أخبار العراق..السوداني يعلن رفع الخطوط الحمراء أمام مكافحة الفساد..بغداد تدين الاعتداءات التركية «السافرة» بعد قصف مطار السليمانية..استهداف مطار السليمانية يفجّر خلافاً كردياً..وبارزاني يدعو إلى «ضبط النفس»..«مسيّرة السليمانية» تفجّر أحقاد الكرد على وقع مصالحة دمشق وأنقرة..

تاريخ الإضافة الأحد 9 نيسان 2023 - 3:44 ص    عدد الزيارات 748    التعليقات 0    القسم عربية

        


السوداني يعلن رفع الخطوط الحمراء أمام مكافحة الفساد...

أشاد بالعلاقة النفطية الجديدة مع أربيل

بغداد: «الشرق الأوسط»..أعلن رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، أن حكومته قطعت شوطاً مهماً لحلحلة مشكلات النفط والغاز، مؤكداً أنه لم تعد هناك خطوط حمراء أمام إجراءات مكافحة الفساد. وقال السوداني في كلمة ألقاها خلال الاحتفالية الرسمية بالذكرى الـــ42 لتأسيس منظمة «بدر» التي يتزعمها هادي العامري: «لن نتوانى عن تنفيذ برنامجنا الحكومي من أجل تقديم نقلة نوعية من الخدمات للمواطنين والتصدي للأزمات باقتدار». وأضاف: «تمكنا، وفي مدة بسيطة، من إحداث وتحريك مشاريع رقدت لفترة من الزمن، وقطع دابر الفساد الذي ظن أصحابه أنه يبقى للأبد، وتعزيز العلاقات الخارجية». وأضاف السوداني أن «الحكومة عملت في المدة الوجيزة على تحقيق الاستقرار، من خلال الحفاظ على متبنيات الاتفاق السياسي لائتلاف إدارة الدولة»، مؤكداً أن «محاربة الفساد الآن بلا خطوط حمراء». وقال السوداني إنه قُطِع شوط طويل في حلحلة مشكلات النفط والغاز وما يتعلقُ بذلك من قراراتٍ وآليات عمل دستورية، مضيفاً: «نعمل اليوم في وضعِ إصلاحٍ جذري في الاقتصاد، ومغادرة أي مسار متعثر، وقدّمنا في سبيلِ ذلك مشروعاً للموازنة يغطي 3 سنوات برؤية مستقبلية مدروسة»، مبيناً أن مشروع الموازنة يتمحور للمرة الأولى حول البرنامج الحكومي. وحول العلاقة مع إقليم كردستان قال السوداني: «هنا، أستغل وجود رئيس إقليم كردستان، نيجيرفان بارزاني، وأُشيد بدوره لما قدمه من جهد لتمتين العلاقات بين بغداد وأربيل». ورد بارزاني الذي وصل بغداد أمس السبت قائلاً إن «الاتفاق الذي توصلت إليه كل من أربيل وبغداد لاستئناف تصدير نفط الإقليم خطوة كبيرة نحو حل واسع النطاق للخلافات والقضايا العالقة بين الجانبين». وخاطب بارزاني القوى السياسية العراقية خلال الاحتفالية المذكورة، بحضور رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد ورئيس الوزراء محمد شياع السوداني ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي، قائلاً إن «الوقت مناسب الآن للتفكير في المنجزات التي جرى تحقيقها من خلال الوحدة، في الفترة التي سبقت سقوط نظام صدام حسين»، مضيفاً: «اشتركنا كلنا في الانتصار، وكلنا وفق مستوى مشاركته يتحمل المسؤولية عن الأخطاء والسلبيات التي رافقت العملية السياسية على مدى الأعوام الـ20 الماضية». وأوضح بارزاني أنه «لم يحدث لغاية الآن إصدار الكثير من القوانين التي من الواجب إصدارها، وهي التي تضمن نجاح العراق الجديد، واستتباب النظام الاتحادي فيه». ولفت بارزاني إلى أن «العراق يواجه الكثير من التحديات الجديدة، محلياً وإقليمياً، لذا من الضروري ألا نترك المشكلات العالقة قائمة، كي نتمكن من مواجهة المشكلات والتحديات الجديدة». وأضاف بارزاني: «نحن في إقليم كردستان سنواصل الدعم، وبكافة أشكاله، لتوجهات رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني»، واصفاً اتفاق استئناف تصدير نفط كردستان بأنه «خطوة كبيرة نحو حل واسع النطاق للخلافات». وأشاد بارزاني بدور رئيس الحكومة الاتحادية، ورئيس وزراء إقليم كردستان مسرور بارزاني، والفريقين الحكوميين لكلا الجانبين، معتبراً أن «الحل العراقي للمشكلات هو الأفضل»، مؤكداً أن «الحل العراقي سينجح لأن لدينا أمراً مشتركاً ألا وهو الدستور العراقي». ومن جهته، دعا زعيم «تحالف الفتح» ورئيس «منظمة بدر» هادي العامري خلال الاحتفالية، الحكومة الاتحادية والقوى السياسية العراقية إلى مكافحة الفساد المالي والإداري وفق خطة علمية مدروسة، بهدف مصالحة الجمهور، وإعادة فتح الباب مع المرجعية العليا في النجف المتمثلة بآية الله علي السيستاني. وقال العامري إن خدمة المواطن يجب أن تتحول من شعار إلى واقع ملموس على الأرض، يلمسه المواطن، ويشعر بأنه معزز مكرم في بلده». وبالتزامن مع الذكرى العشرين لإسقاط النظام السابق، قال العامري إن «الذين يحنون إلى نظام صدام أقول لهم: ستأخذون هذا الأمل إلى قبوركم، فنظام صدام ولى بلا رجعة». وبشأن الوضع السياسي الداخلي قال العامري: «هناك فاصلة بين القوى السياسية الحاكمة والجمهور ولا بد من معالجتها، ونحتاج إلى الجرأة لمكاشفة الشعب، والاستماع له وجهاً لوجه، نسمع منه ونسمعه من خلال نقاش بناء ومثمر، ونعالج الأخطاء».

بغداد تدين الاعتداءات التركية «السافرة» بعد قصف مطار السليمانية..

بغداد: «الشرق الأوسط».. دان الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد، اليوم (السبت)، القصف الذي نُسب إلى القوات التركية واستهدف، أمس (الجمعة)، مطار السليمانية في كردستان العراق، وهو مسرح معارك دامية بين أنقرة والمقاتلين الأكراد الأتراك من حزب العمال الكردستاني. وعلى مدى عقود، امتد النزاع بين تركيا وحزب العمال الكردستاني، وهي حركة تصنفها أنقرة وحلفاؤها الغربيون على أنها «إرهابية»، إلى شمال العراق، حيث يمتلك كلا الجانبين مواقع عسكرية أو قواعد خلفية. وتحدثت الأجهزة الأمنية في المطار، الجمعة، بشكل مقتضب عن «انفجار» بالقرب من السور المحيط به تسبب في اندلاع حريق، لكن لم يسفر عن ضحايا. وقال رشيد في بيان: «تتكرر العمليات العسكرية التركية على إقليم كردستان، وآخرها قصف مطار السليمانية المدني». وأضاف: «إذ ندين هذه الاعتداءات السافرة على العراق وسيادته، نؤكد عدم وجود مبرر قانوني يخوّل القوات التركية الاستمرار على نهجها في ترويع المدنيين الآمنين بذريعة وجود قوات مناوئة لها على الأراضي العراقية»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ووصل مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، إلى السليمانية على رأس وفد أمني رفيع ضم قائد جهاز مكافحة الإرهاب؛ الفريق أول ركن عبد الوهاب الساعدي ورئيس جهاز الأمن الوطني، بتوجيه من رئيس الوزراء محمد السوداني. وأكدت مصادر في وزارة الدفاع، في اتصال مع وكالة الصحافة الفرنسية في أنقرة، أن «القوات المسلحة التركية لم تمارس مثل هذا النشاط». ويأتي الحادث في سياق متوتر، حيث أغلقت تركيا أجواءها مطلع أبريل (نيسان)، أمام الطائرات المقبلة من مطار السليمانية ثاني مدن كردستان العراق والمتجهة إليه. وبررت أنقرة هذا الإجراء باتهام مقاتلي حزب العمال الكردستاني بتكثيف أنشطتهم بالقطاع، بل وانتقدت «اختراق» المنظمة «الإرهابية» للمطار. وأعلنت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من واشنطن، السبت، أن قائدها العام مظلوم عبدي، وعناصر من القوات الأميركية كانوا موجودين في مطار السليمانية حين استهدف الجمعة. وقال المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية فرهاد شامي لوكالة الصحافة الفرنسية، إن عبدي «كان موجوداً بالسليمانية في إطار العمل المشترك مع جهاز مكافحة الإرهاب في كردستان العراق باطلاع من قوات التحالف الدولي لتنسيق الجهود المستمرة ضد (داعش)». وأكد البنتاغون، السبت، أن «قافلة تضم جنوداً أميركيين تعرضت لقصف» في السليمانية. وأضاف أحد المتحدثين باسم وزارة الدفاع الأميركية: «لحسن الحظ، لم يسقط جرحى». وتنظر تركيا إلى «قوات سوريا الديمقراطية» ومكونها الرئيسي «وحدات حماية الشعب» - التي تصنفها على أنها «إرهابية» - على أنها امتداد لحزب العمال الكردستاني، على الرغم من أنهم حلفاء مهمون لواشنطن في القتال ضد تنظيم «داعش».

استهداف مطار السليمانية يفجّر خلافاً كردياً... وبارزاني يدعو إلى «ضبط النفس»

البرلمان العراقي يوجه بالتحقيق في الحادث

أربيل - السليمانية: «الشرق الأوسط»..فجّر استهداف مطار السليمانية (شمال العراق)، خلافاً سياسياً حاداً وتراشقاً بين الحزبين الكرديين الرئيسين، دفع رئيس إقليم كردستان نيجيريان بارزاني، لدعوة «الأطراف المعنية لضبط النفس». وراجت أنباء مساء أمس عن وقوع محاولة لقتل مسؤول كردي سوري بارز في السليمانية بشمال العراق. فقد أورد موقع «صابرين نيوز» القريب من «الحرس الثوري» الإيراني، نقلاً عما سماها «مصادر كردية»، أن قصفاً استهدف قائد «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، مظلوم عبدي، «في محاولة اغتيال فاشلة بواسطة طائرة مسيّرة». وبدأ التوتر السياسي، مع بيان للمتحدث باسم حكومة الإقليم جوتيار عادل، قال فيه إن الهجوم و«الوضع الرهيب جاء نتيجة احتلال المؤسسات الحكومية واستخدامها في أنشطة غير مشروعة». وأوضح عادل، وفقاً للبيان، أن «سلوك نظام حزبي متسلط في السليمانية أدى إلى إغلاق الأجواء التركية باتجاه المطار ثم مهاجمته». وقبل ذلك، صرح رئيس حزب «الاتحاد الوطني الكردستاني»، بافل طالباني، بأن استهداف مطار السليمانية «خرق حدود الإقليم والعراق بأعين وإرشاد جهاز أمني استخباري داخلي». وقال طالباني، في بيان، إن «استمرار التصرفات غير اللائقة لبعض الأجهزة الأمنية التابعة لطرف سياسي في ظل حكومة تفردية فرضت نفسها، تجاوز كل الحدود وأوصل الوضع إلى طريق مسدود». ودخل رئيس الإقليم، نيجيريان بارزاني، على خط المشاحنات الحزبية، بالدعوة إلى «ضبط النفس». وقال بارزاني، في بيان صحافي، إن رئاسة الإقليم «تطالب الأطراف المعنية بأداء دورها في التحقيق بالحادث، وندعو الجميع لضبط النفس والتعامل مع الحادث وتداعياته بشكل صحيح، لمنع أسبابه». في بغداد، أعلن النائب الأول لرئيس مجلس النواب، محسن المندلاوي، «توجيه لجنة الدفاع بتشكيل لجنة تحقيقية بشأن الاعتداء على مطار السليمانية»، في حين وصف الحادث بـ«الانتهاك الخطير». ودعا رئيس تيار الحكمة، عمار الحكيم، الجهات المعنية لإكمال التحقيقات وكشف ملابسات حادث مطار السليمانية بسرعة عاجلة. وأدان رئيس تحالف الفتح، هادي العامري، الاعتداء على مطار السليمانية، مشيراً إلى أن «الحادث انتهاك صارخ لسيادة العراق أرضاً وجواً، لا يجب السكوت عليه تحت أي ذريعة».

«مسيّرة السليمانية» تفجّر أحقاد الكرد على وقع مصالحة دمشق وأنقرة

الجريدة...ارتفع مستوى التوتر إلى منسوب خطير في الساعات الأخيرة، بين الحزبيين الكرديين العراقيين الكبيرين، الحزب الديموقراطي الكردستاني بزعامة آل البارزاني ومعقله أربيل، والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة آل الطالباني، ومعقله السليمانية، على خلفية الهجوم الذي تم بمسيّرة، أمس الأول، واستهدف مطار السليمانية، لحظة وجود قائد قوات «قسد» الكردية السورية مظلوم عبدي في المطار بعد لقائه قيادات أميركية وقيادة «الاتحاد الوطني». وتبادل الحزبان الكرديان العراقيان الاتهامات بالخيانة بشأن الهجوم الذي جاء في توقيت كردي حساس، إذ عُقدت قبل أيام جولة جديدة من المحادثات الرباعية بين سورية وروسيا وتركيا وإيران بشأن المصالحة التركية ـ السورية، التي من المرجح أن تتم على حساب مصلحة الأكراد المتحالفين مع واشنطن، والذين أصبحوا الطرف الأضعف في المعادلة. وقال المكتب السياسي لـ «الاتحاد الوطني»، إن «أقلية داخل الحزب الديموقراطي فرضت نفسها، ولها علاقات سرية وخاصة، وأصبحت مرشد الأعداء وتستخدم الوكالات الحكومية للعمل الاستخباراتي للدول الأخرى، لتقويض أمن إقليم جنوب كردستان ومحافظة السليمانية». كما شجب رئيس «الاتحاد الوطني» بافل جلال طالباني الهجوم، واعتبر أن «العملية الإجرامية وخرق حدود الإقليم والعراق بأعين وإرشاد جهاز أمني استخباري داخلي ليست حالة غريبة، ولدينا تاريخ طويل معها، لكن السليمانية وتاريخها، والسليمانية وأهلها أكبر من ذلك». في المقابل، هاجمت حكومة إقليم كردستان العراق التي يتولاها الحزب «الديموقراطي» غريمه «الاتحاد الوطني» الحاكم في السليمانية، على خلفية الحادث. وقال المتحدث باسم الحكومة، جوتيار عادل، إن الهجوم «هو نتيجة نفوذ الأحزاب في المكاتب الحكومية واستخدامها في أنشطة غير قانونية، وإن سلوك الحزب الحاكم في السليمانية تسبب في إيقاف الطيران التركي رحلاته لمطار السليمانية». وتابع: «يجب إيقاف هذه الأعمال وتثبيت الحكم الرشيد بما يخدم أهالي السليمانية ومصالحهم وينهي الوضع المعقد لهذه المدينة». في المقابل، دان الرئيس العراقي عبداللطيف رشيد، أمس، القصف الذي نُسب إلى القوات التركية، وطالب تركيا باعتذار. ورشيد، هو كردي كان مقرباً في السابق من الرئيس الراحل جلال الطالباني زعيم «الاتحاد الوطني»، لكن زعيم «الديموقراطي الكردستاني» كان هو من رشحه لتولي المنصب، بدلاً من برهم صالح. وتعتبر تركيا «قوات سورية الديموقراطية» (قسد) ومكونها الرئيسي «وحدات حماية الشعب» امتداداً لحزب العمال الكردستاني. ونفت «قسد» مساء أمس الأول «الأنباء التي تدعي» استهداف قائدها العام مظلوم عبدي. وأمس، دان عبدي القصف، معتبراً أن: «موقف الاتحاد الوطني القومي المساند لأشقائه في سورية يزعج تركيا». وكانت مصادر قد أفادت بأن الهجوم التركي تحذيري، وسط تساؤل ماذا إن عبدي كان على متن مروحية لحظة الهجوم؟ وأفادت وكالة أنباء كردية بأن عبدي اجتمع مع أميركيين وقيادة «الاتحاد الوطني» في مقر مكافحة الإرهاب في السليمانية. وجاء الهجوم بعد أيام من توقيع بغداد وأربيل اتفاقاً حول عودة استئناف تصدير النفط من إقليم كردستان. وأعربت باربرا ليف، مساعدة وزير الخارجية الأميركي، خلال اتصال هاتفي مع رئيس حكومة كردستان مسرور البارزاني عن دعم بلادها لتنفيذ الاتفاق بالكامل، معتبرة أن ما تحقق يمثّل انتصارا للعراق بأسره.

العراق يطالب تركيا بالاعتذار عن قصف مطار السليمانية

بغداد: «الشرق الأوسط».. أعربت رئاسة الجمهورية العراقية، اليوم (السبت)، عن إدانتها الاعتداء على مطار السليمانية الدولي، وطالبت الحكومة التركية بتحمل المسؤولية وتقديم اعتذار رسمي. وذكرت رئاسة الجمهورية في بيان نقلته وكالة الأنباء العراقية (واع): «تتكرر العمليات العسكرية التركية على إقليم كردستان، وآخرها قصف مطار السليمانية المدني، ونحن إذ ندين هذه الاعتداءات السافرة على العراق وسيادته، فإننا نؤكد عدم وجود مبرر قانوني يخول القوات التركية الاستمرار على نهجها في ترويع المدنيين الآمنين بذريعة وجود قوات مناوئة لها على الأراضي العراقية». وطالبت الرئاسة الحكومة التركية بـ«تحمل المسؤولية وتقديم اعتذار رسمي عن هذه التصرفات ووقف هذه الاعتداءات وحل مشكلاتهم الداخلية عن طريق فتح منافذ الحوار مع الأطراف المعنية»، مضيفة: «وفي حال تكرار هذه الاعتداءات سيكون هناك موقف حازم لمنع تكرارها مستقبلاً»....



السابق

أخبار سوريا..إسرائيل تكشف ما قصفته في سوريا.. مجمع للجيش ورادارات..إسرائيل تشن غارات على سوريا رداً على إطلاق صواريخ..إطلاق 3 صواريخ من سورية.. اثنان منهما سقطا بالأردن والجولان المحتل..سرايا القدس أعلنت مسؤوليتها عن العملية..مصدر عسكري أردني: انفجار صاروخ في الهواء وسقوط شظاياه في وادي عقربا.. 184قضوا خلال شهرين.. مقتل 6 سوريين أثناء بحثهم عن الفقع..مظلوم عبدي: إردوغان استهدف مطار السليمانية ليكسب الانتخابات..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..فريق فني سعودي يصل إيران لمناقشة آلية إعادة افتتاح السفارة..«التعاون الإسلامي» تدعو لتحرك عاجل ضد الاقتحامات الإسرائيلية المتكررة لـ«الأقصى»..70 مليون دولار تبرعات من مواطني الكويت والمقيمين والشركات لتركيا وسورية..الحوثيون يستقبلون 13 أسيرا بعد الإفراج عن سعودي..تأجيل صفقة تبادل الأسرى في اليمن 3 أيام عن موعدها..اتهامات للحوثيين بالسطو على مساعدات إنسانية في صنعاء والمحويت..انقلابيو اليمن يرغمون الحلاقين والخياطين على الالتحاق بدورات طائفية..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,389,525

عدد الزوار: 7,630,644

المتواجدون الآن: 0