أخبار وتقارير..وسط تهديد إرهابي محتمل..قواعد أميركية في أوروبا تتأهب..تهيمن عليه عائلة لوبان..محطات ترصد صعود أقصى اليمين في فرنسا..الرئيس الفرنسي يدفع غالياً ثمن رهانات الانتخابات المبكّرة..يمين فرنسا المتطرف..«سحقنا معسكر ماكرون»..الحكومة البريطانية تحذّر من خطر تدخل روسي في الانتخابات العامة..بايدن يبحث مع عائلته «القرار المصيري»..في «معسكر مغلق»..حملة بايدن ترفض دعوات التنحي عن السباق الرئاسي..كوريا الشمالية تطلق صاروخين بالستيين..سقوط جزء من صاروخ صيني أثناء اختباره..روسيا تعلن إسقاط 36 مسيّرة أوكرانية..فرار 20 سجيناً ومقتل أحدهم في باكستان..محادثات للمرة الأولى بين ممثلي «طالبان» ومسؤولين أمميين..

تاريخ الإضافة الإثنين 1 تموز 2024 - 5:21 ص    عدد الزيارات 313    التعليقات 0    القسم دولية

        


وسط تهديد إرهابي محتمل..قواعد أميركية في أوروبا تتأهب..

دبي - العربية.نت.. كشف مسؤولان أميركيان أنه تم وضع العديد من القواعد العسكرية الأميركية في جميع أنحاء أوروبا بحالة تأهب قصوى خلال عطلة نهاية الأسبوع، مع رفع مستوى حماية القوة إلى ثاني أعلى مستوى، وسط مخاوف من أن هجوماً إرهابياً قد يستهدف أفراداً أو منشآت عسكرية أميركية. وأوضح المسؤولان أن القواعد، بما في ذلك حامية الجيش الأميركي في شتوتغارت بألمانيا، حيث يقع مقر القيادة الأميركية الأوروبية، رفعت مستوى التأهب إلى حالة حماية القوة "تشارلي"، الأحد. ووفقاً للجيش الأميركي، تنطبق هذه الحالة "عند وقوع حادث أو تلقي معلومات استخباراتية تشير إلى احتمال وقوع شكل من أشكال العمل الإرهابي أو الاستهداف ضد الأفراد أو المنشآت".

"منذ 10 سنوات"

كما قال أحد المسؤولين الأميركيين، المتمركز بقاعدة في أوروبا، لشبكة CNN، إنهم لم يروا مستوى التهديد هذا "منذ 10 سنوات على الأقل"، مضيفاً أن هذا يعني عادة أن الجيش قد تلقى "تهديداً نشطاً وموثوقاً". من جهته، أكد المتحدث باسم القيادة الأميركية الأوروبية، دان داي، لـCNN أن USEUCOM "تقوم باستمرار بتقييم مجموعة متنوعة من العوامل التي تلعب دوراً في سلامة المجتمع العسكري الأميركي في الخارج". وأردف أنه "كجزء من هذا الجهد، فإننا في كثير من الأحيان نتخذ خطوات إضافية لضمان سلامة أعضائنا"، لافتاً إلى أن "القيادة الأميركية الأوروبية تراقب باستمرار البيئة الأمنية للتأكد من أن موظفيها على علم، وأنهم في وضع أفضل لضمان سلامة أفرادهم وعائلاتهم وأحبائهم".

ألمانيا وفرنسا

يشار إلى أنه ليس من الواضح ما هي المعلومات الاستخباراتية التي أدت إلى تشديد الإجراءات الأمنية. لكن السلطات الأوروبية حذرت من تهديد إرهابي محتمل في القارة، خاصة قبل دورة الألعاب الأولمبية بباريس في يوليو، وأثناء بطولة الأمم الأوروبية في ألمانيا. وجلبت الحكومة الألمانية 580 ضابط شرطة دولياً للمساعدة في الأمن إلى جانب الضباط الألمان. وقالت وزيرة الداخلية نانسي فيزر قبل البطولة: "نحن نجهز أنفسنا لجميع المخاطر التي يمكن تصورها: من الإرهاب إلى المجرمين العنيفين والمشاغبين". كذلك استعدت فرنسا لاحتمال وجود تهديد إرهابي للألعاب الأولمبية التي تبدأ بعد أقل من شهر بقليل. ومنذ مارس، رفعت فرنسا نظام إنذار الأمن القومي إلى أعلى مستوى، حسب السفارة الأميركية في فرنسا التي قالت إن "السلطات الفرنسية تراقب بنشاط التهديدات الإرهابية من الجماعات المنظمة والأفراد المتطرفين". كما أضافت أن "الهجمات قد تحدث دون سابق إنذار، وتستهدف المواقع السياحية والفعاليات الرياضية والثقافية الكبرى وغيرها من المناطق العامة التي تجتذب أعداداً كبيرة من المدنيين".

«سي إن إن»: رفع مستوى التأهب بالقواعد الأميركية في أوروبا إثر مخاوف من هجوم إرهابي..

الراي.. ذكرت شبكة «سي إن إن»، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين، اليوم الأحد أن «تم رفع مستوى التأهب بالقواعد الأميركية في أوروبا وذلك بسبب مخاوف من هجوم إرهابي». وقال المسؤولون إن «تم وضع العديد من القواعد الأميركية بأوروبا بحالة تأهب قصوى خلال عطلة نهاية الأسبوع»....

تهيمن عليه عائلة لوبان..محطات ترصد صعود أقصى اليمين في فرنسا..

دبي - العربية.نت.. بعد عقود من الإقصاء السياسي ربما يتاح لأقصى اليمين في فرنسا أخيرا فرصة لتشكيل حكومة بعد انتخابات تشريعية على مرحلتين تبدأ اليوم الأحد وتنتهي في السابع من يوليو/تموز. وفيما يلي أبرز المحطات في تاريخ التيار الذي هيمنت عليه عائلة لوبان لأكثر من نصف قرن، وفق تقرير نشرته "رويترز".

1972

أسس الجندي السابق جان ماري لوبان الجبهة الوطنية، وهو حزب يميني متطرف يتألف من قدامى المحاربين الذين خاضوا حرب الجزائر والمتعاونين الفرنسيين من نظام فيشي.

1974

خاض لوبان الانتخابات الرئاسية لكنه حصل على أقل من 1% من الأصوات، وبعد ذلك بعامين تعرض منزله في باريس لهجوم بقنبلة. ولم يتم تحديد الجناة.

1981

لم يستطع لوبان جمع العدد الكافي لتأييد ترشحه للانتخابات الرئاسية والتي فاز بها اليساري فرانسوا ميتران. وفي السنوات التالية، اجتذب لوبان تدريجيا مؤيدين جدداً.

1986

فاز الحزب بأول مقاعده في البرلمان المعروف باسم الجمعية الوطنية.

1987

أدلى لوبان بتعليقات مهينة تتعلق بالرجال المثليين المصابين بفيروس نقص المناعة (إيدز) في إطار ميله الدائم لإثارة الغضب بتوجيه إهانات عنصرية ومعادية للسامية ومعادية للمثليين، وهو ما عرضه في أحيان كثيرة لمشكلات قانونية لكنه ظل يحظى بدعم قطاع من الناخبين.

1988

حصل لوبان على 14.4 بالمئة من الأصوات في الانتخابات الرئاسية، وفي العام التالي فاز حزب الجبهة الوطنية بأكثر من 10 بالمئة من الأصوات في الانتخابات الأوروبية. كما بدأ الحزب في التركيز على الإسلام والمهاجرين المسلمين باعتبارهم أحد اهتماماته السياسية الرئيسية.

1995

فاز حزب الجبهة الوطنية بثلاثة مجالس بلدية في الجنوب، تولون وأورانج ومارينيان، مما يشير إلى تنامي شعبيته.

2002

ترشح لوبان للرئاسة وحصل على 16.86% من الأصوات، وهو ما كان كفيلا بتأهيله لخوض جولة إعادة أمام جاك شيراك. أحدث هذا الأداء القوي صدمة في جميع أنحاء فرنسا، وشاع الاشمئزاز من احتمال تحقيق مثل هذا الحزب اليميني المتطرف نتائج جيدة. وتضامن سياسيون من اليمين واليسار معا لمنع لوبان من الفوز في الجولة الثانية. وفاز شيراك بأكثر من 80 بالمئة من الأصوات في جولة الإعادة.

2008

قضت محكمة بسجن لوبان ثلاثة أشهر مع إيقاف التنفيذ وتغريمه 10 آلاف يورو لقوله إن الاحتلال النازي لفرنسا "لم يكن غير إنساني إلى حد كبير".

2011

أصبحت مارين لوبان، ابنة لوبان، الزعيمة الجديدة للجبهة الوطنية بعد فترة اتسم فيها أداء الحزب بالضعف في استطلاعات الرأي وواجه فيها ضغوطا مالية متزايدة.

2012

مارين لوبان تخوض أول انتخابات رئاسية وتنتهي مساعيها بالفشل.

2014

حقق حزب الجبهة الوطنية نتائج مميزة في انتخابات العام ليصبح له السيطرة على 11 مجلسا بلديا، كما حصل على المركز الأول في انتخابات البرلمان الأوروبي.

2015

تم تعليق عضوية جان ماري لوبان في الحزب بعد وصف المحرقة بأنها "تفصيلة" من الحرب العالمية الثانية. وفي نفس العام فصلته ابنته من الحزب.

2017

ترشحت مارين لوبان للرئاسة مرة أخرى، لكنها خسرت أمام إيمانويل ماكرون. وبعد ذلك، كثفت جهودها لجعل الحزب أكثر قبولا لدى جمهور أوسع من الناخبين، سعيا إلى النأي به عن ماضيه العنصري والمعادي للسامية، وفي الوقت نفسه منح نوابه البرلمانيين مظهرا أكثر احترافية عبر تدريب إعلامي وحضور واضح على وسائل التواصل الاجتماعي. وفي عام 2018، غيرت اسم الحزب إلى التجمع الوطني.

2022

تم اختيار جوردان بارديلا، البالغ من العمر 28 عاما، وهو أحد تلاميذ مارين لوبان، ليكون الرئيس الجديد لحزب التجمع الوطني.

يونيو 2024

قاد بارديلا الحزب في انتخابات البرلمان الأوروبي وهزم حزب ماكرون، ودفع الرئيس إلى الدعوة إلى إجراء انتخابات تشريعية مبكرة. وبارديلا مرشح حزب التجمع الوطني لرئاسة الوزراء.

الرئيس الفرنسي يدفع غالياً ثمن رهانات الانتخابات المبكّرة..واليمين لا يدعو إلى التصويت ضد التجمع الوطني في الدورة الثانية..

يمين فرنسا المتطرف..«سحقنا معسكر ماكرون»

ماكرون... إلى أين يقود فرنسا؟ (رويترز)

الراي... دفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، غالياً ثمن الرهانات على الانتخابات التشريعية المبكرة، حيث تصدر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاؤه نتائج الدورة الاولى، حاصداً أكثر من 34 في المئة من الاصوات، بحسب تقديرات أولى، ما يفتح الطريق أمام اليمين المتطرف للوصول إلى السلطة بعد أسبوع. وأشارت النتائج التي أعلنت عنها محطة «بي.إف.إم» الإخبارية إلى أن التحالف اليساري (الجبهة الشعبية الجديدة) حصل على المركز الثاني بنسبة 5ر28 (ما بين 115 و145 مقعداً)، فيما جاء ائتلاف ماكرون بالمركز الثالث بنسبة 3ر20 في المئة (ما بين 90 و120 مقعداً). وبهذا الفوز الساحق يتمكن اليمين المتطرف من الحصول على غالبية عدد المقاعد التي تتراوح بين 260 و310 والغالبية المطلقة المطلوبة في البرلمان 289 مقعداً من أصل 577. وفي حين دعا ماكرون الى «تحالف ديموقراطي وجمهوري واسع» في الدورة الثانية من الانتخابات في مواجهة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، اعتبرت زعيمة التجمع مارين لوبان، أن «معسكر ماكرون تم محوه عملياً». وأكد اليمين الفرنسي، انه لا يدعو الى التصويت ضد اليمين المتطرف في الدورة الثانية. وقال ماكرون في تصريح مكتوب إن «المشاركة الكبيرة في الدورة الاولى (...) تظهر أهمية هذا التصويت بالنسبة الى جميع مواطنينا، وإرادة توضيح الوضع السياسي»، مضيفاً «في مواجهة التجمع الوطني، إنه الآن وقت تحالف واسع (يكون) بوضوح ديموقراطياً وجمهورياً في الدورة الثانية». في المقابل، قالت لوبان التي انتخبت نائبة عن دائرتها في الشمال إن الفرنسيين اظهروا «ارادتهم لطي صفحة سبعة أعوام من حكم الازدراء والتآكل» لماكرون، داعية الفرنسيين الى منح حزبها التجمع الوطني «الغالبية المطلقة». ومنذ الثامنة صباحاً، بدأ الناخبون البالغ عددهم 49.5 مليون شخص بالتدفق بكثافة غير معهودة على مراكز الاقتراع، في إطار الجولة الأولى من الانتخابات لاختيار نوابهم من بين 4011 مرشحاً، لولاية من خمس سنوات. علماً أن مراكز الاقتراع بقيت مفتوحة في العاصمة باريس وفي المدن الكبرى حتى الثامنة مساء، الأمر الذي تفسره التحديات الكبرى التي ستفرض نفسها على البلاد. وبانتظار الجولة الثانية، الأحد المقبل، التي سترسم كلياً صورة المجلس النيابي الجديد والتوازنات السياسية الجديدة، يبدو واضحاً، أن الفشل الأكبر تجرعه «ائتلاف الوسط» المشكل من الأحزاب الثلاثة «تجدد»، و«الحركة الديموقراطية»، و«هورايزون» الداعمة لماكرون وعهده. ذلك أن الائتلاف ظهر بصورة «الحلقة الأضعف» من بين المجموعات السياسية الثلاث، اليمين المتطرف الممثل بـ «التجمع الوطني»، وتحالف أحزاب اليسار والخضر تحت اسم «الجبهة الشعبية الجديدة» وائتلاف الوسط، الذي يهيمن على الانتخابات المبكرة. وفي مكاتب الاقتراع، لم يخف عدد كبير من الناخبين قلقهم حيال هذه الانتخابات المبكرة التي دعا اليها ماكرون ليل التاسع من يونيو، عقب النتائج الهزيلة التي حصل عليها داعموه في الانتخابات الأوروبية، فيما يسود إجماع داخل الطبقة السياسية بأن الرئيس الفرنسي «ارتكب خطأً سياسياً كبيراً» بإقدامه على حل الجمعية الوطنية، وأنه قام برهانات خاسرة سيكون هو وحزبه أول من سيدفع ثمنها. وفي السياق، ذهب الرئيس السابق فرنسوا هولاند إلى أن «الماكرونية السياسية قد انتهت»، بينما اتهم رئيس الوزراء السابق إدوار فيليب، ومن أكثر الشخصيات السياسية شعبية في فرنسا، ماكرون بـ«القضاء على الأكثرية»، ووصف حل البرلمان بـ«العمل المتهور». ونقلت صحيفة «لوموند» المستقلة عن مستشاره الإعلامي السابق غاسبار غانتزر، ان «التاريخ سيحاكم ماكرون، وإذا فاز اليمين المتطرف بالسلطة، فسيعده المسؤول عن ذلك». ولم تتردد مجلة «دير شبيغل» الألمانية، في تقديم تحليل تحت عنوان «هل ستسقط فرنسا؟ كيف قدم ماكرون فرنسا إلى اليمين المتطرف»؟....... وسبق للمستشار الألماني أولاف شولتس ولغيره من القادة الأوروبيين التعبير عن قلقهم إزاء الوضع السياسي في فرنسا وما ستسفر عنه الانتخابات، التي من شأنها قلب التوازنات السياسية في الاتحاد الأوروبي، وتهشيم العلاقة الخاصة القائمة بين باريس وبرلين، لا بل تهديد المشروع الأوروبي.

«المُساكنة»

وبهذه الهزيمة المريرة، لن يكون من مفر لماكرون سوى استدعاء رئيس الحزب الفائز لتشكيل حكومة جديدة، بحيث تصبح السلطة التنفيذية، برأسين في إطار «المساكنة» بين رئيس للجمهورية من فريق، وحكومة من فريق آخر. وفي حال وصل حزب التجمع الوطني برئاسة جوردان بارديلا (28 عاماً) إلى رئاسة الحكومة، فستكون هذه المرة الأولى التي تحكم فيها فرنسا حكومة منبثقة من اليمين المتطرف، منذ الحرب العالمية الثانية. وخلاف ذلك، ثمة خطر حقيقي يكمن في أن تكون لفرنسا جمعية وطنية متعثرة من دون احتمال تشكيل تحالفات بين معسكرات شديدة الاستقطاب، وهو ما يهدد بإدخال فرنسا في المجهول. ويواجه معسكر الغالبية الرئاسية الحالية أكبر قدر من الضغوط، بعدما انتخب ماكرون رئيساً في 2017 و2022 متحصّناً بضرورة تشكيل حاجز أمام اليمين المتطرف. وتجري هذه الانتخابات بعد سنتين لم يكن خلالهما للتكتل الرئاسي سوى غالبية نسبية في الجمعية الوطنية. ومع تقدم التجمع الوطني، أوروبياً، تسارعت الأحداث دافعة الرئيس إلى اتخاذ خيارات تضعه أمام سيناريو «تعايش» مع بارديلا. وعرفت فرنسا في تاريخها الحديث ثلاث فترات من التعايش بين رئيس وحكومة من توجهات مختلفة، في عهد فرنسوا ميتران (1986 - 1988 و1993 - 1995) وفي عهد جاك شيراك (1997 - 2002).....

الانتخابات الفرنسية.. اليمين المتطرف يتصدر وماكرون يدعو لـ «تحالف كبير»

- «الداخلية الفرنسية»: 59.39 في المئة من الناخبين أدلوا بأصواتهم

الراي...تصدر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 34 في المئة من الاصوات، بحسب تقديرات أولى.وتقدم اليمين المتطرف تحالف اليسار او «الجبهة الشعبية الوطنية» (ما بين 28,5 و29,1 في المئة) وكذلك معسكر الرئيس ايمانويل ماكرون (20,5 الى 21,5 في المئة)، وفق هذه التقديرات. وقد ينال التجمع الوطني غالبية نسبية كبيرة في الجمعية الوطنية وربما غالبية مطلقة وفق توقعات ثلاثة مراكز. في المقابل، دعا ماكرون إلى «تحالف كبير» في مواجهة اليمين المتطرف. وكانت وزارة الداخلية الفرنسية أعلنت أن نسبة إقبال الناخبين على التصويت في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية التي انطلقت صباحا بلغت 59.39 في المئة حتى الخامسة مساء (بالتوقيت المحلي). وذكرت الوزارة في بيان أن النسبة شهدت ارتفاعا واضحا مقارنة بنسبة 39.42 في المئة التي تم تسجيلها في الانتخابات التشريعية السابقة عام 2022 في جولتها الأولى. وانطلقت في وقت سابق اليوم الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية في فرنسا وفي مناطق ما وراء البحار، حيث أدلى الناخبون بأصواتهم في (سان بيير وميكلون) و(غوادلوب) و(المارتينيك) و(غيانا) و(سان مارتن) و(سان بارتيليمي) و(بولينيزيا) الفرنسية وفي السفارات والقنصليات الموجودة في الأميركيتين ومنطقة البحر الكاريبي أمس السبت. وتشهد الانتخابات التي ستجرى جولتها الثانية في السابع من يوليو المقبل تنافسا حادا بين الأحزاب السياسية التي تسعى إلى كسب أكبر عدد ممكن من مقاعد الجمعية الوطنية الفرنسية (البرلمان) البالغ عددها 577 مقعدا.

أقصى اليمين يتصدر انتخابات فرنسا.. وماكرون يدعو لمواجهته

دبي - العربية.نت.. بفارق كبير، تصدر حزب التجمع الوطني اليميني وحلفاؤه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا، حاصدا أكثر من 34 في المئة من الأصوات، بحسب تقديرات أولى. وتقدم أقصى اليمين تحالف اليسار أو "الجبهة الشعبية الوطنية" (ما بين 28,5 و29,1 في المئة)، وكذلك معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون (20,5 إلى 21,5 في المئة)، وفق هذه التقديرات. وقد ينال التجمع الوطني غالبية نسبية كبيرة في الجمعية الوطنية، وربما غالبية مطلقة وفق توقعات ثلاثة مراكز.

ماكرون يدعو لمواجهته

من جانبه، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى "تحالف كبير" في مواجهة أقصى اليمين، وحث الناخبين على عرقلته في الجولة الثانية الحاسمة من الانتخابات التشريعية. فيما اعتبرت مارين لوبان أن "معسكر ماكرون تم محوه عمليا"، قائلة: "نأمل أن يكون بارديلا رئيسا لوزراء فرنسا بعد الانتخابات"، في إشارة إلى جوردان بارديلا الشخصية الأوفر حظاً لرئاسة الحكومة. بدوره أكد غابرييل أتال رئيس وزراء فرنسا أن حزب التجمع الوطني يجب ألا يحصل على أي صوت في الجولة الثانية، قائلاً "يجب ألا يذهب ولا حتى صوت واحد للتجمع الوطني... يجب منعه من الحصول على تكون له الأغلبية المطلقة".

بارديلا

يشار إلى أن بارديلا يقدم نفسه على أنه "رئيس وزراء محتمل لتعزيز القوة الشرائية"، متعهداً بخفض ضريبة القيمة المضافة على الطاقة والوقود، وإعفاء من تقل أعمارهم عن 30 عاماً من ضريبة الدخل. في حين يقول معارضوه إنه يفتقر إلى الخبرة المهنية نظراً لدخوله عالم السياسة في سن مبكرة، وإن خططه الاقتصادية غير واقعية. جدير بالذكر أن ماكرون سيظل رئيساً بعد الانتخابات البرلمانية التي ستجرى الجولة الثانية منها في السابع من يوليو/تموز المقبل، لكن سيتعين عليه اختيار رئيس وزراء من الحزب أو التحالف الفائز بأكبر عدد من المقاعد في الجمعية الوطنية بغض النظر عن مدى الاختلاف معه في السياسات.

الحكومة البريطانية تحذّر من خطر تدخل روسي في الانتخابات العامة

الراي.. حذّر نائب رئيس الوزراء البريطاني أوليفر داودن، اليوم الأحد، من خطر التدخل الروسي في الحملة للانتخابات العامة المقرّرة في الرابع من يوليو، بعدما كشفت قناة تلفزيونية أسترالية عن أنشطة منسّقة على فيسبوك. وقال داودن في تصريح لشبكة «سكاي نيوز» الأحد «هناك تهديد في كل الانتخابات وبالفعل نراه في هذه الانتخابات من جانب جهات معادية تسعى للتأثير على نتيجة» الاقتراع. وأضاف «إن روسيا مثال على ذلك وهنا مثال كلاسيكي على اللعبة الروسية»، مشيرا إلى عملية «منخفضة المستوى». ورصدت قناة «إيه بي سي» التلفزيونية الأسترالية خمس صفحات منسّقة على منصة فيسبوك يتابعها في المجموع 190 ألف حساب وتنتقد أحزابا بريطانية عدة بما فيها حزبا العمّال والمحافظين، لكنها تُظهر أحيانا دعمها لحزب الإصلاح المناهض للهجرة والذي يتزعّمه نايجل فاراج. ورأى خبراء قابلتهم القناة بصمة روسية في الصفحات تلك. وقال داودن «لا ألمّح أبدا إلى أن هناك أي نوع من التواطؤ المباشر» بين روسيا وفاراج، مشددا على أنه يريد فقط «التحذير» من «تهديد تدخل الدولة الروسية في انتخاباتنا». وانتقد تصريحات فاراج الأخيرة التي أشارت إلى أن الغرب «تسبب»بالحرب في أوكرانيا. من جهته وتعليقا على مخاوف التدخل الروسي، استبعد فاراج عبر سكاي نيوز فرضية «الخدعة الروسية»....

بايدن يبحث مع عائلته «القرار المصيري».. في «معسكر مغلق»

الراي.. كشف تقرير أن الرئيس الأميركي جو بايدن اجتمع مع عائلته، اليوم الأحد في «معسكر مغلق» بمنتجع كامب ديفيد، لمناقشة «القرار المصيري» في شأن مستقبل حملة إعادة انتخابه، بعد أدائه الكارثي في المناظرة الرئاسية مع المرشح الجمهوري دونالد ترامب. وذكرت شبكة «إن بي سي» الإخبارية الأميركية نقلا عن عدة مصادر ديموقراطية رفيعة المستوى، أن الأشخاص المقربين من بايدن، البالغ من العمر 81 عاما، يعتقدون أن «الرئيس وزوجته جيل بايدن، فقط هما من سيحدد مستقبل رئاسته». وقالت المصادر: «صناع القرار شخصان، الرئيس وزوجته. أي شخص لا يفهم مدى عمق هذا القرار على الصعيد الشخصي والعائلي، ليس لديه معرفة بالوضع». وأضافت: «الشخص الوحيد الذي له تأثير نهائي عليه هي السيدة الأولى. إذا قررت أنه يجب أن يكون هناك تغيير في المسار، فسيكون هناك تغيير في المسار». وبحسب «إن بي سي»، فإن «من المتوقع أن يدور الاجتماع المغلق في كامب ديفيد، حول مستقبل الرئاسة، وقد يخرج به بايدن بقرار الاستمرار من عدمه، لكن الاجتماع لن يحمل أي صبغة رسمية، وسيكون بطابع عائلي، لكن بقرارات مهمة». وتأتي هذه التطورات وسط دعوات لبايدن من أجل الانسحاب من السباق الرئاسي وإفساح المجال لديمقراطي آخر لخوضه، جاءت حتى من بعض أنصاره.

«الانسحاب أفضل طريقة لفوز ترامب»

حملة بايدن ترفض دعوات التنحي عن السباق الرئاسي

الراي.. رفضت حملة الرئيس الأميركي، جو بايدن، دعوات تطالبه بالتنحي عن السباق الرئاسي، معتبرة أن تلك الدعوات ستوفر «أفضل طريقة ممكنة» لفوز المرشح الجمهوري، دونالد ترامب في انتخابات نوفمبر المقبل، وفق شبكة «سي إن إن» الأميركية. وأكدت الحملة أن «بايدن سيكون المرشح الديموقراطي، لأن الناخبين صوتوا له، ولأنه فاز بأغلبية ساحقة». وأضافت: «إذا انسحب بايدن سيؤدي ذلك إلى أسابيع من الفوضى، وسنتحول إلى مرشحين أقل احتمالا للفوز منه، كونه الشخص الوحيد الذي هزم ترامب». وأشارت إلى أن «أداء بايدن في المناظرة لا ينبغي أن يطغى على كل العمل الذي قام به»، منذ أدى اليمين الدستورية في 2021.ويأتي بيان الحملة بعد أن أثار العديد من الديموقراطيين مخاوف في شأن استمرار بايدن في الترشح في انتخابات نوفمبر، كما دعت هيئات التحرير في صحيفة نيويورك تايمز وشيكاغو تريبيون وأتلانتا جورنال كونستيتيوشن، بايدن إلى التنحي عن السباق الانتخابي. ومع نهاية المناظرة الأولى بين بايدن وترامب، ظهرت تقارير التي تشير إلى مخاوف في الأوساط الديموقراطية في شأن أداء بايدن، مما أثار تساؤلات في شأن إمكانية اختيار مرشح بديل.

ديموقراطيون بارزون يستبعدون استبدال بايدن وسط دعوات لانسحابه

الراي.. استبعد أعضاء بارزون بالحزب الديموقراطي احتمال استبدال الرئيس الأميركي جو بايدن كمرشح عن الحزب بعد أداء ضعيف في المناظرة الرئاسية ودعوا أعضاء الحزب إلى التركيز بدلا من ذلك على تبعات فوز دونالد ترامب بولاية رئاسة ثانية، وفق «سكاي نيوز». وبعد قلق استمر لأيام إزاء وضع بايدن وما قد ينتج عن انتخابات الخامس من نوفمبر، رفض زعماء الحزب الديموقراطي بحسم دعوات موجهة إلى حزبهم لاختيار مرشح رئاسي أصغر سنا. وبايدن (81 عاما) مع أفراد أسرته في منتجع كامب ديفيد الرئاسي ومن المرجح أن مستقبله السياسي محل نقاش بينهم هناك. لكن دعوات تنحي بايدن عن الترشح استمرت. وأظهر استطلاع رأي أجرته شبكة (سي.بي.إس) بعد المناظرة حدوث قفزة في عدد الديمقراطيين الذين يعتقدون أن بايدن ينبغي ألا يترشح للرئاسة إذ زادت نسبتهم بواقع 10 نقاط إلى 46 في المئة من 36 في المئة في فبراير. وقالت صحيفة أتالانتا جورنال-كونستيتيوشن في مقال للرأي الأحد «الحقيقة المؤسفة هي أن بايدن عليه أن ينسحب من السباق، لصالح الأمة التي خدمها بشكل يثير الإعجاب على مدى نصف قرن... استراحة التقاعد ضرورية الآن للرئيس بايدن». و«قطعا لا» هو رد رافاييل وارنوك السناتور الديموقراطي عن ولاية جورجيا على ذلك رغم أنه من بين عدة ديمقراطيين يعتبرون من البدلاء المحتملين لبايدن. وقال وارنوك لبرنامج (ميت ذا برس) على شبكة (إن.بي.سي) «الأداء السيء في المناظرات أمر وارد... السؤال هو ‘في صف من وقف دونالد ترامب من قبل إلا في صف نفسه أو من هم على شاكلته؟‘ أنا مع جو بايدن، ومهمتنا هي التأكد من فوزه بالسباق بحلول نوفمبر». وأقر حكيم جيفريز زعيم الديمقراطيين في مجلس النواب بأن بايدن عانى من انتكاسة في مناظرته مع الرئيس السابق ترامب المرشح عن الحزب الجمهوري في انتخابات هذا العام. وقد يصبح جيفريز رئيس مجلس النواب في العام المقبل إذا استطاع حزبه الحصول على أغلبية في المجلس في نوفمبر. وقال جيفريز لشبكة (إم.إس.إن.بي.سي) «أعتقد أن أي انتكاسة ما هي إلا تمهيد لعودة... لذا، فاللحظة التي نعيشها الآن هي لحظة عودة، وستتطلب منا جميعا أن نثابر وأن نوجه رسالة تنظر لما هو قادم جوهرها هو سبب طرحنا للحزب الديموقراطي بوصفه الأنسب والمستعد للتعامل مع التحديات التي يواجهها الشعب الأمريكي». واتفق معه جيمس كلايبيرن، وهو مشرع ديمقراطي بارز آخر في مجلس النواب. وقال كلايبيرن لشبكة (سي.إن.إن) «عليه أن يبقى في هذا السباق. ينبغي أن يوضح جليا من الآن فصاعدا أنه قادر على قيادة البلاد»...

بايدن يناقش مع عائلته مصير ترشيحه وحملته تحذّر من اقتتال بين الديموقراطيين

الجريدة...بعد أدائه السيئ أمام سلفه الجمهوري دونالد ترامب، أفادت شبكة إن بي سي الإخبارية الأميركية بأن الرئيس جو بايدن اجتمع مع عائلته أمس، لمناقشة مصير ترشّحه لولاية ثانية في ظل الدعوات لانسحابه، بسبب تراجع قدراته الجسدية والعقلية، في حين حذّرت حملته الانتخابية من أن انسحابه سيؤدي إلى أسابيع من الفوضى والقتال الداخلي في صفوف الحزب الديموقراطي. ووفق «إن بي سي»، فإن بايدن انضم هو وزوجته جيل إلى أبنائهما وأحفادهما في كامب ديفيد أمس، لمناقشة مستقبل حملته الانتخابية، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنه حتى الآن قدّم كبار قادة الحزب الديموقراطي الدعم العلني لبايدن، بمن في ذلك الرئيسان السابقان باراك أوباما وبيل كلينتون. ولكن في الوقت نفسه، ووفق الشبكة، فإن كبار الديمقراطيين، وأبرزهم النواب حكيم جيفريز وجيم كليبيرن ونانسي بيلوسي أعربوا سراً عن مخاوفهم بشأن قدرة بايدن على البقاء، رغم أنهم جميعًا يدعمونه علناً. وأشارت الشبكة الى أن هناك تفاهماً بين كبار الديموقراطيين حول ضرورة منح بايدن مساحة لتحديد الخطوات التالية. ويعتقدون أنه وحده، بالتشاور مع زوجته وعائلته، يمكنه أن يقرر ما إذا كان سيمضي قُدمًا أو ينهي حملته مبكرًا. وفي محاولة طمأنة المانحين، حضر بايدن وزوجته جيل أمس الأول 3 فعاليات لجمع التبرعات بولايتَي نيويورك ونيوجيرسي، وقبلهما في نورث كارولينا. وقال بايدن لأنصاره «لم أمض ليلة رائعة لا أنا ولا حتى ترامب، وأتفهم قلقكم بعد المناظرة، لكنني أعدكم بأننا سنفوز بالانتخابات، وسأقاتل بقوة أكبر». وفي فعالية بنيوجيرسي حضرها حاكم الولاية الديموقراطي، فيل مورفي، دافعت جيل بايدن بقوة عن زوجها (81 عاماً)، في مواجهة الدعوات لسحب ترشيحه، قائلة إن «جو ليس الشخص المناسب لهذا المنصب فحسب، بل إنه الشخص الوحيد لهذا المنصب». من جانبه، حذّر نائب مدير حملته، روب فلاهيرتي، من أن انسحاب بايدن لن يؤدي إلا إلى «أسابيع من الفوضى»، وسيترك البديل النهائي ضعيفاً، قبل مواجهة ترامب في 5 نوفمبر المقبل. وقال فلاهيرتي، في رسالة للمانحين: «هناك دعوات لبايدن إلى الانسحاب. إنها أفضل طريقة ممكنة لترامب للفوز ولخسارتنا»، مضيفاً: «أولا وقبل كل شيء، سيكون هو المرشح الديموقراطي، نهاية القصة، صوّت الناخبون، فاز بأغلبية ساحقة». وتابع: «إذا انسحب، فسيؤدي ذلك إلى أسابيع من الفوضى والقتال الداخلي ومجموعة من المرشحين، الذين يخوضون معركة وحشية، كل ذلك، بينما يحظى ترامب بوقت كافٍ للتحدث مع الناخبين الأميركييين من دون منافسة». ويرى محللون أن اختيار الديموقراطيين بديلا لبايدن سينطوي على مخاطر سياسية عدة، وسيتعين عليه أن يقرر بنفسه الانسحاب لإفساح المجال أمام مرشح آخر قبل مؤتمر الحزب «المفتوح» خلال أغسطس بشيكاغو، في سيناريو غير مسبوق منذ عام 1968، حين تعيّن على الديموقراطيين إيجاد بديل للرئيس ليندون جونسون، بعد أن سحب ترشّحه في خضمّ حرب فيتنام.

كوريا الشمالية تطلق صاروخين بالستيين

سيول: «الشرق الأوسط».. أعلن الجيش الكوري الجنوبي، اليوم (الاثنين)، أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخين بالستيين، هما الأحدث في سلسلة من الاختبارات التي أجرتها بيونغ يانغ وأثارت غضب سيول. وقالت هيئة الأركان المشتركة للجيش الكوري الجنوبي في بيان، إنه تم إطلاق صاروخ بالستي قصير المدى في ساعات الصباح الباكر. وأضافت أنه بعد حوالى عشر دقائق رصد صاروخ ثان لم يتم تحديده بعد، مشيرة إلى أنه تم رفع مستوى المراقبة واليقظة استعدادا لعمليات إطلاق جديدة»، مؤكدة أنها نقلت معلومات عن هذه الحوادث إلى الولايات المتحدة واليابان. تأتي عمليات الإطلاق هذه بعد أيام على إعلان كوريا الشمالية أنها اختبرت بنجاح صاروخا متعدد الرؤوس الحربية، لكن الجنوب قال إن ذلك الاختبار الذي جرى الأربعاء انتهى بانفجار في الجو. وتراجعت العلاقات بين الكوريّتين إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات، مع تعثّر الدبلوماسية منذ فترة طويلة وتكثيف بيونغ يانغ اختبارات الأسلحة، وإطلاقها بالونات محمّلة نفايات في إطار ما تقول إنّه ردّ على بالونات محمّلة بشعارات دعائيّة مناهضة لنظامها يُرسلها ناشطون كوريّون جنوبيّون باتّجاه أراضيها. وندّدت كوريا الشماليّة الأحد بالمناورات العسكريّة المشتركة بين كوريا الجنوبيّة واليابان والولايات المتحدة، واصفة إيّاها بأنّها «النسخة الآسيويّة لحلف شمال الأطلسي»، ومحذّرةً من «عواقب وخيمة». واستكمل الحلفاء الثلاثة السبت مناورات «حافة الحرّية» التي استمرّت ثلاثة أيّام وركّزت على الصواريخ البالستيّة والدفاع الجوّي والحرب تحت الماء والدفاع الإلكتروني. ولطالما شجبت بيونغ يانغ التدريبات المشتركة المماثلة ووصفتها بأنّها تدريبات على الغزو. ورفضت سيول الأحد الاتهامات الكورية الشمالية مؤكدة أن التدريبات الأخيرة هي استمرار للتدريبات الدفاعية التي تجري بانتظام منذ سنوات بين الحلفاء الثلاثة.

سقوط جزء من صاروخ صيني أثناء اختباره

بسبب عيب في التصميم الهيكلي

بكين : «الشرق الأوسط».. أعلنت شركة «بكين تيانبينغ تكنولوجي»، اليوم (الأحد)، انفصال المرحلة الأولى من صاروخها «تيانلونغ - 3» متعدد المراحل الذي تطوره حالياً عن منصة الإطلاق في أثناء اختباره بسبب عيب في التصميم الهيكلي، وسقوطها في منطقة قونجي بوسط الصين، وفق ما أوردته وكالة «رويترز». وقالت الشركة، المعروفة أيضاً باسم «سبيس بايونير»، في بيان على حسابها الرسمي على تطبيق «وي تشات»، إنها لم تتلقَّ تقارير عن سقوط ضحايا بعد تحقيق مبدئي. وذكر بيان منفصل صادر عن مكتب إدارة الطوارئ في قونجي، أن أجزاء من مرحلة الصاروخ الأولى سقطت في «منطقة آمنة»، إلا أنها تسببت في حريق بأحد المواضع. وأضاف المكتب أن الحريق تم إخماده ولم يسفر الأمر عن إصابات. والصاروخ «تيانلونغ-3» أو «تنين السماء3» بالصينية يتألف من مرحلتين ويمكن إعادة استخدامه جزئياً. وطوّرت «سبيس بايونير» الصاروخ، وهي واحدة من مجموعة صغيرة من مصنعي الصواريخ من القطاع الخاص شهدت خلال السنوات الخمس الماضية نمواً سريعاً. وسقوط حطام صواريخ بعد عمليات إطلاق في الصين ليس بالأمر النادر الحدوث، لكن من النادر جداً أن تسقط أجزاء من حطام صاروخ قيد التطوير خارج نطاق منطقة الإطلاق التجريبية. ويمكن أن يتكون الصاروخ من عدة مراحل. المرحلة الأولى، الموجودة في جزئه الأسفل، هي موضع احتراق الوقود لدفع الصاروخ للأعلى خلال عملية الإطلاق. وعندما ينفد الوقود تسقط المرحلة الأولى وتشتعل المرحلة الثانية للحفاظ على قوة الدفع للصاروخ. ولبعض الصواريخ مرحلة ثالثة. وتقول «سبيس بايونير» إن أداء «تيالونغ-3» يمكن مقارنته بأداء الصاروخ «فالكون 9» من «سبيس إكس»، وهو أيضاً صاروخ من مرحلتين.

روسيا تعلن إسقاط 36 مسيّرة أوكرانية

حداد في زابوريجيا غداة سقوط 7 قتلى وعشرات المصابين

موسكو - كييف: «الشرق الأوسط».. أعلنت موسكو أن الدفاعات الجوية الروسية دمّرت 36 طائرة مسيّرة أطلقتها كييف ليل السبت - الأحد على مناطق عدة في جنوب غربي روسيا، فيما تحدثت السلطات الأوكرانية عن سقوط 11 قتيلاً بضربات روسيّة على مدينة زابوريجيا في الجنوب وقرى في منطقة دونيتسك السبت. وذكرت وزارة الدفاع الروسية في بيان عبر تطبيق «تلغرام» أن الدفاعات الجوية دمّرت 15 طائرة مسيّرة فوق منطقة كورسك المتاخمة لأوكرانيا، وتسع طائرات فوق منطقة ليبيتسك التي تبعد عدة كيلومترات إلى الجنوب من موسكو. كما ذكر البيان أن الدفاعات الجوية دمرت أربع طائرات فوق منطقة فورونيغ وأربعة فوق بريانسك جنوب غربي روسيا، وطائرتين فوق أوريول واثنتين أيضا فوق بيلغورود. وقال حاكما ليبيتسك وبريانسك عبر قناتيهما على «تلغرام» إنه لم تقع إصابات ولا أضرار جسيمة نتيجة للهجمات. وغالباً لا يكشف المسؤولون الروس عن المدى الكامل للأضرار الناجمة عن الهجمات الأوكرانية. ولم يتسن التحقق بشكل مستقل من التقارير. ولم يرد تعليق فوري من أوكرانيا.

«استهداف» مصنع للصلب

من جانبه، قال متحدث باسم شركة «نوفوليبيتسك ستيل» الروسية إن أوكرانيا أطلقت «سرباً» من الطائرات المسيّرة خلال هجوم شنته في الساعات الأولى من صباح الأحد استهدف مصنعاً تابعاً لشركة الصلب دون أن يتسبب في أضرار جسيمة. وقال إيغور أرتامونوف حاكم منطقة ليبيتسك في غرب روسيا، حيث يقع مصنع الصلب، في بيان منفصل إن الدفاعات الجوية أسقطت تسع طائرات مسيرة فوق منطقة المصنع. وتنفي شركة «نوفوليبيتسك ستيل» التعاون مع وزارة الدفاع، وتقول إن عملياتها في روسيا لا قدرة لديها على إنتاج الفولاذ الثقيل من المستوى المستخدم في الصناعات العسكرية، وإنها لا تزود به الجيش. وجاءت الضربات بعد تراجع القوّات الأوكرانيّة ميدانياً، وشنّ موسكو هجمات عدّة في الأسابيع الأخيرة. وإثر هذه الضربات، دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حلفاءه الغربيين إلى «تسريع» وتيرة تسليم الأسلحة التي تحتاج إليها كييف. وقال زيلينسكي إنّ «القرارات التي نحتاج إليها ينبغي تسريعها. أي تأخير في القرارات في هذه الحرب يعني خسارة أرواح بشريّة»، داعياً إلى تسليم الأسلحة «لتدمير قاذفات الصواريخ الروسيّة». في غضون ذلك، أعلنت منطقة زابوريجيا بجنوب أوكرانيا الأحد يوم حداد غداة مقتل سبعة أشخاص وإصابة 36 آخرين في ضربة روسية على بلدة فيلنيانسك. وقال حاكم المنطقة إيفان فيدوروف على شبكات التواصل الاجتماعي إن «يوم 30 يونيو (حزيران) هو يوم حداد في منطقة زابوريجيا للأشخاص الذين قُتلوا في الهجوم المعادي على فيلنيانسك». وأوضحت وزارة الداخلية أن القتلى السبعة هم ثلاثة أطفال وامرأة واحدة وثلاثة رجال. وأشارت إلى ارتفاع عدد الجرحى إلى 36. وأظهرت لقطات نشرتها أجهزة الطوارئ عمّالاً يزيلون الأنقاض ومبنى مدمّراً بالكامل تقريباً ومسؤولين يقولون إن الضربة أصابت متاجر. وقُتل ثمانية أشخاص خلال 24 ساعة في قرى واقعة في شرق أوكرانيا، حسبما قالت السلطات. وقال الجيش الأوكراني السبت إن روسيا تواصل تقدّمها نحو مدينة توريتسك، حيث شنّت هجوماً في الأسابيع الأخيرة، وإن معارك تجري في قرية نيويورك الواقعة على خط المواجهة.

شقق سكنية لعسكريين

في سياق متصل، قال مركز المقاومة الوطنية الأوكراني، الأحد، إن القوات الروسية تتأهب في منطقة لوغانسك التي ضمتها في شرق أوكرانيا، لتسليم شقق سكنية إلى أفراد عسكريين. وأضاف المركز أنه لن يتم تسليم الشقق إلى قوات الاحتلال الروسية فحسب، ولكن أيضاً إلى المهاجرين من آسيا الوسطى.

رئيس الصين يعدّ لزيارة كازاخستان وطاجيكستان

بكين: «الشرق الأوسط».. أعلنت وزارة الخارجية الصينية الأحد، أن الرئيس الصيني شي جينبينغ سيحضر قمة منظمة شنغهاي للتعاون، كما سيقوم بزيارتين رسميتين إلى كازاخستان وطاجيكستان. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية هوا شونيينغ، في بيان، إن «الرئيس شي جينبينغ سيشارك في اجتماع رؤساء منظمة شنغهاي للتعاون الـ24 الذي يعقد في أستانة» في الفترة الممتدة من 2 يوليو (تموز) حتى السادس منه. وكثفت بكين مؤخراً جهودها الدبلوماسية في آسيا الوسطى، حيث دعا الرئيس الصيني إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية خلال قمة نظمتها الصين في مايو (أيار)، وشارك فيها عدد من رؤساء دول المنطقة. ويزور شي البلدين تلبية لدعوة من رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، ورئيس طاجيكستان إمام علي رحمن. وتحتل آسيا الوسطى مكانة كبرى في مبادرة «طرق الحرير الجديدة» الصينية، المعروفة بـ«مبادرة الحزام والطريق» والمقدرة قيمتها بتريليون دولار. ومع بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، تراجع النفوذ الروسي في الجمهوريات السوفياتية السابقة، محدثاً فراغاً نسبياً يسعى الرئيس الصيني لملئه.

فرار 20 سجيناً ومقتل أحدهم في باكستان

سجن بونش روالوكات الذي يقع على بعد 110 كيلومترات جنوب مظفر آباد (أ.ف.ب)

مظفر آباد باكستان: «الشرق الأوسط».. فرّ عشرون سجيناً، اليوم الأحد، بعضهم متهم بـ«الإرهاب»، من أحد سجون كشمير الباكستانية، وقُتل أحدهم في تبادل لإطلاق النار مع حرّاس السجن، حسبما أفاد مسؤولون لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال بدار منير، المسؤول في وزارة الداخلية المحلية، إنّ «هؤلاء السجناء كان بحوزتهم مسدّس واستخدموه لاحتجاز حارس رهينة» في سجن بونش روالوكات على بعد 110 كيلومترات، جنوب مظفر آباد، عاصمة الإقليم. وأضاف: «ليس واضحاً ما إذا كانوا قد سرقوا المسدّس من أحد الحرّاس أو إذا أحضره لهم أحد من الخارج». من جهته، أفاد المفتّش العام للسجون في كشمير وحيد علي جيلاني بأنّ عشرين شخصاً فرّوا من السجن. وأضاف أنّ أحدهم قُتل خلال تبادل لإطلاق النار مع حرّاس السجن، بينما لا يزال 19 هاربين. وقال رياض موغال، المسؤول الكبير في الشرطة المحلية، إنّ الشرطة أغلقت مداخل «روالوكات» لأنّ البحث عن الهاربين لا يزال مستمرّاً. وصدرت أحكام بحق عدد من هؤلاء السجناء، بينما كان آخرون رهن التوقيف الاحتياطي بتهم «الإرهاب» و«القتل» و«الاتجار بالمخدّرات»، وفقاً للمسؤولين. وتشهد السجون في باكستان اكتظاظاً ويعاني السجناء صعوبات في الحصول على المياه والغذاء. ويدين المدافعون عن حقوق الإنسان سوء المعاملة خلال الاحتجاز في السجون. وفي عام 2012، هاجم متمرّدون عدداً من السجون في باكستان لتحرير سجناء. وأدّى الهجوم الأكبر إلى فرار نحو 400 سجين.

محادثات للمرة الأولى بين ممثلي «طالبان» ومسؤولين أمميين

جدول الأعمال يركز على مكافحة المخدرات والقضايا الاقتصادية

الدوحة: «الشرق الأوسط».. بدأت في العاصمة القطرية الدوحة الأحد، محادثات للمرة الأولى بين ممثلين لحكومة «طالبان» الأفغانية ومسؤولين أمميين ومبعوثين خاصين إلى البلد الواقع في آسيا الوسطى، حسبما أفاد متحدث باسم الأمم المتحدة. ويعدّ الاجتماع الذي ترعاه الأمم المتحدة ويستمر يومين، الجولة الثالثة من المحادثات التي تستضيفها قطر خلال ما يقارب عاماً، لكنها الأولى التي تضم سلطات «طالبان». ويواجه المجتمع الدولي صعوبة في التعامل مع حكومة «طالبان» منذ عودة الحركة في عام 2021 إلى السلطة، علماً بأن أي دولة أخرى لم تعترف بها حتى الآن. وتهدف المحادثات التي أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في مايو (أيار) 2023، إلى «زيادة المشاركة الدولية مع أفغانستان بطريقة أكثر متانة وتنسيقاً وتنظيماً»، وفقاً للأمم المتحدة. وقال المتحدث الأممي إنهم التقوا وفد «طالبان»، وإن «المناقشات التحضيرية قد بدأت في شكل منفصل مع الأمم المتحدة ومع المبعوثين الخاصين الحاضرين وممثلي (طالبان)». ومن المفترض أن يجتمع مسؤولون أمميون وأكثر من 20 مبعوثاً، من بينهم الممثل الخاص للولايات المتحدة في أفغانستان، مع وفد حكومة «طالبان» برئاسة المتحدث باسمها ذبيح الله مجاهد، حسبما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية». ويشمل جدول الأعمال مكافحة المخدرات والقضايا الاقتصادية، وهي موضوعات رئيسية بالنسبة إلى السلطات في الدولة الفقيرة. وسرت شكوك حول حضور حكومة «طالبان» للمحادثات بعد عدم إشراكها في الجولة الأولى، ثم رفضها دعوة إلى حضور الجولة الثانية في فبراير (شباط) الماضي.

استيفاء الشروط

وكانت سلطات «طالبان» استُبعدت من الاجتماع الذي عُقد في 1 مايو 2023، ثمّ رفضت المشاركة بالاجتماع الثاني في فبراير إلّا إذا كان أعضاؤها الممثلين الوحيدين للبلاد. وتم استيفاء هذا الشرط في هذه الجولة، وستتاح الفرصة أمام وفود الأمم المتحدة والوفود الدولية للقاء ممثلي المجتمع المدني، بما فيهم جماعات حقوق المرأة، في 2 يوليو (تموز) بعد اختتام الاجتماعات الرئيسية. ومنذ استيلائها على السلطة في أغسطس (آب) 2021، تفرض حركة «طالبان» قيوداً على النساء بصورة خاصة، بينما تندّد الأمم المتحدة بسياسات تكرّس التمييز و«الفصل القائم على النوع الاجتماعي». وأُغلقت أبواب الثانويات ثم الجامعات أمام النساء، وكذلك المتنزهات وصالات الرياضة وغيرها. وانتقدت جماعات حقوق الإنسان استبعاد النساء الأفغانيات من الاجتماعات الرئيسية، وعدم إدراج قضايا حقوق الإنسان في جدول الأعمال. وقبل انعقاد اجتماع الأمم المتحدة، أكد المسؤول في وزارة الخارجية بحكومة «طالبان» ذاكر جلالي الأحد، أن أي اجتماعات تعقد بعد 1 يوليو «لا علاقة لها» بجدول الأعمال الرسمي. وأثارت هذه الخطوة غضباً بين المنظمات، بما في ذلك الناشطون بمجال حقوق المرأة.

رضوخ

وقالت رئيسة منظمة «العفو الدولية» أنييس كالامار في بيان قبل المحادثات، إن «الرضوخ لشروط (طالبان) لضمان مشاركتها في المحادثات من شأنه أن يخاطر بإضفاء شرعية على نظام القمع المؤسسي القائم على أساس الجنس». وصرح مجاهد في مؤتمر صحافي بكابل عشية المحادثات، بأن سلطات «طالبان»، «تعترف بالقضايا المتعلقة بالمرأة». وشدّد مجاهد على أن «هذه القضايا هي قضايا أفغانستان»، موضحاً: «نعمل على إيجاد طريق منطقية نحو الحلول داخل أفغانستان حتى لا تقع بلادنا، لا سمح الله، في الصراع والخلاف مرة أخرى». وفي هذا السياق، قال حميد حكيمي الخبير في الشؤون الأفغانية، إن هناك قلقاً «حقيقياً» في المجتمع الدولي حيال حقوق المرأة ودور المجتمع المدني بالبلاد. لكنه أوضح أن صناع السياسة الدوليين «بينما يتقبلون أن (طالبان) ليست لاعباً مثالياً في اللعبة، فإنهم يدركون أيضاً وجود هذه الفجوة التي لم يملأها الأفغان أنفسهم». وفي السنوات الأخيرة، قطعت حكومات ومنظمات دولية ووكالات إنسانية عدة تمويلها لأفغانستان أو قلصته إلى حد بعيد رداً على عودة «طالبان» إلى السلطة، ما أدى إلى ضربة خطيرة للاقتصاد المتعثر أصلاً. وأضاف حكيمي: «من ناحية، هناك وضع إنساني يتطلب التمويل، ومن ناحية أخرى لا يمكن التخفيف من المعاناة الإنسانية من دون مشاركة سياسية». وقبل محادثات الأحد، عقد وفد حكومة «طالبان» اجتماعات في الدوحة مع مبعوثين خاصين من روسيا والهند وأوزبكستان، حسبما قال مجاهد عبر حسابه على موقع «إكس». كما أشار إلى أن الوفد التقى ممثلاً للسعودية وأجرى محادثات بنّاءة، لافتاً إلى أن الرياض تريد إعادة فتح سفارتها بكابل في أقرب وقت.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..مسؤول مصري ينفي: لم نوافق على إرسال قوات لغزة..اتفاقيات الأمونيا الخضراء..هل تنقذ الاقتصاد المصري؟..أزمة الكهرباء تزيد سخط المصريين..الجيش السوداني ينفي سيطرة الدعم السريع على عاصمة ولاية سنار..قبيلة ليبية تطالب حفتر بالتحقيق في «تصفية»أحد أبنائها..تونس: قضايا جديدة في الإرهاب و«التآمر على أمن الدولة»..«مذبحة سجن أبو سليم» لا تزال تطارد نظام القذافي..دعوات من مسؤولين جزائريين لـ«مشاركة قوية» في الاستحقاق الرئاسي..موريتانيا..الشرطة تفضُّ احتجاجات رافضة لنتائج الانتخابات..18 قتيلًا على الأقلّ في تفجيرات انتحارية بشمال شرق نيجيريا..حركة «إم 23» المتمردة تواصل التقدّم في شرق الكونغو الديمقراطية..الصومال: لا مفاوضات مع «الشباب» الإرهابية..

التالي

أخبار لبنان..تناقض أميركي بين رفض الحرب وعدم السفر إلى لبنان..زكي يتراجع والمعارضة لإعلان الطوارئ في الجنوب.. و«موعد ألماني» للهجوم العسكري..المخابرات الألمانية في حارة حريك مجدّداً: زيارة استطلاع لتفادي الحرب الشاملة..إسرائيل بين خيارين: حرب كبرى متعذّرة أو عملية برية عقيـمة ومكلفة..إسرائيل - حزب الله: قرع طبول الحرب أم تفاوض؟..بلينكن يحذر من اندلاع حرب بين إسرائيل و«حزب الله»..الأمم المتحدة: أكثر من ملياري دولار حجم الدمار في الجنوب..التصدّع الداخلي لـ «شبكة الأمان» الأميركية - الفرنسية يرفع المخاطر على لبنان..نواب في المعارضة دقوا «ناقوس الخطر»: لا لجرّ لبنان إلى حرب مدمّرة لإعلاء شأن إيران..إيران تدعم موقف «حزب الله» بالرد..غانتس: لبنان سيدفع الثمن إذا استمر الوضع كما هو بالشمال..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..رئيسة الكتلة النيابية لـ«فرنسا الأبية»: سنعترف بدولة فلسطين خلال الأسبوعين المقبلين..اليسار الفرنسي يحل أولا أمام معسكر ماكرون وأقصى اليمين..ولا غالبية مطلقة..ماكرون لا يستجيب لدعوة اليسار..ويدعو للحذر بتحليل النتائج..الجمعية الوطنية قد تواجه شللاً..ستارمر في اسكتلندا لـ«إعادة ضبط» العلاقات بين لندن وأقاليم المملكة المتحدة..وزيرة المال البريطانية الجديدة: لا وقت نضيعه لتحفيز النمو الاقتصادي..نائب ديموقراطي: يمكن لـ هاريس أن «تكتسح» ترامب..بايدن يعود إلى مسار حملته الرئاسية و50 شخصية ديموقراطية تطالبه بالتنحي.. كييف تقصف مستودع ذخيرة داخل روسيا بالمسيرات..«ناتو» يواجه مستقبلاً غامضاً في يوبيله الماسي..وزير دفاع بريطانيا الجديد يتعهد من أوديسا بمساعدة لكييف..كوريا الشمالية: تدريبات الجنوب بالذخيرة الحية استفزاز صريح..كوبا تعلن إحباط مشروع "إرهابي" أعد له في الولايات المتحدة..

أخبار وتقارير..على بعد 150 مترا..نجاة زيلينسكي ورئيس وزراء اليونان من قصف روسي..زوجة زيلينسكي وأرملة نافالني ترفضان حضور خطاب بايدن عن حالة الاتحاد..ماكرون يستقبل رئيسة مولدوفا..وزير خارجية بريطانيا يزور ألمانيا لإجراء محادثات بشأن غزة وأوكرانيا..احتفلا بانتصارات «الثلاثاء الكبير» بانتقادات مُتبادلة..هايلي انسحبت..بايدن وترامب... أول منافسة رئاسية متكررة منذ 1956..ترامب..ومليارات ماسك!..بتهمة سرقة أسرار من غوغل..اعتقال مهندس صيني في أميركا..زعيم كوريا الشمالية يدعو إلى تكثيف المناورات الحربية..

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat...

 الجمعة 13 أيلول 2024 - 11:00 ص

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat... An Islamic State branch has a… تتمة »

عدد الزيارات: 170,672,137

عدد الزوار: 7,611,598

المتواجدون الآن: 0