أخبار سوريا..مناورات في البادية السورية وسط توتر روسي - أميركي..سوريا تشترط إعمارها لاستقبال النازحين وأوروبا تلزمها بالحل السياسي..

تاريخ الإضافة السبت 22 تموز 2023 - 4:49 ص    عدد الزيارات 732    التعليقات 0    القسم عربية

        


سوريا تشترط إعمارها لاستقبال النازحين وأوروبا تلزمها بالحل السياسي..

لبنان يقف أمام معادلة صعبة لتأمين عودتهم

يشكو لبنان من السياسات الأوروبية حيال النازحين

الشرق الاوسط..بيروت: محمد شقير... يطرح إصرار البرلمان الأوروبي على بقاء النازحين السوريين في لبنان - بخلاف إرادة حكومة تصريف الأعمال والاتفاقية المعقودة بين المديرية العامة للأمن العام والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة التي تنص صراحة على أن لبنان ليس بلداً للجوء - مجموعة من الأسئلة حول الأسباب الكامنة وراء عدم مبادرة الجانب السوري إلى التدخل لنصرة الموقف اللبناني، على الرغم من وجود أكثر من مليوني نازح سوري على الأراضي اللبنانية، حسب الإحصاءات الأولية التي أعدتها وزارة الداخلية. يأتي الصمت السوري متلازماً مع استعداد حكومة تصريف الأعمال لإيفاد وفد وزاري أمني إلى دمشق للتباحث مع المسؤولين السوريين من أجل إعداد جدول زمني لإعادة النازحين إلى ديارهم، بعد أن انتهت الحرب في سوريا، التي أسقطت الذرائع الذي يتذرّع بها المجتمع الدولي في إصراره على بقائهم في لبنان الجريح الذي يرزح تحت وطأة الأزمات المتراكمة من اقتصادية ومعيشية واجتماعية أدت إلى ارتفاع منسوب الفقر لدى السواد الأعظم من اللبنانيين. فالمشكلة الناجمة عن بقاء النازحين في لبنان لا تكمن، كما يروق للبعض في الخارج، في انقطاع التواصل بين الحكومتين اللبنانية والسورية، وإنما في استنكاف المجتمع الدولي عن التدخّل لتوفير الدعم المطلوب للبنان لإعادتهم إلى ديارهم، برغم الإنذار المبكر الذي أطلقه وزير الخارجية والمغتربين عبد الله بو حبيب في رسالته إلى مفوض الشؤون الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، رداً على قرار البرلمان الأوروبي في الإبقاء عليهم في لبنان. وفي هذا السياق، كشف مصدر وزاري لـ«الشرق الأوسط»، أن لبنان، الذي يصر على عودة النازحين لمنع الإخلال بالتوازن الداخلي، بات الآن ضحية إصرار الجانب السوري، حتى لو لم يعلن ذلك رسمياً، على ربط عودتهم بدعم المجتمع الدولي لمشروع إعادة إعمار المناطق التي دمرتها الحرب، وتأهيل البنى التحتية بذريعة أن التحالف الدولي لإسقاطه تسبّب بهذا الكم من الدمار. وفي المقابل، فإن المجتمع الدولي، كما يقول المصدر الوزاري، يربط العودة الآمنة والطوعية للنازحين بالحل السياسي في سوريا طبقاً للقرارات الدولية، بدءاً بما نص عليه المؤتمر الذي استضافته سويسرا، وبالتالي يرفض توفير الغطاء السياسي لعودتهم بذريعة أنها تمنح النظام في سوريا شهادة حسن سلوك يستخدمها، من وجهة نظره، لتلميع صورته دولياً. ولفت المصدر الوزاري إلى أن وزراء حاليين وسابقين كانوا نقلوا عن مسؤولين سوريين التقوهم في خلال زياراتهم لدمشق قولهم بأن الأبواب السورية مفتوحة لاستقبال النازحين لأنه من غير الجائز منع مواطنين سوريين من عودتهم إلى بلداتهم وقراهم، وأن لا صحة لما يتداوله الإعلام الغربي من حين لآخر بأن بعضهم يخضع للتحقيق، ويتعرض للتعذيب والاعتقال، وبالتالي لا مانع لديهم من استحداث مكاتب تابعة للمفوضية العليا للاجئين في دمشق وكبرى المدن السورية للتأكد من أن عودتهم كانت طبيعية ولا تشوبها شائبة. لكنه توقف أمام أمرين:

الأول يتعلق، كما نقل وزراء عن مسؤولين سوريين، بأن النازحين لا يبدون حماسة للعودة إلى ديارهم طالما أنهم ينعمون بحوافز مالية ومعنوية من المفوضية العليا تفوق قدرة النظام في سورية على تأمينها إلا في حال تأمنت هذه الحوافز لإدارات الدولة لتقديمها إلى العائدين.

أما الأمر الثاني يعود، حسب المصدر الوزاري، إلى أن عودة النازحين إلى ديارهم في حاجة إلى إعادة إعمار قراهم وبلداتهم المدمرة، وهذا يتطلب مشاركة دولية ما زالت ليست موجودة بسبب الموقف الأوروبي والأميركي من النظام في سوريا.

لذلك، فإن النظام في سوريا يقول نعم لعودة النازحين، لكنه يتذرع في الوقت نفسه بامتناع المجتمع الدولي عن مساهمته في إعادة إعمار سوريا من جهة، وباستنكاف المفوضية العليا للاجئين عن تجيير الحوافز المالية التي توفرها للنازحين لصالح مؤسسات الدولة لحثهم على العودة. وفي هذا السياق، استغرب مصدر وزاري محاولة الحكومة القبرصية إعادة 50 شخصاً يحملون الجنسية السورية إلى لبنان كانوا وصلوا إليها بطريقة غير شرعية بواسطة مركب أبحر بهم من أحد الموانئ السورية، وقال لـ«الشرق الأوسط»، إن لبنان رفض استقبالهم، وكشف أن الأمر تكرر بإبعاد 150 سورياً إلى لبنان، لكن تدخّل وزارة الخارجية إلى جانب رئيس حكومة تصريف الأعمال أدى إلى موافقة قبرص على عدم إعادتهم إلى لبنان لأنهم وصلوا إليها عن طريق أحد الموانئ السورية.

مناورات في البادية السورية وسط توتر روسي - أميركي

طائرة روسية تعرضت «لأنظمة توجيه» لطائرات مقاتلة من طراز «إف - 16»

لندن: «الشرق الأوسط»... في ظل توتر روسي - أميركي فوق الأجواء السورية، أعلنت حكومة الرئيس بشار الأسد أن قواتها أجرت مناورات بالذخيرة الحية دامت أياماً في البادية السورية. وفي حين لم تشر وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) إلى مشاركة قوات غير سورية في المناورات، تحدث «المرصد السوري لحقوق الإنسان» عن مشاركة طائرات روسية فيها. وذكرت «سانا»، في تقرير، أن العماد عبد الكريم محمود إبراهيم، رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة، حضر مع عدد من كبار الضباط، «مشروعاً تكتيكياً عملياتياً بالذخيرة الحية يحاكي في طبيعته الظروف القتالية الحقيقية في الصحراء والجبال» نفذه تشكيل مقاتل في البادية السورية، واستمر على مدى أيام. وذكرت وزارة الدفاع السورية، في بيان، أن المناورات «تضمنت الهجوم من التماس المباشر على دفاع العدو المحضّر على عَجَل وفق أنسب الطرق في الظروف الحديثة». واستُخدمت في المناورات «راجمات صواريخ ومدفعية وهاونات وطيران حربي وحوامات قتالية»، بحسب تقرير «سانا»، الذي أشار أيضاً إلى تنفيذ «وحدات المهام الخاصة إنزالاً جوياً». من جهته، ذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن القوات النظامية السورية أجرت «تدريبات عسكرية ضخمة في البادية السورية ليوم واحد، بمشاركة سلاحَي الجو الروسي والسوري». وأوضح أن التدريبات جرت (الأربعاء) في منطقة وادي الأحمر شرق مدينة تدمر، وامتدت إلى محمية التليلة في البادية السورية. وفي 5 يوليو (تموز) الحالي، جرت مناورات عسكرية مشتركة استمرت 6 أيام، بين القوات النظامية السورية والقوات الروسية، بمشاركة سلاحَي الجو الروسي والسوري، وقوات الدفاع الجوي وقوات الحرب الإلكترونية، وسط ضرب أهداف وهمية بريف حلب الشرقي، تزامناً مع إلقاء قنابل حرارية وصواريخ تدريبية من قبل الطائرات الروسية في أجواء مدينة الباب ومحيطها بريف حلب الشرقي. وترافق الإعلان عن المناورات الروسية ذ- السورية مع توتر متزايد بين الطائرات الروسية من جهة، والطائرات الأميركية والفرنسية من جهة أخرى، فوق الأجواء السورية. واشتكى الأميركيون أكثر من مرة من أن طائرات روسية مقاتلة طارت في شكل غير آمن قرب طائراتهم التي تشارك في مهمات ضد «داعش» في سوريا. كما اشتكت فرنسا من أن طائراتها تعرّضت أيضاً لطيران روسي غير آمن خلال قيامها بمهمات على الحدود السورية - العراقية. وأمس (الخميس) نقلت وكالة «تاس» الروسية للأنباء عن الأدميرال أوليغ غورينوف نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا قوله إن طائرة عسكرية روسية تعرّضت «لأنظمة توجيه» لطائرات مقاتلة من طراز «إف - 16»، تابعة للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة خلال دورية روتينية فوق الحدود الجنوبية لسوريا. وقال غورينوف إن طائرات «إف - 16» «أثرت على الطائرة الروسية بأنظمة التوجيه لديها». ولم يقدم مزيداً من التفاصيل. كما وجه غورينوف اتهامات جديدة بأن طيارين تابعين للتحالف انتهكوا المجال الجوي السوري مرات عدة خلال اليوم الماضي. وفي وقت سابق هذا الشهر نقلت وكالة «أسوشييتد برس» عن مسؤول في البنتاغون أن الولايات المتحدة تدرس خيارات عسكرية محتملة رداً على الوجود العسكري الروسي في سوريا، وتحديداً «لمعالجة العدوان الروسي المتزايد في الأجواء فوق سوريا». وتدخلت روسيا في الحرب الأهلية السورية عام 2015، مما أدى إلى قلب الموازين لصالح الرئيس بشار الأسد. ومنذ ذلك الحين وسّعت موسكو منشآتها العسكرية في البلاد بقاعدة جوية دائمة، كما أن لديها قاعدة بحرية هناك. وتقود الولايات المتحدة تحالفاً في مواجهة تنظيم «داعش»، ونفذت ضربات جوية في سوريا هذا العام.

أميركا تُواصل التحشيد... وتركيا تتحصّن شرقاً: عودة التوتّر إلى الميدان السوري..

الاخبار..تقرير علاء حلبي ..تستغل واشنطن تدنّي مستويات المعيشة لجذب أقصى عدد من المقاتلين العرب من خلال تقديم مغريات لهم

بينما تُتابع الولايات المتحدة عمليات تحصين مواقعها في الشرق السوري عبر استقدام مزيد من المعدّات العسكرية، التي وصل آخرها من إقليم كردستان، الأربعاء الماضي، إلى المواقع النفطية السورية التي تسيطر عليها واشنطن، استقدمت الأخيرة المزيد من قواتها، عبر دفعات، ليرتفع عدد جنودها - المعلَن - إلى نحو 1500 يشرفون على فصائل عديدة أبرزها «قوات سوريا الديموقراطية»، و«جيش سوريا الحرة» في منطقة التنف، وفصائل أخرى من مكونات عربية تنشط في الشرق السوري والرقة. وبالتوازي مع ذلك، تواصل القوات الأميركية عمليات تجنيد دفعات جديدة من المقاتلين العرب ضمن الفصائل التابعة لها، وفق مصادر ميدانية تحدّثت إلى «الأخبار»، مشيرة إلى «الاستغلال الأميركي لتدنّي مستويات المعيشة لجذب أقصى عدد من المقاتلين عبر تقديم مغريات عديدة لهم». ووفق المصادر، ستباشر القوات الأميركية تدريب هؤلاء بعد استكمال العدد المطلوب، في حين تستعدّ في الوقت الحالي لتدريب مقاتلين في الرقة، بعدما أنهت تدريب أربع دفعات، منذ العام الماضي، في منطقة التنف.

واستكمالاً للحملة الإعلامية المترافقة مع التحرّكات الميدانية الأميركية، يستمرّ عددٌ من وسائل الإعلام في بثّ إشاعات تتعلّق بفصائل المقاومة السورية، آخرُها، وفق المصادر، تلك التي تحاول ربط هذه الفصائل بملفّ المخدرات، الذي تكثّف الولايات المتحدة استثماره في هذه الأيام من أجل تبرير حضورها في سوريا، تماماً كما تعاملت سابقاً مع ملفّ مكافحة تنظيم «داعش». وبحسب أحد المصادر، فإن رفع وتيرة الإشاعات المُشار إليها ربّما يُمهّد لمواجهات متوقّعة بين القوات الأميركية، أو القوات التي تدعمها واشنطن، من جهة، وفصائل المقاومة من جهة أخرى. وفي وقت تستشعر فيه الولايات المتحدة ارتفاع مستوى الضغوطات على قواتها في سوريا، أفشل مجلس نوابها مشروع قرار يُنهي حالة الطوارئ في هذا البلد، من بين خمس دول أخرى، ويدعو إلى خروج القوات الأميركية منه وإنهاء العقوبات المفروضة عليه، وهو ما يساوق جملة خطوات اتُّخذت في الآونة الأخيرة، أحدثها تمرير قانون «الكبتاغون»، وقبله قانون سابق شدّد العقوبات على دمشق، في مسعًى لمضاعفة الضغوط السياسية على الأخيرة، ومعاكسة التوجّه العربي للانفتاح عليها.

وفي المقابل، تتابع روسيا وإيران عمليات تقريب وجهات النظر بين سوريا وتركيا، والدفع نحو خطوات حقيقية على الأرض وفق خريطة الطريق التي كانت قدّمتها موسكو، والتي تقوم على مبدأ «الكلّ رابح»، عبر فتح المعابر الاقتصادية والطرق التجارية التي تمرّ من سوريا نحو دول الخليج، ومن هذه الأخيرة نحو أوروبا عبر سوريا وتركيا، بالإضافة إلى حلحلة ملفّ اللاجئين السوريين في تركيا، وتسهيل إعادتهم إلى بلدهم. وفي هذا الإطار، يحاول وزيرا الخارجية، الروسي سيرغي لافروف، والإيراني حسين أمير عبد اللهيان، تنظيم لقاء سيكون الثاني من نوعه لوزراء خارجية الدول الأربع، إيران وروسيا وسوريا وتركيا. وكان الاجتماع «الرباعي» السابق عُقِد في شهر أيار الماضي، وتبعه لقاء على مستوى نواب وزراء الخارجية، ولقاءات أخرى أمنية وعسكرية، هدفت بمجملها إلى التوافق على خطّة عمل محدّدة بجدول زمني تصرّ دمشق على أن يفضي إلى خروج القوات التركية غير الشرعية من أراضيها، بينما تربطه أنقرة بما تعتبره «مخاطر أمنية» تتعلّق بالأكراد، وترخي الضغوط الأميركية المعرقلة بظلالها عليه.

تشهد عفرين عمليات اقتتال متواصلة، من دون أيّ تدخل من القوات التركية التي تصبّ اهتمامها على تحصين مواقعها شرق الفرات

ميدانياً، تابعت القوات السورية والروسية عمليات الاستهداف اليومية لمواقع انتشار مقاتلي «هيئة تحرير الشام» في أرياف حلب وإدلب واللاذقية، في أعقاب محاولة نفّذتها الأخيرة لاستهداف قاعدة «حميميم» الروسية في جبلة، عبر طائرات مسيّرة تمّ تدميرها على الفور، وفق مصادر ميدانية سورية. وإذ تحاول «الهيئة» تصدّر المشهد كـ«قائد» لفصائل المعارضة عبر شنّ هجمات بين الحين والآخر ضدّ مواقع للجيش السوري، كما والتمدّد في ريف حلب الشمالي، يشهد هذا الأخير حالة غليان بين الفصائل التي بايعت «الهيئة»، وفصائل أخرى مناوئة لها. وفي هذا السياق، تسجّل مدينة عفرين عمليات اقتتال متواصلة، من دون أيّ تدخل من القوات التركية التي تصبّ اهتمامها حالياً على تحصين مواقعها شرق الفرات، وبشكل خاص قرب طريق «M4» الدولي، الذي يمتدّ من أقصى الشرق السوري عبر حلب وصولاً إلى اللاذقية، وتسيطر «قسد» على جزئه الشرقي بدعم أميركي، فيما معظم الجزء الغربي واقع تحت سيطرة الحكومة السورية، باستثناء جيب صغير في ريف إدلب، تراوغ أنقرة في فتحه بعدما تعهّدت بذلك منذ أكثر من أربع سنوات.

أمّا ملفّ اللاجئين السوريين، الذي يقوده كلّ من لبنان والأردن لبدء عودة طوعية لهؤلاء بعد تأهيل البنى التحتية اللازمة، في ظلّ النقص الشديد في تمويل احتياجاتهم عبر المنظمات الدولية، وازدياد الضغوطات الاقتصادية على الدول المستضيفة، فدخل في دوامة الضغوطات الأميركية والأوروبية. وتأخّرت زيارة كانت مقرّرة لوفد حكومي لبناني إلى سوريا لبحث الملفّ، بعد تنحّي وزير الخارجية، عبد الله بو حبيب، عن ترؤّس الوفد، على أن يتمّ لاحقاً تعيين رئيس جديد له وإجراء الزيارة التي قد تستغرق يومين، وفق تقديرات ديبلوماسية لبنانية. ومن شأن التوافق في هذا المجال، في حال تمّ، أن يفتح الباب أمام العودة التي تدافع دمشق بأنها تقدّم من أجلها التسهيلات اللازمة، ما لم يُواجَه بمزيد من الضغوط، وخصوصاً في ظلّ رفع الولايات المتحدة وحلفائها وتيرة التصعيد السياسي لإفشال أيّ خرق للوضع القائم. وفي السياق، رأى مبعوث الرئيس الروسي الخاص إلى الشرق الأوسط، ميخائيل بوغدانوف، أن ملف اللاجئين «قضية معقدة وتحتاج إلى جهد دولي»، مضيفاً أن الملفّ «مرتبط بالوضع الاقتصادي، وعمليات إعادة إعمار البيوت المدمّرة» والتي تعيقها واشنطن.

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,232,524

عدد الزوار: 7,625,225

المتواجدون الآن: 0