعليق حكومي على مشاهد حضور ممثلي الجماعة حفل التنصيب الإيراني، قال معمر الإرياني وزير الإعلام والثقافة والسياحة، إن احتفاء إيران في فعاليات تنصيب إبراهيم رئيسي، بمرتزقتها في المنطقة من ميليشيات مسلحة وحركات إرهابية وانقلابية، في ظل تصاعد أنشطتها الإرهابية التي تستهدف خطوط الملاحة الدولية مؤشر على نهجها المقبل، وتأكيد إضافي على حالة العزلة الإقليمية والدولية التي تعيشها طهران. وأضاف الإرياني في تصريحات رسمية: «إنه وبدلاً من توجيه الرئيس الإيراني الجديد رسائل إيجابية على هامش حفل تنصيبه، وإعطاء إشارات عن تغير في السياسات تجاه الأزمات التي تعيشها المنطقة، تعلن طهران رسمياً رعايتها للميليشيات الإرهابية، ومسؤوليتها عن الأزمات والحروب في المنطقة، والإرهاب الذي بات يهدد مصالح العالم أجمع». وأشار الإرياني إلى أنه «في المقابل لا تتردد تلك الميليشيات الطائفية وفي مقدمتها ميليشيا الحوثي الإرهابية، عن التباهي بإعلان ارتهانها الكامل وتبعيتها المطلقة لنظام الملالي في إيران، وتحركها كأذرع وأدوات لتنفيذ السياسات الإيرانية في نشر الفوضى والإرهاب وزعزعة أمن واستقرار المنطقة وتهديد المصالح الدولية». ودعا الوزير اليمني المجتمع الدولي لإدراك حقيقة أن ميليشيا الحوثي هي أحد أخطر الأذرع التي تستخدمها إيران لتنفيذ سياستها في زعزعة الأمن والسلم الإقليمي وتهديد المصالح الدولية، غير آبهة بالثمن الذي يدفعه اليمنيون. وحذر الإرياني من أن الاستمرار في تجاهل دور ميليشيا الحوثي التخريبي ضمن المشروع الإيراني ستكون كلفته باهظة على الجميع، وفق تعبيره. في السياق الميداني، أفاد الإعلام العسكري للجيش اليمني بأن طيران تحالف دعم الشرعية استهدف بغارتين تجمعات حوثية في جبهة رحبة الواقعة في جنوب مأرب، ونتج عن ذلك سقوط قتلى وجرحى من عناصر الميليشيا، فيما استهدف بغارة أخرى عربة مدرعة ما أدى لتدميرها ومصرع طاقمها. إلى ذلك، قال المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية إن مدفعية الجيش استهدفت تحركات للميليشيات الحوثية في مواقع متفرقة بجبهة رحبة وألحقت بها خسائر في الأرواح والعتاد، منها تدمير عربة قتالية ومصرع جميع من كانوا على متنها. وكانت المصادر نفسها أفادت بأن قوات الجيش والمقاومة الشعبية، كسرت يوم الجمعة، هجوماً لميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، في جبهة رحبة نفسها جنوب محافظة مارب، وكبّدوها خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة عن مصدر عسكري قوله «إن عناصر الجيش والمقاومة رصدوا محاولة مجاميع من ميليشيا الحوثي مهاجمة أحد المواقع العسكرية في جبهة رحبة وكانوا لها بالمرصاد»، مؤكداً أن الاشتباكات انتهت بمصرع جميع تلك العناصر المهاجمة. وبالتزامن، استهدفت مدفعية الجيش - بحسب المركز - مواقع وتحركات الميليشيا الحوثية على امتداد الجبهة، وأسفر القصف عن سقوط قتلى وجرحى من عناصر الميليشيا وتدمير آليات ومعدات قتالية تابعة لها. وفي الجبهة ذاتها، قالت المصادر العسكرية إن طيران تحالف دعم الشرعية استهدف تجمعات متفرقة للميليشيا الحوثية، وألحق بها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح. يشار إلى أن الجماعة الحوثية المدعومة من إيران تواصل شن هجماتها منذ أشهر على مأرب من الغرب والشمال الغربي والجنوب، على أمل السيطرة على المحافظة النفطية التي تمثل أهم معقل للشرعية في البلاد. ومع استمرار حالة الانسداد السياسي، ومراوحة المعارك في مكانها للسنة السابعة، إلى جانب استمرار الخلاف بين القوى اليمنية المناوئة للانقلاب، تصاعدت أخيراً في الشارع السياسي والشعبي اليمني الدعوات لإجراء إصلاحات جذرية في صفوف الشرعية يكون من شأنها القضاء على الانقلاب وإعادة الاستقرار إلى البلد الذي يعاني أوسع أزمة إنسانية في العالم.

تطلع سعودي ـ خليجي لإيجاد حل شامل للأزمة اليمنية... ترحيب دولي بتعيين غروندبيرغ خلفاً لغريفيث

عواصم: «الشرق الأوسط»... وسط ترحيب دولي بتعيين الدبلوماسي السويدي هانز غروندبيرغ مبعوثاً أممياً إلى اليمن، خلفاً للمبعوث البريطاني مارتن غريفيث، أعربت السعودية ومجلس دول التعاون لدول الخليج العربية عن التطلع للعمل معه من أجل إيجاد حل شامل للأزمة اليمنية. وقال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، عبر حسابه على «تويتر»، إن المملكة ستستمر في دعمها لكل الجهود الهادفة للوصول إلى حل سياسي للأزمة اليمنية ينهي معاناة الشعب اليمني، ويضمن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لليمن والمنطقة، وذلك عقب ترحيبه بتعيين المبعوث الأممي الخاص لليمن. ورحبت الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي بتعيين المبعوث الجديد، وتطلع الدكتور نايف الحجرف الأمين العام للمجلس، إلى العمل معه من أجل مواصلة جهود المجتمع الدولي نحو إيجاد حل شامل للأزمة اليمنية، وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وشدد الحجرف على دور المبعوث الأممي إلى اليمن في دعم الجهود الإقليمية والدولية للوصول إلى الحل السياسي الذي ينشده مجلس التعاون، وفقاً للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرار مجلس الأمن 2216. وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، قد عين، الجمعة، رسمياً، السويدي هانز غروندبيرغ مبعوثاً خاصاً إلى اليمن، خلفاً للبريطاني مارتن غريفيث الذي انتهت مهمته قبل أكثر من شهر، وعين وكيلاً للأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية. ورحبت الإمارات بتعيين هانز غروندبيرغ، مؤكدة دعمها كافة الجهود الرامية إلى إيجاد حل سياسي لإنهاء الأزمة اليمنية. وأثنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي على الدور المحوري الذي تقوم به السعودية في تحقيق الاستقرار والأمن لليمن، مؤكدة دعمها كافة الجهود التي تبذلها المملكة لتعزيز آفاق السلام والاستقرار في اليمن والمنطق وفقاً لما نقلته وكالة أنباء الإمارات «وام». وجددت الوزارة التزام دولة الإمارات بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني ودعم طموحاته المشروعة في التنمية والازدهار، في إطار سياستها الداعمة لكل ما يحقق مصلحة شعوب المنطقة. في السياق نفسه، أعرب الاتحاد الأوروبي عن تطلعه للعمل من كثب مع المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن. وقالت نبيلة مصرالي، المتحدثة باسم الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي في بيان إن الاتحاد الأوروبي يهنئ هانز غروندبيرغ على تعيينه. وأضافت أن ذلك يأتي تقديراً مستحقاً لتفانيه الفائق وجهوده الحثيثة من أجل قضية السلام في اليمن خلال السنوات الماضية، بصفته سفيراً للاتحاد الأوروبي. كما أشارت إلى أن النزاع المدمر في اليمن دخل عامه السابع مؤخراً، فيما الوضع الاقتصادي والإنساني مريع. في غضون ذلك، قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في بيان ترحيب بلاده بالتعيين إن واشنطن تتطلع إلى العمل مع المبعوث عن كثب من أجل تحقيق حل دائم للصراع في اليمن. وأضاف: «لقد حان الوقت من أجل السلام، فسبع سنوات من الحرب وعدم الاستقرار قد دمرت الاقتصاد اليمني، وقضت حتى على أبسط الخدمات، ما تسبب بواحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. واليوم، ثمة إجماع دولي وإقليمي غير مسبوق على ضرورة إنهاء هجوم الحوثيين على مأرب، وغير ذلك من المعارك، وعلى التركيز مرة أخرى على المحادثات السياسية، لتقديم الغوث للشعب اليمني أخيراً، والسماح له بتحديد مستقبل أكثر إشراقاً لبلاده»، معربا عن شكر بلاده المبعوث السابق على جهوده من أجل التوصل إلى حل للصراع في اليمن، وأضاف «نتطلع لمواصلة العمل مع (مارتن) غريفيث في منصبه الجديد، بصفته وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ». وكانت الحكومة اليمنية رحبت بتعيين المبعوث، وأكدت عبر بيان عن وزارة الخارجية وشؤون المغتربين أنها ستظل تمد يدها للسلام العادل المستدام المبني على المرجعيات الثلاث المتوافق عليها وطنياً وإقليمياً ودولياً، وستقدم كل الدعم للمبعوث الجديد بهدف استئناف العملية السياسية، والتوصل إلى حل سياسي شامل ينهي الانقلاب والحرب التي أشعلتها الميليشيات الحوثية، والتخفيف من معاناة الشعب اليمني الذي يواجه أسوأ أزمة إنسانية». وعبرت الحكومة اليمنية عن أملها في أن يعمل المبعوث الجديد، بما يتمتع به من خبرة ودراية في الشأن اليمني، على استئناف الجهود السياسية الرامية للتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار، في ظل الإجماع الدولي على ضرورة إنهاء الحرب، والتوصل إلى تسوية سياسية عبر الحوار والتفاوض. وزير شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الخارجية البريطانية، جيمس كليفرلي، هنأ في تغريدة على حسابه في «تويتر» قبل أيام قال فيها: «أتطلع إلى العمل معه لتأمين السلام المستدام الشامل الذي يحتاج إليه اليمن بشدة، ولضمان إنقاذ الأرواح». وفي حين أعلنت الجماعة الحوثية عن ترحيبها بتعيين المبعوث الجديد، بحسب ما جاء في بيان لخارجيتها الانقلابية، يأمل اليمنيون في أن يشكل المبعوث السويدي مزيداً من الضغط على الجماعة للتخلي عن فكرة السلاح وإنهاء الانقلاب.

خالد بن سلمان: تعاوننا مع الأمم المتحدة مستمر لإحلال السلام باليمن

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... هنأ نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، اليوم (السبت)، الدبلوماسي هانس غروندبرغ على تعيينه مبعوثاً أممياً خاصاً لليمن. وأكد الأمير خالد بن سلمان، في تغريدة على «تويتر»، أن السعودية ستستمر في تعاونها الوثيق مع الأمم المتحدة لإحلال السلام والازدهار في اليمن وإنهاء الصراع فيه. كان وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، رحّب في وقت سابق بتعيين غروندبرغ، وقال إن «المملكة ستستمر في دعمها كل الجهود الهادفة للوصول إلى حل سياسي للأزمة اليمنية ينهي معاناة الشعب اليمني الشقيق ويضمن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لليمن والمنطقة». ويتمتع المبعوث الأممي الجديد بخبرة تزيد على 20 عاماً في الشؤون الدولية، بما في ذلك أكثر من 15 عاماً من العمل في حل النزاعات والتفاوض والوساطة، مع التركيز على الشرق الأوسط. ويشغل منذ عام 2019 منصب سفير الاتحاد الأوروبي في اليمن، وقد ترأس سابقاً قسم الخليج بوزارة الخارجية السويدية في ستوكهولم، خلال الفترة التي استضافت فيها السويد المفاوضات التي يسرتها الأمم المتحدة، وتوجت باتفاق ستوكهولم في عام 2018.

السعودية: استقبال طلبات العمرة من مختلف دول العالم ابتداءً من الغد

رفع الطاقة الاستيعابية إلى 2 مليون معتمر شهريًاً... واشتراط «التحصين»

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت السعودية، اليوم، الشروع في استقبال طلبات العمرة من مختلف دول العالم تدريجيًاً اعتباراً من يوم غد (الاثنين)، ورفع الطاقة الاستيعابية إلى 2 مليون معتمر شهريًاً. وأعلنت وزارة الحج والعمرة، البدء في "استقبال ضيوف الرحمن من المواطنين والمقيمين بالإضافة إلى استقبال طلبات العمرة من مختلف دول العالم تدريجيًّا اعتبارًا من يوم الإثنين الأول من شهر محرم، لأداء مناسك العمرة والزيارة والصلاة في المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، بطاقة استيعابية تصل إلى 60 ألف معتمر موزعة على 8 فترات تشغيلية، لتصل الطاقة الاستيعابية إلى 2 مليون معتمر شهريًّا، حيث يكون إصدار التصاريح من خلال تطبيقي "اعتمرنا وتوكلنا"، وسط منظومة متكاملة من الخدمات والتدابير الوقائية، التي اتخذتها المملكة من أجل سلامة وصحة الراغبين في أداء مناسك العمرة والزيارة". وأوضح نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبد الفتاح مشاط، أن وزارة الحج والعمرة عملت بالتنسيق مع الجهات المعنية الأخرى قبل بدء موسم عمرة 1443هـ، على وضع الآليات التنفيذية وتهيئة بيئة آمنة وميسرة لضيوف الرحمن على مدار رحلتهم لتحقيق الأمن والأمان وصحة الانسان. وعن معايير خدمات النقل الآمن، أوضح مشاط، أن عدد الركاب في الحافلة لن يتجاوز الـ50 في المائة من الطاقة الاستيعابية للحافلة، مع المحافظة على ترك مسافة آمنة داخل الحافلة وتوفير المعقمات والتأكد من تصاريح المعتمرين الصادرة من تطبيقي "اعتمرنا وتوكلنا" قبل الصعود للحافلة، مشيرًا بأن مراكز النقل في محطتي (كدي والششة)، ونقاط التجمع حول الحرم المكي (أجياد، باب علي، الشبيكة) تم تجهيزها وفق إجراءات دقيقة لتطبيق أعلى المعايير والإجراءات الاحترازية الصحية التي وضعتها الجهات المختصة، لاستقبال المعتمرين والمصلين من داخل وخارج المملكة، مؤكدًا بأن ضيوف الرحمن الحاصلين على تصاريح الدخول للحرم المكي من خلال تطبيقي "اعتمرنا وتوكلنا" يمكنهم دفع قيمة تلك الخدمة الاختيارية من خلال تطبيقي "اعتمرنا وتوكلنا"، وذلك للحفاظ على الوقت وتلافي الانتظار في مراكز النقل. وبيّن مشاط أن الوزارة تعمل بالتنسيق مع الجهات المختصة على تحديد الدول التي يأتي منها المعتمرين، وأعدادهم بصفة دورية حسب تصنيف الإجراءات الوقائية، والاشتراطات الخاصة بالدول القادم منها المعتمرين والزوار إلى المملكة، واعتماد مقدمي الخدمات (شركات العمرة، والفنادق، وشركات النقل) المؤهلين وفقًا لضوابط هذه المرحلة الاستثنائية والاشتراطات الاحترازية والبروتوكولات الصحية، وإتاحة خدماتهم للعرض عبر منصات التسويق الإلكترونية المعتمدة في المحرك السعودي للحجز المركزي، والتصديق الإلكتروني من قبل وزارة الخارجية ووزارة الحج والعمرة للعقود المبرمة بين الوكلاء الخارجيين وشركات العمرة السعودية، تماشياً مع متطلبات العمل عن بعد للحماية من خطر انتشار فيروس كورونا كوفيد 19. وعن البروتوكولات الصحية للمعتمرين من داخل المملكة، أكد نائب وزير الحج والعمرة، أن التحصين سيكون شرطًا أساسيًّا لأداء مناسك العمرة والصلاة في المسجد الحرام والزيارة للمسجد النبوي وفق ما يظهره تطبيق "توكلنا" لفئات التحصين الثلاثة (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يومًا بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة) لجميع الفئات العمرية المحصنة لمعتمري الداخل. أما بخصوص المعتمرين القادمين من خارج المملكة فيجب إرفاق شهادة التحصين المصادق عليها من الجهات الرسمية في بلد المعتمر ضمن مسوغات طلب أداء المناسك مع اشتراط أن تكون اللقاحات معتمدة في المملكة، إضافة إلى إقرار بصحة المعلومات، والالتزام بإجراءات الحجر الصحي المؤسسي لدخول المسافرين القادمين إلى المملكة من الدول التي ما زال تعليق القدوم المباشر منها إلى المملكة مستمرًا، وذلك وفق الآليات المعتمدة من الجهات المختصة.

وزير الخارجية السعودي: مستمرون بدعم جهود إنهاء معاناة اليمنيين

دبي - العربية.نت.... رحب وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، اليوم السبت، بتعيين السويدي هانس غروندبرغ مبعوثا خاصا للأمين العام للأمم المتحدة لليمن. أرحب بتعيين السيد هانس غروندبرغ مبعوثاً خاصاً للأمين العام للأمم المتحدة لليمن، نتمنى له التوفيق في مهامه الجديدة. المملكة ستستمر في دعمها لكل الجهود الهادفة للوصول إلى حل سياسي للأزمة اليمنية ينهي معاناة الشعب اليمني الشقيق ويضمن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لليمن والمنطقة. وأضاف الوزير عبر حسابه الرسمي على تويتر، أن "المملكة ستستمر في دعمها لكل الجهود الهادفة للوصول إلى حل سياسي للأزمة اليمنية ينهي معاناة الشعب اليمني الشقيق ويضمن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لليمن والمنطقة". وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عين، الجمعة، السويدي هانز غروندبرغ مبعوثا خاصا إلى اليمن، خلفا للبريطاني مارتن غريفثس. يأتي الإعلان بعد أكثر من شهر على انتهاء مهمة المبعوث الأممي السابق مارتن غريفثس الذي تم تعيينه وكيلا للأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية.

رابع مبعوث أممي

يعد غروندبرغ رابع مبعوث أممي إلى اليمن منذ 2011 عقب المغربي جمال بنعمر، والموريتاني إسماعيل ولد الشيخ، والبريطاني مارتن غريفثس. وكان غروندبرغ منذ سبتمبر/أيلول 2019، تولى منصب سفير الاتحاد الأوروبي إلى اليمن، ولديه خبرة أكثر من 20 عاماً في الشؤون الدولية، بما فيه أكثر من 15 عاماً من العمل بمجال حل النزاعات والتفاوض والوساطة، مع تركيز خاص على الشرق الأوسط. كما رأس قسم الشؤون الخليجية في وزارة الشؤون الخارجية السويدية في ستوكهولم خلال الفترة التي استضافت فيها السويد المفاوضات التي يسّرتها الأمم المتحدة، والتي أدت إلى اتفاقية ستوكهولم في ديسمبر/كانون الثاني 2018.

الإمارات: ندعم جهود السعودية لتحقيق أمن واستقرار اليمن

الإمارات: نرحب بتعيين هانس غروندبيرغ مبعوثا أمميا جديدا إلى اليمن

دبي - العربية.نت... رحبت دولة الإمارات، اليوم السبت، بتعيين هانس غروندبرغ مبعوثاً خاصاً للأمين العام للأمم المتحدة لليمن، مؤكدة دعمها كافة الجهود الرامية إلى إيجاد حل سياسي لإنهاء الأزمة اليمنية. وفق ما أفادت وكالة الأنباء الإماراتية (وام). إلى هذا، أثنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في الإمارات على الدور المحوري الذي تقوم به السعودية في تحقيق الاستقرار والأمن لليمن، مؤكدة دعمها كافة الجهود التي تبذلها المملكة لتعزيز آفاق السلام والاستقرار في اليمن والمنطقة. وجددت الوزارة التزام دولة الإمارات بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني ودعم طموحاته المشروعة في التنمية والازدهار، في إطار سياستها الداعمة لكل ما يحقق مصلحة شعوب المنطقة.

من هو هانز غروندبرغ؟

كان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عين، الجمعة، السويدي هانس غروندبرغ مبعوثا خاصا إلى اليمن، خلفا للبريطاني مارتن غريفثس. يأتي الإعلان بعد أكثر من شهر على انتهاء مهمة المبعوث الأممي السابق مارتن غريفثس الذي تم تعيينه وكيلا للأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية. ويعد غروندبرغ رابع مبعوث أممي إلى اليمن منذ 2011 عقب المغربي جمال بنعمر، والموريتاني إسماعيل ولد الشيخ، والبريطاني مارتن غريفثس.

ارتفاع العجز في موازنة الكويت إلى 10.8 مليار دينار في السنة المالية 2020-2021..

روسيا اليوم.. ذكرت وكالة الأنباء الكويتية "كونا" نقلا عن وزارة المالية إن الكويت سجلت عجزا فعليا بلغ 10.8 مليار دينار (35.5 مليار دولار) في السنة المالية 2020-2021 . وجاء في بيان الوزارة أن الإيرادات الفعلية بلغت 10.5 مليار دينار في السنة المالية المنتهية في 31 مارس الماضي، بانخفاض قدره 38.9% عن السنة الماضية، في حين بلغت المصروفات الفعلية 21.3 مليار دينار، بارتفاع 0.7%.

 



السابق

أخبار العراق.. عقدة تدوير الرئاسات الثلاث تنتظر العراق بعد الانتخابات..السيسي يؤكد دعم العراق لتعزيز دوره القومي العربي.. اغتيال معارض كردي إيراني بارز في أربيل... إحباط محاولة إحراق محطة كهرباء...قرار الصدر القطعي بمقاطعة الانتخابات يضرب صميم الديمقراطية... اتهامات لطهران بـ«تعمد» رفع علم إقليم كردستان بدلاً عن العراقي...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا... تعاون عسكري ثنائي.. السيسي يجري مباحثات مع وزير الدفاع العراقي...الجزائر.. مقتل جنديين وجرح ثالث .. تظاهرات مناهضة للمجلس العسكري في تشاد..جنوب السودان.. عشرات القتلى جراء اشتباكات ... ماكرون لقيس سعيد: يمكن لتونس الاعتماد على دعم فرنسا... الدبيبة يبحث مع أردوغان تسهيل عودة الشركات التركية إلى ليبيا.. السودان يبدأ خطوات إعداد الدستور الدائم.. مباحثات سياحية تستبق زيارة وزير الخارجية الإسرائيلي للمغرب..

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,521,167

عدد الزوار: 7,693,012

المتواجدون الآن: 0