أخبار دول الخليج العربي..واليمن..وفد حوثي إلى السعودية لتسريع السلام في اليمن.. موفدون عمانيون يصلون إلى صنعاء..دورية جوية أميركية ــ سعودية فوق الخليج..البنك الدولي: اليمنيون يعيشون صراعاً مريراً من أجل البقاء..السعودية تتفرد باحتواء التضخم من بين «مجموعة الـ20»..فيصل بن فرحان يرأس وفد السعودية في قمة «الـ77+ الصين»..«الدفاع» السعودية: القتل بحق اثنين من منسوبيها أُدينا بالخيانة..

تاريخ الإضافة الجمعة 15 أيلول 2023 - 7:00 ص    عدد الزيارات 622    التعليقات 0    القسم عربية

        


وفد حوثي إلى السعودية لتسريع السلام في اليمن ...

• موفدون عمانيون يصلون إلى صنعاء • دورية جوية أميركية ــ سعودية فوق الخليج

الجريدة.. يستعد وفد من جماعة الحوثيين، الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء ومناطق أخرى في اليمن، للقيام بزيارة نادرة إلى السعودية، الداعمة للحكومة اليمنية، في خطوة تهدف إلى دفع عجلة الحل السياسي قُدماً، حسبما أفادت مصادر دبلوماسية وسياسية. ووصل وفد من سلطنة عمان إلى صنعاء، أمس، ليبحث مع قيادات من جماعة الحوثي، قبيل الزيارة، جهود إحلال السلام في اليمن، وفق مصادر حوثية، وذلك بعد أيام من زيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان للسلطنة، حيث يقيم مسؤولون حوثيون، بينهم المتحدث الرسمي باسمهم محمد عبدالسلام، الذي أفادت وكالة شينخوا الصينية بأنه وصل مع الوفد العماني إلى صنعاء. وتأتي هذه الزيارة العلنية الأولى لوفد من الحوثيين إلى المملكة منذ أن أطلقت الرياض حملة عسكرية على رأس تحالف لوقف تقدّم الجماعة المتحالفة مع إيران عام 2015، بعد نحو 5 أشهر من زيارة وفد سعودي إلى صنعاء. وقال مسؤول في الحكومة اليمنية، مطّلع على فحوى المحادثات بين السعودية والحوثيين لوكالة فرانس برس: «هناك تحضيرات لتحرُّك وفد حوثي إلى الرياض خلال الـ 72 ساعة القادمة»، مضيفاً أن الغاية من الزيارة «عقد جولة مفاوضات مع السعودية والتوصل إلى اتفاق نهائي بشأن تفاصيل الملفين الإنساني والاقتصادي». وأضاف المسؤول بأن المحادثات تتركز على مسألة تسديد رواتب موظفي حكومة الحوثيين غير المعترف بها دولياً عن طريق السلطة، وهي نقطة شائكة، وتدشين وجهات جديدة من مطار صنعاء الذي ظل مغلقاً لسنوات، قبل أن يسمح التحالف العام الماضي بفتح أجوائه للطائرات إلى الأردن ومصر. وأكد دبلوماسي غربي في اليمن زيارة الوفد الحوثي إلى السعودية. من جهته، كتب علي القحوم، (عضو المكتب السياسي، أعلى سلطة سياسية لدى الحوثيين) على منصة إكس، أن الوفد الحوثي سيغادر صنعاء «على متن طائرة عمانية إلى السعودية لاستكمال اللقاءات السابقة التي تمّت في مسقط لأكثر من مرة مع الوفد السعودي»، معقباً بأن «التفاؤل قائم، ولا يزال، في نجاح الوساطة والجهود العمانية لتحقيق السلام باليمن». وأشار القحوم إلى أنه سيتم خلال الزيارة مناقشة «الملفات الإنسانية، وعلى رأسها صرف مرتبات الموظفين اليمنيين في كل الجمهورية، وفتح المطارات والموانئ، والإفراج عن جميع الأسرى والمعتقلين، وخروج القوات الأجنبية، وإعادة الإعمار، وصولاً إلى الحل السياسي الشامل». وقال رئيس مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، ماجد المذحجي، إن زيارة الوفد الحوثي للسعودية «أشبه بنقل العلاقة بين الحوثيين والسعودية من الغرف الخلفية إلى صالة المنزل، أي شرعنة هذه العلاقة ومنحها دفعاً إضافياً»، معتبراً أنها «على الصعيد السياسي، خطوة متقدمة لإنهاء الدور المباشر للسعودية في اليمن، وإقرار الحوثيين بدورها كوسيط»، إلى جانب أنها أحد أطراف النزاع. إلى ذلك، أعلنت القيادة الأميركية الوسطى إجراء السعودية والولايات المتحدة دورية جوية مشتركة فوق مياه الخليج على متن طائرة تابعة للبحرية الأميركية قبل أيام، مضيفة أن الطواقم السعودية والأميركية راقبت، خلال هذه الدورية، أنشطة الملاحة البحرية في المياه الإقليمية. وجددت نائبة مساعد وزير الدفاع الأميركي، دانا سترول، في تصريحات أمس، التزام بلادها بأمن الملاحة في المنطقة العربية، ومعارضة أي جهة تهدد مبادئ تتعلق بالأمن والاستقرار في الشرق الأوسط. وقالت سترول إن التعزيزات العسكرية الأميركية الأخيرة في الخليج هي لطمأنة الحلفاء في المنطقة.

السعودية توجه دعوة لوفد من صنعاء لزيارة الرياض لإجراء محادثات في شأن وقف إطلاق النار

الراي.. أعلنت المملكة العربية السعودية اليوم الخميس أنها "وجهت دعوة لوفد من صنعاء لاستكمال النقاشات واللقاءات الهادفة الى الوصول لحل سياسي مستدام ومقبول من الاطراف اليمنية كافة برعاية المملكة وسلطنة عمان". وذكرت وزارة الخارجية السعودية في بيان لها ان هذه الدعوة تأتي استمرارا لجهود المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان للتوصل لوقف إطلاق نار دائم وشامل في اليمن . وتأتي هذه الدعوة امتدادا للمبادرة السعودية التي اعلنت في مارس من عام 2021...

وفد حوثي في السعودية لاستكمال مناقشة السلام

لندن: «الشرق الأوسط»...قالت وكالات أنباء دولية إن وفدا حوثيا سيجري نقاشات في السعودية، خلال زيارة هي الأولى منذ انقلاب الجماعة المدعومة من إيران على الحكومة الشرعية وإشعال فتيل الأزمة اليمنية منذ عام 2014. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية أن عشرة أشخاص من الوفد الحوثي وخمسة من الجانب العُماني غادروا صنعاء متجهين إلى السعودية على متن طائرة عمانية. كما نقلت «رويترز» عن مصادر لم تسمها أن المحادثات بين السعودية والحوثيين ستركز على إعادة الفتح الكامل للموانئ التي تخضع لسيطرة الحوثيين ولمطار صنعاء ودفع أجور موظفي القطاع العام من عائدات النفط وجهود إعادة الإعمار. وكانت السعودية أطلقت مبادرة لحل الأزمة اليمنية في عام 2021 شملت مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ويأتي اللقاء المرتقب بعد أول زيارة أجراها السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر إلى صنعاء في أبريل (نيسان) 2023، التي شهدت نقاشات حول السلام. وكانت السعودية وإيران عقدتا اتفاقا برعاية صينية لعودة العلاقات في مارس (آذار) 2023، وزار وزيرا الخارجية السعودي والإيراني عاصمتي البلدين وباشر السفيران أعمالهما قبل أيام. ووفق قراءة مراقبين، فإن الملف اليمني سيكون أبرز اختبار لمدى جدية الحكم على هذا الاتفاق.

البنك الدولي: اليمنيون يعيشون صراعاً مريراً من أجل البقاء

الأسر تخفض عدد الوجبات... وتدهور في التعليم والصحة

الشرق الاوسط...تعز: محمد ناصر... استعرض البنك الدولي، في تقرير حديث، الجانب الإنساني من الصراع في اليمن منذ اندلاع الحرب الأهلية قبل 8 سنوات، مشيراً إلى أن الأسر لجأت إلى تخفيض عدد الوجبات، في ظل تدهور قطاعي التعليم والصحة، حيث يخوض الجميع صراعاً مريراً من أجل البقاء. وأوضح البنك في تقريره، أنه وعلى مدار 4 سنوات أجرى مقابلات متعمقة مع 156 شخصاً من مختلف المحافظات لتوثيق مجموعة من التجارب التي توضح الصعوبات التي يتحملها السكان، وأكد أن أحد الموضوعات التي برزت من هذه المقابلات هو انتشار انعدام الأمن الغذائي. ويذكر في تقريره أنه، وفي محاولة للاستفادة من الموارد المحدودة، اضطرت الأسر إلى اللجوء إلى آليات التكيف الشديدة، بما في ذلك تقليل وتيرة الوجبات، والحد من تنوع الطعام الذي تستهلكه، وتحديد أولويات أفراد الأسرة الذين يتناولون الطعام. ونقل عن أحد المشاركين، وهو من محافظة المحويت، القول إنه اضطر لإجراء المقايضات المؤلمة، ففي بعض الأحيان كان وزوجته ينامان دون عشاء، وأنه عندما يكون لديه بعض المال لتوفير العشاء، تخبره زوجته بأن الأطفال يحتاجون إلى الحليب، لذلك يشتري لهم الحليب وينامان دون أن يتناولا العشاء، «فالأطفال أكثر أهمية».

تدهور التعليم والصحة

يشير التقرير إلى أن الأطفال تضرروا بشدة في رحلاتهم التعليمية، حيث تعاني المدارس من نقص التمويل، وندرة المعلمين، ولا تستطيع عديد من الأسر تحمل تكاليف إرسال أطفالها إلى المدرسة على الإطلاق. ونقل عن أحد مديري المدارس في محافظة حجة القول إن في مدرسته أكثر من ألف طالب، وإن المدرسة عبارة عن 6 غرف فقط، واحدة منها تستخدم سكناً للمدرسين، وواحدة لمكتب المدير، والأربع غرف المتبقية لجميع الصفوف، ولهذا اضطر للعمل 3 فترات في اليوم. وينبه البنك الدولي إلى أن الوصول إلى الرعاية الصحية معرض للخطر أيضاً، حيث يتخلى عديد من الأفراد عن الرعاية الطبية إلا في حالات الطوارئ الشديدة؛ بسبب ارتفاع التكاليف ومحدودية توافر الخدمات. ونقل عن أحد العاملين في القطاع الصحي من محافظة الحديدة القول إنهم كانوا يقدمون الخدمات الطبية والأدوية مجاناً، لكنهم الآن مجبرون على فرض رسوم على المرضى وإلزامهم بشراء الأدوية من الصيدليات، ولهذا توقف الناس عن القدوم، وأصبحوا يخجلون حيث لا يمكنهم تحمل كل ذلك، نظراً لصعوبة التنقل حتى بالنسبة للموظفين، الذين ينفقون نصف رواتبهم على المواصلات.

مشقة العيش

وبحسب البنك الدولي، فإن النازحين داخلياً في اليمن يواجهون طبقة إضافية من المشقة، فبينما يخوضون رحلة محفوفة بالمخاطر نحو الأمان ويكافحون من أجل تأمين الضروريات الأساسية للبقاء على قيد الحياة، فإنهم يواجهون خطر النزوح، وتآكل سبل عيشهم، وشبح ارتفاع تكاليف المعيشة. وأكد البنك أن الصراع أدى إلى تعطيل الاقتصاد المحلي، مما أثر في جميع القطاعات من التعليم إلى الرعاية الصحية، في حين يؤدي النزوح إلى تفاقم هذه التحديات، ويؤثر في توافر الغذاء، والوصول إلى التعليم، وتوفير الرعاية الصحية، واستقرار سبل العيش. ورأى البنك الدولي، في تقريره، أن الشهادات التي جمعها لا تعكس فقط حجم المعاناة، ولكنها تبين كيف أن الشعب اليمني ليس لديه في كثير من الأحيان خيار آخر سوى التحمل والتحول إلى استراتيجيات التكيف المدمرة. وأكد البنك، في تقريره، الحاجة الملحة لإيجاد حلول شاملة ومستدامة للتخفيف من الصعوبات الهائلة التي يواجهها اليمنيون، وطلب من صانعي السياسات والجهات الفاعلة الإنسانية والمجتمع الدولي الانتقال إلى ما هو أبعد من المساعدات قصيرة الأجل، إلى التدخلات التي تستعيد سبل العيش الأكثر استدامة، وتعالج الأسباب الجذرية للأزمة، وتبني الأساس لمجتمع أكثر استقراراً.

غاز الطهي يختفي من مطابخ اليمنيين... والمحطات «السوداء» قنابل موقوتة

الشرق الاوسط...عدن: وضاح الجليل... بينما يختفي غاز الطهي من مطابخ اليمنيين؛ كشفت حادثة انفجار أحد خزاناته شمال العاصمة صنعاء أخيراً عن تفاقم المخاطر المحدقة بحياة وسلامة سكان المدن التي يسيطر عليها الانقلابيون الحوثيون جراء تخزينه في الأحياء السكنية لبيعه في السوق السوداء واحتكاره واختلاق أزماته. وفي حين تتعامل الميليشيات مع احتجاج السكان باستهتار، تلقى أحد أهالي حي الخانق قبل أيام، تهديدات بالقتل بعد مطالبته بنقل محطة للغاز إلى خارج الحي. وسبق واقعة التهديد إقدام مسلحين حوثيين على الاعتداء بالرصاص الحي والهراوات على وقفة احتجاجية تطالب بنقل محطة تخزين وتعبئة الغاز، التابعة لعائلة رجل الأعمال علي المفزر، بعد الانفجار الذي حدث في المحطة وتسبب في إلحاق الأضرار ببعض المنازل، ونزوح السكان. وكانت شاحنة غاز في مخزن تابع لرجل الأعمال الموالي للانقلابيين الحوثيين انفجرت منذ قرابة أسبوعين، متسببة في دمار منزلين ومسجد، وسُمع دوي الانفجار في أنحاء العاصمة، مسبباً هلعاً كبيراً، وشوهدت ألسنة اللهب في مناطق بعيدة داخل وخارج العاصمة، ما جعل كثيراً من السكان يظنونه انفجاراً في أحد مخازن أسلحة الانقلابيين الحوثيين. وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصوراً لانفجار المحطة، في حين زعم الانقلابيون الذين يديرون قطاع تجارة الغاز أن الحادثة وقعت نتيجة ماس كهربائي، وهو ما عدّه سكان صنعاء تهرباً من المسؤولية، ومحاولة للتغطية على الخطر الذي ينتشر في أوساطهم. ويتهم نشطاء يمنيون الميليشيات الحوثية بتدبير الحادثة في سياق ابتزاز عائلة رجل الأعمال المفزر ضمن ممارستها تجاه القطاع الخاص وسعيها إلى تجريفه وتعريضه للإفلاس، ويرون أنها تستغل الوقفة الاحتجاجية لمواصلة الضغوط على العائلة؛ إلا أنها لن تتجه إلى إجبارها على نقل المحطة لأنها ترغب في الاستيلاء عليها. ويشير المتابعون إلى الحملة التي شنها الإعلام الموالي للميليشيات على عائلة المفزر، واتهامها بالإهمال، حيث تأتي هذه الحملة في سياق الابتزاز، حسب رأيهم. وفي مدينة الحديدة (غرب) كان حريق هائل قد اندلع في محطة تابعة لمشرف حوثي في الحي التجاري، أواخر أغسطس (آب) الماضي، ورغم أن الحريق لم يلحق أضراراً بالمباني المحيطة أو بالأهالي، فإنه تسبب بهلع كبير، وأجبر سكان الحي على النزوح، في حين منعت الميليشيات الحوثية نشر أو تداول صور حول الحادثة.

محطات في كل مكان

تمتلئ مواقع التواصل الاجتماعي بفيديوهات لانفجارات وحرائق محطات الوقود والغاز التابعة للسوق السوداء التي يستخدمها الانقلابيون الحوثيون لزيادة إيراداتهم، في الوقت نفسه الذي يتهمون فيه الحكومة الشرعية وتحالف «دعم الشرعية» بصنع هذه الأزمات. يقول أحمد العنسي إنه اضطر للهرب من جوار محطات تخزين وبيع الغاز مرتين؛ الأولى عقب انفجار حدث في محطة من محطات السوق السوداء التابعة للميليشيات الحوثية في حي السنينة غرب العاصمة صنعاء، وكان حينها يسكن في الشارع نفسه، الذي انفجرت فيه المحطة وتسبب الانفجار في إصابات بشرية ودمار في عدد من المساكن والمحلات التجارية. ويوضح العنسي، وهو مالك محل لبيع الهواتف الجوالة ومستلزماتها، أنه وسكان الشارع فوجئوا بإعادة إنشاء المحطة بعد الحادثة بأيام قليلة، ما دفعه إلى نقل مسكنه إلى شارع آخر في الحي نفسه؛ خوفاً على عائلته من تكرار الحادثة، إلا أنه فوجئ باستحداث محطة قريبة من سكنه الجديد بعد استقراره فيه بأسابيع. واضطر العنسي إلى إغلاق محله لتجارة الهواتف الجوالة في شارع الستين الغربي القريب من سكنه عندما فوجئ باستحداث محطة أخرى أمام المحل، وانتقل إلى محل آخر في شارع فرعي لاعتقاده بأن الميليشيات لا تستحدث محطات الغاز في تلك الشوارع، إلا أنه اكتشف لاحقاً وجود محطة خلف البناية التي يقع فيها محله الجديد. ولا يكاد يمر أسبوع دون وقوع حادثة أو أكثر لانفجار أو حريق في محطات ونقاط بيع الغاز والوقود التابعة للميليشيات الحوثية، ولا يقتصر الأمر على العاصمة صنعاء وحدها، بل يمتد الأمر إلى غالبية المحافظات والمناطق الواقعة تحت سيطرة الميليشيات. ففي مدينة البيضاء (267 كيلومتراً جنوب شرقي العاصمة صنعاء)، وقعت كارثة مأساوية في يناير (كانون الثاني) من العام قبل الماضي راح ضحيتها عشرات من الأهالي ما بين قتيل وجريح، إلى جانب خسائر مادية جراء انفجار إحدى محطات تعبئة الغاز في المدينة.

مقاطعة في إب

تلتزم الميليشيات الحوثية السكوت واللامبالاة في التعاطي مع مثل هذه الحوادث، ولم يحدث أن توجّهت إلى إزالة هذه المحطات ونقاط البيع ونقلها إلى مناطق خارج الأحياء السكنية، رغم أنها قد تقدم في بعض الأوقات وعوداً بوضع حلول لهذه المخاطر. فمنذ 6 أعوام انفجرت محطة وقود «سوق سوداء» في شارع المحافظة والشارع المجاور له في مدينة إب (193 كيلومتراً جنوب العاصمة صنعاء) واندلع حريق ضخم دفع السكان إلى النزوح للنجاة بأنفسهم بعد أن التهم محتويات منازلهم ومحالهم التجارية وسياراتهم، دون تدخل من الميليشيات التي تسيطر على المدينة. ويفيد الناشط والمهندس فؤاد شاهر من أهالي المدينة، بأنه، وبسبب تذمر الأهالي حينها وتصاعد احتجاجاتهم، خرجت القيادات الحوثية في المحافظة، وعلى رأسهم عبد الواحد صلاح الذي ينتحل صفة المحافظ، بوعود لإنهاء وجود هذه المحطات في شوارع وأحياء المدينة، وهو ما صدقه الأهالي ليتراجعوا عن احتجاجاتهم، ليكتشفوا بعدها بأشهر تضاعف أعداد هذه المحطات وانتشارها في كل الأحياء والحارات، لتصبح خطراً محدقاً بالجميع. ويذهب ثابت إلى أن الأهالي تعوّدوا خلال السنوات الماضية على مثل هذه الحوادث التي باتت تتكرر بشكل شبه دائم في عموم مناطق ومدن المحافظة، وأنهم اتخذوا احتياطاتهم لتجنب أضرارها، ومن ذلك التفاوض مع ملاك المحطات ومشرفيها لنقلها إلى أماكن غير مأهولة. وبحسب ثابت، فإن الأهالي اتفقوا بشكل ضمني على مقاطعة أي محطة لا يستجيب مالكها أو مشرفها لمطالبهم بنقلها بعيداً عن المساكن، الأمر الذي أجبر هؤلاء على الاستجابة، وهو ما قلل من أضرار انفجاراتها أو حرائقها إلى حد كبير. ويصف تصرف الأهالي بأنه «مهادنة إجبارية»، فبعد أن أغرقت الميليشيات محافظتهم بالفساد والنهب والجريمة، لم يعد بمقدورهم مقاومتها سوى بأقل ما يملكون من حيلة، ويرى أنها حيلة غير مجدية.

مستشفى عدن العام يخدم نحو ربع مليون يمني خلال 4 أشهر

بتمويل وتشغيل سعودي... ويقدم خدمات بالمجان

(الشرق الأوسط)... الرياض: عبد الهادي حبتور... يواصل مستشفى عدن العام ومركز القلب الذي أُعيد تأهيله وتشغيله عبر «البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن»، تقديم خدمات بالمجان لآلاف اليمنيين يومياً، حيث أجرى المستشفى منذ مايو (أيار) الماضي أكثر من 2200 عملية جراحية، و1200 قسطرة قلبية، وتردد على عياداته أكثر من 200 ألف مراجع. وأفاد الدكتور قاسم بحيبح، وزير الصحة والسكان اليمني، بأن مستشفى عدن العام ومركز القلب يمثلان «درة التاج» للقطاع الصحي اليمني، مثمناً الدعم الذي قدمته المملكة العربية السعودية لهذا المشروع النموذجي. ولفت الوزير إلى أن المستشفى يمثل نقلة نوعية في القطاع الصحي، حيث يضم 270 سريراً، منها 50 سريراً لمركز القلب، واصفاً المركز بأنه يشكل خدمة نوعية للمرة الأولى في مدينة عدن وما جاورها. ويستقبل المستشفى أكثر من 1500 مريض في اليوم الواحد، تُقدّم لهم خدمات مجانية كاملة تشمل المعاينة والمختبرات والأشعة والأدوية، وفقاً لمسؤولي المستشفى. وقال الدكتور عبد العزيز قائد، مدير عام مستشفى عدن ومركز القلب، إن المستشفى أجرى 2200 عملية جراحية، و1200 قسطرة قلبية، وتردد عليه أكثر من 200 ألف مراجع. وكان «البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن»، وقّع عقد مشروع تشغيل وإدارة مستشفى عدن العام في محافظة عدن، امتداداً لدعم السعودية المستمر للشعب اليمني والحكومة اليمنية بتكلفة بلغت 87 مليون دولار، تحقيقاً لاستفادة أكثر من 438 ألف مستفيد سنوياً. ووفقاً للخطط الموضوعة، سيعمل المستشفى بقدرة 50 في المائة للسنة الأولى استجابة للحاجة العاجلة لمحافظة عدن وما جاورها، على أن يعمل بقدرة استيعابية كاملة خلال السنة الثانية. وطرح «البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن» فكرة لإنشاء مشروع استثماري يعود ريعه لتشغيل مستشفى عدن العام ومركز القلب؛ لضمان استمرارية تقديم الخدمات للمواطنين بجودة عالية وبالمجان. وقال المهندس أحمد مدخلي، مدير مكتب «البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن» في عدن، إن فكرة إقامة مشروع استثماري واحدة ضمن أفكار أخرى، وتابع في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط» بقوله: «البرنامج طلب منذ نحو عام من الحكومة اليمنية الحصول على أرض لإقامة مشروع استثماري يعود ريعه لتشغيل مستشفى عدن العام ومركز القلب، بحيث يتم الصرف عليه من هذا المشروع، كما تعلمون وقّعنا عقداً لتشغيل المستشفى لثلاث سنوات». وشدد مدخلي على أن البرنامج السعودي مستمر في التعرف على الفجوات الموجودة في العمل الإنساني والإغاثي في اليمن؛ للمساهمة عبر التنمية والإعمار في سد هذه الفجوات. وتابع: «لا نعمل بمفردنا في اليمن، ويحرص البرنامج على عقد الشراكات بمختلف أنواعها لتنفيذ المشروعات التي تخدم المواطن اليمني، وتوحيد هذه الجهود التنموية، ولدى البرنامج اتفاقات وشراكات تعاونية مع جهات دولية وإقليمية، كما أننا نتعاون وننسق الأعمال مع الجهات اليمنية في مشروعاتنا وبرامجنا كافة، بالإضافة إلى الدعم اللامحدود من الجهات السعودية جميعها، في كل جهة واختصاصها». وكان الدكتور عبد الله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، قام يوم أمس بمعية وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، ووزير الدولة محافظ عدن أحمد لملس، بزيارة لمستشفى عدن والاطلاع على سير العمل، ونوعية الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين في العاصمة المؤقتة، عدن، والمحافظات المجاورة. وأكد العليمي أهمية الخدمات النوعية والمجانية التي يقدمها المستشفى ومركز القلب فيه لعموم أبناء اليمن، التي ترفع من درجة خدمات القطاع الصحي، وتشكل نقطة ضوء في ظل الوضع الحالي. وثمّن عضو مجلس القيادة الدعم السخي للأشقاء في المملكة العربية السعودية في المجالات الإغاثية والتنموية والحيوية، والدعم الاقتصادي، ودعم الموازنة العامة للدولة، وكذا جهودهم السياسية، المبذولة لمحاولة إيجاد حل سياسي يحفظ دماء أبناء اليمن ويحقق السلام، بحسب وكالة الأنباء الرسمية (سبأ). وعدّ الدكتور عبد الله جهود «البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن» مرحلة جديدة من التغيير الإيجابي في حياة اليمنيين بمختلف المحافظات من خلال المشروعات المختلفة في القطاعات الصحية والتعليمية والمجتمعية وغيرها، موجهاً وزير الدولة محافظ عدن بسرعة توفير أرضية لإقامة مشروع استثماري ممول من البرنامج السعودي لصالح مستشفى عدن يعود ريعه لتطوير وتشغيل المستشفى. وتشمل العيادات في المستشفى: عيادة العيون، وعيادة الأطفال، وعيادة الجلدية، وعيادة الأسنان، وعيادة الأذن والأنف والحنجرة، وعيادة العظام، وعيادة الباطنية، وعيادة الصحة الإنجابية، وكذلك غرفة للمناظير والعلاج الطبيعي. في حين تبلغ مساحة المستشفى 20 ألف متر مربع، وتم تجهيزه بـ2187 جهازاً ومُعدة طبية بسعة سريرية بلغت 270 سريراً. كما وفر المشروع السعودي جميع أجهزة التكييف المركزي للمستشفى، بالإضافة إلى اللوحات الإلكترونية الرئيسية والفرعية وغيرها، وتوريد وتركيب محرقة النفايات الضارة. ويولي «البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن» اهتماماً خاصاً بقطاع الصحة في اليمن، حيث قدّم دعماً لهذا القطاع تمثّل في 25 مشروعاً ومبادرة تنموية، كما قدم البرنامج دعماً لعدد 17 مركزاً طبياً عبر توفير المعدات والأجهزة الطبية لها، و598 معدة طبية للمستشفيات والمراكز الطبية، و30 سيارة إسعاف تم توفيرها وتخصيصها لدعم قطاع الصحة، و15 عربة استجابة عاجلة عالية التجهيز.

السعودية تتفرد باحتواء التضخم من بين «مجموعة الـ20»

(الشرق الأوسط)... الرياض: بندر مسلم... سجّلت المملكة العربية السعودية أدنى مستوى تضخمٍ بين دول «مجموعة العشرين» التي تكافح من أجل احتواءِ معدلاته المرتفعة، باستثناء الصين التي تسير أصلاً في اتجاه معاكس، حيث تعاني انكماشاً في الأسعار وتعمل على رفع مستويات التضخم السالبة. فقد أظهرت البياناتُ الصادرة من الهيئة العامة للإحصاء، أنَّ التضخم في السعودية واصل تباطؤه في أغسطس (آب) ليصل إلى أدنى مستوى له في عام ونصف العام، ويسجل ما نسبته 2 في المائة على أساس سنوي. كما انخفض من 2.3 في المائة في يوليو (تموز) الماضي. وهذا يعني أنَّ السعودية تمكنت من احتواء التضخم الذي ألقى بظلاله على الاقتصاد العالمي، وأن تبلغ المستهدف الذي وضعته الاقتصادات المتقدمة لمعدل التضخم عند 2 في المائة. ويرى خبراء تحدثت إليهم «الشرق الأوسط» أن ما حققته السعودية مرتبط بالتدابير الاقتصادية التي اتخذتها الحكومة باكراً لمواجهة ارتفاع الأسعار، وبالحزم التحفيزية لدعم السلع الأساسية، والسياسة النقدية الملائمة التي اعتمدها، ولا يزال، مصرفها المركزي (ساما). وكان صندوق النقد الدولي توقع أن يبلغ معدل التضخم في السعودية 2.8 في المائة في المتوسط في 2023 وأن يتراجع إلى 2.3 في المائة في 2024.

السعودية: ضبط مواطنين أمنيّين و3 مخالفين لترويجهم المخدرات

وزير الداخلية أكد أنه لن ينجو أحد كائناً من كان

الشرق الاوسط...ضبط بحوزة المروّجين الخمسة 74.6 كيلوغرام من مادة الحشيش المخدّر (الداخلية السعودية)

أعلنت وزارة الداخلية السعودية، الخميس، القبض على 5 مروِّجين؛ بينهم مواطنان يعملان في قطاع أمني، و3 إثيوبيين، مخالفين نظام أمن الحدود. وذكر مصدر مسؤول بالوزارة، في بيان، أن الرقيب أول فيصل عبد السلام عصر، والرقيب سلطان هادي القحطاني، والإثيوبيين الثلاثة المخالفين، اتخذوا 3 أحياء بمدينة الرياض وكراً لترويج المخدرات، وضُبط بحوزتهم 74.6 كيلوغرام من مادة الحشيش المخدِّر، مبيناً أنه جرى إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقّهم. وعلّق الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف، وزير الداخلية، عبر حسابه على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، قائلاً: «بجهود رجال الأمن المخلصين، لن ينجو أحد؛ كائناً من كان». وأكدت «الداخلية» أن الجهات الأمنية ستتصدى لكل من تسوِّل له نفسه العبث بأمن البلاد واستقرارها، وأمن مواطنيها والمقيمين على أراضيها، كائناً من كان، مشددة على أنها متيقظة لما يحيكونه من مخططات إجرامية لاستهداف أمنها وشبابها بتهريب المخدرات إلى أراضيها وترويجها فيها.

فيصل بن فرحان يرأس وفد السعودية في قمة «الـ77+ الصين»

نيابةً عن خادم الحرمين... وزير الخارجية يغادر إلى كوبا

الرياض: «الشرق الأوسط»...نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، يرأس الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، وفد السعودية المشارك في قمة مجموعة «الـ77+ الصين»، التي ستنعقد يومي الجمعة والسبت في العاصمة الكوبية هافانا. وتناقش القمة العديد من المستجدات على الساحة الدولية، والتحديات التي يشهدها العالم، والحلول المستدامة لها، بما في ذلك بناء شراكات ذات منفعة متبادلة، وتعزيز العمل المتعدد الأطراف. وسيعقد وزير الخارجية السعودي على هامش القمة عددا من اللقاءات الثنائية مع ممثلي الدول المشاركين فيها.

خادم الحرمين وولي العهد يتلقيان رسالتين من الرئيس الإيراني تتصلان بالعلاقات الثنائية

الرياض: «الشرق الأوسط»..تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رسالتين، من الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، تتصلان بالعلاقات الثنائية، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات. تسلم الرسالتين، نيابة عن الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبد الكريم الخريجي، خلال استقباله في الرياض، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى المملكة الدكتور علي رضا عنايتي. ورحّب الخريجي خلال الاستقبال بالسفير متمنياً له التوفيق في مهام عمله الجديدة. وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

«الدفاع» السعودية: القتل بحق اثنين من منسوبيها أُدينا بالخيانة

الرياض: «الشرق الأوسط»... أعلنت وزارة الدفاع السعودية، اليوم (الخميس)، تنفيذ حكم القتل بحق اثنين من منتسبيها أُدينا بتهمة الخيانة. جاء ذلك في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية وورد فيه: امتثالاً بما حرصت عليه الشريعة الإسلامية من اجتماع كلمة الأمة ونبذ أسباب الفرقة، ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم (مَن أتاكم وأمركم جميعٌ على رجل واحد يُريد أن يشق عصاكم ويُفرّق جماعتكم فاقتلوه) ولما ورد في الأحكام الشرعية والأنظمة المرعية من وجوب السمع والطاعة وعدم مفارقة الجماعة أو الإخلال بالولاية الشرعية، والمصالح العسكرية أو النكوث بالعهد والميثاق؛ فإن هذا الواجب يعظُم إذا كان الشخص حاملاً شرف الخدمة العسكرية، وحيث أقدم كلٌّ من (المقدم الطيار الركن/ماجد بن موسى عواد البلوي، ورئيس الرقباء/يوسف بن رضا حسن العزوني) من منسوبي وزارة الدفاع بصفتهما العسكرية، على ارتكاب عدد من الجنايات العسكرية الكبرى، وبإلقاء القبض عليهما بتاريخ 25 ذي الحجة 1438هـ وبتاريخ 24 ذي الحجة 1438هـ والتحقيق معهما؛ فقد أسفر التحقيق مع الأول بإدانته بارتكاب جريمة الخيانة الحربية وعدم محافظته على مصالح الوطن، وعلى شرف الخدمة العسكرية، بينما أسفر التحقيق مع الثاني بإدانته بارتكاب جرائم الخيانة بصورها الثلاث (العظمى، والوطنية، والحربية) وعدم محافظته على مصالح الوطن، وعلى شرف الخدمة العسكرية. وأضاف البيان أنه تمت إحالتهما إلى المحكمة المختصة وتوفير جميع الضمانات القضائية المكفولة لهما، وأقرا بما نُسب إليهما، وصدر بحقهما حكمان يقضيان بثبوت إدانتهما بما أُسند إليهما، والحكم عليهما بالقتل وفقاً للمقتضى الشرعي والنظامي، وتم استيفاء إجراءات تدقيق الحكمين، والمصادقة عليهما، وصدر الأمر الملكي بإنفاذ ما تقرر بحقهما. وتم تنفيذ حكم القتل بحق المذكورين هذا اليوم (الخميس)، بقيادة منطقة الطائف. وأكدت وزارة الدفاع ثقتها برجال القوات المسلحة الأوفياء الذين برّوا بقسمهم، وضحوا بدمائهم حفظاً لأمن واستقرار هذا الوطن ومقدساته، مستنكرةً في الوقت ذاته هذه الجرائم الشنيعة الدخيلة على منسوبيها.



السابق

أخبار العراق..«الاتحادية» العراقية: اتفاقية خور عبدالله خيانة عظمى..السوداني يؤكد لبارزاني جدية الحكومة العراقية في حل الأزمة مع أربيل..دعوات للبعثات الدبلوماسية إلى النظر في «سياسة تجويع موظفي الإقليم».. مسؤول أميركي: على العراق تجنب تعريض بنوكه لإجراءات عقابية جديدة.."بالاتفاق مع بغداد".. قائد بعثة "الناتو" في العراق يكشف مهامها..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا..الطنطاوي يشتكي من تضييق على أعضاء حملته المحتملة لخوض الانتخابات الرئاسية..القاهرة تسرع «النووي الروسي»..وواشنطن تحجب مساعدات..حميدتي: لن نسمح بتشكيل حكومة حرب في بورتسودان..حزب المؤتمر: السودان يبدو متجهاً نحو التقسيم بسرعة..الأوضاع السياسية والأمنية والمناخ حوّلت درنة إلى ما يشبه «نهاية العالم»..الأمم المتحدة ترى أنه "كان من الممكن" تفادي سقوط "معظم" قتلى فيضانات ليبيا..تونس تمنع دخول وفد من البرلمان الأوروبي..الجزائر: «جبهة التحرير» لحسم صراعاتها في مؤتمر الشهر المقبل..الديوان الملكي المغربي يعلن تقديم مساعدات مالية عاجلة للأسر المتضررة من الزلزال..انقلابيو النيجر يوجهون رسالة تهدئة إلى باريس..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,082,732

عدد الزوار: 7,620,049

المتواجدون الآن: 0