أخبار سوريا..مقتل مدنيَّين في ضربة صاروخية إسرائيلية على سوريا..إسرائيل تُسقط «مسيّرتين» شمالاً وجنوباً..وانفجار «مفخخة» في دمشق ..مشاورات موسكو: لا تطابق بين وجهتي النظر الروسية والسورية حول الوجود التركي..إصابة 16 موظفاً بالمنطقة الحرة السورية - الأردنية في انفجار عبوة..الأسد وتبون يبحثان هاتفياً التطورات السياسية..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 4 نيسان 2023 - 4:10 ص    عدد الزيارات 775    التعليقات 0    القسم عربية

        


مقتل مدنيَّين في ضربة صاروخية إسرائيلية على سوريا...

بيروت: «الشرق الأوسط».. قُتل مدنيان سوريان، اليوم الثلاثاء، في ضربة صاروخية إسرائيلية استهدفت العاصمة دمشق وجنوب البلاد، وفق ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية «سانا». ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري قوله «في تمام الساعة 00:15 (21:15 بتوقيت غرينتش) من فجر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ (...) وأدى العدوان إلى استشهاد مدنيين اثنين ووقوع بعض الخسائر المادية»، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وفي وقت سابق، قالت وسائل إعلام رسمية سورية إن وسائط الدفاع الجوي تصدت، مساء (الاثنين)، لهجوم صاروخي إسرائيلي في محيط العاصمة دمشق. وقالت قناة «الإخبارية» التلفزيونية إن «وسائط الدفاع الجوي السورية تصدت لصواريخ العدوان الإسرائيلي وأسقطت عدداً منها». وذكرت مصادر إعلامية أن الهجوم استهدف جنوب شرق العاصمة ومطار دمشق الدولي. وأكد الشهود أنهم شاهدوا اندلاع نيران في بعض المواقع. وامتنع الجيش الإسرائيلي عن التعليق على الهجوم. والهجوم هو الرابع من نوعه منذ الخميس الماضي. وشنّت إسرائيل خلال الأعوام الماضية مئات الضربات الجوّية في سوريا، طالت مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانيّة وأخرى لـ«حزب الله» اللبناني بينها مستودعات أسلحة وذخائر في مناطق متفرّقة. والأحد، قُتل مسلحان من الجماعات الموالية لإيران في غارات إسرائيلية في سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. واستهدفت غارات جوّية دمشق لليلتين متتاليتين، الخميس والجمعة، نسبها النظام السوري إلى الدولة العبريّة. وأدّت غارة (الخميس) إلى إصابة جنديّين سوريّين، حسب وزارة الدفاع السوريّة. والجمعة، قتلت غارة اثنين من عناصر «الحرس الثوري» الإيراني في سوريا، توفّي أحدهما (الأحد) متأثّراً بإصابته في الضربة ذاتها.

سورية.. مقتل مدنيين اثنين في عدوان جوي للاحتلال الإسرائيلي

الراي... أعلنت وكالة الأنباء السورية اليوم الاثنين مقتل مدنيين اثنين ووقوع أضرار مادية جراء عدوان للاحتلال الإسرائيلي استهدف نقاطا في محيط العاصمة دمشق. ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري قوله إنه «في تمام الساعة الثانية عشرة و15 دقيقة من فجر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدوانا جويا برشقات من الصواريخ من ناحية الجولان السوري المحتل مستهدفا بعض النقاط في محيط دمشق والمنطقة الجنوبية وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها». ووفق الوكالة فقد «أدى العدوان إلى استشهاد مدنيين اثنين ووقوع بعض الخسائر المادية»...

إسرائيل تُسقط «مسيّرتين» شمالاً وجنوباً... وانفجار «مفخخة» في دمشق

مقتل فلسطينيَين في اشتباكات مع الجيش الإسرائيلي بنابلس... ونتنياهو «يتصالح» مع غالانت

الجريدة... بعد سلسلة الضربات التي شنتها إسرائيل على مواقع وشحنات أسلحة إيرانية في سورية في الأيام القليلة الماضية، والتي أدت الى مقتل قياديَين في الحرس الثوري الإيراني، أسقطت إسرائيل مسيّرتين؛ واحدة شمالا تسللت من ناحية سورية، والأخرى جنوباً فوق قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة حماس، فيما يبدو أنه توسّع لحرب الظل التي تخوضها تل أبيب وطهران. وبعد ساعات من توعّد إيران بالرد على الغارات في «الوقت والزمان المناسبين»، وتصريح المتحدث باسم خارجيتها بأن «دماء المستشارين العسكريين الإيرانيين في سورية لن تذهب هدراً»، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إسقاط «طائرة مجهولة» تسللت من سورية، وأضاف، في بيان، أن الجيش الإسرائيلي استدعى مقاتلات ومروحيات حربية بعد رصد الطائرة، وتم إسقاطها في منطقة مفتوحة «من دون أن تشكّل أيّ خطر». جاء ذلك فيما وردت أنباء عن انفجار سيارة مفخخة في منطقة المزة بالعاصمة دمشق ليل الأحد ـ الاثنين، وحسب المعلومات، فقد أسفر الانفجار عن احتراق السيارة، لكنّه لم يتسبب في سقوط ضحايا. من ناحية أخرى، أعلنت «كتائب القسام» (الجناح العسكري لحركة حماس)، أمس، أن طيراناً حربيا إسرائيليا استهدف طائرة مسيّرة من نوع «شهاب» تتبع لها في أجواء قطاع غزة، مضيفة أن المسيّرة كانت في «مهمة تدريب»، وأن دفاعاتها الجوية «ردت على الفور باستهداف الطيران المُغير بعدد من صواريخ أرض - جو». من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي إسقاط طائرة مسيّرة حلقت في أجواء قطاع غزة، موضحا أن المسيّرة «لم تعبر إلى الأراضي الإسرائيلية، ولم تشكل أي تهديد في أي مرحلة». الى ذلك، قتلت قوات إسرائيلية، أمس، فلسطينيَين مسلّحين خلال اشتباك في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة. وقال الجيش الإسرائيلي إنه قام بمداهمة لاعتقال مشتبه بهم على صلة بإطلاق نار على سيارة إسرائيلية الشهر الماضي. من جهتها، قالت جماعة عرين الأسود، وهي مظلة لمسلحين فلسطينيين ينشطون في نابلس وفي شمال «الضفة»، إن أحد القتلى ينتمي اليها، في حين أعلنت حركة فتح، التي يتزعمها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أن القتيل الثاني هو أحد عناصرها. وبعد يوم من إقرار الحكومة الإسرائيلية بزعامة بنيامين نتنياهو قرار إنشاء «حرس وطني»، رغم معارضة مسؤولين أمنيين وسياسيين معارضين، قال أحد مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي إن الأخير سيزور القوات الإسرائيلية مع وزير الدفاع يوآف غالانت، لتهنئة الجنود بعيد الفصح اليهودي، في إشارة إلى مصالحة محتملة، بعد أن أعلن نتنياهو عزل غالانت الأسبوع الماضي، بسبب دعوته الى تأجيل قانون التعديلات القضائية المثير للجدل، دون المضيّ في تنفيذ هذا القرار. وقالت مصادر سياسية إنه كانت هناك جهود في الأيام الأخيرة لإنهاء الخلاف بين نتنياهو وغالانت، وكلاهما ينتمي الى حزب ليكود اليميني. وأجرى غالانت أمس، زيارة للضفة الغربية المحتلة وحذر من التدخل الإيراني. وقال غالانت خلال زيارة لواء عسكري: «لن نسمح للإيرانيين وحزب الله بإيذائنا. لم نسمح بذلك في الماضي ولن نسمح بذلك الآن أو في أي وقت في المستقبل». وقال غالانت «كل جبهاتنا متوترة. الإيرانيون يوسعون نفوذهم إلى (الضفة الغربية) وغزة ويحاولون ترسيخ أقدامهم في سورية ولبنان».

مشاورات موسكو: لا تطابق بين وجهتي النظر الروسية والسورية حول الوجود التركي

تمهد لاجتماع وزراء خارجية الدول الثلاث وإيران

الشرق الاوسط...موسكو: رائد جبر.. أطلقت وفود من روسيا وتركيا وسوريا وإيران جولات من المفاوضات الثنائية، على مستوى نواب وزراء الخارجية في البلدان الأربعة، تهدف إلى تذليل العقبات التي عرقلت مسار تطبيع العلاقات بين دمشق وأنقرة، وتمهد لعقد لقاء يجمع الوفود الأربعة الثلاثاء. وأعلن مصدر في وزارة الخارجية الروسية، الاثنين، أن «سلسلة من المشاورات تجري حاليا في موسكو استعدادا لاجتماع وزراء خارجية روسيا وإيران وسوريا وتركيا». ولم يوضح المصدر تفاصيل عن طبيعة المشاورات التمهيدية التي جرت، والأجندة المطروحة للبحث، لكن بات معلوما أن اللقاءات بدأت بسلسلة جولات ثنائية، وأجرى الوفد الحكومي السوري الذي يرأسه نائب وزير الخارجية أيمن سوسان جلسة مباحثات مع الوفد الروسي برئاسة المبعوث الرئاسي إلى الشرق الأوسط ونائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف، ثم أجرى جولة مماثلة مع الوفد الإيراني برئاسة كبير مساعدي وزير الخارجية علي أصغر حاجي. ودار الحديث في الاجتماعين حول الجوانب المتعلقة بنجاح الاجتماع الرباعي. بدوره أجرى الوفد التركي جولتي محادثات منفصلتين مع الوفدين الروسي والإيراني. واللافت أن الاجتماعات التمهيدية التي جرت خلف أبواب مغلقة أظهرت تباينا في المواقف بين موسكو ودمشق، انعكس في المعطيات التي قدمتها وكالة أنباء «سانا» الحكومية السورية، وتلك التي تسربت عن مصادر دبلوماسية روسية. وكانت وسائل إعلام روسية نقلت عن «سانا»، أن «وجهات النظر خلال اللقاء الروسي السوري كانت متطابقة حول التأكيد على احترام سيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها، وإنهاء الوجود التركي غير الشرعي على الأراضي السورية». لكنّ مصدراً دبلوماسياً روسياً، أبلغ «الشرق الأوسط»، أنه «ليس صحيحا ما تم ذكره من قبل وكالة (سانا) بخصوص اللقاء الذي جرى في الخارجية الروسية مع الوفد السوري تحضيرا للقاء الرباعي على مستوى نواب وزراء الخارجية». وأوضح المصدر أن «ما قيل عن أن وجهات النظر السورية والروسية كانت متطابقة بخصوص الوجود التركي غير شرعي على الأراضي السورية غير صحيح بتاتاً». وأكد «بادرت روسيا وأطراف مجموعة آستانا لترتيب هذا اللقاء، تمهيداً للقاء على مستوى وزراء الخارجية، الذي من المفترض أن يتبعه لقاء يجمع الرئيسين التركي والسوري (...) وروسيا تقدر أهمية الدور التركي، خصوصاً في الشمال السوري، والوجود العسكري له أهمية حاليا في الحفاظ على نظام التهدئة ووقف الاقتتال بين السوريين ومحاربة الإرهابيين». وزاد المصدر، أن «مستقبل الوجود العسكري التركي على الأراضي السورية يجب أن يكون محور المباحثات بين تركيا وسوريا، وعلى الطرفين أن يراعيا الظروف التي أوصلت الأوضاع إلى شكلها الراهن والخوض في سبل معالجتها». وشدد الدبلوماسي الروسي، على أن «هذا هو موقف روسيا الذي أكدت عليه دائما، وهي أسهمت في التمهيد لتسوية الوضع القائم من خلال اللقاءات الكثيرة على مستوى مجموعة آستانا ومؤتمر سوتشي للحوار السوري السوري، ولقاءات اللجنة الدستورية المصغرة بالتعاون مع جهود الأمم المتحدة». بالإضافة إلى ذلك ووفق المصدر، فقد «بادرت روسيا بعقد مؤتمرين دوليين في دمشق يتعلقان بمعالجة قضايا اللاجئين والمهجرين». وزاد أن «الوفد السوري سمع مجددا أثناء اللقاء في الخارجية الروسية، تأكيدا على أهمية تسوية العلاقات السورية التركية، نظرا للدور الكبير والمؤثر الذي يمكن أن تساهم فيه تركيا في حل الأزمة السورية، والتوافق السوري السوري الذي يضمن وحدة الأراضي السورية والسيادة السورية على جميع الأراضي وخروج جميع القوات الأجنبية منها». وكان الاجتماع قد تم تأجيله عدة مرات، وفشلت الجهود الروسية في وقت سابق في جمع الأطراف بعد الاتفاق على موعد في منتصف الشهر، بسبب تشدد الموقف الحكومي السوري. وقال نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف، إن قرار التأجيل لم يُتخذ بناء على طلب موسكو، وإنما بسبب «عدم استعداد الأفرقاء لذلك». وأعرب عن أمله في نجاح مهمة الوساطة الروسية التي تهدف وفق تعبيره إلى «تحقيق هدف استراتيجي مهم للغاية، وهو تطبيع العلاقات السورية - التركية». وكان الرئيس السوري بشار الأسد، قد طرح خلال زيارته إلى موسكو منتصف الشهر الماضي، شروطا لدفع مسار التطبيع مع أنقرة، بينها الانسحاب من الأراضي السورية و«وقف دعم الإرهابيين»، في إشارة إلى مناطق سيطرة المعارضة في إدلب ومحيطها. وفي وقت لاحق أعلنت موسكو عن تأجيل موعد الاجتماع الرباعي، وأكدت أنها تجري مشاورات لعقده في موعد لاحق. ومع إبلاغ الأسد رسالة واضحة بجدية موسكو في دعم مسار التطبيع مع أنقرة، فقد بدا أن موسكو نجحت في تذليل عقبة أخرى أمام هذا المسار، من خلال ضم الإيرانيين إليه، بعدما كانت طهران في وقت سابق قد أبدت انزعاجا بسبب تجاهل دورها وعدم دعوتها للاجتماعات السابقة التي جمعت وزراء الدفاع ورؤساء الأجهزة الأمنية في سوريا وروسيا وتركيا. وبعد زيارة وزير الخارجية الإيراني حسين عبداللهيان إلى موسكو، الأسبوع الماضي، بدا أن العقبة الإيرانية تم تجاوزها تماما. وأعرب المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني لاحقا، عن اهتمام بلاده بـ«تحسين علاقات سوريا مع جيرانها، لا سيما مع تركيا، مما سينعكس على السلم والاستقرار في المنطقة». فيما قال عبداللهيان، خلال زيارته إلى موسكو، إنه بحث الموضوع مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، وأكد استعداد طهران وموسكو لبذل الجهود اللازمة في إطار الصيغة الرباعية من أجل تحقيق الهدف الرئيسي، وهو «تقريب وجهات النظر بين تركيا وسوريا». تجدر الإشارة، إلى أن روسيا استضافت نهاية العام الماضي، أول محادثات منذ 11 عاما بين وزيري الدفاع التركي والسوري. في خطوة قالت الخارجية الروسية إنه سيتبعها اجتماع على مستوى وزراء الخارجية يمهد لقمة تجمع بلدان مجموعة آستانا وسوريا.

إصابة 16 موظفاً بالمنطقة الحرة السورية - الأردنية في انفجار عبوة

دمشق: «الشرق الأوسط».. أصيب 16 شخصاً من موظفي المنطقة الحرّة السورية - الأردنية المشتركة في انفجار عبوة ناسفة، لدى مرور حافلتهم، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا). وذكرت «سانا» في خبر مقتضب، اليوم (الاثنين)، «إصابة 16 من موظفي المنطقة الحرة السورية - الأردنية المشتركة بجروح متفاوتة». وأضافت أنّ الحافلة استُهدفت بـ«عبوة ناسفة زرعها (إرهابيون) قرب جسر صيدا، على أوتوستراد دمشق - عمّان». ويصل هذا الجسر بلدة صيدا في محافظة درعا ومعبر النصيب الحدودي مع الأردن. وتشهد محافظة درعا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، التي استعادت الحكومة السورية السيطرة الكاملة عليها عام 2018، فوضى أمنية على شكل تفجيرات وعمليات إطلاق نار ضد القوات النظامية، واغتيالات طالت مدنيين يعملون لدى مؤسسات حكومية.

الأسد وتبون يبحثان هاتفياً التطورات السياسية

دمشق: «الشرق الأوسط».. بحث الرئيس السوري بشار الأسد مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون، هاتفياً التطورات السياسية على الساحة العربية، لا سيما في ضوء الزيارات التي قام بها عدد من المسؤولين العرب إلى سوريا، والزيارات التي أجراها الأسد عربياً مؤخراً إلى كل من عمان والإمارات. ووفق وكالة الأنباء الألمانية، خلال الاتصال الهاتفي، اليوم (الاثنين)، أعرب الأسد عن شكره لتبون على ما قدمته دولة الجزائر وشعبها لسوريا من مساعدات لمواجهة محنة الزلزال، وفقاً للوكالة العربية السورية للأنباء (سانا). وأكد الأسد أن هذه المساعدات حملت معها حالة التضامن والتعاطف الكبيرة مع الشعب السوري، وعكست الروابط العميقة بين البلدين والشعبين الشقيقين. وأضاف الأسد أن الجزائر، التي ترأس حالياً القمة العربية، كانت مواقفها تاريخياً في مختلف القضايا قريبة جداً من مواقف سوريا، وهذا يعكس الرؤية المشتركة بين البلدين على مدى عقود طويلة. بدوره أكد تبون، استمرار الجزائر في دعم سوريا، وحرصها الدائم على تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، واستعداد بلاده لتطوير التعاون الاقتصادي لما فيه مصلحة البلدين.

المرصد: مسيّرة لـ«التحالف الدولي» تستهدف رجلاً بإدلب

دمشق: «الشرق الأوسط».. تحدث المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن سماع دوي انفجار على طريق «كفتين - كللي» بريف إدلب الشمالي، تبين أنه ناجم عن استهداف مسيرة يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي، رجلاً مجهول الهوية حتى الآن، مما أدى لمقتله. وكان المرصد السوري قد تحدث، بتاريخ 24 فبراير (شباط) الماضي، عن استهداف طائرة مسيرة لـ«التحالف الدولي» لجهاديين اثنين، أحدهما أبو سارة العراقي، وهو أمير بالتنظيم من الجنسية العراقية، وقد قتل نتيجة الضربة مع مرافقه، قرب بلدة مشهد روحين على طريق دير حسان - قاح شمالي إدلب. وشغل المدعو أبو سارة منصب أمير الإدارة العامة للولايات في التنظيم، وكان أحد القياديين في تنظيم «حراس الدين»، ويعتبر الرأس المدبر والحاكم الفعلي للتنظيم.



السابق

أخبار لبنان..رحلة فرنجية الرئاسية أمامها «مطبات هوائية»..الموفد القطري يستعين بـ «الديبلوماسية الصامتة» في مَهمّته اللبنانية..محاولة قطرية للحل بتفويض ثلاثي.. برّي لواشنطن: هل لديكم بديل لفرنجية؟..حراك قطر في بيروت تحت السقف السعودي..وزير الداخلية دعا إلى إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية في مايو..

التالي

أخبار العراق..الصدر يصدّ قآني وعينه على خلافة خامنئي! ..قائد «فيلق القدس» يُطلع حلفاءه العراقيين على توجهات إيران الجديدة بعد «اتفاق بكين»..تصريحات للعبادي تثير غضباً واسعاً بين السنّة العراقيين..شكك بوجود مفقودين في المعارك ضد «داعش»..

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب..مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع الفرقاء اللبنانيين..

 السبت 19 تشرين الأول 2024 - 4:13 ص

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب.. مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع ال… تتمة »

عدد الزيارات: 174,763,195

عدد الزوار: 7,766,939

المتواجدون الآن: 0