أخبار سوريا..محاكمة مسؤولين سوريين في فرنسا لجرائم ضد الإنسانية تبدأ في 2024..صحيفة سعودية تكشف ثروة الأسد.. أرقام فلكية تعادل ميزانية سوريا لـ7 سنوات..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 12 أيلول 2023 - 2:53 ص    عدد الزيارات 617    التعليقات 0    القسم عربية

        


محاكمة مسؤولين سوريين في فرنسا لجرائم ضد الإنسانية تبدأ في 2024..

باريس: «الشرق الأوسط»... تبدأ في فرنسا في مايو (أيار) 2024 إجراءات محاكمة ثلاثة مسؤولين سوريين في قضية مقتل سوريَّين يحملان الجنسية الفرنسية، حسبما أفاد مصدر قضائي الاثنين. وسيحاكم المسؤولون في قضية مقتل مازن دباغ ونجله باتريك اللذين اعتُقلا عام 2013، بتهمة تورّطهم في ارتكاب جرائم ضدّ الإنسانية وجرائم حرب، أمام محكمة الجنايات في باريس. وستكون هذه المحاكمة أول محاكمة في فرنسا في جرائم ضدّ الإنسانية ارتُكبت في سوريا. ويُرجّح أن يُحاكم غيابياً كلٌّ من الرئيس السابق لجهاز المخابرات العامة علي مملوك الذي أصبح لاحقاً رئيس مكتب الأمن الوطني، والرئيس السابق لجهاز المخابرات الجوية جميل حسن، ومدير فرع باب توما (دمشق) في المخابرات الجوية عبد السلام محمود. وثلاثتهم مستهدفون بمذكرات توقيف دولية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان باتريك دبّاغ المولود في 1993، طالباً في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في دمشق، ووالده (من مواليد 1956) كان مستشاراً تربوياً رئيسياً في المدرسة الفرنسية في دمشق، وقد اعتُقلا في نوفمبر (تشرين الثاني) 2013 من قِبل ضباط قالوا إنهم ينتمون إلى جهاز المخابرات الجوية السورية. بحسب صهر مازن دباغ، والذي اعتُقل في الوقت نفسه معه، لكن تم الإفراج عنه بعد يومين، نُقل الرجلان إلى سجن المزة، حيث تشير تقارير إلى عمليات تعذيب تحصل داخله. بعدها لم تظهر أي علامة على أنهما لا يزالان على قيد الحياة، إلى حين إعلان النظام وفاتهما في أغسطس (آب) 2018. وبحسب شهادتي الوفاة، توفي باتريك في 21 يناير (كانون الثاني) 2014 ومازن في 25 نوفمبر (تشرين الثاني) 2017. في أمر توجيه الاتهام الذي أصدره قاضيا تحقيق في نهاية مارس (آذار)، ورد أنه «يبدو من الواضح» أن باتريك ومازن دبّاغ «تعرّضا، مثل آلاف المعتقلين الآخرين لدى المخابرات الجوية، للتعذيب الشديد الذي أدّى إلى وفاتهما». والنظام السوري مستهدف بملاحقات قضائية عدة في أوروبا، وخصوصاً في ألمانيا.

صحيفة سعودية تكشف ثروة الأسد.. أرقام فلكية تعادل ميزانية سوريا لـ7 سنوات

أورينت نت - إعداد: مأمون البستاني.. في الوقت الذي يعاني فيه غالبية السكان بمناطق ميليشيا أسد من الجوع والفقر وفقدان أدنى مقومات الحياة الرئيسية، كشفت معلومات صادرة عن مصادر أجنبية عن حجم الثروة الهائلة لإمبراطور المخدرات بشار الأسد وعائلته. وتشهد مناطق سيطرة أسد حالة من الغليان الشعبي ضد نظام أسد بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية وانهيار قيمة الليرة السورية وارتفاع الأسعار ومعدّل التضخم بشكل جنوني، وسط استمرار حكومة أسد بانتهاج سياسات تهدف لإفقار الشعب (رفع الدعم والأسعار..).

00 طن ذهب ومليارات الدولارات

وكشفت صحيفة "إيلاف" السعودية في تقرير لها عن حجم ثروة الأسد الهائلة، إذ نقلت عن مصدر بريطاني قوله إن ثروة الأسد بحسب تقدير جهاز المخابرات البريطاني "إم أي 6" تبلغ 200 طن من الذهب و16 مليار دولار و5 مليارات يورو. وبحساب ثروة الأسد المذكورة مقابل الدولار فإنها تساوي تقريباً 34 مليار دولار أمريكي، وهو ما يعادل ميزانية سوريا كاملة لمدة 7 سنوات، قياساً على ميزانية سوريا لعام 2023 والتي كانت تعادل 5.4 مليار دولار وفق سعر الصرف الرسمي الذي حدده المصرف المركزي التابع لنظام أسد آنذاك بـ3000 آلاف ليرة. وبحسب المصدر، فإن الأسد يرى أن ضمان بقاء عائلته حاكمة في سوريا يساهم في استقرار البلد، خاصة أن العلويين وحتى الغاضبين منه هم من المؤيدين لبقاء الحكم العلوي في سوريا وليس خسارة السلطة للسنّة أو لغيرهم.

بشار الأسد يمارس السباحة

وبينما يعيش معظم السوريين في مناطق سيطرة ميليشيا أسد تحت خط الفقر، نقلت الصحيفة السعودية معلومات تفيد بأن بشار الأسد يمضي الكثير من الوقت في بركة السباحة ونادي الرياضة ومشاهدة التلفاز. كما أشارت إلى أن بشار الأسد يهتم بقضاء وقت في مكتب الأمن بالقصر وفي المكتب الاقتصادي حيث معظم العاملين فيه من النساء وتديره زوجته أسماء الأسد بشكل كامل. ويأتي الكشف عن ثروة الأسد وسط تزايد التذمر خلال الفترة الماضية في مناطقه التي تشهد غلياناً شعبياً، وخاصة في مناطق الساحل التي تعد الحاضنة والخزان البشري لنظام الأسد في حربه على السوريين على مدار السنوات الـ12 الماضية. كما إنه يأتي في الوقت الذي عادت فيه حناجر السوريين لتصدح بمطالب إسقاط النظام ورحيل الأسد، ممثلة بثورة السويداء التي تواصل انتفاضتها وحراكها الشعبي منذ منتصف الشهر الماضي.

تقديرات أمريكية غير دقيقة

وتشير المعلومات الجديدة عن حجم ثروة الأسد إلى أن التقديرات الأمريكية التي أعلنتها وزارة الخارجية سابقاً كانت غير دقيقة. ففي نيسان/ أبريل 2022، قدّرت الخارجية الأمريكية في تقرير لها ثروة الأسد وعائلته ما بين مليار وملياري دولار. وذكرت في التقرير الذي أعدّته بطلب من الكونغرس ونشرت جزءاً منه وأبقت آخر سرياً، أن "عائلة الأسد تمتلك أصولاً بأسماء وهمية أو من خلال صفقات عقارية مُبهمة، وإنها لا يمكن أن تقدّم سوى ما زعمت أنه (تقدير غير دقيق). كما لفتت الخارجية إلى أن معلوماتها مستندة إلى مصادر مفتوحة (أي ربما تكون صفحات ناشطين على مواقع التواصل) وأنها بحسب تقارير غير حكومية وبعض وسائل الإعلام فإنّ عائلة الأسد تدير نظام رعاية معقّداً يشمل شركات وهمية وشركات واجهات تستخدمها ميليشياته أداة للوصول إلى موارد مالية. وفي عام 2020، كشف موقع "غلوبال ويتنس" في تقريرٍ له أن عائلة َوأقرباءَ الأسد، يمتلكون شققاً فاخرةً في منطقة ناطحاتِ السحاب بموسكو، تتجاوز قيمتُها أربعين مليون دولار.

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,130,697

عدد الزوار: 7,622,000

المتواجدون الآن: 0