أخبار العراق..بعبوة ناسفة..مقتل جنديين في هجوم داعشي جديد في كركوك..«داعش» يهاجم للمرة الرابعة في غضون أسبوعين..بغداد: 3.4 ملايين برميل يومياً معدّل تصدير النفط لهذا الشهر..عودة الهجمات «الداعشية»: فجوة أمنية أم استغلال سياسي؟..

تاريخ الإضافة الجمعة 23 كانون الأول 2022 - 4:06 ص    عدد الزيارات 970    التعليقات 0    القسم عربية

        


بعبوة ناسفة.. مقتل جنديين في هجوم داعشي جديد في كركوك...

الجنود كانوا يستقلون مركبة تابعة للجيش بمنطقة مخمور عندما انفجرت عبوة ناسفة فيها

العربية.نت – وكالات.... قتل جنديان عراقيان وأصيب ثلاثة آخرون بجروح في هجوم بعبوة ناسفة استهدف آليتيهما في محافظة كركوك في شمال العراق، وفق ما نقلت وكالة الأنباء العراقية الرسمية. وأوضحت أن الجنود كانوا يستقلون مركبة تابعة للجيش يوم الأربعاء بمنطقة مخمور عندما انفجرت عبوة ناسفة فيها. ووقع الهجوم الذي لم تتبنه أي جهة بعد، ليل الأربعاء، في قرية السحل التابعة لقضاء الدبس في كركوك.

عناصر من داعش

من جانبه، قال مصدر أمني في المحافظة فضّل عدم الكشف عن هويته لوكالة "فرانس برس"، إن عناصر من داعش فجروا عبوتين ناسفتين استهدفتا عربتي همر عسكريتين، قبل أن يطلقوا النار من "أسلحة رشاشة". وأضاف أن عسكريين اثنين قتلا جراء هذا الهجوم، وأصيب ثلاثة آخرون بجروح. ووقع الهجوم في منطقة بين كركوك التي تديرها الحكومة الاتحادية، وأربيل عاصمة إقليم كردستان الذي يحظى بحكم ذاتي، ومن ضمن مناطق يتنازع عليها الطرفان.

خلل واضح.. ومحاسبة

وخلال اجتماع للقيادات الأمنية في البلاد، الأربعاء، وجّه رئيس الوزراء محمد شياع السوداني "القادة العسكريين بإعادة إجراء تقييم شامل للخطط الموضوعة وتغيير التكتيكات العسكرية المتبعة في المناطق التي تشهد نشاطات لفلول الإرهاب"، وفق بيان صادر عن مكتبه. كما قال في كلمة ليل الاثنين، إن هناك "أخطاء تحصل من قبل الأجهزة الأمنية. هناك خلل واضح أدى إلى هذا الحادث، يجب أن تكون هناك محاسبة". ويشنّ التنظيم بين وقت وآخر، هجمات في تلك المناطق، فيما تحاول سلطات المنطقتين تعزيز التعاون بين قواتهما من أجل تفادي أي فراغ أمني قد يستغله الإرهابيون. ويأتي هذا الهجوم بعد كمين تبناه تنظيم داعش وأسفر عن مقتل تسعة أفراد من الشرطة الاتحادية العراقية في كركوك، الأحد. وسيطر التنظيم الإرهابي في عام 2014 على مناطق شاسعة في العراق وسوريا المجاورة لكنه هُزم في البلدين في عامي 2017 و2019 على التوالي. وفي حين أعلن العراق "الانتصار" على داعش في 2017، لا يزال عناصره ينشطون في مناطق ريفية ونائية في البلاد. وتشنّ القوات الأمنية العراقية عمليات بشكل متواصل ضد هذه الخلايا، وتعلن من وقت لآخر مقتل عشرات الإرهابيين بضربات جوية أو عمليات دهم برية. ولا تزال الحدود بين سوريا والعراق "تشكّل منطقة ضعف رئيسية" يستغلها التنظيم الذي له "ما بين 6 آلاف إلى 10 آلاف مقاتل منتشرين في جميع أنحاء البلدين، يتركز معظمهم في المناطق الريفية، ويُقدّر أن معظمهم مواطنون سوريون وعراقيون"، بحسب تقرير لمجلس الأمن الدولي نشر في تموز/يوليو 2022.

مقتل وإصابة 5 جنود من الجيش العراقي في نينوى

«داعش» يهاجم للمرة الرابعة في غضون أسبوعين

الشرق الاوسط....بغداد: فاضل النشمي... رغم التأكيدات المتكررة التي تطلقها القيادات العسكرية العراقية بشأن تراجع التهديدات الأمنية التي يمثلها تنظيم «داعش»، خصوصاً في مناطق شرق وشمال شرقي وغرب البلاد، فإن التنظيم المتطرف نجح في غضون الأسبوعين الأخيرين في شن 4 هجمات متتالية في مناطق مختلفة من البلاد، ووقع آخِرها، أمس الخميس، في قضاء مخمور، التابع لمحافظة نينوى التي سيطر عليها التنظيم بين عامي 2014 و2017. ووفق «وكالة الأنباء العراقية» الرسمية التي نقلت عن مصدر أمني رفيع قوله إن «عبوة ناسفة انفجرت على عجلة نوع همر تابعة للفرقة 14/ الجيش العراقي في قضاء مخمور بمحافظة نينوى، أسفرت عن استشهاد جنديين اثنين وإصابة 3 آخرين». وتتحدث بعض المصادر العسكرية أن عدد القتلى والجرحى مرشح للزيادة لاستمرار المواجهات بين الجيش و«داعش» بعد وقوع الحادث. الهجوم الجديد جاء بعد ساعات قليلة من اجتماع أمني موسَّع استمع خلاله رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة محمد السوداني إلى إيجاز مفصل عن هجومين شنّهما «داعش» في محافظتيْ ديالى وكركوك قُتل خلالها 17 مدنياً وعسكرياً، وطالب السوداني، خلال الاجتماع، القادة الأمنيين بـ«إعادة إجراء تقييم شامل للخطط الموضوعة، وتغيير التكتيكات العسكرية المتبَعة في المناطق التي تشهد نشاطات لفلول الإرهاب، واتباع أساليب غير تقليدية للمواجهة، وبالطريقة التي تضعف من قدرات عناصر داعش الإرهابية، وتحدّ من حركتهم». وتتباين تفسيرات المراقبين والمهتمين بالشأن العسكري بشأن طبيعة وأسباب الهجمات التي نجح «داعش» في تنفيذها مؤخراً، حيث يعزى أحد التفسيرات إلى «التغيرات الكبيرة التي قام بها رئيس الوزراء والقائد العام في القيادات الأمنية، حيث يريد داعش اختبار جدية القيادات الجديدة وطبيعة ردود فعلها حيال هجماته». ويعتقد آخرون أن «الغفلة والتهاون والضعف الشديد في المعلومات الاستخبارية عوامل تقف وراء هجمات التنظيم الأخيرة». كان السوداني قد قال، الثلاثاء الماضي، تعليقاً على الخروقات الأمنية الأخيرة: إن «هناك أخطاء قاتلة تحصل من قِبل بعض الأجهزة الأمنية»، وتحدّث عن المشكلات المرتبطة بالمعلومات الاستخبارية. من جانبه، تحدّث رئيس لجنة الأمن والدفاع النيابية خالد العبيدي، أمس الخميس، عن التكتيكات الجديدة التي يشنّها «داعش» على القوات الأمنية العراقية. وقال العبيدي، لوكالة أنباء محلية، إن «الهجمات الأخيرة تشير إلى تكتيك استخدام العبوات والألغام بشكل أساسي، رغم أن داعش قد مات عسكرياً، لكن خلاياه لا يزال لها بعض النشاط». وأضاف أن «هناك عوامل تخدم داعش؛ وضِمنها بعض البرود في القواطع التي حدثت فيها الخروقات، إضافة إلى الطبيعة الجغرافية وصعوبة التضاريس في بعض المناطق، مثلما ما حدث في كركوك». وشدد العبيدي على ضرورة «إدامة زخم العمليات الاستباقية وتكثيف الجهد الاستخباري الذي يعدّ النقطة الأهم في وضع حد لهذه الخروقات الأمنية». كان تنظيم «داعش» قد شنّ، الأسبوع الماضي، هجوماً على نقطة عسكرية شمال بغداد، أدى إلى مقتل ضابط كبير في الجيش وجنديين آخرين، ثم عاد، مطلع الأسبوع الحالي، واستهدف رتلاً للشرطة الاتحادية في كركوك قتل فيها 9 عناصر من الشرطة، وشنّ قبل 3 أيام، هجوماً في قرية البوبالي بمحافظة ديالى وقتل 8 مدنيين. نائب رئيس البرلماني السابق حاكم الزاملي الذي ذهب، أمس الخميس، على رأس وفد عن «التيار الصدري» لتقديم التعازي إلى ذوي الضحايا في قرية البوبالي، قال إن «تكرار الهجمات الإرهابية على محافظات ديالى وكركوك جاء نتيجة الإهمال وعدم المتابعة إلى عدم وجود خطط تعبوية استراتيجية لمكافحة الإرهاب». وأشار الزاملي إلى «افتقار القطعات الأمنية للمعدات والمستلزمات المهمة كأجهزة الرؤية الليلية والكاميرات الحرارية والأسلحة والمعدات الحديثة».

بغداد: 3.4 ملايين برميل يومياً معدّل تصدير النفط لهذا الشهر

الاخبار... أعلنت شركة تسويق النفط العراقي الحكومية «سومو»، اليوم، أن معدّل تصدير النفط اليوميّ خلال الأسبوع الأول من شهر كانون الأول الجاري، بلغ أكثر من 3.4 ملايين برميل. وقالت «سومو» في جدول لها، إن «معدّل الإيرادات النفطية المتأتية من هذه الصادرات في حال بقائها على المعدّلات نفسها، سيكون بحدود 7.89 مليارات دولار»، مشيرةً إلى أن «معدّل سعر برميل النفط المَبيع بلغ معدّل 73.943 دولاراً».

عودة الهجمات «الداعشية»: فجوة أمنية أم استغلال سياسي؟

الاخبار...فقار فاضل .. الناطق باسم العمليات المشتركة لـ«الأخبار»: هناك تعاون كبيراً بيننا وبين قوات «البيشمركة»

تزايدت، في الأيّام الأخيرة، هجمات تنظيم «داعش» على قرى ومناطق في شمال العراق وغربه، مُخلّفةً عشرات القتلى والجرحى من المدنيين وعناصر الجيش، وهذا ما عدّته مصادر أمنية مسؤولة «مؤشّراً خطيراً إلى نيّة التنظيم توسيع نطاق عملياته الإرهابية مجدّداً»، فيما تَبرز محاولة «الحزب الديموقراطي الكردستاني» استغلال تلك الهجمات للمطالبة بإعادة «البيشمركة» إلى المناطق التي كانت قد خسرتْها في كركوك بعد «استفتاء الاستقلال»....

بغداد | خلال شهر كانون الأول الجاري، وبالتزامن مع إحياء العراق الذكرى الخامسة لإعلان النصر على تنظيم «داعش»، قُتل 3 عناصر في الجيش العراقي، من بينهم آمر فوج برتبة مقدّم، وأصيب 5 آخرون على الأقلّ، في تفجير بعبوة ناسفة استهدف دورية عسكرية في قضاء الطارمية شمالي بغداد. وبعد ذلك، شنّ التنظيم هجومَين عنيفَين خلال 24 ساعة على محافظتَي كركوك وديالى، أوقعَ خلالهما عشرات الضحايا من المدنيين والعسكريين بين قتيل وجريح. وإذ أنبأت تلك التطوّرات بعودة «داعش» إلى تحريك خلاياه ونيّته تجديد نشاطه، فهي سرعان ما استثارت محاولات من قِبَل القوى الكردية للمطالبة بعودة «البيشمركة» إلى مدينة كركوك للإسهام في الإمساك بالملفّ الأمني فيها، فيما لا يزال سكّان المحافظة من العرب والتركمان يرفضون تواجُد أيّ قوّة غير الجيش و«الحشد الشعبي»، اللذين كانا استعادا السيطرة على المناطق المذكورة، في أعقاب الاستفتاء الكردي على الانفصال في عام 2017. وفي هذا السياق، يرى القيادي في «الحزب الديموقراطي الكردستاني»، أردلان نور الدين، أنه «منذ رجوع سيطرة الحكومة المركزية على محافظة كركوك وخروج قوات البيشمركة منها، أصبحت هناك فجوة أمنية»، مضيفاً، في حديث إلى «الأخبار»، أن «داعش استغلّ هذه الفجوة لإقامة دورات تدريبية وشنّ هجماته، تارةً على قوات الجيش وتارة أخرى على البيشمركة»، معتبراً أن «عودة القوات الكردية إلى المحافظة ستعطي اطمئناناً أكبر لأغلب ساكني كركوك من جميع القوميات والمذاهب». لكنّ القيادي في «اللواء 56» التابع لـ«الحشد الشعبي» في قضاء الحويجة في محافظة كركوك، حسين علي، يعتقد أن السبب وراء تحرّكات «داعش» الأخيرة هو «قلّة عديد القوّات الأمنية المُمسِكة بالأرض، مقارنة بمساحة المنطقة الواسعة»، مستدركاً بأنه «عندما تكون هناك خلافات داخل الحكومة، تبدأ عصابات داعش بتنفيذ هجمات على قطعات أمنية»، وهو ما يدعوه إلى الاستنتاج أن «هذه الهجمات لا تخلو من الصبغة السياسية». وحول مسألة الخلاف بين الإقليم والمركز على كركوك، يلفت علي، في حديث إلى «الأخبار»، إلى أن «كلّ المطلوبين والإرهابيين العُتاة من الخطّ الأوّل، هم حالياً متواجدون في إقليم كردستان، وعددهم لا يقلّ عن عشرين ألف قيادي في مدينة أربيل»، معتبراً ذلك «دليلاً على كونهم ورقة ضغط تستعملها حكومة أربيل ضدّ حكومة بغداد»، مقرّاً في الوقت نفسه بأن أحد العوائق أمام منْع تسلّل «داعش»، هو «كثرة أصحاب القرار، والتي تؤدّي إلى إرباك في العمل»، موضحاً أن «الخلافات تدور حول تقسيم القطعات والسيطرة عليها».

لا يزال سكّان كركوك من العرب والتركمان يرفضون تواجُد أيّ قوّة غير الجيش و«الحشد الشعبي»

على أن الناطق الرسمي باسم العمليات المشتركة، اللواء تحسين الخفاجي، يؤكد أن «هناك تعاوناً كبيراً بيننا وبين قوات البيشمركة وجهوداً مستمرّة لتفعيل العمل الاستخباري والأمني، خصوصاً في مجال ملاحقة ومطاردة الإرهابيين في مختلف مناطق العراق». ويشير الخفاجي، في تصريح إلى «الأخبار»، إلى أن «قوّاتنا غيّرت من خططها وتكتيكاتها العسكرية، ولأوّل مرّة في كركوك نقوم بعملية من دون استخدام جهد جوّي ومن دون طائرات استطلاعية تسند القوات الأمنية»، مضيفاً أن «الجيش استطاع من خلال نصْب الكمائن، على رغم الظروف الجوّية السيّئة، الاشتباك مع العدو في أعقد المناطق، وهي وادي شاي، وقتْل عناصر الإرهاب المتواجدين فيها». وحول حادثة كركوك الأخيرة، يكشف أن «التحقيق وصل إلى مراحل نهائية ومتقدّمة»، مؤكداً أنه «سوف يتمّ اتّخاذ قرارات مهمّة وحاسمة»، متابعاً أن «الحادثة جعلتْنا نُغيّر من خططنا وإجراءاتنا بما يسهم في عدم تكرار مِثل هذه الهجمات في المستقبل». وإذ يستبطن حديث الخفاجي اعترافاً بوجود عيوب في تلك الإجراءات، فإن عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية، حسين العامري، يحمّل القيادات الأمنية في المناطق التابعة لمحافظتَي كركوك وديالى، مسؤولية تكرار العمليات الإرهابية، داعياً رئيس الوزراء والقائد العام للقوّات المسلّحة، محمد شياع السوداني، إلى «تعزيز الاهتمام بالملفّ الأمني وتكثيف الجهد الاستخباراتي لمنع الهجمات»، ومطالِباً بـ«تحسين العناية بالجنود، وتفعيل قانون البديل بشأنهم حتى لا يُحمَّلوا جهداً أكبر من طاقتهم، وبالتالي تَضعف قدرتهم على أداء واجباتهم». وعلى رغم أهمّية هذه الاعتبارات، إلّا أن الخبير الأمني، أحمد الشريفي، يعتقد أن «مرونة التنظيم واستعادته قدرته على المشاغلة، ترتبطان بالأزمات السياسية داخل إقليم كردستان بين الحزبَين الكرديَّين الحاكمَين، فضلاً عن أن الخلافات بين الإقليم والمركز أحدثت ثغرات بين قواطع العمليات، استفاد منها داعش». ويلفت الشريفي إلى أنه «في هذه الفترة، بدأ التنظيم يعتمد أسلوب "الجماعات الجوالة"، بمعنى تقليل عدد المهاجِمين، والتركيز على الطبيعة الجغرافية العسكرية التي تتخادم مع فلسفة إدارته للمعركة القائمة على الكمائن والإغارة، سواء على القطعات العسكرية أو على المدنيين». وفي الاتجاه نفسه، يتحدّث العميد المتقاعد في الجيش العراقي، عدنان الكناني، عن وجود «قيادات أمنية طارئة على المنظومة تحاول تنفيذ بعض الأجندات لصالح أحزاب وجِهات سياسية»، معتبراً أن «بعض التحرّكات مدفوعة من قِبَل السياسيين بغرض الضغط على الحكومة»، مضيفاً أن «البعض في إقليم كردستان العراق يرغبون في عودة نفوذ البيشمركة إلى المناطق المتنازع عليها، إلّا أن هذا مستبعَد جدّاً في الوقت الحالي».



السابق

أخبار سوريا..قصف إسرائيلي لوحدة تطوير المسيّرات الإيرانية في سوريا..الأمن اللبناني يسلّم عشرات المطلوبين أمنياً لحكومة ميليشيا أسد..قتلى وجرحى من ميليشيا أسد جنوب إدلب واشتباكات بين الفرقة الرابعة و"الدفاع الوطني" بدير الزور..مرحلة خامسة من الحصار الأميركي: «الكبتاغون»..آخر «قُمصان» معاقبة سوريا..طالباني في معاقل «قسد»: رسائلُ تخويف إلى بارزاني..موسكو تجدد السجالات حول إيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا..تركيا ترفض اتهامات الصين بشأن التصعيد في شمال سوريا..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..حكومة اليمن: يتحقق السلام لو ارتدع الحوثي..وفد عماني في صنعاء لإقناع الميليشيات بمقترح تجديد الهدنة وتوسيعها..بن مبارك: رفض الحوثيين دعوات السلام إهانة للمجتمع الدولي..هل أصبحت الهدنة اليمنية على المحك؟..ولي العهد السعودي يطلق الاستراتيجية الوطنية للملكية الفكرية..الدفاع الفرنسية: متمسكون بالشراكة التاريخية مع السعودية..مباحثات رسمية سعودية ـ جورجية في الرياض..تعزيز التعاون السعودي ـ العماني بين القصبي والبوسعيدي..«العالم الإسلامي» تثمّن التفاعل الدولي الكبير لـ«وثيقة مكة»..ماهي العلامة 162 التي تطالب الكويت بترسيم الحدود البحرية مع العراق بعدها؟..تنفيذ مشروع توسعة الربط الكهربائي الخليجي مع الكويت..«موانئ» توقع اتفاقية لإنشاء أول منطقة لوجيستية ..الأردن: مرسوم ملكي بتعديل سادس على حكومة الخصاونة..«صندوق النقد» يدعم الأردن بـ 343 مليون دولار..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,203,855

عدد الزوار: 7,623,646

المتواجدون الآن: 0