أخبار سوريا..والعراق..روسيا: مقاتلة للتحالف اقتربت «على نحو خطير» من إحدى طائراتنا في سوريا..افتتاح رسمي لمعبر «أبو الزندين» التجاري بين مناطق الحكومة والمعارضة..«الإطار التنسيقي» يحاصر سنة العراق لحسم اختيار مرشح واحد لرئاسة البرلمان..المتهم بـ«سرقة القرن» في مقابلة تلفزيونية: الادعاءات «كذبة مائة في المائة»..

تاريخ الإضافة الإثنين 19 آب 2024 - 4:03 ص    التعليقات 0    القسم عربية

        


روسيا: مقاتلة للتحالف اقتربت «على نحو خطير» من إحدى طائراتنا في سوريا..

بيروت: «الشرق الأوسط».. ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية نقلا عن مسؤول عسكري روسي في سوريا أن مقاتلة تابعة للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في سوريا اقتربت "بشكل خطير" من طائرة استطلاع روسية فوق محافظة حمص اليوم الأحد. وتنشر الولايات المتحدة 900 جندي في سوريا و2500 في العراق المجاور في مهمة لتقديم المشورة والمساعدة للقوات المحلية التي تحاول منع عودة تنظيم داعش، الذي استولى في عام 2014 على مساحات شاسعة من البلدين ولكن تم صده في وقت لاحق. ونقلت وكالة تاس عن الكابتن أوليج إجناسيوك، نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتحاربة في سوريا "اقتربت مقاتلة من طراز "إف/إيه-18" تابعة للتحالف على نحو خطير من طائرة من طراز "أن-30" تابعة للقوات الجوية الفضائية الروسية كانت تقوم برحلة مخطط لها في المجال الجوي السوري". وأضاف "أظهر الطاقم الروسي احترافية عالية، واتخذ على الفور التدابير اللازمة لمنع الاصطدام". وذكرت وكالة تاس أن الحادثة وقعت فوق منطقة التنف في محافظة حمص. ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل. ولم ترد وزارة الدفاع الأميركية على طلب رويترز للتعليق حتى الآن. وتملك الولايات المتحدة قاعدة عسكرية في منطقة التنف السورية عبر الحدود مع الأردن.

افتتاح رسمي لمعبر «أبو الزندين» التجاري بين مناطق الحكومة والمعارضة

استنفار أمني واحتقان شعبي في شمال سوريا

دمشق: «الشرق الأوسط».. وسط حالة استنفار أمني واحتقان شعبي، جرى افتتاح معبر «أبو الزندين» بين مناطق سيطرة الجيش الوطني المدعوم من تركيا، ومناطق سيطرة القوات الحكومية السورية في ريف مدينة الباب شرق حلب. وأظهرت مقاطع فيديو، بثّها ناشطون، شاحنات تجارية قالوا إنها عبَرَت، اليوم الأحد، معبر «أبو الزندين»؛ إشارة إلى بدء حركة التجارة بين مناطق سيطرة الحكومة السورية ومناطق المعارضة، وسط معلومات عن فتحه، يوم الاثنين، أمام حركة المدنيين. ووفق مصادر، انتشرت الشرطة العسكرية في الحكومة السورية المؤقتة، وفصيل «السلطان مراد»، التابع لتركيا، في محيط المعبر؛ بهدف حمايته من أي هجمات محتملة، أو وصول الاحتجاجات إليه. وقالت المصادر، لـ«الشرق الأوسط»، إنه جرى تحذير الرافضين لافتتاح المعبر من الخروج باحتجاجات ومظاهرات، أو محاولة عرقلة عبور الشاحنات، تحت طائلة المسؤولية. ويربط معبر «أبو الزندين» بين مناطق سيطرة القوات الحكومية في ريف حلب الشرقي، ومدينة الباب، على الحدود مع تركيا، الواقعة ضمن مناطق سيطرة المعارضة السورية المدعومة من تركيا. يشار إلى أن فصائل المعارضة السورية المسلّحة سيطرت على المعبر، عام 2017، بعدما تمكنت من دحر تنظيم «داعش» من المنطقة، وجرى إغلاق المعبر ومعابر أخرى على الحدود مع تركيا، عام 2020، ضمن الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس «كورونا»، ليُعاد طرح فتح معبر «أبو الزندين» في يونيو (حزيران) الماضي، نتيجة تفاهمات تركية روسية. وبعد تجهيزه وفتحه بشكل تجريبي، هاجم متظاهرون وفصائل مسلّحة، في 28 يوليو (تموز) الماضي، المعبر وحطّموا غُرفه ومحتوياتها، ليعاد إغلاقه. ومع إعادة افتتاح، الأحد، تجددت المخاوف من اقتحامه مجدداً، حيث دعا ناشطون في مدينة الباب، أمس السبت، إلى اعتصام؛ رفضاً لافتتاح معبر «أبو الزندين»، على أساس أن افتتاحه جاء في سياق مساعي موسكو للتقريب بين أنقرة ودمشق، التي تتجاهل مواقف ومصالح السوريين المعارضين الرافضين للتطبيع مع دمشق، وفق المصادر التي قالت إن الفصائل السورية، التابعة لتركيا، استغلت حالة الرفض الشعبي تلك، لتعلن رفضها فتح المعبر؛ كونها استُبعدت من إدارته، بالإضافة للأضرار التي سيلحقها فتح هذا المعبر على مواردها من المعابر غير الشرعية التي تسيطر عليها منذ ست سنوات. وأكدت المصادر المحلية عبور الشاحنات، يوم الأحد، ذهاباً وإياباً، وقالت إنه من المقرر أن يخضع المعبر لإدارة مدنية ووزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة، إلا أن ما ظهر، اليوم، أن الشرطة العسكرية وفصيل «السلطان مراد» هم من يتولى إدارة المعبر، وهذا لا بد أن يقابله رفض من الفصائل المسلَّحة المحلية الأخرى. «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أفاد بوجود حالة احتقان شعبي في مدينة الباب بمنطقة درع الفرات في ريف حلب الشرقي؛ رفضاً لافتتاح معبر «أبو الزندين». وقال «المرصد» إن موطنين عبّروا عن رفضهم التام لافتتاح المعبر، محذّرين من أن ذلك «قد يؤدي إلى تهريب المخدرات، ودخول سيارات مفخخة، إضافة إلى اعتقادهم أن افتتاح المعبر سيعود بمنفعة اقتصادية وانتعاش لمناطق سيطرة قوات النظام». يشار إلى أن الحكومة السورية المؤقتة وافقت على إعادة فتح معبر «أبو الزندين» بضغط من تركيا، بعد التفاهم مع الجانب الروسي، في يوليو الماضي، واشترطت وضع المعبر تحت إدارة مدنية، وتخصيص جزء من واردته لإعادة إعمار البنية المدمَّرة في مدينة الباب.

«آخر مهلة» شيعية للسنّة لحسم رئاسة برلمان العراق

الشرق الاوسط..بغداد: حمزة مصطفى.. بعد شغور منصب رئاسة البرلمان العراقي، الذي هو من حصة السنة، لتسعة أشهر، بسبب الخلافات داخل المكون، أعطى «الإطار التنسيقي الشيعي»، القوى السنية، مهلةً أخيرةً لقبول محمود المشهداني، أو إعادة فتح باب الترشيحات، وذلك خلال اجتماع للقيادات الشيعية الخميس. وينحصر التنافس على المنصب بين حزب «تقدم»، بزعامة محمد الحلبوسي، و«السيادة» بزعامة خميس الخنجر. ويبدو أن هناك شِبه توافق على المشهداني، الذي سبق أن شغل المنصب ويدعمه رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، فضلاً عن اضطرار الحلبوسي لقبوله مرشحاً باسمه، بعد أن غادر آخِر مرشحيه شعلان الكريم السباق. في حين بدا أن ترشيح المشهداني من شأنه خلق أزمة داخل حزب «السيادة»؛ كون مرشحه الرسمي هو سالم العيساوي، فعدم إعلان العيساوي سحب ترشحه لرئاسة البرلمان، مقابل الإبقاء على المشهداني يعني أن التوافق بين «السيادة» و«تقدم» بهذا الشأن يبقى توافقاً هشاً.

«الإطار التنسيقي» يحاصر سنة العراق لحسم اختيار مرشح واحد لرئاسة البرلمان

شبه توافق على ترشيح الرئيس الأسبق محمود المشهداني

الشرق الاوسط...بغداد: حمزة مصطفى.. في وقتٍ لم تحدد فيه رئاسة البرلمان العراقي موعد الجلسة المخصصة لانتخاب رئيس جديد للبرلمان، بعد شغور هذا المنصب لتسعة شهور، فإن قوى الإطار التنسيقي الشيعي نجحت في فرض المرشح الواحد على السنة. انشغال الجميع بالزيارة الأربعينية في كربلاء، نهاية الأسبوع الحالي، لم يمنع من وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق شِبه نهائي صمَّمه قادة الإطار التنسيقي الشيعي، في آخِر اجتماع لهم، الخميس الماضي، في اختيار الرئيس المقبل، بعد إسقاط مرشحي السنة، والإبقاء على مرشح واحد. قوى «الإطار التنسيقي» الشيعي، وإن لم تتوصل إلى صيغة متوافق عليها بين زعاماته لتعديل النظام الداخلي بوصفه سابقة قد ترتد عليهم مستقبلاً، لكنهم نجحوا في وضع السنة في موقف هو الأكثر حرجاً منذ شغور المنصب العائد إليهم، عقب سلسلة انشقاقات للقوى والزعامات السنية، طوال مدة شغور المنصب، وكثرة الراغبين في شغله. ومع أن أكبر قوتين سنيتين تتنافسان على منصب رئيس البرلمان هما حزب «تقدم»، بزعامة محمد الحلبوسي، و«السيادة» بزعامة خميس الخنجر، غير أن من يملك الكفة لترجيح أي مرشح من هاتين الكتلتين هو «الإطار التنسيقي» الشيعي الذي يملك أغلبية مطلقة قوامها 180 نائباً.

توافق هش

وفي آخِر المعلومات المسرَّبة من الغرف السياسية لكل من المكونين السني والشيعي، يبدو أن هناك شِبه توافق على ترشيح الرئيس الأسبق للبرلمان، محمود المشهداني، المدعوم من زعيم دولة القانون، ورئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، فضلاً عن اضطرار محمد الحلبوسي لقبوله مرشحاً باسمه، بعد أن غادر آخِر مرشحيه شعلان الكريم سباق التنافس بعد إقامة دعاوى قضائية ضده بتهمة تمجيد رئيس النظام السابق، صدام حسين. لكنه، وطبقاً لما كشفه السياسي والعضو السابق في البرلمان، مشعان الجبوري، في لقاء مُتَلفز، من أنه يحمل تخويلاً من زعيم «السيادة»، خميس الخنجر، عبر بصمة صوتية تتضمن مرشحاً معيناً لم يكشف عنه، لكنه، وطبقاً للتسرييات، فإن المرشح المقصود هو المشهداني. وفي حين بدا أن هذا الترشيح من شأنه خلق أزمة داخل حزب «السيادة»؛ كون مرشحه الرسمي هو سالم العيساوي، فإن عدم إعلان العيساوي سحب ترشحه لرئاسة البرلمان، مقابل الإبقاء على المشهداني يعني أن التوافق بين «السيادة» و«تقدم» بهذا الشأن يبقى توافقاً هشاً. من جهته فإن الجبوري هدَّد بكشف ما سمّاه المستور ما لم يتراجع «السيادة» عن بيان قال فيه إن الجبوري لا يمثله، مما اضطر حزب «السيادة» إلى الخضوع للتهديد وسحب بيانه بهذا الخصوص.

معادلة الأخ الأكبر

شيعياً وفي حين لم تتفق قياداته على تعديل النظام الداخلي وفتح باب الترشيح، من خلال إلزام السنة بتقديم مرشح واحد، فإن الأنظار اتجهت إلى أن يكون الاتفاق النهائي بين السنة على ترشيح محمود المشهداني للمنصب بوصفه مرشح تسوية، في وقت لا يزال الغموض فيه يسيطر على المشهد داخل حزب «السيادة» الذي لم يكشف علناً تأييده لترشيح المشهداني، كما لم يعلن سحب مرشحه سالم العيساوي من سباق التنافس، وهو ما بات يعطي المكون الشيعي داخل البرلمان قوة فرض المرشح الذي يريدون فرضه بسبب تشظي البيت السني. ومع ذلك، وفي سياق المخاوف من أن يبقى التنافس قائماً بين المشهداني والعيساوي، فإن الشيعة فرضوا على السنة آخر معادلة؛ وهي أنه في حال عدم اتفاقهم على مرشح واحد، سوف يضطرون لفتح باب الترشيح من جديد. وطبقاً لمعادلة الأخ الأكبر، أكد زعيم عصائب أهل الحق، قيس الخزعلي، في لقاء مُتَلفز، أن «(الإطار التنسيقي) بوصفه يمثل المكون الأكبر والأخ الأكبر، معنيٌّ بنجاح العملية السياسية، ومن ثم فإن عدم اختيار رئيس مجلس نواب لمدة 9 أشهر هي مسألة غير صحية». وبيَّن أنه «كان دور (الإطار التنسيقي) هو رعاية أن يتفق الطرفان السنيان المختلفان، وليس بعنوان إجبارهم على مرشح محدد، وكل من قال كلاماً آخر فهو إما كاذب أو متوهم». في هذا السياق يقول الدكتور ياسين البكري، أستاذ العلوم السياسية بجامعة النهرين، لـ«الشرق الأوسط»، إن «(الإطار التنسيقي) تجاوز مرحلة فرض معادلة القوة المختلّة من الأساس»، مبيناً أنه «في مناورة فرض المرشح الواحد هو يعمل على إحكام هذه المعادلة، ونقل مقولة الأخ الأكبر إلى مستوى أعلى، وإفراغ المنصب السيادي السني من تأثيره». وأكد البكري أن «المقصود بتأثيره على الساحة السنية، والضغط مستقبلاً على أي رئيس برلمان، أن شرط تولّيه المنصب وثمنه تدجين وخضوع كامل». إلى ذلك أكد عضو البرلمان العراقي، حيدر السلامي، الأحد، أن «سياسة المتغيرات بالمواقف خلقت حالة من الصعوبة في التنبؤ بما يحدث في المشهد العراقي، سواء في السياسة أم غيرها»، لافتاً إلى أن «كثرة القرارات وتباينها وتمسك الزعامات التي تحاول أن يكون القرار حصرياً لديها، وليس تحت قبة مجلس النواب، هي ما يؤخر حسم منصب رئاسة مجلس النواب في الوقت الحالي». وأضاف أنه «لو ترك الأمر لأعضاء مجلس النواب، لحسم منصب رئاسة المجلس من الجولة الأولى»، مستدركاً بالقول: «لكن كثرة التدخلات السياسية هي ما يؤخر حسم المنصب منذ أشهر».

المتهم بـ«سرقة القرن» في مقابلة تلفزيونية: الادعاءات «كذبة مائة في المائة»

تتجاوز مبالغها 2.5 مليار دولار

الشرق الاوسط...بغداد: فاضل النشمي... في تطورات هي الأقرب إلى مشهد لفيلم «أكشن»، تتوالى فصول قضية «فضيحة» سرقة الأموال الضريبية، وما بات يُعرف بـ«سرقة القرن»، بعد اختفاء (2.5) مليار دولار منها، ولاحقاً كشف عن أن المبلغ قد يكون أكثر من ذلك بكثير. والتطور الجديد برز غداة ظهور المتهم الرئيسي بسرقة الأموال نور زهير، مساء السبت، في مقابلة تلفزيونية، في سابقة من نوعها لمثل هذا النوع من الجرائم، نفى خلالها أن تكون تلك الأموال من أملاك الدولة العراقية.

إعلان مقابلة نور زهير

وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي آلاف التعليقات حول الظهور الأخير والمفاجئ لزهير وهو يرتدي بدلة سوداء كاملة، عدها كثيرون مناسبة لتأكيد طابعه الشخصي الديني وتأثره بمناسبة مراسم العزاء في ذكرى عاشوراء، ولاحظ كثيرون الثقة التي يتحدث بها، وهو يرتدي إحدى الساعات باهظة الثمن. ولفت انتباه معظم المعلقين اللهجة الواثقة التي ظهرت على لسان زهير خلال المقاطع الصغيرة التي أعلنتها «قناة الشرقية» التي أجرت المقابلة، ويتوقع أن تعرض كاملة في وقت لاحق، كما لفت الانتباه والاستغراب أن المقابلة جرت بعد أيام قليلة من عدم حضور المتهم جلسات المحاكمة المحددة في يوم 12 من شهر أغسطس (آب) الحالي، ما دفع محكمة الفساد لتأجيلها إلى يوم 27 من هذا الشهر. وقال ا لمتهم نور زهير خلال مقاطع ترويجية للمقابلة، إن «الأموال (المسروقة) هي أبداً ليست أموالاً للدولة، وليس فيها دينار واحد للدولة، وسرقة الأموال الضريبية (كذبة مائة في المائة)». واتهم بعض من وصفه بـ«أحد النواب المهرجين» ممن يطالب بمحاكمته، أنه قد طلب منه في وقت سابق ومن باب الابتزاز والرشوة أن يشتري له «بيتا مساحته 1200 متر في شارع الأميرات بمنطقة المنصور الراقية» (يقدر سعره بنحو عشرين مليون دولار). ولوح زهير بكشف جميع النواب والجهات المتورطة التي قامت بابتزازه واتهامه. ورداً على اتهامه لأحد النواب ويبدو أنه كان يشير ضمنا إلى النائب مصطفى سند، قال الأخير في مقطع فيديو نشره عبر «إكس»، و«فيسبوك»، مخاطباً نور زهير: «أي شيء يخرج من لسانك يا عار بهدف تلويث الناس الشرفاء مردود عليك، ليس نحن من يقوم بالابتزاز من أجل الحصول على بيت أو منزل، ولو كان ذلك قد حدث لتمكنت من إسكاتي مثلما أسكت غيري». وأضاف: «أينما تذهب فسوف نلقي القبض عليك... سنصدر عليك مذكرة قبض ونجلبك للقضاء».

العراق يستدعي القائمة بأعمال سفارة بريطانيا احتجاجاً على تصريحات السفير

بغداد: «الشرق الأوسط».. ذكرت وكالة الأنباء الرسمية أن العراق استدعى القائمة بأعمال السفارة البريطانية في بغداد على خلفية تصريحات السفير بشأن أمن العراق. وأضافت الوكالة نقلاً عن بيان أصدرته وزارة الخارجية العراقية، أنها استدعت القائمة بالأعمال روث كوفيردال، «بسبب وجود السفير خارج العراق، ولتسلمها مذكرة احتجاج إثر التصريحات التي أدلى بها سفير المملكة المتحدة لدى جمهورية العراق ستيفن هيتشن، والتي مست في مضمونها بالشأن الأمني والسياسي، بشكل يعكس صورة قاتمة عن العراق، حكومة ومكونات». وقال البيان إن «الخارجية تعد ذلك تدخلاً في الشأن الداخلي وخروجاً عن المهام الدبلوماسية المناطة بالسفير».



السابق

أخبار فلسطين..والحرب على غزة..السلطة الفلسطينية تبدأ تحضيرات زيارة عباس إلى غزة.. ومسؤول إسرائيلي يعلّق..قبيل مفاوضات القاهرة..نتنياهو يستبق لقاء بلينكن بـ"شرط فيلادلفيا"..وفد إسرائيلي يضم ممثلين للحكومة والشاباك والجيش يتوجه لمصر..نتنياهو: إسرائيل مستعدة لأي تهديد وفي أي ساحة..نتنياهو رفض لقاء وزير الخارجية البريطاني بسبب «الجنائية الدولية»!.. استشهاد 5 توائم صغار في ديرالبلح..سموتريتش يقتحم قرية شرق بيت لحم..احتجاز 10 آلاف فلسطيني في الضفة والقدس منذ 7 أكتوبر..حماس: المقترح الجديد بشأن غزة قريب جدا من مطالب إسرائيل..مقتل إسرائيلي في هجوم بمستوطنة في الضفة الغربية..النرويج توقف بعثتها بفلسطين بعد تصعيد إسرائيلي..تراجع نمو اقتصاد إسرائيل ..كلفة الحرب تُكبدها أكثر من 67.3 مليار دولار..

التالي

أخبار اليمن..ودول الخليج العربي..الجيش الأميركي يعلن تدمير مسيرة تابعة للحوثيين في اليمن..مقتل قيادي جنوبي بهجوم جديد للقاعدة..تقرير حقوقي: الحوثيون استغلوا حرب غزة للتوسع في تجنيد الأطفال.. تصاعد الانتهاكات في مناطق سيطرة الانقلابيين..رواتب الموظفين خارج اهتمامات حكومة الانقلاب الحوثية..حالات سوء تغذية حرجة لأول مرة في المناطق اليمنية المحررة..الكويت.. «الهلال الأحمر»: مساعدات إنسانية عاجلة للمتضررين جراء السيول والأمطار باليمن..بن فرحان وبلينكن يبحثان تطورات أوضاع غزة والسودان واليمن..الكويت.. «نزاهة» تحيل وزيراً سابقاً إلى النيابة «لتسهيله الاستيلاء على المال العام وإضراره بمصالح الدولة»..رابطة العالم الإسلامي تدشن عدداً من المشروعات الإنسانية في كينيا..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,107,430

عدد الزوار: 7,621,111

المتواجدون الآن: 1