أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..بايدن يستقبل زيلينسكي الخميس في البيت الأبيض..«جنرال يوم القيامة» في الجزائر..صفقة عسكرية أم تلميع صورة؟..الحبوب الأوكرانية تُثير «انقسامات كبرى» بين دول الاتحاد الأوروبي..ستولتنبرغ: تهيأوا لحرب طويلة الأمد في أوكرانيا..كيم يستعرض قاذفات روسية نووية وصواريخ فرط صوتية..واشنطن: أسلحة بيونغ يانغ قد لا تصنع فرقاً كبيراً في أوكرانيا..هل تمت إزاحة وزير الدفاع الصيني لي شانغ فو من منصبه؟..المدّعي الخاص يطلب الحدّ من تصريحات ترامب قبل محاكمته..بايدن وترامب متعادلان في الحظوظ الرئاسية ..بوادر أزمة مهاجرين جديدة: إيطاليا تلوح بـ«حل عسكري» وتتهم أوروبا بتركها وحيدة..

تاريخ الإضافة الأحد 17 أيلول 2023 - 6:46 ص    عدد الزيارات 945    التعليقات 0    القسم دولية

        


بايدن يستقبل زيلينسكي الخميس في البيت الأبيض..

روسيا تستهدف أهدافاً إستراتيجية أوكرانية وتنفي الانسحاب من قرية أندرييفكا

ضربات روسية عالية الدقة استهدفت مواقع أوكرانية

الراي... أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس، عن توجيه 11 ضربة بأسلحة جوية وبحرية عالية الدقة وبعيدة المدى على أهداف إستراتيجية للجيش الأوكراني، ما بين 9 و16 سبتمبر الجاري، أسفرت عن تدمير مستودعات أسلحة غربية ومرافق لميناء يستخدم لنقل الأسلحة، ونقاط تمركز عسكرية. كما أشارت الوزارة إلى تدمير 12 سفينة مسيرة و3 قوارب مع فرق إنزال تابعة لقوات العمليات الخاصة في البحر الأسود خلال أسبوع. وقصفت القوات الجوية مطار دولغينتسيفو بالقرب من مدينة كريفوي روغ - منطقة دنيبروبيتروفسك، ما أسفر عن تدمير مقاتلتي «سو-29» و3 طائرات «سو-25» هجومية، وفق الوزارة. في بيان آخر، اكد الجيش الروسي، أمس، أن قواته ما زالت في بلدة أندرييفكا الأوكرانية، جنوب مدينة باخموت المدمرة على الجبهة الشرقية، بعدما أعلنت هيئة الأركان الاوكرانية إخراجها منها الجمعة. وذكرت وزارة الدفاع في نشرتها اليومية «في قطاع دونتيسك، (...) واصل العدو تنفيذ عمليات هجومية (...) محاولا من دون جدوى إخراج القوات الروسية من بلدتي كليشتشييفكا وأندرييفكا». وكان الجيش الاوكراني أعلن الجمعة «تحرير اندرييفكا في منطقة دونيتسك»، لافتا الى ان قوات كييف الحقت «خلال عمليات هجومية خسائر كبيرة بالعدو على صعيد العديد والعتاد». ويثير ما أعلنته موسكو مزيداً من البلبلة حول حقيقة الوضع في هذه البلدة الصغيرة بعدما اعلنت كييف السيطرة عليها لتسارع بعدها الى نفي هذه المعلومات ثم الى تأكيدها. والجمعة، قال اولكسندر بورودين متحدثاً باسم لواء يخوض المعارك على الارض للتلفزيون الاوكراني إن أندرييفكا باتت «مدمرة بالكامل» جراء المعارك، مضيفا أن البلدة «لم تعد موجودة». وفي مقطع مصور نشره اللواء المذكور على «تلغرام»، أمس، ويؤكد فيه سيطرة الجيش على أندرييفكا، يظهر جنود اوكرانيون يتقدمون ببطء بين اشجار متفحمة وبيوت صغيرة مدمرة ودخان كثيف. وفي واشنطن، قال مستشار الأمن القومي جيك سوليفان، إن من المتوقع أن تعلن الولايات المتحدة عن مساعدات إضافية لأوكرانيا هذا الأسبوع، مضيفاً أن الرئيس جو بايدن سيلتقي نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الخميس في البيت الأبيض. وذكر سوليفان أنه من المتوقع أيضاً أن يجتمع زيلينسكي مع زعماء في الكونغرس من الحزبين الجمهوري والديموقراطي في واشنطن.

«جنرال يوم القيامة» في الجزائر..صفقة عسكرية أم تلميع صورة؟

الراي... 10 أيام فقط، فصلت بين آخر ظهور للجنرال الروسي سيرغي سوروفيكين أمام منزله في موسكو، وأحدث إطلالة له من الجزائر، ما أطلق موجة من التساؤلات حول سبب زيارة «جنرال يوم القيامة»، إلى الجزائر. وظهر سوروفيكين مرتدياً بذلة لونها كاكي، إلا أن المفارقة كانت في عدم وجود أي «رتبة عسكرية»، ما اعتبر من قبل بعض المراقبين، أشبه بتلميع صورة، لقائد أقصي إلى حد بعيد عن المهام العسكرية المهمة، جراء علاقته بمجموعة «فاغنر» وقائدها الذي لقي حتفه الشهر الماضي يفغيني بريغوجين. وأوضح محللون من معهد دراسة الحرب الأميركي، أن هذا التصرف «متسق مع الأنماط السابقة التي طبقتها القيادة العسكرية الروسية في نقل القادة الذين لحقهم عار ما أو تعتبرهم غير أكفاء إلى لعب أدوار هامشية أو إلى مواقع بعيدة عن أوكرانيا من دون تسريحهم بالكامل من الجيش الروسي»، بحسب ما نقلت «رويترز». وأكد مصدر مقرب من سوروفيكين، أنه موجود في الجزائر ضمن وفد من وزارة الدفاع الروسية، وفق ما أوردت صحيفة «كوميرسانت»، الجمعة، في ما بدا أنها عودة إلى مزاولة مهامه الرسمية بعد دخوله دائرة الشكوك، خصوصاً بعد التمرد «فاغنر» الفاشل في يونيو الماضي.

صفقة أسلحة!

إلا أن بعض التخمينات ذهبت إلى احتمال أن يكون سافر ضمن وفد وزارة الدفاع من أجل مناقشة صفقة شراء أسلحة ربما، ولاسيما أن الجزائر تعد من كبار مشتري الأسلحة الروسية. وكان سوروفيكين، الملقب في الإعلام الروسي، بـ «الجنرال هرمغدون» لاشتهاره باستخدام أسلوب التفجيرات المكثفة خلال تدخل روسيا في الحرب الأهلية في سورية، ترأس لفترة وجيزة الحملة الروسية في أوكرانيا العام الماضي. إلا أن رتبته خفضت في يناير، بالتزامن مع انتشار شهرته بين المنتقدين المتعصبين لمؤسسة الجيش، وتقربه من بريغوجين. ولدى تقدم مرتزقة «فاغنر» نحو موسكو في أواخر يونيو، ظهر الجنرال الصلب في تسجيل مصور وهو يبدو متوتراً، ويمسك ببندقية ويحضهم على التراجع. ليتوارى الرجل الذي أغدق عليه بريغوجين الثناء علناً، عن الأنظار بعد التمرد، وسط تلميحات بأنه كان على علم مسبق بتمرد «فاغنر»، والذي شكل أكبر تحدٍ لحكم الرئيس فلاديمير بوتين خلال 24 سنة في السلطة.

مغضوب عليه

ومنذ ذلك الحين، صار سوروفيكين مغضوباً عليه من الكرملين، وفق ما سربت بعض وسائل الإعلام المحلية والعالمية. كما أفيد بأنه خضع للتحقيق حول احتمال التواطؤ في التمرد. ثم عاد اسمه للظهور في أغسطس، رسمياً هذه المرة، بعد أن أفادت وسائل إعلام حكومية بأنه عُزل من منصبه كرئيس لسلاح الجو وأن نائبه فيكتور أفضلوف تولى المنصب بشكل موقت. وذكرت تقارير غير مؤكدة في سبتمبر، أن سوروفيكين عين رئيساً للجنة الدفاع الجوي التابعة لرابطة الدول المستقلة التي تجمع روسيا وثماني دول سوفياتية سابقة أخرى.

الجناح الشرقي يتحدّى قرار بروكسيل

الحبوب الأوكرانية تُثير «انقسامات كبرى» بين دول الاتحاد الأوروبي

صادرات الحبوب تُشكّل جزءاً مهماً من اقتصاد أوكرانيا

الراي... أثارت قرارات بولندا والمجر وسلوفاكيا، بحظر واردات الحبوب الأوكرانية، «انقسامات عميقة» داخل الاتحاد الأوروبي، بعد أن تحدى الجناح الشرقي داخل الكتلة، قرار بروكسيل رفع القيود على المنتجات الزراعية الأوكرانية، بحسب صحيفة «وول ستريت جورنال». وتحول ملف الحبوب الأوكرانية إلى قضية سياسية «مؤلمة» بين دول الاتحاد الأوروبي، بعد أن أثار قرار بروكسيل إنهاء القيود على مشتريات الحبوب الأوكرانية، الخميس، رفضاً وتنديداً من الدول الثلاث التي سارعت، الجمعة، إلى إصدار قرارات تمدّد الحظر. وأحدثت الخلافات حول الملف «شرخاً» في العلاقات بين أوكرانيا وبولندا، أحد أقوى حلفاء كييف منذ بداية الغزو الروسي، بعد أن هددت أوكرانيا باتخاذ إجراءات قانونية والاحتكام إلى منظمة التجارة العالمية للحصول على تعويضات.

خلفيات القرارات

وأدى قرب الانتخابات في بولندا إلى تعقيد المفاوضات، حيث أطلق قادة حزب «القانون والعدالة» الحاكم حملة مكثفة في المناطق الفلاحية، ووعدوا خلالها بحماية المزارعين البولنديين المتضررين بالفعل من تدفق الحبوب الأوكرانية، بعد انسحاب روسيا الأخير من اتفاقية تصدير الحبوب. وقال رئيس الوزراء، ماتيوز مورافيكي، خلال تجمع انتخابي في شمال شرقي بولندا «سنمدد هذا الحظر رغم رفضهم.. سنفعل ذلك لأنه في مصلحة المزارع البولندي». من جهتها، قرّرت المجر، الجمعة، تشديد قيودها على واردات الحبوب الأوكرانية بشكل أحادي، في تحدٍ لقرار المفوضية الأوروبية التي أعلنت في وقت سابق، رفع القيود التي فرضتها خمس دول في الاتحاد الأوروبي على هذه الواردات. وكتب وزير الزراعة ايفان ناجي، على «فيسبوك»، «ستغلق المجر حدودها أمام 24 منتجاً أوكرانياً» بعدما كانت تحظر أربعة فقط، بهدف «حماية مصالح المزارعين». وقبل الانتخابات البولندية، يتجه السلوفاكيون إلى صناديق الاقتراع في نهاية سبتمبر الجاري، وتُشير استطلاعات الرأي إلى عودة رئيس الوزراء السابق روبرت فيكو، إلى الحكومة، والذي قام بحملة ضد العقوبات الغربية على روسيا. وقال الناطق باسم رئيس الوزراء بيتر ماجر، إن بلاده ستفرض أيضاً حظراً على الحبوب، وثلاثة منتجات زراعية أخرى اعتباراً من يوم أمس. ولا يمكن تحديد كيفية فرض الدول لحظرها. وكانت بروكسل وقعت نهاية أبريل، اتفاقاً مع كل من بولندا والمجر وسلوفاكيا وبلغاريا ورومانيا يتيح لها منع شحنات الحبوب الأوكرانية من دخول أراضيها شرط ألا تحول دون عبورها إلى دول أخرى. وإثر إلغاء الرسوم الجمركية في الاتحاد في مايو 2022، شهدت هذه الدول تدفقاً للحبوب الاوكرانية بأسعار مخفضة، لكنها بقيت ضمن أراضيها بسبب مشاكل لوجستية. وعمد العديد منها إلى حظر الاستيراد من جانب واحد، لتجنب التخمة في مخزوناته وانهيار الأسعار المحلية. وبادرت بروكسيل بعدها إلى السماح بهذه القيود رسمياً قبل أن تمددها حتى 15 سبتمبر، الأمر الذي أثار غضب كييف. والجمعة، أعلنت المفوضية الأوروبية رفع القيود التي فرضتها الدول الخمس، مقابل تعهد كييف اتخاذ اجراءات لمراقبة صادراتها. وبموجب الترتيبات الأوروبية، الخميس، وافقت أوكرانيا على اتخاذ خطوات سريعة لمنع زيادة صادرات الحبوب إلى الاتحاد. ووافقت المفوضية على الامتناع عن فرض قيود، طالما كانت الإجراءات الأوكرانية فعالة. ومن المفترض أن تلتزم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بالقرارات التجارية التي تتخذها بروكسيل. وقال مسؤولون أوروبيون إن الحظر الأحادي «ينتهك قانون الاتحاد». وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، انه تحدث مع رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون ديرلايين، وشكرها على القرار. وأضاف على منصة «إكس»: «من الأهمية بما كان أن يعمل التضامن الأوروبي الآن على المستوى الثنائي. وإذا انتهكت قراراتهم تشريعات الاتحاد الأوروبي، فسوف تستجيب أوكرانيا بطريقة حضارية».

«اختبار الدعم»

ويمثل قرار الاتحاد في شأن حظر الحبوب، هو الأول من بين اختبارات عدة قادمة للدعم الأوروبي لأوكرانيا، في ظل تزايد التساؤلات أيضاً حول التزام واشنطن تجاه كييف قبل الانتخابات الرئاسية العام المقبل، وفقا للصحيفة الأميركية. ويتعين على الدول الأعضاء السبع والعشرين في الاتحاد أن تتخذ قراراً بحلول نهاية العام في شأن حزمة مساعدات اقتصادية مقترحة تبلغ نحو 53 مليار دولار لأوكرانيا، ومقترح مساعدات عسكرية بقيمة 21 مليار دولار تقريباً. وتشكل صادرات الحبوب جزءاً مهماً من اقتصاد أوكرانيا، التي كانت ثاني أكبر مصدر للحبوب في العالم في عام 2021، قبل الغزو الروسي. ففي ذلك العام، صدرت كييف ما قيمته نحو 27 مليار دولار من المنتجات الزراعية، وهو ما يشكل نحو نصف إجمالي دخل الصادرات. وبعد محاصرة روسيا، الموانئ الأوكرانية بعد غزوها في فبراير 2022، لم تهدد بحرمان أوكرانيا من جزء كبير من إيراداتها فحسب، بل خلقت أيضا مخاوف عالمية من نقص الغذاء الذي أدى إلى ارتفاع أسعار الحبوب العالمية. وركزت كييف على إرسال المزيد من الحبوب براً إلى بولندا وعن طريق السفن عبر رومانيا، لكن الخلاف الذي أعقب ذلك أيقظ التوترات التاريخية بين بولندا وأوكرانيا، اللتين أقامتا شراكة وثيقة في الأشهر الأولى من الحرب مع «العدو المشترك» روسيا،. وفي يوليو الماضي، انتقد رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال، وارسو، بسبب تصرفاتها «غير الودية والشعبوية» في شأن حظر الحبوب. وأثار ذلك ضجة في الحكومة البولندية، التي رحبت بملايين الأوكرانيين في الأسابيع الأولى من الحرب. ورد مستشار رئاسي بولندي على تصريحات شميهال بالقول «إن على أوكرانيا أن تكون أكثر امتناناً لكل ما فعلته بولندا»...

روسيا تصد هجوما بطائرة مسيرة أوكرانية على منطقة إسترا في موسكو

الراي...قال رئيس بلدية موسكو سيرجي سوبيانين إن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت طائرة مسيرة أوكرانية فوق منطقة إسترا في موسكو. وكتب سوبيانين على تطبيق تليغرام «وفقا للمعلومات الأولية لا توجد أضرار ولا إصابات في المكان الذي سقط فيه حطام الطائرة».

ستولتنبرغ: تهيأوا لحرب طويلة الأمد في أوكرانيا

الراي... استبعد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ في مقابلة نشرت اليوم الأحد أن تكون هناك نهاية سريعة للحرب الأوكرانية، في وقت تواصل فيه كييف شن هجومها المضاد ضد روسيا. وقال ستولتنبرغ في مقابلة مع مجموعة «فونكه» الإعلامية الألمانية «معظم الحروب تستمر لفترة أطول من المتوقع عندما تبدأ للمرة الأولى»، محذرا «لذلك علينا أن نهيئ أنفسنا لحرب طويلة الأمد في أوكرانيا». والنزاع العسكري الذي بدأ في فبراير 2022 في أوكرانيا مع غزو القوات الروسية أعاد الحرب إلى أوروبا للمرة الأولى منذ عقود. وشنت كييف هجوما مضادا في يونيو الماضي على المواقع التي استولت عليها روسيا في جنوب البلاد وشرقها، لكن التقدم الذي حققته كان محدودا. وأضاف ستولتنبرغ «نتمنى جميعا تحقيق سلام سريع»، مردفا «لكن في الوقت نفسه علينا أن ندرك: إذا توقف الرئيس زيلينسكي والأوكرانيون عن القتال سوف تختفي أوكرانيا من الوجود». وتابع: «أما إذا ألقى الرئيس بوتين وروسيا السلاح، عندها نحصل على السلام». وبشأن طموحات أوكرانيا للانضمام إلى الحلف، لفت ستولتنبرغ إلى أنه «ليس هناك شك في أن أوكرانيا ستصبح في نهاية المطاف عضوا في الناتو». وتابع: «كييف اقتربت أكثر من حلف شمال الأطلسي» خلال قمة الحلف في يوليو. وأكد ستولتنبرغ أنه «عندما تنتهي هذه الحرب سنكون بحاجة إلى ضمانات أمنية لأوكرانيا، وإلا فإن التاريخ قد يعيد نفسه». وكان قادة دول حلف شمال الأطلسي قد اتفقوا خلال قمة يوليو التي استضافتها فيلنيوس على إمكانية انضمام أوكرانيا بمجرد استيفائها شروطا معينة تشمل بحسب مسؤولين من الولايات المتحدة وألمانيا تنفيذ كييف إصلاحات لحماية الديموقراطية وسيادة القانون.

لاهتمامها بأوكرانيا.. الآلاف يتظاهرون في براغ ضد الحكومة التشيكية

الراي... تظاهر آلاف الاشخاص في براغ أمس السبت ضد حكومة يمين الوسط التشيكية التي اتهموها بإيلاء الاهتمام لأوكرانيا أكثر من مواطنيها. وأفاد حزب «برو» الصغير وغير الممثل في البرلمان الذي نظم الاحتجاج أن عدد المشاركين بلغ أكثر من مئة ألف شخص، وفق ما ورد على موقعه الالكتروني، في حين قدّرت وكالة الأنباء التشيكية العدد بنحو عشرة آلاف. ولوّح المتظاهرون بالأعلام التشيكية وطالبوا حكومة رئيس الوزراء اليميني بيتر فيالا بالاستقالة، منددين أيضا بالتباطؤ الاقتصادي في الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي. ويعاني الاقتصاد التشيكي من الركود منذ عام، في حين سجل التضخم تراجعا بطيئا عن المستوى القياسي الذي بلغ ذروته عند 18 في المئة في سبتمبر 2022. وقالت المتظاهرة هانا سموليكوفا لوكالة فرانس برس في ساحة فاتسلاف بوسط براغ «أنا هنا من أجل الأطفال، لأن هذا يتعلق بمستقبلنا، وأنا خائفة من المستقبل»، معربة عن قلقها من ارتفاع أسعار «كل شيء». وقال المتظاهر بافيل هوسيك إن الحكومة «يجب أن تتوقف عن دعم أوكرانيا فقط وتبدأ في الاهتمام بمواطنيها». وقدمت حكومة فيالا الائتلافية المكونة من خمسة أحزاب لأوكرانيا مساعدات إنسانية وعسكرية كبيرة منذ بدء الغزو الروسي في فبراير 2022. وأعلنت شرطة براغ عن اعتقالها رجلا يرتدي شعار مجموعة فاغنر خلال التظاهرة.

كيم يستعرض قاذفات روسية نووية وصواريخ فرط صوتية

• سفينتا شحن تتجهان إلى أوكرانيا للمرة الأولى منذ انتهاء اتفاق الحبوب

الجريدة....في إطار زيارته الطويلة لروسيا، استعرض زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، أمس، قاذفات استراتيجية ذات قدرات نووية إلى جانب صواريخ فرط صوتية وسفن حربية، قبل تفقده جامعة الشرق الأقصى الفدرالية، وبعض منشآت جامعة العلوم ومختبرات علم الاحياء البحري. وبعد استقبال كيم في مطار كنيفيتشي في فلاديسفوستوك آتياً من كومسومولسك-نا-أموري، واستعراض حرس الشرف، أطلعه وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو على القاذفات الاستراتيجية تي.يو160 وتي.يو-95 وتي.يو-22 إم3 القادرة على حمل أسلحة نووية، وتمثل الركيزة الأساسية للقوة الهجومية الجوية النووية، مؤكداً له عن إحدى الطائرات «يمكنها الطيران من موسكو إلى اليابان ثم العودة مرة أخرى». وعرض شويغو على كيم مقاتلة من طراز «ميغ-31» مجهّزة بصواريخ «كينغال» فرط الصوتية، أيضًا قاذفات قنابل من طراز Tu-160 وTu-95MS وTu-22M3. وأبلغ قائد الطيران الاستراتيجي الروسي، سيرغي كوبيلاش كيم وشويغو، بأنه تم قاذفات «تو-160» بصواريخ مجنحة جديدة من طراز «خا-بي-دي»، يصل مداها إلى أكثر من 6.5 آلاف كم. وبعد الطائرات والصواريخ، صعد كيم إلى الفرقاطة «مارشال شابوشنيكوف» التابعة لأسطول المحيط الهادي بمدينة فلاديفوستوك الكبيرة الواقعة قرب الحدود مع الصين، وخطّ أسطرا للذكرى في دفتر الزوار الفخري لها، وتسلّم من طاقمها نموذجاً مصغّراً لها. واستمع كيم لشرح القائد العام للأسطول الروسي نيكولاي يفمينوف عن خصائص السفينة والأسلحة المضادة للغواصات، وهي «قاذفات طوربيد رباعية وقاذفات صواريخ RBU-6000». من جهة أخرى، أثارت قرارات بولندا والمجر وسلوفاكيا بحظر واردات الحبوب الأوكرانية، «انقسامات عميقة» داخل الاتحاد الأوروبي، بعد أن تحدى الجناح الشرقي قرار بروكسل رفع القيود على المنتجات الزراعية الأوكرانية، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال. وأعلنت أوكرانيا أمس أن سفينتي شحن تبحران حاليا في البحر الأسود في اتجاه موانئها، وذلك للمرة الأولى منذ انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية في يوليو. وقال وزير البنى التحتية الأوكراني، اولكسندر كوبراكوف، على فيسبوك إن «أولى السفن المدنية تسلك الممر الموقت متجهة الى الموانئ الأوكرانية (...) أكدت سفينتا الشحن ريزيلينت أفريكا وارويات استعدادهما لسلوك الطريق الى ميناء تشورنومورسك لتحميل نحو عشرين ألف طن من القمح في اتجاه إفريقيا وآسيا». في هذه الأثناء، يسعى الرئيس فولوديمير زيلينسكي خلال لقائه الثاني مع نظيره الأميركي جو بايدن الأسبوع المقبل لتعزيز الدعم الأميركي في مواجهة روسيا. وأكد مستشار الأمن القومي الأميركي، جايك ساليفان، أنّ محادثات بايدن وزيلينسكي «تأتي في توقيت حرج، حيث تبحث روسيا جاهدة عن مساعدة دول مثل كوريا الشمالية لمواصلة حربها العنيفة في أوكرانيا» وأعلن رئيس الأركان الأوكراني، فاليري زالوجني، أنه بحث مع قيادات أميركية وبريطانية ملف تطوير الوضع على جبهات القتال، واستعراض حاجة الجيش للذخائر والتجهيزات العسكرية. من جهة أخرى، صرّح رئيس برلمان القرم فلاديمير كونستانتينوف، أمس، بأنه سيتم طرح نحو 100 عقار مؤمم سابقاً من الأوليغارشية الأوكرانية للبيع في المستقبل القريب، بما في ذلك شقة زيلينسكي في ليفاديا، ومرافق المنتجعات، ومجمعات تجارية.

واشنطن: أسلحة بيونغ يانغ قد لا تصنع فرقاً كبيراً في أوكرانيا

العربية.نت – وكالات.. صرح رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة، مارك ميلي، لدى وصوله إلى النرويج لحضور اجتماعات حلف الناتو التي بدأت السبت وستركز على كوريا الشمالية، أن بيونغ يانغ قد تكون قادرة على تعزيز إمدادات روسيا من الذخائر المدفعية للحرب في أوكرانيا، لكن من غير المرجح أن يحدث ذلك فرقاً كبيراً. وأضاف ميلي للصحافيين المسافرين معه أن الاجتماع الأخير الذي عقد في روسيا بين الزعيم الكوري الشمالي كيم يونغ أون والرئيس الروسي فلاديمير بوتين من المحتمل أن يدفع بيونغ يانغ لتقديم قذائف مدفعية من عيار 152 ملم تعود إلى الحقبة السوفيتية إلى موسكو، وفق أسوشييتد برس. كما تابع: "هل سيكون هناك فرق كبير؟ أشكك في ذلك"، قائلاً إنه على الرغم من أنه لا يريد التقليل من أهمية المساعدات المتعلقة بالأسلحة، إلا أنه أردف: "أشك في أنها ستكون حاسمة".

مناقشة دعم أوكرانيا

يشار إلى أن ميلي ورؤساء الدفاع الآخرين من دول الناتو يجتمعون في منطقة هولمينكولين للتزلج على حافة أوسلو خلال الأيام القليلة المقبلة، لمناقشة دعم أوكرانيا وقضايا الدفاع الإقليمية الأخرى. ومن هناك، سيحضر ميلي الاجتماع الشهري لمجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية في ألمانيا، الثلاثاء. وهذه المجموعة، التي يقودها وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، هي المنتدى الدولي الرئيسي لحشد الدعم العسكري لأوكرانيا.

تقدم بطيء

تأتي اجتماعات الناتو في الوقت الذي تحرز فيه القوات الأوكرانية تقدماً بطيئاً في اختراق خطوط القتال الروسية بهجوم مضاد. فيما يمارس زعماء كييف ضغوطاً من أجل الحصول على جولة جديدة من الأسلحة المتقدمة، بما في ذلك صواريخ أطول مدى. يذكر أن حكومات وخبراء أجانب توقعوا أن يقوم كيم بتزويد روسيا بالذخيرة مقابل الحصول على أسلحة أو تكنولوجيا متقدمة من موسكو.

روسيا: تدمير 7 طائرات مسيّرة أوكرانية في أجواء موسكو وشبه جزيرة القرم

موسكو: «الشرق الأوسط».. أعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم (الأحد)، أن دفاعاتها الجوية أسقطت طائرة مسيّرة أوكرانية كانت تحلق في أجواء منطقة موسكو، وست طائرات أخريات كانت متجهة نحو شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا. من جهته أفاد رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين في منشور منفصل على «تليغرام أنه «وفق المعلومات الأولية، لم تقع أضرار أو يسقط ضحايا في موقع سقوط الحطام». وأضاف سوبيانين، أن «خبراء خدمات الطوارئ يعملون في مكان الحادث». وتزايدت وتيرة الهجمات الأوكرانية التي تستهدف بطائرات مسيّرة الأراضي الروسية منذ بدأت كييف هجومها المضادّ في يونيو (حزيران). وباتت هذه الهجمات تستهدف العديد من المناطق الروسية، بما فيها العاصمة موسكو، فضلاً عن شبه جزيرة القرم.

هل تمت إزاحة وزير الدفاع الصيني لي شانغ فو من منصبه؟

بعد غياب عدد من المسؤولين عن دائرة صنع القرار

الشرق الاوسط...واشنطن: إيلي يوسف..حظي خبر «غياب» وزير الدفاع الصيني، لي شانغ فو، باهتمام وسائل الإعلام الأميركية، التي أفردت تحقيقات واسعة عن خبر «اختفائه». وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن لي اقتادته السلطات الأسبوع الماضي لاستجوابه، «وفقاً لشخص مقرب من عملية صنع القرار في بكين»، في تأكيد لما كشفه مسؤولون أميركيون بأن لي قد تم عزله من منصبه. ونقلت الصحيفة عن أحد المسؤولين الأميركيين قوله إن المشكلات المحيطة بلي تشير إلى قضايا عميقة الجذور لا تزال بكين تتصدى لها منذ سنوات في حملة الزعيم شي جينبينغ لإصلاح الجيش الصيني، من خلال مكافحة الفساد وإصلاحات هيكلية. وقال المسؤول: «قد تكون بعض المشكلات الدائمة التي يواجهها الجيش الصيني أكبر من أن يتمكن شي من حلها، ولها تأثير حقيقي على قدرة الجيش على تحقيق ما يريده». وأضاف: «نحن نعلم أن الفساد في جيش التحرير الشعبي متجذر بما يكفي ليكون هذا عاملاً. ونحن نعلم أنه كان له تأثير عميق على ما يمكنهم القيام به، وكيفية القيام بذلك». وكان آخر ظهور علني للي يوم 29 أغسطس (آب)، عندما ألقى كلمة في مؤتمر الأمن الصيني الأفريقي في بكين، واستشهد المسؤولون الأميركيون بمعلومات استخباراتية غير محددة كأساس لتقييمهم بأنه تم إعفاؤه من مهامه. وفيما لم تستجب وزارة الدفاع الصينية لطلب التعليق، قالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، في مؤتمر صحافي روتيني، الجمعة: «إنها ليست على علم بالوضع».

غياب مسؤولين صينيين

ويسلط غياب لي، البالغ من العمر 65 عاماً، الضوء على حالات شبيهة لمسؤولين كبار آخرين. وفي يوليو (تموز) الماضي، عزلت بكين فجأة تشين غانغ من منصب وزير الخارجية بعد اختفائه دون تفسير قبل شهر. وبعد أيام، عيّن شي قائداً جديداً لقوة الصواريخ الاستراتيجية الصينية، ما أدى إلى إطاحة جنرال لم يظهر علناً لعدة أشهر. وبصفته وزيراً للدفاع، يتولى لي إلى حد كبير التعامل مع الدبلوماسية العسكرية. وأثار الغموض الذي يكتنف غياب لي وغيره من المسؤولين تساؤلات جديدة حول حكم الصين في عهد شي، حيث ضاعف الحزب الشيوعي من السرية، وشدد القيود على الوصول إلى المعلومات حول ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وكتب سفير الولايات المتحدة لدى اليابان، رام إيمانويل، في 8 من الشهر الحالي، على موقع «إكس»، أن إدارة شي جينبينغ بدأت تشبه رواية أغاثا كريستي. وكتب إيمانويل: «أولاً، اختفى وزير الخارجية تشين غانغ، ثم اختفى قائد القوة الصاروخية، والآن لم يظهر وزير الدفاع لي شانغ فو علناً لمدة أسبوعين». وكان من المتوقع أن يحضر لي ويلقي كلمة في منتدى أمني دولي في بكين يجمع قادة الدفاع وضباط الجيش. ومن المقرر عقد نسخة هذا العام، التي ستكون أول منتدى شخصي كامل النطاق منذ جائحة «كوفيد 19»، في أواخر أكتوبر (تشرين الأول). ومن شأن إزاحة لي من منصبه أن يجعله أول عضو حالي في اللجنة العسكرية المركزية للحزب الشيوعي، وهو مجلس يرأسه شي ويتولى قيادة القوات المسلحة، يتم عزله في السنوات الأخيرة. وفي عام 2017، اختفى فانغ فنغ هوي، عضو اللجنة العسكرية المركزية ورئيس إدارة الأركان المشتركة باللجنة في ذلك الوقت، قبل طرده من الحزب في العام التالي والحكم عليه بالسجن مدى الحياة في عام 2019 بتهمة الفساد.

انتقاداته المتكررة قد تؤثر على آراء هيئة المحلّفين المحليين

المدّعي الخاص يطلب الحدّ من تصريحات ترامب قبل محاكمته

الراي... طلب المدّعي الخاص الأميركي جاك سميث، من القاضية تانيا تشاتكن، إصدار أمر حظر نشر بحق الرئيس الأميركي السابق قبل محاكمته الفيديرالية، بتهمة محاولة قلب نتائج الانتخابات الرئاسية في العام 2020. واعتبر سميث أمام محكمة واشنطن الفيديرالية، الجمعة، أن الانتقادات المتكررة من ترامب لمسؤولي وزارة العدل وسكّان واشنطن والقاضية المكلّفة الملف تانيا تشاتكن، قد تؤثر على آراء هيئة المحلّفين التي ستتألّف من سكان محليين. وردّ ترامب سريعاً على منصته «تروث سوشال»، قائلاً «إذاً أقوم بحملة انتخابية لأصبح رئيساً (...) ولا يُسمح لي بالتعليق؟ إنهم يسرّبون معلومات ويكذبون ويقاضون ولن يسمحوا لي بالكلام؟». واعتبر سميث أن تصريحات ترامب «قد يكون لها تأثير ملموس على حياد هيئة المحلّفين وفي الوقت نفسه على شهادات الشهود». وأضاف في وثيقة قضائية أن أي فرد يقرأ أو يسمع تعليقات ترامب «قد يخشى منطقياً أن يكون الهدف التالي لهجمات المدّعى عليه». ويعدّ ترامب الأوفر حظاً لنيل ترشيح الحزب الجمهوري لمواجهة الرئيس الديموقراطي جو بايدن في انتخابات 2024. الا أنّ الرئيس السابق يواجه اعتباراً من مارس المقبل إجراءات محاكمة في واشنطن في قضية محاولة التلاعب بنتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020 التي خسرها لصالح بايدن. وستبدأ محاكمته في الرابع من مارس 2024 عشية «الثلاثاء الكبير»، وهو اليوم الذي يدلي فيه الناخبون الجمهوريون بغالبيتهم بأصواتهم في الانتخابات التمهيدية للحزب لاختيار مرشحهم. وحتى ذلك الحين، يسعى سميث إلى أن يُمنَع الملياردير الجمهوري من الإدلاء بأي تصريحات مهينة بحق أي شخص ذُكر اسمه في القضية أو قد يُذكر أو في شأن الشهود المستقبليين. وسبق لترامب أن اتهم تشاتكن بأنها «تكرهه». ووصف مكتب المدّعي الخاص بأنه «فريق من البلطجيّة». واعتبر مكتب المدّعي أن هذه التصريحات تحوّلت إلى تهديدات حقيقية، لافتاً إلى أن «من الواضح أن هذه التهديدات سببها التصريحات المتكررة الصادرة عن المتّهم». وفي منتصف أغسطس، أوقفت امرأة في ولاية تكساس على خلفية توجيهها تهديدات بالقتل للقاضية تشاتكن التي لم تستجب بعد طلب سميث بالحد من تعليقات ترامب قبل محاكمته.

ميتسوتاكيس: اليونان تعاني من «حرب في وقت السلم» جراء تغيّر المناخ

الراي...اعتبر رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس أمس السبت أن اليونان التي شهدت «أخطر الحرائق والفيضانات في تاريخها» خلال الصيف، تعاني جراء تغيّر المناخ من «حرب في وقت السلم». وقال رئيس الحكومة خلال خطاب سنوي بمناسبة بدء العام الدراسي «نحن في نوع من الحرب في زمن السلم»، معلناً تعزيز دور الجيش لمواجهة عواقب الكوارث الطبيعية. وأعلن الزعيم المحافظ مضاعفة الاحتياطي الخاص بالكوارث الطبيعية ليصل إلى 600 مليون يورو اعتبارا من عام 2024. وأوضح أن التمويل سيؤمن من خلال زيادة ضريبة شغل الفنادق الفاخرة. واجتاحت حرائق مدمرة اليونان في يوليو ثم في نهاية أغسطس وأتت على أكثر من 150 ألف هكتار، ثم شهدت البلاد الأسبوع الماضي فيضانات خلّفت بحسب مصادر الشرطة 17 قتيلاً في ثيساليا (وسط) حيث إحدى أهم المناطق الزراعية. وأكد ميتسوتاكيس خلال كلمته في المعرض الدولي في ثيسالونيكي (شمال) أن «تكلفة الترميم ستكون كبيرة، لكن اقتصادنا قوي بما يكفي لدعمها». وأضاف «ما فقدناه كدولة ومواطنين، سنعيد بناءه معًا»، واصفًا تغير المناخ بأنه «عدو جديد». ومن المتوقع أن يقدم تفاصيل الإجراءات المخطط لها لمكافحة عواقب سوء الأحوال الجوية خلال مؤتمر صحافي اليوم الأحد. ويواجه ميتسوتاكيس الذي أعيد انتخابه بأكثرية مريحة منذ نحو ثلاثة أشهر، انتقادات شديدة من المعارضة ومن جزء من السكان المتضررين جراء الأحوال الجوية السيئة. وندد هؤلاء بسوء إدارة أزمة الفيضانات في وسط البلاد الأسبوع الماضي وببطء أعمال الإغاثة وبنقص التنسيق بين الجيش وخدمات الحماية المدنية. وانتقد حزب سيريزا اليساري المعارض الرئيسي عدم اتخاذ اجراءات وقاية لمواجهة الفيضانات في منطقة ثيساليا، بعدما شهدت أحوالاً جوية مدمّرة في 2020.

الإعصار لي يصل إلى كندا ويتسبب في انقطاع الكهرباء

الراي...وصل الإعصار لي محملا برياح قوية إلى الأجزاء الواقعة في أقصى غرب إقليم نوفاسكوشيا في كندا أمس السبت، وتسبب في غرق الشوارع وسقوط الأشجار وانقطاع التيار الكهربائي عن عشرات الآلاف على طول الساحل الشمالي المطل على المحيط الأطلسي. وتم تسجيل وفاة واحدة على الأقل مرتبطة بالإعصار أمس السبت بعدما توفي راكب دراجة نارية في ولاية مين الأميركية بعد سقوط شجرة على دراجته، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية. وقال المركز الوطني الأميركي للأعاصير في أحدث نشراته إن لي يتحرك شمالا بعد وصوله إلى البر في لونغ آيلاند، وهي جزيرة صغيرة جنوب غربي هاليفاكس، السبت. وذكر خبراء أرصاد جوية أن الأعصار الذي ما زال قويا محملا برياح تصل في سرعتها القصوى إلى 100 كيلومتر في الساعة وقد تزيد. وتسبب الإعصار في فيضانات على الساحل وسقوط أمطار غزيرة على أنحاء من ساحل مين ومنطقة كندا الأطلسية. وفي إقليم نوفاسكوشيا الكندي انقطع التيار الكهربائي عن نحو 120 ألف شخص السبت بعدما قطعت الأشجار المتساقطة بسبب قوة الرياح خطوط الكهرباء. وفي إقليم نيو برونزويك المجاور عانى قرابة 20 ألفا من انقطاع الكهرباء. وفي إجراء احترازي، أصدرت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إعلان طوارئ لولايتي مين وماساتشوستس، مما يعني تقديم مساعدة اتحادية لهما. وظل لي يتحرك كإعصار كبير فوق المحيط الأطلسي لأكثر من أسبوع، وهدد برمودا لفترة وجيزة لكن دون أن يتسبب في أضرار لأي أشخاص على اليابسة.

بايدن وترامب متعادلان في الحظوظ الرئاسية

• الرئيس الجمهوري السابق متقدم في 7 ولايات متأرجحة وطلب قانوني للحد من تصريحاته قبل محاكمته

الجريدة...تتعرض فرص الرئيس الأميركي الديموقراطي جو بايدن لإعادة انتخابه للخطر، بسبب مخاوف الناخبين بشأن سنه والاقتصاد والجريمة، وفقا لاستطلاع أجرته «رويترز - إبسوس»، مما يخلق فرصة للمنافس الجمهوري دونالد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض. وأظهر استطلاع للرأي أن الديموقراطي بايدن (80 عاما) متعادل في انتخابات افتراضية في نوفمبر 2024 أمام ترامب (77 عاما) الرئيس السابق الأوفر حظا لنيل ترشيح الحزب الجمهوري، حيث حصل كلاهما على 39 في المئة من الأصوات، وواحد من كل خمسة ناخبين لم يحسم أمره بعد. ووجد الاستطلاع أن الديموقراطيين يتمتعون بميزة قوية بين الناخبين الأكثر اهتماما بحقوق الإجهاض، في حين يتمتع الجمهوريون بميزة بين أولئك الذين يشعرون بالقلق بشأن الجريمة. لكن في نتيجة مثيرة للقلق بالنسبة لبايدن، حقق ترامب تقدما كبيرا في 7 ولايات متأرجحة، كانت فيها الانتخابات الرئاسية لعام 2020 متقاربة جداً، وهي: جورجيا، وأريزونا، وويسكونسن، وبنسلفانيا، ونورث كارولينا، ونيفادا، وميشيغان، وفي تلك الولايات، تقدم ترامب بنسبة 41 في المئة مقابل 35 في المئة لبايدن، فيما لم يحسم 24 في المئة أمرهم بعد. وتم إجراء استطلاع «رويترز-إبسوس» عبر الإنترنت في جميع أنحاء البلاد، في الفترة من 8 إلى 14 سبتمبر الجاري، وجمع ردودا من 4413 شخصا بالغا أميركيا، بهامش خطأ حوالي نقطتين مئويتين. ويتبقى أكثر من عام قبل أن يبدأ الناخبون في الإدلاء بأصواتهم، وهناك متسع من الوقت لتغيير رأيهم. ويواجه بايدن خطر خسارة الناخبين المستقلين، الذين فاز بهم بشكل حاسم في عام 2020. ووجد الاستطلاع أنه إذا أجريت الانتخابات الآن فإن ترامب حصل على دعم بنسبة 32 في المئة بين المستقلين مقابل 30 في المئة لبايدن، وهو تعادل فعلي مع أغلبية 38 في المئة لم تقرر بعد. وحصل بايدن على ميزة مبكرة بين الناخبين الذين قالوا إنهم متأكدون تماما من أنهم سيصوتون العام المقبل، فقد فضلوا المرشح الديموقراطي بنسبة 49 في المئة مقابل 38 في المئة مع 13 في المئة فقط مترددين. وكان لبايدن اليد العليا في مسألة حقوق الإجهاض، والتي أظهر الاستطلاع أنها أثارت حماسة الديموقراطيين وكان لها صدى خارج حزب بايدن أيضا. في يونيو 2022، ألغت المحكمة العليا الأميركية قرار رو ضد وايد، وهو القرار الصادر عام 1973 الذي اعترف بالحق الدستوري في الإجهاض. وصنف 88 في المئة من الديموقراطيين حقوق الإجهاض على أنها مهمة لكيفية تصويتهم، وقال واحد من كل ستة إنها القضية الأكثر أهمية أو القضية الوحيدة التي يهتمون بها حقا. علاوة على ذلك، يعتقد واحد من كل ثلاثة جمهوريين أن الحزب الديموقراطي لديه النهج الأفضل بشأن هذه القضية، في حين فضل المستقلون الديموقراطيين على الجمهوريين فيما يتعلق بحقوق الإجهاض بنسبة تزيد على 2 إلى 1. وأعرب الناخبون عن قلقهم بشأن عمر بايدن وملاءمته للمنصب، وقال 77 في المئة من المشاركين، بما في ذلك 65 في المئة من الديموقراطيين، إن بايدن أكبر من أن يصبح رئيسا، بينما قال 39 في المئة فقط إن بايدن كان حادا عقليا بما يكفي للرئاسة. وبالمقارنة، قال 56 في المئة من المشاركين في الاستطلاع إن ترامب أكبر من أن يتمكن من تولي المنصب، بينما قال 54 في المئة إنه يتمتع بالذكاء الكافي للتعامل مع تحديات الرئاسة. وينظر نحو 40 في المئة من الناخبين إلى كلا الرجلين بشكل إيجابي، لكن 43 في المئة من الأميركيين يجدون أن ترامب «غير مفضل جدا» مقارنة بـ38 في المئة لبايدن. وكانت الجريمة في أذهان الناخبين من كلا الحزبين، وقال 88 في المئة من المشاركين في الاستطلاع، بما في ذلك أغلبية قوية من الجمهوريين والديموقراطيين والمستقلين، إن الجريمة ستكون قضية مهمة في تحديد أصواتهم. ويمكن أن يستفيد الجمهوريون: فقد فضل المستقلون الجمهوريين على الديمقراطيين بشأن هذه القضية بنسبة 34 في المئة إلى 22 في المئة، وفقًا للاستطلاع. أخيرًا، لايزال الناخبون يشعرون بالقلق بشأن حالة الاقتصاد على الرغم من إصرار البيت الأبيض على أنه لا يزال في حالة قوية، حيث قال 73 في المئة من المشاركين إن وضعهم الاقتصادي كان تقريبًا هو نفسه أو أسوأ مما كان عليه قبل جائحة كوفيد 19، وعندما سئلوا عما إذا كانوا يتوقعون أن يكون وضعهم الاقتصادي أفضل بعد عام من الآن، أجاب 35 في المئة فقط بالإيجاب. إلى ذلك، طلب المدّعي الخاص الأميركي جاك سميث من القاضية تانيا تشاتكن أمس الأول الجمعة إصدار أمر حظر نشر بحق ترامب قبل محاكمته الفدرالية بتهمة محاولة قلب نتائج الانتخابات الرئاسية في عام 2020. واعتبر سميث، أمام محكمة واشنطن الفدرالية، أن الانتقادات المتكررة من ترامب لمسؤولي وزارة العدل وسكّان واشنطن والقاضية المكلّفة الملف تانيا تشاتكن، قد تؤثر على آراء هيئة المحلّفين التي ستتألّف من سكان محليين. ورد ترامب سريعا على منصته «تروث سوشيال» قائلًا: «إذًا أقوم بحملة انتخابية لأصبح رئيسًا (...) ولا يُسمح لي بالتعليق؟ إنهم يسرّبون معلومات ويكذبون ويقاضون ولن يسمحوا لي بالكلام؟»، واعتبر سميث أن تصريحات ترامب «قد يكون لها تأثير ملموس على حياد هيئة المحلّفين وفي الوقت نفسه على شهادات الشهود». وأضاف في وثيقة قضائية أن أي فرد يقرأ أو يسمع تعليقات ترامب «قد يخشى منطقيًا أن يكون الهدف التالي لهجمات المدّعى عليه». ويواجه الرئيس السابق اعتباراً من مارس المقبل إجراءات محاكمة بواشنطن في قضية محاولة التلاعب بنتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020 التي خسرها لمصلحة بايدن. وستبدأ محاكمته في 4 مارس 2024 عشية «الثلاثاء الكبير»، وهو اليوم الذي يدلي فيه الناخبون الجمهوريون بغالبيتهم بأصواتهم في الانتخابات التمهيدية للحزب لاختيار مرشحهم. وحتى ذلك الحين، يسعى سميث إلى أن يُمنَع الملياردير الجمهوري من الإدلاء بأي تصريحات مهينة بحق أي شخص ذُكر اسمه في القضية أو قد يُذكر أو بشأن الشهود المستقبليين. وسبق لترامب أن اتهم تشاتكن بأنها «تكرهه» ووصف مكتب المدّعي الخاص بأنه «فريق من البلطجيّة». واعتبر مكتب المدّعي أن هذه التصريحات تحوّلت إلى تهديدات حقيقية، لافتًا إلى أنه «من الواضح أن هذه التهديدات سببها التصريحات المتكررة الصادرة عن المتّهم». في منتصف أغسطس، أوقفت امرأة في ولاية تكساس على خلفية توجيهها تهديدات بالقتل للقاضية تشاتكن التي لم تستجب بعد طلب سميث بالحد من تعليقات ترامب قبل محاكمته.

بوادر أزمة مهاجرين جديدة: إيطاليا تلوح بـ«حل عسكري» وتتهم أوروبا بتركها وحيدة

الجريدة....بدأت تظهر مؤشرات على أزمة مهاجرين جديدة في أوروبا، بعد أيام من المواجهات العنيفة بين المهاجرين غير الشرعيين وقوات الأمن في إيطاليا التي تواجه تدفقاً قياسياً للمهاجرين على جزيرة لامبيدوزا. ووصفت رئيسة الوزراء الإيطالية اليمينية جيورجيا ميلوني ليل الجمعة- السبت الوضع بأنه «أصبح لا يطاق». ودعت إلى إطلاق عملية أوروبية لوقف قوارب المهاجرين، «على الفور»، وقالت في مقطع فيديو إنه يجب إرسال البحرية إذا تطلب الأمر. وأضافت ميلوني أنه يجب عدم السماح لمن يطمحون في الهجرة الشروع في الرحلة من شمال إفريقيا من الأساس، مضيفة أن إيطاليا «تركت وحدها» للتعامل مع أزمة الهجرة. ومنذ بداية الأسبوع، وصل آلاف المهاجرين بالقوارب إلى الجزيرة الصغيرة التي تقع بين صقلية الإيطالية وشمال إفريقيا. وشهد يوم الثلاثاء وحده وصول أكثر من 5 آلاف مهاجر إلى لامبيدوسا- وهو رقم قياسي بالنسبة ليوم واحد. وووصل إلى الجزيرة نحو 8500 شخص بين الاثنين والأربعاء على متن 199 مركباً وهو عدد أكبر من عدد سكانها الدائمين. وبسبب قربها من مدينة صفاقس الساحلية التونسية، أصبحت لامبيدوسا منذ فترة طويلة قبلة للمهاجرين إلى أوروبا. وأعلنت سلطات الجزيرة حالة الطوارئ مساء الأربعاء الماضي بسبب هذا الوضع. وكشفت ميلوني عن اتخاذ إجراءات استثنائية بدءاً من الغد للتعامل مع هذا الموضوع ومنها زيادة مدة الاحتجاز للحد الأقصى المسموح به بموجب القانون الأوروبي من 12 إلى 18 شهراً. وأشارت ميلوني، إلى أن «الخطوة الأخرى ستكون تعزيز مراكز الإعادة إلى الوطن، التي ستُعهد إلى وزارة الدفاع الإيطالية، إذ سيبقى المهاجرون في هذه المرافق طوال مدة معالجة وضعهم كلاجئين، قبل اتخاذ القرار بشأنهم». ولفتت رئيسة الوزراء الإيطالية إلى أنها دعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين، لزيارة جزيرة لامبيدوزا التي ضربتها الأزمة «للتأكد من أن الوضع خطير»، وطلبت من رئيس المجلس الأوروبي، شارل ميشيل، طرح قضية الهجرة على جدول أعمال قمة الاتحاد الأوروبي، المنعقدة في شهر أكتوبر المقبل. ومن المقرر ان تزور فودن ديرلاين روما اليوم وتلتقي ميلوني. وبعد يومين من إعلانها تعليق استقبال وافدين جدد، قررت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر مواصلة استقبال المهاجرين واللاجئين الذين يصلون إلى إيطاليا.



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..مصر: حزمة قرارات معيشية وحبس معارض 6 أشهر..جدل مع احتفال الطائفة اليهودية بالسنة الجديدة في القاهرة..إثيوبيا: سنضيف 5 توربينات لسد النهضة..البرهان يزور أوغندا والقتال يتجدد بالخرطوم ..المساعدات الدولية تتدفق على درنة وفتح تحقيق في انهيار السدّين ..تونس «ترضخ» لضغوط أوروبا باعتقال مئات المهاجرين..زلزال المغرب حرك الأرض.. أقمار ترشد لتحديد مخاطر قادمة..سفير فرنسا محاصر في نيامي.. لا زيارات للأسبوع الثالث..هل ينجح تحالف «انقلابيي أفريقيا» في مواجهة فرنسا؟..

التالي

أخبار لبنان..الخماسية غداً بلا اتفاق على الرئيس..والقطري على الخط بقوة..برّي لـ«اللواء»: جلسات متتالية مثل انتخاب البابا.. وباسيل لرئيس يتعهد باللامركزية والصندوق..قبرص عن النزوح السوري: "إذا انهار لبنان فستواجه أوروبا كلها المشكلة"..أسبوع قطري لقائد الجيش وبري "يشاغب" بـ"الحوار".. لائحة قطرية من 4 مرشحين رئاسيين..ورهان على «حلحلة» يمنية..ريفي قال إن المعارضة ستصوت لقائد الجيش في الدورة الثانية..مفتي لبنان يبادر لإنهاء خلاف مولوي - عثمان..عودة النازحين «طبخة بحص» والاتصال اللبناني بدمشق لرفع العتب!..سوريا تربطها بإنهاء «الاحتلالين» الأميركي والتركي لأراضيها..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..على بعد 150 مترا..نجاة زيلينسكي ورئيس وزراء اليونان من قصف روسي..زوجة زيلينسكي وأرملة نافالني ترفضان حضور خطاب بايدن عن حالة الاتحاد..ماكرون يستقبل رئيسة مولدوفا..وزير خارجية بريطانيا يزور ألمانيا لإجراء محادثات بشأن غزة وأوكرانيا..احتفلا بانتصارات «الثلاثاء الكبير» بانتقادات مُتبادلة..هايلي انسحبت..بايدن وترامب... أول منافسة رئاسية متكررة منذ 1956..ترامب..ومليارات ماسك!..بتهمة سرقة أسرار من غوغل..اعتقال مهندس صيني في أميركا..زعيم كوريا الشمالية يدعو إلى تكثيف المناورات الحربية..

أخبار وتقارير..دولية..ضربات روسية على مدينتي خاركيف ولفيف..الجيش البولندي: جسم مجهول دخل المجال الجوي من ناحية أوكرانيا..جنرال ألماني يتحدّث عن خسائر روسية «فادحة» في أوكرانيا..الكرملين: لدينا قائمة أصول غربية سنصادرها حال الاستيلاء على أصول روسية..روسيا تتحدث عن تلميحات غربية لإيجاد صيغة للسلام في أوكرانيا..فرنسا: تكثيف تواجد الشرطة عشية رأس السنة لمواجهة التهديد الإرهابي..ألمانيا: تمديد الإجراءات في محيط كاتدرائية كولونيا خوفاً من اعتداء إرهابي..الصين تعيّن وزيراً جديداً للدفاع..

محطات الصراع الإيراني - الإسرائيلي..من «حرب الظل» إلى المواجهة المباشرة..

 الخميس 17 تشرين الأول 2024 - 5:09 ص

محطات الصراع الإيراني - الإسرائيلي..من «حرب الظل» إلى المواجهة المباشرة.. لندن: «الشرق الأوسط».. … تتمة »

عدد الزيارات: 174,323,653

عدد الزوار: 7,754,328

المتواجدون الآن: 0