أخبار وتقارير..كتائب القسام: دماء إسماعيل هنية لن تذهب هدراً..لماذا تنتخب أميركا عدداً كبيراً من السياسيين الكبار في السن؟..جي دي فانس: دخول هاريس سباق الرئاسة «ضربة مباغتة»..روسيا تسعى لتشويه سمعة الديمقراطيين..والصين تُعزز «نفوذها المستتر»..الاستخبارات الأميركية: إيران تحاول «سراً» تقويض حملة ترامب..هاريس تطلق حملة إعلانية بـ 50 مليون دولار في السباق الرئاسي الأمريكي..«جو-إيه».. الزعيمة القادمة في كوريا الشمالية خلفاً لوالدها..روسيا تناور في كل البحار..وأوكرانيا تخسر 135 مليون دولار يومياً..أوكرنيا: مقتل أكثر من نصف مليون جندي روسي منذ بدء الحرب..

تاريخ الإضافة الأربعاء 31 تموز 2024 - 4:44 ص    عدد الزيارات 239    التعليقات 0    القسم دولية

        


كتائب القسام: دماء إسماعيل هنية لن تذهب هدراً..

القسام: العدو أخطأ التقدير بتوسيعه دائرة العدوان واغتيال قادة المقاومة في مختلف الساحات وانتهاك سيادة دول المنطقة

العربية.نت – وكالات...اعتبرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، أن اغتيال القائد السياسي للحركة إسماعيل هنية "ينقل المعركة لأبعاد جديدة"، مؤكدة أن دماءه "لن تذهب هدرا". وفي أعقاب الإعلان عن مقتل هنية في طهران، صباح الأربعاء، قالت كتائب القسام في بيان: "عملية الاغتيال الإجرامية بحق القائد هنية وفي قلب العاصمة الإيرانية حدث فارق وخطير، ينقل المعركة إلى أبعاد جديدة، وستكون له تداعيات كبيرة على المنطقة بأسرها". وأضافت كتائب القسام أن "العدو أخطأ التقدير بتوسيعه دائرة العدوان واغتيال قادة المقاومة في مختلف الساحات وانتهاك سيادة دول المنطقة". وتابع البيان: "آن لهذه العربدة الصهيونية أن تتوقف، وأن يتم لجم هذا العدو الهائج، وأن تقطع يده التي تعبث هنا وهناك ليرتدع عن عدوانه"، مشيرا إلى أن "جرائم العدو المتواصلة في مختلف الساحات تدق ناقوس الخطر لدى كل دول وشعوب المنطقة، ولا بد أن تكون حافزا للجميع لدعم وإسناد المقاومة في فلسطين لأنها خط الدفاع المتقدم عن الأمة بأسرها، ولذا يحاول العدو جاهدا كسرها وإخضاعها للتفرغ للعدوان الأكبر على دول وشعوب الأمة". وأكدت كتائب القسام أن دماء هنية "لن تذهب هدرا بل ستكون نبراسا على طريق التحرير، وسيدفع العدو ثمن عدوانه من دمائه في غزة والضفة وفي داخل كيانه". واغتيل هنية في طهران، حسبما أعلنت حركة حماس والحرس الثوري الإيراني، فجر الأربعاء، بينما كان هناك لحضور مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان الثلاثاء.

تشييع إسماعيل هنية في طهران الخميس.. وحداد 3 أيام..

سيتم دفن جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يوم الجمعة (2 أغسطس) في العاصمة القطرية الدوحة

العربية.نت، وكالات.. أفادت وسائل الإعلام الإيرانية بأن جنازة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، ستقام في طهران. ووفقاً لوكالة "مهر" للأنباء، سيقام التشييع في العاصمة الإيرانية طهران يوم غد الخميس، فيما سيتم دفن الجثمان يوم الجمعة (2 أغسطس) في العاصمة القطرية الدوحة. وأعلنت إيران الحداد 3 أيام. وبحسب وكالة "تسنيم"، فإن "العلاقات العامة للحرس الثوري أعربت في بيان لها عن تعازيها للشعب الفلسطيني"، بعد اغتيال هنية. وأعلنت إيران، الأربعاء، الحداد ثلاثة أيام بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس. وأعلنت الحكومة في بيان "الحداد العام لثلاثة أيام" بعد اغتيال إسماعيل هنية. وقالت العلاقات العامة للحرس الثوري في بيان: "استهدف مقر إقامة هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران"، مما أدى إلى مقتله هو وأحد حراسه. وأضاف البيان: "يجري التحقيق في أسباب وأبعاد هذا الحادث، وسيتم إعلان النتائج لاحقا". وفي وقت سابق من الأربعاء، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إن طهران ستجعل منفذي عملية الاغتيال "يندمون على فعلتهم الجبانة"، في أعقاب اغتيال هنية. وأضاف بزشكيان، وفق وسائل إعلام إيرانية رسمية، أن بلاده "ستدافع عن كرامتها وسلامة أراضيها". من جهته، أكد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي أن إسرائيل "ستعاقب بشدة" على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية فجر اليوم في طهران. واعتبر خامنئي أن "الثأر لاغتيال هنية واجب على إيران"، لأنه اغتيل على أراضيها، متوعداً بـ"عقاب قاسٍ" لإسرائيل. كما رأى خامنئي أن إسرائيل "وفرت أساساً لمعاقبتها بقسوة".

لماذا تنتخب أميركا عدداً كبيراً من السياسيين الكبار في السن؟..

واشنطن: «الشرق الأوسط».. أنهى الرئيس الأميركي جو بايدن، البالغ من العمر 81 عاماً، محاولته لإعادة انتخابه في عام 2024 مع تزايد القلق بشأن حيويته داخل الحزب الديمقراطي. تمتد قضية المشرعين المسنين في الولايات المتحدة إلى ما هو أبعد من الرئاسة. في بداية الكونغرس رقم 118، كان متوسط ​​العمر في مجلس الشيوخ ومجلس النواب 64 و57 عاماً على التوالي، وفقًا للباحثين في FiscalNote. قال كريستيان فونغ، أستاذ مساعد للعلوم السياسية في جامعة ميشيغان: «إن عمر ساستنا مضمن في تفضيلات ناخبينا»، بحسب تقرير لشبكة «سي إن بي سي». وتابع: «إنهم يريدون شخصاً ناجحاً في وظائف مختلفة، أولاً بصفته جندياً، أو رجل أعمال، أو مزارعاً. ثم يريدون منهم أن يجلبوا تلك الخبرة وذلك المنظور إلى واشنطن». وفقاً لدراسة أجرتها جامعة ستانفورد عام 2022، فإن المشرعين الوطنيين في الولايات المتحدة من بين أكبر المشرعين في العالم سناً. ووصل متوسط ​​أعمار سكان الولايات المتحدة إلى 38.9 عام في 2022 - أكبر من أي وقت مضى - بحسب دراسة أجراها مركز «بيو» للأبحاث، كان عمر الناخب المسجل النموذجي 50 عاماً في عام 2019، ارتفاعاً من 44 سنة 1996. يميل الناخبون الأكبر سناً إلى تفضيل السياسيين الجمهوريين، في حين أن الأجيال الأصغر سناً لديها تفضيل للديمقراطيين عادةً. ومع ذلك، فإن المشرعين في الحزب الديمقراطي أكبر سناً قليلاً من نظرائهم الجمهوريين. قال تشارلز هانت، أستاذ مساعد في العلوم السياسية بجامعة ولاية بويسي: «يجب ألا تكون حرب بين الأجيال أو أي شيء من هذا القبيل. لكن الأمر مهم حقًا... فيما يتعلق بالتمثيل من حيث جودة التشريعات التي ستصدر عن الكونغرس». أدى تأييد الرئيس بايدن لنائبة الرئيس كامالا هاريس، البالغة من العمر 59 عاماً، إلى طفرة في تبرعات الحزب الديمقراطي. وفي وقت سابق من شهر يوليو (تموز)، اختار الرئيس السابق دونالد ترمب، البالغ من العمر 78 عاماً، جي دي فانس، البالغ من العمر 39 عاماً، لمنصب نائب الرئيس، وهي إشارة إلى أن جيلاً جديداً من القادة قد يظهر على الساحة السياسية في واشنطن.

جي دي فانس: دخول هاريس سباق الرئاسة «ضربة مباغتة»..

الراي.. قال جي دي فانس، مرشح دونالد ترامب لمنصب نائب الرئيس، إن دخول كامالا هاريس السباق إلى البيت الأبيض بعد انسحاب جو بايدن كان «ضربة مباغتة»، وفق ما جاء في تسجيل حصلت عليه صحيفة واشنطن بوست. وقال جي دي فانس لمانحين التقاهم قبل أيام، بحسب الصحيفة الأميركية «شعرنا جميعا بأن الأمر يشبه إلى حد ما ضربة مباغتة». وهي تصريحات تتناقض مع الرسائل العامة لحملته لكنها تكشف عن إرباكات في سباق أعد على أساس المواجهة بين ترامب وبايدن. أصرت حملة فانس-ترامب على أن دخول نائبة الرئيس الديمقراطي السباق لن يقلب استراتيجيتها، وأن هاريس تتحمل مسؤولية سياسات رئيسها بايدن. وقال كبير مستشاري ترامب جيسون ميلر لوكالة فرانس برس في المؤتمر الوطني الجمهوري في وقت سابق من هذا الشهر، حين كانت التكهنات بانسحاب بايدن قوية، «لم يتغير شيء بشكل أساسي. سواء كان جو بايدن أو كامالا هاريس، أو أي ديموقراطي ليبرالي متطرف آخر، فإنهم جميعًا يتقاسمون المسؤولية عن الفشل الذي دمر اقتصادنا وخرب حدودنا». لكن فانس قال إن «هاريس لا تحمل الأعباء الشخصية والسياسية نفسها مثل جو بايدن، لأنه مهما يمكن أن نقول، فهي أصغر سناً بكثير. ومن الواضح أنها لا تواجه الصعوبات نفسها»...

روسيا تسعى لتشويه سمعة الديمقراطيين..والصين تُعزز «نفوذها المستتر»

الاستخبارات الأميركية: إيران تحاول «سراً» تقويض حملة ترامب

ترامب «تحت العين» الإيرانية!

- الكرملين يرفض الاتهامات الأميركية «السخيفة» بالتدخل في الانتخابات

- مؤثرون أجانب يتكيفون مع تغييرات السباق الرئاسي

الراي... يسود اعتقاد لدى الاستخبارات الوطنية الأميركية، بأن إيران تقوم «بحملة سرية» عبر وسائل التواصل الاجتماعي، في محاولة لتقويض ترشيح الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب للانتخابات الرئاسية. وفي تقييم محدث في شأن التهديدات التي تواجه انتخابات الخامس من نوفمبر المقبل، ذكر مكتب مديرة الاستخبارات الوطنية أفريل هاينز، الاثنين، أن مجتمع الاستخبارات «لاحظ أن طهران تعمل على التأثير على الانتخابات الرئاسية، ربما لأن القادة الإيرانيين يريدون تجنب نتيجة يرون أنها ستزيد من التوترات مع الولايات المتحدة». وتابع في إفادة إعلامية: «ظهر ذلك في نشاط لحسابات سرية على وسائل التواصل الاجتماعي وأنشطة ذات صلة»، لافتاً إلى أن تفضيل إيران لمرشح رئاسي لم يتغير منذ العام 2020. وأكد المسؤول أيضاً، أن إيران تستخدم «شبكات واسعة من الأشخاص والدعاية على الإنترنت لنشر المعلومات المضللة». ووفقاً لتقرير استخباري أميركي تم رفع السرية عنه، نفذت طهران في حملة الانتخابات لعام 2020 «حملة سرية متعددة الجوانب تهدف إلى تقويض احتمالات إعادة انتخاب الرئيس السابق ترامب». من جهتها، نفت بعثة إيران الدائمة لدى الأمم المتحدة، أن طهران «لا تشارك في أي أهداف أو أنشطة تهدف إلى التأثير في الانتخابات الأميركية». وقال ناطق باسم البعثة إن «جزءاً كبيراً من هذه الاتهامات، هو عبارة عن عملية نفسية مصممة للتأثير في الحملات الانتخابية بصورة مصطنعة». وفي وقت سابق من يوليو الجاري، اتُّهمت طهران بـ «مؤامرة منفصلة» لقتل ترامب، بعد أن أطلق مسلح النار على الرئيس السابق خلال تجمع جماهيري في مدينة بتلر - ولاية بنسلفانيا. وردّت بعثة إيران الدائمة لدى الأمم المتحدة على هذه الاتهامات بأنها «خبيثة، ولا أساس لها من الصحة».

أعداء الولايات المتحدة

وقال مسؤول الاستخبارات، إنه من المتوقع أن يتكيف أعداء الولايات المتحدة الذين يستهدفون الانتخابات بعمليات تأثير مع تطورات المنافسة الرئاسية، من دون الإشارة مباشرة إلى قرار الرئيس جو بايدن بالانسحاب من السباق. وتابع أن الاستخبارات تتوقع أن تحول أطراف أجنبية تركيز تأثيرها على نائبة الرئيس كامالا هاريس. وأضاف «نتوقع أن تتكيف هذه الأطراف مع هذه الأحداث وتأخذها في الاعتبار في سرديات تأثيرها، سعياً لتقويض المؤسسات الديمقراطية».

روسيا والصين

وقال مسؤول الاستخبارات، إن طهران وموسكو تحافظان على تفضيلاتهما الرئاسية نفسها كما في السباقات الماضية، مشيراً إلى أن «عملاء إيرانيين» يسعون لتمزيق بطاقة الحزب الجمهوري، في حين تبذل روسيا جهوداً لتشويه سمعة الديمقراطيين، وذلك وفقاً لتقييمات سابقة لمجتمع الاستخبارات. وأعلن مسؤولون أن «الأعداء» الذين يستهدفون انتخابات نوفمبر، يستعينون بشركات تسويق واتصالات للاضطلاع بعمليات التأثير، وتستخدم موسكو شركات روسية متخصصة في التأثير مقابل المال لتشكيل الرأي العام الأميركي. وأضاف المسؤولون أن هناك أيضاً مجموعة متنوعة من الشركات المماثلة في مختلف أنحاء أميركا اللاتينية وفي الشرق الأوسط، والتي قد يتم استخدامها لإخفاء المسؤولية. في موسكو، قال الناطق باسم الكرملين ديميتري بيسكوف رداً على سؤال عن التقارير الواردة من واشنطن «بالنسبة لهذه الاتهامات فهي سخيفة ونحن نرفضها بشدة». وأضاف «سيكون هناك الكثير من مثل هذه التصريحات مع اقتراب الانتخابات الأميركية، لأن روسيا ورئيس الدولة الروسية شخصياً هما عاملان مهمان يستغلهما كل من الجمهوريين والديمقراطيين خلال نضالهم السياسي، ولا سيما في الحملة الانتخابية». وفي ما يتعلق بالصين، قال المسؤولون إن كيانات حكومية تستخدم شركة تكنولوجيا مقرها الصين لتعزيز عمليات نفوذها المستترة في الولايات المتحدة. لكنهم أضافوا أن الحكومة الصينية لا تخطط على الأرجح للتأثير على نتائج الانتخابات الرئاسية، لكنها تستغل وسائل التواصل الاجتماعي لبث الانقسامات بين الأميركيين. وكان الزعيم الصيني شي جينبينغ أبلغ نظيره الأميركي، خلال لقاء سابق، أن بكين لن تتدخل في الانتخابات.

هاريس تطلق حملة إعلانية بـ 50 مليون دولار في السباق الرئاسي الأمريكي

الجريدة...أطلقت كاملا هاريس مرشحة انتخابات الرئاسة المنتمية للحزب الديمقراطي حملة إعلانية بقيمة 50 مليون دولار اليوم الثلاثاء، مستغلة الزخم الذي تكتسبه حملتها الناشئة في مواجهة منافسها الجمهوري دونالد ترامب. وتشمل الدعاية إعلانا مدته دقيقة بعنوان «شجاعة». وهذه هي أول حملة إعلانات مدفوعة كبيرة لهاريس منذ دعمها للترشح للرئاسة عن الحزب الديمقراطي بعد أن أعلن الرئيس الحالي جو بايدن يوم 21 يوليو تموز انسحابه من السباق الرئاسي وتسليم الراية إليها. وإلى جانب حصولها على دعم مالي كبير من مانحين أثرياء، نجحت هاريس في إنعاش حماس فئات مهمة من الناخبين مثل الشبان الذين واجه بايدن صعوبة في كسب تأييدهم. وأظهرت استطلاعات رأي الأسبوع الماضي أن هاريس «59 عاماً» تمكنت من تقليل الفارق في نسب التأييد بينها وبين ترامب «78 عاماً» لكنه لا يزال متقدما عليها في بعض الاستطلاعات الوطنية. ومن المقرر بث هذه الإعلانات على شاشات التلفزيون وقنوات البث المباشر ومواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتأرجحة خلال الأسابيع التي تسبق المؤتمر الوطني الديمقراطي وينطلق يوم 19 أغسطس آب. ويبدأ الإعلان الأول في الحملة بصورة لهاريس وهي طفلة صغيرة ثم يتابع تقدمها في مسيرتها المهنية عندما أصبحت مدعية عامة وصولا إلى منصبها الحالي وهو نائبة الرئيس الأمريكي، وترافق الإعلان جملة «السمة التي تميزت بها هاريس دائما هي أنها: شجاعة». ومنذ إعلان ترشحها للرئاسة، ركزت هاريس على إدانات ترامب الجنائية في محاكمة تتعلق بدفع رشوة لنجمة أفلام إباحية وغيرها من الاتهامات. وصوّرته على أنه مسؤول عن موجة من الإجراءات المناهضة للإجهاض في الولايات التي يحكمها جمهوريون. وتجاوزت تكلفة الإعلانات المدفوعة التي أعلنت عنها حملة هاريس مبلغ 10 ملايين دولار خصصته حملة ترامب للإعلانات أمس الاثنين. ومن المفترض أن تنطلق الإعلانات في ست ولايات متأرجحة هذا الأسبوع.

ترامب: الديموقراطيون نفّذوا أول انقلاب أميركي

إيران تتبرأ من «الحملة السرية»..وهاريس تلتقط الأنفاس مع تقلص قائمة نوابها الجريدة...

الجريدة...اتهم الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، الديموقراطيين بالانقلاب على خليفته الديموقراطي جو بايدن، ودعم ترشح نائبته كامالا هاريس، التي تقلص عدد المرشحين لتولي منصب نائبها المحتمل مع خروج حاكمي ولاية نورث كارولينا روي كوبر وميشيغان غريتشن ويتمر. وفي حوار مع قناة «فوكس نيوز» قال ترامب: «لقد نفذوا انقلاباً ضد رئيس الولايات المتحدة. ذهبوا وأخبروه عليك أن تنسحب، أنت في مركز متأخر باستطلاعات الرأي»، مضيفاً: «كأن تكون في معركة مع شخص ما وأنت منتصر حقاً، فيخرجونه ويضعون شخصاً آخر لم يسمع أحد بهذا من قبل، هذا انقلاب! لقد قالوا له على الرغم من حصولك على 14 مليون صوت، فأنت خارج الانتخابات لقد طردوه لقد كان هذا انقلاباً، أول انقلاب ضد رئيس الولايات المتحدة». وفيما أكد مكتب FBI رصد الشرطة للشاب توماس كروكس الذي حاول اغتيال ترامب قبل أكثر من ساعة من إطلاقه النار يوم 13 يوليو، والتقطت صورة له لمشاركتها مع ضباط آخرين، اتهمت الاستخبارات الأميركية إيران بمحاولة تخريب حملته الانتخابية عبر هجوم واسع على مواقع التواصل الاجتماعي. وقال مسؤول في مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، إن وكالات التجسس «لاحظت أن طهران تعمل على التأثير في الانتخابات الرئاسية، ربما لأن قادتها يريدون تجنّب زيادة التوترات مع الولايات المتحدة». وأضاف المسؤول الاستخباراتي، أن إيران تستخدم «شبكات واسعة من الأشخاص والدعاية على الإنترنت لنشر المعلومات المضللة». ونفت بعثة إيران الدائمة لدى الأمم المتحدة هذه المزاعم. وقالت: «لا تشارك إيران في أي أهداف أو أنشطة تهدف إلى التأثير في الانتخابات الأميركية». وأضافت: «جزء كبير من هذه الاتهامات عبارة عن عملية نفسية مصممة للتأثير في الحملات الانتخابية بصورة مصطنعة». إلى ذلك، انسحب كوبر من قائمة مرشحي نائب الرئيس، قائلاً في بيان أمس الأول «تشرفت بكوني في هذه القائمة فقط لم يكن هذا هو الوقت المناسب بالنسبة لنورث كارولينا وبالنسبة لي لأكون مرشحاً لمنصب وطني». وفي اليوم ذاته، قالت ويتمر في برنامج تلفزيوني إنها «ليست ضمن من يتم النظر فيهم» للترشح على منصب نائب الرئيس إلى جانب هاريس. وأضافت «أحطت الجميع، بما في ذلك شعب ميشيغان، بأنني سأبقى حاكمة حتى نهاية ولايتي في نهاية 2026». توقفت هاريس عن نشاطات الحملة هذا الأسبوع، وقال مصدران مطلعان، إنها أجرت محادثات خاصة مع عدد من المرشحين، بينهم حاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو. ومن بين المرشحين الآخرين، الذين يجري النظر فيهم حاكم كنتاكي آندي بشير، وعضو مجلس الشيوخ عن أريزونا مارك كيلي، وحاكم مينيسوتا تيم والز، ووزير النقل بيت بوتيجيج.

«جو-إيه».. الزعيمة القادمة في كوريا الشمالية خلفاً لوالدها حسب تقرير للاستخبارات الكورية الجنوبية

الجريدة...وكالة يونهاب للأنباء ...نقل نائبان بالجمعية الوطنية عن وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية أمس الاثنين أن الزعيم الكوري الشمالي «كيم جونغ-أون» يقوم بإعداد ابنته «جو-إيه» لخلافته، على الرغم من أن هذا الاختيار ليس نهائياً ويُمكن أن يُختار شخصاً آخر لتوريث السلطة. وقال النائب «لي سيونغ-كوون» من حزب سلطة الشعب الحاكم والنائب «بارك سون-وون» من الحزب الديمقراطي المعارض خلال إفادة صحفية إن وكالة الاستخبارات الوطنية قدّمت تقريراً إلى لجنة الاستخبارات البرلمانية، حيث قالت فيه إن كوريا الشمالية ألمحت إلى أن «جو-إيه» مرشحة بقوة لخلافة والدها من خلال تعديل وتيرة ظهورها العلني لقياس المشاعر العامة. وقالت الوكالة إنها تتوقع أنه يتم إعداد «جو-إيه» لخلافة والدها من خلال دراسة التسميات التي تستخدمها كوريا الشمالية عند الحديث عنها، وعدد المرات التي ظهرت فيها علناً، وفي أي مناسبات، وفقاً للنائبين. وقالت وكالة الاستخبارات الوطنية إن حوالي 60% من الأنشطة العلنية لـ «جو-إيه» في الماضي كانت تتعلق بمرافقة والدها في المناسبات العسكرية وبعضها الآخر يتعلق بالاقتصاد، لكن استخدام كوريا الشمالية لكلمة «هيانغدو» في الإشارة إليها، ومعناها «المرشد»، يدل على أنها في طريقها لتصبح الزعيمة القادمة. وأوضح «لي» أن كلمة «هيانغدو» تُستخدم بمعنى إنارة الطريق إلى الأمام في المعارك الثورية، وتستخدم للقادة أو خلفائهم. ومع ذلك، قالت وكالة الاستخبارات الوطنية إنها لا تستبعد احتمال أن يختار «كيم» شخصاً آخر ليكون خليفته في الحكم، نظراً لأن أولاده الآخرين يُمكن أن يبرزوا أيضاً، أو لأن كوريا الشمالية لم تحدد بصورة نهائية من سيكون خليفته. من ناحية أخرى، يبدو أن الزعيم الكوري الشمالي يُعاني من مشاكل صحية، حيث يبلغ وزنه 140 كيلوغراماً وهو معرض لخطر الإصابة بأمراض القلب، ويرجع ذلك على الأرجح إلى الإجهاد والتدخين وشرب الخمور، حسبما نقل النائبان عن وكالة الاستخبارات الوطنية. وأضافت الوكالة أنه يُعتقد أن «كيم» ظهرت عليه أعراض ارتفاع ضغط الدم والسكري منذ أوائل الثلاثينات من عمره. كما ذكرت الوكالة أن هناك مؤشرات على أن «كيم» يبحث عن مواد طبية بديلة، مما أدى إلى تكهنات بأنه قد يكون مصاباً بأمراض يصعب التعامل معها باستخدام أدويته الحالية.

روسيا تناور في كل البحار..وأوكرانيا تخسر 135 مليون دولار يومياً

الجريدة...بدأ الأسطول الروسي تدريبات بحرية واسعة في بحر الشمال، والمحيط الهادئ، وبحر البلطيق، وبحر قزوين في مناورات تأتي بعد يومين فقط من تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بنشر صواريخ طويلة المدى في مواقع يسهل منها قصف الغرب، ولكن أيضاً بعد أن عانت البحرية الروسية من خسائر فادحة بسبب المسيرات الأوكرانية. وقالت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، إن هذه المناورات تشمل 20 ألف فرد، و300 سفينة وغواصة، و50 طائرة، وستختبر جاهزية وقدرات البحرية على جميع المستويات، ولاسيما استخدام الصواريخ المضادة للطائرات والمدفعية والأسلحة المضادة للغواصات. ويتابع المراقبون العسكريون هذه المناورات البحرية عن كثب، لاسيما أن روسيا تمتلك ثالث أقوى أسطول في العالم بعد البحريتين الأميركية والصينية، والذي يضم عدداً كبيراً من الغواصات النووية والمزودة بالصواريخ البالستية. وكشفت الصور عن تدريبات على إطلاق النار للتصدي للمسيرات البحرية، فيما عانى أسطول البحر الأسود الروسي من خسائر ضخمة بسبب الصواريخ الأوكرانية والمسيرات البحرية، ما اضطره إلى حد كبير إلى الانسحاب من قاعدته الرئيسية بمدينة سيفاستوبول الساحلية في شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمتها روسيا عام 2014. وفي أوكرانيا، حذر وزير المالية، سيرغي مارشينكو، من أن الحرب مع روسيا تكلف كييف أكثر من 135 مليون دولار يومياً، مشيراً في مقابلة مع موقع (آر بي سي-أوكرانيا) الإخباري إلى أن الإنفاق الشهري على الأمن والدفاع ارتفع إلى 166 مليار هريفنيا (4.04 مليارات دولار). ولمواجهة هذا الإنفاق، تعتزم الحكومة الأوكرانية إجراء إصلاح ضريبي كبير لتغطية عجز الموازنة البالغ نحو 12.2 مليار دولار، يشمل زيادة الضريبة العسكرية، التي تم إدخالها لأول مرة في عام 2014 بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم، من 1.5 في المئة إلى 5 في المئة. وبالإضافة إلى ذلك، من المقرر أن تخضع مشتريات السيارات والمجوهرات لفرض ضريبة عسكرية تبلغ 15 و30 في المئة على التوالي، بعد أن ذكرت تقارير إعلامية أن مبيعات السيارات الجديدة ارتفعت في المدن الأوكرانية الكبرى بعد إعلان تلك الخطط.

كييف تزعم أنها ساعدت المتمردين في كمين أوقع عشرات القتلى من «فاغنر» بمالي

لندن: «الشرق الأوسط»...زعمت الاستخبارات العسكرية الأوكرانية أنها شاركت في كمين أسفر عن مقتل عناصر من مجموعة «فاغنر» الروسية في دولة مالي الواقعة في غرب أفريقيا، على بعد آلاف الأميال من خط المواجهة في أوكرانيا. واعترفت «فاغنر» عبر قناة «تلغرام» مرتبطة بها، أمس (الاثنين)، بأن المجموعة تكبدت خسائر فادحة خلال القتال في مالي الأسبوع الماضي. وقالت القناة إن «فاغنر» والقوات المسلحة المالية «خاضتا معارك ضارية» على مدى خمسة أيام ضد تحالف من القوات الانفصالية الطوارق والجماعات المتطرفة، التي استخدمت أسلحة ثقيلة وطائرات من دون طيار وانتحاريين. ولفتت القناة إلى أن العديد من مقاتلي «فاغنر»، بمن فيهم القائد سيرجي شيفتشينكو، قُتلوا. وقال المتحدث باسم وكالة الاستخبارات العسكرية الأوكرانية أندريه يوسوف، الاثنين، إن «المتمردين تلقوا المعلومات اللازمة، وليس فقط المعلومات، ما مكنهم من تنفيذ عملية عسكرية ناجحة ضد مجرمي الحرب الروس»، وفق ما نقلته صحيفة «الغارديان» البريطانية. ولم يذكر المتحدث ما إذا كان أفراد من الجيش الأوكراني متورطين في القتال أو كانوا موجودين في البلاد. وقال إن الوكالة «لن تناقش التفاصيل في الوقت الحالي، ولكن سيكون هناك المزيد في المستقبل». طلبت حكومة مالي، التي تقاتل تمردات مختلفة في شمال البلاد لأكثر من عقد من الزمان، المساعدة من «فاغنر» بعد أن تولى المجلس العسكري السلطة في عام 2020. في مايو (أيار) من العام الماضي، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على رئيس «فاغنر» في مالي، متهمة المجموعة باستخدام عملياتها هناك كممر للمعدات العسكرية للحرب في أوكرانيا. ونشرت صحيفة «كييف بوست»، أمس، صورة قالت إنها تظهر متمردين ماليين يحملون العلم الأوكراني. وقال سيرغي كوزان، مدير مركز الأمن والتعاون الأوكراني في كييف، موضحاً لماذا قد ترغب أوكرانيا في استهداف فاغنر في أفريقيا: «بالنسبة لموسكو، فإن البلدان الأفريقية حيث توجد فاغنر هي مجرد منطقة اهتمام تسمح لها بالاستحواذ على الموارد - الذهب والماس والغاز والنفط - وتذهب الأموال لتمويل العدوان الروسي».

أوكرنيا: مقتل أكثر من نصف مليون جندي روسي منذ بدء الحرب

واشنطن تعلن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 1.7 مليار دولار

كييف: «الشرق الأوسط» موسكو: «الشرق الأوسط» واشنطن: «الشرق الأوسط»

قال سلاح الجو الأوكراني إنه اعترض 9 من أصل 10 طائرات مسيرة مقاتلة أطلقتها روسيا خلال ليل الاثنين - الثلاثاء، بالإضافة إلى صاروخ كروز روسي، من دون تسجيل أي أضرار جراء الهجمات، فيما أعلن بيان إحصائي للجيش في كييف، أن أكثر من نصف مليون جندي روسي قتلوا في الحرب منذ بدئها في فبراير (شباط) 2022. وحلقت طائرات مسيرة في الاتجاه الآخر أيضاً، حيث قالت وزارة الدفاع الروسية يوم الاثنين إن 39 طائرة مسيرة أوكرانية أسقطت فوق مناطقها الحدودية، فيما ألحق هجوم أوكراني بطائرة مسيرة أضراراً بمحطة كهرباء في منطقة أوريول بشرق روسيا، حسبما قال الحاكم في وقت سابق في منشور على «تلغرام». كما ذكرت وسائل الإعلام الروسية، أن أضراراً لحقت بالمحطات الفرعية في منطقة بيلغورود. وفي السياق، قال خبير الطيران العسكري الأوكراني أناتولي خراتشينسكي، إنه يمكن للمقاتلات الأميركية «إف - 16» المقرر تسليمها إلى أوكرانيا في المستقبل القريب، أن تسهم بشكل كبير في تأمين المجال الجوي للبلاد ضد الهجمات الروسية. وأضاف خراتشينسكي في حديثه للتلفزيون الأوكراني، أن المقاتلات ستقدم «كثيراً من الاحتمالات الممكنة للحماية الأساسية للمجال الجوي. وستكون أكثر فاعلية من أنظمة الدفاع الجوي التي تمتلكها أوكرانيا في الوقت الحالي». ويرى خراتشينسكي، أن وصول أول دفعة من مقاتلات «إف - 16» ستقلل بشكل كبير من استخدام الصواريخ، لأنه من المرجح أن تتراجع هجمات الطائرات الروسية. ورغم ذلك، لم يتوقع الخبير العسكري خوض معارك جوية «لأن الهدف الرئيسي، هو تأمين المجال الجوي الأوكراني من الهجمات الصاروخية»، وقال إن «الاستخدام المحتمل لصواريخ جو - جو التي تحملها مقاتلات (إف - 16) ضد هجمات المقاتلات الروسية، ينبغي أن يساعد في تأمين المجال الجوي». يُشار إلى أن أوكرانيا طالبت كثيراً من الدول الأوروبية بتزويدها بطائرات غربية حديثة، وبتدريب طياريها لتمكينها من التصدي للتفوق الجوي الروسي في الحرب التي تشنها موسكو منذ فبراير عام 2022. وإلى ذلك أعلنت الولايات المتحدة عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا تقدر قيمتها بنحو 1.7 مليار دولار، وتتضمن ذخائر دفاع جوي، وقذائف مدفعية تقول قوات كييف إنها في أمسّ الحاجة إليها. وقالت وزارة الدفاع الأميركية في بيان، إن الحزمة تتضمن معدات بقيمة 200 مليون دولار سيتم سحبها من مخزونات الجيش الأميركي الحالية، وستصل إلى الميدان بسرعة، وأخرى بنحو 1.5 مليار دولار سيتم طلبها من شركات الأسلحة، ويستغرق وصولها وقتاً أطول. وستوفر المساعدة لأوكرانيا، عدة أنواع من ذخائر الدفاع الجوي للحماية من الضربات الروسية، وقذائف المدفعية، وذخيرة لقاذفات الصواريخ الدقيقة من طراز «هيمارس»، وعدة أنواع من الأسلحة المضادة للدبابات، من بين قدرات أخرى. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي إنه «ممتن للغاية» لنظيره الأميركي جو بايدن والكونغرس والشعب الأميركي على المساعدة. وفي السياق أيضاً، أعلن الجيش الأوكراني، الثلاثاء، ارتفاع عدد قتلى وجرحى الجنود الروس منذ بداية الحرب على أوكرانيا إلى نحو 577 ألفاً و60 جندياً، بينهم 1060 لقوا حتفهم، أو أصيبوا بجروح خلال اليومين الماضيين. وجاء ذلك وفقاً لبيان نشرته هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وأوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم). ووفق البيان، فقد «دمرت القوات الأوكرانية 8381 دبابة، منها 25 دبابة الاثنين، و16141 مركبة قتالية مدرعة، و16056 نظام مدفعية، و1130 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق، و906 من أنظمة الدفاع الجوي». وأضاف البيان أنه تم أيضاً «تدمير 363 طائرة حربية، و326 مروحية، و12832 طائرة مسيرة، و2406 صواريخ كروز، و28 سفينة حربية، وغواصة واحدة، و21687 من المركبات وخزانات الوقود، و2696 من وحدات المعدات الخاصة». وكان الرئيس الأوكراني زيلينسكي زار يوم الاثنين مركز قيادة بالقرب من مدينة فوفشانسك المحاصرة في إقليم خاركيف قرب الحدود الروسية. وقال في مقطع فيديو على تطبيق «تلغرام»، إن هذا الجزء على الأرجح «هو من أصعب المناطق»، وقدّم الأوسمة لجنود بمناسبة يوم القوات الخاصة. وفي مايو (أيار) الماضي، عبرت القوات الروسية الحدود قرب مدينة فوفشانسك شرق البلاد، وتندلع اشتباكات عنيفة منذ ذلك الحين حول المدينة التي تقع على بُعد أربعة كيلومترات من الحدود. كما زار زيلينسكي مدينة ديرهاتشي الصغيرة التي تقع على بُعد عدة كيلومترات شمال خاركيف، حيث تفقّد 18 منزلاً أعيد إعمارها وملاجئ شيدت حديثا. وتعرضت المدينة للقصف عدة مرات منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا.

«طالبان» تقاطع السفارات الموالية للنظام السابق

الجريدة..قطعت حكومة طالبان، اليوم ، أي روابط مع سفارات أفغانستان في الدول الغربية التي بقيت موالية للنظام السابق، وأعلنت وزارة الخارجية أنها «لم تعد تتحمل مسؤولية» جوازات السفر وتأشيرات الدخول التي تصدرها البعثات الدبلوماسية غير المعترف بها من كابول. وبعد سيطرة «طالبان» على السلطة في أغسطس 2021 واصلت بعض السفارات العمل بطاقم دبلوماسي موال للجمهورية التي أقيمت في أعقاب الاجتياح الغربي وحتى الانسحاب، وكانت هذه السفارات تصدر جوازات سفر وتأشيرات دخول باسم «إمارة أفغانستان»، التي لا تعترف بها أي دولة.

التهاب الدماغ يقتل 56 هندياً

الجريدة...تسبب التهاب الدماغ الفيروسي في وفاة 56 شخصاً بولاية غوجارات في غرب الهند، مما دفع السُّلطات إلى تكثيف المراقبة للمرض الناجم عن عدوى فيروسية تنتشر غالباً عن طريق ذباب الرمل والقراد. وقد يتسبب التهاب الدماغ بحمى، ويؤثر على الدماغ. ويشيع المرض ببضع مناطق هندية في موسم الأمطار، لكن الكثير من الوفيات في جوجارات كانت ناجمة عن فيروس تشانديبورا الجديد نسبياً والذي يصيب من دون 15 عاماً.

عشرات القتلى والجرحى في احتجاجات على إعادة انتخاب مادورو رئيساً لفنزويلا

كاراكاس: «الشرق الأوسط».. أسفرت المظاهرات في فنزويلا ضد إعادة انتخاب الرئيس نيكولاس مادورو، عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 44 آخرين (الاثنين)، حسبما ذكرت منظمة غير حكومية تتابع نشاط المستشفيات، ما يرفع إجمالي عدد القتلى إلى 4. وقالت منظمة «نكويستا ناسيونال دي هوسبيتاليز» عبر منصة «إكس»، ليل الاثنين الثلاثاء، «لقد أحصينا 44 مصاباً و3 قتلى»، موضحة أن قتيلين سقطا في مدينة ماراكاي بولاية أراغوا (100 كيلومتر غرب كاراكاس)، وقتيل في العاصمة. ومساء الاثنين، سجلت منظمة «فورو بينال» غير الحكومية مقتل شخص في ولاية ياراكوي (شمالي غرب)، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..السيسي وديبي يُؤكّدان على التعاون وتعزيز أمن منطقة الساحل..حكومة السودان تقبل المشاركة بمحادثات سلام بجنيف برعاية أميركا..«الأمم المتحدة»: نصف سكان السودان يواجهون «جوعاً حاداً»..تساؤلات ليبية بشأن هوية المعتقلين الـ«95» في جنوب أفريقيا..من هم أبرز المرشحين للانتخابات الرئاسية في تونس؟..بأثر فوري الجزائر تسحب سفيرها من فرنسا..ماكرون يؤكد لمحمد السادس «مغربية الصحراء الغربية»..توجيه تهمة «الإرهاب» إلى أكثر من 30 معارضاً في أوغندا..«القاعدة» تعلن قتل 50 من المرتزقة الروس و10 جنود ماليين..«بوكو حرام» تخطط للتسلل إلى احتجاجات شعبية في نيجيريا..

التالي

أخبار لبنان..وفلسطين..من لبنان إلى إيران..المنطقة في فم البركان..طهران تدرس إستراتيجية الرد على اختراقها..وخامنئي يتوعد تل أبيب «بأشد العقاب»..تقارير عن بوارج حربية أميركية في طريقها إلى السواحل اللبنانية..«الممانعة» مرتابة من اندفاعة «التنين» الإسرائيلي الهائج ومتهيّبة الجنوح نحو حربٍ كبرى.. خلايا طوارئ لبنانية اقتصادية وصحية تحسباً لكل السيناريوهات..محللون إسرائيليون: اغتيال هنية وشكر سيوسّع الحرب..بمشاركة إيران..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..الجيش الإسرائيلي يعلن قصف أهداف لـ«حزب الله» رداً على «هجوم الجولان»..«زخم» حملة هاريس يُفاجئ ترامب.. فانس يواجه انتقادات واسعة بسبب تصريحاته حول النساء من دون أطفال..المرشح الجمهوري يحذّر من حروب إذا لم يفز..وهاريس تُضيّق خناقه وألمانيا تستعد لعودته..3 طرق أمام ترمب لإنهاء «شهر عسل» هاريس..بكين لواشنطن: لا تصبوا الزيت على النار بالفلبين..وتايوان لن تكون دولة..فرنسا: لا نستبعد ضلوع طرف أجنبي في تخريب السكك الحديدية..لافروف: تصريحات كييف في شأن مفاوضات السلام «متناقضة»..إصابة قاذفة قنابل استراتيجية روسية..وموسكو تعلن السيطرة على بلدة جديدة..في ذكرى الحرب..كوريا الشمالية تتعهد بتدمير أعدائها «تماماً»..

أخبار وتقارير..هاريس تخوض معركتين لتصبح أول رئيسة لأميركا.. «لعنة السنّ» قد تنقلب على الجمهوريين..أميركا نحو مواجهة بين..«المُدّعية» و«المُدان»؟..بيلوسي تعلن دعمها لترشيح هاريس..هاريس والسياسة الخارجية..بماذا تختلف عن بايدن؟..«كرة ثلج» ديمقراطية دعماً لهاريس..بريطانيا تعتزم الإسراع في ترحيل المهاجرين غير القانونيين إلى بلدانهم بدلاً من رواندا..مداهمة حزب خان وتوقيف رئيسه..بنغلادش: تعليق التظاهر مؤقتاً..الصين تؤكد خفض التصعيد بالبحر الجنوبي وتحذّر الفلبين..

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat...

 الجمعة 13 أيلول 2024 - 11:00 ص

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat... An Islamic State branch has a… تتمة »

عدد الزيارات: 170,967,561

عدد الزوار: 7,618,105

المتواجدون الآن: 0