أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..أسطول البحر الأسود الروسي يُعدّل مواقع تمركزه..زعيم كوريا الشمالية يلتقى وزير الدفاع الروسي..روسيا تعد لفرض حصار بحري على أوكرانيا..أوكرانيا تعلن اعتراض 36 صاروخ «كروز» أطلقتها روسيا..تشين غانغ..أثر بعد عين على موقع «الخارجية» الصينية..هون سين يتنحّى عن السلطة في كمبوديا لصالح نجله البكر..وزيرة التجارة الأميركية تزور بكين رغم اختراق «قراصنة» بريدها الإلكتروني..النمسا تداهم «بروسيا الاتحادية»..السويد: نتعرض لحملة تضليل مدعومة من روسيا حول وقائع حرق المصحف..

تاريخ الإضافة الخميس 27 تموز 2023 - 7:16 ص    عدد الزيارات 918    التعليقات 0    القسم دولية

        


أسطول البحر الأسود الروسي يُعدّل مواقع تمركزه...

تقرير استخباري ألماني يثير غضب الحلفاء: الهجوم الأوكراني المضاد «بطيء للغاية»..

الراي.. انتقد تقرير استخباري ألماني مُسرّب، الهجوم الأوكراني المضاد، ووصفه بأنّه «بطيء للغاية»، مُرجعاً ذلك لـ«أوجه القصور في القيادة»، الأمر الذي أثار غضب حلفاء كييف الآخرين، وفق صحيفة «التلغراف» البريطانية. وانتقدت الوثيقة المُسرّبة الهجوم المضاد، مشيرةً إلى أنّه «يفشل في إحراز تقدمٍ ذا مغزى»، وأرجعت ذلك إلى أنّ «الجيش الأوكراني لا يُسخّر التدريب الغربي بالكامل». وكتبت صحيفة «بيلد» الألمانية، التي تحدثت عن الوثيقة السرية، في تقريرٍ، إنّ الجيش الألماني «البوندسفير» انتقد الجيش الأوكراني «بوضوح للمرة الأولى في ورقةٍ شديدة الانفجار». وتابعت أنّ «الضباط الألمان يحسبون أفعال الأوكرانيين، ويثيرون مزاعم خطيرة»، مُشدّدة على أنّ الهجوم المضاد «لن يسير كما هو مخطط له». وقدّرت الوثيقة السرية التي حصلت عليها الصحيفة، أنّ الجنود الأوكرانيين الذين دربتهم القوات الغربية يُظهرون «نجاحاً كبيراً في التعلم، لكنّ القادة الذين لم يمروا على معسكرات التدريب، خذلوهم». وحذّرت من أنّ الجيش يميل إلى تعزيز الجنود ذوي الخبرة القتالية، على أولئك الذين تلقوا تدريب حلف شمال الأطلسي (الناتو)، مما يعني أنّ البعض يعاني من «أوجه قصور كبيرة في القيادة». كما لاحظت «أوجه القصور» في تطبيق العمليات الإدارية، والتي تؤدي في بعض الأحيان، حسب الوثيقة، إلى «قراراتٍ غير صحيحة وخطيرة». وأشارت الوثيقة في شكلٍ دقيق إلى أنّ كييف «تنشر قواتها بشكلٍ ضئيلٍ للغاية عبر خط المواجهة البالغ طوله ألف كيلومتر، وأنّها تهاجم في وحداتٍ مؤلّفة من عددٍ قليل جداً من الجنود». وذكرت «التلغراف» أنّ الوثيقة أثارت غضب حلفاء كييف الآخرين. ونقلت الصحيفة رفض كبار المسؤولين العسكريين البريطانيين، ما وصفته بـ«الادعاءات» الواردة في الوثيقة، لأنّها لا «تبدو صحيحة». وقال مصدر دفاعي رفيع المستوى في الجيش البريطاني، إنّه «ليس من المفيد انتقاد أوكرانيا بلا داعٍ»، مُشيراً إلى أنّ الأوكرانيين «بالتأكيد لديهم الكثير من المشاكل، لكنّني لا أعتقد أنّ هذا الاتهام الألماني هو واحد منهم». وأوردت الصحيفة رداً للرئيس السابق لأركان الجيش البريطاني، اللورد ريتشارد دانات، قال فيه «نحن بحاجة إلى التحلي بالصبر مع أوكرانيا». وقبل يومين، أقرّ وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف، بأنّ الهجوم المضاد «لم يحقق أهدافه في الوقت المحدد». ورأى أنّ الفكرة القائلة إنّ أي هجوم مضاد يجب أن يكون سريعاً «فكرة خاطئة»، موضحاً أنّ «القتال ليس لعبة كمبيوتر». وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعلن فشل الهجوم، مشيراً إلى أنّ الجيش الروسي دمّر عدداً قياسياً من المعدات الغربية. وفي 9 يوليو الجاري، أقرّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بأنّ وتيرة الهجوم المضاد «ليست كما كان متوقعاً». وتابع: «نريد جميعاً أن يحدث هذا بشكلٍ أسرع. كل يوم يعني خسائر بين الأوكرانيين». يُذكر أنّ الهجوم المضاد، بدأ في 4 يونيو الماضي، على محاور واسعة جنوب دونيتسك وزابوريجيا وباخموت. وحتى الآن، تركّز الهجوم الرئيسي على قطاع زابوريجيا جنوباً في اتجاه شبه جزيرة القرم.

أسطول البحر الأسود الروسي

وأمس، أعلن الجيش الروسي تقدم قواته على طول محور كراسنو ليمانسكي في جمهورية لوغانسك، والقضاء على 190 جندياً أوكرانياً وتدمير 22 دبابة و10 مدرعات، وعشرات المدافع والرادارات لقوات كييف. من جانبها، ذكرت الاستخبارات البريطانية أن أسطول البحر الأسود الروسي عدل مواقع تمركزه منذ انسحاب موسكو من اتفاقية الحبوب استعداداً لفرض حصار على أوكرانيا. وتحدثت عن نشر سفينة «سيرغي كوتوف» في جنوب البحر الأسود والتي نفذت دوريات في ممر الشحن بين مضيق البوسفور وأوديسا. وأوضحت الاستخبارات البريطانية أنه من المحتمل أن تشكل السفينة جزءاً من مجموعة مهام لاعتراض السفن التجارية التي تعتقد موسكو أنها متجهة إلى أوكرانيا.

زعيم كوريا الشمالية يلتقى وزير الدفاع الروسي

الراي.. ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية اليوم الخميس أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون التقى بوزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو يوم أمس الأربعاء. وأشارت الوكالة إلى أن من شأن الاجتماع أن يعمق العلاقات بين البلدين.

روسيا تعد لفرض حصار بحري على أوكرانيا

• «الناتو» يدرس تقديم حماية عسكرية لسفن الحبوب الأوكرانية

الجريدة...فيما حذرت وزارة الدفاع الأوكرانية من أن الأسطول البحري والقوات الجوية الروسية يستعدان لحصار الموانئ الأوكرانية على البحر الأسود، يعكف حلف شمال الأطلسي (الناتو) على دراسة خطة لتصدير الحبوب من أوكرانيا دون موافقة روسيا تحت حماية أسطوله البحري، مما يهدد بمواجهة مفتوحة على كل الاحتمالات. وبعد أسبوعين من تشكيله في قمة في فيلنيوس، عقد مجلس «الناتو – أوكرانيا» على مستوى السفراء اجتماعاً خلف الأبواب المغلقة لبحث تصدير الحبوب دون موافقة روسيا عبر عدة سيناريوهات. وأوضح قائد الحلف السابق الأدميرال جيمس ستافريديس، أن أحد هذه السيناريوهات مرافقة الفرقاطات والمدمرات التابعة للناتو السفن المحملة بالحبوب في البحر الأسود، أو قيام طائرات «الناتو» بدوريات على الطرق وتتبع مواقع البحرية الروسية، أو نشر أسراب مقاتلة في شمال تركيا ورومانيا وبلغاريا، فضلاً عن استخدام المركبات المسيّرة الجوية والغواصات المسيّرة. وعشية الاجتماع، شدد الرئيس فولوديمير زيلينسكي على أن مجلس «الناتو – أوكرانيا» يجب أن يشمل التركيز على أمن الموانئ وصادرات الحبوب، معتبراً أن الأمن الغذائي أولوية مهمة عالمياً وجزء من صيغة السلام. وأفادت وزارة الدفاع البريطانية أمس، بأن روسيا غيرت وضع وتمركز أسطولها في البحر الأسود منذ انسحابها من اتفاق تصدير الحبوب استعداداً لفرض حصار على أوكرانيا والبدء باعتراض السفن التجارية التي تعتقد روسيا أنها متجهة إلى أوكرانيا. يأتي ذلك فيما يستضيف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمدينة سانت بطرسبورغ اليوم وغداً قادة وزعماء من 49 دولة إفريقية. ومع توافد الزعماء الأفارقة على بطرسبورغ أوضح الكرملين أن بوتين سيبحث مع نظرائه سبل التوصل إلى تسوية للنزاع في أوكرانيا في إطار مبادرة السلام الإفريقية، بالإضافة إلى قضية الأمن الغذائي وتصدير الحبوب. وفي كلمة ترحيبية بالمشاركين وضيوف المنتدى، أعرب بوتين استعداده لسد النقص الناجم عن إيقاف صادرات القمح الأوكراني سواء على أساس مجاني أو تجاري.

لأول مرة.. كييف تعترف بتفجير جسر القرم في أكتوبر

العربية.نت – وكالات.. أعلن جهاز الأمن الأوكراني مسؤوليته لأول مرة، الأربعاء، عن انفجار ألحق أضراراً جسيمة بجسر كيرتش الذي يربط شبه جزيرة القرم بروسيا في أكتوبر الماضي. وفي حديث للتلفزيون الوطني الأوكراني، قال رئيس جهاز الأمن الأوكراني فاسيل ماليوك، إن وكالته تقف وراء الهجوم، وفق أسوشييتد برس. كما أضاف: "كانت هناك العديد من العمليات المختلفة والعمليات الخاصة. سنكون قادرين على التحدث عن بعضها علناً وبصوت عال بعد النصر، بينما لن نتحدث على الإطلاق عن البعض الآخر. إنه أحد أعمالنا، تدمير جسر القرم في 8 أكتوبر من العام الماضي". وأسفر الانفجار، الذي قالت السلطات الروسية إنه نجم عن انفجار شاحنة مفخخة، عن مقتل 3 أشخاص.

هجوم الأسبوع الماضي

كذلك أدى هجوم آخر على الجسر الأسبوع الماضي، إلى مقتل رجل وزوجته وإصابة ابنتهما بجروح خطيرة، وترك جزءاً من الطريق معلقاً بشكل خطير. فيما بدت الأضرار في البداية أقل حدة مما تسبب به هجوم أكتوبر، لكنها سلطت الضوء على ضعف الجسر.

شريان رئيسي

ولم يذكر ماليوك من يقف وراء الهجوم الأخير. يشار إلى أن الجسر الذي يربط شبه جزيرة القرم وروسيا يمثل أهمية كبيرة بالنسبة لموسكو، من الناحيتين اللوجستية والنفسية، باعتباره شرياناً رئيسياً للإمدادات العسكرية والمدنية وكتأكيد لسيطرة الكرملين على شبه الجزيرة التي ضمها عام 2014.

أوكرانيا تعلن اعتراض 36 صاروخ «كروز» أطلقتها روسيا

كييف : «الشرق الأوسط».. أعلنت القوات الجوية الأوكرانية، اليوم (الأربعاء)، أنها اعترضت 36 صاروخ «كروز» أطلقتها روسيا في موجة قصف جديدة، وذلك في الشهر الثامن عشر من غزو موسكو لأوكرانيا، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». وكتب قائد القوات الجوية الأوكرانية ميكولا أوليشتشوك عبر «تلغرام»: «تم تدمير 36 صاروخ كروز للعدو»، من دون أن يوضح ما إذا كانت صواريخ روسية قد بلغت أهدافها خلال هذا الهجوم. وقالت القوات الجوية إن القوات الأوكرانية اعترضت ثلاثة صواريخ طراز «كاليبر» في حملة ضربات أولى بعد الظهر، ثم 33 صاروخاً من طراز «إكس - 101» و«إكس - 555» مساء. وأضافت أن الصواريخ أطلقت من ثماني قاذفات استراتيجية روسية «تو - 95» من الجهة الجنوبية الشرقية في اتجاه غرب أوكرانيا. كذلك، أشارت القوات الجوية إلى قصف روسي آخر مساء اليوم بواسطة مقاتلات «ميغ - 31»، أطلقت أربعة صواريخ فرط صوتية طراز «كينغال» يصعب اعتراضها. وطاولت هذه الضربة منطقة خميلنيتسكي في غرب أوكرانيا التي سبق أن استهدفتها روسيا مراراً. وفي منطقة دنيبرو بوسط شرق أوكرانيا، أعلن الحاكم سيرغي ليساك عبر «تلغرام» أن شظايا صاروخ روسي تسببت باندلاع حريق تمت السيطرة عليه من دون أن يسفر عن ضحايا. وكثفت موسكو قصفها للمدن الأوكرانية منذ أسبوعين، مستهدفة خصوصاً ميناء أوديسا على البحر الأسود، حيث تضررت منشآت مخصصة لتصدير الحبوب. وتعلن روسيا بانتظام أنها تضرب أهدافاً عسكرية في منطقة خميلنيتسكي التي تبعد مئات الكيلومترات من خط الجبهة.

أبقت أسباب إعفائه «غامضة»... وأكدت أن ديبلوماسيتها «تمضي بثبات»

تشين غانغ... أثر بعد عين على موقع «الخارجية» الصينية

- بلينكن يتوقّع «العمل بشكل جيد» مع وانغ يي

الراي..أبقت وزارة الخارجية الصينية، أمس، الغموض سائداً، في شأن أسباب إعفاء الوزير تشين غانغ من منصبه بعد غيابه لمدة شهر، ورفضت تقديم أي معطيات إضافية بعدما بدأت إزالة أي ذكر له من موقعها الإلكتروني. وأعفي تشين غانغ (57 عاماً) من منصبه الثلاثاء بعد 207 أيام فقط على تسميته وزيراً للخارجية، وأعيد سلفه وانغ يي إلى المنصب. وأتت الخطوة بعد غياب تشين غانغ، الذي يعتبر من المقربين من الرئيس شي جينبينغ وأحد كاتمي أسراره، لمدة شهر عن الحيّز العام، ما أثار تكهنات بأنه فقد مكانته أو أنه يخضع لتحقيق رسمي. وخلال مؤتمر صحافي دوري، واجهت الناطقة باسم الوزارة ماو نينغ سيلاً من الأسئلة في شأن الإعفاء غير المتوقع. ورداً على سؤال، اكتفت بالقول «سبق لشينخوا (الوكالة الرسمية) أن نشرت المعلومات. أحيلكم إليها». ولدى سؤالها عن تقييمها للفترة الوجيزة التي أمضاها على رأس الوزارة، ردت ماو «الأرجح أنني لست الشخص المناسب للإجابة... لا أعتقد أنه من المناسب لي أن أعطي تقييماً». وأكدت أن القرار الذي صدر الثلاثاء وصادق عليه الرئيس شي «واضح للغاية. ليست لدي أي معلومة إضافية». وصباح أمس، أصبح تشين غانغ أثراً بعد عين على موقع الوزارة، اذ تمّ حذف أي إشارة له وأفضى البحث عن اسمه أو مقالات سبق ذكره فيها الى صفحة كتب عليها «غير موجودة أو تمّت إزالتها». وشددت ماو على أن «المعلومات على الموقع الإلكتروني لوزارة الشؤون الخارجية يتمّ تحديثها بناء على القواعد الإدارية ذات الصلة». لكن اسم تشين بقي حاضراً حتى الآن على مواقع أخرى، مثل مجلس الدولة ووزارة التجارة وتلك العائدة للإعلام الرسمي. وكانت «وكالة شينخوا للأنباء» أوردت الثلاثاء أن «أعلى هيئة تشريعية في الصين صوّتت لصالح تعيين وانغ يي كوزير للخارجية»، وأن «تشين غانغ أعفي» من المنصب، من دون تحديد أسباب ذلك. وظهر تشين علناً للمرة الأخيرة في 25 يونيو لاستقبال نائب وزير الخارجية الروسي أندري رودنكو في بكين. وكانت وزارة الخارجية أكدت في وقت سابق أن «أسباباً صحية» تقف خلف غياب تشين، قبل أن تمتنع في مراحل لاحقة عن الردّ بشكل مباشر على الأسئلة في شأنه. وفي غياب أي تفسير رسمي لإعفائه، رأى خبير في الشأن الصيني أن محو ذكره من المواقع الإلكترونية يؤشر الى أنه فقد مكانته بشكل سريع في هيكل الحكم. وقال الباحث الأميركي بيل بيشوب «لست واثقاً من أن ذلك كان ليحدث في ما لو كان رفيقاً ذا اعتبار جيد (في الحزب الشيوعي) وأصيب بالمرض». من جهته، تحدث نيل توماس، من معهد البحوث الأميركي «إيجا سوسايتي بوليسي إنستيتيوت» عن مؤشرات «ترجح أن يكون ذلك بالفعل عملية تطهير سياسية».

- خطوط عريضة على حالها

وانتشرت في الفترة الماضية عبر الإنترنت إشاعات عدة في شأن أسباب غياب تشين غانغ، تحدث بعضها عن أنه يخضع لتحقيق رسمي على خلفية علاقة مزعومة مع مذيعة تلفزيونية بارزة. واعتبر المتخصص في السياسة الصينية في جامعة جونز هوبكنز الأميركية هو-فونغ هونغ، أن ما جرى «يجسّد كيف أن السياسة في الصين تصبح متقلّبة وغير قابلة للتوقع بشكل متزايد على رغم أن ظاهرها يبقى هادئاً». وكان تشين المتحدّر من مدينة تيانجين (شمال شرق)، يتعامل مع الرئيس الصيني بشكل متكرر بحكم منصبه السابق كرئيس إدارة المراسم في وزارة الخارجية. وقد ساهمت الثقة التي منحه إياها شي مباشرة، في ترقيته على حساب مرشّحين أكثر خبرة، أولاً إلى سفير للصين في واشنطن ثم وزير للخارجية. وقبل تعيينه وزيراً، كان سفيراً في واشنطن، وشغل قبله منصب الناطق باسم وزارة الخارجية حيث عرف بردوده اللاذعة على الأسئلة المحرجة للصحافيين. وأمضى أعواماً في السفارة بلندن، ويتحدث الإنكليزية بطلاقة. وفي ديسمبر 2022، خلف تشين وانغ كوزير للخارجية، وهو منصب كان الأخير يتولاه منذ العام 2013. ونظراً الى طول باع وانغ يي في السياسة الخارجية للصين، توقع محللون أن تبقى خطوطها العريضة على حالها. وقال راين هاس، الباحث في مركز بروكينغز العضو السابق في مجلس الأمن القومي الأميركي «لا أتوقع أن تشهد السياسة الخارجية للصين تغييراً كبيراً بسبب خروج تشين غانغ». وأضاف لـ «فرانس برس»، «تشين كان منفِّذاً ومفصِّلاً لسياسة الصين الخارجية أكثر مما كان مهندساً لها». وتابع «وانغ يي هو أحد أكثر الديبلوماسيين خبرة وشهرة في العالم. سيكون قادراً على دفع سياسة الصين الخارجية قدماً». وأكدت الناطقة باسم الوزارة أمس، أن «كل النشاطات الديبلوماسية للصين تمضي بثبات». وأثناء غياب تشين، تولّى وانغ الكثير من مسؤولياته، إذ كان كبير الديبلوماسيين الذي كان يشغل رسمياً منصب مدير مكتب لجنة الشؤون الخارجية للجنة المركزية للحزب الشيوعي الحاكم ويقود سياسته الخارجية، ويتفوق على تشين في التسلسل الهرمي الحكومي. ورغم ذلك، ترك غياب تشين فراغاً على رأس وزارة الخارجية وبدأ ينعكس على جدول أعمال زوار بكين الأجانب. وبشكل غير متوقع، أرجئت هذا الشهر زيارة لمسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل. كذلك أوردت وكالة «بلومبرغ» أن وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي قام بخطوة مماثلة بسبب غياب تشين غانغ. وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أمس، إنه يتوقع «العمل بشكل جيد» مع وانغ يي الذي التقاه مرتين خلال الأسابيع القليلة الماضية. أضاف «من المهم بالنسبة لنا أن ندير هذه العلاقة بمسؤولية. وهذا يبدأ بالديبلوماسية، ويبدأ بالتفاعل، وأنا على استعداد للتعاون مع نظيري الصيني المعني أيا يكن»، مشيراً إلى أن إعفاء تشين قرار سيادي يتعلق بالصين. وتابع «كان تشين غانغ سفيراً في واشنطن. وقد تعرفت عليه عندما كان سفيراً. أجريت محادثات بنّاءة معه عندما كان وزير خارجية وأتمنى له التوفيق»....

وزارة العدل ستستأنف الحكم «المُخالف» لقناعاتها

قاضٍ فيديرالي يبطل قيود إدارة بايدن على طالبي اللجوء من المهاجرين

الراي...أبطل قاضٍ فيديرالي، سياسة اللجوء التي فرضتها إدارة الرئيس جو بايدن منذ أكثر من شهرين، رافضاً المبدأ الذي اعتمد فيها من أجل وقف تدفق المهاجرين عبر الحدود الجنوبية. واعتبر القاضي جون تايغار من محكمة سان فرانسيسكو الفيديرالية، أول من أمس، أن السياسة التي تجبر المهاجرين على التقدم بطلبات لجوء من بلدانهم أو بلدان العبور من أجل الحصول على موافقة لدخول الولايات المتحدة «غير قانونية». واعتمدت إدارة بايدن منذ أكثر من شهرين سياسة تعاقب المهاجرين الذين يعبرون الحدود بشكل غير قانوني برفض طلبات اللجوء التي يتقدمون بها، في حين تقبل النظر في طلبات من يحصلون على مواعيد لطلب اللجوء قبل دخولهم الأراضي الأميركية. وقد يرغم هذا القرار القضائي، الحكومة الأميركية على قبول طلبات لجوء المهاجرين الذين دخلوا الأراضي الأميركية، ما يؤدي إلى موجة تدفق جديدة للمهاجرين من المكسيك بعد انخفاض في الشهرين الماضيين. لكن القاضي تايغار علّق حكمه لمدة 14 يوماً ليمنح إدارة بايدن وقتاً لاستئنافه. وأعلنت وزارة العدل أنها ستستأنف الحكم الذي تراه مخالفاً لقناعاتها، مشيرة إلى أنها ستسعى في غضون ذلك إلى إرجاء تطبيق قرار تايغار لأطول فترة ممكنة. وتابعت في بيان أن القواعد التي وضعتها إدارة بايدن في مايو هي «ممارسة قانونية للسلطة الواسعة التي منحها إياها قانون الهجرة». وقد تنتهي القضية أمام المحكمة العليا الأميركية. وجاء الحكم في إطار قضية رفعتها منظمات مناصرة للمهاجرين مباشرة بعد إعلان إدارة بايدن في 16 مايو عن الإجراءات الجديدة التي تهدف إلى وقف تدفق نحو 200 ألف مهاجر عبر الحدود الجنوبية شهرياً. وأعلنت المنظمات أن سياسة بايدن تفترض عدم أهلية مهاجرين لطلب اللجوء مباشرة عند الحدود.

«تعسفية ومتقلبة»

وقد طبقت إدارة بايدن هذه السياسة لتحل مكان «الفصل 42» (تايتل 42) وهو إجراء اعتمد في 2020 خلال جائحة «كوفيد - 19» من قبل إدارة سلفه دونالد ترامب، لمنع دخول المهاجرين بذريعة الحفاظ على الصحة العامة. ومنعت سلطات الحدود العام الماضي دخول أكثر من مليوني شخص حاولوا الوصول إلى الولايات المتحدة بطريقة غير نظامية أو عبر التقدم بطلب لجوء. واستحال هذا العدد المرتفع قضية سياسية، إذ اتهم المعارضون الجمهوريون بايدن باعتماد سياسات متساهلة عند الحدود. ومع رفع القيود المفروضة عند الحدود في إطار مكافحة الجائحة، سعى بايدن إلى خفض هذا التدفق من خلال إرساء إجراءات صارمة إزاء طالبي اللجوء. فعند وصولهم إلى الحدود عليهم استخدام تطبيق عبر الهواتف الذكية للحصول على موعد لمقابلة ما قد يستغرق بضعة أسابيع أو أشهر. أما إذا كانوا في بلدان أخرى فعليهم التقدم بطلب لجوء من بلدهم الأم أو في مراكز خاصة مقامة في دول العبور. والأشخاص الذين عبروا الحدود من دون المرور عبر هذه الإجراءات فيخسرون تلقائياً فرصة الحصول على اللجوء. إلا أن سياسة بايدن توافر استثناءات للأطفال الذين يعبرون الحدود بلا مرافقين ومواطني بعض الدول مثل هايتي وأوكرانيا. وكان لهذه السياسة مفعول فوري، فتراجع عدد عمليات الصد عند الحدود من 212 ألفاً في أبريل إلى 145 ألفا في يونيو، بحسب مصلحة الجمارك وحماية الحدود. إلا أن تايغار رأى أن سياسة بايدن فيها نقاط قصور عدة. فهي تخالف قانون الهجرة والجنسية على صعيد طلب اللجوء بحسب القاضي الذي رأى أنها متضاربة أحيانا بسبب الاستثناءات التي تقدمها. ورأى تالياً أن سياسة بايدن «تعسفية ومتقلبة». وقال وزير الأمن القومي أليخاندرو مايوركاس المسؤول عن أمن الحدود إن سياسة بايدن ستبقى مطبقة في الوقت الراهن. وحذر المهاجرين من دخول البلاد من دون وثائق وإلا واجهو حظراً يمتد على خمس سنوات ومحاكمة محتملة. وأكد مايوركاس «نشجع المهاجرين على تجاهل كذب المهربين واللجوء إلى سبل قانونية وآمنة ومنظمة، زادت في ظل إدارة بايدن». ورأت كاترينا إيلاند من الاتحاد الأميركي للحريات المدنية أن قرار القاضي يشكل انتصاراً. وقالت في بيان «لكن كلما أطالت إدارة بايدن المعركة في شأن حظرها غير المشروع تترك الكثير من الأشخاص يفرون من الاضطهاد ويسعون إلى ملاذ آمن لعائلاتهم، في خطر كبير».

بعد نحو أربعة عقود حكم فيها بقبضة من حديد

هون سين يتنحّى عن السلطة في كمبوديا لصالح نجله البكر

الراي... أعلن هون سين، أمس، تنحيه عن رئاسة الوزراء في كمبوديا، بعد زهاء أربعة عقود حكم فيها بقبضة من حديد، وتسليم السلطة الى نجله البكر. وهون سين (70 عاماً)، الذي أمضى إحدى أطول فترات الحكم في العالم، هو من الكوادر السابقين لـ «الخمير الحمر»، وشهدت فترة توليه السلطة اعتباراً من العام 1985، القضاء على أي شكل من أشكال المعارضة وإرغام الخصوم على مغادرة البلاد وقمع حرية التعبير. وأتى إعلان الاستقالة بعد تحقيق حزب الشعب الكمبودي بزعامته، فوزاً ساحقاً في الانتخابات التشريعية التي أجريت الأحد في غياب أي معارضة فعلية. وحصد الحزب 82 في المئة من الأصوات، ما مهّد الطريق نحو تسليم للسلطة بدا أقرب الى خلافة من عملية انتقال ديموقراطي. وقال هون سين في خطاب بثته القناة الرسمية «أرغب في أن أطلب تفّهم الشعب مع إعلاني أنني لن أستمر كرئيس للوزراء»، مشيراً الى أن نجله الجنرال هون مانيه (45 عاماً) سيشكّل حكومة. قبيل الاقتراع، استبعدت اللجنة الانتخابية «حزب ضوء الشموع» الذي كان يعدّ الوحيد القادر على منافسة رئيس الوزراء جدياً، بذريعة فشله في التسجل بشكل صحيح لديها. وأشادت الحكومة بوصول نسبة الاقتراع الى 84.6 في المئة، معتبرة أنها دليل على «النضوج الديموقراطي». إلا أن الانتخابات لقيت انتقاد أطراف غربية، مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، معتبرة أنها غير حرّة وغير نزيهة. أعدّ رئيس الوزراء لتسليم السلطة الى نجله منذ قرابة عام ونصف عام. وأدى هون مانيه دوراً أساسياً في الحملة الانتخابية لعملية الاقتراع الأخيرة. لكن هون سين أبلغ الناخبين عزمه الاحتفاظ بنفوذه في السياسة الكمبودية حتى بعد تخليه عن رئاسة الحكومة. وشهد العهد المديد لهون سين، تقارباً بين بكين وبنوم بنه التي أفادت من استثمارات صينية ضخمة ومشاريع بنى تحتية، بما فيها عملية إعادة تطوير قاعدة بحرية، ما أثار قلق واشنطن. ورحّبت الصين بنتائج انتخابات الأحد. وبعث الرئيس شي جينبينغ برسالة تهنئة شخصية الى هون سين. إلا أن تدفق الاستثمارات والأموال الصينية ترافق مع مشكلات عدة، منها زيادة أعداد الكازينوهات وعمليات الاحتيال عبر الإنترنت التي يقف خلفها عمّال يتمّ الاتجار بهم في ظروف مروعة. ويرى منتقدوه أن حكم هون سين طبعه تدمير البيئة وتجذّر استغلال النفوذ. تحتل كمبوديا المرتبة 150 من أصل 180 في مؤشر منظمة الشفافية الدولية، وهي تتقدم فقط على بورما وكوريا الشمالية بين الدول الآسيوية. وتتهم المنظمات الحقوقية هون سين، بتطويع النظام القضائي لقمع أي صوت معارض بما يشمل استهداف الناشطين ورؤساء النقابات والسياسيين. وشهدت أعوام حكم هون سين إدانة العديد من السياسيين وإيداعهم السجن. وقبل خمسة أيام من الانتخابات، منعت السلطات أحد رموز المعارضة في الخارج سام راينسي من الترشح على مدى 25 عاماً بعدما حضّ الناخبين على التصويت بأوراق باطلة عمداً. واتهم زعيم المعارضة كيم سوخا بالتخطيط لمؤامرة مع عملاء أجانب للإطاحة بالحكومة، وحكم عليه بالسجن 27 عاماً بعد إدانته بتهمة الخيانة في مارس الماضي ووضع في الإقامة الجبرية.

وزيرة التجارة الأميركية تزور بكين رغم اختراق «قراصنة» بريدها الإلكتروني

الراي... أعلنت وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو، أنها تخطط لزيارة الصين «في وقت لاحق هذا الصيف»، رغم تقارير سابقة تفيد بأن بريدها الإلكتروني كان من بين الحسابات التي تم اختراقها من قِبل قراصنة الكترونيين يقيمون في الصين. وذكرت شركة «مايكروسوفت» العملاقة هذا الشهر أن قراصنة يسعون للحصول على معلومات استخباراتية اخترقوا حسابات البريد الإلكتروني لبعض الوكالات الحكومية الأميركية، في حين نقلت صحيفة «واشنطن بوست» عن مسؤولين أميركيين قولهم إن بريدي ريموندو ووزارة الخارجية كانا من بين تلك التي تعرضت للاختراق. لكن وزيرة التجارة أجابت خلال مناسبة في مركز ويلسون الثلاثاء، عندما سئلت عن العلاقات بين واشنطن وبكين «أخطط للسفر في وقت لاحق هذا الصيف، ما زلنا نضع اللمسات الأخيرة على الموعد والخطط». أضافت «نحتاج إلى التعامل تجارياً مع الصين حيثما استطعنا ذلك، ونحتاج إلى الترويج حيثما استطعنا، لكننا نحتاج ايضاً إلى الحماية حيثما يتوجب علينا ذلك، ولدي دور ألعبه في الحالتين». وقوطعت ريموندو لفترة وجيزة من قِبل متظاهرين من أجل المناخ هتفوا «نحن بحاجة إلى هواء نظيف، وليس مليارديراً آخر»، ما اضطرها إلى مغادرة المنصة قبل أن تعود لاحقاً مع رحيل المتظاهرين. وفي ما يتعلق بالصين، قالت ريموندو «لا يوجد خطر على الأمن القومي» يهدد الولايات المتحدة التي تبيع المنتجات الاستهلاكية هناك، مشيرة إلى الفوائد الجمة لممارسة الأعمال التجارية مع بكين، حتى عندما يتوجب على واشنطن أن تكون «يقظة في شأن التهديدات والمنافسة الاستراتيجية». لكن رغم تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة والصين في السنوات الأخيرة بسبب مجموعة قضايا تراوح من التجارة إلى حقوق الإنسان، شهدت الأسابيع الأخيرة قيام مسؤولين أميركيين رفيعي المستوى بسلسلة زيارات إلى بكين من أجل الدفع لاستقرار العلاقات. وقبل رحلة ريموندو المحتملة، زار بكين وزير الخارجية أنطوني بلينكن ووزيرة الخزانة جانيت يلين ومبعوث المناخ جون كيري. كما تزامنت زيارة وزير الخارجية السابق هنري كيسنجر إلى بكين مع زيارة كيري.

النمسا تداهم «بروسيا الاتحادية»

الجريدة...أعلنت وزارة الداخلية النمساوية أن جهاز الاستخبارات داهم اليوم، في 5 ولايات 8 منازل على صلة بتحقيق في 41 مشتبها فيهم ينظر لهم على أنهم يشكلون تهديداً للديموقراطية، موضحة أن المداهمة تستهدف حركة «دولة بروسيا الاتحادية». وهناك اعتقاد أن الحركة لها صلات بحركة «رايخ برغر»، التي تنفي الشرعية عن الجمهورية الألمانية الاتحادية وتراقبها أجهزة الاستخبارات ببرلين.

ماكرون يعد بتعديل وضع كاليدونيا

الجريدة...ذكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه يعتزم التوصل لاتفاق قريباً حول وضع جديد لإقليم «كاليدونيا الجديدة» الفرنسي، فيما وراء البحار بجنوب المحيط الهادئ. وخلال خطاب في العاصمة، نوميا، قال ماكرون وسط هتاف للعديد من أنصاره إنه من المتوقع إجراء إصلاح دستوري خاص بالإقليم»، في أوائل 2024، مشدداً على أنه «فرنسي لأنه اختار البقاء فرنسياً، لكن لا يتعين الاستهانة بآمال الانفصاليين المخيبة. يجب أن تتحلى جميع الأطراف بالعظمة لقبول نتائج استفتاءات الاستقلال الثلاثة»، التي صوت السكان فيها للبقاء كجزء من فرنسا، في 2018 و2020 و2021.

السويد: نتعرض لحملة تضليل مدعومة من روسيا حول وقائع حرق المصحف

استوكهولم: «الشرق الأوسط».. قال كارل أوسكار بولين وزير شؤون الدفاع المدني السويدي، اليوم (الأربعاء)، إن السويد تتعرض لحملة تضليل من «جهات تدعمها روسيا» بهدف تشويه صورة الدولة المرشحة للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، من خلال الإشارة إلى أنها دعمت أحدث وقائع لحرق المصحف. وقال بولين للصحافيين في مؤتمر صحافي: «السويد هدف لحملة تضليل مدعومة من جهات رسمية وشبه رسمية بهدف الإضرار بمصالح السويد... ومواطني السويد». وأضاف: «يمكننا رؤية كيف تضخم الجهات المدعومة من روسيا بيانات غير دقيقة، مثل أن الدولة السويدية تقف وراء تدنيس كتب مقدسة». وأردف: «ذلك، بالطبع، زائف تماماً»، مضيفاً أن هذه الجهات الرسمية تحاول «إحداث انقسام وإضعاف وضع السويد دوليا». ولم ترد السفارة الروسية في استوكهولم على طلب للتعليق. وأُحرقت مصاحف في عدة احتجاجات في السويد والدنمارك هذا الصيف، ما أثار ردود فعل غاضبة بين المسلمين، وأشعل احتجاجات اقتحم فيها متظاهرون مقر السفارة السويدية في بغداد وخربوها.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..هل تلعب الصين دوراً في إعادة العلاقات المصرية - الإيرانية؟..السيسي وبوتين يتناولان على هامش قمة سان بطرسبورغ سبل تعزيز العلاقات..ماذا حققت القوى المدنية السودانية خلال اجتماعات القاهرة لحل الأزمة؟..تصاعد «النزاع» حول رئاسة المجلس الأعلى للقضاء في ليبيا..تونس ترفض إقامة مخيمات للمهاجرين..جزائريون يتساءلون عن سر ضعف الإمكانات المخصصة لمواجهة حرائق الغابات..اعتراف إسرائيل بمغربية الصحراء لا يزال يثير ردود فعل متباينة..محاولة انقلاب في النيجر بلد اليورانيوم ..مقتل 45 عنصراً من «الشباب» في عمليات للجيش الصومالي..القمة الروسية ــ الأفريقية تتمسك بدعم سيادة بلدان القارة..

التالي

أخبار لبنان..السفير بخاري: السعودية لا تتدخل في أسماء المرشحين لرئاسة لبنان..بري يتمسك بتفاؤله بعد لقائه الثاني مع لودريان..لودريان يدعو للإفادة من الفرصة الأخيرة لانتخاب الرئيس اللبناني..الموفد الفرنسي في معقل «حزب الله» في الضاحية و«الاقتراع المفتوح» يفرج عن الحلّ أو يفجّر المسعى؟..باسيل يفتح أبواب التسوية: أعطونا اللامركزية والصندوق وخذوا الرئيس..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..قلق أميركي من تخطيط كوريا الشمالية لتسليم المزيد من الأسلحة لروسيا..ماكرون: الهجوم الأوكراني المضادّ جار وسيستمر لأشهر.. مكاسب بطيئة لأوكرانيا في هجومها المضاد ..«رسالة أطلسية» إلى روسيا في أكبر مناورات جوية..تهديد روسيا بالانسحاب من اتفاق الحبوب يثير قلق الأمم المتحدة..الكرة الأرضية على «أعتاب مرحلة خطيرة»..تضخّم الترسانات النووية على خلفية ارتفاع منسوب التوتر العالمي..واشنطن تحذر من تخريب إلكتروني صيني للبنية التحتية الأميركية..«طالبان»: عودة أكثر من 550 مسؤولاً حكومياً سابقاً إلى أفغانستان..

أخبار وتقارير..دولية..مسؤول أممي رفيع: الضربات الروسية على أوكرانيا «اعتداءات مروعة»..مقتل وإصابة 55 بقصف أوكراني مكثف على بيلغورود الروسية..موسكو تعلن اعتراض 32 طائرة مسيرة أوكرانية فوق أقاليم روسية..تقرير: بوتين يضطر لنقل السفن الروسية من شبه جزيرة القرم..حصيلة الضربات الروسية على أوكرانيا ترتفع إلى 39 قتيلاً..تقرير: روسيا تنشر كتيبة من أسرى حرب أوكرانيين في خط المواجهة..فرنسا تعلن وقف استقدام أئمة أجانب ابتداءً من مطلع 2024..الصين تقصي 9 مسؤولين عسكريين من برلمانها..برلين: مخاوف من تحول احتفالات ليلة رأس السنة إلى أعمال شغب..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,161,189

عدد الزوار: 7,622,607

المتواجدون الآن: 0