أخبار سوريا..والعراق..الأردن وسوريا يبحثان أمن الحدود ومحاربة تهريب المخدرات..فصائل عراقية تستهدف إيلات..عملية تحمل بصمات داعش..مقتل ضابط و4 عسكريين عراقيين..البرلمان العراقي لانتخاب رئيس له..السبت وسط انقسام شيعي- سني حاد..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 14 أيار 2024 - 4:53 ص    عدد الزيارات 524    التعليقات 0    القسم عربية

        


الأردن وسوريا يبحثان أمن الحدود ومحاربة تهريب المخدرات..

عمّان: «الشرق الأوسط».. بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي مع نظيره السوري فيصل المقداد، يوم الاثنين، أمن الحدود ومحاربة تهريب المخدرات. وقالت وزارة الخارجية الأردنية في بيان عبر منصة «إكس» إن الجانبين «استعرضا نتائج الاتصالات التي تجريها الجهات المعنية في البلدين لوقف عمليات التهريب». كما تناول الوزيران خلال لقائهما قبيل اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة والذي تستضيفه البحرين، جهود وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والكارثة الإنسانية التي يعانيها.

فصائل عراقية تستهدف إيلات..

العربية.نت – وكالات.. أعلنت فصائل عراقية مسلحة، ليلة الاثنين إلى الثلاثاء، أنها استهدفت إيلات جنوب إسرائيل بطائرتين مسيرتين. وأشارت الفصائل التي تطلق على نفسها اسم المقاومة الإسلامية في العراق إلى أن الاستهداف يأتي ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

عملية تحمل بصمات داعش.. مقتل ضابط و4 عسكريين عراقيين

الأمم المتحدة: تنظيم داعش لا يزال لديه ما بين 3000 و5000 مقاتل في العراق وسوريا

العربية.نت – وكالات.. أعلن مسؤولون عراقيون أنّ ضابطاً في الجيش وأربعة جنود قُتلوا الإثنين في "هجوم إرهابي" استهدف مقرّهم في محافظة صلاح الدين بوسط البلاد. وقالت وزارة الدفاع في بيان إنّ الضابط وهو آمر فوج برتبة عقيد ركن قُتل مع "عدد من مقاتلي الفوج" أثناء "تصدّيهم لتعرّض إرهابي ضمن قاطع المسؤولية". ولم يحدّد البيان عدد العناصر القتلى، لكنّ مصدراً أمنياً قال لوكالة فرانس برس طالباً عدم نشر اسمه إنّ مسلّحين من تنظيم داعش هاجموا مقرّ سريّة للجيش في قرية مطيبيجه ممّا أسفر عن مقتل خمسة عسكريين هم آمر الفوج وأربعة عناصر. وفي 2014، سيطر تنظيم داعش الإرهابي على مناطق واسعة في العراق وسوريا، وأعلن قيام دولة الخلافة، وزرع الرعب في المنطقة والعالم. وبمؤازرة من تحالف دولي تقوده الولايات المتحدة، تمكّنت القوات العراقية في 2017 من دحر التنظيم الذي ما لبث في 2019 أن خسر أيضاً كلّ الأراضي التي كان يسيطر عليها في سوريا المجاورة بعدما دعمت واشنطن قوات يهيمن عليها الأكراد. لكنّ عناصر التنظيم ما زالوا قادرين على شنّ هجمات ونصب كمائن انطلاقاً من قواعد لهم في مناطق نائية في كلا البلدين. وفي تقرير نشر في يناير الفائت، قالت الأمم المتحدة إنّ تقديراتها تفيد بأنّ تنظيم داعش لا يزال لديه "ما بين 3000 و5000 مقاتل" في العراق وسوريا.

البرلمان العراقي لانتخاب رئيس له..السبت

وسط انقسام شيعي- سني حاد

الشرق الاوسط..بغداد: حمزة مصطفى.. أعلنت الرئاسة المؤقتة للبرلمان العراقي، في بيان مقتضب لها، أنها قررت عقد جلسة السبت المقبل، مخصصة لانتخاب رئيس جديد للبرلمان، خلفاً لرئيسه السابق محمد الحلبوسي الذي أقيل أواخر العام الماضي، بقرار باتّ من قبل المحكمة الاتحادية العليا. ويأتي قرار رئاسة البرلمان بعقد الجلسة بعد قرار اتخذته قوى «الإطار التنسيقي» الشيعي التي تملك الأغلبية في البرلمان، بمنح القوى السنية مهلة أسبوع للاتفاق على مرشح واحد لغرض انتخابه رئيساً للبرلمان. كما يأتي تحديد عقد الجلسة بعد قرار لا يزال مختلَفاً على مدى شرعيته، وهو تمديد الفصل التشريعي لمدة شهر لغرض التصويت على جداول الموازنة المالية التي يفترض أن يتسلمها البرلمان خلال هذا الأسبوع، وعلى انتخاب رئيسه الجديد. وكانت رئاسة البرلمان قد قررت خلال جلسة الخميس الماضي عدم الموافقة على تمديد الفصل التشريعي، رغم قيام النائب مثنى السامرائي، زعيم كتلة «عزم» السنية، بجمع توقيعات لهذا الغرض؛ لكن الرئاسة قررت مساء الخميس تمديد الفصل التشريعي، مبررة ذلك بإعلان الحكومة أنها سوف ترسل جداول الموازنة لغرض التصويت، وهو ما يتطلب تمديد الفصل التشريعي. وفي وقت اعتمدت فيه رئاسة البرلمان بالإنابة على المادة 58 من الدستور، بتمديد الفصل التشريعي دون الحاجة إلى تصويت، فإن النائب عن «دولة القانون» رائد المالكي، طالب رئاسة البرلمان بعرض التمديد على التصويت لاحتمالية الطعن. وقال المالكي في تدوينة له على موقع «إكس»، إنه «يتعين على رئاسة مجلس النواب عرض طلب تمديد الفصل التشريعي للتصويت داخل المجلس» مشيراً إلى أنه «سيتم انتخاب رئيس للمجلس، ويراد أيضاً إقرار تعديل لتمديد عمل المفوضية العليا للانتخابات، وهذه الأمور تحصل بشأنها خلافات، وبالتالي سيكون محتملاً جداً الطعن بدستورية الجلسات التي ستعقد». وعلى الرغم من العرف السائد في العراق بتقسيم مناصب الرئاسات الثلاث (الجمهورية، والوزراء، والبرلمان) على المكونات الرئيسية الثلاثة في البلاد (الشيعة، والسنة، والكرد) فإن هذه هي المرة الأولى التي يحصل فيها انشقاق طولي وعرضي: (سني- سني) و(سني- شيعي) و(شيعي- شيعي) الأمر الذي أدى إلى عدم قدرة القوى السياسية الرئيسية على الاتفاق على مرشح معين لغرض اختياره والتصويت عليه بالأغلبية البسيطة داخل البرلمان، أو طرح أكثر من مرشح يتنافسون على المنصب عبر صندوق الاقتراع داخل البرلمان. وكان البرلمان قد أخفق نحو 4 مرات في انتخاب رئيس له، كان أبرزها في الجلسة التي عُقدت خلال شهر يناير (كانون الثاني) الماضي التي تنافس على الفوز فيها اثنان من المرشحين، هما: شعلان الكريم عن حزب «تقدم» بزعامة محمد الحلبوسي رئيس البرلمان المقال، وقد حصل على 152 صوتاً، وسالم العيساوي مرشح كتلة «السيادة»، بزعامة خميس الخنجر الذي حصل على 97 صوتاً، بينما حصل المرشح السني الثالث محمود المشهداني، المدعوم من حزب «الدعوة» الشيعي بزعامة نوري المالكي على 48 صوتاً، ما أخرجه من دائرة المنافسة. لكن تعطيل الجلسة ورفعها أدى إلى تعقيد عملية الانتخاب، فضلاً عن انسحاب الكريم من الترشح، وحزب «تقدم» حصر المنافسة هذه المرة بين 3 مرشحين، هم: سالم العيساوي، ومحمود المشهداني الذي عاد لينافس ثانية، وطلال الزوبعي الذي لم يحصل في الجولة الأولى إلا على صوت واحد. وقد استمرت الكتل السنية في التشظي، بعد أن فقدت زمام المبادرة فيما بينها، وهو ما جعل كفة أي مرشح سني لا يمكن أن تحصل على الأغلبية اللازمة، دون أن يوافق «الإطار التنسيقي» الشيعي. ومثلما يستمر الخلاف السني- السني بشأن المرشح المحتمل، فإن كتلة سنية جديدة اسمها «الصدارة» تضم 3 نواب انشقت من كتلة «عزم» أعلنت أمس (الأحد) انضمامها إلى حزب «تقدم» بزعامة محمد الحلبوسي، بهدف ترشيح أحد أعضائها (محمود المشهداني) لكي يحظى هذه المرة بدعم «تقدم» لكي تسهل أمامه عملية المنافسة مع العيساوي الذي بدأت حظوظه ترتفع داخل أوساط مجلس النواب، بصرف النظر عن قناعات قادة الكتل السياسية. وحيث إن «تقدم» لم يعد لديه مرشح بسبب عدم الموافقة على تعديل النظام الداخلي، فإن المشهداني أصبح مدعوماً من قبل الحلبوسي والمالكي، وسط خلاف سني- سني على هذه المعادلة، فضلاً عن خلاف شيعي- شيعي. فالقوى السنية المحايدة ترى أن المشهداني بات مرشحاً من قبل قيادات الشيعة لمنصب سني. أما كثير من القوى الشيعية، فإنها ترى أن المشهداني هو مرشح زعيم «دولة القانون» نوري المالكي، وهو ما يعني أن المشهداني إذا حصل على المنصب فسوف يكون مسيطَراً عليه من قبل المالكي. ومع أن الوقت المتبقي لانتخاب الرئيس لا يزال كافياً لمزيد من المباحثات، وربما تغيير القناعات، فإنه بات واضحاً أن صدارة أي من المرشحين للمنصب سوف تُحسم من قبل قناعات النواب، بمن فيهم الشيعة الذين تميل غالبيتهم إلى العيساوي بدلاً من المشهداني.



السابق

أخبار فلسطين..والحرب على غزة..إسرائيل تتمسك بالحسم العسكري في قطاع غزة..نتنياهو يعرض المنفى على «حماس»..ومصر تلغي اجتماعاً عسكرياً حساساً مع تل أبيب..تقديرات أميركية: السنوار موجود تحت أنفاق من 15 طابقاً في خان يونس..ونتنياهو يقرّ بـ«الأثمان الباهظة والمؤلمة».. «حماس» تؤيد حكومة وحدة تحكم القطاع والضفة والقدس لفترة وبمهام محدودة..أردوغان: تركيا تعالج أكثر من ألف عضو من حركة «حماس» المقاومة..مستشار الأمن القومي الأميركي للعربية: محادثات بناءة مع دول عربية حول مستقبل غزة..«قلق» أميركي إزاء تقرير عن انتهاكات إسرائيلية بحق معتقلين فلسطينيين..«فلسطينيو 48» يحيون ذكرى نكبتَين تفصل بينهما 76 سنة..

التالي

أخبار اليمن..ودول الخليج العربي..الجيش الأميركي: دمرنا مسيرتين وصاروخا باليستيا أطلقه الحوثيون فوق البحر الأحمر..خريطة طريق أممية مدعومة عربياً وسعودياً للحل في اليمن..غروندبرغ قلق من عودة الحرب وتهديد الحوثيين لمأرب..بن مبارك: لا يمكن السكوت على الحرب الاقتصادية الحوثية..احتجاجات ضد تعسف الميليشيا في 4 محافظات يمنية..«قمة المنامة».. دعم لفلسطين ولا قضايا خلافية..وزير الخارجية السعودي يستقبل وفداً من اللجنة الدائمة للقانون الدولي الإنساني..الداخلية الكويتية تضبط مواطناً من «الأسرة الحاكمة» يقوم بزراعة «الماريغوانا» بمنزله..مباحثات كويتية - عمانية تناولت دعم وحدة الصف ومسيرة العمل الخليجي..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,052,877

عدد الزوار: 7,619,678

المتواجدون الآن: 0